الحياة السابقة الحالية 2
546- الحياة السابقة الحالية 2
لقد فاز. لقد انتصر على منافسيه الكثيرين وحصل على منصب اللورد الإلهي للعالم العظيم القادم!
بعد عدة سنوات من المغازلة ، أخيرًا أصبح الأمير الثاني وباي يويين زوجين.
الختم الملكي للورد الإلهي يجعل الآخرين يحسدون!
بعد فترة وجيزة ، أقيم حفل زواج كبير.
على هذا النحو ، مرت عشرون سنة.
كان حفل الزواج مذهلا. أقامت عاصمة تشيان العظيمة وليمة لمدة 12 يومًا. أرسلت الدول القديمة والطوائف السماوية من جميع أنحاء العالم مبعوثين لتهنئتهم.
كان جميع مواطني المنطقة الإلهية للدولة المركزية مؤهلين ليصبحوا لوردا إلهيًا للعالم العظيم بغض النظر عن سنهم أو جنسهم! لقد احتاجوا فقط إلى تلبية متطلبات القوة المطلوبة وعدم القيام بأعمال شنيعة.
لم يكن كلاهما قويًا بشكل مذهل فحسب ، بل كانا أيضًا حكيمين وذكيين. تم مدحهم من قبل الناس.
كان هناك العديد من النخب وسادت هذه العظمة لبعض الوقت.
546- الحياة السابقة الحالية 2
بعد الزواج ، كرس الأمير الثاني عشر وباي يويين أنفسهم لفنون القتال. كانت باي يويين محدودة بأصولها ، لذلك على الرغم من أنها كانت عبقرية مذهلة ، إلا أنها كانت مقيدة بالموارد والميراث. ومع ذلك ، بعد ربط العقدة مع الأمير الثاني عشر ، لم يعودوا يمثلون مشكلة.
مع عودة الإمبراطور المقدس ، احتفلت البلاد بأكملها.
كان لقبه “جيان” (سيف) ، وبعد أن أصبح اللورد يانغ أزور ، أطلق عليه الناس اسم جيان تشينغيانغ (سيف يانغ أزور)!
يمكن أن تتعلم باي يويين أفضل ميراث وتتمتع بأفضل الموارد الممكنة. حتى الطائفة الصغيرة التي جاءت منها باي يويين في الأصل تطورت بشكل مذهل. أصبحت في النهاية الطائفة الأولى في سلالة تشيان العظيمة.
كان باي يويين موهوبة للغاية في فنون القتال. بعد تعويض نقص الميراث والموارد ، زادت قوتها بسرعة فائقة. سرعان ما كانت ابنة السماء التي كانت بلا مباراة ضد أقرانها. في النهاية ، لم يكن مستوى تدريبها أسوأ بكثير من مستوى الأمير الثاني عشر.
كانت هي والأمير الثاني عشر يتساجلان أحيانًا ضد بعضهما البعض ، لذلك تقدموا معًا وزادت مستويات تدريبهم بوتيرة سريعة.
هذا أرعب مرؤوسيه. بحثوا عنه دون جدوى. استمر هذا لمدة عامين ، لكنهم فشلوا في العثور عليه.
بعد ذلك بوقت قصير ، حصل الاثنان على ألقاب الإمبراطور المقدس والإمبراطورة المقدسة. كان أحداهما غير تقليدي وغير مقيد ، حيث كان يقود البلاد القديمة ، بينما كانت الأخرى متواضعة ومنفتحة ، حيث كانت مثل أم الوطن.
إمبراطور مقدس لبلد بالإضافة إلى لورد إلهي للعالم العظيم. كان يحمل ختم اللورد الإلهي الملكي. في هذه المرحلة ، وصلت حياة جيان تشينغيانغ إلى ذروتها!
لم يكن كلاهما قويًا بشكل مذهل فحسب ، بل كانا أيضًا حكيمين وذكيين. تم مدحهم من قبل الناس.
إمبراطور مقدس لبلد بالإضافة إلى لورد إلهي للعالم العظيم. كان يحمل ختم اللورد الإلهي الملكي. في هذه المرحلة ، وصلت حياة جيان تشينغيانغ إلى ذروتها!
