التحول إلى تنين عند مواجهة عاصفة
151- التحول إلى تنين عند مواجهة عاصفة
—————
عند رؤية تعبير سونغ زيجون الجليل ، لم يكن لدى أسياد ولاية جينغ الشباب خيار سوى تصديق ذلك. كان رداء الزئبق المتدفق ، كما قال سونغ زيجون ، ثقيلًا على الأقل عشرة دينغ عند ارتدائه.
كان الاختلاف في الجودة كبيرًا جدًا.
لم يستطع أسياد ولاية جينغ الشباب قبول ذلك وكانوا غير مصدقين.
لكن رداء الزئبق المتدفق لم يتمكن من ضبط وزنه بحرية فحسب ، بل كان أيضًا ناعمًا ورقيقًا. إذا تجاهل المرء الوزن ، فلن يؤثر ذلك على حركة مرتديه.
هذا القميص ذو المظهر الخفيف كان وزنه عشرة دينغ؟ وكان يي يون يرتدي ذلك ويتعامل مع المستوى الخامس عشر من الصعوبة في المصفوفة بسهولة؟
يجب أن تكون هذه مزحة!
“القميص … هل يمكنني رؤيته …؟” مد سونغ زيجون يده وهو ينظر إلى يي يون باحترام واضح. كان الاحترام الممنوح للقوي.
سلم يي يون رداء الزئبق المتدفق.
يجب أن تكون هذه مزحة!
أمسكه سونغ زيجون بكلتا يديه وشعر بلطف بنعومة رداء الزئبق المتدفق بينما كانت عيناه تنظران إليه بافتتان.
ارتدى يي يون قميصًا من عشرة دينغ واستخدم الدقة الدقيقة أثناء القيام بذلك. أي نوع من المفهوم كان هذا؟
ولكن عندما رأوا يي يون يتفادى بسهولة كل كرات الدم المعدنية الصاقعة ، وأراد إضافة مستوى آخر من الصعوبة ، غرقت قلوبهم.
“صنعة راقية ، جودة عالية. إنه حقًا رداء الزئبق المتدفق الممتاز… “أعاد سونغ زيجون على مضض رداء الزئبق المتدفق إلى يي يون. كانت هناك ملابس ثقيلة تم بيعها في السوق ، ولكن تلك كانت ذات أوزان ثابتة وتشبه الدروع ، مما يجعل مرتديها أخرق ويؤثر على حركتهم.
في حركاته التي الوهمية ، شعر يي يون أنه نسق تمامًا جسده وعقله داخل المصفوفة.
الدقة الدقيقة كانت في الأصل ملاحظة لكل شيء ، ودُفعت إلى أقصى حدودها.
لكن رداء الزئبق المتدفق لم يتمكن من ضبط وزنه بحرية فحسب ، بل كان أيضًا ناعمًا ورقيقًا. إذا تجاهل المرء الوزن ، فلن يؤثر ذلك على حركة مرتديه.
لم يعد بإمكان أسياد ولاية جينغ الشباب تخيل ذلك.
كان الاختلاف في الجودة كبيرًا جدًا.
أما بالنسبة للسادة الشباب في ولاية جينغ ، فقد ارتعشت وجوههم. لم يعد بإمكانهم الإدلاء بأي تعبير آخر. لقد صُدموا حتى التخدر من قبل يي يون.
كان سونغ زيجون قد ارتدى ملابس مماثلة من قبل ، لكن الجودة لم تكن مثل تلك التي في يدي يي يون.
صرخ كثير من الناس بصوت عالٍ. لكن في اللحظة التالية ، أدركوا بوضوح أن أيا من بلورات الدم لم تصب يي يون!
عند رؤية تعبير سونغ زيجون الجليل ، لم يكن لدى أسياد ولاية جينغ الشباب خيار سوى تصديق ذلك. كان رداء الزئبق المتدفق ، كما قال سونغ زيجون ، ثقيلًا على الأقل عشرة دينغ عند ارتدائه.
