مباشرة إلى المصدر البدائي
233- مباشرة إلى المصدر البدائي
في الواقع ، لم يتوقع الرجل العجوز الذي أحضر يي يون هنا أن يي يون سيكتسب الكثير من البصيرة.
“ولكن إذا لم يستطع المرء اكتساب أي بصيرة ، فسيكون ذلك مضيعة للوقت! إن طريق صابر الحقيقة عميقة للغاية. يمكن أن يسبب الهوس بسهولة داخل الشخص. ما أخافه هو أن هذا الطفل قد يكون عنيدًا جدًا. حتى بعد الفشل ، لا يعرف متى يتوقف. في تلك المرحلة ، سيضيع وقته وطاقته “.
جلس يي يون متربّعًا أمام الحائط المكتوب عليه الجمل الأربع.
لقد اعتقد أن الرجل العجوز يجب أن يكون قد أحضره إلى هنا ليلقي نظرة على سطور الكلمات الأربعة.
كان هناك مفهوم ضمن هذه الكلمات ، لكن يي يون لم يستطع فهمه. كان بإمكانه فقط أن يشعر به بخشونة ويحاول فهمه. لكنه كان ضعيفًا عند مقارنته بالشخص الذي ترك هذه النقوش. على الرغم من أن يي يون كان يتمتع بإدراك غير عادي ، إلا أنه لم يكن قادرًا على اكتساب التنوير.
كان هذا القبر القديم فارغًا بالفعل. في السابق ، كانت هناك صوابر معركة ، وكنوز وميراث مدفون هنا ، لكنهم ذهبوا جميعًا الآن ، والشيء الوحيد المتبقي هو كلمات صاحب القبر.
“أوه؟ هذا هو…”
لكن في رؤية الطاقة ، كان الأمر مختلفًا تمامًا.
كانت هذه الكلمات مليئة بالهيمنة التي لا هوادة فيها والتي كانت صادمة للنظر!
“أوه؟ هذه الكلمات…”
233- مباشرة إلى المصدر البدائي
بعد أن حدق يي يون في الأسطر الأربعة لفترة ، أدرك أنها تحتوي على مفهوم لا يمكن تفسيره. كانت كل كلمة ، كل ضربة ، لامعة ، مثل شعاع الصابر الذي بدا وكأنه يندلع من الحائط! كان الأمر كما لو كانت هذه الكلمات عرضًا لتقنيات الصابر!
هذه “الحقيقة” كانت قوانين الطريق. إذا كان بإمكان المرء في البداية أن يشير مباشرة إلى المصدر البدائي على طول الطريق الطويل ، فعندئذٍ حتى لو كان عبور المسار مليئًا بالصعوبات ، طالما يمكن للمرء أن يتحمله ويفهمه تمامًا ، يمكن للمرء أن يرتفع ، ويحقق أشياء عظيمة!
عند اكتشاف ذلك ، بدأ يي يون في تركيز روحه وحدق بلا طرفة في الأسطر الأربعة.
عندما حدث ذلك ، حتى مدينة تاي آه الإلهية بأكملها سوف تتدافع لمشاهدتها.
كل كلمة لها مفهوم مختلف عن الأخرى. ولكن عندما تم دمجهما معًا ، فقد أعطى المرء شعورًا طبيعيًا وثابتًا.
“فهمتها!” أضاءت عيون يي يون. “إن الشخص الذي كتب هذه الكلمات أظهر بصيرته في حقائق الصابر التي حصل عليها طوال حياته!”
“هذه الكلمات قد لا تكون صيغة تقنية الصابر. هم حتى أفضل من ذلك! ”
جلس يي يون متربّعًا أمام الحائط المكتوب عليه الجمل الأربع.
عند اكتشاف ذلك ، بدأ يي يون في تركيز روحه وحدق بلا طرفة في الأسطر الأربعة.
كان هناك مفهوم ضمن هذه الكلمات ، لكن يي يون لم يستطع فهمه. كان بإمكانه فقط أن يشعر به بخشونة ويحاول فهمه. لكنه كان ضعيفًا عند مقارنته بالشخص الذي ترك هذه النقوش. على الرغم من أن يي يون كان يتمتع بإدراك غير عادي ، إلا أنه لم يكن قادرًا على اكتساب التنوير.
