مفاوضة
426- مفاوضة
كان الجو المحيط بوصول عشيرة شين تو مختلفًا تمامًا عن السابق.
جلست لين فينغو ليس بعيدًا. نظرت إلى يي يون بتعبير رماد. انتهى حبسها للتو ، وفي اللحظة التي خرجت فيها للمفاوضات ، رأت يي يون واقفا بجانب الأم الحاكمة.
أن يتم اختيارك ليبدو لمساعدة موقف العائلة القوي في هذه المفاوضات ، كان هذا شرفًا لهؤلاء الصغار. لذلك على الرغم من أنهم كانوا يتمتعون بروح عالية ، إلا أن هؤلاء الصغار أعطوا نظرة حسودة ومعقدة تجاه جوانب الأم الحاكمة لين.
بالنسبة لعشيرة عائلة كبيرة من عالم تيان يوان لأسر خليفتها وكاد أن يُعاقب بشدة مثل “تقطيع أوصال القلب” ، كان ذلك بمثابة صفعة قوية في وجه عشيرة شين تو. ما جعل الأمر أكثر مأساوية هو أنه لم يكن لديهم خيار سوى القدوم.
حدق شين تو يا في يي يون وهو يلعق زوايا فمه ، “أعرف. الأمر الذي أمر به البطريرك سوف أحسنه بالتأكيد! ”
شعر يي يون أنه في هذه المفاوضات ، بخلاف الشيوخ المسؤولين عن المفاوضات ، أصبح ببراعة محور الاهتمام.
لهذه المسألة ، كانت عشيرة شين تو العائلية في الأصل مخطئة. حتى أن عائلة لين أعلنت عن عمد عن هذه المسألة. مع الكشف عن مخططاتهم الشائنة ، فقدت عشيرة شين تو العائلية ماء الوجه. الآن ، كان العديد من شيوخ عشيرة شين تو ، و جدة الألف يد ، بالإضافة إلى أهم عبقري في العائلة ، شين تو نانتيان في أيدي عائلة لين.
عند رؤية ظهور جدة الألف يد و شين تو نانتيان ، اهتزت وجوه الناس من عشيرة شين تو.
مع وجود العديد من عشائر تيان يوان العائلية كشهود ، لم تتمكن عشيرة شين تو من المعاناة إلا في صمت.
لم يكن هناك إخفاء للحقيقة. كانت عشيرة شين تو العائلية تعرف بالفعل أن يون يانتيان كان يي يون. كان هذا هو الطفل الذي دمر خطط عشيرة شين تو تمامًا ، مما جعلهم يفقدون ماء الوجه.
كان على هؤلاء الأشخاص إعادة شين تو نانتيان ، أو سيجد الأشخاص في عشيرة شين تو أن الفعل بلا قلب. كما سيتم انتقادهم لكونهم قساة للغاية وبدم بارد من قبل عائلات عالم تيان يوان.
لهذه المسألة ، كانت عشيرة شين تو العائلية في الأصل مخطئة. حتى أن عائلة لين أعلنت عن عمد عن هذه المسألة. مع الكشف عن مخططاتهم الشائنة ، فقدت عشيرة شين تو العائلية ماء الوجه. الآن ، كان العديد من شيوخ عشيرة شين تو ، و جدة الألف يد ، بالإضافة إلى أهم عبقري في العائلة ، شين تو نانتيان في أيدي عائلة لين.
أما بالنسبة للانتقام من عائلة لين ، فهذه مسألة مستقبلية.
كان مختلفًا تمامًا عن شين تو نانتيان المعتدل الخلق. كانت شين تو يا متعطشًا للدماء. بدأ في القيام بمهام عائلية في سن الثانية عشرة. كانت مهمته الأولى هي القضاء على طائفة صغيرة من قطاع الطرق. لم ينج أحد من بين مئات الأشخاص من الطائفة.
في ساحة القتال لعائلة لين ، كان الناس من عائلة لين وعشيرة شين تو العائلية يواجهون بعضهم البعض. اصطدمت نظراتهم ، كما لو كانوا يشكلون شرارات.
كانت أرض القتال هذه ممتلئة عادة بنية القتل ، وبما أن عائلة لين فقدت كل اللياقة مع عشيرة شين تو العائلية ، لم تكن الأم الحاكمة لين قد أعدت قاعة ضيوف لوصول عائلة شين تو. كانت قد رتبت لعقد الاجتماع في أرض قتالية.
