كسر الواحد تلو الآخر
395- كسر الواحد تلو الآخر
“العمة ، لقد كان حادثًا الآن.” التفت شين تو نانتيان نحو المرأة التي كانت ترتدي ملابس فخمة وابتسم. “أتساءل عما إذا كانت العمة الأكبر قد سمعت عن جذع السماء وقفل أغصان الأرض. يتكون جذع السماء من 10 سيقان وأغصان الأرض تتكون من 10 فروع. جنبا إلى جنب مع باغوا* ، العناصر الخمسة ، هناك عشرات الآلاف من التركيبات. واحد منهم فقط صحيح ، فقط بالضغط عليهم جميعًا بشكل صحيح يمكن للمرء أن يفتح القفل على جذع السماء وفروع الأرض.
كانت المصفوفات الاثنتا عشرة الصغيرة مختلفة جميعًا في مصفوفة عظام العناصر الخمسة لسونغ زييو. زاد هذا من صعوبة كسر المصفوفة. سيد السماء المقفر المتدرب ، الذي كانت قدرته تفتقر ، قد يكسر مصفوفة واحدة بصعوبة كبيرة وينفق الكثير من الطاقة العقلية. ومع ذلك ، عندما حاول بعد ذلك كسر مصفوفة ثانية ، كان عليه أن يبدأ من جديد. على هذا النحو ، فإن محاولة كسر أكثر من أربع مصفوفات صغيرة لم تكن بطبيعة الحال عملاً سهلاً.
395- كسر الواحد تلو الآخر
يحتاج البشر دائمًا إلى أحلام ، إذا لم يفعلوا ذلك ، فما الفرق بين البشر والماشية؟
كما تحدث شين تو نانتيان ، فتح المروحة في يده وهوا نفسه بلطف بنظرة من الثقة.
شعرت المرأة ذات الملابس الفخمة كما لو أن رئتيها على وشك الانفجار بعد أن تم إخمادها من قبل سو جي ، لكنها لم يكن لديها أي وسيلة للرد. لم تفهم كيف تمكن يي يون من كسر مصفوفة سونغ زييو.
“عزيزي ابن الأخ نانتيان ، ما الذي يحدث؟ ألم تكن واثقًا جدًا من سونغ زييو الآن؟ ومع ذلك ، فقد تمكن الآن شقي عشوائي من كسر المصفوفة! ”
لا سيما شيوخ عشيرة شين تو ، لم يصابوا بالصدمة فحسب ، بل كان لديهم أيضًا تعبيرات قبيحة جدًا!
في الأصل ، كانت المرأة ترغب في رؤية صغار عائلة لين تضرب صغار عائلة شين تو ، ولكن كيف لا تشعر بالسخط من ترك زميل مثل يي يون ، الذي جاء من زاوية وركن ، يضع لين زيان في عار؟
أدار رقبته بصعوبة. بوصة بعد بوصة ، استدار نحو وسط الساحة…
إذا تمكن يي يون من فعل ذلك ، فكيف لا يمكنها ذلك؟
عبس شين تو نانتيان لأنه كان حائرًا أيضًا ، “يا عمتي ، لا تقلقي. أعتقد أنه يجب أن يكون هناك سبب آخر. اسمحي لي أن أسأل زييو وأؤكد شكوكي “.
…
“قد لا يكون هناك مثل هذه المصادفة تحت السماء.” قال سو جي ببرود. لم يكن لديه هذا القدر من الثقة في يي يون ، لكن رؤية إنجازات يي يون يتم إهمالها من قبل شين تو نانتيان بسرعة وبطبيعة الحال لم تجعله يشعر بالرضا مثل سيد يي يون في الاسم.
كما تحدث شين تو نانتيان ، نقل صوته إلى سونغ زييو.
قالت لين تشين تونغ لنفسها بصمت. في هذه اللحظة ، كان شين تو نانتيان عابسًا قليلاً. لقد كان حساسًا ولاحظ بشكل طبيعي أنه عندما تحدث إليها ، كان اهتمام لين تشين تونغ دائمًا على يون يانتيان وأنها أعطته استجابة روتينية فقط.
في هذه اللحظة ، كان سونغ زييو يقف في وسط الساحة ، متجمدًا مثل عصا خشبية. في اللحظة التي كسر فيها يي يون مصفوفته ، شعر كما لو أن قلبه قد خدش بشدة.
395- كسر الواحد تلو الآخر
كان سونغ زييو مقتنعًا بأن الأختام الرونية لليد الكريستالية الغامضة التي استخدمها يي يون كان لها صدى مع الأختام الرونية الخاصة به ، مما أدى إلى مثل هذا التأثير.
“زييو ، ما الذي يحدث؟”
رن صوت شين تو نانتيان في أذن سونغ زييو.
في الأصل ، كانت المرأة ترغب في رؤية صغار عائلة لين تضرب صغار عائلة شين تو ، ولكن كيف لا تشعر بالسخط من ترك زميل مثل يي يون ، الذي جاء من زاوية وركن ، يضع لين زيان في عار؟
“سوف أسلك الطريق الذي يخصني. أتمنى أن تتمكن أنت أيضًا من السير على الطريق الذي يخصك… ”
بدا أن سونغ زييو قد استيقظ من حلم وأخذ نفسا عميقا. ألقى نظرة عميقة في اتجاه يي يون وانتفخ الوريد على جبهته “هذا الطفل كسر مصفوفتي…”
تجاهل يي يون سونغ زييو وخفض رأسه بينما كان يواصل تكسير المصفوفة دون قلق.
“أليس هذا واضحا !؟ أنا أسألك كيف حللها! ” قال شين تو نانتيان بطريقة غير راضية ، “بمثل هذه المسألة الواضحة ، هل أحتاج منك أن تكرر ذلك لي؟”
في هذه اللحظة ، كان سونغ زييو يقف في وسط الساحة ، متجمدًا مثل عصا خشبية. في اللحظة التي كسر فيها يي يون مصفوفته ، شعر كما لو أن قلبه قد خدش بشدة.
غرق تعبير سونغ زييو كما فكر للحظة قبل أن يتحدث ، “منطقياً ، من المستحيل أن يستخدم اليد الكريستالية الغامضة لتفكيك الفخ الذي صممته في العظم المقفر. ومع ذلك ، على الرغم من أن مصفوفتي معقدة ، إلا أنها لا تخلو من العيوب. إذا كان لديك حظ يتحدى السماء ، فمن الممكن أن تكسرها بشكل عشوائي “.
حتى أفضل قفل يمكن فتحه بواسطة صانع الأقفال. باستخدام قطعة من الأسلاك ، قد يسمح الحظ أحيانًا لشخص ما بفتح القفل. على الرغم من أنه كان بعيد الاحتمال إلى حد كبير ، إلا أنه لم يكن مستحيلاً.
ومع ذلك ، لم يكن عقل لين تشين تونغ في شين تو نانتيان عندما تحدثت. كانت لا تزال تنظر نحو وسط الساحة وكانت نظرتها مغلقة على يدي يي يون. لقد رأت كل حركة ليي يون بوضوح شديد.
كان سونغ زييو مقتنعًا بأن الأختام الرونية لليد الكريستالية الغامضة التي استخدمها يي يون كان لها صدى مع الأختام الرونية الخاصة به ، مما أدى إلى مثل هذا التأثير.
إذا تمكن يي يون من فعل ذلك ، فكيف لا يمكنها ذلك؟
395- كسر الواحد تلو الآخر
أخذ شين تو نانتيان نفسا عميقا ، “كنت في الأصل أشك في أن هذا هو الحال. هل أنت متأكد؟”
“مصفوفة عظام الأرض…”
كشف يي يون عن نظرة سونغ زيو ، التي كانت مليئة بنية القتل ، رفع رأسه وأعطى سونغ زييو نظرة خفيفة. كان يرتدي قناعا فكان خاليا من التعبيرات. فقط علامتا خط الدم حيث بدت عيناه غير مبالين.
“أنا واثق من ذلك!” أومأ سونغ زييو برأسه وهو يحدق في يي يون ، ونظرته تحتوي الآن على أثر للكراهية ، “لن تكون هناك مرة ثانية. مصفوفة عظام العناصر الخمسة بالتأكيد لا يمكن كسرها بواسطة اليد الكريستالية الغامضة “.
لم تكن ثقته غير مبررة ولم تكن مقتنعة بشكل أعمى بسبب كلمات سونغ زييو. كان شين تو نانتيان قد أصدر حكمه الخاص وكان يؤمن بشدة أن أسلوبًا واحدًا يناسب الجميع ، مثل اليد الكريستالية الغامضة ، لا يمكنها كسر مصفوفة العظام الخمسة في يد شاب يبلغ من العمر خمسة عشر سنة.
صر سونغ زيو أسنانه كما قال ذلك. كان واثقًا جدًا من مصفوفته الخاصة.
أخذ شين تو نانتيان نفسا عميقا ، “كنت في الأصل أشك في أن هذا هو الحال. هل أنت متأكد؟”
…
وفي هذه اللحظة ، انتقل يي يون بالفعل إلى مصفوفة صغيرة أخرى.
في منتصف المصفوفة الصغيرة كان هناك عظم من عنصر الأرض. كانت طاقة عنصر الأرض من أنواع الطاقة التي كان يي يون على اتصال بها قليلاً ، لكنها لم تمنع يي يون من تكسير المصفوفة.
كما تحدث شين تو نانتيان ، فتح المروحة في يده وهوا نفسه بلطف بنظرة من الثقة.
مع رؤية طاقة الكريستالة الأرجوانية ، تم الكشف عن جميع الفخاخ بالكامل أمام يي يون ، مع عدم وجود مكان للاختباء. علاوة على ذلك ، كان تحكم يي يون في الطاقة دقيقًا لدرجة أنه تجاوز بكثير سيطرة سو جي.
كما تحدث شين تو نانتيان ، نقل صوته إلى سونغ زييو.
“مصفوفة عظام الأرض…”
إذا تمكن يي يون من فعل ذلك ، فكيف لا يمكنها ذلك؟
ركز يي يون على قطعة العظم. في رؤيته للطاقة ، كان بإمكانه أن يرى أن الفخ داخل العظم المقفر كان مختلفًا تمامًا عن الفخ من قبل.
حتى أفضل قفل يمكن فتحه بواسطة صانع الأقفال. باستخدام قطعة من الأسلاك ، قد يسمح الحظ أحيانًا لشخص ما بفتح القفل. على الرغم من أنه كان بعيد الاحتمال إلى حد كبير ، إلا أنه لم يكن مستحيلاً.
كان هذا لأن لين تشين تونغ قد لها خطوط الطول المنتهية. إذا تمكنت من ضم خطوط الطول المنتهية ، فسيكون ذلك بحد ذاته معجزة!
كانت المصفوفات الاثنتا عشرة الصغيرة مختلفة جميعًا في مصفوفة عظام العناصر الخمسة لسونغ زييو. زاد هذا من صعوبة كسر المصفوفة. سيد السماء المقفر المتدرب ، الذي كانت قدرته تفتقر ، قد يكسر مصفوفة واحدة بصعوبة كبيرة وينفق الكثير من الطاقة العقلية. ومع ذلك ، عندما حاول بعد ذلك كسر مصفوفة ثانية ، كان عليه أن يبدأ من جديد. على هذا النحو ، فإن محاولة كسر أكثر من أربع مصفوفات صغيرة لم تكن بطبيعة الحال عملاً سهلاً.
“هل ما زلت تريد كسرها؟” حدق سونغ زيو ببرود في يي يون ، “أريد أن أرى إلى متى يمكن أن يستمر حظك الجيد.”
كشف يي يون عن نظرة سونغ زيو ، التي كانت مليئة بنية القتل ، رفع رأسه وأعطى سونغ زييو نظرة خفيفة. كان يرتدي قناعا فكان خاليا من التعبيرات. فقط علامتا خط الدم حيث بدت عيناه غير مبالين.
ترجمة:
أدار رقبته بصعوبة. بوصة بعد بوصة ، استدار نحو وسط الساحة…
تجاهل يي يون سونغ زييو وخفض رأسه بينما كان يواصل تكسير المصفوفة دون قلق.
——————–
كان هذا لأن لين تشين تونغ قد لها خطوط الطول المنتهية. إذا تمكنت من ضم خطوط الطول المنتهية ، فسيكون ذلك بحد ذاته معجزة!
…
“ما تعتقد أنه قد يكون معقولًا قد لا يكون معقولًا.” قالت لين تشين تونغ ببرود. نظرًا لأنه كان تجمعًا للطبقات العليا لكل من عائلة لين وعشيرة عائلة شين تو ، لا يمكن أن تكون لين تشين تونغ غير مهذبة. كان عليها أن تجيب على شين تو نانتيان كلما تحدث معها ، وإلا تعرضت لانتقادات.
“العمة ، لقد كان حادثًا الآن.” التفت شين تو نانتيان نحو المرأة التي كانت ترتدي ملابس فخمة وابتسم. “أتساءل عما إذا كانت العمة الأكبر قد سمعت عن جذع السماء وقفل أغصان الأرض. يتكون جذع السماء من 10 سيقان وأغصان الأرض تتكون من 10 فروع. جنبا إلى جنب مع باغوا* ، العناصر الخمسة ، هناك عشرات الآلاف من التركيبات. واحد منهم فقط صحيح ، فقط بالضغط عليهم جميعًا بشكل صحيح يمكن للمرء أن يفتح القفل على جذع السماء وفروع الأرض.
ضغطت لين تشين تونغ بقبضتيها بصمت. تحولت أصابعها النحيلة التي تشبه اليشم إلى اللون الأبيض من صريرها.
“الشخص الذي لا يعرف شيئًا ، قد يستخدم مزيجًا عشوائيًا من جذع السماء وفروع الأرض ويفهمها بشكل صحيح بالفعل. على هذا النحو ، يمكن فتح قفل جذع السماء وفروع الأرض. ”
بدا أن سونغ زييو قد استيقظ من حلم وأخذ نفسا عميقا. ألقى نظرة عميقة في اتجاه يي يون وانتفخ الوريد على جبهته “هذا الطفل كسر مصفوفتي…”
كما تحدث شين تو نانتيان ، فتح المروحة في يده وهوا نفسه بلطف بنظرة من الثقة.
لم تكن ثقته غير مبررة ولم تكن مقتنعة بشكل أعمى بسبب كلمات سونغ زييو. كان شين تو نانتيان قد أصدر حكمه الخاص وكان يؤمن بشدة أن أسلوبًا واحدًا يناسب الجميع ، مثل اليد الكريستالية الغامضة ، لا يمكنها كسر مصفوفة العظام الخمسة في يد شاب يبلغ من العمر خمسة عشر سنة.
“عزيزي ابن الأخ نانتيان ، ما الذي يحدث؟ ألم تكن واثقًا جدًا من سونغ زييو الآن؟ ومع ذلك ، فقد تمكن الآن شقي عشوائي من كسر المصفوفة! ”
السخرية والسخرية جعلت لين تشين تونغ اليافعة تشعر بالحزن والإحراج. لكن الآن ، لم يعد الأمر كذلك… سارت في طريقها وسعت وراء أحلامها. لماذا يجب أن تهتم بما يشعر به الآخرون؟
كانت هذه النقطة كافية لدعم رأي شين تو نانتيان.
في هذه اللحظة ، كان لا يزال يتحدث إلى لين تشين تونغ ، لذلك لم يكن على دراية بما كان يحدث في الساحة ، لكنه أدرك أن شيوخ الطبقة العليا من عائلة لين وشيوخ عشيرة شين تو الذين كانوا جميعًا في مجال رؤيته. لديهم تعابير مندهشة ، كما لو كانوا قد رأوا شبحًا.
في مقاعد الشرف ، لم يكن هناك نقص في سادة السماء المقفرين في المستويات العليا من عائلة لين. كما أقروا بنقطة شين تو نانتيان. ما وصفه موجود بالفعل.
في الأصل ، كانت المرأة ترغب في رؤية صغار عائلة لين تضرب صغار عائلة شين تو ، ولكن كيف لا تشعر بالسخط من ترك زميل مثل يي يون ، الذي جاء من زاوية وركن ، يضع لين زيان في عار؟
“الشخص الذي لا يعرف شيئًا ، قد يستخدم مزيجًا عشوائيًا من جذع السماء وفروع الأرض ويفهمها بشكل صحيح بالفعل. على هذا النحو ، يمكن فتح قفل جذع السماء وفروع الأرض. ”
“قد لا يكون هناك مثل هذه المصادفة تحت السماء.” قال سو جي ببرود. لم يكن لديه هذا القدر من الثقة في يي يون ، لكن رؤية إنجازات يي يون يتم إهمالها من قبل شين تو نانتيان بسرعة وبطبيعة الحال لم تجعله يشعر بالرضا مثل سيد يي يون في الاسم.
ركز يي يون على قطعة العظم. في رؤيته للطاقة ، كان بإمكانه أن يرى أن الفخ داخل العظم المقفر كان مختلفًا تمامًا عن الفخ من قبل.
“هاها ، الشيخ سو ، هذا الشاب يعبر فقط عن رأيه. إنها حقيقة أن مصفوفة العظام الخمسة لعناصر سونغ زييو ليست شيئًا يمكن لليد الكريستالية الغامضة أن تكسرها. ربما في يد سيد سماء مقفر ، هذا ممكن. ومع ذلك ، في أيدي الصغار ، يكون الأمر صعبًا مثل صعود السماء. ”
“العمة ، لقد كان حادثًا الآن.” التفت شين تو نانتيان نحو المرأة التي كانت ترتدي ملابس فخمة وابتسم. “أتساءل عما إذا كانت العمة الأكبر قد سمعت عن جذع السماء وقفل أغصان الأرض. يتكون جذع السماء من 10 سيقان وأغصان الأرض تتكون من 10 فروع. جنبا إلى جنب مع باغوا* ، العناصر الخمسة ، هناك عشرات الآلاف من التركيبات. واحد منهم فقط صحيح ، فقط بالضغط عليهم جميعًا بشكل صحيح يمكن للمرء أن يفتح القفل على جذع السماء وفروع الأرض.
“في ظل هذا الموقف ، يقترح هذا الشاب فقط السبب الأكثر ترجيحًا وهو التفسير الأكثر منطقية… ماذا تقولين ، الأخت الصغرى تشين تونغ؟”
تحول شين تو نانتيان نحو لين تشين تونغ. لم تتحدث لين تشين تونغ على الإطلاق منذ وصولها. أراد شين تو نانتيان التعرف على لين تشين تونغ ، لذلك في أوقات عشوائية ، كان يسحب لين تشين تونغ إلى موضوع المناقشة.
“في جلسة شاي تقنية السماء المقفرة هذه ، قامت عشيرة شين تو الخاصة بي ببعض الاستعدادات الخاصة التي ستذهل الأخت الصغرى تشين تونغ بالتأكيد. عندما يحدث ذلك ، لن يكون الوقت قد فات على الأخت الصغرى تشين تونغ للتركيز عليه. بالنسبة لهذه المباراة ، في الواقع ليس هناك الكثير لتراه ، كل شيء… ”
إذا تمكن يي يون من فعل ذلك ، فكيف لا يمكنها ذلك؟
“ما تعتقد أنه قد يكون معقولًا قد لا يكون معقولًا.” قالت لين تشين تونغ ببرود. نظرًا لأنه كان تجمعًا للطبقات العليا لكل من عائلة لين وعشيرة عائلة شين تو ، لا يمكن أن تكون لين تشين تونغ غير مهذبة. كان عليها أن تجيب على شين تو نانتيان كلما تحدث معها ، وإلا تعرضت لانتقادات.
ومع ذلك ، لم يكن عقل لين تشين تونغ في شين تو نانتيان عندما تحدثت. كانت لا تزال تنظر نحو وسط الساحة وكانت نظرتها مغلقة على يدي يي يون. لقد رأت كل حركة ليي يون بوضوح شديد.
كما لو كانت في نشوة ، بدا أنها عادت إلى تلك الليلة منذ سنتين. الكلمات التي قالها يي يون عندما رأى لأول مرة أختام يد لين تشين تونغ في وادي البشري المقفر…
مع رؤية طاقة الكريستالة الأرجوانية ، تم الكشف عن جميع الفخاخ بالكامل أمام يي يون ، مع عدم وجود مكان للاختباء. علاوة على ذلك ، كان تحكم يي يون في الطاقة دقيقًا لدرجة أنه تجاوز بكثير سيطرة سو جي.
عند التفكير في مشاهد تلك الليلة ، شعرت لين تشين تونغ بمشاعر مختلطة. لقد وجدت صعوبة في تصديق ما قاله يي يون ، والذي كان عنيدًا ويبدو سخيفًا في طبيعته ، ومع ذلك فقد أدركه بيديه اليوم.
لا سيما شيوخ عشيرة شين تو ، لم يصابوا بالصدمة فحسب ، بل كان لديهم أيضًا تعبيرات قبيحة جدًا!
مع رؤية طاقة الكريستالة الأرجوانية ، تم الكشف عن جميع الفخاخ بالكامل أمام يي يون ، مع عدم وجود مكان للاختباء. علاوة على ذلك ، كان تحكم يي يون في الطاقة دقيقًا لدرجة أنه تجاوز بكثير سيطرة سو جي.
تذكرت لين تشين تونغ بالطبع المشهد الذي كشفت فيه عن عزمها على ضم خطوط الطول المنتهية عندما كانت صغيرة ، وقد سخر منها عماتها وأبناء عمومتها.
كانت التقنية التي استخدمها ، وجميع الأختام الرونية التي شكلتها اليد الكريستالية الغامضة ، طبيعية للغاية. يبدو أنه يشبه ملابس الكتان العادية التي ارتداها يي يون منذ عامين ، وفي الوقت نفسه بدا أنه بسيط مثل يي يون نفسه.
تحول شين تو نانتيان نحو لين تشين تونغ. لم تتحدث لين تشين تونغ على الإطلاق منذ وصولها. أراد شين تو نانتيان التعرف على لين تشين تونغ ، لذلك في أوقات عشوائية ، كان يسحب لين تشين تونغ إلى موضوع المناقشة.
أخذ نفسا عميقا وابتلع غضبه. لا يزال يعلق ابتسامة تشبه النسيم على وجهه ، “الأخت الصغرى تشين تونغ ، في الواقع لا يوجد شيء مثير للاهتمام لهذه المباراة. لقد كانت صدفة واحدة من بين كل عشرة آلاف فرصة لن تحدث مرة ثانية “.
لقد أصبح حقًا سيد سماء مقفر بسرعة لا تصدق!
من كان يصدق أن شابًا صغيرًا من القبيلة التقت به في الغيمة البرية ، والذي وضع أهدافًا ستكون مضحكة للناس العاديين ، مثل متابعة فنون القتال والطموح ليصبح سيد سماء مقفر ، سينجح في الواقع!
كان الأمر كما لو أن لين تشين تونغ قد شهدت معجزة حدثت ليي يون بأم عينيها.
كان لهذه المعجزة أهمية خاصة بالنسبة إلى لين تشين تونغ نفسها.
شعرت المرأة ذات الملابس الفخمة كما لو أن رئتيها على وشك الانفجار بعد أن تم إخمادها من قبل سو جي ، لكنها لم يكن لديها أي وسيلة للرد. لم تفهم كيف تمكن يي يون من كسر مصفوفة سونغ زييو.
كان هذا لأن لين تشين تونغ قد لها خطوط الطول المنتهية. إذا تمكنت من ضم خطوط الطول المنتهية ، فسيكون ذلك بحد ذاته معجزة!
عند التفكير في مشاهد تلك الليلة ، شعرت لين تشين تونغ بمشاعر مختلطة. لقد وجدت صعوبة في تصديق ما قاله يي يون ، والذي كان عنيدًا ويبدو سخيفًا في طبيعته ، ومع ذلك فقد أدركه بيديه اليوم.
إكمال شيء شبه مستحيل سيكون مثل يي يون تمامًا ، وتحقيق تطلعات يعتقد الناس العاديون أنها مستحيلة.
في الأصل ، كانت المرأة ترغب في رؤية صغار عائلة لين تضرب صغار عائلة شين تو ، ولكن كيف لا تشعر بالسخط من ترك زميل مثل يي يون ، الذي جاء من زاوية وركن ، يضع لين زيان في عار؟
تذكرت لين تشين تونغ بالطبع المشهد الذي كشفت فيه عن عزمها على ضم خطوط الطول المنتهية عندما كانت صغيرة ، وقد سخر منها عماتها وأبناء عمومتها.
السخرية والسخرية جعلت لين تشين تونغ اليافعة تشعر بالحزن والإحراج. لكن الآن ، لم يعد الأمر كذلك… سارت في طريقها وسعت وراء أحلامها. لماذا يجب أن تهتم بما يشعر به الآخرون؟
يحتاج البشر دائمًا إلى أحلام ، إذا لم يفعلوا ذلك ، فما الفرق بين البشر والماشية؟
…
يبدو أن لين تشين تونغ ترى نفسها في يي يون. نفس الجهد والمثابرة والأحلام بعيدة المنال بنفس القدر.
مع رؤية طاقة الكريستالة الأرجوانية ، تم الكشف عن جميع الفخاخ بالكامل أمام يي يون ، مع عدم وجود مكان للاختباء. علاوة على ذلك ، كان تحكم يي يون في الطاقة دقيقًا لدرجة أنه تجاوز بكثير سيطرة سو جي.
كشف يي يون عن نظرة سونغ زيو ، التي كانت مليئة بنية القتل ، رفع رأسه وأعطى سونغ زييو نظرة خفيفة. كان يرتدي قناعا فكان خاليا من التعبيرات. فقط علامتا خط الدم حيث بدت عيناه غير مبالين.
إذا تمكن يي يون من فعل ذلك ، فكيف لا يمكنها ذلك؟
ضغطت لين تشين تونغ بقبضتيها بصمت. تحولت أصابعها النحيلة التي تشبه اليشم إلى اللون الأبيض من صريرها.
كان لهذه المعجزة أهمية خاصة بالنسبة إلى لين تشين تونغ نفسها.
“سوف أسلك الطريق الذي يخصني. أتمنى أن تتمكن أنت أيضًا من السير على الطريق الذي يخصك… ”
قالت لين تشين تونغ لنفسها بصمت. في هذه اللحظة ، كان شين تو نانتيان عابسًا قليلاً. لقد كان حساسًا ولاحظ بشكل طبيعي أنه عندما تحدث إليها ، كان اهتمام لين تشين تونغ دائمًا على يون يانتيان وأنها أعطته استجابة روتينية فقط.
صر سونغ زيو أسنانه كما قال ذلك. كان واثقًا جدًا من مصفوفته الخاصة.
رن صوت شين تو نانتيان في أذن سونغ زييو.
متى لم يكن شين تو نانتيان ، الذي كان شخصًا فخورًا جدًا ، مركز الاهتمام منذ أن كان صغيراً؟ كان هناك عدد لا يحصى من الفتيات اللواتي يرغبن في أن يلقين أنفسهن عليه ، فقط أمام لين تشين تونغ ، كان عليه أن يخفض مكانته ويُحبط مرارًا وتكرارًا.
لم تكن ثقته غير مبررة ولم تكن مقتنعة بشكل أعمى بسبب كلمات سونغ زييو. كان شين تو نانتيان قد أصدر حكمه الخاص وكان يؤمن بشدة أن أسلوبًا واحدًا يناسب الجميع ، مثل اليد الكريستالية الغامضة ، لا يمكنها كسر مصفوفة العظام الخمسة في يد شاب يبلغ من العمر خمسة عشر سنة.
على سبيل المثال ، الآن ، تفضل لين تشين تونغ التركيز على زريعة صغيرة بدلاً من ملاحظة ما كان يقوله. هذا جعل شين تو نانتيان يشعر بالكراهية ليون يانتيان.
أخذ نفسا عميقا وابتلع غضبه. لا يزال يعلق ابتسامة تشبه النسيم على وجهه ، “الأخت الصغرى تشين تونغ ، في الواقع لا يوجد شيء مثير للاهتمام لهذه المباراة. لقد كانت صدفة واحدة من بين كل عشرة آلاف فرصة لن تحدث مرة ثانية “.
“في جلسة شاي تقنية السماء المقفرة هذه ، قامت عشيرة شين تو الخاصة بي ببعض الاستعدادات الخاصة التي ستذهل الأخت الصغرى تشين تونغ بالتأكيد. عندما يحدث ذلك ، لن يكون الوقت قد فات على الأخت الصغرى تشين تونغ للتركيز عليه. بالنسبة لهذه المباراة ، في الواقع ليس هناك الكثير لتراه ، كل شيء… ”
السخرية والسخرية جعلت لين تشين تونغ اليافعة تشعر بالحزن والإحراج. لكن الآن ، لم يعد الأمر كذلك… سارت في طريقها وسعت وراء أحلامها. لماذا يجب أن تهتم بما يشعر به الآخرون؟
قبل أن ينهي شين تو نانتيان كلماته ، سمع فجأة انفجار ‘بينغ’ خلفه. بدا هذا الصوت المتفجر مألوفًا لشين تو نانتيان.
في هذه اللحظة ، كان لا يزال يتحدث إلى لين تشين تونغ ، لذلك لم يكن على دراية بما كان يحدث في الساحة ، لكنه أدرك أن شيوخ الطبقة العليا من عائلة لين وشيوخ عشيرة شين تو الذين كانوا جميعًا في مجال رؤيته. لديهم تعابير مندهشة ، كما لو كانوا قد رأوا شبحًا.
لم تكن ثقته غير مبررة ولم تكن مقتنعة بشكل أعمى بسبب كلمات سونغ زييو. كان شين تو نانتيان قد أصدر حكمه الخاص وكان يؤمن بشدة أن أسلوبًا واحدًا يناسب الجميع ، مثل اليد الكريستالية الغامضة ، لا يمكنها كسر مصفوفة العظام الخمسة في يد شاب يبلغ من العمر خمسة عشر سنة.
كان هذا لأن لين تشين تونغ قد لها خطوط الطول المنتهية. إذا تمكنت من ضم خطوط الطول المنتهية ، فسيكون ذلك بحد ذاته معجزة!
لا سيما شيوخ عشيرة شين تو ، لم يصابوا بالصدمة فحسب ، بل كان لديهم أيضًا تعبيرات قبيحة جدًا!
لين تشين تونغ أيضًا ، كان لديها تعبير صادم مماثل. ومع ذلك ، في عينيها الصادمتين الجميلتين ، يمكن رؤية تلميح للدهشة السارة بوضوح شديد.
شعر شين تو نانتيان بهمهمة في رأسه ، كما لو كان قد ضرب بشدة بمطرقة. لقد كان مذهولًا تمامًا.
كانت هذه النقطة كافية لدعم رأي شين تو نانتيان.
أدار رقبته بصعوبة. بوصة بعد بوصة ، استدار نحو وسط الساحة…
——————–
كما تحدث شين تو نانتيان ، نقل صوته إلى سونغ زييو.
ترجمة:
Ken
“مصفوفة عظام الأرض…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
