أنا جارة معه؟
262- أنا جارة معه؟
إذا لم يكن الأمر لما حدث اليوم ، فيمكن للوه هوير أن تعامل يي يون تمامًا كما لو كان مجرد هواء ، تمامًا مثل الضفدع على جانب الطريق.
كانت الفتاة ذات الملابس السوداء تنظر إلى لوه هوير بحسد.
بقول ذلك ، ابعدت يد دونغ إير واندفعت بغضب نحو المكتب الإداري للبرج الإلهي المركزي.
“لا كعك ولا طعام …”
عندما قالت لوه هوير هذا ، كان وجه دونغ إير شاحبًا في خوف. كان الأمر كما لو كانت تواجه أكثر حدث مرعب في العالم.
“اللعنة دونغ إير. أنتي تعرفين فقط كيف تأكلين! بعد ذلك ، سأترككِ تأكلين! ”
تحول وجه لوه هوير إلى اللون الأحمر لأنها لم تكن تعرف ماذا تقول.
إذا لم يكن الأمر لما حدث اليوم ، فيمكن للوه هوير أن تعامل يي يون تمامًا كما لو كان مجرد هواء ، تمامًا مثل الضفدع على جانب الطريق.
لوه هوير كانت تقرص آذان دونغ إير. في هذه اللحظة ، كان قلبها مليئًا بالغضب ، ولم يكن هناك مكان للتنفيس عن إحباطها. مجرد تذكر الكلمات الأخيرة التي قالها يي يون عن رؤية ثدييها جعل لوه هوير تشعر وكأنها تنفجر.
“هذا غير قابل للتفاوض!” قالت لوه هوير ببغض ، ولكن بعد رؤية دونغ إير كما لو كانت على وشك الموت ، خفف قلبها. قالت ، “هذه المرة ، سأكون خفيفة عليك. العشرة أيام ستُختصر إلى خمسة! ”
كان عليه أن يعترف بأن “حقيقة القوانين” الخاصة بمقر إقامة تشو الملكي كانت كتابًا قيمًا.
“مؤلم … مؤلم … أوتش! آنسة ، سوف تقطعين أذني دونغ إير! ” قالت دونغ إير بطريقة مظلمة. لا تزال دونغ إير المسكينة لا تعرف ما حدث. كانت تأكل كعكة ، لكن وقعت عليها مصيبة من السماء فجأة. هذا هو السبب في أنها كانت في مثل هذه الحالة الآن.
عندها فقط أطلقت لوه هوير سراحها. كانت آذان دونغ إير الصغيرة حمراء وعيناها الكبيرتان مملوءتان بالدموع.
على الرغم من أنها و دونغ إير كانت لهما علاقة وثيقة جدًا ، إلا أن لوه هوير لن تخبر دونغ إير أبدًا بتفاصيل مثل هذا الحدث المخزي.
عند رؤية مظهر دونغ إير المثير للشفقة ، بدأ قلب لوه هوير يلين. لكنها كانت لا تزال غاضبة في الداخل. صاحت ، “قلت لكِ أن تحرسي الباب. لماذا كنتِ هنا تأكلين ولا تحرسين الباب !؟ ”
لمست دونغ إير أذنيها الصغيرتين الحمراوين وقالت بشكل خاطئ: “كنت … جائعة …”
كان من الشائع أن تشعر دونغ إير بالجوع وهي تحرس الباب بدون بديل …
إذا لم يكن الأمر لما حدث اليوم ، فيمكن للوه هوير أن تعامل يي يون تمامًا كما لو كان مجرد هواء ، تمامًا مثل الضفدع على جانب الطريق.
بالطبع ، حتى لو لم تكن دونغ إير جائعة ، فإنها لن تركز فقط على حراسة الباب. كان لديها الكثير من الأشياء الأخرى للقيام بها مثل التحديق في الفراغ والنوم والعبث بالزهور. حتى أنها يمكن أن تقضي معظم اليوم في مشاهدة حشرة صغيرة تمشي على قطعة من العشب.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الغرف المعدة للمتدربين في الطابق 69 من البرج الإلهي المركزي. بغض النظر عن كيفية تبديل الغرف ، فسيظلون جيرانًا. كان السبيل الوحيد لها هو الانتقال إلى مستوى أعلى أو أدنى.
