قصر ندبة السيف
231- قصر ندبة السيف
بدأ الرجل العجوز الصغير يغري يي يون.
هب نسيم بارد عبر مدينة تاي آه الإلهية في عمق الليل. تمت تغطية مدينة تاي آه الإلهية بالثلج مرة أخرى.
ضحك الرجل العجوز ، كما لو أنه توقع إجابة يي يون. قال: “دعني آخذك إلى مكان جيد. أنا أضمن لك أنه سيكون مفيدًا للغاية لك! ”
كان يي يون في مأزق. بدا هذا الرجل العجوز وكأنه نصاب عجوز. ولكن بصفته مديرًا لمدينة تاي آه الإلهية ، حتى لو لم يكن لديه أي نزاهة أخلاقية ، فإنه ما زال لن يخدع مبتدئًا ، أليس كذلك؟
هب نسيم بارد عبر مدينة تاي آه الإلهية في عمق الليل. تمت تغطية مدينة تاي آه الإلهية بالثلج مرة أخرى.
ماذا!؟
لقد تساقطت الثلوج مرتين خلال الأيام القليلة الماضية من مسابقة ترتيب المبتدئين.
لم يكن هناك شك في أن كلا من تشو شياوران و شينيو يمتلكان قدرات متميزة. الأهم من ذلك ، كان لكل منهم خصائصه ونقاط قوته.
حتى يومنا هذا ، لم يكن هناك شيء من ألف رونية حراشف التنين. بعد الدفع ، دخل يي يون القصر.
في مدينة مثل مدينة تاي آه الإلهية ، كانت بها طبقات فوق طبقات من المصفوفات. بمجرد بدء المصفوفات ، فإنها ستسمح للمدينة بأكملها بتجربة دفء الربيع طوال العام. ومع ذلك ، كان هذا إهدارًا كبيرًا للطاقة ولم يكن هناك سبب للقيام بذلك. تم تجميع اليوان تشي داخل مصفوفات مدينة تاي آه الإلهية بدلاً من ذلك إلى المحاربين للتدريب.
سار يي يون على طول الشوارع. في كل مرة يخطو فيها على الثلج ، يرتجف الثلج المضغوط ويصدر صوتًا ساحقًا.
“شكرا لك ، الكبير.”
كانت هناك صفوف من المنازل ذات الأجواء غير المتطورة على جانبي الشارع.
في ذلك الوقت ، أوصى هذا الرجل العجوز الصغير يي يون بالذهاب إلى قصر ندبة السيف. وعندما جاء يي يون حقًا إلى هنا ، لم يتوقع أن يصطدم به.
استمر يي يون في تذكر المعارك التي حدثت في ذلك اليوم.
أومأ يي يون برأسه قائلا ، “كبير ، من فضلك قد الطريق!”
ضحك الرجل العجوز ، كما لو أنه توقع إجابة يي يون. قال: “دعني آخذك إلى مكان جيد. أنا أضمن لك أنه سيكون مفيدًا للغاية لك! ”
لم يكن هناك شك في أن كلا من تشو شياوران و شينيو يمتلكان قدرات متميزة. الأهم من ذلك ، كان لكل منهم خصائصه ونقاط قوته.
اكتسبت تشو شياوران بصيرة في القوانين ، بينما كان شينيو يتمتع بجسده القوي …
جاء المرء إلى قصر ندبة السيف لاكتساب بصيرة لهذه المفاهيم.
بين الاثنين ، في جوانب كل منهما ، كانوا أقوياء لدرجة أنهم جعلوا الآخرين يشعرون بالعجز لدرجة فقدان الثقة!
سمع يي يون منذ فترة طويلة عن قصر نذبة السيف. كان يريد دائمًا أن يقوم بزيارته. كان هذا هو أفضل مكان لمتدربي مدينة تاي آه الإلهية لزيادة توافقهم مع أسلحتهم.
بالطبع ، لم يكن يي يون يفتقر إلى الثقة. قد يكون تشو شياوران و شينيو قويين ، لكن لا يزال يي يون يمتلك “تقنية تاي آه المقدسة”.
بالطبع ، لم يكن يي يون يفتقر إلى الثقة. قد يكون تشو شياوران و شينيو قويين ، لكن لا يزال يي يون يمتلك “تقنية تاي آه المقدسة”.
