طقوس
عندما تحركت جيانغ شياورو تجاه قمة مذبح العظام الإلهي ، ظهر خط أحمر في الأفق بعيدًا. بعد ذلك ، امتدت السحب الحمراء عشرات الآلاف من الأميال. صبغت السماء فوق الأراضي الشاسعة بلون الدم الأحمر.
كانت تعتقد في الأصل أنها ستعيش حياة سعيدة ولكن عادية عندما شاهدت أخاها الأصغر ينجح. على الرغم من أنها أرادت دعمه بصمت ، إلا أن القدر كان غريباً للغاية. جاء يوم وقفت فيه على مذبح إلهي ، محاطة بجحافل لا نهاية لها من الوحوش المقفرة ، مثقلة بمهمة شعرت أنها بعيدة جدًا وغير مألوفة…
أخيرًا ، سقطت السحب الحمراء في السماء على جسم جيانغ شياورو النحيف. غمر شكلها الجميل والصغير بلون الدم اللامتناهي. تغيرت الهالة القاتمة والباردة التي غمرت السماء والأرض أيضًا حيث استبدلتها الهالة الرهيبة
كانت هذه الأوقات الصعبة لا تطاق على الإطلاق. ومع ذلك ، عندما تذكرتها ، كان هناك القليل من السعادة…
عندما علقت الغيوم الحمراء ، بدا الأمر كما لو أن الدم اللزج سيبدأ في التدفق على الأرض في أي لحظة.
في الأراضي الشاسعة من البرية الإلهية ، كانت هناك امرأة ذات جمال لا يضاهى. كانت تشاهد هذا المشهد من بعيد.
“جسد رو اير مميز. على الرغم من صغر سنها ، إلا أنه من الممكن لها أن تنال الاعتراف بالروح المقدس وتصبح ملكة مقفرة حقيقية… ومع ذلك… فإن الألم في قلبها يجعلني غير قادر على الشعور بالراحة “.
كان مظهر هذه المرأة مشابهًا إلى حد ما لمظهر جيانغ شياورو. كانت تفتقر إلى الهواء الطفولي الذي كانت تمتلكه جيانغ شياورو ، ولكن تم استبداله بالنضج والسحر.
كانت تراقب كل حركة وتعبير لجيانغ شياورو. وجدت أنه من المستحيل أن تسترخي في قلبها.
بدأت الغيوم الحمراء التي لا نهاية لها والتي امتدت عشرات الآلاف من الأميال في التجمع نحو مذبح العظام الإلهي تحت تصرفات جيانغ شياورو. تشكلت دوامة حمراء عملاقة في السحب حيث تجمعت قوة مقفرات لا نهاية لها في الداخل. لقد شكلت بحر طاقة عنيف!
طوال السنوات التي لا نهاية لها ، كان العرق المقفر مثقلًا دائمًا بمهمة. ومع ذلك ، فقد ضعفت سلالتهم ببطء منذ العصور القديمة.
همهمة همهمة همهمة!
الآن ، القوة التي يمتلكونها لا تُقارن كثيرًا بالماضي.
كانت تعتقد في الأصل أنها ستعيش حياة سعيدة ولكن عادية عندما شاهدت أخاها الأصغر ينجح. على الرغم من أنها أرادت دعمه بصمت ، إلا أن القدر كان غريباً للغاية. جاء يوم وقفت فيه على مذبح إلهي ، محاطة بجحافل لا نهاية لها من الوحوش المقفرة ، مثقلة بمهمة شعرت أنها بعيدة جدًا وغير مألوفة…
احتاج الملك المقفر لكل جيل إلى الحصول على اعتراف بمذبح العظام الإلهي ، والذي من شأنه أن يسمح بإيقاظ سلالتهم القديمة على المذبح.
——————–
الآن ، بينما كانت تقف على قمة المذبح ، كان الشيء الوحيد الذي شعرت به هو الشعور بالوحدة الذي لا يوصف…
ومع ذلك ، لن يلقى الملك المقفر لكل جيل النجاح. كانت هناك تكرارات لفشل ملوك مقفرين في تلبية العلامة في تاريخ العرق المقفر.
شعر جيانغ شياورو الطويل ورداءها الأحمر الطويل كانا يضربان في الريح. انتشرت هالة واسعة قاتمة وباردة في جميع أنحاء الأراضي على الفور تقريبًا.
بدأت جيانغ شياورو في ترتيل الكتب المقدسة القديمة للعرق المقفر. تكثفت مقاطع الكتاب المقدس في تعويذات حمراء زاهية. حلقت حول المناطق المحيطة. يبدو أن الطوطم صولجان العظام في يديها قد دَب بالحياة.
