ضايقتني ، ضايقتك
203- ضايقتني ، ضايقتك
بدأ هؤلاء الرجال يضحكون ، “بالتأكيد. في المستقبل الأخ يي هو رئيس القاعة لدينا ، سنطيع جميعًا الأخ يي! ”
كان هذا لأن كل من لديه القدرة على كسب نقاط المجد لم يكن لديه نقص في رونية حراشف التنين. بالنسبة إلى مجند مثل يي يون ، كان استثناءً ، حيث حصل على 3 نقاط مجد دون تراكم العديد من رونية حراشف التنين.
كان هذا شيئًا علمته مدينة تاي آه الإلهية للمجندين بطريقة غير ملموسة.
لم تقيد مدينة تاي آه الإلهية المراهنة أو التجارة بنقاط المجد ، ولكن في الواقع ، لن يتبادل أحد نقاط المجد برونية حراشف التنين. حتى 100.000 رونية حراشف تنين لن تكون كافية!
عندما أكل يي يون ، انتبه إلى مجموعة الناس من خلال زاوية عينيه.
فرك الشاب الممتلئ ذقنه أثناء المشي إلى الطاولة يي يون. جلس ورجاله لم يجلسوا. وقفوا منفصلين في الزوايا الأربع ، مثل آلهة الأبواب.
أما بالنسبة لتشو كوي الذي كان وراء لي هونغ ، فقد كان مذهولًا تمامًا. يمكن لبيض أوزة أن تحشو فمه المحبب بسهولة.
أو أنه كان مجرد شره وأحمق لم يفهم أي آداب أساسية.
جذب هذا انتباه الكثيرين عندما نظر الناس إليه. أدرك البعض من كان الشاب الممتلئ الجسم.
كان هذا لأن كل من لديه القدرة على كسب نقاط المجد لم يكن لديه نقص في رونية حراشف التنين. بالنسبة إلى مجند مثل يي يون ، كان استثناءً ، حيث حصل على 3 نقاط مجد دون تراكم العديد من رونية حراشف التنين.
“أليس هذا لي هونغ رئيس رابطة هونغداو؟”
“إنه يبقى في البرج الإلهي المركزي ، لماذا يأتي إلى قاعة الطعام منخفضة الدرجة؟”
“طفل ، هل تضايقني!؟”
كانت رابطة هونغداو واحدة من المنظمات التي أولاها الكثير من الناس اهتمامًا وثيقًا بين المجندين في مدينة تاي آه الإلهية. كان يعتبر لي هونغ شخصًا مؤثرًا في مدينة تاي آه الإلهية.
لم تقيد مدينة تاي آه الإلهية المراهنة أو التجارة بنقاط المجد ، ولكن في الواقع ، لن يتبادل أحد نقاط المجد برونية حراشف التنين. حتى 100.000 رونية حراشف تنين لن تكون كافية!
“ماذا؟” سأل لي هونغ. كما قام الرجال من خلفه بمد رقابهم في انتظار سماعها.
لكي يتم التعرف عليه من قبل الكثيرين في اللحظة التي جلس فيها ، شعر لي هونغ بالرضا الشديد.
“ها! الأخ يي ، هذا الأخ الأكبر لم يقصد أن ينظر إليك باستخفاف. لقد ولدت في الغيمة البرية ، ولكن لتصل إلى هذا الحد ، يجب أن تكون قد خضت بعض المغامرات الرائعة. مستوى تدريبك في منتصف عالم الدم الأرجواني ، أليس كذلك؟ إذا كان لا بد لي من القول ، فإن ما يجب أن تهتم به هو شراء كميات كبيرة من الموارد لزيادة مستوى تدريبك”.
“أنت يي يون ، أليس كذلك؟”
كان لقب قائد لرابطة هونغداو عنوانًا مثيرًا للإعجاب للعديد من الأطفال!
