هاوية النيزك
282- هاوية النيزك
قام بطرد صابر جيش الألف من انف تمساح المياه السوداء القديم وقفز إلى الشاطئ.
ابتسم يي يون ، “شكرا!”
“داخل بوابة النجم الساقط ، كانت ألسنة يانغ مشتعلة بلا طوفان لعشرات الملايين من السنين. البيئة داخلها دائمة التغير وهي خطيرة للغاية. لا تدخل!”
——————–
مع وجود الطوبة الذهبية في يد ، وصابر الألف جيش في اليد الأخرى ، كان لدى يي يون رأس الصابر على انف تمساح المياه السوداء القديم. كان تمساح المياه السوداء القديم خائفًا من أن يي يون سيقتله ، لذلك كان بإمكانه فقط اتباع تعليمات يي يون لنقله عبر المستنقع.
282- هاوية النيزك
سبلاش-
تم تفصيل المحيط الخارجي لهوية النيزك في المواد التمهيدية لمدينة تاي آه الإلهية.
تحطم جسم تمساح المياه السوداء القديم في الوحل المتآكل وبدأ يتجه إلى عمق المستنقع.
عندما رأى يي يون كيف كانت الأجزاء العميقة من المستنقع ، تنهد بصمت. كان مستنقع المياه السوداء مكانًا مليئًا بالموت حقًا.
كان يي يون قد ركب أيضًا في منطاد مماثل عندما اتى إلى مدينة تاي آه الإلهية من العاصمة الإلهية.
كان هناك الكثير من برك الوحل في المستنقع ، وإذا لم يكن المرء حريصًا ، يمكن أن يسقط المرء في واحدة.
بعد اجتياز مستنقع المياه السوداء ، كانت هاوية النيزك تقترب بالفعل.
كان هناك عدد قليل جدًا من الوحوش المقفرة التي كانت نائمة هنا ، ولكن كان هناك الكثير من عظام الوحوش المقفرة. تآكلت أجساد جميع الوحوش المقفرة ، حتى أن العظام المقفرة المتبقية فقدت قدرًا كبيرًا من طاقتها. لقد تحولوا إلى اللون الأسود من سموم المستنقع.
حتى أن يي يون رأى عظام ثعبان ضخم بدا وكأنه سلسلة جبلية نصف مدفونة في المستنقع. كانت الضلوع التي امتدت مئات الأمتار في السماء مثل الرماح التي اخترقت السماء الزرقاء.
قام بطرد صابر جيش الألف من انف تمساح المياه السوداء القديم وقفز إلى الشاطئ.
وجد يي يون صعوبة في تصديق أن مثل هذا الوحش المقفر القوي سيموت هنا.
سبلاش!
كان هناك عدد قليل من الوحوش المقفرة في المستنقع ، ولكن كان هناك الكثير من النباتات السامة. كانت هناك كروم مليئة بالسموم وكان ارتفاعها عشرات الأمتار ، وكانت هناك أزهار ملونة غريبة يمكنها ابتلاع الجثث …
على الرغم من أن يي يون كان مهتمًا جدًا بمعرفة ما هو عليه داخل بوابة النجم الساقط ، إلا أنه كان يعرف نفسه. كان من غير المحتمل أن يتمكن من البقاء على قيد الحياة في مثل هذا المكان بمستوى تدريب الدم الأرجواني فقط. كان من الأفضل أن يتجنب المكان.
حتى أن يي يون رأى بقايا منطاد. تم تركها محطمة في الجزء العميق من المستنقع. كان الهيكل قد تعفن بشدة ، ونمت عليه طحالب حمراء اللون.
كان وحشًا غريبًا له رأس بقرة ، لكنه كان له جسد ماعز. كانت له مخالب وأجنحة حادة خلف ظهره.
كانت المناطيد التي يمكن أن تطير عبر البرية الإلهية كبيرة الحجم عادةً. كان لديهم كل أنواع المصفوفات والأسلحة والمدافع التي احتاجت إلى أكثر من عشرة أشخاص على مستوى اللورد البشري للسيطرة عليهم.
