نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 192

نبتة بدائية في اليد!

نبتة بدائية في اليد!

192- نبتة بدائية في اليد!

حظيت منتجات لوه هوإير بشعبية كبيرة في مدينة تاي آه الإلهية.

 

كان جينسنغ يانغ السماء الأرجواني يخاف من قوة نيران الرعد. ومن بين قوة نيران الرعد ، كان أكثر ما يخاف منه هو نار اليين ورعد اليين!

 

مع تجمع اليانغ تشي النقي ، شكل جينسنغ يانغ السماء الأرجواني طبقة ضبابية من اليانغ النقي حوله. كان مستعد لمقاومة تأثير سهم مطاردة الرياح!

 

من خلال التظاهر بكونه ضعيفًا لتقليل حذر جينسنغ يانغ السماء الأرجواني ، مما يجعله يعتقد أن مهارات الرماية لدى يي يون كانت متواضعة ، يمكنه بعد ذالك إطلاق السهم الذي كان قتلًا بضربة واحدة!

 

“بووم!”

 

 

كان جينسنغ يانغ السماء الأرجواني جيدًا بشكل خاص في الاختباء. حتى لو كان لورد بشري يقف أمامه ، فسيجد صعوبة في تحديد أي آثار له. ومن ثم ، وجد جينسنغ يانغ السماء الأرجواني هذا صعب التصديق.

كان جسمه أرجواني مخضر اللون وكان نصف مدفون في الأرض. كانت هناك براغي رعدية معلقة حوله وجزء كبير منه متجمد في الجليد. بدا بائسا.

 

 

طفل بمستوى تدريب منخفض للغاية لم يكتشف وجوده فحسب ، بل أرسل مثل هذه الضربة المرعبة تجاهه؟

 

 

سحر الحماية الغامض الاخضر هذا لم يخيب ظن يي يون. أدى الضوء الأخضر الضبابي إلى حجب جزء كبير من اندفاع اليين تشي. بالإضافة إلى قفز يي يون من الجرف في وقت سابق ، لم يكن قد تلقى العبء الأكبر من القوة ولم يصب بأذى.

اختيار يوم اليين القمري بعناية ، ووضع أقراص المصفوفة بشكل عشوائي على ما يبدو ، وامتلاك الثقة أخيرًا لفهم مساره ، كل ذلك يعني أن الشاب قد حسب كل شيء. مرة أخرى عندما وجد زهرة اليانغ الدم لأول مرة ، كان قد لاحظ وجوده بالفعل. لقد خطط عمدا لمدة نصف شهر للقيام بهذا القتل المثالي!

دخلت كمية صغيرة من اليين تشي مجرى دم يي يون ، لكن تم امتصاصها بالكامل بواسطة الكريستالة الأرجوانية.

 

تم تدمير معظم جذور جينسنغ يانغ السماء الأرجواني في انفجار حبة الجحيم الإلهية ، حتى تم تفجير كتلة ضخمة من جذعه.

شاب مرعب!

كان البشر بالفعل جنسًا ماكر!

 

كان جينسنغ يانغ السماء الأرجواني جيدًا بشكل خاص في الاختباء. حتى لو كان لورد بشري يقف أمامه ، فسيجد صعوبة في تحديد أي آثار له. ومن ثم ، وجد جينسنغ يانغ السماء الأرجواني هذا صعب التصديق.

لم يكن لدى جينسنغ يانغ السماء الأرجواني وقت للتفكير أكثر. كان سهم مطاردة الرياح الذي أطلقه يي يون على بعد أقل من قدم منه!

 

 

 

لم يكن هناك وقت للمراوغة!

 

 

سحر الحماية الغامض الاخضر هذا لم يخيب ظن يي يون. أدى الضوء الأخضر الضبابي إلى حجب جزء كبير من اندفاع اليين تشي. بالإضافة إلى قفز يي يون من الجرف في وقت سابق ، لم يكن قد تلقى العبء الأكبر من القوة ولم يصب بأذى.

كان هذا السهم أسرع بثلاث مرات من السهم الذي أطلقه يي يون من قبل!