علاوة على ذلك ، حتى لو تم إيقاظ السلالة ، فقد كانت هناك المراحل الأولى من الإيقاظ ، والمراحل العميقة من الإيقاظ ، وكذلك الإيقاظ الكامل. كانت هناك درجات متفاوتة ، وكانت هناك اختلافات جذرية بينهما.
بدأت الغيوم الحمراء التي لا نهاية لها والتي امتدت عشرات الآلاف من الأميال في التجمع نحو مذبح العظام الإلهي تحت تصرفات جيانغ شياورو. تشكلت دوامة حمراء عملاقة في السحب حيث تجمعت قوة مقفرات لا نهاية لها في الداخل. لقد شكلت بحر طاقة عنيف!
مع مرور الوقت ، تمكن عدد قليل من الملوك المقفرين على مدى عشرات الملايين من السنين الماضية من إيقاظ سلالتهم القديمة إلى المراحل العميقة. ربما كان نتيجة لفقدان مذبح العظام الإلهي طاقته.
في هذه اللحظة ، لم تكن تفكر في العرق المقفر ، ولم تكن تفكر في السلالة القديمة التي كانت على وشك الاستيقاظ بداخلها. كانت تتذكر أجزاء من ماضيها.
“الملكة ، ما الذي يقلقك؟”
كانت المرأة ذات الجمال غير المسبوق لجيل قد أيقظت سابقًا المراحل العميقة من سلالتها القديمة منذ عدة آلاف من السنين. عندما قادت العرق المقفر ، لم تكن قوية فحسب ، بل كانت أيضًا منفتحة الذهن ومتقبلة. كانت قائدة جيدة.
ومع ذلك ، قبل عقدين من الزمن ، تسبب لها حادث في إصابتها بجروح خطيرة. نتيجة لذلك ، ضعفت سلالتها.
بدأت جيانغ شياورو في ترتيل الكتب المقدسة القديمة للعرق المقفر. تكثفت مقاطع الكتاب المقدس في تعويذات حمراء زاهية. حلقت حول المناطق المحيطة. يبدو أن الطوطم صولجان العظام في يديها قد دَب بالحياة.
على الرغم من أنها ظلت قوية ، إلا أن سلالة الدم الضعيفة جعلت من الصعب عليها تحفيز الروح المقدس للعرق المقفر. وكان هذا بالغ الأهمية بالنسبة للعرق المقفر.
في هذا العالم المضطرب ، يمكن تدمير ميراث عرقهم المقفر بين عشية وضحاها إذا كانوا يفتقرون إلى الروح المقدس للعرق المقفر.
في هذه اللحظة ، كان تعبير جيانغ شياورو مهيبًا. بدا أن دمها يتحول إلى سخونة من إغراء قديم.
بالنسبة لجيانغ شياورو لتسلق مذبح العظام الإلهي من أجل محاولة إيقاظ سلالتها قبل أن تبلغ العشرين من عمرها ، كان شيئًا لم يسبق له مثيل في ملايين السنين الماضية.
بدأت الغيوم الحمراء التي لا نهاية لها والتي امتدت عشرات الآلاف من الأميال في التجمع نحو مذبح العظام الإلهي تحت تصرفات جيانغ شياورو. تشكلت دوامة حمراء عملاقة في السحب حيث تجمعت قوة مقفرات لا نهاية لها في الداخل. لقد شكلت بحر طاقة عنيف!
نظرًا لأن جيانغ شياورو كانت صغيرة جدًا ، فسيكون من المستحيل عليها تقريبًا إكمال هذه الطقوس. ومع ذلك ، كان عليها أن تفعل ذلك ، لأن… لم يعد لديهم الوقت المتبقي.
بدأت جميع الوحوش المقفرة ترتجف عندما ارتفعت الهالة. بدا أنهم شعروا بشيء عندما بدأوا في رفع رؤوسهم ونظروا نحو مذبح العظام الإلهي.
في ذلك الوقت ، كان يي يون هو كل شيء لها. كان هو القوت الروحي الذي اعتادت أن تعيش عليه.
“الملكة ، ما الذي يقلقك؟”
على الرغم من أنها ظلت قوية ، إلا أن سلالة الدم الضعيفة جعلت من الصعب عليها تحفيز الروح المقدس للعرق المقفر. وكان هذا بالغ الأهمية بالنسبة للعرق المقفر.
وبجانب المرأة ، قال شاب يرتدي زي لازوردي باحترام. كان هذا الشاب هو الذي قاد جيشه إلى مدينة تاي آه الإلهية ، وكذلك الشخص الذي أنقذ يي يون ، الفتى الراعي.