لم تكن حركات الصابر المستمدة من تقنية “تسعة سيوف غامضة من السماء” شيئًا أمام أي خبير.
لكن المشكلة كانت …
لم يكن هناك أي طريقة أن يكون لمدينة تاي آه الإلهية مثل هذه القواعد غير الأخلاقية ، أليس كذلك؟
“شكرا لك ، الكبير.”
لا يمكن اعتبار “تقنية تاي آه المقدسة” قوة لليي يون.
ماذا كانت ميزته التنافسية؟ ما الذي سمح له بضرب تشين هاوتيان؟
كانت “تقنية تاي آه المقدسة” قوية ويمكن للمحاربين الذين أتقنوا “تقنية تاي آه المقدسة” التغلب بسهولة على المحاربين باستخدام تقنيات تدريب متوسطة. يمكنهم حتى محاربة الأشخاص الذين كانوا أعلى منهم ببضعة مستويات وسيظل الأمر سهلاً مثل الأكل والشرب.
كان لدى يي يون طموح كبير. إذا تمكن المحارب النموذجي من إتقان “تقنية تاي آه المقدسة” الأسطورية في فترة قصيرة من الزمن ، فسيكونون متحمسين للغاية لدرجة أنهم سيفقدون أنفسهم ، لكن يي يون شعر أنه لا يزال غير كافي. كان بحاجة إلى تقوية كل جانب من جوانب نفسه. أراد أن يكون شخصًا شاملاً بدون أي نقاط ضعف!
لكن … “تقنية تاي آه المقدسة” لا يمكن اعتبارها “تخصصًا”!
في ذلك الوقت ، أوصى هذا الرجل العجوز الصغير يي يون بالذهاب إلى قصر ندبة السيف. وعندما جاء يي يون حقًا إلى هنا ، لم يتوقع أن يصطدم به.
يمكن أن تقوم “تقنية تاي آه المقدسة” بقمع الآخرين من خلال قوتها المطلقة. ولكن إذا كانوا سيواجهون شخصًا طور أيضًا “تقنية تاي آه المقدسة” ، أو شخصًا كان مستوى “تقنية تاي آه المقدسة” أعلى من مستواه ، مثل تشين هاوتيان ، فسوف يفقدون جميع المزايا التي أعطتهم تقنية تاي آه المقدسة. ما يهم إذن هو المنافسة بين جوانبها الأخرى.
كان هناك صحن يحتوي على عنب يشبه الكريستال على طاولة بجانبه.
لقد كان رجلاً نحيفًا وصغيرًا. كان شعره ولحيته فوضوياً ، لكن الشيء المدهش فيه كان جوهرة الدم الحمراء المغروسة بين حاجبيه. كانت تتلألأ تحت المصابيح الدائمة في القاعة.
وشملت الجوانب الأخرى التنافس من حيث القوة أو القوانين أو السرعة أو تجربة المعركة …
——————–
ماذا كانت ميزته التنافسية؟ ما الذي سمح له بضرب تشين هاوتيان؟
من المرجح أن يخسر حتى في نفس المستوى!
أدرك يي يون فجأة أن قوته القتالية كانت ضعيفة للغاية. إلى جانب “تقنية تاي آه المقدسة” ومرحلة النجاح الكبير للدقة الدقيقة ، لم يكن لديه أي مزايا تنافسية أخرى.
اكتسبت تشو شياوران بصيرة في القوانين ، بينما كان شينيو يتمتع بجسده القوي …
كان لدى يي يون طموح كبير. إذا تمكن المحارب النموذجي من إتقان “تقنية تاي آه المقدسة” الأسطورية في فترة قصيرة من الزمن ، فسيكونون متحمسين للغاية لدرجة أنهم سيفقدون أنفسهم ، لكن يي يون شعر أنه لا يزال غير كافي. كان بحاجة إلى تقوية كل جانب من جوانب نفسه. أراد أن يكون شخصًا شاملاً بدون أي نقاط ضعف!
مثل… تقنيات صابر!
