القمر المضيء مقابل الشمس المتوهجة
322- القمر المضيء مقابل الشمس المتوهجة
رأى الشيخان ، اللذان كانت تعابيرهما قبيحة بالفعل ، ابتسامة كانغ يان البائسة تتدلى أمامهما مثل زهرة الأقحوان. بدا الأمر كما لو أنهم ابتلعوا ذبابة ضخمة ، وكان من النوع الذي له رأس أخضر.
بجانبه ، كان وجه مالك باغودا النجوم السبعة قاتمًا الآن.
“لقد أعطاني يي يون مفاجأة عظيمة حقًا!”
حتى سيد مدينة تاي آه الإلهية الهادئ واللامبالي كان في مزاج جيد حيث كان يضحك من القلب.
“تشا! تشا! تشا!”
نظرًا لكونه مغطى بدروع معدنية ثقيلة وسيف شعاع الطوطم في متناول اليد ، بدا جون يو وكأنه إله حرب.
بدأت الكريستالة الأرجوانية في جمع يوان تشي السماء والأرض حيث بدأت الطاقة في الانتشار بسرعة. مع انفجار ، ما كان في البداية شعلة صغيرة تحترق بهدوء انطلقت فجأة!
“يي يون! لقد استحضرت مظهر الطوطم الخاص بي لمقاتلتك ، على الرغم من أنني أعلى منك بعالم واحد. يجب أن تكون فخور!”
كان قد اقترح في الأصل بطولة التحالف لأنه كان يعرف عن عباقرة 72 يون لونغ باغودا القلائل في جيل الشباب. كانوا لا يقهرون ضد أقرانهم. ومع مواجهة مدينة تاي آه الإلهية لضغط الفتى الراعي الذي ظهر داخل حدود مملكة تاي آه الإلهية ، لم يكن أمامهم سوى التنازل.
دوى صوت جون يو في جميع أنحاء الساحة. لقد كان قويا بشكل صادم.
“لا أعرف. ربما تكون هذه حركته الخفية “.
ذاب المعدن بينما اندلع اليانغ تشي النقي.
“سيف الطوطم الخاص بي أسرع بنسبة 100٪ من سيوفي الطائرة. تقنية حركتك سريعة للغاية ؛ ولكن الآن سنرى كيف ستراوغ سيفي. ”
طار جون يو واصطدم بشدة بجدران التنجستن الأرجواني بجانب منصة البرية الإلهية.
كما قال جون يو هذا ، بدأ مقاتلو مملكة يون لونغ الإلهية في الهتاف.
”جون يو! هجوم!”
بدأت الكريستالة الأرجوانية في جمع يوان تشي السماء والأرض حيث بدأت الطاقة في الانتشار بسرعة. مع انفجار ، ما كان في البداية شعلة صغيرة تحترق بهدوء انطلقت فجأة!
كان العديد منهم يصرخون بينما كان الجو يسير في حالة جنون. في عالم المقاتلين ، ليس هناك ما هو أكثر إثارة من مشاهدة الخبراء وهم يقاتلون في نفس المنصة. واستند الفخر الوطني أيضًا إلى نتيجة هذه المعركة ، فكان من السهل تحريض عواطفهم.
بصق جون يوي دمًا مليئًا بالدم بينما احمر وجهه بينما كان جسده يرتجف.
منذ البداية ، حيث كان مقاتلو مدينة تاي آه الإلهية يفتقرون إلى القوة ، لم يحملوا الكثير من الأمل. عندما حصلوا فجأة على الانتصار النهائي ، جعلتهم هذه الفرحة غير المتوقعة نشيطين.
مع وجود شعاع السيف في يده ، رفعه جون يو فوق رأسه. على الرغم من أنه كان لديه موقف غير مبال ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يصبح مخمورا بسبب الهتافات المتحمسة.
لقد أطلق هديرًا عميقًا حيث انطلقت السيوف الـ 24 من حوله مثل قطرات المطر في عاصفة!
“كا كا كا!”
بعد أن استحضر جون يو مظهر الطوطم ، كانت السيوف الـ 24 أسرع بكثير من ذي قبل!
قام يي يون بتضييق عينيه وتراجع بسرعة.
يمكنهم فقط تجاهل كانغ يان. كانوا يعلمون أنه في اللحظة التي يردون فيها ، سينتهي الأمر بالسخرية منهم.
“تشا! تشا! تشا!”