في وقت لاحق ، في جلسة شاي قتالية نظمتها عدة دول قديمة ، حضر الإمبراطور المقدس والإمبراطورة الحفل. أثارت قوتهم المذهلة إعجاب الجميع في جلسة الشاي ، حيث أظهروا السيادة المطلقة لبلد تشيان العظيم!
كان الأمير الثاني عشر دائمًا فخورًا وغير مقيّد. تحرك في الفضاء كما يشاء ، مقلقًا شعبه.
في هذه اللحظة ، اعتقد الناس أن الأمير الثاني عشر قد بلغ ذروة حياته. وفي الحقيقة ، الأشياء التي حدثت لاحقًا لم تكن متوقعة.
——————–
بعد عدة سنوات ، عندما سافر الأمير الثاني عشر وباي يويين معًا ، دخلوا في عالم غامض. كان الفضاء في حالة من الفوضى هناك. سقط العديد من النخب هناك. كان مكانًا لم يجرؤ العديد من الشخصيات القوية في العالم على دخوله.
الختم الملكي للورد الإلهي يجعل الآخرين يحسدون!
كان الأمير الثاني عشر دائمًا فخورًا وغير مقيّد. تحرك في الفضاء كما يشاء ، مقلقًا شعبه.
كان الناس أكثر ميلًا إلى هذا الأخير بأن القوانين الإلهية الاثني عشر كانت نتيجة تكاثف داو السماء والأرض العظيم.
في هذه اللحظة ، اعتقد الناس أن الأمير الثاني عشر قد بلغ ذروة حياته. وفي الحقيقة ، الأشياء التي حدثت لاحقًا لم تكن متوقعة.
في ظل هذه الظروف ، حدث شيء غريب عندما دخل الزمكان في حالة من الفوضى. تسبب في فصل الأمير الثاني عشر عن موكبه!
لكن مع ذلك ، فإن اختفاء الإمبراطور المقدس جعل المواطنين قلقين.
منذ ذلك الحين ، لم يعد الإمبراطور المقدس لدولة تشيان العظيمة. لقد كان أيضًا اللورد الإلهي للعالم العظيم في المنطقة الإلهية للدولة المركزية – لورد يانغ أزور!
فصل هذا التحول غير المتوقع في الأحداث بين باي يويين والأمير الثاني عشر.
هذا أرعب مرؤوسيه. بحثوا عنه دون جدوى. استمر هذا لمدة عامين ، لكنهم فشلوا في العثور عليه.
في 12 سماء إمبيريان ، كان لكل سماء إمبيريان داو عظيم أعلى خاص بها. كان هذا شيئًا محددًا مسبقًا ، أو يمكن القول إنه قانون داو السماوي.
كان هناك العديد من النخب وسادت هذه العظمة لبعض الوقت.
لم يكن لديهم خيار سوى ترك بعض الأشخاص خلفهم للبقاء للمراقبة ، حيث عادوا إلى دولة تشيان العظيمة.
فصل هذا التحول غير المتوقع في الأحداث بين باي يويين والأمير الثاني عشر.
كانت هي والأمير الثاني عشر يتساجلان أحيانًا ضد بعضهما البعض ، لذلك تقدموا معًا وزادت مستويات تدريبهم بوتيرة سريعة.
Ken
بعد عودة باي يويين إلى البلاد ، اعتنت بدولة تشيان العظيمة مستخدمة وضعها كإمبراطورة مقدسة. ظلت الدولة بأكملها في حالة جيدة. أثنى الجميع على باي يويين لقدرتها على تحمل هذه المسؤولية على الرغم من كونها امرأة. كانت نعمة أن دولة تشيان العظيمة لديها إمبراطورة مقدسة مثلها.
546- الحياة السابقة الحالية 2
كان الناس أكثر ميلًا إلى هذا الأخير بأن القوانين الإلهية الاثني عشر كانت نتيجة تكاثف داو السماء والأرض العظيم.