لاحظ يي يون من كان صانع سحر الحماية الغامض الأخضر هذا قبل شرائه. تم صنعه بواسطة لوه هوإير التي احتلت المرتبة الأولى في قائمة الإنسان!

 

 

من خلال التظاهر بكونه ضعيفًا لتقليل حذر جينسنغ يانغ السماء الأرجواني ، مما يجعله يعتقد أن مهارات الرماية لدى يي يون كانت متواضعة ، يمكنه بعد ذالك إطلاق السهم الذي كان قتلًا بضربة واحدة!

 

 

 

حتى هذه التفاصيل لم يتم حذفها من قبل يي يون. كانت خطة يي يون لالتقاط النبات البدائي مثالية!

 

 

على سبيل المثال ، عندما تم قطف النباتات ، كانت قد ماتت بالفعل ، لذلك كان بإمكان يي يون امتصاص طاقتها.

في جزء من الثانية ، استحضر الجينسنغ الأرجواني كل طاقة اليانغ النقية لديه ، ودفعها إلى أقصى حد. كان يخطط لمقاومة السهم حتى على حساب فقدان طاقته الروحية!

 

 

 

كان لمحارب الدم الأرجواني في منتصف المرحلة قوة هجوم محدودة. عادةً ، لن يؤدي مثل هذا الهجوم إلى أي ضرر لدفاعه باليوان تشي!

 

 

 

ولكن عندما حاول استحضار اليانغ تشي النقي ، أدرك جينسنغ يانغ السماء الأرجواني أنه لم يتبق لديه سوى القليل من الاليانغ تشي النقي. أولاً ، كان ذلك بسبب كثافة اليين تشي في هذا اليوم من الشهر والوقت. ثانيًا ، لقد أنفق الكثير من الطاقة أثناء مهاجمة يي يون بسحره الوهمي.

 

 

اندلعت ألسنة اللهب الزرقاء بينما انطلقت العديد من صواعق البرق الأسود الشبيهة بالأفعى من داخل النيران!

ثلاثة أرباع الساعة بعد منتصف الليل في يوم يين القمري الذي اختاره يي يون بعناية لعب دوره الآن!

صابر الألف جيش طعن في جدار الجرف ، مما تسبب في تطاير الشرر!

 

 

لكن هذا كان لا يزال كافيا. كان جينسنغ يانغ السماء الأرجواني واثقًا من أن الكمية القليلة المتبقية من اليانغ تشي النقي كانت كافية للدفاع ضد السهم.

تداخل رعد يين والنار الجليدية الصقيعية معًا ، مما أدى إلى إرسال عدد لا يحصى من شبكات النار وثعابين البرق.عند ملامسته لليين تشي النقي من المناطق المحيطة ، اجتاح المنطقة مثل الإعصار.

 

 

سيكون ، على الأكثر ، إصابات طفيفة.

كا تشا! كا تشا!

 

 

لقد قرر بالفعل. بعد هروبه هذه المرة ، لن يعود أبدًا إلى هذا المكان. سيحفر نفقًا عميقًا تحت الأرض لبضع مئات من السنين قبل الخروج. لم يكن يريد حتى زهرة اليانغ الدم.

لقد وقع في شركه دون أي فرصة ممكنة للنجاة!

 

 

على الرغم من أهمية زهرة اليانغ الدم ، إلا أنها لم تكن بنفس أهمية حياته.

ken

 

 

كان هذا الشاب مرعبًا جدًا. فقط من خلال قدرته على جعل النبتة البدائية تتحول إلى حالة مثيرة للشفقة بنفسه ، إذا كان سيحضر حكيمًا بشريًا ، فقد حُكم عليه بالموت!

 

 

ken

عند التفكير في الوقت الذي أراد فيه تحويل الشاب إلى سماد لزهرة اليانغ الدم ، انكمش جينسنغ يانغ السماء الأرجواني. لقد قللت من شأن العدو. كان هذا الشاب شيطانًا شريرًا لا يدع أي شيء يفلت منه.

 

 

——————–

كان البشر بالفعل جنسًا ماكر!

