الاختيار
505- الاختيار
على الرغم من أنه قتل الشاب الاسمر ، لم يسترخي يي يون بأي شكل من الأشكال. لم يكن يعرف أصول الشاب الاسمر. لم تذكر المرأة ذات الثوب الأبيض ، والتي كانت روح عنصر برج مجيء الإله ، أشياء كثيرة قبل دخولها في نومها.
505- الاختيار
الخصم الغامض الذي يمكن أن يهدد العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة لدرجة سرقة عنصر إلهي مثل برج الإله المجيء… تم صده فقط من خلال تضحية المرأة ذات الملابس البيضاء لدرجة حاجتها للدخول في سباتها و باستخدام طاقة مختومة من الإمبراطورة العظيمة القديمة.
كان السيف المكسور قديمًا وبسيطًا. نصله ، الذي كانت مغطى بالبقع الصدئة ، محترقًا بلهب اليانغ النقي. كان لهب اليانغ النقي هذا قادر على قمع طاقة يين الشريرة إلى أقصى حد.
كان السيف المكسور قديمًا وبسيطًا. نصله ، الذي كانت مغطى بالبقع الصدئة ، محترقًا بلهب اليانغ النقي. كان لهب اليانغ النقي هذا قادر على قمع طاقة يين الشريرة إلى أقصى حد.
لكي يكون آمنًا ، أحرق كل الطاقة الشريرة تمامًا ، وتم امتصاص كل الطاقة المتبقية بواسطة الكريستالة الأرجوانية. كان يعتقد أنه بغض النظر عن مدى غرابة شكل حياة الشاب الاسمر ، فإنه من المستحيل عليه أن يهرب من الموت بعد القيام بذلك.
تشي! تشي! تشي!
كان السيف المكسور قديمًا وبسيطًا. نصله ، الذي كانت مغطى بالبقع الصدئة ، محترقًا بلهب اليانغ النقي. كان لهب اليانغ النقي هذا قادر على قمع طاقة يين الشريرة إلى أقصى حد.
على الرغم من أن حالة لين تشين تونغ كانت مروعة للغاية ، إلا أن يي يون لا يزال يحمل بصيص أمل في قلبه. ربما ، عندما يخرج من السهول الجليدية ، قد يكون هناك شيء يمكن أن يغير كل هذا…
يمكن أن يسمع الشاب الاسمر بوضوح صوت حرق جسده. تشكلت حفرة ضخمة ، يمكن رؤيتها بالعين المجردة ، ببطء على جسده حيث غمرت ألسنة اللهب النقية كميات كبيرة من طاقة شبح يين ، وتحترق في العدم.
كشبح يين ، لم يكن الألم الجسدي شيئًا بالنسبة له ، لكن الألم الذي أتى من روح المرء تضخم عدة مرات ، مما جعله يشعر وكأنه على وشك الانهيار!
عندما ارتفعت ألسنة اللهب في السماء ، أصبحت صرخات الشاب الاسمر أكثر ليونة ونعومة. اختفت طاقة الروح تقريبًا.
لـ… لماذا…
أمسك الشاب الاسمر بالسيف المكسور وتشوه وجهه بشدة. عندما احترق صدره بنيران اليانغ النقي ، شعر بألم لا يطاق!
جلب اليوان تشي من جسد يانغ النقي المثالي بعض الدفء إلى الباردة مثل الجليد لين تشين تونغ. على الرغم من أن وجهها كان شاحبًا كما كان دائمًا ، ولكن عندما تم تداول طاقة يانغ النقي داخل خطوط الطول المجمدة والجافة لـ لين تشين تونغ ، كان هناك نمو خافت للحياة قادم من أعماق قوة حياتها.
كشبح يين ، لم يكن الألم الجسدي شيئًا بالنسبة له ، لكن الألم الذي أتى من روح المرء تضخم عدة مرات ، مما جعله يشعر وكأنه على وشك الانهيار!
عندما ارتفعت ألسنة اللهب في السماء ، أصبحت صرخات الشاب الاسمر أكثر ليونة ونعومة. اختفت طاقة الروح تقريبًا.
أدار الشاب الاسمر رأسه بصعوبة. بدا أن جسده القائم على روحه يتحول إلى صدأ حيث أصبح من الصعب للغاية تحريكه.
