قفص الوحش المقفر
432- قفص الوحش المقفر
لم يكن يي يون يعرف رتبة هذا الوحش المقفر ، ولكن من الهالة التي أطلقها ، كان بالتأكيد وحشًا مقفرًا قويًا للغاية.
“إنه مجرد نمر لين روحي يافع ، لذا فإن هزيمته ليست شيء يدعو للفخر. الخطر في هذا العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة يتجاوز هذا. قوتي ليست كافية “.
مع حلول فصل الشتاء ، بدأ الثلج يتساقط في جبال روح اليشم.
“تمكن الأخ يو من هزيمة نمر لين الروحي في الوقت الذي استغرقه لحرق نصف عود من البخور. تم القيام به بطريقة مريحة! ”
لم ير العديد من تلاميذ عائلة لين الحاضرين سوى مظهر يي يون المقنع. قلة منهم قد رأوا بالفعل المظهر الفعلي ليي يون.
لم تعزل المصفوفة في جبال روح اليشم الأرض عن رقاقات الثلج ، لذلك كانت سلسلة الجبال الرائعة بأكملها مغطاة بالثلج.
نظر يي يون إلى الحاضرين. بخلاف لين تشين تونغ ، لم يكن يعرف العديد من عباقرة فنون القتال في عائلة لين.
كان لجبال روح اليشم المكسوة بالثلوج شكل آخر من أشكال الجمال.
“أرض تدريب الدرجة الثالثة لقمة غابة اليشم ، قاعة اليانغ السماوية. هذه أرض تدريب يستخدمها عادةً شيوخ العائلة ، ومع ذلك ، فقد خضت تدريب منعزل لمدة نصف عام تقريبًا… ”
بالنظر من السماء ، يمكن للمرء أن يرى مساحة بيضاء ثلجية لا نهاية لها. كان مثل عمود إلهي ضخم مصنوع من تلك القمم البيضاء التي تخترق السماء الزرقاء.
——————–
دعت هذه النخب من عائلة لين إلى القوة ، ودعت إلى المعارك التي شهدت الدم. هذا ما كان عليه المقاتل. كان الوضع المعيشي المتوقع للمقاتلين الشباب.
لم يكن يي يون يعرف رتبة هذا الوحش المقفر ، ولكن من الهالة التي أطلقها ، كان بالتأكيد وحشًا مقفرًا قويًا للغاية.
مع امتداد هذه القمم معًا ، بدا الأمر وكأنه تنين قديم يلتف بين الغيوم.
مع امتداد هذه القمم معًا ، بدا الأمر وكأنه تنين قديم يلتف بين الغيوم.
على ساحات فنون القتال هذه ، كانت هناك نخب شابة تتجادل مع بعضها البعض. تومض عوارض السيف والصابر عندما اندلع اليوان تشي.
وفوق قمة الجبل ، كان هناك نبع روحي لم يتجمد طوال العام. بدا الأمر وكأنه يشم ضبابي تناثر فوق الجبال في أعداد لا حصر لها من اللآلئ ، واختفى عندما دخل الغيوم.
ابتسم يي يون فقط بعد سماع كلمات لين يو. لم يرد.
مع اقتراب العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة من الافتتاح ، كان أول شيء واجهه يي يون بعد الخروج من التدريب المنعزل هو تساقط الثلوج. عند رؤية هذا المشهد الجميل ، شعر أنه كان في السماء. كان أشبه بقصيدة أو قطعة فنية.
——————–
“إيه؟ من هذا الطفل؟ ”
كان يي يون قد تلقى بالفعل إرسال صوتي من الأم الحاكمة بأن جميع صغار عائلة لين ، الذين كانوا يدخلون عالم صوفي الإمبراطورة العظيمة ، سيجتمعون في قمة السحابة البارزة.
“هدير!”
في الأشهر الخمسة من التدريب المنعزل ، لم يتم اعتبار زيادة يي يون في مستوى تدريبه كثيرًا. كانت أكبر فائدة هي تكوين جسم يانغ النقي. تم استخدام حوالي 90 ٪ من طاقة بقايا الإمبراطورة العظيمة بواسطة يي يون لإعادة بناء جسده. بالنسبة للاختراق في مستوى التدريب ، كان هذا شيئًا سيتبعه بشكل طبيعي.
كانت قمة السحابة البارزة واحدة من القمم الثمانية عشر الرئيسية لعائلة لين. كان عادة المكان المناسب للجيل الأصغر من عائلة لين للتدريب والنمو.
