خطوات نصف القدم
149- خطوات نصف القدم
يا للعجب!
المستوى الرابع عشر من الصعوبة كان مجرد إحماء لـ سونغ زيجون. بعد أن اعتاد سونغ زيجون على مصفوفة كرات الدم المعدنية الصاقعة ، أراد مستوى الصعوبة الخامس عشر.
يا للعجب!
“إنها التقنية السرية لعائلة سونغ ، خطوات نصف القدم!” قال سيد الدولة جينغ الشاب. لم تكن مزايا عشائر ولاية جينغ هي الموارد فحسب ، بل شملت التراث. لم يتم نشر تقنية خطوات نصف القدم هذه خارج عائلة سونغ.
بدأت مصفوفة سباعي الأضلاع تحت أقدام سونغ زيجون تضيء. أربعة عشر بلورة دموية بدأت تطن بهدوء.
“الدقة الدقيقة … دقة دقيقة … هل هذه هي مرحلة النجاح الكبيرة للدقة الدقيقة …؟”
“الدقة الدقيقة … دقة دقيقة … هل هذه هي مرحلة النجاح الكبيرة للدقة الدقيقة …؟”
يا للعجب!
بلورات الدم تتجه مباشرة إلى سونغ زيجون بصوت ممزق للأذان!
ولا سيما بين سادة الشباب لولاية جينغ. كانت وجوههم متوهجة. كان سونغ زيجون معبودهم. أيا كان ما تمكن يي يون من قمعه ، فقد تم استعادته إلى أقصى مستوى.
نظر سونغ زيجون إلى تلك البلورات الدموية وتحرك جسده ، مكونًا سلسلة من الظلال.
كان على فصيل السادة الشباب لولاية جينغ أن يعترفوا بأن يي يون يمكن أن يتعامل مع المستوى الرابع عشر من الصعوبة. لكن حتى لو استطاع ، هل سيبقى هناك لمدة ساعتين؟
كانت هذه الظلال طبقات. تحت حماية تلك الظلال ، وقف سونغ زيجون ورجليه متباعدتين ولم يتحرك خطوة واحدة. كان يراوغ في نفس المكان.
في جزء من الثانية ، وصل يي يون إلى أقصى تركيز له. كان الأمر كما لو كان هو الشخص الوحيد المتبقي في العالم بالضافة الى الرياح القوية حول جسده. كان الهواء مدفوعًا من كرات الدم المعدنية الصاقعة عبر مساراتها!
مع تجاوز سرعته لسرعة هيشا ، وطغيان أسلوبه على يي يون ، لا يمكن وصف سونغ زيجون إلا على أنه مثالي.
تم تجنب كل لآلئ الدم بسهولة بواسطة سونغ زيجون.
سواء كانوا أسياد ولاية جينغ الشباب أو أبناء البرية الشاسعة ، فقد كانوا مليئين بالإعجاب لسونغ زيجون.
ترجمة:
“الدقة الدقيقة!” لم يستطع فصيل السادة الشباب لولاية جينغ إلا أن يهتفوا عندما شاهدوا تحركات سونغ زيجون!
كانت تحركاته لا تزال متقنة ، ولكن ببطء ، لم يكن قادرًا على الحفاظ على الانسجام.
“بشهرته ، كيف يمكن للسيد الشاب زيجون ألا يجيد الدقة الدقيقة؟ من السهل جدا تفادي المستوى الرابع عشر من الصعوبة في مصفوفة كرات الدم المعدنية الصاقعة “.
شاب مع الدقة الدقيقة يوضح تقنيات حركته جعل العديد من المحاربين يحترقون بالإثارة.
كانت وجوه السادة الشباب لولاية جينغ مليئة بتعبيرات الشماتة.
ويمكنهم معرفة أن سرعة سونغ زيجون كانت أسرع بكثير من سرعة هيشا.
منغمسًا في الألم الشديد والمتعة ، أصبح يي يون أكثر مهارة في التعامل مع مسارات كرات الدم المعدنية الصاقعة من حوله.
مع تجاوز سرعته لسرعة هيشا ، وطغيان أسلوبه على يي يون ، لا يمكن وصف سونغ زيجون إلا على أنه مثالي.