في السابق ، اعتاد على وزن رداء الزئبق المتدفق. مع إزالته فجأة ، بدا الأمر كما لو كان جسده عديم الوزن.
ارتدى يي يون قميصًا من عشرة دينغ واستخدم الدقة الدقيقة أثناء القيام بذلك. أي نوع من المفهوم كان هذا؟
لم يعد بإمكان أسياد ولاية جينغ الشباب تخيل ذلك.
عندما قدم سونغ زيجون سابقًا رداء الزئبق المتدفق ، كانوا مستعدين عقليًا لأن قدرة يي يون قد وصلت إلى معايير مجنونة.
“أضف صعوبة أخرى!” صاح يي يون.
فجأة ، اومض جسد يي يون الى مصفوفة كرات الدم المعدنية الصاقعة.
هذه الزيادة في الصعوبة لم تكن مجرد مقدار ضئيل!
كان هذا مؤشرًا على دفع الجسم إلى أقصى حدوده. كان المكان الذي أصبح فيه الجسم ساخنًا لدرجة أن العرق كان يغلي.
خلع رداء الزئبق المتدفق جعل جسد يي يون خفيفًا كالريشة.
كانت المرحلة التمهيدية للدقة الدقيقة هي التحكم الدقيق في جسد المرء. استخدام أصغر حركة لتجنب هجوم. كفاءة الحركات أعلى من 90٪.
في السابق ، اعتاد على وزن رداء الزئبق المتدفق. مع إزالته فجأة ، بدا الأمر كما لو كان جسده عديم الوزن.
أصبح جسده طرياً كأنه ليس له عظام. يمكن تحريك كل مفصل وكل عضلة في جسده حسب رغباته. يمكنهم إجراء معظم التغييرات الدقيقة ، وتحقيق تركيبة مثالية.
لقد اعتاد على القيود التي يفرضها رداء الزئبق المتدفق حيث كان عليه التغلب على القوة الملزمة القوية لرداء الزئبق المتدفق مع كل حركة. الآن مع زوال التقييد ، أصبحت سيطرة يي يون على جسده أكثر دقة!
يجب أن تكون هذه مزحة!
“أضف صعوبة أخرى!” صاح يي يون.
”شو! شو! شو! ”
تحت مستوى التركيز العالي ، جعله يختبر عالمًا غامضًا.
فقط كانت قوة الرياح مرعبة! لم يعد من الممكن مقارنة قوة المصفوفة بالمستويات السابقة.
تهرب يي يون بسهولة من كل كرات الدم المعدنية الصاقعة. المستوى السادس عشر من الصعوبة لم يعد قادر على دفع يي يون إلى حدوده بعد الآن!
“هاها. مسعد!” كان يي يون سعيدا. لفقد هذا التقييد فجأة والقدرة على التحرك كما يشاء ، والسماح له بإكمال الحركات المتطرفة ، جعله يشعر بالسعادة والبهجة!
كانت مرحلة النجاح الصغيرة في الدقة الدقيقة هي الشعور “بقوة” المهاجم ، باستخدام “قوة” المهاجم لتقوية حركاته. كان من المفترض أن يستخدم المرء قوة الخصم في مواجهة الخصم.
كانت كل كرة دم معدنية صاقعة تصرخ في الهواء ، وتتحرك مثل النيازك. شكلت أنماط الرياح التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة رياحًا تشبه الريش.
لكن سرعة بلورات الدم لم تكن بالسرعة الكافية. جعل يي يون يشعر أن هناك شيئًا ينقصه!
تدريجيا بمرور الوقت ، بدأ يي يون يشعر بإرهاق جسدي شديد. ببطء ، بدأ العرق على جسده يتحول إلى ضباب.