ضيق لين يو عينيه لأنه لم يستطع منع عينيه من اطلاق تلميح للروح القتالية والاستفزاز. تبادل النظرات مع يي يون.
عادةً ما يتدرب الصغار في قمة السحابة البارزة ، وينتهي الأمر بالعديد منهم بالعيش في قمة السحابة البارزة لراحة التدريب.
عند الوصول إلى قمة السحابة البارزة ، شعر يي يون على الفور بالحيوية في القمة. بتجاهل كل شيء آخر ، كانت هناك العشرات من ساحات الفنون القتالية في قمة السحابة البارزة.
كان قتال وحش مقفر مدمر في القفص بحد ذاته شكلاً خطيرًا للغاية من أشكال التدريب. في معظم الأوقات ، لم يكن الشخص المصاب بجروح خطيرة هو الوحش المقفر ، بل تلميذ عائلة لين.
مع امتداد هذه القمم معًا ، بدا الأمر وكأنه تنين قديم يلتف بين الغيوم.
على ساحات فنون القتال هذه ، كانت هناك نخب شابة تتجادل مع بعضها البعض. تومض عوارض السيف والصابر عندما اندلع اليوان تشي.
وانتهى الأمر بالثلج في الانهيار بسبب اندفاعات الطاقة ، مما تسبب في خلو عدة أجزاء من ساحات الفنون القتالية من الثلج. بدت مثل صور الزهور.
ضيق لين يو عينيه لأنه لم يستطع منع عينيه من اطلاق تلميح للروح القتالية والاستفزاز. تبادل النظرات مع يي يون.
“سمعت أنه بعد حصولك على مكان لدخول عالم إمبراطورة العظيمة الصوفي ، دخلت في تدريب منعزل على الفور دفعة واحدة؟” توقف لين يو على بعد 30 قدمًا من يي يون. كان يرافقه عدد قليل من تلاميذ عائلة لين الذين حصلوا على أماكن لدخول عالم إمبراطورة العظيمة الصوفي.
ذهب يي يون مباشرة إلى القاعة الرئيسية لقمة سحابة بارزة. كانت هذه القاعة الرئيسية حيث كانوا سيجتمعون.
“هدير!”
على بعد مسافة من القاعة الرئيسية ، سمع يي يون فجأة هدير وحش شرس!
عرف بعض الأشخاص الحاضرين مملكة تاي آه الإلهية فقط بسبب يي يون. ومع ذلك ، فإن مصطلح “المملكة الإلهية” تم تغييره لا شعوريًا بواسطتهم إلى “مملكة”. في رأيهم ، لم تكن مملكة تاي آه الإلهية جديرة بكلمة “إلهي”.
تسبب هذا الصوت في وخز لطبلة الأذن. بفكرة ، تابع الصوت ووصل إلى منطقة خلفية من القاعة الرئيسية لقمة السحابة البارزة.
“بوا!”
عند رؤية المشهد ، شعر يي يون بالقلق بعض الشيء.
في الساحة الخلفية ، كان هناك قفص معدني ضخم.
داخل القفص ، كان هناك وحش مقفر طوله سبعة إلى ثمانية أمتار. بدا وكأنه نمر بشع ذو أسنان كصابر.
يبلغ طول القفص المعدني مئة متر وارتفاعه حوالي ثلاثة طوابق. كانت قضبان القفص المعدني تقارب سماكة معصم الشخص. على هذه القضبان التي تشبه الأعمدة الحديدية ، كانت هناك رونية معقدة محفورة عليها. كان على ما يبدو نوعًا من المصفوفة.
كان يي يون قد تلقى بالفعل إرسال صوتي من الأم الحاكمة بأن جميع صغار عائلة لين ، الذين كانوا يدخلون عالم صوفي الإمبراطورة العظيمة ، سيجتمعون في قمة السحابة البارزة.
داخل القفص ، كان هناك وحش مقفر طوله سبعة إلى ثمانية أمتار. بدا وكأنه نمر بشع ذو أسنان كصابر.
قامت عائلة لين بتربية هذا الوحش المقفر. تم استخدامه خصيصا لتدريب الشباب.
“نعم… كنت محظوظًا لاكتساب بعض البصيرة ، لذلك كنت في تدريب منعزل حتى الآن.”
لم يكن يي يون يعرف رتبة هذا الوحش المقفر ، ولكن من الهالة التي أطلقها ، كان بالتأكيد وحشًا مقفرًا قويًا للغاية.
كما نالت كلماته اعتراف كثير من النخب الشابة!