في البرج الإلهي المركزي ، كانت لوه هوير تقضي معظم وقتها في تدريب أو ممارسة تقنية السماء المقفرة. على الرغم من أن لوه هوير بدت كشخص متقلب ، إلا أنها كانت تعمل دائمًا بجد على تدريبها. ومن ثم ، ستترك دونغ إير بمفردها وتشعر بالملل معظم الوقت.
أنا جارة مع هذا الضفدع !؟
“آ… آنسة. هل شاهد شخص آخر “كتاب النار المقدسةة اللانهائيةة” …؟ ” تابعت دونغ إير شفتيها كما سألت بخوف.
عندما يتعلق الأمر بالأسلحة ، كانت هناك حقائق صابر وحقائق رمح وحقائق سيف. كلهم جاءوا تحت تصنيف داو للأسلحة.
كان السبب في أن لوه هوير أمرت دونغ إير بحراسة الباب لمنعها من الانزعاج ، والأهم من ذلك ، منع الآخرين من اكتشاف ممارستها لتقنية عائلتها في التدريب ، “كتاب النار المقدسةة اللانهائيةة ”.
ken
“اللعنة عليك يا دونغ إير ، إستمعي جيدًا. في المستقبل ، عندما تحرسين الباب ، لا يُسمح لك بالذهاب إلى أي مكان آخر! أيضًا ، سأعاقبك بعدم السماح لك بتناول الكعك أو أي طعام خلال الأيام العشرة القادمة! سأعطيك فقط بقايا حبوب المتجنبة! ”
“هو أسوأ من ذلك!” قالت لوه هوير بغضب. في الواقع ، حتى لو رآها أحدهم وهي تدرب “كتاب النار المقدسة اللانهائية ” ، فسيجدون صعوبة في معرفة مستوى “كتاب النار المقدسة اللانهائية”. كان مجرد توخي الحذر.
كان لوه هوير مصدومة للغاية.
“أسوأ من ذلك؟” فتحت دونغ إير فمها الصغير وبدأت في التحديق في لوه هوير بعيون مستديرة. كانت تعلم أنها كانت في ورطة كبيرة اليوم.
مرة أخرى عندما استأجر يي يون غرفة في الطابق 69 من البرج الإلهي المركزي ، كان هذا الجمال المغطى باللون الأسود هو الذي أخذه لرؤية الغرفة. كان يي يون ، الذي كان يبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا فقط ، قادرًا على دفع إيجار نصف عام في عامه الأول من دخول مدينة تاي آه الإلهية. لقد كانت صدمة كبيرة للجمال ذو الملابس السوداء ، لذلك كانت تتذكره بوضوح شديد.
على الرغم من أنها كانت تربطها علاقة جيدة للغاية مع لوه هوير ، إلا أنهما كانا بعد كل شيء سيدة وخادمة. كانت تعلم أن واجبها هو تكريس نفسها لخدمة لوه هوير.
إذا لم يكن الأمر لما حدث اليوم ، فيمكن للوه هوير أن تعامل يي يون تمامًا كما لو كان مجرد هواء ، تمامًا مثل الضفدع على جانب الطريق.
“ماذا حدث يا آنسة؟” سألت دونغ إير بصعوبة. بدأت بالصلاة في قلبها على أمل ألا يكون شيئًا غير قابل للإصلاح.
يبدو أن الفتاة ذات الملابس السوداء لم تلاحظ الحالة المزاجية لـ لوه هوير واستمرت في القول دون الكثير من التفكير ، “أنتما من بين أفضل العباقرة في المجموعات الأخيرة من مدينة تاي آه الإلهية. يمكنكما الاختلاط وتبادل الخبرات مع بعضكما البعض. هاي ، أنا حقًا أحسدكم جميعًا … ”
تحول وجه لوه هوير إلى اللون الأحمر لأنها لم تكن تعرف ماذا تقول.