كان جو المكان ثقيلاً. يمكن القول إنهم كانوا على استعداد للقفز على حناجر بعضهم البعض في أي لحظة.
كان طول أرض القتال حوالي ألف قدم. في الوسط ، كانت هناك طاولات وكراسي موضوعة دون اهتمام كبير بها. جلس هناك شيوخ من العائلتين.
“يا ، لا تكن مهملا!”
وكان يحيط بالأرض القتالية تلاميذ صغار وأطفال من عائلة لين وعشيرة شين تو العائلية. هؤلاء العباقرة الصغار يحدقون ببعضهم بعنف.
سرعان ما أحضر عدد قليل من حراس عائلة لين الشيوخ من عشيرة شين تو. كان أمامهم شخصان ، شين تو نانتيان وجدة الألف يد.
أن يتم اختيارك ليبدو لمساعدة موقف العائلة القوي في هذه المفاوضات ، كان هذا شرفًا لهؤلاء الصغار. لذلك على الرغم من أنهم كانوا يتمتعون بروح عالية ، إلا أن هؤلاء الصغار أعطوا نظرة حسودة ومعقدة تجاه جوانب الأم الحاكمة لين.
تم تسمية هذا الشخص بـ شين تو يا. لقد كان منافسًا قويًا لـ شين تو نانتيان في عشيرة شين تو!
كان هناك شخصان. واحدة منهم كانت ابنة السماء لعائلة لين ، لين تشين تونغ. الآخر كان يي يون.
ومع ذلك ، من الواضح أن هذا لم يكن مجرد “معاناة طفيفة” كما وصفتها الأم الحاكمة لين.
استخدم الشاب النحيف إبهامه لفرك أنفه.
كانوا يعرفون بالفعل أن يي يون كان يون يانتيان وأنه قد غير هويته سابقًا لسبب ما.
أحسنت! لم تعجبه أبدًا جدة الألف يد لعدد لا يحصى من الأسباب!
كان الجو المحيط بوصول عشيرة شين تو مختلفًا تمامًا عن السابق.
وقفوا حول أرض القتال ، بينما كان يي يون يقف بجانب الأم الحاكمة لين. كان يقف جنبًا إلى جنب مع لين تشين تونغ ، لذلك كان هذا الاختلاف في المكانة واضحًا.
كان هناك شخصان. واحدة منهم كانت ابنة السماء لعائلة لين ، لين تشين تونغ. الآخر كان يي يون.
جلست لين فينغو ليس بعيدًا. نظرت إلى يي يون بتعبير رماد. انتهى حبسها للتو ، وفي اللحظة التي خرجت فيها للمفاوضات ، رأت يي يون واقفا بجانب الأم الحاكمة.
شعرت بالاكتئاب الشديد. عرفت الأم الحاكمة لين بوضوح أن يي يون كان له علاقات مع العرق المقفر ، لكنها عاملت يي يون بمثل هذا الإحسان.
على الرغم من أن شين تو نانتيان تم تعيينه إلى حد كبير ليكون وريث العائلة ، إلا أن الأحداث غير المتوقعة يمكن أن تحدث دائمًا. كان يا ، الذي كان أصغر من شين تو نانتيان ، يتمتع بسمعة مخيفة.
كان جو المكان ثقيلاً. يمكن القول إنهم كانوا على استعداد للقفز على حناجر بعضهم البعض في أي لحظة.
كان مختلفًا تمامًا عن شين تو نانتيان المعتدل الخلق. كانت شين تو يا متعطشًا للدماء. بدأ في القيام بمهام عائلية في سن الثانية عشرة. كانت مهمته الأولى هي القضاء على طائفة صغيرة من قطاع الطرق. لم ينج أحد من بين مئات الأشخاص من الطائفة.
خاصة مع وجود أرض القتال كخلفية ، بدأ الناس يشكون في أن كلا الجانبين قد يتجهان إلى الضربات في أي وقت.
كان الجو المحيط بوصول عشيرة شين تو مختلفًا تمامًا عن السابق.
شعر يي يون أنه في هذه المفاوضات ، بخلاف الشيوخ المسؤولين عن المفاوضات ، أصبح ببراعة محور الاهتمام.
انزعج الناس. كاد العديد من الصغار الأضعف أن يسقطوا على الأرض.
لم يكن هناك إخفاء للحقيقة. كانت عشيرة شين تو العائلية تعرف بالفعل أن يون يانتيان كان يي يون. كان هذا هو الطفل الذي دمر خطط عشيرة شين تو تمامًا ، مما جعلهم يفقدون ماء الوجه.