وفي هذه اللحظة ، كان هناك شخص يقاتل الوحش المقفر داخل القفص.
صادف أن يي يون كان يعرف هذا الشخص. كان لين يو.
عرف لين يو جيدًا أنه من حيث القوة المطلقة ، كان أدنى منهم بكثير. كان مستوى تدريبهم ، بعد كل شيء ، أعلى من مستوى تدريبه. ومع ذلك ، إذا كان مستوى تدريبهم ثابتًا وفقط من مقارنة المواهب وحدها ، فقد كان يعتقد أن قدرته تفوق هؤلاء الأشخاص.
كان لين يو يحمل سيفًا دمويًا بطول أربعة أقدام. كان شعره أشعثًا وملابسه ممزقة. كانت هناك عدة جروح في جسده.
ترجمة:
عند الوصول إلى قمة السحابة البارزة ، شعر يي يون على الفور بالحيوية في القمة. بتجاهل كل شيء آخر ، كانت هناك العشرات من ساحات الفنون القتالية في قمة السحابة البارزة.
نظر يي يون إلى الحاضرين. بخلاف لين تشين تونغ ، لم يكن يعرف العديد من عباقرة فنون القتال في عائلة لين.
“دينغ دينغ دينغ!”
أما بالنسبة للأشخاص الذين خاضوا تدريبًا منعزلاً لفترات طويلة من الوقت ، فهم عادة ما يكونون في منتصف العمر والذين أنفقوا إمكاناتهم في الغالب. لقد كان أيضًا شيئًا محبوبًا من قبل كبار السن الذين لم يعد بإمكانهم تحقيق اختراق في مستويات تدريبهم.
اصطدم السيف بأنياب الوحش المقفر بينما كان لين يو يتحرك ويتفادى في القفص المعدني. كان يبحث عن ضعف الوحش المقفر وكان يترك الجروح باستمرار على الوحش المقفر.
في الأشهر الخمسة من التدريب المنعزل ، لم يتم اعتبار زيادة يي يون في مستوى تدريبه كثيرًا. كانت أكبر فائدة هي تكوين جسم يانغ النقي. تم استخدام حوالي 90 ٪ من طاقة بقايا الإمبراطورة العظيمة بواسطة يي يون لإعادة بناء جسده. بالنسبة للاختراق في مستوى التدريب ، كان هذا شيئًا سيتبعه بشكل طبيعي.
بعد ذلك ، انقلب جسد لين يو وهو يركل قدمه لأعلى ، ويضرب النمر ذي أسنان الصابر على فكه من الأسفل.
مع استفزاز لين يو المستمر ، كان الوحش المقفر غاضبًا للغاية.
مع امتداد هذه القمم معًا ، بدا الأمر وكأنه تنين قديم يلتف بين الغيوم.
“هدير!”
عند الوصول إلى قمة السحابة البارزة ، شعر يي يون على الفور بالحيوية في القمة. بتجاهل كل شيء آخر ، كانت هناك العشرات من ساحات الفنون القتالية في قمة السحابة البارزة.
قامت عائلة لين بتربية هذا الوحش المقفر. تم استخدامه خصيصا لتدريب الشباب.
بعد أن طعن لين يو رقبته ، هاجم النمر ذو أسنان الصابر لين يو بشدة. تمامًا كما كان الناب اللامع على وشك طعن رقبة لين يو ، جثم لين يو فجأة وطعن بسيفه. زأر تشي السيف!
بالنسبة لمقاتلي عالم تيان يوان ، تمت الإشارة إلى الأراضي النائية في الشرق بشكل جماعي باسم “الشرق المتوحش”. كان لدى الشرق المتوحش عدة دول ، وكانت مملكة تاي آه الإلهية واحدة منها.
“بوا!”
لقد رأى شخصًا من بين الحشد ، يي يون.
اهتم القليل من مقاتلي العالم في تيان يوان بالبلدان في الشرق المتوحش. سواء كانت مملكة يون لونغ الإلهية أو مملكة تاي آه الإلهية ، فقد شعروا جميعًا أن تلك البلدان كانت مجرد نقطة على الخريطة. أما ما هي أسماء وتخصصات هذه الدول ، فلم يكن لديهم أدنى فكرة ، ولم يكلفوا أنفسهم عناء معرفة ذلك.
اخترقت الشفرة بطن النمر الناعم بينما تناثر الدم. كاد سيف لين يو أن يخترق النمر ذو أسنان الصابر!
كما نالت كلماته اعتراف كثير من النخب الشابة!