في هاوية النيزك ، حافظ يي يون على رؤيته للطاقة.
كان يي يون قد ركب أيضًا في منطاد مماثل عندما اتى إلى مدينة تاي آه الإلهية من العاصمة الإلهية.
يمكن أن تتحطم طائرة صغيرة نموذجية بسهولة إذا تعرضت للهجوم من خلال تحليق الوحوش المقفرة في الهواء.
لم يستطع إلا أن يشعر بالدفء في قلبه.
عندما تحطمت المنطاد ، كان مقاتلو عالم الدم الأرجواني ، الذين لم يتمكنوا من الطيران ، ينتحرون للقتال مع الوحوش الطائرة المقفرة.
على طول حافة الأراضي المقفرة ، حيث كان الأفق ، كان هناك واد عميق بدا وكأنه يقطع سلسلة من التلال الجبلية. كانت المنحدرات الخشنة متداخلة كما لو أن شيئًا ما قد قطع الأرض.
ومن ثم ، عندما يذهب المتدربون للتدريب ، فإنهم لن يأخذوا أي مناطيد. لم تكن هناك طريقة للسيطرة على منطاد كبير وكان باهظ الثمن.
“داخل بوابة النجم الساقط ، كانت ألسنة يانغ مشتعلة بلا طوفان لعشرات الملايين من السنين. البيئة داخلها دائمة التغير وهي خطيرة للغاية. لا تدخل!”
من ناحية أخرى ، لم تكن المناطيد الصغيرة ذات فائدة كبيرة ، وبسبب حجمها الكبير ، لا يمكن وضعها داخل حلقة مكانية.
تحطم جسم تمساح المياه السوداء القديم في الوحل المتآكل وبدأ يتجه إلى عمق المستنقع.
في السطح الشاسع وغير المحدود للهاوية ، استطاع يي يون أن يشعر ببطء بالكثير من نقاط ضوء الطاقة وآثار الحياة باستخدام رؤية طاقة الكريستالة الأرجوانية.
ينتمي المنطاد أمام يي يون إلى فئة السفن الصغيرة التي لا تستطيع الطيران. ربما تم إعداده خصيصًا من قبل المتدربين لعبور مستنقع المياه السوداء.
تبع يي يون الصوت بأذنيه ورأى نهرًا يلف تلة على بعد عشرات الأمتار منه.
لكن لا بد أنهم واجهوا حادثًا في منتصف الطريق ، أو تعرضوا لهجوم من قبل الوحوش المقفرة مثل تماسيح المياه السوداء القديمة ، مما أدى إلى تدمير السفينة ، ومقتل جميع الأرواح على متنها.
مثل هذه السفينة الصغير ليس لديها قوى دفاعية. إلى جانب ذلك ، لم يكن مستنقع المياه السوداء يحتوي على الكثير من المياه. كان في الغالب وحل سام ، لذا كانت سرعة القارب عبر الوحل واضحة. كان بالتأكيد لا يضاهى مع تمساح يي يون القديم.
ضرب شيطان الثور المجنح بشدة في الصخور. طاقة يانغ النقية المنبعثة من بطنه.
كان شيطان الثور المجنح في خضم هجومه السريع. حتى عندما شعر بالخطر ، فقد فات الأوان للمراوغة بسبب قربه.
مع مثال أمامه ، طعن يي يون صابر الألف جيش بشكل أعمق مما تسبب في ارتعاش تمساح المياه السوداء القديم. بدأت أطرافه الأربعة في التجديف بقوة أكبر أثناء سباحته للأمام.
كان هناك عدد قليل جدًا من الوحوش المقفرة التي كانت نائمة هنا ، ولكن كان هناك الكثير من عظام الوحوش المقفرة. تآكلت أجساد جميع الوحوش المقفرة ، حتى أن العظام المقفرة المتبقية فقدت قدرًا كبيرًا من طاقتها. لقد تحولوا إلى اللون الأسود من سموم المستنقع.