نظر لي هونغ إلى يي يون واستخدم إيماءة كتحية. “أنت من … قطف النبتة البدائية؟”
عرف الكثير من الناس أن شخصًا ما قد قطف نباتا بدائيًا واستدعاه شيخ المدينة الإلهية. لكنهم لم يعرفوا أنه كان يي يون ، الذي كان يأكل وجبته حاليًا في قاعة الطعام منخفضة الدرجة.
يمضغ يي يون عدة مرات قبل أن يبتلع اللحم في فمه بصعوبة ، ” اذهب و*** نفسك! الكلمتان … أوه … آسف ، كانت هذه ثلاث كلمات”.
هؤلاء الناس لديهم ابتسامات عميقة على وجوههم. لكن هذه الابتسامات بدت وكأنها كانت تضحك على متخلف في عيون يي يون.
عند سماع كلمات لي هونغ ، صدموا. سرعان ما بدأ المزيد والمزيد من الناس في الاهتمام بما يحدث على الطاولة.
كان أحدهما شخصًا مؤثرًا في مدينة تاي آه الإلهية ، والآخر كان مجندًا تابعه الكثيرون باهتمام لقطفه نباتا بدائيًا.
ما الذي كانوا سيتحدثون عنه؟
——————–
مسح يي يون فمه ونظر إلى لي هونغ. كان لي هونغ يبتسم بحنان. مع عينيه تحدقان ، جعلته يبدو مثل بوذا.
لكي يتم التعرف عليه من قبل الكثيرين في اللحظة التي جلس فيها ، شعر لي هونغ بالرضا الشديد.
“صحيح ، أو ما الذي تعتقد أنني أتحدث عنه؟” بدأ لي هونغ يعتقد أن يي يون كان حقًا أحمق. لم يكن فقط لم يفهم آداب السلوك ، بل كان رده بطيئًا أيضًا.
سمع يي يون قليلاً عن رابطة هونغداو. كانت واحدة من أكثر المنظمات تأثيرًا بين المجندين. أراد العديد من المجندين ركوب هذه السفينة ، على أمل أنه عندما تتطور رابطة هونغداو نفسها لتصبح واحدة من أقوى الفصائل في مدينة تاي آه الإلهية في غضون بضع سنوات ، فإنها ستؤدي أيضًا إلى تضخيم مكانتهم.
كان الأساس المنطقي لمدينة تاي آه الإلهية هو أن الصفقات تتم بشكل طوعي. إذا تعرض المرء للغش ، فعليه أن يبتلع خسارته.
كان لي هونغ قوياً ، لكنه لم يكن في مستوى يتحدى القدر. كان لرابطة هونغداو التي أنشأها ، حدًا معينًا لقدراتها.
“إنه يبقى في البرج الإلهي المركزي ، لماذا يأتي إلى قاعة الطعام منخفضة الدرجة؟”
لم يكن من السهل دعم هذه المنظمة.
عندما أكل يي يون ، انتبه إلى مجموعة الناس من خلال زاوية عينيه.
“هذا أنا” أومأ يي يون برأسه.
“الأخ يي ، سمعت أنك لست من عائلة ثرية؟ موهبتك في التدريب ليست أيضًا في القمة؟”
قال لي هونغ ، “دعني أقدم نفسي. أنا لي هونغ ، رئيس رابطة هونغداو. سوف أكون مباشرا. أرغب في اصطحابك إلى رابطة هونغداو. لقد أعددت لك منصب قائد!”
لمبادلة 30 ألف رونية حراشف تنين للحصول على نقطة مجد ، من المؤكد أنه أجرى حساباته!
أولئك الذين لديهم عقول ذات مسار واحد سيؤذون أنفسهم فقط في مدينة تاي آه الإلهية.
عندما قال لي هونغ هذه الكلمات ، تفاجأ الكثير من الناس الذين كانوا ينتبهون إلى الأشياء السابقة.
كان لقب قائد لرابطة هونغداو عنوانًا مثيرًا للإعجاب للعديد من الأطفال!
كان لي هونغ قوياً ، لكنه لم يكن في مستوى يتحدى القدر. كان لرابطة هونغداو التي أنشأها ، حدًا معينًا لقدراتها.