أمسك الشاب الاسمر بالسيف المكسور وتشوه وجهه بشدة. عندما احترق صدره بنيران اليانغ النقي ، شعر بألم لا يطاق!
“أنت…”
في رؤية الشاب الاسمر ، التي كانت تتحول بسرعة إلى ضبابية ، رأى شابًا يرتدي ملابسًا زرقاء اللون ويحمل سيفًا مكسورًا.
“اه اه اه اه!”
بفضل طاقة اليانغ النقي القوية وتقنية الحركة السامية ، جعل تحول شمس الغراب الذهبي سرعة يي يون تصل للحظة إلى أقصى الحدود. الشاب الاسمر ، الذي أصبح شبح يين ، لم يكن قوياً في المقام الأول ، مما جعله غير قادر على تفادي ضربة يي يون القاتلة!
عندما ارتفعت ألسنة اللهب في السماء ، أصبحت صرخات الشاب الاسمر أكثر ليونة ونعومة. اختفت طاقة الروح تقريبًا.
“كيف… كيف… إكتشفت… وجودي…”
تشي! تشي! تشي!
لـ… لماذا…
فتح الشاب الاسمر فمه بصعوبة بالغة. كان صوته ضعيفاً وجافاً بسبب الألم من صدره وإحساس الموت الوشيك. كان الأمر كما لو أن مجرد قول بضع كلمات أخرى من شأنه أن يتسبب في انهيار جسده تمامًا.
ومع ذلك ، كان لا يزال يريد أن يسأل لأنه لا يريد أن يموت بدون أن يعرف كيف. لم يستطع معرفة كيف ، نظرًا لأن جسده الروحي كان مصنوعًا من شبح يين ، كان يجب أن يكون قادرًا على إخفاء نفسه تمامًا ، فكيف اكتشفه يي يون وأثبت موقعه الفعلي؟
“إذا كانت هذه هي كلماتك الأخيرة ، فمن المؤكد أنها مملة.”
تجعدت شفاه يي يون في سخرية. قام ببطء بلف سيفه بينما كان النصل يتحول رأسيًا ويوجه نحو رأس الشاب الاسمر.
تبددت درجة حرارة جسم لين تشين تونغ تمامًا. كانت الحياة الوحيدة التي بقيت فيها محصورة بعمق في الداخل. كان هناك احتمال ألا تستيقظ أبدًا…
“انتظر انتظر!”
بفضل طاقة اليانغ النقي القوية وتقنية الحركة السامية ، جعل تحول شمس الغراب الذهبي سرعة يي يون تصل للحظة إلى أقصى الحدود. الشاب الاسمر ، الذي أصبح شبح يين ، لم يكن قوياً في المقام الأول ، مما جعله غير قادر على تفادي ضربة يي يون القاتلة!
انبعث من فم الشاب الاسمر أثر غاز أسود. أعطاه سيف يي يون القديم غير الواضح خوفًا شديدًا. مع اقتراب الموت ، كان مليئًا باليأس والسخط.
“وفر… وفر حياتي ، يمكنني…”
قبل أن يتمكن الشاب الاسمر من إنهاء كلماته ، قطع يي يون إلى الأعلى بسيفه!
“تشي لا!”
505- الاختيار
بدأ هجوم يي يون من صدر الشاب الاسمر واتبع المحور المركزي لجسمه ، مما أدى إلى تقسيم جسده. شق رقبته ، تبعه ذقنه ، أنفه ، ووسط حاجبيه حتى قمة رأسه!
“اه اه اه اه!”
عندما رأى اتساع الأرض ، كان مثل بقعة من الثلج في حالة اضطراب فوضوي على سهل جليدي كبير. بدت لين تشين تونغ وجسدها صغيرين إلى ما لا نهاية…
أطلقت روح الشاب الاسمر صرخة حادة لكنها مريرة. انقسم جسده إلى قسمين. انبعثت كميات كبيرة من ألسنة اللهب ذات اللون الأسود من جسده بينما اشتعلت بشكل تعسفي.
انبعث من فم الشاب الاسمر أثر غاز أسود. أعطاه سيف يي يون القديم غير الواضح خوفًا شديدًا. مع اقتراب الموت ، كان مليئًا باليأس والسخط.
ابتلعت النيران جسد روحه. تعابير وجهه مشوهة تماما في ألسنة اللهب. كان مثل نار مقدسة تحترق ، وكان المشهد مليئا بالصراخ!