أدرك يي يون فجأة أن قوته القتالية كانت ضعيفة للغاية. إلى جانب “تقنية تاي آه المقدسة” ومرحلة النجاح الكبير للدقة الدقيقة ، لم يكن لديه أي مزايا تنافسية أخرى.
كان لدى يي يون أكثر من 100.000 رونية حراشف تنين. لم يكن هناك الكثير من الأماكن التي لا يستطيع دخولها في مدينة تاي آه الإلهية.
لطالما كانت تقنية صابر يي يون ضعيفة. في الواقع ، لم يكن لديه تقنية صابر على الإطلاق.
عندما بدأ يي يون في اكتساب بعض الأفكار ، رأى شخصًا من زاوية عينه.
لم تكن حركات الصابر المستمدة من تقنية “تسعة سيوف غامضة من السماء” شيئًا أمام أي خبير.
لقد كان رجلاً نحيفًا وصغيرًا. كان شعره ولحيته فوضوياً ، لكن الشيء المدهش فيه كان جوهرة الدم الحمراء المغروسة بين حاجبيه. كانت تتلألأ تحت المصابيح الدائمة في القاعة.
مع وضع هذا الفكر في الاعتبار ، بدأ يي يون في السير نحو اتجاه جديد. توقف أمام قصر بعد أن سار في الشارع لمدة خمس عشرة دقيقة.
ابتسم الرجل العجوز عندما سأل يي يون. عندما سمع يي يون هذا ، تجمد.
على الرغم من أنه لم يكترث بالسعر وأراد الأفضل فقط ، إلا أن هذه الرسوم كانت غير معقولة.
نظر إلى الأعلى ورأى اللوحة التي يبلغ عرضها ثلاثة أمتار والتي كانت معلقة أعلى مدخل القصر وعلى تلك اللوحة كانت هناك ثلاث كلمات كبيرة – قصر ندبة السيف!
مع وضع هذا الفكر في الاعتبار ، بدأ يي يون في السير نحو اتجاه جديد. توقف أمام قصر بعد أن سار في الشارع لمدة خمس عشرة دقيقة.
مد الرجل العجوز يده اليمنى أمام يي يون وضغط إبهامه وسبابته. ابتسم ابتسامة بائسة ، “هل أحضرت ما يكفي من رونية حراشف التنين؟ المكان الذي آخذك إليه يتقاضى رسومًا إضافية “.
تمت كتابة هذه الكلمات الثلاث بشكل حاد وتحتوي على هالة. بمجرد لمحة ، كان من الواضح أنها كتبت بواسطة سيد.
سمع يي يون منذ فترة طويلة عن قصر نذبة السيف. كان يريد دائمًا أن يقوم بزيارته. كان هذا هو أفضل مكان لمتدربي مدينة تاي آه الإلهية لزيادة توافقهم مع أسلحتهم.
يكلف 1000 رونية حراشف تنين ، تمامًا مثل القاعة الإلهية البرية ، لدخول قصر ندبة السيف لمدة ساعتين.
لا يمكن أن يسمع خطأ!
ken
حتى يومنا هذا ، لم يكن هناك شيء من ألف رونية حراشف التنين. بعد الدفع ، دخل يي يون القصر.
لا يمكن أن يسمع خطأ!
——————–
القصر لم يكن كبيرا. كانت فيه حجارة كبيرة مستطيلة الشكل. كانت هذه الحجارة الكبيرة صخورًا قديمة غير قابلة للتغيير وتم إنتاجها في البرية الإلهية. كل ما تم نحته على هذه الصخور لا يمكن محوه ، حتى لو تعرض لعناصر الطبيعة لملايين السنين.
عندما ذهب يي يون إلى القاعة الإلهية البرية لامتصاص طاقة السلالة البدائية ، التقى بهذا الرجل العجوز عندما خرج من القاعة الإلهية. لقد هاجم يي يون دون أي تحذير ، وهزمه بحركة واحدة. حتى أنه قام بتوبيخ يي يون ، وأخبره بمدى فظاعة مهاراته في الصابر.
على الجدران حول الصخور القديمة الثابتة ، كان هناك نوع من علامات الندبات. هذه الندوب تركها حكماء مملكة تاي آه الإلهية. كانت هناك ندوب بالسيف وندوب صابر وعلامات مخالب وحتى آثار للقبضة!