كان هذا السهم أسرع بثلاث مرات من السهم الذي أطلقه يي يون من قبل!

 

ken

مع تجمع اليانغ تشي النقي ، شكل جينسنغ يانغ السماء الأرجواني طبقة ضبابية من اليانغ النقي حوله. كان مستعد لمقاومة تأثير سهم مطاردة الرياح!

كان جينسنغ يانغ السماء الأرجواني جيدًا بشكل خاص في الاختباء. حتى لو كان لورد بشري يقف أمامه ، فسيجد صعوبة في تحديد أي آثار له. ومن ثم ، وجد جينسنغ يانغ السماء الأرجواني هذا صعب التصديق.

 

 

ولكن في هذا الوقت ، قام يي يون بتنشيط مهارته في الحركة الدقة الدقيقة وهرب في الاتجاه المعاكس. ابتسم ، وبفكرة بسيطة ، تلاها الصمت –

“آه-”

 

كان جينسنغ يانغ السماء الأرجواني جيدًا بشكل خاص في الاختباء. حتى لو كان لورد بشري يقف أمامه ، فسيجد صعوبة في تحديد أي آثار له. ومن ثم ، وجد جينسنغ يانغ السماء الأرجواني هذا صعب التصديق.

“بووم!”

 

 

 

في اللحظة التي ضرب فيها سهم مطاردة الرياح درع اليوان تشي الخاص جينسنغ يانغ السماء الأرجواني ، انبعث وميض ساطع من رأس السهم اللامع. كانت حبة ينبعث منها هالة من نيران الرعد مغروسة في رأس السهم.

قوة رعد اليين الشديدة التي كبحت تمامًا قوة جينسنغ يانغ السماء الأرجواني انفجرت من مسافة قريبة ، مما تسبب في تفجير الجرف بأكمله!

 

 

كانت حبة الجحيم الإلهي!

اندلعت ألسنة اللهب الزرقاء بينما انطلقت العديد من صواعق البرق الأسود الشبيهة بالأفعى من داخل النيران!

 

192- نبتة بدائية في اليد!

كنز قتل صنعه سيد من مدينة تاي آه الإلهية! قضى يي يون 2000 رونية حراشف تنين فقط لشراء هذه الخرزة الصغيرة!

 

 

رؤية هذه الطاقة النقية ، لعق يي يون شفتيه دون وعي. كان تعبيره عن شره يرى وليمة ظهرت فجأة أمامه.

تم وضع سهم مطاردة الرياح هذا ، مع حبة الجحيم الإلهي المضمنة فيه ، في مكان خاص في جعبة يي يون. قبل أن يقوم بتنشيط مصفوفة اليين القمرية ، قام بربط هذا السهم الخاص وسحب القوس!

 

 

 

اندلعت نيران الرعد في تلك اللحظة!

تجاهل النباتات البدائية ، حتى عندما يقوم الأشخاص العاديون بحفر الجينسنغ ، كان عليهم استخدام فرشاة لإزالة جذور الجينسنغ ، حتى لا يتم تكسيرها ، وإلا فسيتم استنزاف طاقته.

 

لم يكن هناك وقت للمراوغة!

بووم!

 

 

كان هناك انفجار صاخب مزق سماء الليل!

عند التفكير في الوقت الذي أراد فيه تحويل الشاب إلى سماد لزهرة اليانغ الدم ، انكمش جينسنغ يانغ السماء الأرجواني. لقد قللت من شأن العدو. كان هذا الشاب شيطانًا شريرًا لا يدع أي شيء يفلت منه.

 

لم يكن هناك وقت للمراوغة!

اندلعت ألسنة اللهب الزرقاء بينما انطلقت العديد من صواعق البرق الأسود الشبيهة بالأفعى من داخل النيران!

حظيت منتجات لوه هوإير بشعبية كبيرة في مدينة تاي آه الإلهية.

 

 

كانت النار نار جليدية!

حتى هذه التفاصيل لم يتم حذفها من قبل يي يون. كانت خطة يي يون لالتقاط النبات البدائي مثالية!