أضف آخر؟ إذا تمت إضافة اخر ، فيسكون المستوى السادس عشر من الصعوبة!
بدعم من التقنية والسرعة ، تحرك سونغ زيجون بسلاسة داخل مصفوفة كرات الدم المعدنية الصاقعة.
بعد ذلك ، ثلاثون دقيقة …
تحسر سادة ولاية جينغ الشباب على عدم كفاءتهم عند رؤية حركات سونغ زيجون.
لم يكن هناك حد في الكون. كان جيتشانغ قويا ، ولكن بالمقارنة مع سونغ زيجون ، كان بعيدًا جدًا.
بدأت مصفوفة سباعي الأضلاع تحت أقدام سونغ زيجون تضيء. أربعة عشر بلورة دموية بدأت تطن بهدوء.
“أضف صعوبة أخرى!”
المستوى الرابع عشر من الصعوبة كان مجرد إحماء لـ سونغ زيجون. بعد أن اعتاد سونغ زيجون على مصفوفة كرات الدم المعدنية الصاقعة ، أراد مستوى الصعوبة الخامس عشر.
كانت خطوات نصف القدم هي التقنية السرية لعائلة سونغ ، لكن سونغ زيجون لم يستوعبها تمامًا. بمعاييره ، كان من الصعب عليه إثباتها. استنفد إلى حد كبير قوته العقلية واليوان تشي.
وهذه الصعوبة ما زالت تفشل في إزعاج سونغ زيجون.
——————–
المستوى الخمس عشر من الصعوبة لم يكن مسألة بسيطة. كانت كرات الدم المعدنية الصاقعة سريعة الحركة قد خلقت زوبعة صغيرة في الهواء.
تحت الضغط الهائل ، اضطر سونغ زيجون أخيرًا إلى تحريك قدميه. حتى سونغ زيجون لم يستطع البقاء في المكان نفس لتجنب كرات الدم المعدنية الصاقعة في المستوى الخامس عشر من الصعوبة.
اصطدمت نظراتهم كما لو كان هناك صوت اصطدام السيوف.
كانت خطوات سونغ زيجون مميزة للغاية. لم تتجاوز كل خطوة يقوم بها قدمًا ونصفًا.
“الدقة الدقيقة تقترب من مرحلة النجاح الصغيرة … وسرعته سريعة. للوصول إلى مرحلة النجاح الصغيرة في خطوات نصف القدم في سنه ، يمكن اعتبار سونغ زيجون المحصول الجيد في ولاية جينغ”. أعطى يان مينغلونغ تقييمًا دقيقًا.
لم تكن هذه الخطوة القصيرة مختلفة عن تعلم طفل صغير المشي. مع هذه الخطوات المربوطة ببعضها البعض ، كان من الصعب معرفة مكان هبوط قدمي سونغ زيجون.
“إنها التقنية السرية لعائلة سونغ ، خطوات نصف القدم!” قال سيد الدولة جينغ الشاب. لم تكن مزايا عشائر ولاية جينغ هي الموارد فحسب ، بل شملت التراث. لم يتم نشر تقنية خطوات نصف القدم هذه خارج عائلة سونغ.
تميل العشائر العائلية القديمة إلى امتلاك بعض الإرث العائلي أو تقنية الأساس. كان هذا تراثهم.
“أضف مستوى آخر!” قال سونغ زيجون من داخل المصفوفة.
149- خطوات نصف القدم
أضف آخر؟ إذا تمت إضافة اخر ، فيسكون المستوى السادس عشر من الصعوبة!
سواء كانوا أسياد ولاية جينغ الشباب أو أبناء البرية الشاسعة ، فقد كانوا مليئين بالإعجاب لسونغ زيجون.
أخذ السيد الشاب المسؤول عن أدوات التحكم في المصفوفة نفسًا عميقًا وضغط على البلورة السادسة عشرة!
“توانغ!”
“أضف مستوى آخر!” قال سونغ زيجون من داخل المصفوفة.
ken
هدرت كرات الدم المعدنية الصاقعة. تسببت رشقات الهواء الحادة في حدوث رعشة تسبب خدرًا في آذان الناس. تشكلت خطوط النار في شبكة نار!