Ken
يمكن للشيوخ من عشيرة شين تو قمع عداءهم ، لكن العديد من الصغار ألقوا نظرة قاتلة على يي يون دون تفكير ثانٍ.
ترجمة:
“انه هو!”
كان هناك شخصان. واحدة منهم كانت ابنة السماء لعائلة لين ، لين تشين تونغ. الآخر كان يي يون.
تم تسمية هذا الشخص بـ شين تو يا. لقد كان منافسًا قويًا لـ شين تو نانتيان في عشيرة شين تو!
حدق شاب نحيف في يي يون مثل ثعبان سام مع أرض قتالية تفصل بينهما.
مع وجود العديد من عشائر تيان يوان العائلية كشهود ، لم تتمكن عشيرة شين تو من المعاناة إلا في صمت.
كان جلده شاحبًا ، ويبدو مريضًا. ومع ذلك ، كانت عيناه المتدليتان حادتين للغاية. كان شخصه كله مثل خنجر شرير.
كانوا يعرفون بالفعل أن يي يون كان يون يانتيان وأنه قد غير هويته سابقًا لسبب ما.
“إذا وقع عدو أضر بشين تو نانتيان في يدي ، فسيؤدي ذلك إلى تعزيز هيبتي إلى حد كبير داخل العائلة. لسوء الحظ ، فهو صغير جدًا ويركز على تقنية السماء المقفرة. قواه القتالية لا تستحق الذكر. إن هزيمته ليست شيئًا يدعو للفخر “.
هؤلاء هم الشيوخ الكبار لعائلة لين!
كانوا مكبلين بالسلاسل ، وكان شعرهم أشعثًا وفوضويًا. كانت وجوههم ملطخة بالدماء. لم يبدوا مختلفين عن السجناء المحكوم عليهم بالإعدام.
استخدم الشاب النحيف إبهامه لفرك أنفه.
لم تكن هذه الإصابات خفيفة ، لكن إذا استخدموا أدوية جيدة ، فإنها ليست إصابات لا يمكن إصلاحها.
تم تسمية هذا الشخص بـ شين تو يا. لقد كان منافسًا قويًا لـ شين تو نانتيان في عشيرة شين تو!
شعر الصغار الحاضرون بقلوبهم تتحرك عندما رأوا تأثيرات الرياح والغيوم تتجمع معًا. مع مساعدة كبار الشيوخ لعائلة لين على تحمل الضغط ، شعروا على الفور بتحسن كبير.
ترجمة:
على الرغم من أن شين تو نانتيان تم تعيينه إلى حد كبير ليكون وريث العائلة ، إلا أن الأحداث غير المتوقعة يمكن أن تحدث دائمًا. كان يا ، الذي كان أصغر من شين تو نانتيان ، يتمتع بسمعة مخيفة.
كل ما فعله يي يون سمح به ضمنيًا الأم الحاكمة لين. كانت بعد كل شيء ، غير راغبة في إطلاق سراح شين تو نانتيان في المقام الأول.
كان مختلفًا تمامًا عن شين تو نانتيان المعتدل الخلق. كانت شين تو يا متعطشًا للدماء. بدأ في القيام بمهام عائلية في سن الثانية عشرة. كانت مهمته الأولى هي القضاء على طائفة صغيرة من قطاع الطرق. لم ينج أحد من بين مئات الأشخاص من الطائفة.
“يا ، لا تكن مهملا!”
في وقت لاحق ، شرع يا في أقصى طريق القتل. أولئك الذين قتلهم بالكاد يمكن أن يحافظوا على جثثهم سليمة.
“لسجنهم ، نحتاج بطبيعة الحال إلى تقييد تدريبهم. كان حبسهم مجرد جعلهم يعانون قليلاً. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيعتقد الآخرون أن عائلتي لين هي مكان يمكنك القدوم والذهاب إليه كما يحلو لك “. قالت الأم الحاكمة لين ببرود.
“يا ، لا تكن مهملا!”
عند سماع كلمات يا ، قال أحد الشيوخ الذين يقودون صغار عشيرة شين تو بهدوء.
كانت جدة الألف يد وشين تو نانتيان في حالة مروعة للغاية. كان يعادل صفع وجه عشيرة شين تو!