قائد؟
كان مستوى تدريبه فقط في المرحلة المتوسطة في الدم الأرجواني. لقد كان شائعًا جدًا ، وكان مجرد مجند في السنة الأولى ، لكن لي هونغ أراد أن يجعله قائدًا؟ كيف يقتنع الرجال تحت قيادته؟
كما تحدث يي يون ، طارت قطع اللحم ، ورُشت لسوء الحظ بعض قطع اللحم على وجه لي هونغ.
في رابطة هونغداو ، إلى جانب الرئيس ونائب الرئيس ، كان هناك منصب القائد. كان القائد منصبًا رفيع المستوى نسبيًا.
كان لي هونغ قوياً ، لكنه لم يكن في مستوى يتحدى القدر. كان لرابطة هونغداو التي أنشأها ، حدًا معينًا لقدراتها.
نظر يي يون إلى لي هونغ بمفاجأة. لقد أصبح بالفعل مشهورًا في الأيام القليلة الماضية ، لكن لم يتم كسب شهرته من خلال قوته. تم الحصول عليها من خلال قطف نبتة بدائية.
لكي يتم التعرف عليه من قبل الكثيرين في اللحظة التي جلس فيها ، شعر لي هونغ بالرضا الشديد.
جمد لي هونغ. لكن بعد ثانية ، تحول وجهه إلى اللون الأسود!
كان مستوى تدريبه فقط في المرحلة المتوسطة في الدم الأرجواني. لقد كان شائعًا جدًا ، وكان مجرد مجند في السنة الأولى ، لكن لي هونغ أراد أن يجعله قائدًا؟ كيف يقتنع الرجال تحت قيادته؟
“سمعت أنك صادفت نباتا بدائيًا بينما كان يعاني من كارثة ، وأنه حدث فشل. هذه هي الطريقة التي امسكت بها النبات؟” سكب لي هونغ كوبًا من الماء لنفسه بينما كان يتحدث بطريقة غير مبالية.
كيف يمكن أن تكون الفجوة بين الناس بهذا الحجم؟ كان يي يون مجرد مجند مثله قبل أيام قليلة. ولكن في غضون أيام قليلة ، كان قائدًا لرابطة هونغداو.
بالنسبة لمحارب عالم الدم الأرجواني لامساك نبات بدائي ، كان الأمر أشبه بالخيال. لكن لي هونغ حصل على معلومات مفصلة وعرف أن يي يون كان محظوظًا فقط لمصادفة جينسنغ يانغ السماء الأرجواني الذي فشل في كارثة. على هذا النحو ، لم يكن من المستغرب بالنسبة له التقاط جينسنغ يانغ السماء الأرجواني.
كان لي هونغ قوياً ، لكنه لم يكن في مستوى يتحدى القدر. كان لرابطة هونغداو التي أنشأها ، حدًا معينًا لقدراتها.
كان هذا الحظ يحسد عليه للغاية.
كان لقب قائد لرابطة هونغداو عنوانًا مثيرًا للإعجاب للعديد من الأطفال!
لكن الحظ كان عديم الفائدة. عرف لي هونغ أن يي يون كان فقط في المرحلة المتوسطة من عالم الدم الأرجواني. كانت موهبته في التدريب متوسطة. كان من الصعب جدًا على مثل هذا الشخص أن يبرز في مدينة تاي آه الإلهية.
“هذا أنا” أومأ يي يون برأسه.
لم يرد يي يون على سؤال لي هونغ ، لكنه اعتبر تأكيدًا ضمنيًا. كان من الأفضل أن يعتقد الناس أنه بسبب حسن حظه أنه قطف النبات البدائي. أنقذه من متاعب الشرح.
“الأخ يي ، سمعت أنك لست من عائلة ثرية؟ موهبتك في التدريب ليست أيضًا في القمة؟”
كان أحدهما شخصًا مؤثرًا في مدينة تاي آه الإلهية ، والآخر كان مجندًا تابعه الكثيرون باهتمام لقطفه نباتا بدائيًا.
غير لي هونغ الموضوع فجأة وبدأ يسأل عن خلفية يي يون.