بغض النظر عن نوع السلاح ، يمكنك العثور على العلامة المقابلة داخل قصر ندبة السيف. خلف هذه الندبات مفاهيم خلفها الحكماء واسلحتهم.
عندما كان الرجل العجوز على وشك المغادرة ، أخذ عنقود العنب من الطبق ووضعه في جيبه. قال لي يون عندما كان يقطف العنب ليأكل ، “اتبعني ، هذا العجوز يضمن لك أنك لن تندم على ذلك!”
من خلال الحاجة إلى دفع نقطة مجد للدخول ، فإن هذا يعني أن 99 ٪ من المتدربين في مدينة تاي آه الإلهية ليس لديهم أي فرصة على الإطلاق لدخوله مرة واحدة في سنواتهم الست هنا!
جاء المرء إلى قصر ندبة السيف لاكتساب بصيرة لهذه المفاهيم.
——————–
من المرجح أن يخسر حتى في نفس المستوى!
عندما بدأ يي يون في اكتساب بعض الأفكار ، رأى شخصًا من زاوية عينه.
10000 رونية حراشف التنين لم تكن كثيرًا ، ولكنها كانت نقطة مجد … كان هذا موردًا ثمينًا كان الخبراء رفيعي المستوى في مدينة تاي آه الإلهية يعتزون به بشكل خاص!
لقد كان رجلاً نحيفًا وصغيرًا. كان شعره ولحيته فوضوياً ، لكن الشيء المدهش فيه كان جوهرة الدم الحمراء المغروسة بين حاجبيه. كانت تتلألأ تحت المصابيح الدائمة في القاعة.
مد الرجل العجوز يده اليمنى أمام يي يون وضغط إبهامه وسبابته. ابتسم ابتسامة بائسة ، “هل أحضرت ما يكفي من رونية حراشف التنين؟ المكان الذي آخذك إليه يتقاضى رسومًا إضافية “.
كان الرجل العجوز يرتدي رداء رمادي كبير. كان مستلقيًا بشكل مريح على كرسي وكانت عيناه نصف مغمضتين ، كما لو كان ينام تقريبًا بسبب الراحة.
كان هناك صحن يحتوي على عنب يشبه الكريستال على طاولة بجانبه.
كان الرجل العجوز الصغير يمد يده أحيانًا ليلتقط حبة عنب بتكاسل ويضعها في فمه. بدا وكأنه كان يستمتع بنفسه كثيرًا.
كان الرجل العجوز الصغير يمد يده أحيانًا ليلتقط حبة عنب بتكاسل ويضعها في فمه. بدا وكأنه كان يستمتع بنفسه كثيرًا.
“كبير ، هل أنت هنا أيضًا؟” فوجئ يي يون. لقد رأى هذا الرجل العجوز من قبل. تركت جوهرة الدم الحمراء في منتصف حواجب الرجل العجوز انطباعًا عميقًا على يي يون.
لقد كان رجلاً نحيفًا وصغيرًا. كان شعره ولحيته فوضوياً ، لكن الشيء المدهش فيه كان جوهرة الدم الحمراء المغروسة بين حاجبيه. كانت تتلألأ تحت المصابيح الدائمة في القاعة.
عندما ذهب يي يون إلى القاعة الإلهية البرية لامتصاص طاقة السلالة البدائية ، التقى بهذا الرجل العجوز عندما خرج من القاعة الإلهية. لقد هاجم يي يون دون أي تحذير ، وهزمه بحركة واحدة. حتى أنه قام بتوبيخ يي يون ، وأخبره بمدى فظاعة مهاراته في الصابر.
القصر لم يكن كبيرا. كانت فيه حجارة كبيرة مستطيلة الشكل. كانت هذه الحجارة الكبيرة صخورًا قديمة غير قابلة للتغيير وتم إنتاجها في البرية الإلهية. كل ما تم نحته على هذه الصخور لا يمكن محوه ، حتى لو تعرض لعناصر الطبيعة لملايين السنين.
في ذلك الوقت ، أوصى هذا الرجل العجوز الصغير يي يون بالذهاب إلى قصر ندبة السيف. وعندما جاء يي يون حقًا إلى هنا ، لم يتوقع أن يصطدم به.