 

عندما وضع يي يون قرصي المصفوفة ، كانت مصفوفة يين القمرية أعلى من مصفوفة الزيز.

كان الرعد رعد يين الجحيم!

 

 

 

كان جينسنغ يانغ السماء الأرجواني يخاف من قوة نيران الرعد. ومن بين قوة نيران الرعد ، كان أكثر ما يخاف منه هو نار اليين ورعد اليين!

عندما وضع يي يون قرصي المصفوفة ، كانت مصفوفة يين القمرية أعلى من مصفوفة الزيز.

 

كنز قتل صنعه سيد من مدينة تاي آه الإلهية! قضى يي يون 2000 رونية حراشف تنين فقط لشراء هذه الخرزة الصغيرة!

هذا المزيج من قوة نيران الرعد كان لعنة جينسنغ يانغ السماء الأرجواني!

 

 

 

قاسي وقاسي جدا!

اندلعت نيران الرعد في تلك اللحظة!

 

كان طوله حوالي قدم وكان سميكًا مثل العنق ، إلى حد ما مثل عصا خشبية.

لقد وقع في شركه دون أي فرصة ممكنة للنجاة!

 

 

 

“آه-”

 

 

 

أطلق جينسنغ يانغ السماء الأرجواني صرخة دموية. تحطم درع اليانغ النقي حوله بصوت “بنغ”.

قبل أن يسقط يي يون مباشرة على الجرف ، قام بتنشيط قرص المصفوفة الثاني ، مصفوفة الزيز.

 

العناصر الثلاثة التي اشتراها يي يون صنعها أساتذة ، وكان أغلاها هو حبة الجحيم الإلهي ، تليها مصفوفة يين القمرية ، بينما كانت مصفوفة الزيز هي الأرخص.

تداخل رعد يين والنار الجليدية الصقيعية معًا ، مما أدى إلى إرسال عدد لا يحصى من شبكات النار وثعابين البرق.عند ملامسته لليين تشي النقي من المناطق المحيطة ، اجتاح المنطقة مثل الإعصار.

كما مات تمثال السلالة البدائية. إذا كانت السلالة البدائية لا تزال على قيد الحياة ، فلن يكون لدى يي يون أي طريقة للحصول على الطاقة من داخل جسمها.

 

 

كا تشا! كا تشا!

 

 

كانت مصفوفة الزيز مجرد مصفوفة مانعة للتسرب. قد تكون الوحوش أو النباتات المقفرة التي تختمها مصفوفة الزيز ضعيفة مثل الشجرة التي ابتليت بالزيز. ستكون حركتهم بطيئة أو قد لا يكونوا قادرين على الحركة.

انهارت صخور الجرف داخل الصقيع تشي. تم حرقهم أيضًا بالنار الباردة ، التي أذابتهم ببطء إلى رماد في الجليد الصاقع!

كان العشب والصخور على الأرض قد سويت بالأرض. تم حلق قمة الجرف ، تاركًا عمودًا أبيض كثيفًا من الدخان الأبيض. كان هذا الدخان الأبيض يتناثر من المركز المتفجر. طبقة بعد طبقة من الدخان جعلها تبدو وكأنها زهرة لوتس عملاقة.

 

الفصل برعاية Last Lgend

قوة رعد اليين الشديدة التي كبحت تمامًا قوة جينسنغ يانغ السماء الأرجواني انفجرت من مسافة قريبة ، مما تسبب في تفجير الجرف بأكمله!

كانت مصفوفة الزيز مجرد مصفوفة مانعة للتسرب. قد تكون الوحوش أو النباتات المقفرة التي تختمها مصفوفة الزيز ضعيفة مثل الشجرة التي ابتليت بالزيز. ستكون حركتهم بطيئة أو قد لا يكونوا قادرين على الحركة.

 

 

كان يي يون قد فر من المنطقة قبل وقوع الانفجار. قبل أن تبتلع قوة نيران الرعد الجرف ، قفز من الجرف.

هكذا حصلت مصفوفة الزيز على اسمها.

 

 

بوم!

اندلعت نيران الرعد في تلك اللحظة!