لكن مع ذلك ، فإن اختفاء الإمبراطور المقدس جعل المواطنين قلقين.
في هذه اللحظة ، اعتقد الناس أن الأمير الثاني عشر قد بلغ ذروة حياته. وفي الحقيقة ، الأشياء التي حدثت لاحقًا لم تكن متوقعة.
على هذا النحو ، مرت عشرون سنة.
لقد فاز. لقد انتصر على منافسيه الكثيرين وحصل على منصب اللورد الإلهي للعالم العظيم القادم!
اعتقد الجميع أن الإمبراطور المقدس قد مات في العالم الغامض.
ومع ذلك ، عندما بدأ الناس يعتادون على عدم وجود إمبراطور مقدس ، عاد.
لم يعد حياً فحسب ، بل عاد مع زيادة مستوى تدريبه على قدم وساق!
ومع ذلك ، كانت المنافسة على لقب اللورد الإلهي للعالم العظيم غامضة وعظيمة. لم يكن لدى الأشخاص العاديين فرصة للتواصل معها.
لقد تمكن من العثور على كنز مذهل بالإضافة إلى كتيبين من بقايا الداو العظيم في أنقاض قديمة في ذلك الفضاء!
إمبراطور مقدس لبلد بالإضافة إلى لورد إلهي للعالم العظيم. كان يحمل ختم اللورد الإلهي الملكي. في هذه المرحلة ، وصلت حياة جيان تشينغيانغ إلى ذروتها!
لقد أتقن جزءًا صغيرًا من هذين الكتيبين الرئيسيين لبقايا الداو العظيم. وهذا سبب لقوته نقلة نوعية!
في هذه اللحظة ، اعتقد الناس أن الأمير الثاني عشر قد بلغ ذروة حياته. وفي الحقيقة ، الأشياء التي حدثت لاحقًا لم تكن متوقعة.
يمكن القول أنه كان مصيره أن يتحدى السماوات!
كانت هناك حاجة لإمبراطورية كانت أكبر من دولة تشيان العظيمة بعشرات أو مئات المرات. علاوة على ذلك ، فقد احتاجت إلى أن يتراكم حظ البلد إلى أقصى حد قبل أن تكون هناك فرصة صغيرة لحدوث ذلك!
مع عودة الإمبراطور المقدس ، احتفلت البلاد بأكملها.
كان باي يويين موهوبة للغاية في فنون القتال. بعد تعويض نقص الميراث والموارد ، زادت قوتها بسرعة فائقة. سرعان ما كانت ابنة السماء التي كانت بلا مباراة ضد أقرانها. في النهاية ، لم يكن مستوى تدريبها أسوأ بكثير من مستوى الأمير الثاني عشر.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن الناس من إقامة المآدب للاحتفال ، تلقوا بعض الأخبار المثيرة التي صدمت البلد بأكمله.
في المنطقة الإلهية للدولة المركزية ، كان لورد إلهي من الجيل الأقدم قريبا من موته. قبل وفاته ، وفقًا لأنظمة المنطقة الإلهية ، كان لابد من تحديد اللورد الإلهي القادم للعالم العظيم.
كان لقبه “جيان” (سيف) ، وبعد أن أصبح اللورد يانغ أزور ، أطلق عليه الناس اسم جيان تشينغيانغ (سيف يانغ أزور)!
كان جميع مواطني المنطقة الإلهية للدولة المركزية مؤهلين ليصبحوا لوردا إلهيًا للعالم العظيم بغض النظر عن سنهم أو جنسهم! لقد احتاجوا فقط إلى تلبية متطلبات القوة المطلوبة وعدم القيام بأعمال شنيعة.
عندما سمع الإمبراطور المقدس بالخبر ، كان يتجه بالفعل نحو الدولة المركزية للتنافس على منصب اللورد الإلهي للعالم العظيم!
لكن مع ذلك ، فإن اختفاء الإمبراطور المقدس جعل المواطنين قلقين.
يحمل اللورد الإلهي للعالم العظيم علامة اللورد الإلهي. لقد كان أسطوري الوجود.