كان شاب يرتدي ملابس كتان جالسًا على العشب ، وظهره متكئ على شجرة. كان يقرأ بهدوء كتابًا قديمًا. كان ينظف برفق الأوراق المتساقطة في بعض الأحيان.
على الرغم من أنها و دونغ إير كانت لهما علاقة وثيقة جدًا ، إلا أن لوه هوير لن تخبر دونغ إير أبدًا بتفاصيل مثل هذا الحدث المخزي.
هل احتاجت لإخبار دونغ إير عن ذلك الشرير الذي سمع الكلمات النرجسية التي كانت تقولها بعد دخوله أرض التدريب؟ وعلاوة على ذلك ، رأى جسدها بالكامل!
“مؤلم … مؤلم … أوتش! آنسة ، سوف تقطعين أذني دونغ إير! ” قالت دونغ إير بطريقة مظلمة. لا تزال دونغ إير المسكينة لا تعرف ما حدث. كانت تأكل كعكة ، لكن وقعت عليها مصيبة من السماء فجأة. هذا هو السبب في أنها كانت في مثل هذه الحالة الآن.
ترجمة:
ليس ذلك فحسب ، بل إنه استخدم طريقة وغد للهروب من يديها!
عندما قالت لوه هوير هذا ، كان وجه دونغ إير شاحبًا في خوف. كان الأمر كما لو كانت تواجه أكثر حدث مرعب في العالم.
مجرد التفكير في الأمر جعل لوه هوير تشعر بالاستياء. لقد مرت بمثل هذه المحنة غير المقبولة ، ولم يكن لديها مكان للتنفيس عن إحباطها فحسب ، بل لم تستطع إخبار أي شخص بما حدث ، ولا حتى دونغ إير.
ترجمة:
مع عدم وجود مكان للتنفيس عن استيائها ، بدأت لوه هوير بقرص آذان دونغ إير مرة أخرى. لكن هذه المرة ، لم تستخدم أي قوة.
“آنسة …” قالت دونغ إير بطريقة مظلومة وهي تشد بخفة ملابس لوه هوير. بدت عيناها الدامعتان تتحدثان عنها.
“اللعنة عليك يا دونغ إير ، إستمعي جيدًا. في المستقبل ، عندما تحرسين الباب ، لا يُسمح لك بالذهاب إلى أي مكان آخر! أيضًا ، سأعاقبك بعدم السماح لك بتناول الكعك أو أي طعام خلال الأيام العشرة القادمة! سأعطيك فقط بقايا حبوب المتجنبة! ”
وبالمثل ، كان ذلك ممكنًا باستخدام الصوابر والسيوف والمطارد!
عندما قالت لوه هوير هذا ، كان وجه دونغ إير شاحبًا في خوف. كان الأمر كما لو كانت تواجه أكثر حدث مرعب في العالم.
ترجمة:
“لا كعك ولا طعام …”
كانت الفتاة ذات الملابس السوداء تنظر إلى لوه هوير بحسد.
كانت دونغ إير حزينة جدًا لدرجة البكاء. كانت بقايا الحبوب المتجنبة التي ذكرتها لوه هوير من بقايا الوحش الشرسة المصممة خصيصًا لاستبدال الوجبات. لم يكن لديها الكثير من اليوان تشي بداخلها ، لكن تناول واحدة منع الشخص من الشعور بالجوع لمدة عشرة أيام.
لكن بقايا الحبوب المتجنبة لم يكن لها طعم. كان مثل تناول المعكرونة البيضاء. شعرت دونغ إير وكأنها دخلت الجحيم عندما فكرت في عدم تناول أي طعام لمدة عشرة أيام ، واضطرارها إلى العيش على مجرد بقايا لا طعم لها.
كان السبب في أن لوه هوير أمرت دونغ إير بحراسة الباب لمنعها من الانزعاج ، والأهم من ذلك ، منع الآخرين من اكتشاف ممارستها لتقنية عائلتها في التدريب ، “كتاب النار المقدسةة اللانهائيةة ”.