بعد أن هدأ عقله ، أصبح الضوء في عيون يي يون أكثر إشراقًا. وبنفس عميق اختار الاتجاه وقفز نحو الهاوية الحمراء الداكنة مثل طائر ضخم.
استمرت الرحلة حتى ظهر الهلال. أخيرًا ، رأى يي يون الأرض في المسافة.
تنفس يي يون الصعداء فقط عندما رأى الأرض أمامه. لقد خفت أخيرًا أعصابه المتوترة.
صدم يي يون. ماذا كان هذا النهر؟
تبع يي يون الصوت بأذنيه ورأى نهرًا يلف تلة على بعد عشرات الأمتار منه.
قام بطرد صابر جيش الألف من انف تمساح المياه السوداء القديم وقفز إلى الشاطئ.
يمكن أن يشعر يي يون أن يانغ تشي النقي في الهواء يزداد ثراءً. وجد مكانًا آمنًا ومارس التأمل هناك لساعات ، ليعدل نفسه إلى الحالة المثلى.
حدق تمساح المياه السوداء القديم في يي يون بنظرة قلق في عينيه الكهرمانية.
ومن ثم ، عندما يذهب المتدربون للتدريب ، فإنهم لن يأخذوا أي مناطيد. لم تكن هناك طريقة للسيطرة على منطاد كبير وكان باهظ الثمن.
كلما اقتربنا من هاوية النيزك ، أصبحت الأرض أكثر جفافاً. لم تكن هناك غيوم ، ناهيك عن المطر.
ابتسم يي يون ، “شكرا!”
“داخل بوابة النجم الساقط ، كانت ألسنة يانغ مشتعلة بلا طوفان لعشرات الملايين من السنين. البيئة داخلها دائمة التغير وهي خطيرة للغاية. لا تدخل!”
بقول ذلك ، استدار يي يون وهرب. شعر تمساح المياه السوداء القديم كما لو أن ثقلًا كبيرًا قد رفع من كتفيه وسرعان ما هز ذيله ليدخل الوحل قبل أن يهرب بعيدًا.
فجأة ، ارتفعت أشعة السيف الحادة في السماء.
…
“داخل بوابة النجم الساقط ، كانت ألسنة يانغ مشتعلة بلا طوفان لعشرات الملايين من السنين. البيئة داخلها دائمة التغير وهي خطيرة للغاية. لا تدخل!”
بعد اجتياز مستنقع المياه السوداء ، كانت هاوية النيزك تقترب بالفعل.
حتى أن يي يون رأى بقايا منطاد. تم تركها محطمة في الجزء العميق من المستنقع. كان الهيكل قد تعفن بشدة ، ونمت عليه طحالب حمراء اللون.
يمكن أن يشعر يي يون أن يانغ تشي النقي في الهواء يزداد ثراءً. وجد مكانًا آمنًا ومارس التأمل هناك لساعات ، ليعدل نفسه إلى الحالة المثلى.
سبلاش-
كانت المناطيد التي يمكن أن تطير عبر البرية الإلهية كبيرة الحجم عادةً. كان لديهم كل أنواع المصفوفات والأسلحة والمدافع التي احتاجت إلى أكثر من عشرة أشخاص على مستوى اللورد البشري للسيطرة عليهم.
كان اليوم التالي عندما بدأت المعركة الحقيقية.
سهام مطاردة الرياح اخترقت معدة شيطان الثور المجنح!
كان الليل هادئا. لم تظهر الوحوش المقفرة ، التي لم تخاف من براز الوحوش المقفرة المصنفة كملك مثل دودة القز السوداء ذات الألف قدم.
سبلاش!