“انها عميقة جدا…”
حبك يي يون حاجبيه. كانت هذه الجمل الأربعة مثل أربع مجموعات من تقنيات الصابر.
حبك يي يون حاجبيه. كانت هذه الجمل الأربعة مثل أربع مجموعات من تقنيات الصابر.
كان لكل أسلوب صابر حقائقه الخاصة به. في حالة يي يون الحالية ، كان مجرد تمني أن يأمل في أن يتمكن من فهم كل شيء.
على هذا النحو ، بدأ يي يون في الحفاظ على رؤيته للطاقة وبدأ يفكر في حقائق الصابر في الأسطر الأربعة.
ترجمة:
في الواقع ، لم يتوقع الرجل العجوز الذي أحضر يي يون هنا أن يي يون سيكتسب الكثير من البصيرة.
كان لكل أسلوب صابر حقائقه الخاصة به. في حالة يي يون الحالية ، كان مجرد تمني أن يأمل في أن يتمكن من فهم كل شيء.
لكن كانغ يان هذا كان غير منتظم. كل من وجده “مثيرًا للاهتمام” ، كان سيأخذه إلى القبر القديم. كان يؤذيهم عمليا!
ولكن إذا تمكن يي يون من اكتساب قدر ضئيل من التبصر في “الحقيقة” ، فسيكون ذلك مفيدًا للغاية بالنسبة له!
هذه “الحقيقة” كانت قوانين الطريق. إذا كان بإمكان المرء في البداية أن يشير مباشرة إلى المصدر البدائي على طول الطريق الطويل ، فعندئذٍ حتى لو كان عبور المسار مليئًا بالصعوبات ، طالما يمكن للمرء أن يتحمله ويفهمه تمامًا ، يمكن للمرء أن يرتفع ، ويحقق أشياء عظيمة!
كان طريق فنون القتال طريقًا طويلاً.
“وماذا في ذلك؟ قد يكون القبر القديم أرضًا محظورة ، لكن هناك بعض الامتيازات التي لا تزال تسمح للمرء بالوصول إليها. علاوة على ذلك ، حتى لو لم يكتسب الطفل أي فكرة ، فليس لديه ما يخسره … ”
عندما استخدم يي يون رؤيته للطاقة للنظر في الكلمات ، تفاجأ يي يون.
هذه “الحقيقة” كانت قوانين الطريق. إذا كان بإمكان المرء في البداية أن يشير مباشرة إلى المصدر البدائي على طول الطريق الطويل ، فعندئذٍ حتى لو كان عبور المسار مليئًا بالصعوبات ، طالما يمكن للمرء أن يتحمله ويفهمه تمامًا ، يمكن للمرء أن يرتفع ، ويحقق أشياء عظيمة!
كان يي يون الآن شخصية بارزة. تمت ملاحظته في كل مكان ذهب إليه. كمتدرب مهم ، كان لديه مكانة خاصة في الساحة. على هذا النحو ، لاحظ الكثير من الناس أن يي يون كان غائب عن مسابقة تصنيف المبتدئين.
بالطبع ، أولئك الذين ليس لديهم موهبة لن يجرؤوا على السير في هذا الطريق الشاق.
كان هذا المسار محفوفًا بالصعوبات وستكون هناك إنجازات واختراقات مؤجلة. في وقت ما ، سيصبح المرء ضعيفًا مع تقدم العمر ويفقدون إمكاناتهم. يمكن للمرء أن يموت من الشيخوخة دون أن يصل إلى عالم اللورد البشري. ثم ما هو الهدف من تدريب فنون القتال؟
من منتصف الليل حتى الفجر حتى الظهر. بدأت مسابقة تصنيف المبتدئين في اليوم التالي وغاب يي يون.
“أعتقد أن هذا الرجل العجوز يحظى بتقدير كبير بالنسبة لي …” تمتم يي يون في نفسه. تكلف نقطة مجد واحدة للبقاء في القبر القديم ليوم واحد. كان من الممكن لأي شخص ألا يكتسب أي بصيرة. لذلك فإن الشخص العادي لن يخاطر بذلك.