“آنسة …” قالت دونغ إير بطريقة مظلومة وهي تشد بخفة ملابس لوه هوير. بدت عيناها الدامعتان تتحدثان عنها.
عندما يتعلق الأمر بالأسلحة ، كانت هناك حقائق صابر وحقائق رمح وحقائق سيف. كلهم جاءوا تحت تصنيف داو للأسلحة.
“هذا غير قابل للتفاوض!” قالت لوه هوير ببغض ، ولكن بعد رؤية دونغ إير كما لو كانت على وشك الموت ، خفف قلبها. قالت ، “هذه المرة ، سأكون خفيفة عليك. العشرة أيام ستُختصر إلى خمسة! ”
ترجمة:
بقول ذلك ، ابعدت يد دونغ إير واندفعت بغضب نحو المكتب الإداري للبرج الإلهي المركزي.
262- أنا جارة معه؟
أرادت أن تعرف كيف يستطيع الوغد ، الذي ظهر من العدم ، أن يتمكن من الحصول على مفتاح أرض التدريب في الطابق 69 من البرج الإلهي المركزي.
كانت تعرف عن يي يون فقط لأنه كان أول شخص يحطم الرقم القياسي لمدينة تاي آه الإلهية في السنوات الألف الماضية. لقد أزعج لوه هوير.
بالنسبة للانتقال إلى الطابق 68 ، غضبت لوه هوير بمجرد التفكير في الأمر. لماذا اضطرت إلى الانتقال إلى الطابق 68!؟ إذا كان على أي شخص أن ينتقل ، كان ذلك الضفدع!
…
لكن الغرف الواقعة في الطابق 70 وما فوق لم تكن مخصصة لمتدربي مدينة تاي آه الإلهية. كان هذا لأن تركيز اليوان تشي كان مضيعة للمحاربين ذوي المستوى المنخفض.
صُدم الجمال ذو الملابس السوداء عندما اقتحمت لوه هوير الغرفة بغضب لاستجوابها. بعد فهم سؤال لوه هوير ، ضحكت ، “الأخت الصغرى هوير ، الشخص الذي تتحدث عنه هو على الأرجح يي يون.”
كانت جمال ترتدي ملابس سوداء تفرز قائمة غرف في المكتب الإداري للبرج الإلهي المركزي. بدت وكأنها في العشرينات من عمرها. كان لديها جسد ممتاز ومظهر جميل.
كان البرج الإلهي المركزي وجه مدينة تاي آه الإلهية ، لذلك كان من الشائع أن تستقبل جميع أنواع الضيوف. كموظف خدمة ، كان كل جانب من جوانب هذه الفتاة الجميلة ممتازًا.
لمست دونغ إير أذنيها الصغيرتين الحمراوين وقالت بشكل خاطئ: “كنت … جائعة …”
على الرغم من أنها كانت تربطها علاقة جيدة للغاية مع لوه هوير ، إلا أنهما كانا بعد كل شيء سيدة وخادمة. كانت تعلم أن واجبها هو تكريس نفسها لخدمة لوه هوير.
صُدم الجمال ذو الملابس السوداء عندما اقتحمت لوه هوير الغرفة بغضب لاستجوابها. بعد فهم سؤال لوه هوير ، ضحكت ، “الأخت الصغرى هوير ، الشخص الذي تتحدث عنه هو على الأرجح يي يون.”
عند رؤية مظهر دونغ إير المثير للشفقة ، بدأ قلب لوه هوير يلين. لكنها كانت لا تزال غاضبة في الداخل. صاحت ، “قلت لكِ أن تحرسي الباب. لماذا كنتِ هنا تأكلين ولا تحرسين الباب !؟ ”
مرة أخرى عندما استأجر يي يون غرفة في الطابق 69 من البرج الإلهي المركزي ، كان هذا الجمال المغطى باللون الأسود هو الذي أخذه لرؤية الغرفة. كان يي يون ، الذي كان يبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا فقط ، قادرًا على دفع إيجار نصف عام في عامه الأول من دخول مدينة تاي آه الإلهية. لقد كانت صدمة كبيرة للجمال ذو الملابس السوداء ، لذلك كانت تتذكره بوضوح شديد.