مع وجود شعاع السيف في يده ، رفعه جون يو فوق رأسه. على الرغم من أنه كان لديه موقف غير مبال ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يصبح مخمورا بسبب الهتافات المتحمسة.
بلاط التنغستن الأرجواني حيث يقف يي يون في الأصل متصدع. في نفس اللحظة ، جاء سيف جون يو بالفعل مقلقًا في يي يون!
“بنغ!”
لقد قطع هجوم يي يون تمامًا لحم وأضلاع جون يو!
كان هذا السيف قد أغلق على موقع يي يون ووقع عليه بقوة لا تقاوم!
“تشا! تشا! تشا!”
القتل المطلق – قبو سيف القمر المضيء من السماء!
في اللحظة التي لوح فيها جون يوي بسيفه ، تجمع يوان تشي السماء والأرض خلفه ، مكونًا صورة شبح أخضر زمردي يشبه القمر المضيء.
نظرًا لكونه مغطى بدروع معدنية ثقيلة وسيف شعاع الطوطم في متناول اليد ، بدا جون يو وكأنه إله حرب.
كان القمر المضيء المتدلي في السماء مغطى بالضباب ، مما جعله يبدو غامضًا ، كما لو كان شيئًا لا يمكن المساس به.
“تشا! تشا! تشا!”
صمت الجمهور كله عند رؤية هذا.
أما بالنسبة لسيف الطوطم في يد جون يو ، فقد ارتفع فجأة. صار السيف كالعمود الخفيف ، ينطلق مباشرة في الغيوم. يبدو أن هذا القطع من السيف قادر على فصل قبة السماء.
“يي يون! يي يون! ”
في هذه اللحظة ، شكّل درع جون يو الاستبدادي وسيفه الجميل مزيجًا مثاليًا. لقد أحدث تأثيرًا بصريًا قويًا ، مما جعل الهتافات في الحشد تصل إلى ذروتها!
كان الهجوم الذي استخدمه يي يون مدعومًا بطاقة روح اليانغ النقي. كوسيط بين اليوان تشي و روح اليانغ النقي ، كان يي يون قد استهلك الكثير من اليوان تشي نفسه.
“يي يون! يي يون! ”
كان عقل يي يون ساكنًا مثل الماء عند مواجهة هذا السيف. مع كلتا يديه ممسكتين بالسيف ، قام بتوزيع طاقة جسده عندما بدأ تشي الشمس المتوهجة يحترق.
عرف يي يون أن نية الـ 32 كلمة لـ حقيقة الصابر و “تقنية تاي آه المقدسة” لم تكن كافية لتحمل هجوم جون يو. ولا يمكنهم اختراق دفاع جون يو المطلق.
هرع الطاقم الطبي إلى جانب المنصة وبدأوا في فحص إصابات جون يو.
أرسل يي يون أفكاره إلى الكريستالة الأرجوانية ، داخل مركز الكريستالة الأرجوانية كان لهب صغير يحترق بهدوء.
هذه الشعلة الصغيرة كانت روح اليانغ النقي التي أسرها يي يون في الجحيم المشتعل.
كانت روح اليانغ النقي عنصرًا إلهيًا تم تكثيفه من جوهر اليانغ النقي اللامتناهي داخل بوابة النجم الساقط. حتى الحكماء سيجدون صعوبة في صقله في بضع مئات من السنين وحدها. والآن ، تم ختمه داخل الكريستالة الأرجوانية ، ليصبح مصدر لطاقة اليانغ النقية للكريستالة الأرجوانية.
ضحك الباحث في منتصف العمر قائلاً: “أنا لا أطلب الكثير. كان هدف بلدك هو حقيقة أنه في هذا العام ، لم يأتي المحصول الجديد لمدينة تاي آه الإلهية ليحل محل القديم. وبضغط من الفتى الراعي ، أجبرتني على قبول بطولة التحالف المقترحة. ومع ذلك ، فقد فازت مدينة تاي آه الإلهية الآن بثلث المقاعد من يديك. لماذا لا أضحك؟ ”
“قوتك تعطى لي!”
لقد أطلق هديرًا عميقًا حيث انطلقت السيوف الـ 24 من حوله مثل قطرات المطر في عاصفة!
في عالمه الروحي ، نظر يي يون مباشرة إلى روح اليانغ النقي داخل الكريستالة الأرجوانية. كان لصوته جانب متسلط.