ابتلعت النيران جسد روحه. تعابير وجهه مشوهة تماما في ألسنة اللهب. كان مثل نار مقدسة تحترق ، وكان المشهد مليئا بالصراخ!
كان يي يون قد اتخذ بالفعل خطوة إلى الوراء لأنه كان يشاهد هذا المشهد ببرود. فتح رؤيته للطاقة وأغلق تقلبات الطاقة المحيطة به. كشبح يين ، تسبب الشاب الاسمر بشكل طبيعي في تقلبات الطاقة. لم يريد يي يون أن يستخدم أي طريقة للهروب تحت أنفه.
من الواضح أن مثل هذا الوجود لم يكن شيئًا يمكن لفصيل مثل عشيرة شين تو أن يقارن به.
عندما ارتفعت ألسنة اللهب في السماء ، أصبحت صرخات الشاب الاسمر أكثر ليونة ونعومة. اختفت طاقة الروح تقريبًا.
“إذا كانت هذه هي كلماتك الأخيرة ، فمن المؤكد أنها مملة.”
على الرغم من أنه قتل الشاب الاسمر ، لم يسترخي يي يون بأي شكل من الأشكال. لم يكن يعرف أصول الشاب الاسمر. لم تذكر المرأة ذات الثوب الأبيض ، والتي كانت روح عنصر برج مجيء الإله ، أشياء كثيرة قبل دخولها في نومها.
أطلقت روح الشاب الاسمر صرخة حادة لكنها مريرة. انقسم جسده إلى قسمين. انبعثت كميات كبيرة من ألسنة اللهب ذات اللون الأسود من جسده بينما اشتعلت بشكل تعسفي.
من بين خيارات المضي قدمًا أو التراجع إلى الوراء ، كان قرار يي يون النهائي هو الاستمرار في تتبع المسار الذي اجتازته الإمبراطورة العظيمة القديمة سابقًا!
الخصم الغامض الذي يمكن أن يهدد العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة لدرجة سرقة عنصر إلهي مثل برج الإله المجيء… تم صده فقط من خلال تضحية المرأة ذات الملابس البيضاء لدرجة حاجتها للدخول في سباتها و باستخدام طاقة مختومة من الإمبراطورة العظيمة القديمة.
على الرغم من أنه قتل الشاب الاسمر ، لم يسترخي يي يون بأي شكل من الأشكال. لم يكن يعرف أصول الشاب الاسمر. لم تذكر المرأة ذات الثوب الأبيض ، والتي كانت روح عنصر برج مجيء الإله ، أشياء كثيرة قبل دخولها في نومها.
بدأ هجوم يي يون من صدر الشاب الاسمر واتبع المحور المركزي لجسمه ، مما أدى إلى تقسيم جسده. شق رقبته ، تبعه ذقنه ، أنفه ، ووسط حاجبيه حتى قمة رأسه!
من الواضح أن مثل هذا الوجود لم يكن شيئًا يمكن لفصيل مثل عشيرة شين تو أن يقارن به.
تومض هذه الأفكار في ذهن يي يون قبل أن يفتح عينيه مرة أخرى. لم يعد ضائعا. بينما كان يحمل لين تشين تونغ ، تحرك ببطء للأمام بينما كان يتحدى الثلج.
ومع ذلك ، كان لا يزال يريد أن يسأل لأنه لا يريد أن يموت بدون أن يعرف كيف. لم يستطع معرفة كيف ، نظرًا لأن جسده الروحي كان مصنوعًا من شبح يين ، كان يجب أن يكون قادرًا على إخفاء نفسه تمامًا ، فكيف اكتشفه يي يون وأثبت موقعه الفعلي؟
بضعف ، يمكن أن يشعر يي يون أن عالم تيان يوان يتحول إلى الظلام. الكلمات الأخيرة التي قالتها المرأة ذات الملابس البيضاء قبل دخولها في سباتها ، “ليس هناك وقت” جعلت يي يون تشعر بالقلق.
عند رؤية الغاز الأسود المشتت في السماء ، انفجر مظهر طوطم يي يون من جسده بفكرة. نشر الغراب الذهبي جناحيه وأحرقت ألسنة اللهب كل الغاز الأسود بشكل تام.
تشي! تشي! تشي!