كان يي يون بالكاد قد وصل إلى عتبة مرحلة النجاح الكبير لـ الدقة الدقيقة ولم يفهمها تمامًا. لكن هذا كان عالمًا لم يكن السادة الشباب في ولاية جينغ قادرين على فهمه بالفعل!
“أضف صعوبة أخرى!” صاح يي يون.
رؤية كرات الدم المعدنية الصاقعة وهي تضرب يي يون تقريبًا ، على الرغم من أنه كان مغطى بالعرق والبخار ، كان عقله لا يزال واعيا.
“هاها. مسعد!” كان يي يون سعيدا. لفقد هذا التقييد فجأة والقدرة على التحرك كما يشاء ، والسماح له بإكمال الحركات المتطرفة ، جعله يشعر بالسعادة والبهجة!
لم يعرف أسياد ولاية جينغ الشباب ماذا يقولون عندما سمعوه يصرخ.
عندما قدم سونغ زيجون سابقًا رداء الزئبق المتدفق ، كانوا مستعدين عقليًا لأن قدرة يي يون قد وصلت إلى معايير مجنونة.
عندما قدم سونغ زيجون سابقًا رداء الزئبق المتدفق ، كانوا مستعدين عقليًا لأن قدرة يي يون قد وصلت إلى معايير مجنونة.
تدريجيا بمرور الوقت ، بدأ يي يون يشعر بإرهاق جسدي شديد. ببطء ، بدأ العرق على جسده يتحول إلى ضباب.
ولكن عندما رأوا يي يون يتفادى بسهولة كل كرات الدم المعدنية الصاقعة ، وأراد إضافة مستوى آخر من الصعوبة ، غرقت قلوبهم.
151- التحول إلى تنين عند مواجهة عاصفة
المستوى السابع عشر من الصعوبة!
أحدثت حركة يي يون وأقدامه مائة تغيير طفيف بأعجوبة. بالنسبة للآخرين ، كان الأمر كما لو أن يي يون كان يخطو على سطح مائي خالٍ من الشكل ، وكل خطوة خلقت تموجًا رائعًا.
هذه الزيادة في الصعوبة لم تكن مجرد مقدار ضئيل!
أما بالنسبة لمرحلة النجاح الكبير لـ الدقة الدقيقة ، فقد كانت تشعر “بقوة” السماء والأرض ، وتندمج مع الفضاء المحيط ، مما يجعلها “أرضًا مطلقة”!
فتح السيد الشاب الذي يتحكم في المصفوفة فمه الجاف وهو يضغط على البلورة السابعة عشرة بإصبع يرتجف.
بووم!
سواء كانوا أبناء البرية الشاسعة أو أسياد ولاية جينغ الشباب ، فقد صُدموا جميعًا.
في اللحظة التي ازدادت فيها الصعوبة ، اهزت المصفوفة بأكملها.
لقد اعتاد على القيود التي يفرضها رداء الزئبق المتدفق حيث كان عليه التغلب على القوة الملزمة القوية لرداء الزئبق المتدفق مع كل حركة. الآن مع زوال التقييد ، أصبحت سيطرة يي يون على جسده أكثر دقة!
كانت كل كرة دم معدنية صاقعة تصرخ في الهواء ، وتتحرك مثل النيازك. شكلت أنماط الرياح التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة رياحًا تشبه الريش.
أصيب جندي بشفرة رياح وشعر بألم في وجهه.
في اللحظة التي ازدادت فيها الصعوبة ، اهزت المصفوفة بأكملها.
فقط كانت قوة الرياح مرعبة! لم يعد من الممكن مقارنة قوة المصفوفة بالمستويات السابقة.
لم يستطع أسياد ولاية جينغ الشباب قبول ذلك وكانوا غير مصدقين.
بعد خلع رداء الزئبق المتدفق ، احترقت عيون يي يون بروح قتالية ضد مثل هذه المصفوفة.