أخيرًا ، سقطت السحب الحمراء في السماء على جسم جيانغ شياورو النحيف. غمر شكلها الجميل والصغير بلون الدم اللامتناهي. تغيرت الهالة القاتمة والباردة التي غمرت السماء والأرض أيضًا حيث استبدلتها الهالة الرهيبة
أومأت المرأة برأسها قليلًا وتنهدت قائلة: “قلقة… وكذلك أحسست بألم في قلبي. انفصلت رو اير عني في سن مبكرة. نشأت وحيدة في الغيمة البرية ، وتحملت مصاعب البشر. لم يكن من السهل علينا لم شملنا ، لكنني لم أتمكن من إظهار حبي لها. بدلاً من ذلك ، يجب أن أجعلها تمشي على مذبح العظام الإلهي ، لتحمل مهمة عرقنا المقفر على أكتافها… ”
“جسد رو اير مميز. على الرغم من صغر سنها ، إلا أنه من الممكن لها أن تنال الاعتراف بالروح المقدس وتصبح ملكة مقفرة حقيقية… ومع ذلك… فإن الألم في قلبها يجعلني غير قادر على الشعور بالراحة “.
ترجمة:
عند سماع كلام المرأة ، تردد الصبي قليلاً. بعد وزن كلماته ، قال “الملكة ، قد يغامر تشينغ كوي ببيان جريء. ظل هذا الشاب المسمى يي يون دائمًا في أذهان الوريثة… بسبب انفصالهما ، نادرًا ما كانت الخليفة تبتسم… ”
“يي يون…” شهقت المرأة لكنها هزت رأسها ببطء. “على مدى السنوات القليلة الماضية ، تعرفت أيضًا على بعض أفعاله. إذا كان شخصًا عاديًا ، فلن تكون هناك مشكلة في إحضاره إلى هنا للم شمله مع رو اير. ومع ذلك ، فإن هذا الطفل ليس شخصًا عاديًا. لا يمكننا أن نتوقع له أن يبقى في العرق المقفر بهدوء وبشكل لائق. إلى جانب ذلك ، في المستقبل ، لا بد أن يثير عاصفة. لدي حدس مفاده أنه إذا كان لرو اير علاقة كبيرة به ، فسوف يجتذب ذلك بلاء “.
في ذلك الوقت ، كنت عازمة على السفر وحدي مما تسبب لي في المعاناة. هذا أيضًا شيء أشعر بالقلق بشأنه. يصعب تجنب بعض الأشياء حتى إذا اتخذت قرارًا فعالاً بتجنبها… ”
أصبحت الغيوم الحمراء مضطربة أكثر فأكثر. في المقابل ، كانت شخصية جيانغ شياورو ضعيفة ونحيلة مثل الريشة.
وبينما كانت المرأة تتحدث ، اطلقت تنهيدة خافتة. وفي هذه اللحظة ، كانت جيانغ شياورو قد مشت بالفعل إلى قمة مذبح العظام الإلهي.
أخيرًا ، سقطت السحب الحمراء في السماء على جسم جيانغ شياورو النحيف. غمر شكلها الجميل والصغير بلون الدم اللامتناهي. تغيرت الهالة القاتمة والباردة التي غمرت السماء والأرض أيضًا حيث استبدلتها الهالة الرهيبة
رفعت عظام الطوطم بيديها عالياً. أكمامها الواسعة متدلية ، لتكشف عن ذراعا اليشم الأبيض لجيانغ شياورو. كانت لافتة للنظر للغاية مقابل الغيوم الحمراء المتناقضة التي غطت السماء.
لقد حصلت على مكانة عليا ، لكن هذا لم يكن ما تريده.
وو وو…
عند سماع كلام المرأة ، تردد الصبي قليلاً. بعد وزن كلماته ، قال “الملكة ، قد يغامر تشينغ كوي ببيان جريء. ظل هذا الشاب المسمى يي يون دائمًا في أذهان الوريثة… بسبب انفصالهما ، نادرًا ما كانت الخليفة تبتسم… ”
احتاج الملك المقفر لكل جيل إلى الحصول على اعتراف بمذبح العظام الإلهي ، والذي من شأنه أن يسمح بإيقاظ سلالتهم القديمة على المذبح.
بدأت ريح عنيفة تهب.
Ken
شعر جيانغ شياورو الطويل ورداءها الأحمر الطويل كانا يضربان في الريح. انتشرت هالة واسعة قاتمة وباردة في جميع أنحاء الأراضي على الفور تقريبًا.