حتى لو لم يستطع فهم أي شيء ، لم يكن الأمر كما لو أنه لا يستطيع تحمل فقدان نقطة المجد هذه.
فتح الرجل العجوز عينيه ونظر إلى يي يون. ضحك وقال ، “طفل ، هل فكرت أخيرًا في مكاني؟”
“ندوب صابر؟ هيهي! ” قطف العجوز حبة عنب أخرى وألقى بها في فمه. هز رأسه وقال ، “اكتساب البصيرة من ندوب الصابر … هل تعرف أين توجد أعمق تجريدات ندوب السيف في قصر ندبة السيف؟”
“تقديم احترامي لكبير.” قام يي يون بقبض يديه وانحنى. “أنا هنا لأكتسب رؤى من ندوب حكيم الصابر.”
لا يمكن اعتبار “تقنية تاي آه المقدسة” قوة لليي يون.
“ندوب صابر؟ هيهي! ” قطف العجوز حبة عنب أخرى وألقى بها في فمه. هز رأسه وقال ، “اكتساب البصيرة من ندوب الصابر … هل تعرف أين توجد أعمق تجريدات ندوب السيف في قصر ندبة السيف؟”
“شكرا لك ، الكبير.”
هز يي يون رأسه بعد أن استجوبه الرجل العجوز ، “أنا لا أفعل”.
من خلال الحاجة إلى دفع نقطة مجد للدخول ، فإن هذا يعني أن 99 ٪ من المتدربين في مدينة تاي آه الإلهية ليس لديهم أي فرصة على الإطلاق لدخوله مرة واحدة في سنواتهم الست هنا!
ضحك الرجل العجوز ، كما لو أنه توقع إجابة يي يون. قال: “دعني آخذك إلى مكان جيد. أنا أضمن لك أنه سيكون مفيدًا للغاية لك! ”
بدأ الرجل العجوز الصغير يغري يي يون.
عند سماع كلمات الرجل العجوز ، شعر يي يون بسعادة غامرة. لا يمكن أن يكون أفضل من أي شخص يعطي له المؤشرات.
“شكرا لك ، الكبير.”
كانت هذه سرقة!
“هيه ، ليست مشكلة كبيرة!” لوّح الرجل العجوز بيده ، قبل أن يتذكر فجأة شيئًا ، “صحيح …”
كانت “تقنية تاي آه المقدسة” قوية ويمكن للمحاربين الذين أتقنوا “تقنية تاي آه المقدسة” التغلب بسهولة على المحاربين باستخدام تقنيات تدريب متوسطة. يمكنهم حتى محاربة الأشخاص الذين كانوا أعلى منهم ببضعة مستويات وسيظل الأمر سهلاً مثل الأكل والشرب.
“آوه هذا جيد!” بدا الرجل العجوز مرتاحًا وقال ، “المكان الذي آخذك إليه سيحتاج إلى 10000 رونية حراشف تنين إضافية ، وفي نفس الوقت … سوف تحتاج إلى دفع نقطة مجد. لا يزال يجب أن يكون لديك نقطة مجد ، أليس كذلك؟ من خلال تسليم النبات البدائي ، لا بد أنك تلقيت الكثير من المكافآت؟ ”
مد الرجل العجوز يده اليمنى أمام يي يون وضغط إبهامه وسبابته. ابتسم ابتسامة بائسة ، “هل أحضرت ما يكفي من رونية حراشف التنين؟ المكان الذي آخذك إليه يتقاضى رسومًا إضافية “.
بدأ الرجل العجوز الصغير يغري يي يون.
تردد يي يون لبعض الوقت قبل أن يبتسم ، “لقد أحضرت ما يكفي.”
كان لدى يي يون طموح كبير. إذا تمكن المحارب النموذجي من إتقان “تقنية تاي آه المقدسة” الأسطورية في فترة قصيرة من الزمن ، فسيكونون متحمسين للغاية لدرجة أنهم سيفقدون أنفسهم ، لكن يي يون شعر أنه لا يزال غير كافي. كان بحاجة إلى تقوية كل جانب من جوانب نفسه. أراد أن يكون شخصًا شاملاً بدون أي نقاط ضعف!
