اللامبالاة
438- اللامبالاة
ومع ذلك ، عندما كان على وشك عبور الجسر ، شعر بمقاومة قوية قللت من سرعته بشكل كبير!
على جسر النور ، اشتعلت نيران الروح القتالية في عيون الشباب البدين ، على عكس العيون القديمة للوحش المقفر.
عند رؤية الشباب البدين في هذه الحالة ، كان الناس في حالة من الرهبة في الخفاء. كان هذا العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة تجربة قاسية للغاية. لم يكن هذا مكانًا كانت فيه الفرص مجانية للاختيار. مجرد الإهمال قد يسبب الموت!
كان هناك الكثير من الفوائد في هذه التجربة!
تجاهل الفرص في العالم الصوفي ، مجرد رؤية العالم الصوفي القديم من شأنه أن يوسع آفاقه ، ويفيد نموه بشكل كبير.
إذا أخذنا 10000 خطوة للوراء ، حتى لو تم القضاء عليه بسرعة ، فسيكون ذلك جيدًا أيضًا. كان هذا لأنه تم جمعه مع ذلك يي يون غير المحظوظ.
“بنغ!”
بمجرد القضاء عليه ، لم يعد خائفًا من تلقي أي عقوبة من مهاجمة يي يون مع اختفاء الطاقة الوقائية للعالم الصوفي. يمكنه بعد ذلك قتل المقدر للقضاء عليه يي يون والحصول على المكافأة من عائلة شين تو العائلية.
“إنها تقنية حركة تراث عائلة شو ،” حبل التسع سحب “.
لقد كان مبلغًا سخيًا ، وبالنسبة للشاب البدين الذين جاء من عائلة شو ، والتي لا يمكن مقارنتها بأي حال من الأحوال بعائلة شين تو العائلية ، كانت المكافأة التي قدمها شين تو نانتيان مغرية للغاية بالنسبة له.
لقد كان مبلغًا سخيًا ، وبالنسبة للشاب البدين الذين جاء من عائلة شو ، والتي لا يمكن مقارنتها بأي حال من الأحوال بعائلة شين تو العائلية ، كانت المكافأة التي قدمها شين تو نانتيان مغرية للغاية بالنسبة له.
بالتفكير في هذا ، نظر الشاب البدين إلى يي يون باستخدام زاوية عينيه. ومض في عينيه الجشع والترهيب.
تجاهل الفرص في العالم الصوفي ، مجرد رؤية العالم الصوفي القديم من شأنه أن يوسع آفاقه ، ويفيد نموه بشكل كبير.
عند ملاحظة نظرة الشاب ، عبس يي يون. لقد كان حقا صداع. يبدو أنه بخلاف تلاميذ عائلة لين ، الذين لم يتمكنوا من الحصول على المكافأة من شين تو نانتيان ، كان الجميع يفكرون فيه.
Ken
في الواقع ، كسيد سماء مقفر متدرب ، ومع صغر سنه ، كان مثل قطعة من اللحم اللذيذة الموضوعة أمامهم. من منهم لا يريد أن يأخذ قضمة؟
سقط الشاب البدين بقوة على الأرض. قطع الوحش المقفر ذراعه اليمنى بالكامل!
بالتفكير في هذا ، نظر الشاب البدين إلى يي يون باستخدام زاوية عينيه. ومض في عينيه الجشع والترهيب.
“هدير!”
على جسر النور ، اشتعلت نيران الروح القتالية في عيون الشباب البدين ، على عكس العيون القديمة للوحش المقفر.
لقد كان مبلغًا سخيًا ، وبالنسبة للشاب البدين الذين جاء من عائلة شو ، والتي لا يمكن مقارنتها بأي حال من الأحوال بعائلة شين تو العائلية ، كانت المكافأة التي قدمها شين تو نانتيان مغرية للغاية بالنسبة له.
في هذه اللحظة ، زأر الوحش المقفر ونقل مخلبه نحو الشاب البدين!
