جبل السيف العظيم
603- جبل السيف العظيم
وصل يي يون إلى جبل السيف العظيم بالضبط في اليوم العاشر.
“صديق ، لماذا لا تعطنا اسمك؟ من أي عشيرة عائلية أنت؟ ”
اخترقت قمة جبل السيف العظيم الغيوم ، مما جعل من المستحيل على الطيور اجتيازها. أثناء وقوفه على قاعدة المسار نحو السماء ، نظر يي يون لأعلى إلى قمة الجبل ، وعيناه تلمعان ببرودة جليدية.
كانت تقنية حركة يي يون بارعة ، لذا كان التنقل خلالهم بمجرد طرفة عين.
كان قمر الدم في قمة الجبل.
هؤلاء الناس يريدون موته ، وكذلك لين تشين تونغ و جيانغ شياورو. ومع ذلك ، لم يعرفوا أنه كان الآن على أمام أعينهم.
لم يكن بإمكان الأشخاص الذين يقفون خلفه سوى التحديق. كان أحدهم ، الذي كان لديه مستوى تدريب أضعف ، يلهث بالفعل من نقص اليوان تشي.
بدخوله إلى جبل السيف العظيم ، سيكون دخوله إلى اتحاد داو السماوي محفوفًا بالمخاطر. ومع ذلك ، كان يي يون قد اتخذ قراره بالفعل.
في هذه اللحظة ، وصل أخيرًا الأشخاص من قبل ، بمن فيهم رجل عشيرة الطوطم.
لقد أراد أن يتمتع بموارد وكنوز تحالف القتال ، وبالتالي ، يمطر عليهم بكارثة.
يي يون لم يدير رأسه حتى. لم يكن من الممكن أن يزعج نفسه واستخدم أسلوب حركته فقط للمضي قدمًا في العاصفة كما لو كانت أرضية مسطحة.
على الرغم من أنه كان هادئ ومسالم ، إلا أن يي يون شعر بالعداء من العديد من العباقرة.
كان هدف يي يون واضحًا جدًا. لقد كان هنا لإحداث الدمار.
بالطبع ، لم يكن هناك غداء مجاني في هذا العالم. كان لاتحاد الداو السماوي بالتأكيد دوافعه ، وكان يي يون يعرف ذلك جيدًا.
هذا جعل يي يون يفكر. بعد أن مارس فنون القتال ، كانت ذاكرته رائعة. كانت لديه ذاكرة ممتازة ، لذلك حتى لو كان قد رأى شخصًا غير مهم من قبل مرة واحدة ، يمكنه أن يتذكر ما إذا كان يفكر في الأمر بعمق. لكن هذه المرة ، لم يستطع أن يتذكر المكان الذي واجهه من قبل.
عندما بدأ يي يون في تسلق الجبل من خلال مسار السماء ، نمت الرياح أقوى ، لدرجة أنه كان كما لو كان في عاصفة. تحد منحدرات شديدة الانحدار جانبي المسار. إذا كان الشخص يفتقر إلى مستوى التدريب المطلوب ، فمن السهل أن ينجرف بعيدًا ، ويتحطم أسفل الجبل.
استخدم يي يون أسلوب حركته ، وسمح له تدفق اليوان تشي داخل جسده بمعالجتها كما لو كانت أرضًا مسطحة.
في هذه اللحظة ، ظهرت أمامه فجأة شخصيات قليلة.
في ذلك الوقت ، عندما نقل الباحث في منتصف العمر صوته ، وأخبره أن يجتمع في غضون عشرة أيام ، لم يكن قد حدده ليي يون فقط.
“أوه” من خلال الرياح القوية ، اكتشف بعض الأشخاص الذين لم يرتدوا ملابس تحالف القتال. كانوا على الأرجح نخبًا شابة من فصائل أخرى.
“هذا الشخص متعجرف للغاية. لمجرد أنه يتمتع بميزة في تقنية الحركة ، فقد اندفع بقوة للأمام ، لمجرد التفوق علينا. إنه بالتأكيد طفولي في أمله في التغلب على الآخرين! ”
كان كل من انضم إلى اتحاد الداو السماوي منافسين لبعضهم البعض. كان هؤلاء الأشخاص قد شكلوا بالفعل تحالفًا فيما بينهم لتقاسم المنافع. تجاه شخص غريب ، كانوا جميعًا حذرين ، لكنهم تساءلوا أيضًا عما إذا كانت هناك فرصة لتشكيل تحالف معه.