المزيد من رونية حراشف التنين؟ كان ذلك لا شيء!
كان لدى يي يون أكثر من 100.000 رونية حراشف تنين. لم يكن هناك الكثير من الأماكن التي لا يستطيع دخولها في مدينة تاي آه الإلهية.
كل ما اهتم به يي يون هو أفضل موارد التدريب. لم يكترث بالثمن.
فتح الرجل العجوز عينيه ونظر إلى يي يون. ضحك وقال ، “طفل ، هل فكرت أخيرًا في مكاني؟”
“آوه هذا جيد!” بدا الرجل العجوز مرتاحًا وقال ، “المكان الذي آخذك إليه سيحتاج إلى 10000 رونية حراشف تنين إضافية ، وفي نفس الوقت … سوف تحتاج إلى دفع نقطة مجد. لا يزال يجب أن يكون لديك نقطة مجد ، أليس كذلك؟ من خلال تسليم النبات البدائي ، لا بد أنك تلقيت الكثير من المكافآت؟ ”
لم يكن هناك أي طريقة أن يكون لمدينة تاي آه الإلهية مثل هذه القواعد غير الأخلاقية ، أليس كذلك؟
ابتسم الرجل العجوز عندما سأل يي يون. عندما سمع يي يون هذا ، تجمد.
تم إغراء يي يون. لقد أراد حقًا إلقاء نظرة على مثل هذا المكان.
ماذا!؟
بدأ الرجل العجوز الصغير يغري يي يون.
سار يي يون على طول الشوارع. في كل مرة يخطو فيها على الثلج ، يرتجف الثلج المضغوط ويصدر صوتًا ساحقًا.
10000 رونية تنين … ونقطة مجد إضافية!
حتى يومنا هذا ، لم يكن هناك شيء من ألف رونية حراشف التنين. بعد الدفع ، دخل يي يون القصر.
تردد يي يون لبعض الوقت قبل أن يبتسم ، “لقد أحضرت ما يكفي.”
لا يمكن أن يسمع خطأ!
كل ما اهتم به يي يون هو أفضل موارد التدريب. لم يكترث بالثمن.
مد الرجل العجوز يده اليمنى أمام يي يون وضغط إبهامه وسبابته. ابتسم ابتسامة بائسة ، “هل أحضرت ما يكفي من رونية حراشف التنين؟ المكان الذي آخذك إليه يتقاضى رسومًا إضافية “.
على الرغم من أنه لم يكترث بالسعر وأراد الأفضل فقط ، إلا أن هذه الرسوم كانت غير معقولة.
سمع يي يون منذ فترة طويلة عن قصر نذبة السيف. كان يريد دائمًا أن يقوم بزيارته. كان هذا هو أفضل مكان لمتدربي مدينة تاي آه الإلهية لزيادة توافقهم مع أسلحتهم.
على الرغم من أنه لم يكترث بالسعر وأراد الأفضل فقط ، إلا أن هذه الرسوم كانت غير معقولة.
كانت هذه سرقة!
“هيه ، سريع وحاسم!” ضحك الرجل العجوز وهو يربت على أكتاف يي يون ويرفع إبهامه. “أيها الشاب ، أنت واعد حقًا!”
عند النظر إلى الرجل العجوز بابتسامته البائسة ، شعر يي يون بقشعريرة. بدا هذا اللقيط العجوز وكأنه محتال عجوز. هل كان يخدعه!؟
مع وضع هذا الفكر في الاعتبار ، بدأ يي يون في السير نحو اتجاه جديد. توقف أمام قصر بعد أن سار في الشارع لمدة خمس عشرة دقيقة.
على الجدران حول الصخور القديمة الثابتة ، كان هناك نوع من علامات الندبات. هذه الندوب تركها حكماء مملكة تاي آه الإلهية. كانت هناك ندوب بالسيف وندوب صابر وعلامات مخالب وحتى آثار للقبضة!
“كبير ، هل أخطأت؟” سأل يي يون بلباقة ، “هذا الشاب يحتاج فقط إلى نقطتي مجد لشراء” تقنية تاي آه المقدسة “…”
لم تكن حركات الصابر المستمدة من تقنية “تسعة سيوف غامضة من السماء” شيئًا أمام أي خبير.
هز الرجل العجوز رأسه مثل خشخيشة ، “كيف لي أن أخطئ؟ هذا السعر لأن طفلاً مثلك يعرفني وهذا بسبب صداقتنا. إذا كان أي شخص آخر ، فقد لا يدخلون بهذا السعر! هذا المكان ليس مكانا عاديا. بعد الدخول ، سيكون لديك بالتأكيد مكاسب كبيرة. أما بالنسبة لشراء “تقنية تاي آه المقدسة” بنقطتي مجد ، فقد كان ذلك أول ثلاثة مجلدات فقط. سيحتاج المجلد الرابع والخامس مجتمعين إلى خمس نقاط مجد. بل إن أسعار المجلدات القليلة الماضية ترتفع بمعدل مذهل. هل تعتقد أن “تقنية تاي آه المقدسة” بالكامل رخيصة؟ إذن ماذا عنه؟ هل انت ذاهب؟ يمكنك دخول هذا المكان والبقاء هناك ليوم كامل. سوف تندم إذا لم تذهب! ”
عندما بدأ يي يون في اكتساب بعض الأفكار ، رأى شخصًا من زاوية عينه.
بدأ الرجل العجوز الصغير يغري يي يون.
لكن المشكلة كانت …
كان يي يون في مأزق. بدا هذا الرجل العجوز وكأنه نصاب عجوز. ولكن بصفته مديرًا لمدينة تاي آه الإلهية ، حتى لو لم يكن لديه أي نزاهة أخلاقية ، فإنه ما زال لن يخدع مبتدئًا ، أليس كذلك؟
هل كان حقا يستحق الثمن؟
10000 رونية تنين … ونقطة مجد إضافية!
بالطبع ، لم يكن يي يون يفتقر إلى الثقة. قد يكون تشو شياوران و شينيو قويين ، لكن لا يزال يي يون يمتلك “تقنية تاي آه المقدسة”.
10000 رونية حراشف التنين لم تكن كثيرًا ، ولكنها كانت نقطة مجد … كان هذا موردًا ثمينًا كان الخبراء رفيعي المستوى في مدينة تاي آه الإلهية يعتزون به بشكل خاص!
عند النظر إلى الرجل العجوز بابتسامته البائسة ، شعر يي يون بقشعريرة. بدا هذا اللقيط العجوز وكأنه محتال عجوز. هل كان يخدعه!؟
من خلال الحاجة إلى دفع نقطة مجد للدخول ، فإن هذا يعني أن 99 ٪ من المتدربين في مدينة تاي آه الإلهية ليس لديهم أي فرصة على الإطلاق لدخوله مرة واحدة في سنواتهم الست هنا!
يمكن أن تقوم “تقنية تاي آه المقدسة” بقمع الآخرين من خلال قوتها المطلقة. ولكن إذا كانوا سيواجهون شخصًا طور أيضًا “تقنية تاي آه المقدسة” ، أو شخصًا كان مستوى “تقنية تاي آه المقدسة” أعلى من مستواه ، مثل تشين هاوتيان ، فسوف يفقدون جميع المزايا التي أعطتهم تقنية تاي آه المقدسة. ما يهم إذن هو المنافسة بين جوانبها الأخرى.
حتى المتدربين الذين حصلوا على نقطة مجد قد لا يكونوا مستعدين للتخلي عن نقطة المجد للدخول!
كانت هناك صفوف من المنازل ذات الأجواء غير المتطورة على جانبي الشارع.
لم يكن لدى يي يون سوى ثلاث نقاط مجد. بعد تحطيم الرقم القياسي في قطف الأعشاب ، حصل على نقطتي مجد ، ونقطة مجد واحدة متبقية من النبات البدائي.
لم تكن حركات الصابر المستمدة من تقنية “تسعة سيوف غامضة من السماء” شيئًا أمام أي خبير.