بدأت الكريستالة الأرجوانية في جمع يوان تشي السماء والأرض حيث بدأت الطاقة في الانتشار بسرعة. مع انفجار ، ما كان في البداية شعلة صغيرة تحترق بهدوء انطلقت فجأة!
“قوتك تعطى لي!”
أما بالنسبة لسيف الطوطم في يد جون يو ، فقد ارتفع فجأة. صار السيف كالعمود الخفيف ، ينطلق مباشرة في الغيوم. يبدو أن هذا القطع من السيف قادر على فصل قبة السماء.
ارتفعت طاقة اليانغ النقي للغاية عبر خطوط الطول ليي يون. في هذه اللحظة ، انسكب يانغ تشي المشتعل من جميع مسام جسده بينما كان يعمم اللهب المشتعل.
كان الأمر كما لو أن جسد يي يون قد تغير إلى جسد الشمس.
حتى سيد مدينة تاي آه الإلهية الهادئ واللامبالي كان في مزاج جيد حيث كان يضحك من القلب.
الـ 32 كلمة لـ حقيقة الصابر – السيادة!
لقد تجاوزت نتيجة المعركة توقعاته تمامًا.
مع وجود شفرة الموت الصوتية في متناول اليد ، كان القطع المائل ليي يون كما لو أن إلهًا عظيمًا قد نزل ، كما لو أن الشمس قد دخلت عالم البشر.
هذه الشعلة الصغيرة كانت روح اليانغ النقي التي أسرها يي يون في الجحيم المشتعل.
كان عقل يي يون ساكنًا مثل الماء عند مواجهة هذا السيف. مع كلتا يديه ممسكتين بالسيف ، قام بتوزيع طاقة جسده عندما بدأ تشي الشمس المتوهجة يحترق.
كانت صورة وادي تانغ خلف يي يون بمثابة صورة ضخمة. غطت الساحة بأكملها. إذا نظر المرء من أعلى ، سيرى أنه ، فوق قبة الساحة ، كان هناك شعلة يوان تشي مشتعلة.
“هاه!؟”
ضحك الباحث في منتصف العمر قائلاً: “أنا لا أطلب الكثير. كان هدف بلدك هو حقيقة أنه في هذا العام ، لم يأتي المحصول الجديد لمدينة تاي آه الإلهية ليحل محل القديم. وبضغط من الفتى الراعي ، أجبرتني على قبول بطولة التحالف المقترحة. ومع ذلك ، فقد فازت مدينة تاي آه الإلهية الآن بثلث المقاعد من يديك. لماذا لا أضحك؟ ”
“هاه!؟”
ارتفعت طاقة اليانغ النقي للغاية عبر خطوط الطول ليي يون. في هذه اللحظة ، انسكب يانغ تشي المشتعل من جميع مسام جسده بينما كان يعمم اللهب المشتعل.
كان جون يو منزعجًا للغاية لكنه لا يزال يعمل على تشغيل سيف قبو سيف القمر المضيء من السماء وتم قطعه نحو يي يون.
مع وجود شفرة الموت الصوتية في متناول اليد ، كان القطع المائل ليي يون كما لو أن إلهًا عظيمًا قد نزل ، كما لو أن الشمس قد دخلت عالم البشر.
القمر المضيء في مواجهة الشمس المتوهجة ، معدن ضد يانغ نقي!
ومع ذلك ، الآن ، كان فشل جون يو بمثابة ضربة قاسية لمالك باغودا النجوم السبعة ! وبخسارته انتهت خطة الاستيلاء على 60٪ من المقاعد.
“بووم!”
في اللحظة التي لوح فيها جون يوي بسيفه ، تجمع يوان تشي السماء والأرض خلفه ، مكونًا صورة شبح أخضر زمردي يشبه القمر المضيء.
وقع انفجار مروع وصمت العالم. تجمدت تعابير جميع الحاضرين حيث كان بإمكانهم التحديق فقط. نظروا إلى شعلة اليانغ النقية ، المشتعلة في الهواء. كان الأمر كما لو أن الشمس قد ابتلعت القمر المضيء!
322- القمر المضيء مقابل الشمس المتوهجة
ذاب المعدن بينما اندلع اليانغ تشي النقي.
كان العديد منهم يصرخون بينما كان الجو يسير في حالة جنون. في عالم المقاتلين ، ليس هناك ما هو أكثر إثارة من مشاهدة الخبراء وهم يقاتلون في نفس المنصة. واستند الفخر الوطني أيضًا إلى نتيجة هذه المعركة ، فكان من السهل تحريض عواطفهم.