هذه الزيادة في الصعوبة لم تكن مجرد مقدار ضئيل!
جعلت الرياح القوية يي يون يشعر وكأنه وقع في مستنقع. شعرت كل مسام جسده بالتقييد بسبب الضغط الهائل.
“هاها. مسعد!” كان يي يون سعيدا. لفقد هذا التقييد فجأة والقدرة على التحرك كما يشاء ، والسماح له بإكمال الحركات المتطرفة ، جعله يشعر بالسعادة والبهجة!
“القميص … هل يمكنني رؤيته …؟” مد سونغ زيجون يده وهو ينظر إلى يي يون باحترام واضح. كان الاحترام الممنوح للقوي.
عندما بدأ المستوى السابع عشر من الصعوبة ، لم تعد البلورات السبعة عشر من الدم تهاجم ببساطة. يمكن أن يشعروا ببعضهم البعض وكانوا متصلين.
يمكنهم الآن التعاون!
”شو! شو! شو! ”
استمرت كرات الدم المعدنية الصاقعة السبعة عشر في الاصطدام ببعضها البعض ، مما أدى إلى إنشاء آلاف الشرارات. كان لكل تصادم قوة مختلفة ، مما أدى إلى تغيير طفيف. هذا جعل المصفوفة غير متوقعة ، مع عدم وجود أي أثر لحل.
“سلسلة من سبع بلورات!” هتف الناس. كان هناك الكثير من التغييرات الغريبة في المستوى السابع عشر من الصعوبة. في هذه الصعوبة ، لم يقتصر الأمر على سرعتهم فحسب ، بل كان لبلورات الدم ارتبطًا بهجماتهم!
“الدقة الدقيقة … مرحلة النجاح الكبير؟” خارج المصفوفة ، كان تعبير سونغ زيجون معقدًا.
”شو! شو! شو! ”
عندما بدأ المستوى السابع عشر من الصعوبة ، لم تعد البلورات السبعة عشر من الدم تهاجم ببساطة. يمكن أن يشعروا ببعضهم البعض وكانوا متصلين.
يمكنهم الآن التعاون!
طارت ثلاث بلورات دموية نحو يي يون بنمط ثلاثي القوة ، وفي الوقت نفسه ، تجمعت عشر بلورات دموية خلف يي يون ، مما أدى إلى انسحابه!
هذه الزيادة في الصعوبة لم تكن مجرد مقدار ضئيل!
قام يي يون بتضييق بؤبؤيه ولوى جسده بزاوية سحرية ، متهربًا من كل بلورات الدم!
في المستوى السابع عشر من الصعوبة ، كان على يي يون أن يستهلك الكثير القوة العقلية ، وقام بالآلاف من التعديلات الصغيرة مرارًا وتكرارًا لمجرد أن يكون بالكاد قادرًا على التعامل مع الأزمة.
في حركاته التي الوهمية ، شعر يي يون أنه نسق تمامًا جسده وعقله داخل المصفوفة.
كان الاختلاف في الجودة كبيرًا جدًا.
كلما دخلت بلورة دم مسافة قدم واحدة منه ، سيكون لديه رد فعل على الفور. بحركة طفيفة ، كان يتجنب الهجوم قبل أن يتغير اتجاه بلورة الدم.
تحت مستوى التركيز العالي ، جعله يختبر عالمًا غامضًا.
أمسكه سونغ زيجون بكلتا يديه وشعر بلطف بنعومة رداء الزئبق المتدفق بينما كانت عيناه تنظران إليه بافتتان.
أصبح جسده طرياً كأنه ليس له عظام. يمكن تحريك كل مفصل وكل عضلة في جسده حسب رغباته. يمكنهم إجراء معظم التغييرات الدقيقة ، وتحقيق تركيبة مثالية.
لقد تهرب يي يون من سلسلة البلورات السبع بطريقة لم يتمكنوا من فهمها!