كان من المرجح أنه في كل مجموعة من المبتدئين ، فقط شخصيات مثل تشين هاوتيان ولوه هوير ، ستتاح لهم الفرصة لدخول القبر!
“لا أعتقد أنني الشخص الوحيد الذي دخل هذا القبر القديم. أتساءل ما الذي تعلمه أشخاص مثل تشين هاوتيان؟ ”
“ربما …” الشيخ جيان قه حاك حواجبه. “فقط بسبب كلمة” ربما “أخذته إلى هناك؟”
لم يصدق يي يون أن الرجل العجوز قرر أنه سيكون حكيمًا في المستقبل بنظرة واحدة. كان على الأرجح أنه اختار الأشخاص المتميزين لاختبارهم في القبر القديم.
“هل أخذت يي يون إلى قبر الصابر؟” سأل الشيخ جيان قه فجأة.
أولئك الذين يمكنهم تعلم أي شيء يمكنهم البقاء في الخلف.
لم يستطع الكثيرون فهم الوضع. ما الذي كان أكثر أهمية من مشاهدة تحدي تشو شياوران و شينيو للمتدربين في قائمة أفضل 3000 متدرب؟
أولئك الذين لم يتمكنوا من تعلم أي شيء لم يكن لديهم خيار سوى الاستسلام.
حبك يي يون حاجبيه. كانت هذه الجمل الأربعة مثل أربع مجموعات من تقنيات الصابر.
مع وضع هذا الفكر في الاعتبار ، كان لدى يي يون فجأة فكرة. سمح لطاقته الروحية بالتفاعل مع مقلة السماء والكريستالة الأرجوانية ، وبعد ذلك ، فتح رؤيته للطاقة!
أومأ الرجل العجوز برأسه وقال ، “نعم … أجد هذا الطفل مثيرًا للاهتمام بعض الشيء ، ربما قد يكتسب بعض الأفكار …”
حتى الآن ، كانت رؤية الطاقة لدى يي يون مثالية تقريبًا. كل شيء في العالم يتكون من الطاقة. لذلك في رؤيته ، تم تجاهل كل المظاهر السطحية ، تاركين وراءهم فقط المصدر النهائي!
نظرًا لأن تشو شياوران و شينيو كانا يتحدان المتدربين المخضرمين الذين تم تصنيفهم في أعلى 3000 ، كان الجو في منافسة المبتدئين اليوم أكثر حدة. جاء العديد من المتدربين في السنة الرابعة والخامسة في مدينة تاي آه الإلهية لمشاهدة!
“العجوزغريب الأطوار ، كل أنواع العباقرة يأتون إلى مدينة تاي آه الإلهية للتدريب. من الطبيعي أن تموت ، لكنك دائمًا حريص جدًا. كيف يمكنك رعاية خبير حقيقي ، مثل حكيم؟ قد تعترض على أفعالي ، ولكن قبل بضع سنوات فقط ، أحضرت هذا الوغد الصغير ، تشين هاوتيان هناك ، وقد حصل على شيء “.
عندما استخدم يي يون رؤيته للطاقة للنظر في الكلمات ، تفاجأ يي يون.
أما هذه المواهب فكانت في الغالب مغرورة وحازمة. كان هذا شيئًا جيدًا بشكل عام ، ولكن كانت هناك أوقات يمكن أن يكون فيها شيئًا سيئًا.
“أوه؟ هذا هو…”
في تلك المرحلة ، لم يستطع المرء إيقافه ، لكن لن يكون منعه على صواب. بناءً على إدراك الشخص ، سيكون مضيعة للوقت الثمين إذا انتهى الأمر بعدم اكتشاف أي شيء!
ركد تنفس يي يون. عادة عندما ينقش المرء كلمات على الحجر ، تكون الكلمات كلمات. لم يكن هناك شيء مميز بعلامات على الحجر.
كانت كل الكلمات تتحرك. نظرًا لأنهم قاموا بتكثيف الطاقة البدائية داخل أنفسهم ، فقد كانوا يتدفقون ببطء!