في هذه المرحلة ، شعر سونغ زيجون أخيرًا ببعض الضغط.
بقايا الوحش الشرس؟
ببساطة أدار يي يون أذنًا صماء للأحاديث المحيطة. لقد انغمس بالفعل في عالمه الخاص.
كانت تحركاته لا تزال متقنة ، ولكن ببطء ، لم يكن قادرًا على الحفاظ على الانسجام.
شعر أنه يستطيع التحكم تمامًا في كل شبر من عضلات جسده ويمكنه على وجه التحديد إكمال أي حركة صغيرة. لقد شعر أن ضغط رداء الزئبق الثقيل على جسده جعله ينفق كميات كبيرة من الطاقة مع كل حركة. كان عليه أيضًا أن يفرض عبئ على عقله بشأن حساب مسارات كرات الدم المعدنية الصاقعة.
كانت خطوات نصف القدم هي التقنية السرية لعائلة سونغ ، لكن سونغ زيجون لم يستوعبها تمامًا. بمعاييره ، كان من الصعب عليه إثباتها. استنفد إلى حد كبير قوته العقلية واليوان تشي.
”أكل بقايا العظام. حتى أنه يأكل بقايا العظام؟”
“الدقة الدقيقة تقترب من مرحلة النجاح الصغيرة … وسرعته سريعة. للوصول إلى مرحلة النجاح الصغيرة في خطوات نصف القدم في سنه ، يمكن اعتبار سونغ زيجون المحصول الجيد في ولاية جينغ”. أعطى يان مينغلونغ تقييمًا دقيقًا.
في هذه المرحلة ، بلغ سونغ زيجون حدوده.
في هذه المرحلة ، بلغ سونغ زيجون حدوده.
انسحب من المصفوفة. لقد حافظ في النهاية داخل المصفوفة عند المستوى السادس عشر من الصعوبة لمدة خمسة عشر دقيقة.
كان يي يون على دراية بالمستوى الرابع عشر من الصعوبة ، لكنه لا يزال يريد أن يبدأ هناك. أراد أن يواصل فهمه بينما كان جسده في ذروته. ثبت أنفاسه وهو يغلق عينيه.
أما مستوى الصعوبة السابع عشر فلم يتحداه. كان هناك تغيير حاد بين مستوى الصعوبة السادس عشر والسابع عشر. بالنسبة لمحاربي عالم الدم الأرجواني ، حتى لو كان لديهم إنجازات عظيمة في الدقة الدقيقة ، فإنهم لن يجرؤوا على تجربتها بتهور.
بعد أن نزل سونغ زيجون من المنصة ، ساد الصمت في جميع أنحاء الساحة.
تحسر سادة ولاية جينغ الشباب على عدم كفاءتهم عند رؤية حركات سونغ زيجون.
مرت الثانية بعد الثانية.
شاب مع الدقة الدقيقة يوضح تقنيات حركته جعل العديد من المحاربين يحترقون بالإثارة.
ولا سيما بين سادة الشباب لولاية جينغ. كانت وجوههم متوهجة. كان سونغ زيجون معبودهم. أيا كان ما تمكن يي يون من قمعه ، فقد تم استعادته إلى أقصى مستوى.
وهذه الصعوبة ما زالت تفشل في إزعاج سونغ زيجون.
كان هذا هو التراث الذي كانت تمتلكه عشائر جينغ العائلية. كأبناء عشائر عائلية لولاية جينغ ، كانت قلوبهم مليئة بالفخر. يمكنهم في يوم من الأيام تحقيق مثل هذه النتائج!
في ظل هذه الظروف ، كان يي يون منهكًا جسديًا وعقليًا.
نظر سونغ زيجون إلى تلك البلورات الدموية وتحرك جسده ، مكونًا سلسلة من الظلال.
بعد سونغ زيجون كان يي يون!
بعد أن نزل سونغ زيجون من المنصة ، ساد الصمت في جميع أنحاء الساحة.
وهذه الصعوبة ما زالت تفشل في إزعاج سونغ زيجون.
اجتمعت أعين الجميع على يي يون.
——————–
المستوى السادس عشر من الصعوبة لمدة خمسة عشر دقيقة! كان الضغط الناتج عن مثل هذه النتيجة كبيرًا جدًا.