بعد ذلك ، انقلب جسد لين يو وهو يركل قدمه لأعلى ، ويضرب النمر ذي أسنان الصابر على فكه من الأسفل.
كانت قمة السحابة البارزة واحدة من القمم الثمانية عشر الرئيسية لعائلة لين. كان عادة المكان المناسب للجيل الأصغر من عائلة لين للتدريب والنمو.
قال أحدهم وسط الحشد. على الفور ، أصيب الجيل الأصغر من عائلة لين بالذهول قليلاً.
أطلق النمر ذو الأسنان النحيلة عويلًا بينما انقلب جسده إلى الوراء ، وتحطم بشدة على الأرض.
كان جسده يرتعش. بعد إصابته بجروح بالغة ، لم يتبق له على ما يبدو القوة للقتال.
يبلغ طول القفص المعدني مئة متر وارتفاعه حوالي ثلاثة طوابق. كانت قضبان القفص المعدني تقارب سماكة معصم الشخص. على هذه القضبان التي تشبه الأعمدة الحديدية ، كانت هناك رونية معقدة محفورة عليها. كان على ما يبدو نوعًا من المصفوفة.
كان لجبال روح اليشم المكسوة بالثلوج شكل آخر من أشكال الجمال.
الاستفادة من هذه الفرصة ، قام مسؤول عائلة لين المسؤول عن قمة السحابة البارزة بفتح القفص على الفور. قاموا بتقييد النمر ذي الأسنان الحادة وحملوه بعيدًا.
قامت عائلة لين بتربية هذا الوحش المقفر. تم استخدامه خصيصا لتدريب الشباب.
على ساحات فنون القتال هذه ، كانت هناك نخب شابة تتجادل مع بعضها البعض. تومض عوارض السيف والصابر عندما اندلع اليوان تشي.
لم يكن من السهل القبض على الوحوش المقفرة ، لذا فهم سيبذلون قصارى جهدهم لمنع قتلهم عند قتالهم. كانوا يشفيون جراحهم ويستخدمونها مرة أخرى.
مع هذا الهواء المتدفق في حديثه ، جعلت كلماته تبدو مدوية وجذابة.
وفوق قمة الجبل ، كان هناك نبع روحي لم يتجمد طوال العام. بدا الأمر وكأنه يشم ضبابي تناثر فوق الجبال في أعداد لا حصر لها من اللآلئ ، واختفى عندما دخل الغيوم.
كان قتال وحش مقفر مدمر في القفص بحد ذاته شكلاً خطيرًا للغاية من أشكال التدريب. في معظم الأوقات ، لم يكن الشخص المصاب بجروح خطيرة هو الوحش المقفر ، بل تلميذ عائلة لين.
اصطدم السيف بأنياب الوحش المقفر بينما كان لين يو يتحرك ويتفادى في القفص المعدني. كان يبحث عن ضعف الوحش المقفر وكان يترك الجروح باستمرار على الوحش المقفر.
حتى مع قيام مسؤولي عائلة لين بحمايتهم على الجانب ، في بعض الأحيان ، قد يستسلم التلميذ الشاب للوحش المقفر أثناء التدريب. كان شيئًا ما يحدث أحيانًا.
“الأخ يو جيد جدًا!”
“تمكن الأخ يو من هزيمة نمر لين الروحي في الوقت الذي استغرقه لحرق نصف عود من البخور. تم القيام به بطريقة مريحة! ”
432- قفص الوحش المقفر
كان هناك الكثير من الصغار المحيطين بالقفص. هؤلاء الناس كانوا على ما يبدو أتباع لين يو. عند رؤية لين يو يُظهر براعته ، أحاطوا به على الفور لتملقه.
“إنه مجرد نمر لين روحي يافع ، لذا فإن هزيمته ليست شيء يدعو للفخر. الخطر في هذا العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة يتجاوز هذا. قوتي ليست كافية “.
لقد سمعوا منذ فترة طويلة عن اسم يي يون ، واليوم ، رأوه أخيرًا شخصيًا.
مسح لين يو عن كثب دم النمر من نصله. تجاهل أتباعه ، وجرفت عيناه إلى عدد قليل من الشباب الحاضرين. كان هؤلاء الشباب أيضًا متدربين ليتم إرسالهم للمشاركة في هذا العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة.
بعد أن طعن لين يو رقبته ، هاجم النمر ذو أسنان الصابر لين يو بشدة. تمامًا كما كان الناب اللامع على وشك طعن رقبة لين يو ، جثم لين يو فجأة وطعن بسيفه. زأر تشي السيف!