في صباح اليوم التالي عندما أشرقت الشمس ، وقف يي يون على قمة منحدر وتطلع بعيدًا. كانت أمامه أرض مقفرة قاحلة لا نهاية لها. كانت الأرض مليئة بشظايا الصخور الحمراء والحصى الناعم.
في أقصى محيط هاوية النيزك ، كانت الوحوش المقفرة ضعيفة جدًا ، لذلك كان من السهل جدًا على يي يون التعامل مع شيطان الثور المجنح.
على طول حافة الأراضي المقفرة ، حيث كان الأفق ، كان هناك واد عميق بدا وكأنه يقطع سلسلة من التلال الجبلية. كانت المنحدرات الخشنة متداخلة كما لو أن شيئًا ما قد قطع الأرض.
ومن ثم ، عندما يذهب المتدربون للتدريب ، فإنهم لن يأخذوا أي مناطيد. لم تكن هناك طريقة للسيطرة على منطاد كبير وكان باهظ الثمن.
إذا نظر المرء إلى أسفل من منطاد ، فسيظن أن الهاوية العميقة كانت ندبة ضخمة حفرها إله بسيفه الإلهي.
لم يستطع إلا أن يشعر بالدفء في قلبه.
كانت مياه النهر صافية ، مما سمح له برؤية القاع. كان بداخلها أسماك شفافة بحجم راحة اليد.
في منتصف هاوية النيزك ، كان هناك نيران يانغ خافتة متلألئة. حولت الحرارة كل شيء في نصف قطر بضعة كيلومترات إلى اللون الأحمر ، وتبخرت حتى السحب في السماء!
كان شيطان الثور المجنح في خضم هجومه السريع. حتى عندما شعر بالخطر ، فقد فات الأوان للمراوغة بسبب قربه.
كلما اقتربنا من هاوية النيزك ، أصبحت الأرض أكثر جفافاً. لم تكن هناك غيوم ، ناهيك عن المطر.
ضرب شيطان الثور المجنح بشدة في الصخور. طاقة يانغ النقية المنبعثة من بطنه.
282- هاوية النيزك
تحت سطح الهاوية ، كان هناك ضباب دخاني يخفي طبقات من النيران ، ويحجب كل ما يحدث في الداخل.
تحطم جسم تمساح المياه السوداء القديم في الوحل المتآكل وبدأ يتجه إلى عمق المستنقع.
هنا ، كان الجو أكثر سخونة بشكل واضح.
أبقى يي يون جسده بالقرب من الأرض وابتعد. ظهر قوس تاي كانغ بسرعة في يديه وسرعان ما أطلق سهمًا قاتلًا كان مثل نجم محلق على رأس الوحش المقفر.
في الحرارة الدوامة ، تشوه الضوء مثل تموجات الماء.
“داخل بوابة النجم الساقط ، كانت ألسنة يانغ مشتعلة بلا طوفان لعشرات الملايين من السنين. البيئة داخلها دائمة التغير وهي خطيرة للغاية. لا تدخل!”
لقد وصل أخيرًا!
تم تفصيل المحيط الخارجي لهوية النيزك في المواد التمهيدية لمدينة تاي آه الإلهية.
مع وجهته أمامه ، شعر يي يون بالإثارة في أعماقه. قام بتسريع وتيرته.
تحت سطح الهاوية ، كان هناك ضباب دخاني يخفي طبقات من النيران ، ويحجب كل ما يحدث في الداخل.
داس على الرمال الحارقة ، وصل يي يون إلى حافة هاوية النيزك بسرعة مثل الريح. هبت رياح ساخنة من الهاوية العميقة. تنفس الهواء جعل أنفه يشعر بالحرارة بشكل غريب.
“أوه؟”
كان يقف على الجرف وينظر إلى أسفل ، كل ما رآه هو مساحة شاسعة من الحفر الضخمة. تحت هذه الفوهات ، كانت هناك أخاديد مستمرة وشقوق عميقة.
كل هؤلاء كانوا يختبئون وسط كمية كبيرة من الدخان الأحمر ، مما يجعل من الصعب رؤيتهم.