“ندوب صابر؟ هيهي! ” قطف العجوز حبة عنب أخرى وألقى بها في فمه. هز رأسه وقال ، “اكتساب البصيرة من ندوب الصابر … هل تعرف أين توجد أعمق تجريدات ندوب السيف في قصر ندبة السيف؟”
“لتكون قادرًا على دخول مكان التدريب هذا ليوم واحد ، فهذا يعتبر طويلًا جدًا. بالنسبة لمسابقة تصنيف المبتدئين ، لا يزال هناك أكثر من 7 أيام متبقية. في اليومين التاليين ، لن يتحداني أحد. لن أفوت الكثير إذا لم أشاهد تلك المباريات … ”
تم إغراء يي يون. لقد أراد حقًا إلقاء نظرة على مثل هذا المكان.
كان لدى يي يون طموح كبير. إذا تمكن المحارب النموذجي من إتقان “تقنية تاي آه المقدسة” الأسطورية في فترة قصيرة من الزمن ، فسيكونون متحمسين للغاية لدرجة أنهم سيفقدون أنفسهم ، لكن يي يون شعر أنه لا يزال غير كافي. كان بحاجة إلى تقوية كل جانب من جوانب نفسه. أراد أن يكون شخصًا شاملاً بدون أي نقاط ضعف!
حتى لو لم يستطع فهم أي شيء ، لم يكن الأمر كما لو أنه لا يستطيع تحمل فقدان نقطة المجد هذه.
كان الرجل العجوز يرتدي رداء رمادي كبير. كان مستلقيًا بشكل مريح على كرسي وكانت عيناه نصف مغمضتين ، كما لو كان ينام تقريبًا بسبب الراحة.
أدرك يي يون فجأة أن قوته القتالية كانت ضعيفة للغاية. إلى جانب “تقنية تاي آه المقدسة” ومرحلة النجاح الكبير للدقة الدقيقة ، لم يكن لديه أي مزايا تنافسية أخرى.
أومأ يي يون برأسه قائلا ، “كبير ، من فضلك قد الطريق!”
“تقديم احترامي لكبير.” قام يي يون بقبض يديه وانحنى. “أنا هنا لأكتسب رؤى من ندوب حكيم الصابر.”
“هيه ، سريع وحاسم!” ضحك الرجل العجوز وهو يربت على أكتاف يي يون ويرفع إبهامه. “أيها الشاب ، أنت واعد حقًا!”
اكتسبت تشو شياوران بصيرة في القوانين ، بينما كان شينيو يتمتع بجسده القوي …
القصر لم يكن كبيرا. كانت فيه حجارة كبيرة مستطيلة الشكل. كانت هذه الحجارة الكبيرة صخورًا قديمة غير قابلة للتغيير وتم إنتاجها في البرية الإلهية. كل ما تم نحته على هذه الصخور لا يمكن محوه ، حتى لو تعرض لعناصر الطبيعة لملايين السنين.
عندما رأى الرجل العجوز يبدو كما لو كان قد سقط في المال ، أصبح يي يون متشككًا بشكل متزايد. هل حصل الرجل العجوز على خصم من الترويج لميدان التدريب الغامض هذا؟
مثل… تقنيات صابر!
لم يكن هناك أي طريقة أن يكون لمدينة تاي آه الإلهية مثل هذه القواعد غير الأخلاقية ، أليس كذلك؟
عندما كان الرجل العجوز على وشك المغادرة ، أخذ عنقود العنب من الطبق ووضعه في جيبه. قال لي يون عندما كان يقطف العنب ليأكل ، “اتبعني ، هذا العجوز يضمن لك أنك لن تندم على ذلك!”
تم إغراء يي يون. لقد أراد حقًا إلقاء نظرة على مثل هذا المكان.
——————–
“هيه ، ليست مشكلة كبيرة!” لوّح الرجل العجوز بيده ، قبل أن يتذكر فجأة شيئًا ، “صحيح …”
ترجمة:
لطالما كانت تقنية صابر يي يون ضعيفة. في الواقع ، لم يكن لديه تقنية صابر على الإطلاق.
ken
كان لدى يي يون أكثر من 100.000 رونية حراشف تنين. لم يكن هناك الكثير من الأماكن التي لا يستطيع دخولها في مدينة تاي آه الإلهية.
استمر يي يون في تذكر المعارك التي حدثت في ذلك اليوم.
حتى يومنا هذا ، لم يكن هناك شيء من ألف رونية حراشف التنين. بعد الدفع ، دخل يي يون القصر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