لكي يكون قوياً للغاية في مثل هذه السن المبكرة ، فإن ذلك يشير إلى أنه سيكون لديه مستقبل واعد. لقد كان عازبًا أيضا ، فقط لو استطاعت الحصول عليه …
لكي يكون قوياً للغاية في مثل هذه السن المبكرة ، فإن ذلك يشير إلى أنه سيكون لديه مستقبل واعد. لقد كان عازبًا أيضا ، فقط لو استطاعت الحصول عليه …
عندما سمعت لوه هوير هذا ، ارتعش فمها عدة مرات. الاختلاط وتبادل الخبرات؟ لا تجعلني اضحك!
لكن رغبة الفتاة ذات الملابس السوداء كانت مجرد خيال وكانت تعرف ذلك. في السابق ، عملت في مدينة تاي آه الإلهية لمدة ست سنوات وكانت نتائجها رهيبة عندما تخرجت. فقط بسبب جمالها تمكنت من البقاء في مدينة تاي آه الإلهية والعمل في البرج الإلهي المركزي.
“يي يون !؟ هو يي يون؟ ” لم تتعرف لوه هوير على يي يون على الإطلاق.
للبقاء في الطابق 70 وما فوق ، كان على المرء أن يدفع نقطة مجد واحدة كل شهرين. على الرغم من أن لوه هوير كانت في المرتبة الأولى في قائمة شرف الإنسان ، إلا أنها لم يكن لديها الكثير من نقاط المجد لتبددها. كان استخدام نقاط المجد في مقابل مكان للعيش فيه إهدارًا كبيرًا.
كانت تعرف عن يي يون فقط لأنه كان أول شخص يحطم الرقم القياسي لمدينة تاي آه الإلهية في السنوات الألف الماضية. لقد أزعج لوه هوير.
بقول ذلك ، ابعدت يد دونغ إير واندفعت بغضب نحو المكتب الإداري للبرج الإلهي المركزي.
ألم يقصد أن تخفض رأسها كلما رأت ذلك الوغد؟
عندما تم ذكر اسم يي يون لـ 99 ٪ من المتدربين في مدينة تاي آه الإلهية ، فإنهم إما سيعجبون به أو يشعرون بالغيرة منه. فقط لوه هوير كانت تسمع باسمه.
في البرج الإلهي المركزي ، كانت لوه هوير تقضي معظم وقتها في تدريب أو ممارسة تقنية السماء المقفرة. على الرغم من أن لوه هوير بدت كشخص متقلب ، إلا أنها كانت تعمل دائمًا بجد على تدريبها. ومن ثم ، ستترك دونغ إير بمفردها وتشعر بالملل معظم الوقت.
“سوف أجد ذلك الطفل وسأحدد الحساب!” لوه هوير أرضت أسنانها وفكرت بغيض.
هذه المرة ، كان يي يون مرة أخرى!
“نعم ، إنه يي يون ، شاب يتمتع بإنجازات عظيمة.” ضحكت الفتاة ذات الملابس السوداء. “إستأجر في الطابق 69 من البرج الإلهي المركزي ، لذلك من الطبيعي أن يكون لديه مفتاح أرض التدريب. كان من المفترض في الأصل أن يتم تقاسم أرض التدريب هذه بين الغرف المجاورة. أوه نعم ، إنه حتى جارك! ”
خطط يي يون للعودة إلى مسكنه في البرج الإلهي المركزي لمواصلة بحثه في الكتيبين ، ولكن عندما فتح الباب ، التقى بفتاة عنيفة كادت تقتله.
بعض المتدربين استخدموا الرماح فقط طوال حياتهم. ومع ذلك ، لا يزال بإمكانهم الوصول إلى قمة فنون القتال بالرمح فقط.*
كانت الفتاة ذات الملابس السوداء تنظر إلى لوه هوير بحسد.
ولكن عندما سمعت لو هوير هذا ، شعرت كما لو أن حوضًا من البرونز قد سقط على رأسها …
إذا لم يكن الأمر لما حدث اليوم ، فيمكن للوه هوير أن تعامل يي يون تمامًا كما لو كان مجرد هواء ، تمامًا مثل الضفدع على جانب الطريق.