حدق شين تو يا في يي يون وهو يلعق زوايا فمه ، “أعرف. الأمر الذي أمر به البطريرك سوف أحسنه بالتأكيد! ”
في هذه اللحظة ، قالت الأم الحاكمة لين ، “أين المعلومات الخاصة بالعالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة؟”
في هذه اللحظة ، كان من الواضح أن يي يون ، الذي كان يقف بجانب الأم الحاكمة ، كان يشعر أن عينين تشبهان الثعبان كانت تحدق به.
أمال يي يون رأسه قليلاً ورأى شين تو يا.
حدقت عيون شين تو يا قليلا وهو يبتسم.
حدق شين تو يا في يي يون وهو يلعق زوايا فمه ، “أعرف. الأمر الذي أمر به البطريرك سوف أحسنه بالتأكيد! ”
حدقت عيون شين تو يا قليلا وهو يبتسم.
هذا هو…
“هذا الرجل…” عبس يي يون قليلا. من المؤكد أنه تلقى اهتمام عشيرة شين تو العائلية.
“أين الناس؟” ورد الشيخ المسؤول من عائلة شين تو بسؤال.
في هذه اللحظة ، قالت الأم الحاكمة لين ، “أين المعلومات الخاصة بالعالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة؟”
تجاهل الكراهية التي جمعها يي يون لنفسه ، فقط قام بإخماد شين تو نانتيان مما جعل العديد من تلاميذ عشيرة شين تو مهتمين بشكل كبير بإخماد يي يون.
كان الأمر أكثر أهمية بالنسبة لأولئك الأشخاص الذين اشتهوا مكان شين تو نانتيان.
في هذه اللحظة ، كان هناك ضغط عارم مفاجئ حل بالمكان!
لم يعرف أحد من أين جاء هذا الضغط. شعروا أن أجسادهم تنقلب فجأة ، كما لو أن جبلًا كان يضغط عليهم.
كان مختلفًا تمامًا عن شين تو نانتيان المعتدل الخلق. كانت شين تو يا متعطشًا للدماء. بدأ في القيام بمهام عائلية في سن الثانية عشرة. كانت مهمته الأولى هي القضاء على طائفة صغيرة من قطاع الطرق. لم ينج أحد من بين مئات الأشخاص من الطائفة.
هذا هو…
انزعج الناس. كاد العديد من الصغار الأضعف أن يسقطوا على الأرض.
خاصة مع وجود أرض القتال كخلفية ، بدأ الناس يشكون في أن كلا الجانبين قد يتجهان إلى الضربات في أي وقت.
نظر الناس إلى السماء ورأوا سحابة مظلمة تتجمع ببطء. يبدو أن هذا الضغط الهائل جاء من السحابة المظلمة.
البطريرك شين تو!
كان الأمر أكثر أهمية بالنسبة لأولئك الأشخاص الذين اشتهوا مكان شين تو نانتيان.
أخذت الأم الحاكمة لين نفسا عميقا. علمت أن البطريرك شين تو كان هنا! في الواقع ، لمثل هذه المفاوضات الهامة ، كيف لا يمكنه أن يأتي إلى هنا للصمود؟
هذا هو…
إذا لم يأت ، فبمجرد أن يكون لدى عائلة لين أي نية للقتل ، يمكنهم القضاء على كل من جاء للتفاوض. بعد ذلك ، ستضعف عشيرة شين تو العائلية بشدة.
كانت جدة الألف يد وشين تو نانتيان في حالة مروعة للغاية. كان يعادل صفع وجه عشيرة شين تو!
عندما تم نقل الضغط الساحق للسحابة المظلمة ، ارتفعت بعض حزم اليوان تشي القوية من عدد قليل من قمم عائلة لين الرئيسية لمواجهة هذا الضغط الهائل!
البطريرك شين تو!
اصطدمت الهالتان في السماء. على الفور ، هبت ريح قوية بملابس الجميع ترفرف وشعرهم يتطاير.
هذا هو…
هؤلاء هم الشيوخ الكبار لعائلة لين!
بالنسبة لعشيرة عائلة كبيرة من عالم تيان يوان لأسر خليفتها وكاد أن يُعاقب بشدة مثل “تقطيع أوصال القلب” ، كان ذلك بمثابة صفعة قوية في وجه عشيرة شين تو. ما جعل الأمر أكثر مأساوية هو أنه لم يكن لديهم خيار سوى القدوم.
قد يكون هذا الاجتماع تفاوضًا بالاسم ، لكنه كان في الواقع منافسة بين الشخصيات البارزة في عشيرة شين تو العائلية وعائلة لين!
لم يعرف أحد من أين جاء هذا الضغط. شعروا أن أجسادهم تنقلب فجأة ، كما لو أن جبلًا كان يضغط عليهم.