لوح لي هونغ بيده السمينة ، وبدا صريحًا للغاية.
ألقى يي يون نظرة غير متوقعة على لي هونغ ، “ما الأمر؟”
“ماذا؟” سأل لي هونغ. كما قام الرجال من خلفه بمد رقابهم في انتظار سماعها.
“ها! الأخ يي ، هذا الأخ الأكبر لم يقصد أن ينظر إليك باستخفاف. لقد ولدت في الغيمة البرية ، ولكن لتصل إلى هذا الحد ، يجب أن تكون قد خضت بعض المغامرات الرائعة. مستوى تدريبك في منتصف عالم الدم الأرجواني ، أليس كذلك؟ إذا كان لا بد لي من القول ، فإن ما يجب أن تهتم به هو شراء كميات كبيرة من الموارد لزيادة مستوى تدريبك”.
عرف الكثير من الناس أن شخصًا ما قد قطف نباتا بدائيًا واستدعاه شيخ المدينة الإلهية. لكنهم لم يعرفوا أنه كان يي يون ، الذي كان يأكل وجبته حاليًا في قاعة الطعام منخفضة الدرجة.
ربت لي هونغ على كتف يي يون بنظرة بدا أنها تفهم يي يون جيدًا. في الواقع ، تم تقديم الكثير من المعلومات حول يي يون له من قبل تشو كوي.
“إنه يبقى في البرج الإلهي المركزي ، لماذا يأتي إلى قاعة الطعام منخفضة الدرجة؟”
“أوه … وبعد ذلك؟” أدرك يي يون فجأة أن هناك شيئًا ما بين سطور كلمات لي هونغ.
إذا وافق يي يون على الصفقة ، وخُدع من قبل لي هونغ ، فلن تفعل المدينة الإلهية أي شيء حتى لو حاول تصحيح الوضع.
“طفل ، هل تضايقني!؟”
“ها! من خلال تسليم النبات البدائي ، هل يجب أن تكون قد حصلت على بعض نقاط المجد؟ الغرض الرئيسي من نقاط المجد تلك هو شراء أفخم موارد التدريب في المدينة الإلهية. ولكن لاستخدامه كدماء أرجوانية في منتصف المرحلة ، سيكون مضيعة تمامًا. ما يجب أن تشتريه هو بقايا عظام مقفرة عالية الجودة ووقت تدريب في القاعة الإلهية البرية. وتتطلب هذه الأشياء قدرًا هائلاً من رونية حراشف التنين!”
“لذا … ينصحك هذا الأخ الأكبر باستبدال نقاط المجد برونية حراشف التنين. سيكون ذلك للأفضل!” تحدث لي هونغ بجدية ، كما لو كان مليئًا بالاعتبار ليي يون.
قام يي يون بضرب ذقنه وضبط عينيه “ما تقصده هو أنك تريد استخدام 30.000 رونية حراشف تنين لاستبدال نقطة مجدي الوحيدة؟”
“أوه؟” ضحك يي يون فجأة ، “فهمت ، إذن كيف يمكنني استبدالها برونية حراشف التنين؟”
“يمكنك ترك هذا لي. في المستقبل ، عندما تصبح قائدًا لرابطة هونغداو ، يمكنك بسهولة استبدال رونية حراشف التنين. في الواقع ، يمكنني استبدالها لك. بما أنك يا أخي مجند فلن يكون الأمر سهلاً في البداية. ماذا عن هذا ، لدي 30.000 رونية حراشف تنين هنا. يمكنك استخدام هذا أولاً!”
“طفل ، هل تضايقني!؟”
“ها ها ها ها! سهل.” عند رؤية يي يون “يبتلع الصنارة” ، بدأ لي هونغ بالهدوء ، “سأقوم بشكل خاص بإعداد قاعة لك ، مما يمنحك عشرات الأخوة الذين سيستمعون إلى أمرك! مرحبًا ، أنت … لماذا لا تتبع الأخ يي في المستقبل!”
لوح لي هونغ بيده السمينة ، وبدا صريحًا للغاية.