في هاوية النيزك ، حافظ يي يون على رؤيته للطاقة.
لكن في هذا الدخان ، كانت هناك أشجار عملاقة غريبة ولكنها غير معروفة نمت من مئات الأمتار إلى أسفل في الهاوية إلى السماء. لقد كانت مذهلة للغاية!
كلما اقتربنا من هاوية النيزك ، أصبحت الأرض أكثر جفافاً. لم تكن هناك غيوم ، ناهيك عن المطر.
على طول حافة الأراضي المقفرة ، حيث كان الأفق ، كان هناك واد عميق بدا وكأنه يقطع سلسلة من التلال الجبلية. كانت المنحدرات الخشنة متداخلة كما لو أن شيئًا ما قد قطع الأرض.
المكان الذي لم يمطر أبدًا على مدار السنة كان يحتوي في الواقع على مثل هذه الأشجار الغريبة التي تنمو هنا!
سبلاش-
في الحرارة الدوامة ، تشوه الضوء مثل تموجات الماء.
“إنه حقًا مكان رائع …”
لم يبحث يي يون لأنه كان يعرف بالفعل ما هو الصوت فوقه برؤية الطاقة الخاصة به.
كان يي يون مليئ بالعواطف. لقد وجد صعوبة في تخيل نوع النيزك الذي سيخلق مثل هذا المشهد بعد الهبوط على الأرض.
ومن ثم ، عندما يذهب المتدربون للتدريب ، فإنهم لن يأخذوا أي مناطيد. لم تكن هناك طريقة للسيطرة على منطاد كبير وكان باهظ الثمن.
“أوه؟”
سمع يي يون هدير الوحوش الخافت في خضم هبوب الرياح الساخنة. بفكرة ، فتح رؤية طاقة الكريستالة الأرجوانية الخاصة به.
في السطح الشاسع وغير المحدود للهاوية ، استطاع يي يون أن يشعر ببطء بالكثير من نقاط ضوء الطاقة وآثار الحياة باستخدام رؤية طاقة الكريستالة الأرجوانية.
سمع يي يون هدير الوحوش الخافت في خضم هبوب الرياح الساخنة. بفكرة ، فتح رؤية طاقة الكريستالة الأرجوانية الخاصة به.
لم يستطع إلا أن يشعر بالدفء في قلبه.
ومع ذلك ، في أعماق هاوية النيزك ، كان هناك “بوابة نجم ساقط”. كان هناك القليل جدًا من المعلومات التي تصفها في المدينة الإلهية. كان هناك القليل من المعلومات بحيث لم يكن هناك سوى وصف جملة واحدة:
لم يستطع إلا أن يشعر بالدفء في قلبه.
تم تفصيل المحيط الخارجي لهوية النيزك في المواد التمهيدية لمدينة تاي آه الإلهية.
عندما اقترب يي يون ، تفاجأ. انبعثت البرودة من هذا التيار. مجرد مد يده بلطف للمس جعله يشعر ببرد شديد في العظام. كان بالتأكيد تحت درجة التجمد!
ومع ذلك ، في أعماق هاوية النيزك ، كان هناك “بوابة نجم ساقط”. كان هناك القليل جدًا من المعلومات التي تصفها في المدينة الإلهية. كان هناك القليل من المعلومات بحيث لم يكن هناك سوى وصف جملة واحدة:
“داخل بوابة النجم الساقط ، كانت ألسنة يانغ مشتعلة بلا طوفان لعشرات الملايين من السنين. البيئة داخلها دائمة التغير وهي خطيرة للغاية. لا تدخل!”
على الرغم من أن يي يون كان مهتمًا جدًا بمعرفة ما هو عليه داخل بوابة النجم الساقط ، إلا أنه كان يعرف نفسه. كان من غير المحتمل أن يتمكن من البقاء على قيد الحياة في مثل هذا المكان بمستوى تدريب الدم الأرجواني فقط. كان من الأفضل أن يتجنب المكان.
تشا!
بعد كل شيء ، كلما كانت البيئة أكثر خطورة ، كانت طاقة يانغ النقية أكثر سمكًا ، مما أدى إلى ظهور وحوش مقفرة أقوى.
حتى لو لم يدخل بوابة النجم الساقط ، فإن محيط هاوية النيزك كان بالفعل محفوفًا بالمخاطر.
في هاوية النيزك ، حافظ يي يون على رؤيته للطاقة.
كان هناك عدد قليل من الوحوش المقفرة في المستنقع ، ولكن كان هناك الكثير من النباتات السامة. كانت هناك كروم مليئة بالسموم وكان ارتفاعها عشرات الأمتار ، وكانت هناك أزهار ملونة غريبة يمكنها ابتلاع الجثث …
في عشرات الملايين من السنين من تاريخ مدينة تاي آه الإلهية ، مات عدد غير معروف من المتدربين في هاوية النيزك ، وأصبحوا طعامًا للوحوش القوية المقفرة.
مع هذه الأمثلة السابقة ، كان يي يون حذر للغاية.
لكن في هذا الدخان ، كانت هناك أشجار عملاقة غريبة ولكنها غير معروفة نمت من مئات الأمتار إلى أسفل في الهاوية إلى السماء. لقد كانت مذهلة للغاية!
بعد أن هدأ عقله ، أصبح الضوء في عيون يي يون أكثر إشراقًا. وبنفس عميق اختار الاتجاه وقفز نحو الهاوية الحمراء الداكنة مثل طائر ضخم.
——————–
“إنه حقًا مكان رائع …”
كان محيط النيزك الهاوية يبلغ ارتفاعه بضع مئات من الأمتار. أثناء الهبوط ، تشبث يي يون على منحدر واستخدم صابر الألف جيش للانشقاق في جانب الجرف ، مما أدى إلى تحليق الصخور ، لإبطاء نزوله.
مع وجهته أمامه ، شعر يي يون بالإثارة في أعماقه. قام بتسريع وتيرته.
بينغ!
نظر إلى الأعلى ، ورأى أن السماء محجوبة بدخان أحمر غامق.
بينغ!
هبط يي يون بشدة على الأرض ، مما أثار الغبار الأحمر الداكن.
كان يي يون قد ركب أيضًا في منطاد مماثل عندما اتى إلى مدينة تاي آه الإلهية من العاصمة الإلهية.
نظر إلى الأعلى ، ورأى أن السماء محجوبة بدخان أحمر غامق.
كان يي يون تحت صخرة ضخمة. كانت الصخرة المقفرة مثل جبل صغير أقيمت على سطحه أشجار ذابلة.
على الرغم من أن يي يون كان مهتمًا جدًا بمعرفة ما هو عليه داخل بوابة النجم الساقط ، إلا أنه كان يعرف نفسه. كان من غير المحتمل أن يتمكن من البقاء على قيد الحياة في مثل هذا المكان بمستوى تدريب الدم الأرجواني فقط. كان من الأفضل أن يتجنب المكان.
هنا ، كان الجو أكثر سخونة بشكل واضح.
كانت هذه الأشجار مظلمة ومشرقة ببريق معدني. كان لبعض فروعها براعم ذهبية باهتة ، مما يدل على قوة حياتها القوية.
في هاوية النيزك ، حافظ يي يون على رؤيته للطاقة.
صدم يي يون. ماذا كان هذا النهر؟
بقول ذلك ، استدار يي يون وهرب. شعر تمساح المياه السوداء القديم كما لو أن ثقلًا كبيرًا قد رفع من كتفيه وسرعان ما هز ذيله ليدخل الوحل قبل أن يهرب بعيدًا.
سبلاش!
تنفس يي يون الصعداء فقط عندما رأى الأرض أمامه. لقد خفت أخيرًا أعصابه المتوترة.
سمع يي يون صوت المياه الجارية. فاجأ هذا الصوت يي يون. لم تمطر في هاوية النيزك ومع ارتفاع درجة حرارتها كيف يمكن أن يكون هناك نهر؟
بقول ذلك ، استدار يي يون وهرب. شعر تمساح المياه السوداء القديم كما لو أن ثقلًا كبيرًا قد رفع من كتفيه وسرعان ما هز ذيله ليدخل الوحل قبل أن يهرب بعيدًا.
تبع يي يون الصوت بأذنيه ورأى نهرًا يلف تلة على بعد عشرات الأمتار منه.
حدق تمساح المياه السوداء القديم في يي يون بنظرة قلق في عينيه الكهرمانية.
عندما اقترب يي يون ، تفاجأ. انبعثت البرودة من هذا التيار. مجرد مد يده بلطف للمس جعله يشعر ببرد شديد في العظام. كان بالتأكيد تحت درجة التجمد!
وجد يي يون صعوبة في تصديق أن مثل هذا الوحش المقفر القوي سيموت هنا.
صدم يي يون. ماذا كان هذا النهر؟
ken
كانت مياه النهر صافية ، مما سمح له برؤية القاع. كان بداخلها أسماك شفافة بحجم راحة اليد.
تم تفصيل المحيط الخارجي لهوية النيزك في المواد التمهيدية لمدينة تاي آه الإلهية.
كان يي يون قد ركب أيضًا في منطاد مماثل عندما اتى إلى مدينة تاي آه الإلهية من العاصمة الإلهية.
بينما كان يي يون يتساءل عن هذا النهر الغريب ، تغير شيء ما في رؤيته للطاقة.
لم يستطع إلا أن يشعر بالدفء في قلبه.
هنا ، كان الجو أكثر سخونة بشكل واضح.
كانت هناك ريح مفاجئة في السماء. كان شيء ما يقترب بسرعة في الهواء.
في أقصى محيط هاوية النيزك ، كانت الوحوش المقفرة ضعيفة جدًا ، لذلك كان من السهل جدًا على يي يون التعامل مع شيطان الثور المجنح.
لم يستطع إلا أن يشعر بالدفء في قلبه.
لم يبحث يي يون لأنه كان يعرف بالفعل ما هو الصوت فوقه برؤية الطاقة الخاصة به.
صدم يي يون. ماذا كان هذا النهر؟
كان وحشًا غريبًا له رأس بقرة ، لكنه كان له جسد ماعز. كانت له مخالب وأجنحة حادة خلف ظهره.
لم يبحث يي يون لأنه كان يعرف بالفعل ما هو الصوت فوقه برؤية الطاقة الخاصة به.
كان شيطان الثور المجنح أضعف بكثير من تمساح المياه السوداء القديم. كانت جناحيه نفس قوة الحديد الأسود ، لكن بطنه كان شديد النعومة ، وهذا كان ضعفه.
عندما انتشر جناحيه ، كان طولها أكثر من تسعة أمتار. ألقت بظلالها على رأس يي يون.
أبقى يي يون جسده بالقرب من الأرض وابتعد. ظهر قوس تاي كانغ بسرعة في يديه وسرعان ما أطلق سهمًا قاتلًا كان مثل نجم محلق على رأس الوحش المقفر.
“شيطان الثور المجنح.”
بينما كان يي يون يتساءل عن هذا النهر الغريب ، تغير شيء ما في رؤيته للطاقة.
جثم يي يون بينما هبت ريح شديدة فوق رأسه. شق شيطان الثور المجنح إلى الأسفل بمخالبه المعدنية التي تشبه الشفرة. كان سيقطع رأسه إذا أصيب به.
مثل هذه السفينة الصغير ليس لديها قوى دفاعية. إلى جانب ذلك ، لم يكن مستنقع المياه السوداء يحتوي على الكثير من المياه. كان في الغالب وحل سام ، لذا كانت سرعة القارب عبر الوحل واضحة. كان بالتأكيد لا يضاهى مع تمساح يي يون القديم.