بعد كل شيء ، يبدو أن المستوى الرابع عشر من الصعوبة كان الحد الأقصى ليي يون عندما كان يتنافس مع جيتشانغ.
قفز يي يون وأنطلق مثل السهم. في لحظة ، هبط داخل مصفوفة كرات الدم المعدنية الصاقعة. قال لمراقب المصفوفة ، “المستوى الرابع عشر من الصعوبة!”
”أكل بقايا العظام. حتى أنه يأكل بقايا العظام؟”
قام يي يون بتعديل تنفسه وتدفق اليوان تشي داخل جسده للوصول إلى حالته المثلى.
149- خطوات نصف القدم
“إنه دورك.” لامس سونغ زيجون أكتافه مع اكتاف يي يون عندما نزل. نظر إلى يي يون مع أثر ابتسامة على شفتيه.
ken
انسحب من المصفوفة. لقد حافظ في النهاية داخل المصفوفة عند المستوى السادس عشر من الصعوبة لمدة خمسة عشر دقيقة.
نظر يي يون بهدوء إلى سونغ زيجون وأومأ برأسه. كانت عيناه صافيتين مثل النجوم في سماء الليل. كان هناك نصل حاد في هدوءه.
كان على فصيل السادة الشباب لولاية جينغ أن يعترفوا بأن يي يون يمكن أن يتعامل مع المستوى الرابع عشر من الصعوبة. لكن حتى لو استطاع ، هل سيبقى هناك لمدة ساعتين؟
اصطدمت نظراتهم كما لو كان هناك صوت اصطدام السيوف.
مرت الثانية بعد الثانية.
تم تجنب كل لآلئ الدم بسهولة بواسطة سونغ زيجون.
“يي يون ، هل ما زلت تخطط للنضال هناك؟ النتيجة واضحة بالفعل”.
مع تجاوز سرعته لسرعة هيشا ، وطغيان أسلوبه على يي يون ، لا يمكن وصف سونغ زيجون إلا على أنه مثالي.
“إنه دورك.” لامس سونغ زيجون أكتافه مع اكتاف يي يون عندما نزل. نظر إلى يي يون مع أثر ابتسامة على شفتيه.
“لولا حادث السيد الشاب جيتشانغ الذي أوقف المصفوفة ، لكان من المرجح أن يهزم يي يون بشكل رهيب بالمستوى الرابع عشر من الصعوبة … الآن أكمل السيد الشاب زيجون المستوى السادس عشر من الصعوبة. إذا استمر يي يون في مستوياته الأربعة عشر ، فهل سيكون ذلك مثيرًا للاهتمام؟”
شاب مع الدقة الدقيقة يوضح تقنيات حركته جعل العديد من المحاربين يحترقون بالإثارة.
كانت وجوه السادة الشباب لولاية جينغ مليئة بتعبيرات الشماتة.
في ظل هذه الظروف ، كان يي يون منهكًا جسديًا وعقليًا.
“بشهرته ، كيف يمكن للسيد الشاب زيجون ألا يجيد الدقة الدقيقة؟ من السهل جدا تفادي المستوى الرابع عشر من الصعوبة في مصفوفة كرات الدم المعدنية الصاقعة “.
بالنسبة لهم ، فاز سونغ زيجون بالفعل. كان الاختلاف عظيما. كان على يي يون أن يصعد إلى المسرح لحماية كبريائه من العجز.
لم يتكلم الناس من البرية الشاسعة. نظروا إلى يي يون بقلق في عيونهم.
اصطدمت نظراتهم كما لو كان هناك صوت اصطدام السيوف.
أما بالنسبة لـ يان مينغلونغ ، فقد فرك بقصته. تومض عينيه وهو ينظر إلى يي يون باهتمام. يبدو أنه رأى شيئًا مثيرًا للاهتمام.
كان أسياد ولاية جينغ الشباب ينتظرون لمشاهدة العرض. لم يكونوا ينتظرون لمشاهدة أداء يي يون ، ولكن حتى يصاب بكرات الدم المعدنية الصاقعة ، ويتقيأ دماء من إصاباته ويطرح في الفراش لمدة نصف شهر.