شعر الصغار الحاضرون بقلوبهم تتحرك عندما رأوا تأثيرات الرياح والغيوم تتجمع معًا. مع مساعدة كبار الشيوخ لعائلة لين على تحمل الضغط ، شعروا على الفور بتحسن كبير.
“إذا وقع عدو أضر بشين تو نانتيان في يدي ، فسيؤدي ذلك إلى تعزيز هيبتي إلى حد كبير داخل العائلة. لسوء الحظ ، فهو صغير جدًا ويركز على تقنية السماء المقفرة. قواه القتالية لا تستحق الذكر. إن هزيمته ليست شيئًا يدعو للفخر “.
في هذه اللحظة ، قالت الأم الحاكمة لين ، “أين المعلومات الخاصة بالعالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة؟”
أخذت الأم الحاكمة لين نفسا عميقا. علمت أن البطريرك شين تو كان هنا! في الواقع ، لمثل هذه المفاوضات الهامة ، كيف لا يمكنه أن يأتي إلى هنا للصمود؟
“أين الناس؟” ورد الشيخ المسؤول من عائلة شين تو بسؤال.
“هل فعلوا لك أي شيء؟” سأل الشيخ.
“احضرهم.” صفق شيخ عائلة لين.
سرعان ما أحضر عدد قليل من حراس عائلة لين الشيوخ من عشيرة شين تو. كان أمامهم شخصان ، شين تو نانتيان وجدة الألف يد.
كانوا مكبلين بالسلاسل ، وكان شعرهم أشعثًا وفوضويًا. كانت وجوههم ملطخة بالدماء. لم يبدوا مختلفين عن السجناء المحكوم عليهم بالإعدام.
أما بالنسبة للانتقام من عائلة لين ، فهذه مسألة مستقبلية.
عند رؤية ظهور جدة الألف يد و شين تو نانتيان ، اهتزت وجوه الناس من عشيرة شين تو.
انزعج الناس. كاد العديد من الصغار الأضعف أن يسقطوا على الأرض.
قفزت حواجب الشيخ المسؤول ، وأصبح تعبيره باردًا ، “ما معنى هذا؟”
حدقت عيون شين تو يا قليلا وهو يبتسم.
بالنسبة لعشيرة عائلة كبيرة من عالم تيان يوان لأسر خليفتها وكاد أن يُعاقب بشدة مثل “تقطيع أوصال القلب” ، كان ذلك بمثابة صفعة قوية في وجه عشيرة شين تو. ما جعل الأمر أكثر مأساوية هو أنه لم يكن لديهم خيار سوى القدوم.
كانت جدة الألف يد وشين تو نانتيان في حالة مروعة للغاية. كان يعادل صفع وجه عشيرة شين تو!
“المعاناة قليلا؟” اظلم وجه الشيخ المسؤول لعشيرة شين تو. اتخذ خطوة للوقوف أمام جدة الألف يد و شين تو نانتيان. وبسرعة البرق ، أمسك معصميهما.
اصطدمت الهالتان في السماء. على الفور ، هبت ريح قوية بملابس الجميع ترفرف وشعرهم يتطاير.
“لسجنهم ، نحتاج بطبيعة الحال إلى تقييد تدريبهم. كان حبسهم مجرد جعلهم يعانون قليلاً. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيعتقد الآخرون أن عائلتي لين هي مكان يمكنك القدوم والذهاب إليه كما يحلو لك “. قالت الأم الحاكمة لين ببرود.
“انه هو!”
كل ما فعله يي يون سمح به ضمنيًا الأم الحاكمة لين. كانت بعد كل شيء ، غير راغبة في إطلاق سراح شين تو نانتيان في المقام الأول.
عندما تم نقل الضغط الساحق للسحابة المظلمة ، ارتفعت بعض حزم اليوان تشي القوية من عدد قليل من قمم عائلة لين الرئيسية لمواجهة هذا الضغط الهائل!
في هذه اللحظة ، ولا حتى عشيرة شين تو العائلية ، حتى أفراد عائلة لين شعروا بقلوبهم تقفز. من المؤكد أن هذا يي يون كان قاسيًا!
وكان يحيط بالأرض القتالية تلاميذ صغار وأطفال من عائلة لين وعشيرة شين تو العائلية. هؤلاء العباقرة الصغار يحدقون ببعضهم بعنف.