لقد وصل أخيرًا!
أبقى يي يون جسده بالقرب من الأرض وابتعد. ظهر قوس تاي كانغ بسرعة في يديه وسرعان ما أطلق سهمًا قاتلًا كان مثل نجم محلق على رأس الوحش المقفر.
مع رؤية الكريستالة الأرجوانية ، يمكن ليي يون رؤية شيطان الثور المجنح بوضوح. هذا السهم كان يستهدف ضعف شيطان الثور المجنح!
نظر إلى الأعلى ، ورأى أن السماء محجوبة بدخان أحمر غامق.
كان شيطان الثور المجنح أضعف بكثير من تمساح المياه السوداء القديم. كانت جناحيه نفس قوة الحديد الأسود ، لكن بطنه كان شديد النعومة ، وهذا كان ضعفه.
“أوه؟”
كان شيطان الثور المجنح في خضم هجومه السريع. حتى عندما شعر بالخطر ، فقد فات الأوان للمراوغة بسبب قربه.
كان يي يون تحت صخرة ضخمة. كانت الصخرة المقفرة مثل جبل صغير أقيمت على سطحه أشجار ذابلة.
تشا!
في أقصى محيط هاوية النيزك ، كانت الوحوش المقفرة ضعيفة جدًا ، لذلك كان من السهل جدًا على يي يون التعامل مع شيطان الثور المجنح.
سهام مطاردة الرياح اخترقت معدة شيطان الثور المجنح!
بووم!
مع رؤية الكريستالة الأرجوانية ، يمكن ليي يون رؤية شيطان الثور المجنح بوضوح. هذا السهم كان يستهدف ضعف شيطان الثور المجنح!
ضرب شيطان الثور المجنح بشدة في الصخور. طاقة يانغ النقية المنبعثة من بطنه.
كان هناك عدد قليل من الوحوش المقفرة في المستنقع ، ولكن كان هناك الكثير من النباتات السامة. كانت هناك كروم مليئة بالسموم وكان ارتفاعها عشرات الأمتار ، وكانت هناك أزهار ملونة غريبة يمكنها ابتلاع الجثث …
في أقصى محيط هاوية النيزك ، كانت الوحوش المقفرة ضعيفة جدًا ، لذلك كان من السهل جدًا على يي يون التعامل مع شيطان الثور المجنح.
في صباح اليوم التالي عندما أشرقت الشمس ، وقف يي يون على قمة منحدر وتطلع بعيدًا. كانت أمامه أرض مقفرة قاحلة لا نهاية لها. كانت الأرض مليئة بشظايا الصخور الحمراء والحصى الناعم.
تمامًا كما كان يي يون على وشك استيعاب علامة روح شيطان الثور المجنح المزدوج ، سمع فجأة حديث شديدة الحساسية.
يمكن أن تتحطم طائرة صغيرة نموذجية بسهولة إذا تعرضت للهجوم من خلال تحليق الوحوش المقفرة في الهواء.
فجأة ، ارتفعت أشعة السيف الحادة في السماء.
ذهل يي يون قليلاً ونظر في الاتجاه الذي جاء منه الصوت. أوه؟ هل كان هناك أشخاص آخرون هنا؟
——————–
سمع يي يون هدير الوحوش الخافت في خضم هبوب الرياح الساخنة. بفكرة ، فتح رؤية طاقة الكريستالة الأرجوانية الخاصة به.
ترجمة:
ken
ابتسم يي يون ، “شكرا!”
في صباح اليوم التالي عندما أشرقت الشمس ، وقف يي يون على قمة منحدر وتطلع بعيدًا. كانت أمامه أرض مقفرة قاحلة لا نهاية لها. كانت الأرض مليئة بشظايا الصخور الحمراء والحصى الناعم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