كان الشاب الاسمر غريبًا بكل معنى الكلمة. على الرغم من أن يي يون قد طعنه حتى الموت بضربة واحدة ، إلا أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت حياته قد دمرت تمامًا أم لا.
في العاصفة الثلجية ، وقف يي يون هناك بهدوء بملابسه ذات اللون السماوي.
جلب اليوان تشي من جسد يانغ النقي المثالي بعض الدفء إلى الباردة مثل الجليد لين تشين تونغ. على الرغم من أن وجهها كان شاحبًا كما كان دائمًا ، ولكن عندما تم تداول طاقة يانغ النقي داخل خطوط الطول المجمدة والجافة لـ لين تشين تونغ ، كان هناك نمو خافت للحياة قادم من أعماق قوة حياتها.
لكي يكون آمنًا ، أحرق كل الطاقة الشريرة تمامًا ، وتم امتصاص كل الطاقة المتبقية بواسطة الكريستالة الأرجوانية. كان يعتقد أنه بغض النظر عن مدى غرابة شكل حياة الشاب الاسمر ، فإنه من المستحيل عليه أن يهرب من الموت بعد القيام بذلك.
ترجمة:
بعد الانتهاء من كل هذا ، هبط يي يون على السهول الجليدية. على الرغم من أن يي يون لم يكن في عالم بذرة الداو بعد ، إلا أن مظهر طوطم الغراب الذهبي و تحول شمس الغراب الذهبي سمح له بالطفو في الهواء باستخدام طاقة اليانغ النقية. لم يكن هذا يعتبر مهمة صعبة بالنسبة له.
عندما رأى اتساع الأرض ، كان مثل بقعة من الثلج في حالة اضطراب فوضوي على سهل جليدي كبير. بدت لين تشين تونغ وجسدها صغيرين إلى ما لا نهاية…
في هذه اللحظة ، كان جسد لين تشين تونغ مغطى بالثلج على السهل الجليدي. كان وجهها شاحبًا ، مثل إلهة مجمدة.
شاب كان متمسكًا بفتاة شابة ، في مواجهة العالم بأسره…
عند رؤية لين تشين تونغ في مثل هذه الحالة ، شعر يي يون بألم طفيف في قلبه. انحنى وحملها. عند لمس جسد لين تشين تونغ ، شعر يي يون وكأنه كان يمسك بقطعة من الجليد في تلك اللحظة بالذات.
تبددت درجة حرارة جسم لين تشين تونغ تمامًا. كانت الحياة الوحيدة التي بقيت فيها محصورة بعمق في الداخل. كان هناك احتمال ألا تستيقظ أبدًا…
في العاصفة الثلجية ، وقف يي يون هناك بهدوء بملابسه ذات اللون السماوي.
عندما رأى اتساع الأرض ، كان مثل بقعة من الثلج في حالة اضطراب فوضوي على سهل جليدي كبير. بدت لين تشين تونغ وجسدها صغيرين إلى ما لا نهاية…
شاب كان متمسكًا بفتاة شابة ، في مواجهة العالم بأسره…
في هذه اللحظة ، شعر يي يون فجأة بالدوار قليلاً. لم يكن يعرف مكان الهدف في هذا السهل الثلجي الشاسع…
لـ… لماذا…
تنهد يي يون. لقد كان طريقًا يتحدى السماء عندما مارس المقاتلون فنون القتال. كانت هذه العملية محفوفة بالعديد من المخاطر والوحدة والمعاناة ، مما تسبب في موت أعداد غير معروفة من المقاتلين على طريق فنون القتال. ربما ، جاء أصل كل هذا الدافع من عدم الرغبة في أن يكون المرء صغيرًا.
فتح الشاب الاسمر فمه بصعوبة بالغة. كان صوته ضعيفاً وجافاً بسبب الألم من صدره وإحساس الموت الوشيك. كان الأمر كما لو أن مجرد قول بضع كلمات أخرى من شأنه أن يتسبب في انهيار جسده تمامًا.
كانت حياة الإنسان قبل بضعة عقود فقط من عودته إلى الغبار.