مثل هذه المستويات العالية من التركيز والتغيير الجسدي جعلته يصل إلى نقطة يستطيع فيها التحكم في جسده إلى مستوى أقصى.
تدريجيا بمرور الوقت ، بدأ يي يون يشعر بإرهاق جسدي شديد. ببطء ، بدأ العرق على جسده يتحول إلى ضباب.
أما بالنسبة لمرحلة النجاح الكبير لـ الدقة الدقيقة ، فقد كانت تشعر “بقوة” السماء والأرض ، وتندمج مع الفضاء المحيط ، مما يجعلها “أرضًا مطلقة”!
كان هذا مؤشرًا على دفع الجسم إلى أقصى حدوده. كان المكان الذي أصبح فيه الجسم ساخنًا لدرجة أن العرق كان يغلي.
أصبح جسده طرياً كأنه ليس له عظام. يمكن تحريك كل مفصل وكل عضلة في جسده حسب رغباته. يمكنهم إجراء معظم التغييرات الدقيقة ، وتحقيق تركيبة مثالية.
“هذا الشعور … رائع حقًا. يجب أن أكون قادرًا … على المضي قدمًا خطوة أخرى!” كان يي يون يعاني من الألم والسرور. لكن القدر الهائل من الألم جعله يفهم كل تغيير مفصل في جسده.
الدقة الدقيقة كانت في الأصل ملاحظة لكل شيء ، ودُفعت إلى أقصى حدودها.
تهرب يي يون بسهولة من كل كرات الدم المعدنية الصاقعة. المستوى السادس عشر من الصعوبة لم يعد قادر على دفع يي يون إلى حدوده بعد الآن!
كانت مرحلة النجاح الصغيرة في الدقة الدقيقة هي الشعور “بقوة” المهاجم ، باستخدام “قوة” المهاجم لتقوية حركاته. كان من المفترض أن يستخدم المرء قوة الخصم في مواجهة الخصم.
كان يي يون منغمسًا تمامًا في سعادة لا توصف. شيئًا فشيئًا ، انتشرت التموجات التي أحدثها جسده ببطء …
تدريجيا بمرور الوقت ، بدأ يي يون يشعر بإرهاق جسدي شديد. ببطء ، بدأ العرق على جسده يتحول إلى ضباب.
أمسكه سونغ زيجون بكلتا يديه وشعر بلطف بنعومة رداء الزئبق المتدفق بينما كانت عيناه تنظران إليه بافتتان.
لم يكن معروفا متى اختفى تعبير وجه يي يون. لقد دخل في حالة غامضة تشبه الغيبوبة.
لكن رداء الزئبق المتدفق لم يتمكن من ضبط وزنه بحرية فحسب ، بل كان أيضًا ناعمًا ورقيقًا. إذا تجاهل المرء الوزن ، فلن يؤثر ذلك على حركة مرتديه.
كان يتوهم أن كل شبر من جسده قد تم تمديده بقدم.
في حركاته التي الوهمية ، شعر يي يون أنه نسق تمامًا جسده وعقله داخل المصفوفة.
داخل هذه القدم ، كان الأمر كما لو كان عالمه الخاص ، وأراضيه الخاصة.
في المستوى السابع عشر من الصعوبة ، كان على يي يون أن يستهلك الكثير القوة العقلية ، وقام بالآلاف من التعديلات الصغيرة مرارًا وتكرارًا لمجرد أن يكون بالكاد قادرًا على التعامل مع الأزمة.
عندما شعر به ، خفت وضعه داخل المصفوفة.
كان يتوهم أن كل شبر من جسده قد تم تمديده بقدم.
أصبح جسده طرياً كأنه ليس له عظام. يمكن تحريك كل مفصل وكل عضلة في جسده حسب رغباته. يمكنهم إجراء معظم التغييرات الدقيقة ، وتحقيق تركيبة مثالية.