كانت قوة نفس العبقرية مع وبدون الختم الملكي للورد الإلهي شديدة التفاوت!
على الرغم من أن الجميع في دولة تشيان العظمى شعروا بالإعجاب وأحبوا إمبراطورهم المقدس ، إلا أن القليل منهم كانوا متفائلين بشأن تنافسه على منصب اللورد الإلهي للعالم العظيم.
على الرغم من أن إمبراطورية تشيان العظيمة قد تأسست مند فترة طويلة من الزمن وسيطرت على مناطق شاسعة وضمت تحت جناحها المليارات من الناس ، إلا أنها لم تنتج أبدًا لوردا إلهيًا للعالم العظيم!
في الوقت نفسه ، اكتشف الناس أيضًا أن جيان تشينغيانغ تمكن من العثور على كنز ودليلا تدريب من الميراث في المجرى.
كانت هناك حاجة لإمبراطورية كانت أكبر من دولة تشيان العظيمة بعشرات أو مئات المرات. علاوة على ذلك ، فقد احتاجت إلى أن يتراكم حظ البلد إلى أقصى حد قبل أن تكون هناك فرصة صغيرة لحدوث ذلك!
نظرًا لأنهم كانوا قلقين بشأن إمبراطورهم المقدس ، سافر العديد من المواطنين إلى البلد المركزي. أرادوا أن يشهدوا المجد الكامل للحدث.
على الرغم من أن الجميع في دولة تشيان العظمى شعروا بالإعجاب وأحبوا إمبراطورهم المقدس ، إلا أن القليل منهم كانوا متفائلين بشأن تنافسه على منصب اللورد الإلهي للعالم العظيم.
استمرت هذه المعركة لأكثر من عشرة أيام وليالي. كانت المعركة في حالة من الفوضى والظلام!
ومع ذلك ، عندما بدأ الناس يعتادون على عدم وجود إمبراطور مقدس ، عاد.
كان الأمر صعبًا للغاية. أولئك الذين يتنافسون مع الإمبراطور المقدس كانوا نخب منقطعة النظير. لقد كانت شخصيات فاقت فهمهم بكثير!
في جميع أنحاء دولة تشيان العظيمة ، هتف الناس بإثارة!
نظرًا لأنهم كانوا قلقين بشأن إمبراطورهم المقدس ، سافر العديد من المواطنين إلى البلد المركزي. أرادوا أن يشهدوا المجد الكامل للحدث.
لم يكن لديهم خيار سوى ترك بعض الأشخاص خلفهم للبقاء للمراقبة ، حيث عادوا إلى دولة تشيان العظيمة.
في ظل هذه الظروف ، حدث شيء غريب عندما دخل الزمكان في حالة من الفوضى. تسبب في فصل الأمير الثاني عشر عن موكبه!
ومع ذلك ، كانت المنافسة على لقب اللورد الإلهي للعالم العظيم غامضة وعظيمة. لم يكن لدى الأشخاص العاديين فرصة للتواصل معها.
كانت قوة نفس العبقرية مع وبدون الختم الملكي للورد الإلهي شديدة التفاوت!
الأشخاص الذين بقوا حول المنطقة الإلهية للدولة المركزية رأوا السماء تضيء فقط. كان هناك ما لا نهاية له من يوان تشي السماء والأرض يتدفق في السماء ، ويشكل موجات عملاقة. لقد غطت الدولة المركزية ، وكأن معركة رهيبة ظهرت في السماء فوق البلد القديم.
في العصور القديمة ، بعد أن تم القضاء على الآلهة الأسلاف ، الذين كانوا يسيطرون على الداو السماوي ، فإن قوانين الداو السماوي التي انهارت إلى العدم تغلغلت في سماء إمبيريان الاثني عشر.
استمرت هذه المعركة لأكثر من عشرة أيام وليالي. كانت المعركة في حالة من الفوضى والظلام!
——————–
لم يعرف الناس حالة المعركة. كانوا يعرفون فقط أنه في اليوم الثالث عشر ، عاد إمبراطورهم المقدس.