قفز يي يون وأنطلق مثل السهم. في لحظة ، هبط داخل مصفوفة كرات الدم المعدنية الصاقعة. قال لمراقب المصفوفة ، “المستوى الرابع عشر من الصعوبة!”
تدحرجت قطرات العرق على جبين يي يون.
هدرت كرات الدم المعدنية الصاقعة. تسببت رشقات الهواء الحادة في حدوث رعشة تسبب خدرًا في آذان الناس. تشكلت خطوط النار في شبكة نار!
“المستوى الربع عشر مرة أخرى. هذا ممل جدا. هذا هو حده. إذا كان لديه أي شجاعة ، فسوف يذهب إلى المستوى الخامس عشر بعد فترة “.
أما بالنسبة لـ يان مينغلونغ ، فقد فرك بقصته. تومض عينيه وهو ينظر إلى يي يون باهتمام. يبدو أنه رأى شيئًا مثيرًا للاهتمام.
“هيهي ، هل تريد أن ترى يي يون يعاني بشكل صحيح؟ لا تقلق ، ليست هناك حاجة للمستوى الخامس عشر ، الرابع عشر يكفي لضربه بواسطة كرات الدم المعدنية الصاقعة “.
وهذه الصعوبة ما زالت تفشل في إزعاج سونغ زيجون.
كان أسياد ولاية جينغ الشباب ينتظرون لمشاهدة العرض. لم يكونوا ينتظرون لمشاهدة أداء يي يون ، ولكن حتى يصاب بكرات الدم المعدنية الصاقعة ، ويتقيأ دماء من إصاباته ويطرح في الفراش لمدة نصف شهر.
أضاءت المصفوفة وارتفعت أشعة الدم. أطلقت كرات الدم المعدنية الصاقعة الأربعة عشر هديرًا عنيفًا ونسجت في الهواء بمسارات صعبة قبل إنطلاقها نحو يي يون.
عندما رأى أبناء البرية الشاسعة هذا المشهد كادت قلوبهم أن تتوقف. كان يي يون بالكاد يتعامل معها في المستوى الرابع عشر من الصعوبة. يبدو أنه من المحتمل أن يصاب إذا استمر الأمر.
قفز يي يون وأنطلق مثل السهم. في لحظة ، هبط داخل مصفوفة كرات الدم المعدنية الصاقعة. قال لمراقب المصفوفة ، “المستوى الرابع عشر من الصعوبة!”
كان يي يون على دراية بالمستوى الرابع عشر من الصعوبة ، لكنه لا يزال يريد أن يبدأ هناك. أراد أن يواصل فهمه بينما كان جسده في ذروته. ثبت أنفاسه وهو يغلق عينيه.
شاب مع الدقة الدقيقة يوضح تقنيات حركته جعل العديد من المحاربين يحترقون بالإثارة.
تميل العشائر العائلية القديمة إلى امتلاك بعض الإرث العائلي أو تقنية الأساس. كان هذا تراثهم.
من خلال الشعور بـ “القوة” للشعور بالهجمات ، دفع نفسه أقرب إلى حدوده. عندها فقط يمكنه اكتشاف إمكاناته الكاملة.
كانت خطوات نصف القدم هي التقنية السرية لعائلة سونغ ، لكن سونغ زيجون لم يستوعبها تمامًا. بمعاييره ، كان من الصعب عليه إثباتها. استنفد إلى حد كبير قوته العقلية واليوان تشي.
في جزء من الثانية ، وصل يي يون إلى أقصى تركيز له. كان الأمر كما لو كان هو الشخص الوحيد المتبقي في العالم بالضافة الى الرياح القوية حول جسده. كان الهواء مدفوعًا من كرات الدم المعدنية الصاقعة عبر مساراتها!
“الدقة الدقيقة … دقة دقيقة … هل هذه هي مرحلة النجاح الكبيرة للدقة الدقيقة …؟”
أصبحت هذه المسارات واضحة ببطء في ذهنه.
تحرك يي يون مع مرور كل بلورة من الدم على جسده.
بدأت مصفوفة سباعي الأضلاع تحت أقدام سونغ زيجون تضيء. أربعة عشر بلورة دموية بدأت تطن بهدوء.