 

 

كان يي يون مغطى بالكثير من التربة والأوساخ!

الفصل برعاية Last Lgend

 

 

مع التفكير ، كان جسد يي يون مغطى بضوء أخضر خافت. كان مثل طبقة من الدروع تغلفه بالداخل.

 

 

 

كان هذا هو العنصر الأخير الذي اشترته يي يون في العشرة آلاف باغودا ، سحر حماية الغامض الأخضر.

ken

 

 

احتوى السحر على قوة الطبيعة الخضراء التي لا تنتهي. عندما اكتسحت اليين تشي ، أنتج السحر قوة حياة قوية من قوة الطبيعة الخضراء ، مما قلل من ضرر يي يون إلى الحد الأدنى!

أطلق جينسنغ يانغ السماء الأرجواني صرخة دموية. تحطم درع اليانغ النقي حوله بصوت “بنغ”.

 

 

لم يتم صنع سحر الحماية الصوفي الخضراء بواسطة سيد ، لكن لم يتم بيعه بثمن بخس.

 

 

لم يكن هناك وقت للمراوغة!

لاحظ يي يون من كان صانع سحر الحماية الغامض الأخضر هذا قبل شرائه. تم صنعه بواسطة لوه هوإير التي احتلت المرتبة الأولى في قائمة الإنسان!

 

 

 

حظيت منتجات لوه هوإير بشعبية كبيرة في مدينة تاي آه الإلهية.

ولكن عندما حاول استحضار اليانغ تشي النقي ، أدرك جينسنغ يانغ السماء الأرجواني أنه لم يتبق لديه سوى القليل من الاليانغ تشي النقي. أولاً ، كان ذلك بسبب كثافة اليين تشي في هذا اليوم من الشهر والوقت. ثانيًا ، لقد أنفق الكثير من الطاقة أثناء مهاجمة يي يون بسحره الوهمي.

 

 

كان ذلك لأنها صنعت منتجات ذات جودة عالية وكان هناك ضمان بسمعتها.

 

 

لم يعد يتم التحكم في الطاقة المشتتة من قبل جينسنغ يانغ السماء الأرجواني بعد أن غادر جسمه. وبالتالي ، يمكن لأصول الكريستال الأرجواني أن يمتص هذه الطاقة المجانية بسهولة.

سحر الحماية الغامض الاخضر هذا لم يخيب ظن يي يون. أدى الضوء الأخضر الضبابي إلى حجب جزء كبير من اندفاع اليين تشي. بالإضافة إلى قفز يي يون من الجرف في وقت سابق ، لم يكن قد تلقى العبء الأكبر من القوة ولم يصب بأذى.

 

 

كانت مصفوفة الزيز هي خط الحماية الأخير الذي حدده يي يون. لم تستطع يي يون ضمان أن حبة الجحيم الإلهي ومصفوفة يين القمرية كانوا كافيين لإضعاف قدرة جينسنغ يانغ السماء الأرجواني على الحركة.

دخلت كمية صغيرة من اليين تشي مجرى دم يي يون ، لكن تم امتصاصها بالكامل بواسطة الكريستالة الأرجوانية.

الفصل برعاية Last Lgend

 

 

على مدى فترة طويلة من الزمن ، عرف يي يون قواعد امتصاص الطاقة التي كانت تمتلكها أصول الكريستال الأرجواني. يمكنه فقط امتصاص الطاقة التي لا تخص أحد ، أو بعبارة أخرى ، الطاقة التي فقدت ارتباطها الروحي بصاحبها.

 

 

 

على سبيل المثال ، عندما تم قطف النباتات ، كانت قد ماتت بالفعل ، لذلك كان بإمكان يي يون امتصاص طاقتها.

 

 

 

كما مات تمثال السلالة البدائية. إذا كانت السلالة البدائية لا تزال على قيد الحياة ، فلن يكون لدى يي يون أي طريقة للحصول على الطاقة من داخل جسمها.

 

 

انهارت صخور الجرف داخل الصقيع تشي. تم حرقهم أيضًا بالنار الباردة ، التي أذابتهم ببطء إلى رماد في الجليد الصاقع!