كان يرتدي عباءة طويلة ممزقة. وقف وحيداً بين السماء والأرض بسيفه وحده!
بعد عودة باي يويين إلى البلاد ، اعتنت بدولة تشيان العظيمة مستخدمة وضعها كإمبراطورة مقدسة. ظلت الدولة بأكملها في حالة جيدة. أثنى الجميع على باي يويين لقدرتها على تحمل هذه المسؤولية على الرغم من كونها امرأة. كانت نعمة أن دولة تشيان العظيمة لديها إمبراطورة مقدسة مثلها.
لقد فاز. لقد انتصر على منافسيه الكثيرين وحصل على منصب اللورد الإلهي للعالم العظيم القادم!
كان الأمر صعبًا للغاية. أولئك الذين يتنافسون مع الإمبراطور المقدس كانوا نخب منقطعة النظير. لقد كانت شخصيات فاقت فهمهم بكثير!
على الرغم من أن إمبراطورية تشيان العظيمة قد تأسست مند فترة طويلة من الزمن وسيطرت على مناطق شاسعة وضمت تحت جناحها المليارات من الناس ، إلا أنها لم تنتج أبدًا لوردا إلهيًا للعالم العظيم!
في جميع أنحاء دولة تشيان العظيمة ، هتف الناس بإثارة!
منذ ذلك الحين ، لم يعد الإمبراطور المقدس لدولة تشيان العظيمة. لقد كان أيضًا اللورد الإلهي للعالم العظيم في المنطقة الإلهية للدولة المركزية – لورد يانغ أزور!
لم يعرف الناس حالة المعركة. كانوا يعرفون فقط أنه في اليوم الثالث عشر ، عاد إمبراطورهم المقدس.
كان لقبه “جيان” (سيف) ، وبعد أن أصبح اللورد يانغ أزور ، أطلق عليه الناس اسم جيان تشينغيانغ (سيف يانغ أزور)!
استمرت هذه المعركة لأكثر من عشرة أيام وليالي. كانت المعركة في حالة من الفوضى والظلام!
بعد عودة باي يويين إلى البلاد ، اعتنت بدولة تشيان العظيمة مستخدمة وضعها كإمبراطورة مقدسة. ظلت الدولة بأكملها في حالة جيدة. أثنى الجميع على باي يويين لقدرتها على تحمل هذه المسؤولية على الرغم من كونها امرأة. كانت نعمة أن دولة تشيان العظيمة لديها إمبراطورة مقدسة مثلها.
إمبراطور مقدس لبلد بالإضافة إلى لورد إلهي للعالم العظيم. كان يحمل ختم اللورد الإلهي الملكي. في هذه المرحلة ، وصلت حياة جيان تشينغيانغ إلى ذروتها!
ومع ذلك ، فإن منصب اللورد الإلهي للعالم العظيم ينطوي أيضًا على تحدٍ كبير.
بعد عدة سنوات ، عندما سافر الأمير الثاني عشر وباي يويين معًا ، دخلوا في عالم غامض. كان الفضاء في حالة من الفوضى هناك. سقط العديد من النخب هناك. كان مكانًا لم يجرؤ العديد من الشخصيات القوية في العالم على دخوله.
في العصور القديمة ، بعد أن تم القضاء على الآلهة الأسلاف ، الذين كانوا يسيطرون على الداو السماوي ، فإن قوانين الداو السماوي التي انهارت إلى العدم تغلغلت في سماء إمبيريان الاثني عشر.
شكلت قوانين الداو العظيمة هذه تلقائيًا علامة داو سامية. كان لكل سماء إمبيريان 72 علامة داو. كانوا تحت سيطرة 72 من اللوردات الإلهيين للعالم العظيم وكانوا معروفين أيضًا باسم الأختام الملكية للورد الإلهي.
منذ ذلك الحين ، لم يعد الإمبراطور المقدس لدولة تشيان العظيمة. لقد كان أيضًا اللورد الإلهي للعالم العظيم في المنطقة الإلهية للدولة المركزية – لورد يانغ أزور!