بدأت جميع الوحوش المقفرة ترتجف عندما ارتفعت الهالة. بدا أنهم شعروا بشيء عندما بدأوا في رفع رؤوسهم ونظروا نحو مذبح العظام الإلهي.
عند سماع كلام المرأة ، تردد الصبي قليلاً. بعد وزن كلماته ، قال “الملكة ، قد يغامر تشينغ كوي ببيان جريء. ظل هذا الشاب المسمى يي يون دائمًا في أذهان الوريثة… بسبب انفصالهما ، نادرًا ما كانت الخليفة تبتسم… ”
كان صوت الريح يعلو ويشتد لدرجة أنه بدا كالرعد!
طوال السنوات التي لا نهاية لها ، كان العرق المقفر مثقلًا دائمًا بمهمة. ومع ذلك ، فقد ضعفت سلالتهم ببطء منذ العصور القديمة.
كانت الغيوم الحمراء تتدحرج في مهب الريح ، مثل موجة المد والجزر.
ومع ذلك ، لن يلقى الملك المقفر لكل جيل النجاح. كانت هناك تكرارات لفشل ملوك مقفرين في تلبية العلامة في تاريخ العرق المقفر.
في خضم هبوب الرياح العاتية ، ارتعش الرداء خلف الفتاة التي وقفت بمفردها عالياً على المذبح. كان صولجانها يشير إلى السماء ، وكأنها كانت تأمر الريح لتطير بها إلى الغيوم.
همهمة همهمة همهمة!
كانت الغيوم الحمراء تتدحرج في مهب الريح ، مثل موجة المد والجزر.
بدأت الغيوم الحمراء التي لا نهاية لها والتي امتدت عشرات الآلاف من الأميال في التجمع نحو مذبح العظام الإلهي تحت تصرفات جيانغ شياورو. تشكلت دوامة حمراء عملاقة في السحب حيث تجمعت قوة مقفرات لا نهاية لها في الداخل. لقد شكلت بحر طاقة عنيف!
رفعت عظام الطوطم بيديها عالياً. أكمامها الواسعة متدلية ، لتكشف عن ذراعا اليشم الأبيض لجيانغ شياورو. كانت لافتة للنظر للغاية مقابل الغيوم الحمراء المتناقضة التي غطت السماء.
في هذه اللحظة ، كان تعبير جيانغ شياورو مهيبًا. بدا أن دمها يتحول إلى سخونة من إغراء قديم.
في الأراضي الشاسعة من البرية الإلهية ، كانت هناك امرأة ذات جمال لا يضاهى. كانت تشاهد هذا المشهد من بعيد.
بدأت النقاط الحمراء الثلاث على جبينها في التوهج. عاليا في الهواء ، تقاربت السحب الحمراء وبدأت في الدوران نحوها. من بعيد ، بدا وكأن هناك قمعًا ضخمًا في السماء.
بدأت جيانغ شياورو في ترتيل الكتب المقدسة القديمة للعرق المقفر. تكثفت مقاطع الكتاب المقدس في تعويذات حمراء زاهية. حلقت حول المناطق المحيطة. يبدو أن الطوطم صولجان العظام في يديها قد دَب بالحياة.
ومع ذلك ، قبل عقدين من الزمن ، تسبب لها حادث في إصابتها بجروح خطيرة. نتيجة لذلك ، ضعفت سلالتها.
أخيرًا ، سقطت السحب الحمراء في السماء على جسم جيانغ شياورو النحيف. غمر شكلها الجميل والصغير بلون الدم اللامتناهي. تغيرت الهالة القاتمة والباردة التي غمرت السماء والأرض أيضًا حيث استبدلتها الهالة الرهيبة
أصبحت الغيوم الحمراء مضطربة أكثر فأكثر. في المقابل ، كانت شخصية جيانغ شياورو ضعيفة ونحيلة مثل الريشة.
كان صوت الريح يعلو ويشتد لدرجة أنه بدا كالرعد!
لم تستطع الوحوش المقفرة المحيطة بمذبح العظام الإلهي إلا أن تساعد في خفض أجسادهم للسجود بالفعل. لقد بدوا مرعوبين من هذه القوة الهائلة.
أصبحت الغيوم الحمراء مضطربة أكثر فأكثر. في المقابل ، كانت شخصية جيانغ شياورو ضعيفة ونحيلة مثل الريشة.
همهمة همهمة همهمة!
كانت سعيدة من اجل يي يون عندما كبر. لقد شعرت بسعادة غامرة عندما أصبح يي يون عضوًا في جين لونغ وي.
على الرغم من كونها محاطة بكميات لا حصر لها من قوة المقفرات ، ظلت عيون جيانغ شياورو هادئة للغاية.