قام يي يون بضرب ذقنه وضبط عينيه “ما تقصده هو أنك تريد استخدام 30.000 رونية حراشف تنين لاستبدال نقطة مجدي الوحيدة؟”
مسح يي يون فمه ونظر إلى لي هونغ. كان لي هونغ يبتسم بحنان. مع عينيه تحدقان ، جعلته يبدو مثل بوذا.
“هاها ، أنت تعتبرني غريبًا. في المستقبل عندما تدخل رابطة هونغداو الخاصة بي ، ستكون أخًا. لا داعي لأن تكون تافهًا بين الإخوة. لديك استخدام للرونية حراشف التنين الآن. فقط خذها واستخدمها. بالنسبة إلى نقاط المجد ، فقد احتجت نقطة مجد لعنصر أريده. عندما تحتاج إلى استخدام نقاط المجد في المستقبل ، سأعطيها لك! ”
ken
قال لي هونغ بتعبير واثق.
203- ضايقتني ، ضايقتك
“لذلك … سأعطيك كلمتين.”
أعطى يي يون ابتسامة رائعة ، ولكن كل ما كان يفكر فيه هو ، “اذهب للجحيم”.
كان فضوليًا في الأصل ، لماذا يأتي لي هونغ فجأة إلى هنا ليجعله قائدًا؟ كان ليخدعه من اجل نقاط مجده!
كان لي هونغ قوياً ، لكنه لم يكن في مستوى يتحدى القدر. كان لرابطة هونغداو التي أنشأها ، حدًا معينًا لقدراتها.
لمبادلة 30 ألف رونية حراشف تنين للحصول على نقطة مجد ، من المؤكد أنه أجرى حساباته!
لم تقيد مدينة تاي آه الإلهية المراهنة أو التجارة بنقاط المجد ، ولكن في الواقع ، لن يتبادل أحد نقاط المجد برونية حراشف التنين. حتى 100.000 رونية حراشف تنين لن تكون كافية!
كان هذا لأن كل من لديه القدرة على كسب نقاط المجد لم يكن لديه نقص في رونية حراشف التنين. بالنسبة إلى مجند مثل يي يون ، كان استثناءً ، حيث حصل على 3 نقاط مجد دون تراكم العديد من رونية حراشف التنين.
هذا هو السبب في أن لي هونغ كان يتطلع إلى يي يون.
يمضغ يي يون عدة مرات قبل أن يبتلع اللحم في فمه بصعوبة ، ” اذهب و*** نفسك! الكلمتان … أوه … آسف ، كانت هذه ثلاث كلمات”.
لقد عامل يي يون على أنه مبتدئ جاهل. لقد اعتقد أنه مع لقب القائد ، سيكون يي يون سعيدًا جدًا لدرجة أنه سيتبعه كواحد من رجاله.
جذب هذا انتباه الكثيرين عندما نظر الناس إليه. أدرك البعض من كان الشاب الممتلئ الجسم.
ولكن كان لا بد من القول ، أن أي طفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا قد يتعرض للخداع من خلال وعد لي هونغ بلقب قائد رابطة هونغداو.
كان لقب قائد لرابطة هونغداو عنوانًا مثيرًا للإعجاب للعديد من الأطفال!
“ها! من خلال تسليم النبات البدائي ، هل يجب أن تكون قد حصلت على بعض نقاط المجد؟ الغرض الرئيسي من نقاط المجد تلك هو شراء أفخم موارد التدريب في المدينة الإلهية. ولكن لاستخدامه كدماء أرجوانية في منتصف المرحلة ، سيكون مضيعة تمامًا. ما يجب أن تشتريه هو بقايا عظام مقفرة عالية الجودة ووقت تدريب في القاعة الإلهية البرية. وتتطلب هذه الأشياء قدرًا هائلاً من رونية حراشف التنين!”
إذا وافق يي يون على الصفقة ، وخُدع من قبل لي هونغ ، فلن تفعل المدينة الإلهية أي شيء حتى لو حاول تصحيح الوضع.