يمكن أن يسمع يي يون محادثات بعضهم.
هذا جعل يي يون يفكر. بعد أن مارس فنون القتال ، كانت ذاكرته رائعة. كانت لديه ذاكرة ممتازة ، لذلك حتى لو كان قد رأى شخصًا غير مهم من قبل مرة واحدة ، يمكنه أن يتذكر ما إذا كان يفكر في الأمر بعمق. لكن هذه المرة ، لم يستطع أن يتذكر المكان الذي واجهه من قبل.
“تمت الموافقة على طلباتنا للانضمام لاتحاد الداو السماوي منذ أيام ، ولكن الآن فقط يمكننا الانضمام رسميًا إلى اتحاد الداو السماوي. إنها فرصة نادرة “.
على الرغم من ذلك ، لم يكونوا مختلفين عن عدد أقل من يي يون.
“هذا صحيح. تم بالفعل الإعلان عن قائمة المجندين الجدد في اتحاد الداو السماوي. كنت أنتظركم جميعا في الجزء السفلي من مسار السماء. نظرًا لأن عشائرنا العائلية ودودة مع بعضها البعض ، يجب أن نعتني ببعضنا البعض عندما ندخل. ”
“مع تجمع العديد من العباقرة في اتحاد الداو السماوي ، فإن التحالف ضروري ، وإلا سيكون من الصعب البقاء على قيد الحياة.”
استدار رجل عرق الطوطم الغامض بنظرة واحدة “من هذا؟”
عند سماع محادثتهم ، فهم الموقف على الفور.
هؤلاء الناس لم يخفوا محادثاتهم عن يي يون.
كان اليوم هو اليوم الذي استقبل فيه اتحاد الداو السماوي مجموعة جديدة من العباقرة. كان التاريخ الرسمي للتجنيد.
بالعودة إلى العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، كانت سيدة النمر ، التي التقى بها يي يون ، من عرق الطوطم الغامض.
اخترقت قمة جبل السيف العظيم الغيوم ، مما جعل من المستحيل على الطيور اجتيازها. أثناء وقوفه على قاعدة المسار نحو السماء ، نظر يي يون لأعلى إلى قمة الجبل ، وعيناه تلمعان ببرودة جليدية.
في ذلك الوقت ، عندما نقل الباحث في منتصف العمر صوته ، وأخبره أن يجتمع في غضون عشرة أيام ، لم يكن قد حدده ليي يون فقط.
نظر هؤلاء الناس إلى بعضهم البعض وكانوا غاضبين.
كانت ملابس هؤلاء الأشخاص مطرزة بشعارات عائلية مختلفة. عند إلقاء نظرة عليها ، لاحظ شعارًا مألوفًا ، وهو الطوطم الغامض.
بالعودة إلى العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، كانت سيدة النمر ، التي التقى بها يي يون ، من عرق الطوطم الغامض.
وبعد ذلك ، في مدينة السماء القتالية ، تضمن الملصق المطلوب الذي استهدفه ، والذي كان قد رآه ، نقش عرق الطوطم الغامض.
في هذه اللحظة ، وصل أخيرًا الأشخاص من قبل ، بمن فيهم رجل عشيرة الطوطم.
اهتم يي يون بنفسه فقط قبل أن يجد مكانًا للجلوس للتأمل.
كان هذا الابن الفخور لعرق الطوطم الغامض شابًا. كان وجهه مغطى بوشم غامض. كانت العلامة الرونية لـ عرق الطوطم الغامض.
قال هؤلاء الناس في سخط. يبدو أنهم نسوا آمالهم الخاصة في “الانتصار على الآخرين”. فقط عندما أدركوا أنهم لا يستطيعون هزيمته اتخذوا موقفًا نقيًا وساميًا بأن مثل هذه المنافسة لا معنى لها.
عندما قام يي يون بالتحقيق ، لاحظ أيضًا أن هناك شخصًا إضافيًا وراءهم.
اخترقت قمة جبل السيف العظيم الغيوم ، مما جعل من المستحيل على الطيور اجتيازها. أثناء وقوفه على قاعدة المسار نحو السماء ، نظر يي يون لأعلى إلى قمة الجبل ، وعيناه تلمعان ببرودة جليدية.