في هذه اللحظة ، لم تكن تفكر في العرق المقفر ، ولم تكن تفكر في السلالة القديمة التي كانت على وشك الاستيقاظ بداخلها. كانت تتذكر أجزاء من ماضيها.
على الرغم من أنها ظلت قوية ، إلا أن سلالة الدم الضعيفة جعلت من الصعب عليها تحفيز الروح المقدس للعرق المقفر. وكان هذا بالغ الأهمية بالنسبة للعرق المقفر.
في السابق ، في الغيمة البرية ، عاشت حياة فتاة فقيرة. عملت بجد يوميًا ، وعملت حتى وقت متأخر من الليل. على الرغم من القيام بذلك ، كان لا يزال عليها القلق بشأن الطعام.
على الرغم من كونها محاطة بكميات لا حصر لها من قوة المقفرات ، ظلت عيون جيانغ شياورو هادئة للغاية.
على الرغم من كونها محاطة بكميات لا حصر لها من قوة المقفرات ، ظلت عيون جيانغ شياورو هادئة للغاية.
كانت هذه الأوقات الصعبة لا تطاق على الإطلاق. ومع ذلك ، عندما تذكرتها ، كان هناك القليل من السعادة…
في ذلك الوقت ، كان يي يون هو كل شيء لها. كان هو القوت الروحي الذي اعتادت أن تعيش عليه.
كانت سعيدة من اجل يي يون عندما كبر. لقد شعرت بسعادة غامرة عندما أصبح يي يون عضوًا في جين لونغ وي.
بدأت النقاط الحمراء الثلاث على جبينها في التوهج. عاليا في الهواء ، تقاربت السحب الحمراء وبدأت في الدوران نحوها. من بعيد ، بدا وكأن هناك قمعًا ضخمًا في السماء.
“يي يون…” شهقت المرأة لكنها هزت رأسها ببطء. “على مدى السنوات القليلة الماضية ، تعرفت أيضًا على بعض أفعاله. إذا كان شخصًا عاديًا ، فلن تكون هناك مشكلة في إحضاره إلى هنا للم شمله مع رو اير. ومع ذلك ، فإن هذا الطفل ليس شخصًا عاديًا. لا يمكننا أن نتوقع له أن يبقى في العرق المقفر بهدوء وبشكل لائق. إلى جانب ذلك ، في المستقبل ، لا بد أن يثير عاصفة. لدي حدس مفاده أنه إذا كان لرو اير علاقة كبيرة به ، فسوف يجتذب ذلك بلاء “.
كانت تعتقد في الأصل أنها ستعيش حياة سعيدة ولكن عادية عندما شاهدت أخاها الأصغر ينجح. على الرغم من أنها أرادت دعمه بصمت ، إلا أن القدر كان غريباً للغاية. جاء يوم وقفت فيه على مذبح إلهي ، محاطة بجحافل لا نهاية لها من الوحوش المقفرة ، مثقلة بمهمة شعرت أنها بعيدة جدًا وغير مألوفة…
أخيرًا ، سقطت السحب الحمراء في السماء على جسم جيانغ شياورو النحيف. غمر شكلها الجميل والصغير بلون الدم اللامتناهي. تغيرت الهالة القاتمة والباردة التي غمرت السماء والأرض أيضًا حيث استبدلتها الهالة الرهيبة
في هذه اللحظة ، كان تعبير جيانغ شياورو مهيبًا. بدا أن دمها يتحول إلى سخونة من إغراء قديم.
لقد حصلت على مكانة عليا ، لكن هذا لم يكن ما تريده.
كانت الغيوم الحمراء تتدحرج في مهب الريح ، مثل موجة المد والجزر.
أخيرًا ، سقطت السحب الحمراء في السماء على جسم جيانغ شياورو النحيف. غمر شكلها الجميل والصغير بلون الدم اللامتناهي. تغيرت الهالة القاتمة والباردة التي غمرت السماء والأرض أيضًا حيث استبدلتها الهالة الرهيبة
الآن ، بينما كانت تقف على قمة المذبح ، كان الشيء الوحيد الذي شعرت به هو الشعور بالوحدة الذي لا يوصف…
أصبحت الغيوم الحمراء مضطربة أكثر فأكثر. في المقابل ، كانت شخصية جيانغ شياورو ضعيفة ونحيلة مثل الريشة.
——————–
ترجمة:
Ken
بالنسبة لجيانغ شياورو لتسلق مذبح العظام الإلهي من أجل محاولة إيقاظ سلالتها قبل أن تبلغ العشرين من عمرها ، كان شيئًا لم يسبق له مثيل في ملايين السنين الماضية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