لم يعرف يي يون سبب وجود الكريستالة الأرجوانية وراء مبادئ امتصاص الطاقة هذه. كان على الأرجح قانون الكريستال الأرجواني.

كان الرعد رعد يين الجحيم!

 

 

وقع يي يون في الجو ، لوى جسده بالقوة. منذ أن وصل إلى مرحلة النجاح الكبيرة في الدقة الدقيقة ، كان يي يون يتحكم بدقة في تدفق التشي المحيط. ومن ثم ، يمكنه التحرك في الهواء لمدة عشرة أمتار قبل أن يهبط أمام الجرف.

ثلاثة أرباع الساعة بعد منتصف الليل في يوم يين القمري الذي اختاره يي يون بعناية لعب دوره الآن!

 

 

“تشا!”

ومن ثم ، مع مصفوفة الزيز ، يمكنه منع احتمال هروب جينسنغ يانغ السماء الأرجواني. عندها فقط كان مضمونًا!

 

العناصر الثلاثة التي اشتراها يي يون صنعها أساتذة ، وكان أغلاها هو حبة الجحيم الإلهي ، تليها مصفوفة يين القمرية ، بينما كانت مصفوفة الزيز هي الأرخص.

صابر الألف جيش طعن في جدار الجرف ، مما تسبب في تطاير الشرر!

 

 

 

باستخدام صابر الألف جيش ، أوقف يي يون جسده المتساقط.

 

 

“آه-”

بعد ذلك ، استخدم يي يون أطرافه ليصعد بخفة إلى قمة الجرف!

 

 

 

قبل أن يسقط يي يون مباشرة على الجرف ، قام بتنشيط قرص المصفوفة الثاني ، مصفوفة الزيز.

 

 

لم يكن لدى جينسنغ يانغ السماء الأرجواني وقت للتفكير أكثر. كان سهم مطاردة الرياح الذي أطلقه يي يون على بعد أقل من قدم منه!

عندما وضع يي يون قرصي المصفوفة ، كانت مصفوفة يين القمرية أعلى من مصفوفة الزيز.

 

 

 

كانت مصفوفة الزيز هي العنصر الأخير ، الذي تم إنشاؤه بواسطة سيد ، والذي اشترته يي يون.

 

 

هكذا حصلت مصفوفة الزيز على اسمها.

العناصر الثلاثة التي اشتراها يي يون صنعها أساتذة ، وكان أغلاها هو حبة الجحيم الإلهي ، تليها مصفوفة يين القمرية ، بينما كانت مصفوفة الزيز هي الأرخص.

ترجمة:

 

 

كانت مصفوفة الزيز مجرد مصفوفة مانعة للتسرب. قد تكون الوحوش أو النباتات المقفرة التي تختمها مصفوفة الزيز ضعيفة مثل الشجرة التي ابتليت بالزيز. ستكون حركتهم بطيئة أو قد لا يكونوا قادرين على الحركة.

كان لمحارب الدم الأرجواني في منتصف المرحلة قوة هجوم محدودة. عادةً ، لن يؤدي مثل هذا الهجوم إلى أي ضرر لدفاعه باليوان تشي!

 

حتى هذه التفاصيل لم يتم حذفها من قبل يي يون. كانت خطة يي يون لالتقاط النبات البدائي مثالية!

هكذا حصلت مصفوفة الزيز على اسمها.

ولكن عندما حاول استحضار اليانغ تشي النقي ، أدرك جينسنغ يانغ السماء الأرجواني أنه لم يتبق لديه سوى القليل من الاليانغ تشي النقي. أولاً ، كان ذلك بسبب كثافة اليين تشي في هذا اليوم من الشهر والوقت. ثانيًا ، لقد أنفق الكثير من الطاقة أثناء مهاجمة يي يون بسحره الوهمي.

 

“بووم!”

كانت مصفوفة الزيز هي خط الحماية الأخير الذي حدده يي يون. لم تستطع يي يون ضمان أن حبة الجحيم الإلهي ومصفوفة يين القمرية كانوا كافيين لإضعاف قدرة جينسنغ يانغ السماء الأرجواني على الحركة.