استدار رجل عرق الطوطم الغامض بنظرة واحدة “من هذا؟”
لقد شعر بهالة مألوفة للغاية ، لكنه لم يستطع معرفة المكان الذي واجه فيه مثل هذه الهالة في تلك اللحظة بالذات.
“يبدو شابا ولا يرتدي ملابس تحالف القتال. يجب أن يكون مثلنا وهو هنا للانضمام لاتحاد الداو السماوي. أعرف أقل من نصف الأشخاص المدرجين في قائمة المجندين الجدد في اتحاد الداو السماوي ، ولم أره من قبل “.
في اللحظة التي وصلوا فيها إلى المنصة ، بحثوا على الفور عن يي يون.
هؤلاء الناس لم يخفوا محادثاتهم عن يي يون.
“صديق ، لماذا لا تعطنا اسمك؟ من أي عشيرة عائلية أنت؟ ”
ترجمة:
سأل عدد قليل من الناس يي يون.
كان كل من انضم إلى اتحاد الداو السماوي منافسين لبعضهم البعض. كان هؤلاء الأشخاص قد شكلوا بالفعل تحالفًا فيما بينهم لتقاسم المنافع. تجاه شخص غريب ، كانوا جميعًا حذرين ، لكنهم تساءلوا أيضًا عما إذا كانت هناك فرصة لتشكيل تحالف معه.
كانت تقنية حركة يي يون بارعة ، لذا كان التنقل خلالهم بمجرد طرفة عين.
لسوء الحظ ، لم يتوقعوا أن يمر يي يون عبرهم بعد إلقاء نظرة عليهم.
لا يمكن إزعاج يي يون للرد على هؤلاء الأشخاص ، وخاصة الأشخاص من عشيرة الطوطم الغامض. كانت هذه العشيرة العائلية متورطة في أمر إعدام لين تشين تونغ و جيانغ شياورو وهو ، لذلك كان من اللطيف ألا يتسبب في إيذائهم من الظل.
لم يكن بإمكان الأشخاص الذين يقفون خلفه سوى التحديق. كان أحدهم ، الذي كان لديه مستوى تدريب أضعف ، يلهث بالفعل من نقص اليوان تشي.
هذا هو…
كانت تقنية حركة يي يون بارعة ، لذا كان التنقل خلالهم بمجرد طرفة عين.
بحلول الوقت الذي عادوا فيه إلى رشدهم ، كان شكل يي يون متقدمًا عليهم بكثير.
“يا لها من وقاحة!”
“هذا الشخص!”
بدخوله إلى جبل السيف العظيم ، سيكون دخوله إلى اتحاد داو السماوي محفوفًا بالمخاطر. ومع ذلك ، كان يي يون قد اتخذ قراره بالفعل.
Ken
استدار رجل عرق الطوطم الغامض بنظرة واحدة “من هذا؟”
غضب الرجل من عشيرة الطوطم على الفور.
لم يقم بزيادة سرعته عن عمد ، ولكن نظرًا لأنه كان قوياً للغاية ، سرعان ما ترك العباقرة الصغار في غباره.
”تسك! إنه مجرد شاب عدواني! كل شخص لديه تخصصه ، لذلك لا شيء يدعو للفخر! ”
“يا لها من وقاحة!”
“إنه متعجرف جدا!”
هذا الشخص تجاهلهم ومر بهم رغم أسئلتهم.
لقد أرادوا الكفاح من أجل التبرير ، لكنهم أدركوا أنهم تركوا وراءً ، وأن اليوان تشي الوقائي مزقته الرياح العاتية. أما بالنسبة لـ يي يون ، فقد اختفى منذ فترة طويلة.
كلهم كان لديهم شعار عشيرتهم العائلية مطرز على ملابسهم ، لكن هذا الشخص تجاهلهم ، من خلال القيام بذلك كان يقلل من شأن عشائرهم أيضًا.
كان هذا الابن الفخور لعرق الطوطم الغامض شابًا. كان وجهه مغطى بوشم غامض. كانت العلامة الرونية لـ عرق الطوطم الغامض.
“طاردوه!”
نظر هؤلاء الناس إلى بعضهم البعض وكانوا غاضبين.
“إنه سريع جدًا!”
لقد أرادوا مطاردة يي يون ، وليس المجادلة معه ، ولكن بسبب خط التنافس الذي كانت تتمتع به النخبة الشابة.
على الرغم من أنه كان هادئ ومسالم ، إلا أن يي يون شعر بالعداء من العديد من العباقرة.