لكن هذه الأسطر الأربعة كانت مختلفة تمامًا. في رؤيته للطاقة ، لم تعد هذه الكلمات كلمات جامدة ، بل أضواء الطاقة المتدفقة.
233- مباشرة إلى المصدر البدائي
هذا أذهل يي يون. هذا الشخص العظيم ترك وراءه كلمات مجسدة في داخله قوانين ومع ذلك لم تتبدد الطاقة بعد عشرات الملايين من السنين!
عندما حدث ذلك ، حتى مدينة تاي آه الإلهية بأكملها سوف تتدافع لمشاهدتها.
أولئك الذين يمكنهم تعلم أي شيء يمكنهم البقاء في الخلف.
أدرك يي يون أن هذه الطاقة كانت مختلفة تمامًا عن طاقة السلالات أو النباتات البدائية.
حتى الآن ، كانت رؤية الطاقة لدى يي يون مثالية تقريبًا. كل شيء في العالم يتكون من الطاقة. لذلك في رؤيته ، تم تجاهل كل المظاهر السطحية ، تاركين وراءهم فقط المصدر النهائي!
يمكنه التحكم في الطاقة من السلالات البدائية والنباتات باستخدام الكريستالة الأرجوانية ويمكنه امتصاصها لرفع مستواه.
لكن يبدو أن الطاقة داخل هذه الجمل الأربعة هي نظام مستقل.
نظرًا لأن تشو شياوران و شينيو كانا يتحدان المتدربين المخضرمين الذين تم تصنيفهم في أعلى 3000 ، كان الجو في منافسة المبتدئين اليوم أكثر حدة. جاء العديد من المتدربين في السنة الرابعة والخامسة في مدينة تاي آه الإلهية لمشاهدة!
طاقة بدائية …
الطاقة التي احتوتها هذه الكلمات لم تكن قوية ، لكنها بدت بدائية.
ولكن إذا تمكن يي يون من اكتساب قدر ضئيل من التبصر في “الحقيقة” ، فسيكون ذلك مفيدًا للغاية بالنسبة له!
ترجمة:
طاقة بدائية …
شعر يي يون أنه تعرض للكثير من الأشياء في فترة قصيرة من الساعتين الماضيتين.
كان طريق فنون القتال طريقًا طويلاً.
كان من المرجح أنه في كل مجموعة من المبتدئين ، فقط شخصيات مثل تشين هاوتيان ولوه هوير ، ستتاح لهم الفرصة لدخول القبر!
كان الأمر أشبه بباب غامض انفتح أمامه فجأة وكان يرسل موجة من كل أنواع الحقائق البدائية. كانت كل حقيقة غامضة للغاية وكانت تأتي مباشرة من المصدر البدائي.
من المؤسف أنه لم يستطع فهم هذه الحقائق تمامًا على مستواه الحالي. لقد جعل يي يون يشعر وكأن لديه الكثير من الأشياء ليتعلمها ، لكنه كان منبهرًا بكل شيء.
في الواقع ، لم يتوقع الرجل العجوز الذي أحضر يي يون هنا أن يي يون سيكتسب الكثير من البصيرة.
“على مهلك. الطريق أمامي لا يزال طويلا. ليس هناك اندفاع “.
لقد اعتقد أن الرجل العجوز يجب أن يكون قد أحضره إلى هنا ليلقي نظرة على سطور الكلمات الأربعة.
بهذه الفكرة هدأ عقله. لقد أخذ كل ما يستطيع الحصول عليه. كان عليه أن يبدأ في مكان ما في تلك الرحلة الطويلة.
حبك يي يون حاجبيه. كانت هذه الجمل الأربعة مثل أربع مجموعات من تقنيات الصابر.
على هذا النحو ، بدأ يي يون في الحفاظ على رؤيته للطاقة وبدأ يفكر في حقائق الصابر في الأسطر الأربعة.
أولئك الذين يمكنهم تعلم أي شيء يمكنهم البقاء في الخلف.
من منظور العين المجردة ، بدت هذه الكلمات ثابتة. على الرغم من أنهم توهموا بالقفز من الجدار ، إلا أنه كان لا يزال وهمًا.