كان البشر بالفعل جنسًا ماكر!

 

 

إذا كان جينسنغ يانغ السماء الأرجواني لا يزال لديه أي قوة متبقية وتمكن من الهروب عبر التربة ، فإن يي يون سيعاني من خسارة فادحة.

 

 

على مدى فترة طويلة من الزمن ، عرف يي يون قواعد امتصاص الطاقة التي كانت تمتلكها أصول الكريستال الأرجواني. يمكنه فقط امتصاص الطاقة التي لا تخص أحد ، أو بعبارة أخرى ، الطاقة التي فقدت ارتباطها الروحي بصاحبها.

ومن ثم ، مع مصفوفة الزيز ، يمكنه منع احتمال هروب جينسنغ يانغ السماء الأرجواني. عندها فقط كان مضمونًا!

كان الرعد رعد يين الجحيم!

 

 

بقفزة ، عاد يي يون إلى قمة الجرف. في الجزء العلوي من الجرف ، كان اليين تشي الكثيف لا يزال مستعرا. كانت كل ضربة من الريح تقضم العظام. كانت الريح التي هبت على الشخص مثل السكاكين التي كانت تتشقق على جلده وكانت مؤلمة للغاية.

192- نبتة بدائية في اليد!

 

عندما وضع يي يون قرصي المصفوفة ، كانت مصفوفة يين القمرية أعلى من مصفوفة الزيز.

كان العشب والصخور على الأرض قد سويت بالأرض. تم حلق قمة الجرف ، تاركًا عمودًا أبيض كثيفًا من الدخان الأبيض. كان هذا الدخان الأبيض يتناثر من المركز المتفجر. طبقة بعد طبقة من الدخان جعلها تبدو وكأنها زهرة لوتس عملاقة.

كان جينسنغ يانغ السماء الأرجواني يخاف من قوة نيران الرعد. ومن بين قوة نيران الرعد ، كان أكثر ما يخاف منه هو نار اليين ورعد اليين!

 

 

مثل هذا الانفجار المدمر الذي أدى إلى ظهور عمود زهرة اللوتس ، كان ممتعًا من الناحية الجمالية ليي يون.

 

 

 

في منتصف زهرة اللوتس ، رأى يي يون أخيرًا الجسم الحقيقي لجينسنغ يانغ السماء الأرجواني بعيونه المجردة!

كان يي يون مغطى بالكثير من التربة والأوساخ!

 

“بووم!”

كان طوله حوالي قدم وكان سميكًا مثل العنق ، إلى حد ما مثل عصا خشبية.

كما مات تمثال السلالة البدائية. إذا كانت السلالة البدائية لا تزال على قيد الحياة ، فلن يكون لدى يي يون أي طريقة للحصول على الطاقة من داخل جسمها.

 

 

كان جسمه أرجواني مخضر اللون وكان نصف مدفون في الأرض. كانت هناك براغي رعدية معلقة حوله وجزء كبير منه متجمد في الجليد. بدا بائسا.

 

 

على سبيل المثال ، عندما تم قطف النباتات ، كانت قد ماتت بالفعل ، لذلك كان بإمكان يي يون امتصاص طاقتها.

تم تدمير معظم جذور جينسنغ يانغ السماء الأرجواني في انفجار حبة الجحيم الإلهية ، حتى تم تفجير كتلة ضخمة من جذعه.

 

 

 

بالطبع ، هذا أضر بالفعالية الطبية لجينسنغ يانغ السماء الأرجواني.

 

 

صابر الألف جيش طعن في جدار الجرف ، مما تسبب في تطاير الشرر!

لكن لا يمكن أن يساعد. استخدم يي يون كل حيله وقوته ليصطاد بالكاد جينسنغ يانغ السماء الأرجواني.

 

 

كان الرعد رعد يين الجحيم!

في هذه العملية ، لم يجرؤ على المضي قدمًا على الإطلاق ، أو كان محكومًا عليه بالفشل.