هؤلاء كانوا رفقاءه وخصومه أيضًا!
الاستفادة من هذه الفرصة ، قام مسؤول عائلة لين المسؤول عن قمة السحابة البارزة بفتح القفص على الفور. قاموا بتقييد النمر ذي الأسنان الحادة وحملوه بعيدًا.
عرف لين يو جيدًا أنه من حيث القوة المطلقة ، كان أدنى منهم بكثير. كان مستوى تدريبهم ، بعد كل شيء ، أعلى من مستوى تدريبه. ومع ذلك ، إذا كان مستوى تدريبهم ثابتًا وفقط من مقارنة المواهب وحدها ، فقد كان يعتقد أن قدرته تفوق هؤلاء الأشخاص.
بالنظر من السماء ، يمكن للمرء أن يرى مساحة بيضاء ثلجية لا نهاية لها. كان مثل عمود إلهي ضخم مصنوع من تلك القمم البيضاء التي تخترق السماء الزرقاء.
من أجل هذا العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، كان قد عمل بجد. كان يخطط لتحقيق الكثير لإثبات نفسه.
لقد سمعوا منذ فترة طويلة عن اسم يي يون ، واليوم ، رأوه أخيرًا شخصيًا.
“فقط من خلال المعارك التي تتيح لك المخاطرة بحياتك ، سيكون تقدمك في أسرع حالاته. لا تقل لي أنك تعتقد أن الذهاب إلى العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة هو مجرد لعبة منزل؟ يمكن أن يتسبب هذا المكان في موت الناس إذا كنت مهملاً قليلاً! لم يجرؤ أي من تلاميذ عائلة لين الذين تم اختيارهم لدخول العالم الصوفي على الركود. كانوا جميعًا يقاتلون من أجل حياتهم في عدد لا يحصى من المرات طوال هذه الفترة “.
وبينما كان يفكر ، تيبست اليد التي كانت تمسك بقطعة القماش التي تمسح الدم. تحركت كلتا يديه دون وعي إلى أسفل. تم ثني النصل المستقيم الآن بواسطته.
دعت هذه النخب من عائلة لين إلى القوة ، ودعت إلى المعارك التي شهدت الدم. هذا ما كان عليه المقاتل. كان الوضع المعيشي المتوقع للمقاتلين الشباب.
من أجل هذا العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، كان قد عمل بجد. كان يخطط لتحقيق الكثير لإثبات نفسه.
“فقط من خلال المعارك التي تتيح لك المخاطرة بحياتك ، سيكون تقدمك في أسرع حالاته. لا تقل لي أنك تعتقد أن الذهاب إلى العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة هو مجرد لعبة منزل؟ يمكن أن يتسبب هذا المكان في موت الناس إذا كنت مهملاً قليلاً! لم يجرؤ أي من تلاميذ عائلة لين الذين تم اختيارهم لدخول العالم الصوفي على الركود. كانوا جميعًا يقاتلون من أجل حياتهم في عدد لا يحصى من المرات طوال هذه الفترة “.
لقد رأى شخصًا من بين الحشد ، يي يون.
ضيق لين يو عينيه لأنه لم يستطع منع عينيه من اطلاق تلميح للروح القتالية والاستفزاز. تبادل النظرات مع يي يون.
“بوا!”
بجانب لين يو ، كان الشباب الذين يشبهون أتباعهم ما زالوا متحمسين. تمامًا كما كانوا على وشك قول شيء ما ، رأوا تعبير “الأخ الأكبر” الخاص بهم. لقد أدركوا أن شيئًا ما كان خاطئًا ونظروا أيضًا إلى يي يون.
“إيه؟ من هذا الطفل؟ ”
“سمعت أنه بعد حصولك على مكان لدخول عالم إمبراطورة العظيمة الصوفي ، دخلت في تدريب منعزل على الفور دفعة واحدة؟” توقف لين يو على بعد 30 قدمًا من يي يون. كان يرافقه عدد قليل من تلاميذ عائلة لين الذين حصلوا على أماكن لدخول عالم إمبراطورة العظيمة الصوفي.
كان هؤلاء الأتباع مذهولين بعض الشيء. لم يعرفوا سبب اهتمام أخيهم الأكبر بهذا الشخص فجأة.
مع اقتراب العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة من الافتتاح ، كان أول شيء واجهه يي يون بعد الخروج من التدريب المنعزل هو تساقط الثلوج. عند رؤية هذا المشهد الجميل ، شعر أنه كان في السماء. كان أشبه بقصيدة أو قطعة فنية.