“أوه؟ لم يأت يي يون؟ ”
لكن في رؤية الطاقة ، كان الأمر مختلفًا تمامًا.
أولئك الذين لم يتمكنوا من تعلم أي شيء لم يكن لديهم خيار سوى الاستسلام.
كانت كل الكلمات تتحرك. نظرًا لأنهم قاموا بتكثيف الطاقة البدائية داخل أنفسهم ، فقد كانوا يتدفقون ببطء!
لكن في رؤية الطاقة ، كان الأمر مختلفًا تمامًا.
احتوى ضوء الطاقة الساطع على فلسفة لا يمكن تفسيرها داخلها. كان الأمر كما لو أن كل تدفق يحتوي على قانون أساسي.
“انها عميقة جدا…”
كانت هناك حالات كثيرة مثل هذه في مدينة تاي آه الإلهية. حتى أنه كان هناك بعض العباقرة الذين أمضوا حياتهم كلها في محاولة لمعرفة ذلك ، لكنهم انتهى بهم الأمر إلى الشعور بالمرارة أكثر فأكثر حيال ذلك. في النهاية ، ضاعت حياتهم. ومن ثم ، أخذت مدينة تاي آه الإلهية القبر القديم على محمل الجد. لم يتم فتحه بسهولة حتى يتمكنوا من منع الوصول غير المقصود.
سرعان ما انغمس يي يون في هذا الرأي. وقع في نشوة ونسي الوقت من اليوم.
من الواضح أن الشيخ جيان قه كان مستاءً من تصرفات الرجل العجوز.
من منتصف الليل حتى الفجر حتى الظهر. بدأت مسابقة تصنيف المبتدئين في اليوم التالي وغاب يي يون.
“أوه؟ لم يأت يي يون؟ ”
في الواقع ، لم يتوقع الرجل العجوز الذي أحضر يي يون هنا أن يي يون سيكتسب الكثير من البصيرة.
كان يي يون الآن شخصية بارزة. تمت ملاحظته في كل مكان ذهب إليه. كمتدرب مهم ، كان لديه مكانة خاصة في الساحة. على هذا النحو ، لاحظ الكثير من الناس أن يي يون كان غائب عن مسابقة تصنيف المبتدئين.
“اليوم ، سيخوض كل من تشو شياوران و شينيو معاركهما الخاصة. إنهم يخططون بالفعل للانضمام إلى أفضل 3000 شخص. ومع ذلك ، لا يريد يي يون مشاهدة معاركهم؟ ”
بعد أن حدق يي يون في الأسطر الأربعة لفترة ، أدرك أنها تحتوي على مفهوم لا يمكن تفسيره. كانت كل كلمة ، كل ضربة ، لامعة ، مثل شعاع الصابر الذي بدا وكأنه يندلع من الحائط! كان الأمر كما لو كانت هذه الكلمات عرضًا لتقنيات الصابر!
نظرًا لأن تشو شياوران و شينيو كانا يتحدان المتدربين المخضرمين الذين تم تصنيفهم في أعلى 3000 ، كان الجو في منافسة المبتدئين اليوم أكثر حدة. جاء العديد من المتدربين في السنة الرابعة والخامسة في مدينة تاي آه الإلهية لمشاهدة!
كل كلمة لها مفهوم مختلف عن الأخرى. ولكن عندما تم دمجهما معًا ، فقد أعطى المرء شعورًا طبيعيًا وثابتًا.
كانت الساحة التي كانت فارغة عادة بسبب مساحتها الكبيرة مكتظة الآن ، مما يعطي شعوراً بالازدحام.
“لا شيئا ليخسره؟” هز الشيخ جيان قه رأسه بلا حول ولا قوة. “كانغ يان ، تفعل دائمًا ما يحلو لك ولا تفكر في الأمر. ليس الأمر كما لو كنت لا تعرف أن الحقائق البدائية المكتوبة في قبر الصابر يصعب فهمها. بمجرد فهمه ، سيكون إنجازًا ممتازًا! ”
نظرًا لأن تشو شياوران و شينيو كانا يتحدان المتدربين المخضرمين الذين تم تصنيفهم في أعلى 3000 ، كان الجو في منافسة المبتدئين اليوم أكثر حدة. جاء العديد من المتدربين في السنة الرابعة والخامسة في مدينة تاي آه الإلهية لمشاهدة!