يي يون لم يدير رأسه حتى. لم يكن من الممكن أن يزعج نفسه واستخدم أسلوب حركته فقط للمضي قدمًا في العاصفة كما لو كانت أرضية مسطحة.
كان هذا الابن الفخور لعرق الطوطم الغامض شابًا. كان وجهه مغطى بوشم غامض. كانت العلامة الرونية لـ عرق الطوطم الغامض.
لم يقم بزيادة سرعته عن عمد ، ولكن نظرًا لأنه كان قوياً للغاية ، سرعان ما ترك العباقرة الصغار في غباره.
لقد أراد أن يتمتع بموارد وكنوز تحالف القتال ، وبالتالي ، يمطر عليهم بكارثة.
ماذا يمكن أن يكون…
“إنه سريع جدًا!”
يي يون لم يدير رأسه حتى. لم يكن من الممكن أن يزعج نفسه واستخدم أسلوب حركته فقط للمضي قدمًا في العاصفة كما لو كانت أرضية مسطحة.
لم يكن بإمكان الأشخاص الذين يقفون خلفه سوى التحديق. كان أحدهم ، الذي كان لديه مستوى تدريب أضعف ، يلهث بالفعل من نقص اليوان تشي.
بالنظر من حوله ، كان جزء من قمة جبل السيف العظيم عبارة عن منصة صخرية كبيرة ولكنها مسطحة. بعد أن انتهى يي يون من تسلق الجبل ، هبط بالضبط على هذه المنصة الحجرية.
كان هذا المسار صعودًا إلى جبل السيف العظيم بمثابة اختبار دخول صغير. في هذا العاصفة ، كلما ارتفع المستوى ، زاد استنزاف قدرة المرء على التحمل.
لم يعرف يي يون ما إذا كان الشخص الذي منحه مثل هذا الشعور الغامض ضمن هذه المجموعة من الناس.
“إنه متخصص في تقنيات الحركة”.
لقد أرادوا الكفاح من أجل التبرير ، لكنهم أدركوا أنهم تركوا وراءً ، وأن اليوان تشي الوقائي مزقته الرياح العاتية. أما بالنسبة لـ يي يون ، فقد اختفى منذ فترة طويلة.
اخترقت قمة جبل السيف العظيم الغيوم ، مما جعل من المستحيل على الطيور اجتيازها. أثناء وقوفه على قاعدة المسار نحو السماء ، نظر يي يون لأعلى إلى قمة الجبل ، وعيناه تلمعان ببرودة جليدية.
“إنه متخصص في تقنيات الحركة”.
“هذا الشخص متعجرف للغاية. لمجرد أنه يتمتع بميزة في تقنية الحركة ، فقد اندفع بقوة للأمام ، لمجرد التفوق علينا. إنه بالتأكيد طفولي في أمله في التغلب على الآخرين! ”
كان كل من انضم إلى اتحاد الداو السماوي منافسين لبعضهم البعض. كان هؤلاء الأشخاص قد شكلوا بالفعل تحالفًا فيما بينهم لتقاسم المنافع. تجاه شخص غريب ، كانوا جميعًا حذرين ، لكنهم تساءلوا أيضًا عما إذا كانت هناك فرصة لتشكيل تحالف معه.
”تسك! إنه مجرد شاب عدواني! كل شخص لديه تخصصه ، لذلك لا شيء يدعو للفخر! ”
فتح يي يون عينيه على الفور!
هؤلاء الناس لم يخفوا محادثاتهم عن يي يون.
قال هؤلاء الناس في سخط. يبدو أنهم نسوا آمالهم الخاصة في “الانتصار على الآخرين”. فقط عندما أدركوا أنهم لا يستطيعون هزيمته اتخذوا موقفًا نقيًا وساميًا بأن مثل هذه المنافسة لا معنى لها.
بعد أقل من ساعة ، تمكن يي يون من الوصول إلى قمة جبل السيف العظيم بعد اجتياز مسار السماء.
هذا الشخص تجاهلهم ومر بهم رغم أسئلتهم.
على الرغم من أنه كان هادئ ومسالم ، إلا أن يي يون شعر بالعداء من العديد من العباقرة.
مع سرعة يي يون ، كان من الممكن أن يستغرق أقل من خمس دقائق لتسلق الجبل ، لكنه تأخر لأن قمة الجبل كانت مغطاة بمصفوفات!