لم ير العديد من تلاميذ عائلة لين الحاضرين سوى مظهر يي يون المقنع. قلة منهم قد رأوا بالفعل المظهر الفعلي ليي يون.
عرف لين يو جيدًا أنه من حيث القوة المطلقة ، كان أدنى منهم بكثير. كان مستوى تدريبهم ، بعد كل شيء ، أعلى من مستوى تدريبه. ومع ذلك ، إذا كان مستوى تدريبهم ثابتًا وفقط من مقارنة المواهب وحدها ، فقد كان يعتقد أن قدرته تفوق هؤلاء الأشخاص.
“يي يون! إنه يي يون! ”
قال أحدهم وسط الحشد. على الفور ، أصيب الجيل الأصغر من عائلة لين بالذهول قليلاً.
وبينما كان يفكر ، تيبست اليد التي كانت تمسك بقطعة القماش التي تمسح الدم. تحركت كلتا يديه دون وعي إلى أسفل. تم ثني النصل المستقيم الآن بواسطته.
لقد رأى شخصًا من بين الحشد ، يي يون.
لقد سمعوا منذ فترة طويلة عن اسم يي يون ، واليوم ، رأوه أخيرًا شخصيًا.
“إذن فهو يي يون. هذا هو الشخص الذي كان له مساهمات جديرة بالتقدير في محاكمة البقايا ، ويحظى بتقدير الأم الحاكمة “.
“هذا صحيح. سمعت أن يي يون يأتي من مكان يسمى مملكة تاي آه في الشرق المتوحش. إن وصوله إلى مثل هذا المنصب في عائلة لين ليس بالأمر السهل حقًا. ومع ذلك ، هذا أيضًا بسبب الحظ “.
ترجمة:
بالنسبة لمقاتلي عالم تيان يوان ، تمت الإشارة إلى الأراضي النائية في الشرق بشكل جماعي باسم “الشرق المتوحش”. كان لدى الشرق المتوحش عدة دول ، وكانت مملكة تاي آه الإلهية واحدة منها.
مسح لين يو عن كثب دم النمر من نصله. تجاهل أتباعه ، وجرفت عيناه إلى عدد قليل من الشباب الحاضرين. كان هؤلاء الشباب أيضًا متدربين ليتم إرسالهم للمشاركة في هذا العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة.
في الأشهر الخمسة من التدريب المنعزل ، لم يتم اعتبار زيادة يي يون في مستوى تدريبه كثيرًا. كانت أكبر فائدة هي تكوين جسم يانغ النقي. تم استخدام حوالي 90 ٪ من طاقة بقايا الإمبراطورة العظيمة بواسطة يي يون لإعادة بناء جسده. بالنسبة للاختراق في مستوى التدريب ، كان هذا شيئًا سيتبعه بشكل طبيعي.
اهتم القليل من مقاتلي العالم في تيان يوان بالبلدان في الشرق المتوحش. سواء كانت مملكة يون لونغ الإلهية أو مملكة تاي آه الإلهية ، فقد شعروا جميعًا أن تلك البلدان كانت مجرد نقطة على الخريطة. أما ما هي أسماء وتخصصات هذه الدول ، فلم يكن لديهم أدنى فكرة ، ولم يكلفوا أنفسهم عناء معرفة ذلك.
عرف بعض الأشخاص الحاضرين مملكة تاي آه الإلهية فقط بسبب يي يون. ومع ذلك ، فإن مصطلح “المملكة الإلهية” تم تغييره لا شعوريًا بواسطتهم إلى “مملكة”. في رأيهم ، لم تكن مملكة تاي آه الإلهية جديرة بكلمة “إلهي”.
على ساحات فنون القتال هذه ، كانت هناك نخب شابة تتجادل مع بعضها البعض. تومض عوارض السيف والصابر عندما اندلع اليوان تشي.
كان لجبال روح اليشم المكسوة بالثلوج شكل آخر من أشكال الجمال.
“يي يون ، نلتقي مرة أخرى!” تحدث لين يو فجأة. بينما كان يسير نحو يي يون ، مسح الدم ببطء من نصله. عكست قطرات دم الوحش القرمزي ضوء الشمس عندما سقطت على الثلج الأبيض ، مما جعلها تبدو أكثر صدمة. بالنسبة إلى يي يون ، كان هذا شكلاً من أشكال إظهار قوة لين يو.