كان الأساس المنطقي لمدينة تاي آه الإلهية هو أن الصفقات تتم بشكل طوعي. إذا تعرض المرء للغش ، فعليه أن يبتلع خسارته.
لقد عامل يي يون على أنه مبتدئ جاهل. لقد اعتقد أنه مع لقب القائد ، سيكون يي يون سعيدًا جدًا لدرجة أنه سيتبعه كواحد من رجاله.
كان هذا هو العالم القاسي للمتدربين.
ما الذي كانوا سيتحدثون عنه؟
بقبول هذه المجموعة من الشباب ، لم تقم مدينة تاي آه الإلهية بتعليمهم تقنيات التدريب ومهارات القتال فحسب ، بل علمتهم أيضًا عن الحياة.
في مدينة تاي آه الإلهية ، كان الجميع يقاتلون من أجل الموارد. كانوا منافسين لبعضهم البعض. سيكون هناك دائمًا شكل من أشكال الخداع والتملق والطعن في الظهر!
أولئك الذين لديهم عقول ذات مسار واحد سيؤذون أنفسهم فقط في مدينة تاي آه الإلهية.
لوح لي هونغ بيده السمينة ، وبدا صريحًا للغاية.
إذا كانت المدينة الإلهية ستصلح الوضع ، فلن ينضج أولئك الذين عانوا. في المستقبل عندما دخلوا عالم البرية الشاسعة الحقيقية ، ودخلوا العوالم الصوفية ، فإن ما سيُخدعونه لن يكون فقط بعض رونية حراشف التنين ، بل قد يكون حياتهم أيضًا.
يحتاج المرء أن يعرف كيف يعيش قبل أن يصبح محاربًا.
كان هذا شيئًا علمته مدينة تاي آه الإلهية للمجندين بطريقة غير ملموسة.
جمد لي هونغ. لكن بعد ثانية ، تحول وجهه إلى اللون الأسود!
“كيف هذا؟ الأخ يي؟” ظل لي هونغ يرى يي يون يضحك بسخافة ، لكنه لم يكن يعرف ما كان يفكر فيه هذا المبتدئ.
قال لي هونغ بتعبير واثق.
“أرى ، لذلك عندما أصبح قائدًا ، كم عدد الرجال الذين سيكونون تحت قيادتي؟” أعطى يي يون نظرة ترقب. في الوقت نفسه ، أخذ قطعة كبيرة من اللحم وبدأ في المضغ.
“ها ها ها ها! سهل.” عند رؤية يي يون “يبتلع الصنارة” ، بدأ لي هونغ بالهدوء ، “سأقوم بشكل خاص بإعداد قاعة لك ، مما يمنحك عشرات الأخوة الذين سيستمعون إلى أمرك! مرحبًا ، أنت … لماذا لا تتبع الأخ يي في المستقبل!”
ابتسم يي يون بشكل مشرق. بينما كان يمضغ لحمه ، تمتم بفم مليء بالطعام ، “حول كوني قائدًا …”
كما تحدث يي يون ، طارت قطع اللحم ، ورُشت لسوء الحظ بعض قطع اللحم على وجه لي هونغ.
قال لي هونغ وهو ينظر إلى رجاله من خلفه.
“هذا أنا” أومأ يي يون برأسه.
بدأ هؤلاء الرجال يضحكون ، “بالتأكيد. في المستقبل الأخ يي هو رئيس القاعة لدينا ، سنطيع جميعًا الأخ يي! ”
كيف يمكن أن تكون الفجوة بين الناس بهذا الحجم؟ كان يي يون مجرد مجند مثله قبل أيام قليلة. ولكن في غضون أيام قليلة ، كان قائدًا لرابطة هونغداو.
قام يي يون بضرب ذقنه وضبط عينيه “ما تقصده هو أنك تريد استخدام 30.000 رونية حراشف تنين لاستبدال نقطة مجدي الوحيدة؟”
هؤلاء الناس لديهم ابتسامات عميقة على وجوههم. لكن هذه الابتسامات بدت وكأنها كانت تضحك على متخلف في عيون يي يون.