عاد إلى الوراء لينظر إلى مسار السماء ، حيث اعتقد بهدوء في نفسه أن الطريق كان أرضًا جيدة للتدريب. إذا تسلقها مقاتل عادي ومارس أسلوب حركته باستمرار ، فإن اليوان تشي سيصبح أكثر كثافة.
عندما بدأ يي يون في تسلق الجبل من خلال مسار السماء ، نمت الرياح أقوى ، لدرجة أنه كان كما لو كان في عاصفة. تحد منحدرات شديدة الانحدار جانبي المسار. إذا كان الشخص يفتقر إلى مستوى التدريب المطلوب ، فمن السهل أن ينجرف بعيدًا ، ويتحطم أسفل الجبل.
“أوه” من خلال الرياح القوية ، اكتشف بعض الأشخاص الذين لم يرتدوا ملابس تحالف القتال. كانوا على الأرجح نخبًا شابة من فصائل أخرى.
بالنظر من حوله ، كان جزء من قمة جبل السيف العظيم عبارة عن منصة صخرية كبيرة ولكنها مسطحة. بعد أن انتهى يي يون من تسلق الجبل ، هبط بالضبط على هذه المنصة الحجرية.
في هذه اللحظة ، كان هناك عدد لا بأس به من أبناء السماء الفخورين مجتمعين على منصة صخرية. عند وصول يي يون ، ألقى الكثير منهم نظرة سريعة عليه.
في هذه اللحظة ، كان هناك عدد لا بأس به من أبناء السماء الفخورين مجتمعين على منصة صخرية. عند وصول يي يون ، ألقى الكثير منهم نظرة سريعة عليه.
هذا جعل يي يون يفكر. بعد أن مارس فنون القتال ، كانت ذاكرته رائعة. كانت لديه ذاكرة ممتازة ، لذلك حتى لو كان قد رأى شخصًا غير مهم من قبل مرة واحدة ، يمكنه أن يتذكر ما إذا كان يفكر في الأمر بعمق. لكن هذه المرة ، لم يستطع أن يتذكر المكان الذي واجهه من قبل.
تألفت نظراتهم من تلميح من الحذر والتدقيق.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، شعر بشيء. نشأت قشعريرة محيرة من قلبه ، مما جعله يستجيب للقتال أو الهروب!
على الرغم من أنه كان هادئ ومسالم ، إلا أن يي يون شعر بالعداء من العديد من العباقرة.
يمكن أن يسمع يي يون محادثات بعضهم.
فتح يي يون عينيه على الفور!
نظرًا لأن هؤلاء العباقرة جاءوا من طوائف كبيرة مختلفة أو عشائر عائلية ، فقد كانت هناك شبكة معقدة من العلاقات بينهم.
بحلول الوقت الذي عادوا فيه إلى رشدهم ، كان شكل يي يون متقدمًا عليهم بكثير.
لقد أراد أن يتمتع بموارد وكنوز تحالف القتال ، وبالتالي ، يمطر عليهم بكارثة.
“تمت الموافقة على طلباتنا للانضمام لاتحاد الداو السماوي منذ أيام ، ولكن الآن فقط يمكننا الانضمام رسميًا إلى اتحاد الداو السماوي. إنها فرصة نادرة “.
فحص يي يون الحشد. بالعودة إلى العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، لم يجتمع سوى أفراد الجيل الأصغر من عدد صغير من العشائر العائلية. ومع ذلك ، فقد توسع التجمع ليشمل الناس من جميع أنحاء عالم تيان يوان بأكمله.
عاد إلى الوراء لينظر إلى مسار السماء ، حيث اعتقد بهدوء في نفسه أن الطريق كان أرضًا جيدة للتدريب. إذا تسلقها مقاتل عادي ومارس أسلوب حركته باستمرار ، فإن اليوان تشي سيصبح أكثر كثافة.
“هذا الشخص متعجرف للغاية. لمجرد أنه يتمتع بميزة في تقنية الحركة ، فقد اندفع بقوة للأمام ، لمجرد التفوق علينا. إنه بالتأكيد طفولي في أمله في التغلب على الآخرين! ”
هذا جعل يي يون يفكر. بعد أن مارس فنون القتال ، كانت ذاكرته رائعة. كانت لديه ذاكرة ممتازة ، لذلك حتى لو كان قد رأى شخصًا غير مهم من قبل مرة واحدة ، يمكنه أن يتذكر ما إذا كان يفكر في الأمر بعمق. لكن هذه المرة ، لم يستطع أن يتذكر المكان الذي واجهه من قبل.