في مجلس الشيوخ ، لم يستطع فم سو جي إلا النفض. لقد خنق ضحكته مرة أخرى لأنه شعر بسعادة بالغة عند رؤية شين تو نانتيان وتلك العجوز في مثل هذه الحالة.
“إذا وقع عدو أضر بشين تو نانتيان في يدي ، فسيؤدي ذلك إلى تعزيز هيبتي إلى حد كبير داخل العائلة. لسوء الحظ ، فهو صغير جدًا ويركز على تقنية السماء المقفرة. قواه القتالية لا تستحق الذكر. إن هزيمته ليست شيئًا يدعو للفخر “.
كان هذا التلميذ من المؤكد جيدًا في السماح للناس بالمعاناة…
“أين الناس؟” ورد الشيخ المسؤول من عائلة شين تو بسؤال.
أحسنت! لم تعجبه أبدًا جدة الألف يد لعدد لا يحصى من الأسباب!
“المعاناة قليلا؟” اظلم وجه الشيخ المسؤول لعشيرة شين تو. اتخذ خطوة للوقوف أمام جدة الألف يد و شين تو نانتيان. وبسرعة البرق ، أمسك معصميهما.
وقفوا حول أرض القتال ، بينما كان يي يون يقف بجانب الأم الحاكمة لين. كان يقف جنبًا إلى جنب مع لين تشين تونغ ، لذلك كان هذا الاختلاف في المكانة واضحًا.
ومع ذلك ، من الواضح أن هذا لم يكن مجرد “معاناة طفيفة” كما وصفتها الأم الحاكمة لين.
“أوه؟” سبر الشيخ بعناية. أصيب كل من جدة الألف يد و شين تو نانتيان. تم إتلاف خطوط الطول الخاصة بهم!
كانت أرض القتال هذه ممتلئة عادة بنية القتل ، وبما أن عائلة لين فقدت كل اللياقة مع عشيرة شين تو العائلية ، لم تكن الأم الحاكمة لين قد أعدت قاعة ضيوف لوصول عائلة شين تو. كانت قد رتبت لعقد الاجتماع في أرض قتالية.
لم تكن هذه الإصابات خفيفة ، لكن إذا استخدموا أدوية جيدة ، فإنها ليست إصابات لا يمكن إصلاحها.
كانوا يعرفون بالفعل أن يي يون كان يون يانتيان وأنه قد غير هويته سابقًا لسبب ما.
ومع ذلك ، من الواضح أن هذا لم يكن مجرد “معاناة طفيفة” كما وصفتها الأم الحاكمة لين.
في هذه اللحظة ، كان من الواضح أن يي يون ، الذي كان يقف بجانب الأم الحاكمة ، كان يشعر أن عينين تشبهان الثعبان كانت تحدق به.
“هل فعلوا لك أي شيء؟” سأل الشيخ.
كان على هؤلاء الأشخاص إعادة شين تو نانتيان ، أو سيجد الأشخاص في عشيرة شين تو أن الفعل بلا قلب. كما سيتم انتقادهم لكونهم قساة للغاية وبدم بارد من قبل عائلات عالم تيان يوان.
نظر شين تو نانتيان وجدة الألف يد بعضهما البعض في العين. كلاهما كره يي يون حتى العظم.
عند سماع كلمات يا ، قال أحد الشيوخ الذين يقودون صغار عشيرة شين تو بهدوء.
صرَّ شين تو نانتيان على أسنانه ، “الرجل الذي يفقد المنصب والنفوذ قد يتعرض للكثير من الإهانة. إن يي يون شخص حقير ؛ ومع ذلك ، لم يجرؤ على فعل أي شيء لنا. لقد عانينا فقط من بعض الآلام الجسدية وليس هناك أي ضرر لجوهرنا “.
كما قال شين تو نانتيان ، شعر بغضبه يتصاعد. كان قد أُجبر على تناول حبة يين الإلهي لأضرار السبعة ، ومع ذلك لم يستطع إلا أن يقول إنه عانى من بعض الآلام الجسدية. لقد كان هذا إذلال!
كان هناك شخصان. واحدة منهم كانت ابنة السماء لعائلة لين ، لين تشين تونغ. الآخر كان يي يون.
كان هذا الخلاف حقًا غير قابل للتوفيق!
——————–
ترجمة:
Ken
لم يكن هناك إخفاء للحقيقة. كانت عشيرة شين تو العائلية تعرف بالفعل أن يون يانتيان كان يي يون. كان هذا هو الطفل الذي دمر خطط عشيرة شين تو تمامًا ، مما جعلهم يفقدون ماء الوجه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