——————–
ولكن كان لا بد من القول ، أن أي طفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا قد يتعرض للخداع من خلال وعد لي هونغ بلقب قائد رابطة هونغداو.
على الهامش ، كان تشو كوي مليئًا بالحسد عند سماعه هذا.
“أوه؟” ضحك يي يون فجأة ، “فهمت ، إذن كيف يمكنني استبدالها برونية حراشف التنين؟”
كيف يمكن أن تكون الفجوة بين الناس بهذا الحجم؟ كان يي يون مجرد مجند مثله قبل أيام قليلة. ولكن في غضون أيام قليلة ، كان قائدًا لرابطة هونغداو.
كان أحدهما شخصًا مؤثرًا في مدينة تاي آه الإلهية ، والآخر كان مجندًا تابعه الكثيرون باهتمام لقطفه نباتا بدائيًا.
كانت هذه هي رابطة هونغداو ، وهي منظمة ضخمة من شأنها أن ترتفع في المستقبل. الآن ، كان لدى يي يون عشرات الرجال ، وكان بعضهم جنودًا في السنة الثانية. في المستقبل ، يمكنه الحصول على مائة رد على مكالمة واحدة!
“ماذا عن ذالك؟” تحدث لي هونغ “بلا كلل” إلى يي يون بطريقة إرشادية. عندما رأى يي يون يمضغ ، عبس قليلاً. هذا الطفل بالتأكيد لا يعرف كيف يقدر الأشياء ، يأكل عندما أتحدث إليه.
شعر تشو كوي أن يي يون كان ملهم للغاية.
“هذا أنا” أومأ يي يون برأسه.
لكن…
“هاها ، أنت تعتبرني غريبًا. في المستقبل عندما تدخل رابطة هونغداو الخاصة بي ، ستكون أخًا. لا داعي لأن تكون تافهًا بين الإخوة. لديك استخدام للرونية حراشف التنين الآن. فقط خذها واستخدمها. بالنسبة إلى نقاط المجد ، فقد احتجت نقطة مجد لعنصر أريده. عندما تحتاج إلى استخدام نقاط المجد في المستقبل ، سأعطيها لك! ”
عرف الكثير من الناس أن شخصًا ما قد قطف نباتا بدائيًا واستدعاه شيخ المدينة الإلهية. لكنهم لم يعرفوا أنه كان يي يون ، الذي كان يأكل وجبته حاليًا في قاعة الطعام منخفضة الدرجة.
لماذا يأكل يي يون مرة أخرى. كان لا يزال يأكل اللحوم أثناء إجراء مناقشة مهمة … جعله هذا عاجزًا عن الكلام حقًا …
“ماذا عن ذالك؟” تحدث لي هونغ “بلا كلل” إلى يي يون بطريقة إرشادية. عندما رأى يي يون يمضغ ، عبس قليلاً. هذا الطفل بالتأكيد لا يعرف كيف يقدر الأشياء ، يأكل عندما أتحدث إليه.
أو أنه كان مجرد شره وأحمق لم يفهم أي آداب أساسية.
هؤلاء الناس لديهم ابتسامات عميقة على وجوههم. لكن هذه الابتسامات بدت وكأنها كانت تضحك على متخلف في عيون يي يون.
ابتسم يي يون بشكل مشرق. بينما كان يمضغ لحمه ، تمتم بفم مليء بالطعام ، “حول كوني قائدًا …”
لوح لي هونغ بيده السمينة ، وبدا صريحًا للغاية.
“صحيح ، أو ما الذي تعتقد أنني أتحدث عنه؟” بدأ لي هونغ يعتقد أن يي يون كان حقًا أحمق. لم يكن فقط لم يفهم آداب السلوك ، بل كان رده بطيئًا أيضًا.
“أرى ، لذلك عندما أصبح قائدًا ، كم عدد الرجال الذين سيكونون تحت قيادتي؟” أعطى يي يون نظرة ترقب. في الوقت نفسه ، أخذ قطعة كبيرة من اللحم وبدأ في المضغ.