“ربما لا يخطط يي يون للتنافس ضد تشو شياوران و شينيو. هذان هما وحوش ، لكن … حتى لو لم يخطط يي يون لمحاربتهما ، فلا يزال يتعين عليه الظهور ومشاهدة … ”
لم يستطع الكثيرون فهم الوضع. ما الذي كان أكثر أهمية من مشاهدة تحدي تشو شياوران و شينيو للمتدربين في قائمة أفضل 3000 متدرب؟
“هل أخذت يي يون إلى قبر الصابر؟” سأل الشيخ جيان قه فجأة.
يمكن القول أنه في غضون أيام قليلة ، ستصبح معركة بين تشو شياوران و شينيو!
عندما حدث ذلك ، حتى مدينة تاي آه الإلهية بأكملها سوف تتدافع لمشاهدتها.
ولكن إذا تمكن يي يون من اكتساب قدر ضئيل من التبصر في “الحقيقة” ، فسيكون ذلك مفيدًا للغاية بالنسبة له!
كان من المثير للإعجاب أن تصل معركة بين اثنين من الناشئين إلى هذا المستوى.
“هل أخذت يي يون إلى قبر الصابر؟” سأل الشيخ جيان قه فجأة.
هذا أذهل يي يون. هذا الشخص العظيم ترك وراءه كلمات مجسدة في داخله قوانين ومع ذلك لم تتبدد الطاقة بعد عشرات الملايين من السنين!
“ستبدأ المعارك قريبًا. بالنسبة للمبتدئ لدخول أعلى 3000 تصنيف للأرض في ثلاثة أشهر ، ولكي يكون هناك اثنان منهم ، ربما يكون هذا شيئًا لم يتم رؤيته في مدينة تاي آه الإلهية خلال العقود القليلة الماضية! ”
كان الوقت ثمينًا جدًا بالنسبة للمواهب الشابة.
كان الناس يعجون بالنشاط. كانوا جميعًا يتطلعون إلى مسابقة اليوم.
“فهمتها!” أضاءت عيون يي يون. “إن الشخص الذي كتب هذه الكلمات أظهر بصيرته في حقائق الصابر التي حصل عليها طوال حياته!”
في هذه اللحظة ، في غرفة واسعة فوق الطابق 90 من البرج الإلهي المركزي ، كان رجلان عجوزان يجلسان على الكراسي. كانوا ينظرون إلى أقراص مصفوفة تصور المعارك الجارية في الساحة.
كانت هناك حالات كثيرة مثل هذه في مدينة تاي آه الإلهية. حتى أنه كان هناك بعض العباقرة الذين أمضوا حياتهم كلها في محاولة لمعرفة ذلك ، لكنهم انتهى بهم الأمر إلى الشعور بالمرارة أكثر فأكثر حيال ذلك. في النهاية ، ضاعت حياتهم. ومن ثم ، أخذت مدينة تاي آه الإلهية القبر القديم على محمل الجد. لم يتم فتحه بسهولة حتى يتمكنوا من منع الوصول غير المقصود.
كان أحدهما الشيخ جيان قه ، والآخر هو الرجل العجوز النحيف الذي أحضر يي يون إلى القبر القديم.
بعد أن حدق يي يون في الأسطر الأربعة لفترة ، أدرك أنها تحتوي على مفهوم لا يمكن تفسيره. كانت كل كلمة ، كل ضربة ، لامعة ، مثل شعاع الصابر الذي بدا وكأنه يندلع من الحائط! كان الأمر كما لو كانت هذه الكلمات عرضًا لتقنيات الصابر!
“هل أخذت يي يون إلى قبر الصابر؟” سأل الشيخ جيان قه فجأة.
أدرك يي يون أن هذه الطاقة كانت مختلفة تمامًا عن طاقة السلالات أو النباتات البدائية.