مسح لين يو عن كثب دم النمر من نصله. تجاهل أتباعه ، وجرفت عيناه إلى عدد قليل من الشباب الحاضرين. كان هؤلاء الشباب أيضًا متدربين ليتم إرسالهم للمشاركة في هذا العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة.
وفي هذه اللحظة ، كان هناك شخص يقاتل الوحش المقفر داخل القفص.
“سمعت أنه بعد حصولك على مكان لدخول عالم إمبراطورة العظيمة الصوفي ، دخلت في تدريب منعزل على الفور دفعة واحدة؟” توقف لين يو على بعد 30 قدمًا من يي يون. كان يرافقه عدد قليل من تلاميذ عائلة لين الذين حصلوا على أماكن لدخول عالم إمبراطورة العظيمة الصوفي.
نظر يي يون إلى الحاضرين. بخلاف لين تشين تونغ ، لم يكن يعرف العديد من عباقرة فنون القتال في عائلة لين.
في الواقع ، لم يرغب يي يون في أي اتصال مع هؤلاء الأشخاص. ومع ذلك ، كان هؤلاء الأشخاص زملائه في الفريق الذين سيدخلون معه عالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي. لم يرغب يي يون أيضًا في الظهور بوقاحة ، مما قد يتسبب في تحول علاقتهم بالمرارة.
“في عصرنا ، فإن الذهاب إلى تدريب منعزل لمدة شهر أو شهرين هو الحد الأقصى. أي لم يعد له فائدة. تُكتسب القوة من القتال الفعلي ، وليس شيئًا تكتسبه من مجرد الجلوس هناك “.
“هذا صحيح. سمعت أن يي يون يأتي من مكان يسمى مملكة تاي آه في الشرق المتوحش. إن وصوله إلى مثل هذا المنصب في عائلة لين ليس بالأمر السهل حقًا. ومع ذلك ، هذا أيضًا بسبب الحظ “.
“نعم… كنت محظوظًا لاكتساب بعض البصيرة ، لذلك كنت في تدريب منعزل حتى الآن.”
“أرض تدريب الدرجة الثالثة لقمة غابة اليشم ، قاعة اليانغ السماوية. هذه أرض تدريب يستخدمها عادةً شيوخ العائلة ، ومع ذلك ، فقد خضت تدريب منعزل لمدة نصف عام تقريبًا… ”
في الساحة الخلفية ، كان هناك قفص معدني ضخم.
“يي يون ، نلتقي مرة أخرى!” تحدث لين يو فجأة. بينما كان يسير نحو يي يون ، مسح الدم ببطء من نصله. عكست قطرات دم الوحش القرمزي ضوء الشمس عندما سقطت على الثلج الأبيض ، مما جعلها تبدو أكثر صدمة. بالنسبة إلى يي يون ، كان هذا شكلاً من أشكال إظهار قوة لين يو.
لم يستمر لين يو في جملته. ومع ذلك ، يمكن للناس أن يقولوا أنه كان يلمح إلى كيفية إهدار أرض التدريب في يدي يي يون. بعد كل شيء ، فإن مستوى تدريب يي يون بالكاد يمكن أن يستخدم تأثيرات قاعة اليانغ السماوية بالكامل. لقد كانت مضيعة للكنز السماوي.
“هذا صحيح. سمعت أن يي يون يأتي من مكان يسمى مملكة تاي آه في الشرق المتوحش. إن وصوله إلى مثل هذا المنصب في عائلة لين ليس بالأمر السهل حقًا. ومع ذلك ، هذا أيضًا بسبب الحظ “.
“يي يون! إنه يي يون! ”
“في عصرنا ، فإن الذهاب إلى تدريب منعزل لمدة شهر أو شهرين هو الحد الأقصى. أي لم يعد له فائدة. تُكتسب القوة من القتال الفعلي ، وليس شيئًا تكتسبه من مجرد الجلوس هناك “.
“فقط من خلال المعارك التي تتيح لك المخاطرة بحياتك ، سيكون تقدمك في أسرع حالاته. لا تقل لي أنك تعتقد أن الذهاب إلى العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة هو مجرد لعبة منزل؟ يمكن أن يتسبب هذا المكان في موت الناس إذا كنت مهملاً قليلاً! لم يجرؤ أي من تلاميذ عائلة لين الذين تم اختيارهم لدخول العالم الصوفي على الركود. كانوا جميعًا يقاتلون من أجل حياتهم في عدد لا يحصى من المرات طوال هذه الفترة “.
قال لين يو بفخر. نغمته كانت تأتي بشكل طبيعي. لقد كان جوًا قاتلًا وروحًا قتالية اكتسبها خلال القتال المطول مع الوحوش المقفرة.
وبينما كان يفكر ، تيبست اليد التي كانت تمسك بقطعة القماش التي تمسح الدم. تحركت كلتا يديه دون وعي إلى أسفل. تم ثني النصل المستقيم الآن بواسطته.
مع هذا الهواء المتدفق في حديثه ، جعلت كلماته تبدو مدوية وجذابة.
كما نالت كلماته اعتراف كثير من النخب الشابة!
عرف لين يو جيدًا أنه من حيث القوة المطلقة ، كان أدنى منهم بكثير. كان مستوى تدريبهم ، بعد كل شيء ، أعلى من مستوى تدريبه. ومع ذلك ، إذا كان مستوى تدريبهم ثابتًا وفقط من مقارنة المواهب وحدها ، فقد كان يعتقد أن قدرته تفوق هؤلاء الأشخاص.
في الواقع ، لم يرغب يي يون في أي اتصال مع هؤلاء الأشخاص. ومع ذلك ، كان هؤلاء الأشخاص زملائه في الفريق الذين سيدخلون معه عالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي. لم يرغب يي يون أيضًا في الظهور بوقاحة ، مما قد يتسبب في تحول علاقتهم بالمرارة.
دعت هذه النخب من عائلة لين إلى القوة ، ودعت إلى المعارك التي شهدت الدم. هذا ما كان عليه المقاتل. كان الوضع المعيشي المتوقع للمقاتلين الشباب.
كان لجبال روح اليشم المكسوة بالثلوج شكل آخر من أشكال الجمال.
قال لين يو بفخر. نغمته كانت تأتي بشكل طبيعي. لقد كان جوًا قاتلًا وروحًا قتالية اكتسبها خلال القتال المطول مع الوحوش المقفرة.
أما بالنسبة للأشخاص الذين خاضوا تدريبًا منعزلاً لفترات طويلة من الوقت ، فهم عادة ما يكونون في منتصف العمر والذين أنفقوا إمكاناتهم في الغالب. لقد كان أيضًا شيئًا محبوبًا من قبل كبار السن الذين لم يعد بإمكانهم تحقيق اختراق في مستويات تدريبهم.
Ken
ابتسم يي يون فقط بعد سماع كلمات لين يو. لم يرد.
كان يي يون قد تلقى بالفعل إرسال صوتي من الأم الحاكمة بأن جميع صغار عائلة لين ، الذين كانوا يدخلون عالم صوفي الإمبراطورة العظيمة ، سيجتمعون في قمة السحابة البارزة.
كان القتال بطبيعة الحال أفضل طريقة لزيادة قوة المرء. ومع ذلك ، مع الجمع بين طاقة اليانغ النقي من الكريستالة الأرجوانية وبقايا الإمبراطورة العظيمة معًا ، سيسمح له بأن يولد من جديد مرة واحدة. الفوائد المكتسبة منها كانت بعيدة كل البعد عن أن يقارن القتال بها.
في الأشهر الخمسة من التدريب المنعزل ، لم يتم اعتبار زيادة يي يون في مستوى تدريبه كثيرًا. كانت أكبر فائدة هي تكوين جسم يانغ النقي. تم استخدام حوالي 90 ٪ من طاقة بقايا الإمبراطورة العظيمة بواسطة يي يون لإعادة بناء جسده. بالنسبة للاختراق في مستوى التدريب ، كان هذا شيئًا سيتبعه بشكل طبيعي.
مع حلول فصل الشتاء ، بدأ الثلج يتساقط في جبال روح اليشم.
“هدير!”
——————–
عرف بعض الأشخاص الحاضرين مملكة تاي آه الإلهية فقط بسبب يي يون. ومع ذلك ، فإن مصطلح “المملكة الإلهية” تم تغييره لا شعوريًا بواسطتهم إلى “مملكة”. في رأيهم ، لم تكن مملكة تاي آه الإلهية جديرة بكلمة “إلهي”.
ترجمة:
عند الوصول إلى قمة السحابة البارزة ، شعر يي يون على الفور بالحيوية في القمة. بتجاهل كل شيء آخر ، كانت هناك العشرات من ساحات الفنون القتالية في قمة السحابة البارزة.
Ken
تسبب هذا الصوت في وخز لطبلة الأذن. بفكرة ، تابع الصوت ووصل إلى منطقة خلفية من القاعة الرئيسية لقمة السحابة البارزة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