“لذلك … سأعطيك كلمتين.”
“لذلك … سأعطيك كلمتين.”
“ماذا؟” سأل لي هونغ. كما قام الرجال من خلفه بمد رقابهم في انتظار سماعها.
يمضغ يي يون عدة مرات قبل أن يبتلع اللحم في فمه بصعوبة ، ” اذهب و*** نفسك! الكلمتان … أوه … آسف ، كانت هذه ثلاث كلمات”.
كما تحدث يي يون ، طارت قطع اللحم ، ورُشت لسوء الحظ بعض قطع اللحم على وجه لي هونغ.
في مدينة تاي آه الإلهية ، كان الجميع يقاتلون من أجل الموارد. كانوا منافسين لبعضهم البعض. سيكون هناك دائمًا شكل من أشكال الخداع والتملق والطعن في الظهر!
تحول وجهه الممتلئ قليلاً إلى كئيب للغاية.
جمد لي هونغ. لكن بعد ثانية ، تحول وجهه إلى اللون الأسود!
سمع يي يون قليلاً عن رابطة هونغداو. كانت واحدة من أكثر المنظمات تأثيرًا بين المجندين. أراد العديد من المجندين ركوب هذه السفينة ، على أمل أنه عندما تتطور رابطة هونغداو نفسها لتصبح واحدة من أقوى الفصائل في مدينة تاي آه الإلهية في غضون بضع سنوات ، فإنها ستؤدي أيضًا إلى تضخيم مكانتهم.
تحول وجهه الممتلئ قليلاً إلى كئيب للغاية.
أما بالنسبة لتشو كوي الذي كان وراء لي هونغ ، فقد كان مذهولًا تمامًا. يمكن لبيض أوزة أن تحشو فمه المحبب بسهولة.
“ها ها ها ها! سهل.” عند رؤية يي يون “يبتلع الصنارة” ، بدأ لي هونغ بالهدوء ، “سأقوم بشكل خاص بإعداد قاعة لك ، مما يمنحك عشرات الأخوة الذين سيستمعون إلى أمرك! مرحبًا ، أنت … لماذا لا تتبع الأخ يي في المستقبل!”
ماذا كان يفعل يي يون!؟
“طفل ، هل تضايقني!؟”
ثار لي هونغ! تحطمت الأكواب والقوارير الموجودة على الطاولة على الأرض.
“ماذا؟” سأل لي هونغ. كما قام الرجال من خلفه بمد رقابهم في انتظار سماعها.
كل شخص في قاعة الطعام انجذب لما حدث. لقد ذهلوا من قبل يي يون.
كان لي هونغ قوياً ، لكنه لم يكن في مستوى يتحدى القدر. كان لرابطة هونغداو التي أنشأها ، حدًا معينًا لقدراتها.
مسح يي يون الزيت من يديه بطريقة غير منزعجة ، “أنت محق في أنني أضايقك ، لكن … ضايقتني ، ضايقتك إنه أمر متبادل. الآن نحن لسنا مدينين لبعضنا البعض!”
لم يرد يي يون على سؤال لي هونغ ، لكنه اعتبر تأكيدًا ضمنيًا. كان من الأفضل أن يعتقد الناس أنه بسبب حسن حظه أنه قطف النبات البدائي. أنقذه من متاعب الشرح.
جذب هذا انتباه الكثيرين عندما نظر الناس إليه. أدرك البعض من كان الشاب الممتلئ الجسم.
——————–
فرك الشاب الممتلئ ذقنه أثناء المشي إلى الطاولة يي يون. جلس ورجاله لم يجلسوا. وقفوا منفصلين في الزوايا الأربع ، مثل آلهة الأبواب.
ترجمة:
“هذا أنا” أومأ يي يون برأسه.
ken
“أوه؟” ضحك يي يون فجأة ، “فهمت ، إذن كيف يمكنني استبدالها برونية حراشف التنين؟”
أعطى يي يون ابتسامة رائعة ، ولكن كل ما كان يفكر فيه هو ، “اذهب للجحيم”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