أومأ الرجل العجوز برأسه وقال ، “نعم … أجد هذا الطفل مثيرًا للاهتمام بعض الشيء ، ربما قد يكتسب بعض الأفكار …”
——————–
“ربما …” الشيخ جيان قه حاك حواجبه. “فقط بسبب كلمة” ربما “أخذته إلى هناك؟”
“لا أعتقد أنني الشخص الوحيد الذي دخل هذا القبر القديم. أتساءل ما الذي تعلمه أشخاص مثل تشين هاوتيان؟ ”
من الواضح أن الشيخ جيان قه كان مستاءً من تصرفات الرجل العجوز.
كان من المثير للإعجاب أن تصل معركة بين اثنين من الناشئين إلى هذا المستوى.
“وماذا في ذلك؟ قد يكون القبر القديم أرضًا محظورة ، لكن هناك بعض الامتيازات التي لا تزال تسمح للمرء بالوصول إليها. علاوة على ذلك ، حتى لو لم يكتسب الطفل أي فكرة ، فليس لديه ما يخسره … ”
على هذا النحو ، بدأ يي يون في الحفاظ على رؤيته للطاقة وبدأ يفكر في حقائق الصابر في الأسطر الأربعة.
كانت الساحة التي كانت فارغة عادة بسبب مساحتها الكبيرة مكتظة الآن ، مما يعطي شعوراً بالازدحام.
“لا شيئا ليخسره؟” هز الشيخ جيان قه رأسه بلا حول ولا قوة. “كانغ يان ، تفعل دائمًا ما يحلو لك ولا تفكر في الأمر. ليس الأمر كما لو كنت لا تعرف أن الحقائق البدائية المكتوبة في قبر الصابر يصعب فهمها. بمجرد فهمه ، سيكون إنجازًا ممتازًا! ”
جلس يي يون متربّعًا أمام الحائط المكتوب عليه الجمل الأربع.
“ولكن إذا لم يستطع المرء اكتساب أي بصيرة ، فسيكون ذلك مضيعة للوقت! إن طريق صابر الحقيقة عميقة للغاية. يمكن أن يسبب الهوس بسهولة داخل الشخص. ما أخافه هو أن هذا الطفل قد يكون عنيدًا جدًا. حتى بعد الفشل ، لا يعرف متى يتوقف. في تلك المرحلة ، سيضيع وقته وطاقته “.
أدرك يي يون أن هذه الطاقة كانت مختلفة تمامًا عن طاقة السلالات أو النباتات البدائية.
كان الوقت ثمينًا جدًا بالنسبة للمواهب الشابة.
أما هذه المواهب فكانت في الغالب مغرورة وحازمة. كان هذا شيئًا جيدًا بشكل عام ، ولكن كانت هناك أوقات يمكن أن يكون فيها شيئًا سيئًا.
حتى لو أوقفه أحد ، كان يفكر دائمًا في هذه الكلمات كما لو كان ممسوسًا.
كان من المثير للإعجاب أن تصل معركة بين اثنين من الناشئين إلى هذا المستوى.
قد يكون الشاب العبقري المصمم مفتونًا بحقيقة المصدر البدائي.
ترجمة:
——————–
حتى لو أوقفه أحد ، كان يفكر دائمًا في هذه الكلمات كما لو كان ممسوسًا.
“اليوم ، سيخوض كل من تشو شياوران و شينيو معاركهما الخاصة. إنهم يخططون بالفعل للانضمام إلى أفضل 3000 شخص. ومع ذلك ، لا يريد يي يون مشاهدة معاركهم؟ ”
في تلك المرحلة ، لم يستطع المرء إيقافه ، لكن لن يكون منعه على صواب. بناءً على إدراك الشخص ، سيكون مضيعة للوقت الثمين إذا انتهى الأمر بعدم اكتشاف أي شيء!
لكن هذه الأسطر الأربعة كانت مختلفة تمامًا. في رؤيته للطاقة ، لم تعد هذه الكلمات كلمات جامدة ، بل أضواء الطاقة المتدفقة.