أما بالنسبة لـ يي يون ، فقد كان يراقب كل شيء ببرود. كان يعلم جيدًا أنه إذا فشل ، فستكون نتيجته أكثر بؤسًا من نتيجته. لم يكن لديه حتى فرصة الانتظار ، فقد يتمزق جسده على الفور! وقد يكون هذا الدهني أحد الجناة.
على الرغم من أنه كان هجومًا بسيطًا ، إلا أن مخلب الوحش ظهر كصورة ضبابية.
“مؤلم مؤلم…”
سريع! سريع جدا!
لم يكن لدى الناس الوقت للرد. لقد رأوا فقط شعاع طاقة ينطلق. تمكن الوحش المقفر من مطاردة الشاب البدين بسرعة لا تصدق وهاجم بمخلبه!
لم يكن الشاب البدين مشتتا. على الفور حبس كل عمل من أعمال الوحش المقفر. عندما رأى الوحش المقفر يتقدم للأمام ، ارتد جسده السمين مثل كرة مطاطية!
مع حبل التسع سحب ، قد لا يبدو الشاب البدين جيدًا بجسده ، لكن سرعته كانت سريعة للغاية. أطلق النار على جسر الضوء ، متهربًا من 7-8 هجمات متتالية من الوحش المقفر قبل أن يتحرك أخيرًا حول الوحش المقفر ويتجه نحو الجانب الآخر من الجسر!
سو!
انطلق الشاب البدين نحو الجانب. كان الشعور الذي منحه للآخرين أنه لم يختبر أي تسارع. وصلت سرعته إلى أقصى حد لها على الفور. لقد انتهك المنطق الذي يعرفه الناس.
“إنها تقنية حركة تراث عائلة شو ،” حبل التسع سحب “.
على جسر النور ، اشتعلت نيران الروح القتالية في عيون الشباب البدين ، على عكس العيون القديمة للوحش المقفر.
قال أحدهم وسط الحشد.
ابتهجت عيون الشباب البدين. كانت الجولة الأولى من التقييم مناسبة له للغاية. قد تكون قوته القتالية أضعف ، لكنه كان واثقًا جدًا من أسلوبه في الحركة.
لم تكن عائلة شو واحدة من أفضل العشائر العائلية ، ولكن “حبل التسع سحب” كانت واحدة من أفضل تقنيات الحركة في عالم تيان يوان. أولئك الذين أتقنوا تقنية الحركة هذه يمكنهم الطيران حتى في عالم أساس يوان. يمكنهم استخدام تقنية الحركة هذه والطيران في السحب. كان الأمر كما لو كان لديهم حبل غير مرئي يسمح لهم بالتسلق. هكذا حصلت حبل التسع سحب على اسمها.
مع حبل التسع سحب ، قد لا يبدو الشاب البدين جيدًا بجسده ، لكن سرعته كانت سريعة للغاية. أطلق النار على جسر الضوء ، متهربًا من 7-8 هجمات متتالية من الوحش المقفر قبل أن يتحرك أخيرًا حول الوحش المقفر ويتجه نحو الجانب الآخر من الجسر!
“إنها تقنية حركة تراث عائلة شو ،” حبل التسع سحب “.
كان بعد كل شيء طفل يبلغ من العمر 16 سنة. حتى المقاتل الذي عانى من العديد من المحن سيشعر بالتأثير البصري لرؤية ذراعيه مقطوعة. العظم الأبيض الذي يحتوي على نخاع عظمي لم يكن شيئًا يمكن لأي شاب عادي أن يتعامل معه.
أدرك الشاب البدين ، الذي شعر بالرياح خلفه ، أن هجوم الوحش القديم المقفر كان يصل إليه. دون إلقاء نظرة ، عكس الشاب البدين فجأة زخم جسده وطار في اتجاه معاكس.
عبر النهر ووصل إلى الجانب الآخر!
كان هناك الكثير من الفوائد في هذه التجربة!
ابتهجت عيون الشباب البدين. كانت الجولة الأولى من التقييم مناسبة له للغاية. قد تكون قوته القتالية أضعف ، لكنه كان واثقًا جدًا من أسلوبه في الحركة.
تجاهل الفرص في العالم الصوفي ، مجرد رؤية العالم الصوفي القديم من شأنه أن يوسع آفاقه ، ويفيد نموه بشكل كبير.
كان هناك الكثير من الفوائد في هذه التجربة!
شعر أن النصر في متناول اليد!
عند وصولهم إلى العالم الصوفي الإمبراطورة العظيمة ، كانوا جميعًا منافسين. بالإضافة إلى ذلك ، من بين هذه العشائر العائلية الكبيرة ، كان لديهم جميعًا علاقات متوترة. في الواقع ، عادة ما يكون لديهم بعض نوبات الاحتكاك. إذا لم يكونوا قلقين بشأن استفادة الآخرين من المعارك فيما بينهم ، لكان عدد قليل من عائلاتهم قد قاتلوا بالفعل للتنافس على الموارد.
ومع ذلك ، عندما كان على وشك عبور الجسر ، شعر بمقاومة قوية قللت من سرعته بشكل كبير!
“إنها تقنية حركة تراث عائلة شو ،” حبل التسع سحب “.
أوه؟
انزعج الشاب البدين سرا. الجانب الآخر من الجسر به مجهول مخفي. بدا وكأنه من المستحيل عبور الجسر دون تحمل الوقت الذي استغرقه احتراق عصا بخور.
“زي زي ، يرثى له للغاية.”
أدرك الشاب البدين ، الذي شعر بالرياح خلفه ، أن هجوم الوحش القديم المقفر كان يصل إليه. دون إلقاء نظرة ، عكس الشاب البدين فجأة زخم جسده وطار في اتجاه معاكس.
كان تغيير الاتجاهات في الجو تقنية لمرحلة النجاح الكبير لـ الدقة الدقيقة.
ارتجف الدهني عندما حمل ذراعه المكسورة وابتلع حبة دواء. كان يعاني من ألم ورعب شديدين. لم يكن يعرف ما إذا كان بإمكانه ضم ذراعه المقطوعة بعد انتهاء المحاكمة بعد حوالي ساعتين.
كان لتقنية الحركة الدقة الدقيقة علاقة أكبر بسيطرة المرء على جسده. لم تكن هناك قوانين واردة في الداخل. لقد كانت مهارة رائعة في الرتب القتالية المنخفضة ، ولكن في الرتب القتالية العليا ، حيث كانت القوانين مهمة ، لم يكن ذلك كثيرًا.
في عالم تيان يوان ، لم تكن تقنية الدقة الدقيقة للتباهي بها.
بالتفكير في هذا ، نظر الشاب البدين إلى يي يون باستخدام زاوية عينيه. ومض في عينيه الجشع والترهيب.
ومع ذلك ، مثلما عكس الشاب البدين الاتجاهات في الجو ، أطلق الوحش القديم المقفر خلفه فجأة زئيرًا. ظهر صدع على جبهته. انطلقت أشعة سوداء من الشق. كانت مثل العين الثالثة للوحش القديم المقفر!
بالتفكير في هذا ، نظر الشاب البدين إلى يي يون باستخدام زاوية عينيه. ومض في عينيه الجشع والترهيب.
أوه؟ هذا هو!؟
كان بعد كل شيء طفل يبلغ من العمر 16 سنة. حتى المقاتل الذي عانى من العديد من المحن سيشعر بالتأثير البصري لرؤية ذراعيه مقطوعة. العظم الأبيض الذي يحتوي على نخاع عظمي لم يكن شيئًا يمكن لأي شاب عادي أن يتعامل معه.
كان بعد كل شيء طفل يبلغ من العمر 16 سنة. حتى المقاتل الذي عانى من العديد من المحن سيشعر بالتأثير البصري لرؤية ذراعيه مقطوعة. العظم الأبيض الذي يحتوي على نخاع عظمي لم يكن شيئًا يمكن لأي شاب عادي أن يتعامل معه.
لم يكن لدى الناس الوقت للرد. لقد رأوا فقط شعاع طاقة ينطلق. تمكن الوحش المقفر من مطاردة الشاب البدين بسرعة لا تصدق وهاجم بمخلبه!
بمجرد القضاء عليه ، لم يعد خائفًا من تلقي أي عقوبة من مهاجمة يي يون مع اختفاء الطاقة الوقائية للعالم الصوفي. يمكنه بعد ذلك قتل المقدر للقضاء عليه يي يون والحصول على المكافأة من عائلة شين تو العائلية.
“بنغ!”
تجاهل الفرص في العالم الصوفي ، مجرد رؤية العالم الصوفي القديم من شأنه أن يوسع آفاقه ، ويفيد نموه بشكل كبير.
بصوت عالٍ ، صرخ الشاب البدين. كان مثل كرة مطاطية أصيبت. عندما تم إرساله طائرا من قبل الوحش المقفر ، كان بإمكان الناس سماع الصوت الواضح لكسر العظام.
كان هناك الكثير من الفوائد في هذه التجربة!
سقط الشاب البدين بقوة على الأرض. قطع الوحش المقفر ذراعه اليمنى بالكامل!
“هدير!”
كانت ذراعه مقطوعة ، ولكن ليس هذا فقط ، فقد تحطمت الضلوع على جانبه الأيمن تمامًا. الدم تدفق مثل الماء!
“آه… آه…” يئن الشباب البدين من الألم. كان وجهه السمين شاحبًا تمامًا الآن. كانت الدهون على وجهه ترتجف باستمرار.
لم يكن لدى الناس الوقت للرد. لقد رأوا فقط شعاع طاقة ينطلق. تمكن الوحش المقفر من مطاردة الشاب البدين بسرعة لا تصدق وهاجم بمخلبه!
“مؤلم مؤلم…”
عبر النهر ووصل إلى الجانب الآخر!
انزعج الشاب البدين سرا. الجانب الآخر من الجسر به مجهول مخفي. بدا وكأنه من المستحيل عبور الجسر دون تحمل الوقت الذي استغرقه احتراق عصا بخور.
كان بعد كل شيء طفل يبلغ من العمر 16 سنة. حتى المقاتل الذي عانى من العديد من المحن سيشعر بالتأثير البصري لرؤية ذراعيه مقطوعة. العظم الأبيض الذي يحتوي على نخاع عظمي لم يكن شيئًا يمكن لأي شاب عادي أن يتعامل معه.
كانت هذه يده.
عند ملاحظة نظرة الشاب ، عبس يي يون. لقد كان حقا صداع. يبدو أنه بخلاف تلاميذ عائلة لين ، الذين لم يتمكنوا من الحصول على المكافأة من شين تو نانتيان ، كان الجميع يفكرون فيه.
كان هناك الكثير من الفوائد في هذه التجربة!
عند رؤية الشباب البدين في هذه الحالة ، كان الناس في حالة من الرهبة في الخفاء. كان هذا العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة تجربة قاسية للغاية. لم يكن هذا مكانًا كانت فيه الفرص مجانية للاختيار. مجرد الإهمال قد يسبب الموت!
خلال هذه الفترة ، لم يكن لديه أي حماية. كان بإمكانه الانتظار فقط. ومع ذلك ، مع مثل هذه الإصابات الشديدة ، كان من الممكن تخيل الألم الذي كان عليه أن يتحمله لمدة ساعة على الأقل.
“آه… آه…” يئن الشباب البدين من الألم. كان وجهه السمين شاحبًا تمامًا الآن. كانت الدهون على وجهه ترتجف باستمرار.
على سبيل المثال ، إذا ضربت مخالب الوحش القديم المقفر رأس الشاب البدين وليس ذراعه اليمنى ، فسيكون قد مات بالفعل!
انطلق الشاب البدين نحو الجانب. كان الشعور الذي منحه للآخرين أنه لم يختبر أي تسارع. وصلت سرعته إلى أقصى حد لها على الفور. لقد انتهك المنطق الذي يعرفه الناس.
“هو… ساعدني…” صاح الشاب البدين. ومع ذلك ، فقد قوبل بلامبالاة من المحيطين به.
لقد كان مبلغًا سخيًا ، وبالنسبة للشاب البدين الذين جاء من عائلة شو ، والتي لا يمكن مقارنتها بأي حال من الأحوال بعائلة شين تو العائلية ، كانت المكافأة التي قدمها شين تو نانتيان مغرية للغاية بالنسبة له.