أطلق جون يو هديرًا عميقًا حيث تم تقسيم طوطم سيفه بقطع يي يون!
في هذه اللحظة ، شكّل درع جون يو الاستبدادي وسيفه الجميل مزيجًا مثاليًا. لقد أحدث تأثيرًا بصريًا قويًا ، مما جعل الهتافات في الحشد تصل إلى ذروتها!
”جون يو! هجوم!”
لم يتوقف صابر يي يون واستمر في قطع درع جون يو. من كتفه إلى فخذه شق الصابر قطريا!
“بنغ!”
طار جون يو واصطدم بشدة بجدران التنجستن الأرجواني بجانب منصة البرية الإلهية.
بصق جون يوي دمًا مليئًا بالدم بينما احمر وجهه بينما كان جسده يرتجف.
في اللحظة الأخيرة ، استحضر جون يو مظهر الطوطم وخرج بالكامل ، لكنه لا يزال يخسر أمام يي يون حتى في ذروته.
تم حفر جدار تنجستن الأرجواني بطول قدم بسبب تأثير جون يو!
بجانبه ، كان وجه مالك باغودا النجوم السبعة قاتمًا الآن.
“كا كا كا!”
لم يستطع مقاتلو مملكة يون لونغ الإلهية تصديق ذلك.
تمزق درع معركة جون يو. لم يستطع درعه المعدني الصمود أمام القوة المشتعلة لطاقة اليانغ النقية. بدأ يذوب من الوسط بينما دخل صابر اليانغ تشي النقي ليي يون بعمق في جسد جون يو ، وحرق جميع أعضائه الداخلية وخطوط الطول.
كان كثير من الناس يناقشون بشكل خاص. في البداية ، من الواضح أن يي يون لم يستطع اختراق دفاعات جون يو ، لكن هجومه الأخير هزمه في الواقع بضربة واحدة!
مع وجود شعاع السيف في يده ، رفعه جون يو فوق رأسه. على الرغم من أنه كان لديه موقف غير مبال ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يصبح مخمورا بسبب الهتافات المتحمسة.
بصق جون يوي دمًا مليئًا بالدم بينما احمر وجهه بينما كان جسده يرتجف.
أصيب جون يو بجروح بالغة. في اللحظة الأخيرة ، كان يي يون يقاتل ضد جون يو الذي كان في ذروته. لم يستطع أن يذهب بسهولة أو أنه سيهزم بالتأكيد.
ذهب خط دموي من كتفه إلى فخذه مع تدفق الدم ، ولكن تم حرقه على الفور بسبب الدرع المحترق.
“قوتك تعطى لي!”
لقد قطع هجوم يي يون تمامًا لحم وأضلاع جون يو!
في هذه اللحظة ، شكّل درع جون يو الاستبدادي وسيفه الجميل مزيجًا مثاليًا. لقد أحدث تأثيرًا بصريًا قويًا ، مما جعل الهتافات في الحشد تصل إلى ذروتها!
إلى جانب إصابته بالصابر ، كانت هناك الإصابات الداخلية التي سببها اليانغ تشي النقي. كانت الإصابات التي عانى منها مروعة.
في اللحظة التي لوح فيها جون يوي بسيفه ، تجمع يوان تشي السماء والأرض خلفه ، مكونًا صورة شبح أخضر زمردي يشبه القمر المضيء.
هبط يي يون على طرف قدميه مع شفرة الموت الصوتية في يده. لم تكن شفرة الموت الصوتية مغطاة بالدم ولكنها تحولت إلى اللون الأحمر الساخن بسبب اليانغ تشي النقي.
طار جون يو واصطدم بشدة بجدران التنجستن الأرجواني بجانب منصة البرية الإلهية.
كان الهجوم الذي استخدمه يي يون مدعومًا بطاقة روح اليانغ النقي. كوسيط بين اليوان تشي و روح اليانغ النقي ، كان يي يون قد استهلك الكثير من اليوان تشي نفسه.
قام يي يون بتضييق عينيه وتراجع بسرعة.
العديد من الفتيات المهووسات اللواتي كن مجنونات بجون يو ما زلن لم يغلقن أفواههن.
في هذه اللحظة ، كان اليانغ تشي النقي من حوله لا يزال يحترق. ترك اللهب الذهبي المتصاعد أثراً طويلاً على يي يون. بدا وكأنه مشهد جميل من ريش ذيل طائر العنقاء يرفرف.
كان جميع مقاتلي مدينة تاي آه الإلهية يصرخون بصوت عالٍ. كانت تعابيرهم تعبر عن الفرح والجنون!
صمت الجمهور كله عند رؤية هذا.
وخاصة مقاتلي مملكة يون لونغ الإلهية. لقد تحولوا من هتافات مسعورة إلى صمت مميت. حدث كل شيء في بضع ثوانٍ فقط ، مما أدى إلى بقاء العديد من تعابيرهم المسعورة ثابتة على وجوههم.
هُزم جون يو؟
لم يلفظ مالك باغودا النجوم السبعة كلماته تجاه الباحث في منتصف العمر. كان يعتقد أنه ، في الشباب والمجموعات ككل ، لم يبق أي شخص في مدينة تاي آه الإلهية. كان ياو داو ويانغ تشيان بعيدان عن أن يكونا كافيان. سيكتسح 72 يون لونغ باغودا كل شيء ، تاركًا مملكة تاي آه الإلهية بلا شيء.
في اللحظة الأخيرة ، استحضر جون يو مظهر الطوطم وخرج بالكامل ، لكنه لا يزال يخسر أمام يي يون حتى في ذروته.
لم يستطع مقاتلو مملكة يون لونغ الإلهية تصديق ذلك.
مع وجود شعاع السيف في يده ، رفعه جون يو فوق رأسه. على الرغم من أنه كان لديه موقف غير مبال ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يصبح مخمورا بسبب الهتافات المتحمسة.
العديد من الفتيات المهووسات اللواتي كن مجنونات بجون يو ما زلن لم يغلقن أفواههن.
“تشا! تشا! تشا!”
كان الكثير منهم معجبين بجون يو لفترة طويلة. لقد كان إله الحرب الذي لا يهزم في قلوبهم ، ولكن الآن ، هُزم جون يو.
“كيف كان هجوم يي يون الأخير بهذه القوة؟”
كما قال جون يو هذا ، بدأ مقاتلو مملكة يون لونغ الإلهية في الهتاف.
كان قد اقترح في الأصل بطولة التحالف لأنه كان يعرف عن عباقرة 72 يون لونغ باغودا القلائل في جيل الشباب. كانوا لا يقهرون ضد أقرانهم. ومع مواجهة مدينة تاي آه الإلهية لضغط الفتى الراعي الذي ظهر داخل حدود مملكة تاي آه الإلهية ، لم يكن أمامهم سوى التنازل.
كان كثير من الناس يناقشون بشكل خاص. في البداية ، من الواضح أن يي يون لم يستطع اختراق دفاعات جون يو ، لكن هجومه الأخير هزمه في الواقع بضربة واحدة!
دوى صوت جون يو في جميع أنحاء الساحة. لقد كان قويا بشكل صادم.
هرع الطاقم الطبي إلى جانب المنصة وبدأوا في فحص إصابات جون يو.
“لا أعرف. ربما تكون هذه حركته الخفية “.
يمكن للناس فقط فهمها بهذه الطريقة. كانت روح اليانغ النقي مخبأة داخل الكريستالة الأرجوانية الذي كان داخل جسد يي يون. عندما نفث طاقة اليانغ النقي ، لم يكن مختلفًا كثيرًا عن طاقة اليانغ النقي التي يطلقها يي يون عادةً. على هذا النحو ، لم يلاحظه أحد. لقد شعروا فقط أن نقاء وقوة يانغ تشي يي يون ارتفعت مستوى آخر خلال هذا العرض المتفجر المفاجئ.
كان جميع مقاتلي مدينة تاي آه الإلهية يصرخون بصوت عالٍ. كانت تعابيرهم تعبر عن الفرح والجنون!
هرع الطاقم الطبي إلى جانب المنصة وبدأوا في فحص إصابات جون يو.
بدأت الكريستالة الأرجوانية في جمع يوان تشي السماء والأرض حيث بدأت الطاقة في الانتشار بسرعة. مع انفجار ، ما كان في البداية شعلة صغيرة تحترق بهدوء انطلقت فجأة!
أصيب جون يو بجروح بالغة. في اللحظة الأخيرة ، كان يي يون يقاتل ضد جون يو الذي كان في ذروته. لم يستطع أن يذهب بسهولة أو أنه سيهزم بالتأكيد.
“كا كا كا!”
“يي يون مقابل جون يو. يفوز يي يون! ”
كان كثير من الناس يناقشون بشكل خاص. في البداية ، من الواضح أن يي يون لم يستطع اختراق دفاعات جون يو ، لكن هجومه الأخير هزمه في الواقع بضربة واحدة!
أعلن منفذ قانون مدينة تاي آه الإلهية عن نتيجة المعركة. حتى المسؤول عن تطبيق القانون ، الذي كان عادة باردًا ، كان متحمسًا جدًا لدرجة أن صوته ارتجف بالفعل.
الانتصار في هذه المباراة يعني أن بطل المجموعة المراهقة تنتمي على الأرجح إلى مملكة تاي آه الإلهية!
بعد لحظات من الصمت ، انطلق الجمهور في هتاف صاخب.
هُزم جون يو؟
“يي يون! يي يون! ”
“لا أعرف. ربما تكون هذه حركته الخفية “.
في اللحظة الأخيرة ، استحضر جون يو مظهر الطوطم وخرج بالكامل ، لكنه لا يزال يخسر أمام يي يون حتى في ذروته.
كان جميع مقاتلي مدينة تاي آه الإلهية يصرخون بصوت عالٍ. كانت تعابيرهم تعبر عن الفرح والجنون!
هبط يي يون على طرف قدميه مع شفرة الموت الصوتية في يده. لم تكن شفرة الموت الصوتية مغطاة بالدم ولكنها تحولت إلى اللون الأحمر الساخن بسبب اليانغ تشي النقي.
322- القمر المضيء مقابل الشمس المتوهجة
منذ البداية ، حيث كان مقاتلو مدينة تاي آه الإلهية يفتقرون إلى القوة ، لم يحملوا الكثير من الأمل. عندما حصلوا فجأة على الانتصار النهائي ، جعلتهم هذه الفرحة غير المتوقعة نشيطين.
“هذا الطفل قاتل بشكل جيد بالتأكيد! ها ها ها ها!” بدأ كانغ يان يضحك بصوت عالٍ في جناح الشيوخ. كادت الابتسامة على وجهه أن تصل إلى شحمة أذنه. جعل انتصار يي يون هذا الرجل العجوز ، الذي لم يكن لديه الكثير من الصورة ، مغرورًا للغاية. استدعى فجأة شيئًا ونظر جانبيًا إلى اثنين من حكماء مملكة يون لونغ الإلهية الذين نظروا لازدراء سابقًا إلى يي يون. يبدو أن هذا التعبير يقرأ ، “كلاكما ، هل نتحدث عن مطيتي من الأمس؟”
في اللحظة الأخيرة ، استحضر جون يو مظهر الطوطم وخرج بالكامل ، لكنه لا يزال يخسر أمام يي يون حتى في ذروته.
بلاط التنغستن الأرجواني حيث يقف يي يون في الأصل متصدع. في نفس اللحظة ، جاء سيف جون يو بالفعل مقلقًا في يي يون!
رأى الشيخان ، اللذان كانت تعابيرهما قبيحة بالفعل ، ابتسامة كانغ يان البائسة تتدلى أمامهما مثل زهرة الأقحوان. بدا الأمر كما لو أنهم ابتلعوا ذبابة ضخمة ، وكان من النوع الذي له رأس أخضر.
حتى سيد مدينة تاي آه الإلهية الهادئ واللامبالي كان في مزاج جيد حيث كان يضحك من القلب.
يمكنهم فقط تجاهل كانغ يان. كانوا يعلمون أنه في اللحظة التي يردون فيها ، سينتهي الأمر بالسخرية منهم.
مع وجود شفرة الموت الصوتية في متناول اليد ، كان القطع المائل ليي يون كما لو أن إلهًا عظيمًا قد نزل ، كما لو أن الشمس قد دخلت عالم البشر.
“لقد أعطاني يي يون مفاجأة عظيمة حقًا!”
وخاصة مقاتلي مملكة يون لونغ الإلهية. لقد تحولوا من هتافات مسعورة إلى صمت مميت. حدث كل شيء في بضع ثوانٍ فقط ، مما أدى إلى بقاء العديد من تعابيرهم المسعورة ثابتة على وجوههم.
ومع ذلك ، الآن ، كان فشل جون يو بمثابة ضربة قاسية لمالك باغودا النجوم السبعة ! وبخسارته انتهت خطة الاستيلاء على 60٪ من المقاعد.
حتى سيد مدينة تاي آه الإلهية الهادئ واللامبالي كان في مزاج جيد حيث كان يضحك من القلب.
بجانبه ، كان وجه مالك باغودا النجوم السبعة قاتمًا الآن.
“قوتك تعطى لي!”
لقد تجاوزت نتيجة المعركة توقعاته تمامًا.
مع وجود شفرة الموت الصوتية في متناول اليد ، كان القطع المائل ليي يون كما لو أن إلهًا عظيمًا قد نزل ، كما لو أن الشمس قد دخلت عالم البشر.
لسوء الحظ ، فقدوا مجموعة المراهقين. على الرغم من فوز 72يون لونغ باغودا في النهاية ، لم يعد بإمكان مالك باغودا النجوم السبعة أن يضحك.
كان قد اقترح في الأصل بطولة التحالف لأنه كان يعرف عن عباقرة 72 يون لونغ باغودا القلائل في جيل الشباب. كانوا لا يقهرون ضد أقرانهم. ومع مواجهة مدينة تاي آه الإلهية لضغط الفتى الراعي الذي ظهر داخل حدود مملكة تاي آه الإلهية ، لم يكن أمامهم سوى التنازل.
ومع ذلك ، الآن ، كان فشل جون يو بمثابة ضربة قاسية لمالك باغودا النجوم السبعة ! وبخسارته انتهت خطة الاستيلاء على 60٪ من المقاعد.
أخذ مالك باغودا النجوم السبعة نفسًا عميقًا وقال للباحث في منتصف العمر ، “مجموعة المراهقين هي مجرد البداية. سيد المدينة ، ألا تضحك في وقت مبكر جدًا؟ ”
ترجمة:
لم يلفظ مالك باغودا النجوم السبعة كلماته تجاه الباحث في منتصف العمر. كان يعتقد أنه ، في الشباب والمجموعات ككل ، لم يبق أي شخص في مدينة تاي آه الإلهية. كان ياو داو ويانغ تشيان بعيدان عن أن يكونا كافيان. سيكتسح 72 يون لونغ باغودا كل شيء ، تاركًا مملكة تاي آه الإلهية بلا شيء.
لسوء الحظ ، فقدوا مجموعة المراهقين. على الرغم من فوز 72يون لونغ باغودا في النهاية ، لم يعد بإمكان مالك باغودا النجوم السبعة أن يضحك.
لم يكن يتوقع شخصًا مثل يي يون على الإطلاق. إذا كان يعرف عنه في وقت سابق ، فلن يفصل بين المراهقين والمباريات الصغيرة. لن يكون هناك سوى مجموعة شاملة وسيتم تحديد جميع المقاعد من خلال النتائج الإجمالية للمجموعة. بعد ذلك ، بغض النظر عن مقدار عبقرية يي يون ، فإنه بالتأكيد لن يكون قادرًا على الفوز ضد المعارضين الأكبر منه بـ4-5 سنوات.
كما قال جون يو هذا ، بدأ مقاتلو مملكة يون لونغ الإلهية في الهتاف.
ضحك الباحث في منتصف العمر قائلاً: “أنا لا أطلب الكثير. كان هدف بلدك هو حقيقة أنه في هذا العام ، لم يأتي المحصول الجديد لمدينة تاي آه الإلهية ليحل محل القديم. وبضغط من الفتى الراعي ، أجبرتني على قبول بطولة التحالف المقترحة. ومع ذلك ، فقد فازت مدينة تاي آه الإلهية الآن بثلث المقاعد من يديك. لماذا لا أضحك؟ ”
“همف!”
قام يي يون بتضييق عينيه وتراجع بسرعة.
صاح مالك باغودا النجوم السبعة وظل صامتًا. قام بتقسيم المتدربين إلى مجموعة مراهقين وشباب حتى يتمكن من إظهار قوة 72 يون لونغ باغودا ، لكنه انتهى به الأمر برفع حجر فقط لإسقاطه على قدميه.
”جون يو! هجوم!”
——————–
“هاه!؟”
إلى جانب إصابته بالصابر ، كانت هناك الإصابات الداخلية التي سببها اليانغ تشي النقي. كانت الإصابات التي عانى منها مروعة.
ترجمة:
ken
لقد تجاوزت نتيجة المعركة توقعاته تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