كلما دخلت بلورة دم مسافة قدم واحدة منه ، سيكون لديه رد فعل على الفور. بحركة طفيفة ، كان يتجنب الهجوم قبل أن يتغير اتجاه بلورة الدم.
حسنا ال 20 فصل القادمة عيدية من الشيخ.
بالنسبة للأشخاص خارج المصفوفة ، بدا أن يي يون قد اكتسب القدرة على التبصير.
ولكن عندما رأوا يي يون يتفادى بسهولة كل كرات الدم المعدنية الصاقعة ، وأراد إضافة مستوى آخر من الصعوبة ، غرقت قلوبهم.
قام يي يون بتضييق بؤبؤيه ولوى جسده بزاوية سحرية ، متهربًا من كل بلورات الدم!
بزززز!!
فجأة ، خضعت المصفوفة لتغيير غريب. اصطدمت سبع كرات دم معدنية صاقعة مع بعضها البعض في وقت واحد ، وغيرت الاتجاهات في الهواء. حلقت فجأة في جميع الاتجاهات ، وأغلقت مساحة مناورة يي يون!
عند رؤية تعبير سونغ زيجون الجليل ، لم يكن لدى أسياد ولاية جينغ الشباب خيار سوى تصديق ذلك. كان رداء الزئبق المتدفق ، كما قال سونغ زيجون ، ثقيلًا على الأقل عشرة دينغ عند ارتدائه.
“سلسلة من سبع بلورات!” هتف الناس. كان هناك الكثير من التغييرات الغريبة في المستوى السابع عشر من الصعوبة. في هذه الصعوبة ، لم يقتصر الأمر على سرعتهم فحسب ، بل كان لبلورات الدم ارتبطًا بهجماتهم!
“الدقة الدقيقة … مرحلة النجاح الكبير؟” خارج المصفوفة ، كان تعبير سونغ زيجون معقدًا.
عندما رأى أبناء البرية الشاسعة هذا المشهد ، انقبضت قلوبهم.
رؤية كرات الدم المعدنية الصاقعة وهي تضرب يي يون تقريبًا ، على الرغم من أنه كان مغطى بالعرق والبخار ، كان عقله لا يزال واعيا.
أغلق يي يون عينيه. عندما حلقت بلورات الدم السبعة داخل نصف قطر قدم واحدة ، كان الأمر مثل “قوة” بلورات الدم التي خلقت موجات غير مرئية داخل أراضيه سمحت ليي يون بإدراكها تمامًا!
ظلت حركات يي يون سلسة. ظل خط الظلال الذي تركه وراءه قائما.
في لحظة ، قام يي يون بتعميم اليوان تشي الخاص به إلى أقصى حدوده. كان كل شبر من عضلاته يهتز بسرعات عالية. كان بإمكانه اكتشاف الرائحة المعدنية للبلورات المتطايرة نحوه بسرعة مع كل نفس يأخذه. ركز يي يون على البلورات. انعكست صورة كرات الدم المعدنية السبعة الصاقعة وهي تطير باتجاهه في ذهنه.
لم يعرف أسياد ولاية جينغ الشباب ماذا يقولون عندما سمعوه يصرخ.
أحدثت حركة يي يون وأقدامه مائة تغيير طفيف بأعجوبة. بالنسبة للآخرين ، كان الأمر كما لو أن يي يون كان يخطو على سطح مائي خالٍ من الشكل ، وكل خطوة خلقت تموجًا رائعًا.
يا للعجب!
مرت كرات الدم المعدنية الصاقعة السبع عبر شخصية يي يون. أعطت الناس انطباعًا بأنهم اخترقوا جسد يي يون!
صرخ كثير من الناس بصوت عالٍ. لكن في اللحظة التالية ، أدركوا بوضوح أن أيا من بلورات الدم لم تصب يي يون!
آه!؟
أحدثت حركة يي يون وأقدامه مائة تغيير طفيف بأعجوبة. بالنسبة للآخرين ، كان الأمر كما لو أن يي يون كان يخطو على سطح مائي خالٍ من الشكل ، وكل خطوة خلقت تموجًا رائعًا.
مرت كرات الدم المعدنية الصاقعة السبع عبر شخصية يي يون. أعطت الناس انطباعًا بأنهم اخترقوا جسد يي يون!
صرخ كثير من الناس بصوت عالٍ. لكن في اللحظة التالية ، أدركوا بوضوح أن أيا من بلورات الدم لم تصب يي يون!
كانت كل كرة دم معدنية صاقعة تصرخ في الهواء ، وتتحرك مثل النيازك. شكلت أنماط الرياح التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة رياحًا تشبه الريش.
ظلت حركات يي يون سلسة. ظل خط الظلال الذي تركه وراءه قائما.
كانت المرحلة التمهيدية للدقة الدقيقة هي التحكم الدقيق في جسد المرء. استخدام أصغر حركة لتجنب هجوم. كفاءة الحركات أعلى من 90٪.
لقد تهرب يي يون من سلسلة البلورات السبع بطريقة لم يتمكنوا من فهمها!
“هذا … كيف … فعل ذلك؟”
“سلسلة من سبع بلورات!” هتف الناس. كان هناك الكثير من التغييرات الغريبة في المستوى السابع عشر من الصعوبة. في هذه الصعوبة ، لم يقتصر الأمر على سرعتهم فحسب ، بل كان لبلورات الدم ارتبطًا بهجماتهم!
سواء كانوا أبناء البرية الشاسعة أو أسياد ولاية جينغ الشباب ، فقد صُدموا جميعًا.
لقد تهرب يي يون من سلسلة البلورات السبع بطريقة لم يتمكنوا من فهمها!
كانت حركة يي يون مثل السحر. يبدو أن شخصيته فقدت صلابتها ، تاركة وراءها كتلة من الهواء. لذلك بغض النظر عن الكيفية التي هاجمت بها كرات الدم المعدنية الصاقعة ، فإنها كانت تتنقل في الهواء الفارغ ، لم تضرب يي يون ولا حتى مرة واحدة!
كانت كل كرة دم معدنية صاقعة تصرخ في الهواء ، وتتحرك مثل النيازك. شكلت أنماط الرياح التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة رياحًا تشبه الريش.
صرخ كثير من الناس بصوت عالٍ. لكن في اللحظة التالية ، أدركوا بوضوح أن أيا من بلورات الدم لم تصب يي يون!
“الدقة الدقيقة … مرحلة النجاح الكبير! لقد وصل يي يون بالفعل إلى عتبة مرحلة النجاح الكبير لـ الدقة الدقيقة … “كانت عيون يان مينغلونغ مشعة. كان من المدهش الوصول إلى هذا العالم!
كان الاختلاف في الجودة كبيرًا جدًا.
“الدقة الدقيقة … مرحلة النجاح الكبير؟” خارج المصفوفة ، كان تعبير سونغ زيجون معقدًا.
أما بالنسبة للسادة الشباب في ولاية جينغ ، فقد ارتعشت وجوههم. لم يعد بإمكانهم الإدلاء بأي تعبير آخر. لقد صُدموا حتى التخدر من قبل يي يون.
يمكنهم الآن التعاون!
كانت المرحلة التمهيدية للدقة الدقيقة هي التحكم الدقيق في جسد المرء. استخدام أصغر حركة لتجنب هجوم. كفاءة الحركات أعلى من 90٪.
كانت مرحلة النجاح الصغيرة في الدقة الدقيقة هي الشعور “بقوة” المهاجم ، باستخدام “قوة” المهاجم لتقوية حركاته. كان من المفترض أن يستخدم المرء قوة الخصم في مواجهة الخصم.
طارت ثلاث بلورات دموية نحو يي يون بنمط ثلاثي القوة ، وفي الوقت نفسه ، تجمعت عشر بلورات دموية خلف يي يون ، مما أدى إلى انسحابه!
أما بالنسبة لمرحلة النجاح الكبير لـ الدقة الدقيقة ، فقد كانت تشعر “بقوة” السماء والأرض ، وتندمج مع الفضاء المحيط ، مما يجعلها “أرضًا مطلقة”!
طارت ثلاث بلورات دموية نحو يي يون بنمط ثلاثي القوة ، وفي الوقت نفسه ، تجمعت عشر بلورات دموية خلف يي يون ، مما أدى إلى انسحابه!
ولكن عندما رأوا يي يون يتفادى بسهولة كل كرات الدم المعدنية الصاقعة ، وأراد إضافة مستوى آخر من الصعوبة ، غرقت قلوبهم.
حاليًا ، جعل يي يون منطقة قدم حول نفسه. طالما ركز يي يون ، يمكن أن تتم كل تحركاته بتناغم تام وبدون عيوب.
الدقة الدقيقة كانت في الأصل ملاحظة لكل شيء ، ودُفعت إلى أقصى حدودها.
هذا القميص ذو المظهر الخفيف كان وزنه عشرة دينغ؟ وكان يي يون يرتدي ذلك ويتعامل مع المستوى الخامس عشر من الصعوبة في المصفوفة بسهولة؟
كان يي يون بالكاد قد وصل إلى عتبة مرحلة النجاح الكبير لـ الدقة الدقيقة ولم يفهمها تمامًا. لكن هذا كان عالمًا لم يكن السادة الشباب في ولاية جينغ قادرين على فهمه بالفعل!
عندما قدم سونغ زيجون سابقًا رداء الزئبق المتدفق ، كانوا مستعدين عقليًا لأن قدرة يي يون قد وصلت إلى معايير مجنونة.
“الدقة الدقيقة … مرحلة النجاح الكبير؟” خارج المصفوفة ، كان تعبير سونغ زيجون معقدًا.
“رائع حقا! جين لين ليس بأي حال من الأحوال مخلوقًا شائعًا يعيش في البركة ، لكنه سيتحول إلى تنين عند مواجهة عاصفة!” كان لدى يان مينغلونغ هاجس مفاده أن يي يون سيرتفع في يوم من الأيام ، ليصبح نجمًا جديدًا صاعدًا في مملكة تاي آه الإلهية!
عندما شعر به ، خفت وضعه داخل المصفوفة.
بالنسبة للأشخاص خارج المصفوفة ، بدا أن يي يون قد اكتسب القدرة على التبصير.
—————
لكن سرعة بلورات الدم لم تكن بالسرعة الكافية. جعل يي يون يشعر أن هناك شيئًا ينقصه!
“هذا الشعور … رائع حقًا. يجب أن أكون قادرًا … على المضي قدمًا خطوة أخرى!” كان يي يون يعاني من الألم والسرور. لكن القدر الهائل من الألم جعله يفهم كل تغيير مفصل في جسده.
حسنا ال 20 فصل القادمة عيدية من الشيخ.
الفصل برعاية الشيخ
حسنا ال 20 فصل القادمة عيدية من الشيخ.
كان يي يون بالكاد قد وصل إلى عتبة مرحلة النجاح الكبير لـ الدقة الدقيقة ولم يفهمها تمامًا. لكن هذا كان عالمًا لم يكن السادة الشباب في ولاية جينغ قادرين على فهمه بالفعل!
ترجمة:
“هذا … كيف … فعل ذلك؟”
ken
“الدقة الدقيقة … مرحلة النجاح الكبير! لقد وصل يي يون بالفعل إلى عتبة مرحلة النجاح الكبير لـ الدقة الدقيقة … “كانت عيون يان مينغلونغ مشعة. كان من المدهش الوصول إلى هذا العالم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