دانغ!
كانت جمال ترتدي ملابس سوداء تفرز قائمة غرف في المكتب الإداري للبرج الإلهي المركزي. بدت وكأنها في العشرينات من عمرها. كان لديها جسد ممتاز ومظهر جميل.
ألم يقصد أن تخفض رأسها كلما رأت ذلك الوغد؟
كان لوه هوير مصدومة للغاية.
أنا جارة مع هذا الضفدع !؟
دانغ!
عندما قالت لوه هوير هذا ، كان وجه دونغ إير شاحبًا في خوف. كان الأمر كما لو كانت تواجه أكثر حدث مرعب في العالم.
ألم يقصد أن تخفض رأسها كلما رأت ذلك الوغد؟
السماء!
“اللعنة عليك يا دونغ إير ، إستمعي جيدًا. في المستقبل ، عندما تحرسين الباب ، لا يُسمح لك بالذهاب إلى أي مكان آخر! أيضًا ، سأعاقبك بعدم السماح لك بتناول الكعك أو أي طعام خلال الأيام العشرة القادمة! سأعطيك فقط بقايا حبوب المتجنبة! ”
إذا لم يكن الأمر لما حدث اليوم ، فيمكن للوه هوير أن تعامل يي يون تمامًا كما لو كان مجرد هواء ، تمامًا مثل الضفدع على جانب الطريق.
لكن … بعد حدث اليوم ، ستظهر جميع أنواع الصور في ذهنه كلما قابلها مرة أخرى. مجرد التفكير في هذا جعل لوه هوير تشعر بالجنون.
“اللعنة عليك يا دونغ إير ، إستمعي جيدًا. في المستقبل ، عندما تحرسين الباب ، لا يُسمح لك بالذهاب إلى أي مكان آخر! أيضًا ، سأعاقبك بعدم السماح لك بتناول الكعك أو أي طعام خلال الأيام العشرة القادمة! سأعطيك فقط بقايا حبوب المتجنبة! ”
مع عدم وجود مكان للتنفيس عن استيائها ، بدأت لوه هوير بقرص آذان دونغ إير مرة أخرى. لكن هذه المرة ، لم تستخدم أي قوة.
يبدو أن الفتاة ذات الملابس السوداء لم تلاحظ الحالة المزاجية لـ لوه هوير واستمرت في القول دون الكثير من التفكير ، “أنتما من بين أفضل العباقرة في المجموعات الأخيرة من مدينة تاي آه الإلهية. يمكنكما الاختلاط وتبادل الخبرات مع بعضكما البعض. هاي ، أنا حقًا أحسدكم جميعًا … ”
عندما سمعت لوه هوير هذا ، ارتعش فمها عدة مرات. الاختلاط وتبادل الخبرات؟ لا تجعلني اضحك!
بالطبع ، حتى لو لم تكن دونغ إير جائعة ، فإنها لن تركز فقط على حراسة الباب. كان لديها الكثير من الأشياء الأخرى للقيام بها مثل التحديق في الفراغ والنوم والعبث بالزهور. حتى أنها يمكن أن تقضي معظم اليوم في مشاهدة حشرة صغيرة تمشي على قطعة من العشب.
“لا أريد أن أكون جاره!” انفجرت لوه هوير. لم تكن تتوقع أن يي يون يستطيع العيش في الطابق 69 من البرج الإلهي المركزي.
في مقدمة “حقيقة القوانين” ، أوضح أن مسار فنون القتال كان به 3000 داو عظيم. يمكن أن يؤدي كل داو عظيم إلى القمة. بينما كان بعض هؤلاء الداو العظيم صعبًا ، كان البعض الآخر سهلًا. لم تكن القوة التي يمكن للمرء الحصول عليها من كل مسار هي نفسها.
“إيه؟” صُدمت المرأة ذات الملابس السوداء. “لماذا لا تريدين أن تكوني جارة يي يون؟ لقد دفع يي يون بالفعل ثمن الغرفة ، لذلك من الطبيعي أن يقيم في الطابق 69 من البرج الإلهي المركزي … ”
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الغرف المعدة للمتدربين في الطابق 69 من البرج الإلهي المركزي. بغض النظر عن كيفية تبديل الغرف ، فسيظلون جيرانًا. كان السبيل الوحيد لها هو الانتقال إلى مستوى أعلى أو أدنى.
مع عدم وجود مكان للتنفيس عن استيائها ، بدأت لوه هوير بقرص آذان دونغ إير مرة أخرى. لكن هذه المرة ، لم تستخدم أي قوة.
لكن الغرف الواقعة في الطابق 70 وما فوق لم تكن مخصصة لمتدربي مدينة تاي آه الإلهية. كان هذا لأن تركيز اليوان تشي كان مضيعة للمحاربين ذوي المستوى المنخفض.
لكن … بعد حدث اليوم ، ستظهر جميع أنواع الصور في ذهنه كلما قابلها مرة أخرى. مجرد التفكير في هذا جعل لوه هوير تشعر بالجنون.
عندما قالت لوه هوير هذا ، كان وجه دونغ إير شاحبًا في خوف. كان الأمر كما لو كانت تواجه أكثر حدث مرعب في العالم.
للبقاء في الطابق 70 وما فوق ، كان على المرء أن يدفع نقطة مجد واحدة كل شهرين. على الرغم من أن لوه هوير كانت في المرتبة الأولى في قائمة شرف الإنسان ، إلا أنها لم يكن لديها الكثير من نقاط المجد لتبددها. كان استخدام نقاط المجد في مقابل مكان للعيش فيه إهدارًا كبيرًا.
لكن رغبة الفتاة ذات الملابس السوداء كانت مجرد خيال وكانت تعرف ذلك. في السابق ، عملت في مدينة تاي آه الإلهية لمدة ست سنوات وكانت نتائجها رهيبة عندما تخرجت. فقط بسبب جمالها تمكنت من البقاء في مدينة تاي آه الإلهية والعمل في البرج الإلهي المركزي.
بالنسبة للانتقال إلى الطابق 68 ، غضبت لوه هوير بمجرد التفكير في الأمر. لماذا اضطرت إلى الانتقال إلى الطابق 68!؟ إذا كان على أي شخص أن ينتقل ، كان ذلك الضفدع!
وبالمثل ، كان ذلك ممكنًا باستخدام الصوابر والسيوف والمطارد!
“سوف أجد ذلك الطفل وسأحدد الحساب!” لوه هوير أرضت أسنانها وفكرت بغيض.
على الرغم من أنها كانت تربطها علاقة جيدة للغاية مع لوه هوير ، إلا أنهما كانا بعد كل شيء سيدة وخادمة. كانت تعلم أن واجبها هو تكريس نفسها لخدمة لوه هوير.
…
لكن بقايا الحبوب المتجنبة لم يكن لها طعم. كان مثل تناول المعكرونة البيضاء. شعرت دونغ إير وكأنها دخلت الجحيم عندما فكرت في عدم تناول أي طعام لمدة عشرة أيام ، واضطرارها إلى العيش على مجرد بقايا لا طعم لها.
في هذه اللحظة في الجبل العشبي لمدينة تاي آه الإلهية ، في مكان ذو مناظر طبيعية جميلة.
كان شاب يرتدي ملابس كتان جالسًا على العشب ، وظهره متكئ على شجرة. كان يقرأ بهدوء كتابًا قديمًا. كان ينظف برفق الأوراق المتساقطة في بعض الأحيان.
لمست دونغ إير أذنيها الصغيرتين الحمراوين وقالت بشكل خاطئ: “كنت … جائعة …”
” طوطم العشرة آلاف وحش ” ، “حقيقة القوانين” …
خطط يي يون للعودة إلى مسكنه في البرج الإلهي المركزي لمواصلة بحثه في الكتيبين ، ولكن عندما فتح الباب ، التقى بفتاة عنيفة كادت تقتله.
في هذه اللحظة في الجبل العشبي لمدينة تاي آه الإلهية ، في مكان ذو مناظر طبيعية جميلة.
وجد يي يون الأمر محيرًا ، لكن لم يكن هناك شك في أن قوة الفتاة العنيفة كانت أعلى من قوته. لذلك ، قرر تجنب البرج الإلهي المركزي مؤقتًا. بعد ذلك ، جاء إلى جبل العشب رقم 60 تحت ستار قطف النباتات.
كان عليه أن يعترف بأن “حقيقة القوانين” الخاصة بمقر إقامة تشو الملكي كانت كتابًا قيمًا.
لم تركز “حقيقة القوانين” على شرح طريقة تدريب كل حقيقة اسمية. قدم الكتاب بأكمله الحقائق الاسمية. لقد كان كتيبًا سريًا يقدم القوانين بشكل عام.
إذا كان بإمكانه فهمه ، فسيكون ذلك عونًا كبيرًا لمستقبله عندما يتعلق الأمر بتدريب القوانين.
في البرج الإلهي المركزي ، كانت لوه هوير تقضي معظم وقتها في تدريب أو ممارسة تقنية السماء المقفرة. على الرغم من أن لوه هوير بدت كشخص متقلب ، إلا أنها كانت تعمل دائمًا بجد على تدريبها. ومن ثم ، ستترك دونغ إير بمفردها وتشعر بالملل معظم الوقت.
في مقدمة “حقيقة القوانين” ، أوضح أن مسار فنون القتال كان به 3000 داو عظيم. يمكن أن يؤدي كل داو عظيم إلى القمة. بينما كان بعض هؤلاء الداو العظيم صعبًا ، كان البعض الآخر سهلًا. لم تكن القوة التي يمكن للمرء الحصول عليها من كل مسار هي نفسها.
فهم يي يون أن كلمات حقيقة الصابر البالغ عددها 32 كلمة في قبر الصابر قد تركتها وراءه خبير وصل إلى مستوى لا يمكن فهمه في حقائق الصابر.
تم تقسيم 3000 الداو العظيم هؤلاء إلى عدة فئات كبيرة.
بالطبع ، حتى لو لم تكن دونغ إير جائعة ، فإنها لن تركز فقط على حراسة الباب. كان لديها الكثير من الأشياء الأخرى للقيام بها مثل التحديق في الفراغ والنوم والعبث بالزهور. حتى أنها يمكن أن تقضي معظم اليوم في مشاهدة حشرة صغيرة تمشي على قطعة من العشب.
الفئة الأولى كانت داو الأسلحة!
عندما يتعلق الأمر بالأسلحة ، كانت هناك حقائق صابر وحقائق رمح وحقائق سيف. كلهم جاءوا تحت تصنيف داو للأسلحة.
…
بعض المتدربين استخدموا الرماح فقط طوال حياتهم. ومع ذلك ، لا يزال بإمكانهم الوصول إلى قمة فنون القتال بالرمح فقط.*
وبالمثل ، كان ذلك ممكنًا باستخدام الصوابر والسيوف والمطارد!
فهم يي يون أن كلمات حقيقة الصابر البالغ عددها 32 كلمة في قبر الصابر قد تركتها وراءه خبير وصل إلى مستوى لا يمكن فهمه في حقائق الصابر.
الفئة الأولى كانت داو الأسلحة!
ليس ذلك فحسب ، بل إنه استخدم طريقة وغد للهروب من يديها!
——————–
هذه المرة ، كان يي يون مرة أخرى!
“إيه؟” صُدمت المرأة ذات الملابس السوداء. “لماذا لا تريدين أن تكوني جارة يي يون؟ لقد دفع يي يون بالفعل ثمن الغرفة ، لذلك من الطبيعي أن يقيم في الطابق 69 من البرج الإلهي المركزي … ”
ترجمة:
أنا جارة مع هذا الضفدع !؟
ken
عندها فقط أطلقت لوه هوير سراحها. كانت آذان دونغ إير الصغيرة حمراء وعيناها الكبيرتان مملوءتان بالدموع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