عند وصولهم إلى العالم الصوفي الإمبراطورة العظيمة ، كانوا جميعًا منافسين. بالإضافة إلى ذلك ، من بين هذه العشائر العائلية الكبيرة ، كان لديهم جميعًا علاقات متوترة. في الواقع ، عادة ما يكون لديهم بعض نوبات الاحتكاك. إذا لم يكونوا قلقين بشأن استفادة الآخرين من المعارك فيما بينهم ، لكان عدد قليل من عائلاتهم قد قاتلوا بالفعل للتنافس على الموارد.
ارتجف الدهني عندما حمل ذراعه المكسورة وابتلع حبة دواء. كان يعاني من ألم ورعب شديدين. لم يكن يعرف ما إذا كان بإمكانه ضم ذراعه المقطوعة بعد انتهاء المحاكمة بعد حوالي ساعتين.
في هذا السيناريو ، مع وجود الفرص في كل مكان في العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، كان من الطبيعي للغاية أن يقاتل هؤلاء الصغار ويقتلون بعضهم البعض.
قال أحدهم وسط الحشد.
في عالم تيان يوان ، لم تكن تقنية الدقة الدقيقة للتباهي بها.
في معظم الأوقات ، لم يكن من السيئ عدم إصابة أحدهم عندما سقط أحدهم.
كانت عائلة شو عشيرة عائلية صغيرة. جاء ثلاثة صغار فقط. ولأنهم كانوا من أعمار مختلفة ، لم يجتمعوا معًا. لم يكن للشاب البدين أي رفقاء.
وفقًا لقواعد عالم الصوفي الإمبراطورة العظيمة ، بمجرد القضاء على الشخص ، كان عليه الانتظار حتى نهاية المحاكمة قبل أن يتمكن من مغادرة عالم الصوفي.
وفقًا لقواعد عالم الصوفي الإمبراطورة العظيمة ، بمجرد القضاء على الشخص ، كان عليه الانتظار حتى نهاية المحاكمة قبل أن يتمكن من مغادرة عالم الصوفي.
خلال هذه الفترة ، لم يكن لديه أي حماية. كان بإمكانه الانتظار فقط. ومع ذلك ، مع مثل هذه الإصابات الشديدة ، كان من الممكن تخيل الألم الذي كان عليه أن يتحمله لمدة ساعة على الأقل.
أوه؟ هذا هو!؟
“زي زي ، يرثى له للغاية.”
كانت لين شياودي لا تزال تسجل مع قرص المصفوفة البصرية الخاصة بها. على الرغم من أنها قالت ذلك ، لم يكن لديها أدنى قدر من الشفقة عليه. لقد فعلت بعض الخير وركلت ذراعه المكسورة.
أما بالنسبة لـ يي يون ، فقد كان يراقب كل شيء ببرود. كان يعلم جيدًا أنه إذا فشل ، فستكون نتيجته أكثر بؤسًا من نتيجته. لم يكن لديه حتى فرصة الانتظار ، فقد يتمزق جسده على الفور! وقد يكون هذا الدهني أحد الجناة.
لم يكن لدى الناس الوقت للرد. لقد رأوا فقط شعاع طاقة ينطلق. تمكن الوحش المقفر من مطاردة الشاب البدين بسرعة لا تصدق وهاجم بمخلبه!
“بنغ!”
ارتجف الدهني عندما حمل ذراعه المكسورة وابتلع حبة دواء. كان يعاني من ألم ورعب شديدين. لم يكن يعرف ما إذا كان بإمكانه ضم ذراعه المقطوعة بعد انتهاء المحاكمة بعد حوالي ساعتين.
كان بعد كل شيء طفل يبلغ من العمر 16 سنة. حتى المقاتل الذي عانى من العديد من المحن سيشعر بالتأثير البصري لرؤية ذراعيه مقطوعة. العظم الأبيض الذي يحتوي على نخاع عظمي لم يكن شيئًا يمكن لأي شاب عادي أن يتعامل معه.
——————–
ترجمة:
Ken
في معظم الأوقات ، لم يكن من السيئ عدم إصابة أحدهم عندما سقط أحدهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