على الرغم من ذلك ، لم يكونوا مختلفين عن عدد أقل من يي يون.
في هذه اللحظة ، وصل أخيرًا الأشخاص من قبل ، بمن فيهم رجل عشيرة الطوطم.
كان هدف يي يون واضحًا جدًا. لقد كان هنا لإحداث الدمار.
Ken
في اللحظة التي وصلوا فيها إلى المنصة ، بحثوا على الفور عن يي يون.
وعندما شعر يي يون بنظراتهم ، لم يعط سوى نظرة غير مبالية إلى الوراء ولم يهتم بهم أكثر.
تألفت نظراتهم من تلميح من الحذر والتدقيق.
سأل عدد قليل من الناس يي يون.
“هذا الوغد!” نظر الشاب من عشيرة الطوطم إلى يي يون باستياء. لم يكن هذا الصراع شيئًا خطيرًا ، لكنه كان كافيًا لجعله يريد تسوية الحسابات مع يي يون.
تنبه يي يون لتوخي الحذر. نظرًا لأن هذا كان مقرًا لـ تحالف القتال ، فيمكن القول أنه دخل إلى عرين النمر. في اللحظة التي يتم فيها الكشف عن هويته ، ستكون العواقب غير واردة!
اهتم يي يون بنفسه فقط قبل أن يجد مكانًا للجلوس للتأمل.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، شعر بشيء. نشأت قشعريرة محيرة من قلبه ، مما جعله يستجيب للقتال أو الهروب!
في هذه اللحظة ، كان هناك عدد لا بأس به من أبناء السماء الفخورين مجتمعين على منصة صخرية. عند وصول يي يون ، ألقى الكثير منهم نظرة سريعة عليه.
هذا هو…
ماذا يمكن أن يكون…
فتح يي يون عينيه على الفور!
على الرغم من ذلك ، لم يكونوا مختلفين عن عدد أقل من يي يون.
لقد شعر بهالة مألوفة للغاية ، لكنه لم يستطع معرفة المكان الذي واجه فيه مثل هذه الهالة في تلك اللحظة بالذات.
في هذه اللحظة ، ظهرت أمامه فجأة شخصيات قليلة.
“هذا الوغد!” نظر الشاب من عشيرة الطوطم إلى يي يون باستياء. لم يكن هذا الصراع شيئًا خطيرًا ، لكنه كان كافيًا لجعله يريد تسوية الحسابات مع يي يون.
هذا جعل يي يون يفكر. بعد أن مارس فنون القتال ، كانت ذاكرته رائعة. كانت لديه ذاكرة ممتازة ، لذلك حتى لو كان قد رأى شخصًا غير مهم من قبل مرة واحدة ، يمكنه أن يتذكر ما إذا كان يفكر في الأمر بعمق. لكن هذه المرة ، لم يستطع أن يتذكر المكان الذي واجهه من قبل.
“هذا الوغد!” نظر الشاب من عشيرة الطوطم إلى يي يون باستياء. لم يكن هذا الصراع شيئًا خطيرًا ، لكنه كان كافيًا لجعله يريد تسوية الحسابات مع يي يون.
ماذا يمكن أن يكون…
في هذه اللحظة ، وصل أخيرًا الأشخاص من قبل ، بمن فيهم رجل عشيرة الطوطم.
ترجمة:
فحص يي يون محيطه. كان العديد من النخب الحاضرة يناقشون بصمت من خلال الإرسال الصوتي في مجموعات متفرقة ، أو يتأملون بمفردهم. لا شيء يبدو غريبا.
لقد أراد أن يتمتع بموارد وكنوز تحالف القتال ، وبالتالي ، يمطر عليهم بكارثة.
لم يعرف يي يون ما إذا كان الشخص الذي منحه مثل هذا الشعور الغامض ضمن هذه المجموعة من الناس.
كان اليوم هو اليوم الذي استقبل فيه اتحاد الداو السماوي مجموعة جديدة من العباقرة. كان التاريخ الرسمي للتجنيد.
تنبه يي يون لتوخي الحذر. نظرًا لأن هذا كان مقرًا لـ تحالف القتال ، فيمكن القول أنه دخل إلى عرين النمر. في اللحظة التي يتم فيها الكشف عن هويته ، ستكون العواقب غير واردة!
——————–
ترجمة:
Ken
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