شكلت قوانين الداو العظيمة هذه تلقائيًا علامة داو سامية. كان لكل سماء إمبيريان 72 علامة داو. كانوا تحت سيطرة 72 من اللوردات الإلهيين للعالم العظيم وكانوا معروفين أيضًا باسم الأختام الملكية للورد الإلهي.
كان يرتدي عباءة طويلة ممزقة. وقف وحيداً بين السماء والأرض بسيفه وحده!
من خلال صقل ختم اللورد الإلهي الملكي في جسد المرء ، سيحصل المرء على قوة لا مثيل لها.
كان حفل الزواج مذهلا. أقامت عاصمة تشيان العظيمة وليمة لمدة 12 يومًا. أرسلت الدول القديمة والطوائف السماوية من جميع أنحاء العالم مبعوثين لتهنئتهم.
كانت قوة نفس العبقرية مع وبدون الختم الملكي للورد الإلهي شديدة التفاوت!
وكلما ارتفع مستوى تدريب المرء ، كان من الصعب صقله. عادة ما كانت الفجوة بين عالمين من فنون القتال هي الهوة التي كان من المستحيل عبورها.
Ken
الختم الملكي للورد الإلهي يجعل الآخرين يحسدون!
في الوقت نفسه ، اكتشف الناس أيضًا أن جيان تشينغيانغ تمكن من العثور على كنز ودليلا تدريب من الميراث في المجرى.
——————–
في الوقت نفسه ، اكتشف الناس أيضًا أن جيان تشينغيانغ تمكن من العثور على كنز ودليلا تدريب من الميراث في المجرى.
منذ ذلك الحين ، لم يعد الإمبراطور المقدس لدولة تشيان العظيمة. لقد كان أيضًا اللورد الإلهي للعالم العظيم في المنطقة الإلهية للدولة المركزية – لورد يانغ أزور!
الميراثان هما “دليل إله اليانغ” و “دليل العالم السفلي التاسع المقدس”!
شكلت قوانين الداو العظيمة هذه تلقائيًا علامة داو سامية. كان لكل سماء إمبيريان 72 علامة داو. كانوا تحت سيطرة 72 من اللوردات الإلهيين للعالم العظيم وكانوا معروفين أيضًا باسم الأختام الملكية للورد الإلهي.
كان هناك العديد من النخب وسادت هذه العظمة لبعض الوقت.
كان الميراثان رائعين للغاية.
بعد عدة سنوات من المغازلة ، أخيرًا أصبح الأمير الثاني وباي يويين زوجين.
في 12 سماء إمبيريان ، كان لكل سماء إمبيريان داو عظيم أعلى خاص بها. كان هذا شيئًا محددًا مسبقًا ، أو يمكن القول إنه قانون داو السماوي.
كان لكل قانون قانون إلهي يقترب من الداو السماوي.
تقول الشائعات أن 12 من القوانين* الإلهية تم إنشاؤها بواسطة 12 من القوى البدائية التي أوجدت 12 سماء إمبيريان.
كانت هناك أيضًا شائعات بأن 12 قانونًا إلهيًا قد تكثف بعد فترات طويلة من الوقت بعد وفاة أحد الاسلاف البدائيين…
بعد فترة وجيزة ، أقيم حفل زواج كبير.
كان الناس أكثر ميلًا إلى هذا الأخير بأن القوانين الإلهية الاثني عشر كانت نتيجة تكاثف داو السماء والأرض العظيم.
على هذا النحو ، مرت عشرون سنة.
لم يعد حياً فحسب ، بل عاد مع زيادة مستوى تدريبه على قدم وساق!
بغض النظر عن أيهما كان صحيحًا ، كانت قيمة القانون الإلهي لا تقبل الشك!
نظرًا لأنهم كانوا قلقين بشأن إمبراطورهم المقدس ، سافر العديد من المواطنين إلى البلد المركزي. أرادوا أن يشهدوا المجد الكامل للحدث.
——————–
لقد تمكن من العثور على كنز مذهل بالإضافة إلى كتيبين من بقايا الداو العظيم في أنقاض قديمة في ذلك الفضاء!
ترجمة:
Ken
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