بعد مئات السنين ، إذا نظرنا إلى التاريخ ، كان هناك مليارات من الأرواح ، فلماذا يكون موت البشر أمرًا مهمًا؟
الخصم الغامض الذي يمكن أن يهدد العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة لدرجة سرقة عنصر إلهي مثل برج الإله المجيء… تم صده فقط من خلال تضحية المرأة ذات الملابس البيضاء لدرجة حاجتها للدخول في سباتها و باستخدام طاقة مختومة من الإمبراطورة العظيمة القديمة.
أدار الشاب الاسمر رأسه بصعوبة. بدا أن جسده القائم على روحه يتحول إلى صدأ حيث أصبح من الصعب للغاية تحريكه.
أن تكون مساوياً للسماء والأرض وأن تتحكم بمصير المرء… تلك كانت رغبات المقاتلين.
في رؤية الشاب الاسمر ، التي كانت تتحول بسرعة إلى ضبابية ، رأى شابًا يرتدي ملابسًا زرقاء اللون ويحمل سيفًا مكسورًا.
تومض هذه الأفكار في ذهن يي يون قبل أن يفتح عينيه مرة أخرى. لم يعد ضائعا. بينما كان يحمل لين تشين تونغ ، تحرك ببطء للأمام بينما كان يتحدى الثلج.
“كيف… كيف… إكتشفت… وجودي…”
منعته موجة الثلج التي أمامه من الرؤية بوضوح.
انبعث من فم الشاب الاسمر أثر غاز أسود. أعطاه سيف يي يون القديم غير الواضح خوفًا شديدًا. مع اقتراب الموت ، كان مليئًا باليأس والسخط.
أمسك الشاب الاسمر بالسيف المكسور وتشوه وجهه بشدة. عندما احترق صدره بنيران اليانغ النقي ، شعر بألم لا يطاق!
من بين خيارات المضي قدمًا أو التراجع إلى الوراء ، كان قرار يي يون النهائي هو الاستمرار في تتبع المسار الذي اجتازته الإمبراطورة العظيمة القديمة سابقًا!
عندما رأى اتساع الأرض ، كان مثل بقعة من الثلج في حالة اضطراب فوضوي على سهل جليدي كبير. بدت لين تشين تونغ وجسدها صغيرين إلى ما لا نهاية…
——————–
على الرغم من أن حالة لين تشين تونغ كانت مروعة للغاية ، إلا أن يي يون لا يزال يحمل بصيص أمل في قلبه. ربما ، عندما يخرج من السهول الجليدية ، قد يكون هناك شيء يمكن أن يغير كل هذا…
استخدم يي يون يانغ يوان تشي جسده النقي لإبقاء لين تشين تونغ ونفسه دافئين. في الوقت نفسه ، غرس يي يون باستمرار اليوان تشي في قلب لين تشين تونغ ، من أجل الحفاظ على حياتها.
——————–
جلب اليوان تشي من جسد يانغ النقي المثالي بعض الدفء إلى الباردة مثل الجليد لين تشين تونغ. على الرغم من أن وجهها كان شاحبًا كما كان دائمًا ، ولكن عندما تم تداول طاقة يانغ النقي داخل خطوط الطول المجمدة والجافة لـ لين تشين تونغ ، كان هناك نمو خافت للحياة قادم من أعماق قوة حياتها.
Ken
ارتجفت رموش لين تشين تونغ ، التي كانت فاقدة للوعي ، بلطف…
تشي! تشي! تشي!
تنهد يي يون. لقد كان طريقًا يتحدى السماء عندما مارس المقاتلون فنون القتال. كانت هذه العملية محفوفة بالعديد من المخاطر والوحدة والمعاناة ، مما تسبب في موت أعداد غير معروفة من المقاتلين على طريق فنون القتال. ربما ، جاء أصل كل هذا الدافع من عدم الرغبة في أن يكون المرء صغيرًا.
بضعف ، يمكن أن يشعر يي يون أن عالم تيان يوان يتحول إلى الظلام. الكلمات الأخيرة التي قالتها المرأة ذات الملابس البيضاء قبل دخولها في سباتها ، “ليس هناك وقت” جعلت يي يون تشعر بالقلق.
——————–
من طرف الشيخ
من طرف الشيخ
كان السيف المكسور قديمًا وبسيطًا. نصله ، الذي كانت مغطى بالبقع الصدئة ، محترقًا بلهب اليانغ النقي. كان لهب اليانغ النقي هذا قادر على قمع طاقة يين الشريرة إلى أقصى حد.
ترجمة:
Ken
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