عندما يجمع الناس نباتًا بدائيًا ، سيكونون خائفين للغاية من إلحاق الضرر به ، حيث سيتسرب يوان تشي السماء والأرض من جرح النبتة البدائية ، مما يؤدي إلى إهدار قوتها الطبية.

 

كان طوله حوالي قدم وكان سميكًا مثل العنق ، إلى حد ما مثل عصا خشبية.

لكن…

 

 

 

بالنسبة ليي يون ، لم يكن إصابة النبتة البدائية مشكلة كبيرة.

كان ذلك لأنها صنعت منتجات ذات جودة عالية وكان هناك ضمان بسمعتها.

 

 

كانت طاقة النبتة البدائية نقية بالفعل ، ولكن من حيث الكمية ، كانت أقل بكثير من السلالة البدائية.

كانت مصفوفة الزيز هي العنصر الأخير ، الذي تم إنشاؤه بواسطة سيد ، والذي اشترته يي يون.

 

 

عندما يجمع الناس نباتًا بدائيًا ، سيكونون خائفين للغاية من إلحاق الضرر به ، حيث سيتسرب يوان تشي السماء والأرض من جرح النبتة البدائية ، مما يؤدي إلى إهدار قوتها الطبية.

 

 

كان جينسنغ يانغ السماء الأرجواني يخاف من قوة نيران الرعد. ومن بين قوة نيران الرعد ، كان أكثر ما يخاف منه هو نار اليين ورعد اليين!

كان هو نفسه بالنسبة لهذا جينسنغ يانغ السماء الأرجواني.

تداخل رعد يين والنار الجليدية الصقيعية معًا ، مما أدى إلى إرسال عدد لا يحصى من شبكات النار وثعابين البرق.عند ملامسته لليين تشي النقي من المناطق المحيطة ، اجتاح المنطقة مثل الإعصار.

 

 

تجاهل النباتات البدائية ، حتى عندما يقوم الأشخاص العاديون بحفر الجينسنغ ، كان عليهم استخدام فرشاة لإزالة جذور الجينسنغ ، حتى لا يتم تكسيرها ، وإلا فسيتم استنزاف طاقته.

 

 

مع التفكير ، كان جسد يي يون مغطى بضوء أخضر خافت. كان مثل طبقة من الدروع تغلفه بالداخل.

يمكن أن يشعر يي يون بالطاقة النقية داخل جينسنغ يانغ السماء الأرجواني تتسرب من جرحه.

ولكن عندما حاول استحضار اليانغ تشي النقي ، أدرك جينسنغ يانغ السماء الأرجواني أنه لم يتبق لديه سوى القليل من الاليانغ تشي النقي. أولاً ، كان ذلك بسبب كثافة اليين تشي في هذا اليوم من الشهر والوقت. ثانيًا ، لقد أنفق الكثير من الطاقة أثناء مهاجمة يي يون بسحره الوهمي.

 

كانت النار نار جليدية!

ابتسم يي يون. مع الطاقة الروحية المتداخلة مع الكريستالة الأرجوانية ، تشكل اليوان تشي والجوهر الطبي الذي كان على وشك التبدد ببطء على شكل نقاط ضوئية وانجرفت نحو يي يون.

 

 

 

لم يعد يتم التحكم في الطاقة المشتتة من قبل جينسنغ يانغ السماء الأرجواني بعد أن غادر جسمه. وبالتالي ، يمكن لأصول الكريستال الأرجواني أن يمتص هذه الطاقة المجانية بسهولة.

كان يي يون مغطى بالكثير من التربة والأوساخ!

 

 

رؤية هذه الطاقة النقية ، لعق يي يون شفتيه دون وعي. كان تعبيره عن شره يرى وليمة ظهرت فجأة أمامه.

 

 

 

 

 

——————–

كان جسمه أرجواني مخضر اللون وكان نصف مدفون في الأرض. كانت هناك براغي رعدية معلقة حوله وجزء كبير منه متجمد في الجليد. بدا بائسا.

 

 

الفصل برعاية Last Lgend

 

 

“تشا!”

 

 

ترجمة:

 

ken

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط