التوجه إلى تيان يوان
372- التوجه إلى تيان يوان
كانت هذه هي الحياة. هذه هي الطريقة التي يجب أن يعيشها المرء! بغض النظر عن العوالم الصوفية الرتقة في المستقبل ، أفضل الموت على الدخول فيها!
عندما علم المقاتلون التلاميذ ، كان هناك تلاميذ شخصيون وتلاميذ عاديون وتلاميذ بالاسم. بلا شك ، كان التلاميذ بالاسم الأسوأ.
Ken
“أوه؟” صُدم سو جي للحظة. كان يعلم أن شيئًا غير عادي قد حصل. نظرًا لأن يي يون لم يكن لديه مكان يذهب إليه ، واضطر إلى مغادرة مملكة تاي آه الإلهية ، فربما كان مضطرًا للقيام بذلك.
في السنتين الماضيتين ، غادر يي يون الغيمة البرية وشهد الكثير. خاصة التجارب المريرة التي مر بها يي يون خلال الأيام القليلة الماضية ، فقد تغيرت حالته النفسية بشكل كبير.
بعد أن حوصر لفترة طويلة ، وحصل أخيرًا على حياة جديدة وأكل اللحم المشوي الذي كان غائبًا عن حياته لفترة طويلة ، كان الرجل العجوز سو راغبًا في البكاء حقًا.
الآن ، بعد عودته إلى الغيمة البرية ، ومقابلة سو جي مرة أخرى ، شعر أن كل شيء قد عاد إلى البداية. ملأ يي يون بمشاعر مختلطة.
“يا طفل ، لا يمكن أن يكون أنك لم تغادر الغيمة البرية؟”
رمش سو جي عينيه. لقد وجد صعوبة في تصديق أنه بعد دخوله إلى عالم الصوفي قبل عامين ، سيقابل يي يون مرة أخرى بعد خروجه مباشرة!
كان أخذ يي يون كشبه تلميذ مجرد نزوة مفاجئة كانت لدى سو جي. إذا أخذ مثل هذا التلميذ ، فعندئذ سيأكل كل أنواع الطعام الجيد يوميًا ، ألن تكون هذه صفقة جيدة؟
“أقول ، يا فتى. لماذا تغادر مملكة تاي آه الإلهية؟ إلى أين تذهب؟”
“لقد غادرت ، ولكن بسبب بعض الأسباب ، عدت”. كانت تجربة يي يون قصة طويلة. ”ماذا عن الكبير؟ لماذا لا تزال في الغيمة البرية؟ هل خرجت الآن فقط من ذاك العالم الصوفي؟ ”
قبل أن ينفصلا في الغيمة البرية ، عرف يي يون أن سو جي قد ذهب بحثًا عن فرص محظوظة.
عند سماع سؤال يي يون ، دخل سو جي في حالة ذهول لفترة من الوقت. رمشت عينيه السوداوتين الصغيرتين وبدا وكأنه غبي.
كانت هذه هي الحياة. هذه هي الطريقة التي يجب أن يعيشها المرء! بغض النظر عن العوالم الصوفية الرتقة في المستقبل ، أفضل الموت على الدخول فيها!
“انها قصة طويلة. سأغادر مملكة تاي آه الإلهية “.
ومع ذلك ، كان لا يزال سريعًا في الرد. لمس لحيته القذرة بهدوء وتظاهر بأنه غامض “لقد ذهب هذا الرجل العجوز بالفعل إلى عالم صوفي. كان هذا العالم الصوفي رائعًا ، وكان هناك الكثير من الفرص! لقد ربحت الكثير هناك ، لكن كان من الصعب جدًا الحصول على بعض فرص الحظ. جرب هذا الرجل العجوز كل أنواع الأساليب ، مما أدى إلى تأخري قليلاً “.
أوه…
سأل الرجل العجوز سو هذا السؤال عدة مرات. كان الأمر كما لو أن يي يون كان يرى لاجئًا قديمًا. عاجزًا ، أخرج خنجرًا وقطع اللحم المطبوخ من الأجزاء الخارجية لساق الوحش. ثم مرر اللحم مع الخنجر إلى العجوز سو.
في عالم الصوفي ، قرر أنه إذا كان قادرًا على الخروج ، فإن أول شيء سيفعله هو تناول وليمة فاخرة.
عند سماع كلمات الرجل العجوز سو ، ذهل يي يون لفترة طويلة. هذا الرجل العجوز لا يزال يتفاخر بشكل جيد ، حتى في مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة. فقط شبح سيصدقه!
أوه…
ومع ذلك ، نظرًا لأن سو جي لم يرغب في ذكر الحوادث المؤسفة في العالم الصوفي ، فإن يي يون لم يستكشف المزيد.
“طفل ، أنت في معسكرات جين لونغ وي في مملكة تاي آه الإلهية ، فلماذا خرجت إلى الغيمة البرية؟ للقيام بمهمة؟ ”
ومع ذلك ، نظرًا لأن سو جي لم يرغب في ذكر الحوادث المؤسفة في العالم الصوفي ، فإن يي يون لم يستكشف المزيد.
أما بالنسبة لتعليم يي يون تقنية السماء المقفرة ، فلم يفكر فيه سو جي أبدًا. بعد كل شيء ، كان تعلم تقنية السماء المقفرة صعبًا للغاية. أولئك الذين كانت لديهم الموهبة المطلوبة كانوا أقل من واحد في المليون.
نظر الرجل العجوز سو إلى يي يون من أعلى إلى أسفل. في الواقع ، لا يبدو يي يون جيدا حاليًا. بعد أن سجن لمدة عشرة أيام ، أصبحت ملابسه مغطاة بالتراب وممزقة تمامًا.
“ما تسميه عالم تيان يوان هو المناطق الغربية. وفي الواقع ، هذه هي الأراضي المركزية للجنس البشري. هناك كل أنواع العشائر العائلية القوية التي اجتمعت هناك بالإضافة إلى العديد من الخبراء! بالمقارنة ، هذا المكان هو مجرد مكان بعيد في الشرق. ماذا عنها؟ طفل ، هل تريد توسيع آفاقك معي في عالم تيان يوان؟ ”
مع الاثنين معًا ، كان الأمر كما لو أن متسولًا عجوزًا قد قابل متسولًا صغيرًا.
سأل الرجل العجوز سو يي يون عرضًا بينما كان يركز على تدمير اللحم المشوي في يديه.
“انها قصة طويلة. سأغادر مملكة تاي آه الإلهية “.
حتى لو كان تلميذاً رسمياً ، فقد لا أريده حتى!
تنهد يي يون.
“مغادرة مملكة تاي آه الإلهية؟ لا يمكن ان يكون…”
فاجأ سو الرجل العجوز. في حالة يي يون ، فإن الانضمام إلى جين لونغ وي واستخدام موارد جين لونغ وي للتدريب سيكون أفضل النتائج. لماذا أراد فجأة مغادرة مملكة تاي آه الإلهية؟
“أوه؟ كيف … اخترقت أساس يوان؟ ”
وجد سو جي أنه من المذهل أن مستوى تدريب يي يون قد عبر بالفعل عالم الدم الأرجواني ، واخترق أساس يوان في غضون عامين فقط.
كانت هذه هي الحياة. هذه هي الطريقة التي يجب أن يعيشها المرء! بغض النظر عن العوالم الصوفية الرتقة في المستقبل ، أفضل الموت على الدخول فيها!
كان عالم أساس يوان أهم عالم لطريق المقاتل. كان هذا هو الأساس لفنون القتال ولا ينبغي التسرع فيه.
كانت كلمات سو جي مغرية ليي يون.
إذا ذهب إلى عالم تيان يوان ، فسيكون نموه أسرع ، وسوف تتسع آفاقه.
“الاختراق في وقت مبكر جدًا ينتج عنه أساس مهتز. سوف يسبب عواقب خفية “. نصح سو جي يي يون. كما أراد أن يقول أكثر من ذلك ، سمع فجأة صوت “جو”. كانت معدة سو جي تنادي …
أصيب يي يون بالذهول لفترة من الوقت وهو ينظر إلى سو جي. لقد وجد أنه من المدهش أن يكون خبيرًا مثل سو جي جائعًا جدًا لدرجة أن معدته هدرت.
وجد سو جي أنه من المذهل أن مستوى تدريب يي يون قد عبر بالفعل عالم الدم الأرجواني ، واخترق أساس يوان في غضون عامين فقط.
تحول وجه سو جي إلى اللون الأحمر. كان كل ذلك بسبب هذا العالم الصوفي الرتق. بعد أن حوصروا لفترة طويلة ، وعُزل يوان تشي السماء والأرض ، بغض النظر عن مستوى تدريب المقاتل ، لا يزالون بحاجة إلى الطاقة للحفاظ على حياتهم.
الآن ، بعد عودته إلى الغيمة البرية ، ومقابلة سو جي مرة أخرى ، شعر أن كل شيء قد عاد إلى البداية. ملأ يي يون بمشاعر مختلطة.
في هذا العالم الصوفي ، استنفد سو جي الطاقة فقط. على هذا النحو ، لم يكن لديه طريقة ليكون قادرًا على عدم تناول الطعام أو الشراب. وكان سو جي في الأصل شخصًا يحب الأكل. على مدى العامين الماضيين ، أصبح جائعًا للغاية.
عندما علم المقاتلون التلاميذ ، كان هناك تلاميذ شخصيون وتلاميذ عاديون وتلاميذ بالاسم. بلا شك ، كان التلاميذ بالاسم الأسوأ.
في عالم الصوفي ، قرر أنه إذا كان قادرًا على الخروج ، فإن أول شيء سيفعله هو تناول وليمة فاخرة.
الآن ، كل ما رآه العجوز سو بدا مثل اللحم المشوي. فرك بطنه وسعل جافًا “كان العالم الصوفي محفوفًا بالمخاطر ومقفرًا في يوان تشي. لقد أنفق هذا الرجل العجوز طاقته بشكل كبير ، وتم استهلاك كل حبوبه ، لذلك أنا جائع بعض الشيء … ”
ترجمة:
وجد يي يون الأمر مضحكًا ، لكنه قاوم الرغبة في فضح الرجل العجوز. بدأ في جمع الحطب وإشعال النار.
ضد هذا الكيان الضخم ، كانت قوة يي يون لا تضاهى. ومع ذلك ، شعر أن الروح القتالية داخله تنهض بصمت.
بعد 30 دقيقة ، بدأت النار تحترق حيث سمع صوت طقطقة من الحطب المشتعل.
كانت هذه هي الحياة. هذه هي الطريقة التي يجب أن يعيشها المرء! بغض النظر عن العوالم الصوفية الرتقة في المستقبل ، أفضل الموت على الدخول فيها!
كان الأكل أهم شيء في الحياة.
كانت ساق الوحش الدهنية تُشوى فوق النار. بجانب النار ، كان هناك قدر من الفخار ، كان فيه بعض العظام التي تم تخميرها في الحساء.
شاهد الرجل العجوز سو اللحم في يدي يي يون. فرك يديه وقال: هل تم الشوي؟
قبل أن ينفصلا في الغيمة البرية ، عرف يي يون أن سو جي قد ذهب بحثًا عن فرص محظوظة.
سأل الرجل العجوز سو هذا السؤال عدة مرات. كان الأمر كما لو أن يي يون كان يرى لاجئًا قديمًا. عاجزًا ، أخرج خنجرًا وقطع اللحم المطبوخ من الأجزاء الخارجية لساق الوحش. ثم مرر اللحم مع الخنجر إلى العجوز سو.
كان بإمكان سو جي قراءة عقل يي يون وهو يتأوه “أيها الطفل الفاسد ، أنت بالتأكيد تفكر بشدة في نفسك. في عالم تيان يوان ، أنا سيد سماء مقفر مشهور. هناك الكثير من السادة الشباب من مختلف العشائر العائلية الذين يريدون أن يكونوا تلاميذي بالاسم. يجب أن تكون سعيدًا لأنني أستقبلك كتلميذ! ”
مع اللحم المشوي في يديه ، لم يستطع الرجل العجوز سو إلا أن يمزق قطعة ويملأ فمه.
لم ير لين تشين تونغ لفترة طويلة …
في اللحظة التي قضمها ، ملأ اللحم الذي كان طريًا من الداخل ومقرمشًا من الخارج فمه بالزيت. كان لذيذًا لدرجة أنه أراد أن يبتلع لسانه.
“انها قصة طويلة. سأغادر مملكة تاي آه الإلهية “.
إلى عالم تيان يوان؟ التفكير في الأمر جعل دم يي يون يغلي.
بعد أن حوصر لفترة طويلة ، وحصل أخيرًا على حياة جديدة وأكل اللحم المشوي الذي كان غائبًا عن حياته لفترة طويلة ، كان الرجل العجوز سو راغبًا في البكاء حقًا.
بالطبع ، سيكون أقرب إلى عشيرة شين تو العائلية. في النهاية ، سيصطدم بهم!
بعد 30 دقيقة ، بدأت النار تحترق حيث سمع صوت طقطقة من الحطب المشتعل.
كانت هذه هي الحياة. هذه هي الطريقة التي يجب أن يعيشها المرء! بغض النظر عن العوالم الصوفية الرتقة في المستقبل ، أفضل الموت على الدخول فيها!
كما صرخ الرجل العجوز سو في قلبه ، أكل اللحم بنهم.
وجد سو جي أنه من المذهل أن مستوى تدريب يي يون قد عبر بالفعل عالم الدم الأرجواني ، واخترق أساس يوان في غضون عامين فقط.
في هذا العالم الصوفي ، استنفد سو جي الطاقة فقط. على هذا النحو ، لم يكن لديه طريقة ليكون قادرًا على عدم تناول الطعام أو الشراب. وكان سو جي في الأصل شخصًا يحب الأكل. على مدى العامين الماضيين ، أصبح جائعًا للغاية.
كاد يعتقد أنه سيموت من الجوع في هذا العالم الصوفي. حتى مع مستوى تدريبه ، سيضعف ببطء إذا كان عليه البقاء في مثل هذه البيئة لبضعة عقود. سيضطر بعد ذلك إلى الدخول في حالة سبات.
“مغادرة مملكة تاي آه الإلهية؟ لا يمكن ان يكون…”
إذا لم ينقذه أحد بإخراجه منه ، فلن يستيقظ أبدًا.
إلى عالم تيان يوان؟ التفكير في الأمر جعل دم يي يون يغلي.
كانت هذه هي الحياة. هذه هي الطريقة التي يجب أن يعيشها المرء! بغض النظر عن العوالم الصوفية الرتقة في المستقبل ، أفضل الموت على الدخول فيها!
“أقول ، يا فتى. لماذا تغادر مملكة تاي آه الإلهية؟ إلى أين تذهب؟”
“لقد غادرت ، ولكن بسبب بعض الأسباب ، عدت”. كانت تجربة يي يون قصة طويلة. ”ماذا عن الكبير؟ لماذا لا تزال في الغيمة البرية؟ هل خرجت الآن فقط من ذاك العالم الصوفي؟ ”
سأل الرجل العجوز سو يي يون عرضًا بينما كان يركز على تدمير اللحم المشوي في يديه.
قبل أن ينفصلا في الغيمة البرية ، عرف يي يون أن سو جي قد ذهب بحثًا عن فرص محظوظة.
تنهد يي يون وقال “ليس لدي مكان أذهب إليه …”
كان بإمكان سو جي قراءة عقل يي يون وهو يتأوه “أيها الطفل الفاسد ، أنت بالتأكيد تفكر بشدة في نفسك. في عالم تيان يوان ، أنا سيد سماء مقفر مشهور. هناك الكثير من السادة الشباب من مختلف العشائر العائلية الذين يريدون أن يكونوا تلاميذي بالاسم. يجب أن تكون سعيدًا لأنني أستقبلك كتلميذ! ”
“أوه؟” صُدم سو جي للحظة. كان يعلم أن شيئًا غير عادي قد حصل. نظرًا لأن يي يون لم يكن لديه مكان يذهب إليه ، واضطر إلى مغادرة مملكة تاي آه الإلهية ، فربما كان مضطرًا للقيام بذلك.
“لقد طاردتك مملكة تاي آه الإلهية؟”
ابتسم يي يون بمرارة وقالت “يمكنك أن تقول ذلك …”
في هذا العالم الصوفي ، استنفد سو جي الطاقة فقط. على هذا النحو ، لم يكن لديه طريقة ليكون قادرًا على عدم تناول الطعام أو الشراب. وكان سو جي في الأصل شخصًا يحب الأكل. على مدى العامين الماضيين ، أصبح جائعًا للغاية.
بعد التفكير في كلماته ، روى يي يون النقاط الرئيسية للأحداث الأخيرة لسو جي.
قبل أن ينفصلا في الغيمة البرية ، عرف يي يون أن سو جي قد ذهب بحثًا عن فرص محظوظة.
أما بالنسبة للأمور المتعلقة بجيانغ شياورو ، فلم يرغب يي يون في قول الكثير فيما يتعلق بهذه الأمور. كان سو جي ، بعد كل شيء ، بشريًا ، وقد يكون لديه بعض الكراهية للعرق المقفر ، لذلك لم يرغب يي يون في ذكر الأمور المتعلقة بجيانغ شياورو.
“انها قصة طويلة. سأغادر مملكة تاي آه الإلهية “.
“عشيرة شين تو العائلية؟ هذه عشيرة عائلية في عالم تيان يوان … لإهانة عشيرة شين تو العائلية ، هذا بالتأكيد ليس وضعًا جيدًا لتكون فيه … ”
مسح سو جي الزيت من فمه ونظر إلى اللحم المشوي في يديه. ثم نظر إلى يي يون وبزوايا عينيه ، قال ، “يا طفل ، إذا لم يكن لديك مكان تذهب إليه ، فلماذا لا تتبعني؟”
“ما تسميه عالم تيان يوان هو المناطق الغربية. وفي الواقع ، هذه هي الأراضي المركزية للجنس البشري. هناك كل أنواع العشائر العائلية القوية التي اجتمعت هناك بالإضافة إلى العديد من الخبراء! بالمقارنة ، هذا المكان هو مجرد مكان بعيد في الشرق. ماذا عنها؟ طفل ، هل تريد توسيع آفاقك معي في عالم تيان يوان؟ ”
“لقد غادرت ، ولكن بسبب بعض الأسباب ، عدت”. كانت تجربة يي يون قصة طويلة. ”ماذا عن الكبير؟ لماذا لا تزال في الغيمة البرية؟ هل خرجت الآن فقط من ذاك العالم الصوفي؟ ”
لم يهتم سو جي بالعداء الذي كان لدى ييي يون مع عشيرة شين تو. ما كان يهتم به هو أن يكون قادرًا على أكل اللحم المشوي المطبوخ يوميًا.
“ما تسميه عالم تيان يوان هو المناطق الغربية. وفي الواقع ، هذه هي الأراضي المركزية للجنس البشري. هناك كل أنواع العشائر العائلية القوية التي اجتمعت هناك بالإضافة إلى العديد من الخبراء! بالمقارنة ، هذا المكان هو مجرد مكان بعيد في الشرق. ماذا عنها؟ طفل ، هل تريد توسيع آفاقك معي في عالم تيان يوان؟ ”
كان الأكل أهم شيء في الحياة.
كان أخذ يي يون كشبه تلميذ مجرد نزوة مفاجئة كانت لدى سو جي. إذا أخذ مثل هذا التلميذ ، فعندئذ سيأكل كل أنواع الطعام الجيد يوميًا ، ألن تكون هذه صفقة جيدة؟
“اتبعك؟” نظرت يي يون إلى سو جي ، “إلى أين أنت ذاهب؟”
“أوه؟” صُدم سو جي للحظة. كان يعلم أن شيئًا غير عادي قد حصل. نظرًا لأن يي يون لم يكن لديه مكان يذهب إليه ، واضطر إلى مغادرة مملكة تاي آه الإلهية ، فربما كان مضطرًا للقيام بذلك.
سأل الرجل العجوز سو هذا السؤال عدة مرات. كان الأمر كما لو أن يي يون كان يرى لاجئًا قديمًا. عاجزًا ، أخرج خنجرًا وقطع اللحم المطبوخ من الأجزاء الخارجية لساق الوحش. ثم مرر اللحم مع الخنجر إلى العجوز سو.
ابتسم سو جي بـ ‘هيهي’ وقال “لعائلة لين للبحث عن تلميذتي! بالحديث عن ذلك ، فإن عائلة لين موجودة أيضًا في عالم تيان يوان “.
“أقول ، يا فتى. لماذا تغادر مملكة تاي آه الإلهية؟ إلى أين تذهب؟”
“مغادرة مملكة تاي آه الإلهية؟ لا يمكن ان يكون…”
البحث عن لين تشين تونغ؟
بدأ عقل يي يون في التموج عندما ظهر في ذهنه شخصية ترتدي ملابس بيضاء ، تحمل سيفًا طويلًا.
لم ير لين تشين تونغ لفترة طويلة …
372- التوجه إلى تيان يوان
أنهى سو جي لحمه المشوي ، كما لو كان يجب أن يكون ، أخذ اللحم المشوي غير المأكول في يدي يي يون ، قبل أن يمضغه أيضًا.
قبل أن ينفصلا في الغيمة البرية ، عرف يي يون أن سو جي قد ذهب بحثًا عن فرص محظوظة.
في السنتين الماضيتين ، غادر يي يون الغيمة البرية وشهد الكثير. خاصة التجارب المريرة التي مر بها يي يون خلال الأيام القليلة الماضية ، فقد تغيرت حالته النفسية بشكل كبير.
امتلأ فمه باللحوم كما قال بشكل غير واضح “مملكة تاي آه الإلهية هي مسقط رأسي ، لذلك أحضرت تشين تونغ هنا للتدريب. عائلة تشين تونغ موجودة في الواقع في عالم تيان يوان “.
“ما تسميه عالم تيان يوان هو المناطق الغربية. وفي الواقع ، هذه هي الأراضي المركزية للجنس البشري. هناك كل أنواع العشائر العائلية القوية التي اجتمعت هناك بالإضافة إلى العديد من الخبراء! بالمقارنة ، هذا المكان هو مجرد مكان بعيد في الشرق. ماذا عنها؟ طفل ، هل تريد توسيع آفاقك معي في عالم تيان يوان؟ ”
البحث عن لين تشين تونغ؟
كانت كلمات سو جي مغرية ليي يون.
“الاختراق في وقت مبكر جدًا ينتج عنه أساس مهتز. سوف يسبب عواقب خفية “. نصح سو جي يي يون. كما أراد أن يقول أكثر من ذلك ، سمع فجأة صوت “جو”. كانت معدة سو جي تنادي …
عالم تيان يوان ، الأراضي المركزية للجنس البشري!
عند سماع كلمات الرجل العجوز سو ، ذهل يي يون لفترة طويلة. هذا الرجل العجوز لا يزال يتفاخر بشكل جيد ، حتى في مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة. فقط شبح سيصدقه!
مع وجود المزيد من الخبراء ، كان هذا يعني أنه ستكون هناك فرص أكبر له هناك.
كانت هذه هي الحياة. هذه هي الطريقة التي يجب أن يعيشها المرء! بغض النظر عن العوالم الصوفية الرتقة في المستقبل ، أفضل الموت على الدخول فيها!
إذا ذهب إلى عالم تيان يوان ، فسيكون نموه أسرع ، وسوف تتسع آفاقه.
مع الاثنين معًا ، كان الأمر كما لو أن متسولًا عجوزًا قد قابل متسولًا صغيرًا.
بالطبع ، سيكون أقرب إلى عشيرة شين تو العائلية. في النهاية ، سيصطدم بهم!
ابتسم يي يون بمرارة وقالت “يمكنك أن تقول ذلك …”
ضد هذا الكيان الضخم ، كانت قوة يي يون لا تضاهى. ومع ذلك ، شعر أن الروح القتالية داخله تنهض بصمت.
أقسم على قتل شين تو نانتيان ، وجعله يدفع عشرة أضعاف الثمن.
كان هذا مشابهًا لمقاتل لديه شبه سيد.
سيكون عالم تيان يوان هو فرصته ، وسيكون تحديًا هائلاً.
ضد هذا الكيان الضخم ، كانت قوة يي يون لا تضاهى. ومع ذلك ، شعر أن الروح القتالية داخله تنهض بصمت.
فاجأ سو الرجل العجوز. في حالة يي يون ، فإن الانضمام إلى جين لونغ وي واستخدام موارد جين لونغ وي للتدريب سيكون أفضل النتائج. لماذا أراد فجأة مغادرة مملكة تاي آه الإلهية؟
إلى عالم تيان يوان؟ التفكير في الأمر جعل دم يي يون يغلي.
“أوه؟” صُدم سو جي للحظة. كان يعلم أن شيئًا غير عادي قد حصل. نظرًا لأن يي يون لم يكن لديه مكان يذهب إليه ، واضطر إلى مغادرة مملكة تاي آه الإلهية ، فربما كان مضطرًا للقيام بذلك.
في هذه اللحظة ، أضاف سو جي ، “هذا الرجل العجوز لديه اللقب الرسمي لضيف في عائلة لين ليس لديه سوى القليل للقيام به. عادة إذا لم يكن هناك شيء ، فلن أذهب أنا أيضًا إلى عائلة لين. ومع ذلك ، في هذا السفر إلى عالم الصوفي ، لقد أنفقت كثيرًا ، لذلك سأحتاج إلى التعافي في عائلة لين لفترة من الوقت. يمكنك متابعة هذا الرجل العجوز. سأفعل ذلك وأخذك بصفتك تلميذًا بالاسم “. قال سو جي عرضا.
عندما علم المقاتلون التلاميذ ، كان هناك تلاميذ شخصيون وتلاميذ عاديون وتلاميذ بالاسم. بلا شك ، كان التلاميذ بالاسم الأسوأ.
الآن ، كل ما رآه العجوز سو بدا مثل اللحم المشوي. فرك بطنه وسعل جافًا “كان العالم الصوفي محفوفًا بالمخاطر ومقفرًا في يوان تشي. لقد أنفق هذا الرجل العجوز طاقته بشكل كبير ، وتم استهلاك كل حبوبه ، لذلك أنا جائع بعض الشيء … ”
في كثير من الأحيان ، كان التلاميذ بالاسم مجرد لقب ، حيث لن يتم تعليمهم أي شيء.
بدأ عقل يي يون في التموج عندما ظهر في ذهنه شخصية ترتدي ملابس بيضاء ، تحمل سيفًا طويلًا.
كان هذا مشابهًا لمقاتل لديه شبه سيد.
الآن ، بعد عودته إلى الغيمة البرية ، ومقابلة سو جي مرة أخرى ، شعر أن كل شيء قد عاد إلى البداية. ملأ يي يون بمشاعر مختلطة.
توالا يي يون بعينيه. من الواضح أن هذا الرجل العجوز لم يكن لديه نية لاستقباله كتلميذ.
وجد يي يون الأمر مضحكًا ، لكنه قاوم الرغبة في فضح الرجل العجوز. بدأ في جمع الحطب وإشعال النار.
حتى لو كان تلميذاً رسمياً ، فقد لا أريده حتى!
بدأ عقل يي يون في التموج عندما ظهر في ذهنه شخصية ترتدي ملابس بيضاء ، تحمل سيفًا طويلًا.
كان لدى يي يون مثل هذه الأفكار.
“طفل ، أنت في معسكرات جين لونغ وي في مملكة تاي آه الإلهية ، فلماذا خرجت إلى الغيمة البرية؟ للقيام بمهمة؟ ”
كان بإمكان سو جي قراءة عقل يي يون وهو يتأوه “أيها الطفل الفاسد ، أنت بالتأكيد تفكر بشدة في نفسك. في عالم تيان يوان ، أنا سيد سماء مقفر مشهور. هناك الكثير من السادة الشباب من مختلف العشائر العائلية الذين يريدون أن يكونوا تلاميذي بالاسم. يجب أن تكون سعيدًا لأنني أستقبلك كتلميذ! ”
كانت كلمات سو جي مغرية ليي يون.
كان أخذ يي يون كشبه تلميذ مجرد نزوة مفاجئة كانت لدى سو جي. إذا أخذ مثل هذا التلميذ ، فعندئذ سيأكل كل أنواع الطعام الجيد يوميًا ، ألن تكون هذه صفقة جيدة؟
أما بالنسبة لتعليم يي يون تقنية السماء المقفرة ، فلم يفكر فيه سو جي أبدًا. بعد كل شيء ، كان تعلم تقنية السماء المقفرة صعبًا للغاية. أولئك الذين كانت لديهم الموهبة المطلوبة كانوا أقل من واحد في المليون.
ملاحظة المؤلف: سنبدأ الفصل الجديد من عالم تيان يوان قريبًا.
كانت ساق الوحش الدهنية تُشوى فوق النار. بجانب النار ، كان هناك قدر من الفخار ، كان فيه بعض العظام التي تم تخميرها في الحساء.
أوه…
——————–
Ken
ترجمة:
Ken
ومع ذلك ، نظرًا لأن سو جي لم يرغب في ذكر الحوادث المؤسفة في العالم الصوفي ، فإن يي يون لم يستكشف المزيد.
“مغادرة مملكة تاي آه الإلهية؟ لا يمكن ان يكون…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