كانت هناك حالات كثيرة مثل هذه في مدينة تاي آه الإلهية. حتى أنه كان هناك بعض العباقرة الذين أمضوا حياتهم كلها في محاولة لمعرفة ذلك ، لكنهم انتهى بهم الأمر إلى الشعور بالمرارة أكثر فأكثر حيال ذلك. في النهاية ، ضاعت حياتهم. ومن ثم ، أخذت مدينة تاي آه الإلهية القبر القديم على محمل الجد. لم يتم فتحه بسهولة حتى يتمكنوا من منع الوصول غير المقصود.
“لا أعتقد أنني الشخص الوحيد الذي دخل هذا القبر القديم. أتساءل ما الذي تعلمه أشخاص مثل تشين هاوتيان؟ ”
لكن كانغ يان هذا كان غير منتظم. كل من وجده “مثيرًا للاهتمام” ، كان سيأخذه إلى القبر القديم. كان يؤذيهم عمليا!
كان تشين هاوتيان سيافًا. كانت الغرفة في اليسار من الغرفتين في مقبرة تاي آه القديمة غرفة حقيقة الصابر ، بينما كانت الغرفة اليمنى هي غرفة حقيقة السيف. بالطبع ، ذهب تشين هاوتيان إلى غرفة حقيقة السيف.
“العجوزغريب الأطوار ، كل أنواع العباقرة يأتون إلى مدينة تاي آه الإلهية للتدريب. من الطبيعي أن تموت ، لكنك دائمًا حريص جدًا. كيف يمكنك رعاية خبير حقيقي ، مثل حكيم؟ قد تعترض على أفعالي ، ولكن قبل بضع سنوات فقط ، أحضرت هذا الوغد الصغير ، تشين هاوتيان هناك ، وقد حصل على شيء “.
كانت كل الكلمات تتحرك. نظرًا لأنهم قاموا بتكثيف الطاقة البدائية داخل أنفسهم ، فقد كانوا يتدفقون ببطء!
ولكن إذا تمكن يي يون من اكتساب قدر ضئيل من التبصر في “الحقيقة” ، فسيكون ذلك مفيدًا للغاية بالنسبة له!
كان تشين هاوتيان سيافًا. كانت الغرفة في اليسار من الغرفتين في مقبرة تاي آه القديمة غرفة حقيقة الصابر ، بينما كانت الغرفة اليمنى هي غرفة حقيقة السيف. بالطبع ، ذهب تشين هاوتيان إلى غرفة حقيقة السيف.
ركد تنفس يي يون. عادة عندما ينقش المرء كلمات على الحجر ، تكون الكلمات كلمات. لم يكن هناك شيء مميز بعلامات على الحجر.
لقد كان لغزا ترك الكلمات في كلا الغرفتين.
بهذه الفكرة هدأ عقله. لقد أخذ كل ما يستطيع الحصول عليه. كان عليه أن يبدأ في مكان ما في تلك الرحلة الطويلة.
هز الشيخ جيان قه رأسه ، “كان تشين هاوتيان استثناءً. ولد من أجل السيف. هو تقريبا واحد مع السيف. يكاد لا يستطيع تشين هاوتيان ترك سيفه ويمكنه فقط استخدام السيف. لا يمكنك أن تتوقع أن يكون الجميع مثله. أما بالنسبة إلى يي يون ، فقد لا يكون شخصًا مضطرًا لاستخدام الصابر “.
في الواقع ، لم يتوقع الرجل العجوز الذي أحضر يي يون هنا أن يي يون سيكتسب الكثير من البصيرة.
——————–
أما هذه المواهب فكانت في الغالب مغرورة وحازمة. كان هذا شيئًا جيدًا بشكل عام ، ولكن كانت هناك أوقات يمكن أن يكون فيها شيئًا سيئًا.
ترجمة:
لقد كان لغزا ترك الكلمات في كلا الغرفتين.
ken
كانت الساحة التي كانت فارغة عادة بسبب مساحتها الكبيرة مكتظة الآن ، مما يعطي شعوراً بالازدحام.
كانت هذه الكلمات مليئة بالهيمنة التي لا هوادة فيها والتي كانت صادمة للنظر!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