كل هجوم من كرة الدم المعدنية الصاقعة بالكاد تم تفاديها من قبل يي يون. لقد كان حده ومخيفًا للغاية. عدة مرات ، شعر بالألم الذي تسببه الرياح القوية لجلده. بعد كل مرة ، كان الأمر كما لو أن جلده سوف يتمزق في أي وقت ، مما يصيبه بالقشعريرة.
عندما رأى أبناء البرية الشاسعة هذا المشهد كادت قلوبهم أن تتوقف. كان يي يون بالكاد يتعامل معها في المستوى الرابع عشر من الصعوبة. يبدو أنه من المحتمل أن يصاب إذا استمر الأمر.
أصبح تنفس يي يون ثقيلًا حيث قام بتعديل وزن ثوب الزئبق المتدفق. جعله يقترب من حدوده بحيث يكون الجهد البدني أكبر.
تدحرجت قطرات العرق على جبين يي يون.
بقايا الوحش الشرس؟
مرت الثانية بعد الثانية.
كانت هذه الظلال طبقات. تحت حماية تلك الظلال ، وقف سونغ زيجون ورجليه متباعدتين ولم يتحرك خطوة واحدة. كان يراوغ في نفس المكان.
كان هذا هو التراث الذي كانت تمتلكه عشائر جينغ العائلية. كأبناء عشائر عائلية لولاية جينغ ، كانت قلوبهم مليئة بالفخر. يمكنهم في يوم من الأيام تحقيق مثل هذه النتائج!
بعد فترة وجيزة ، مرت خمس عشرة دقيقة. كان فصيل السادة الشباب لولاية جينغ قد انتظروا حتى بدات رقابهم تؤلمهم. كانوا ينتظرون لرؤية يي يون يتعرض لهجوم بلورات الدم.
ولكن في كل مرة كان يي يون على وشك أن تصطدم به كرات الدم المعدنية الصاقعة ، كان يتجنبها دائمًا في المنعطف الحرج.
لقد حدث هذا الوضع مرات عديدة. على هذا النحو ، قضى يي يون ببطء خمسة عشر دقيقة في المصفوفة!
“يي يون ، هل ما زلت تخطط للنضال هناك؟ النتيجة واضحة بالفعل”.
بعد ذلك ، ثلاثون دقيقة …
سواء كانوا أسياد ولاية جينغ الشباب أو أبناء البرية الشاسعة ، فقد كانوا مليئين بالإعجاب لسونغ زيجون.
انتظر فصيل السادة الشباب لولاية جينغ إلى حد الكفر.
أما مستوى الصعوبة السابع عشر فلم يتحداه. كان هناك تغيير حاد بين مستوى الصعوبة السادس عشر والسابع عشر. بالنسبة لمحاربي عالم الدم الأرجواني ، حتى لو كان لديهم إنجازات عظيمة في الدقة الدقيقة ، فإنهم لن يجرؤوا على تجربتها بتهور.
ما هو الخطأ؟
المستوى السادس عشر من الصعوبة لمدة خمسة عشر دقيقة! كان الضغط الناتج عن مثل هذه النتيجة كبيرًا جدًا.
“مرحبًا ، تحدى على الأقل المستوى الخامس عشر من الصعوبة!”
ويمكنهم معرفة أن سرعة سونغ زيجون كانت أسرع بكثير من سرعة هيشا.
كان على فصيل السادة الشباب لولاية جينغ أن يعترفوا بأن يي يون يمكن أن يتعامل مع المستوى الرابع عشر من الصعوبة. لكن حتى لو استطاع ، هل سيبقى هناك لمدة ساعتين؟
لم يكن هناك حد في الكون. كان جيتشانغ قويا ، ولكن بالمقارنة مع سونغ زيجون ، كان بعيدًا جدًا.
كانوا يأملون في أن تنخفض قدرة يي يون على التحمل ، وببطء لن يكون قادرًا على التعامل معها.
في جزء من الثانية ، وصل يي يون إلى أقصى تركيز له. كان الأمر كما لو كان هو الشخص الوحيد المتبقي في العالم بالضافة الى الرياح القوية حول جسده. كان الهواء مدفوعًا من كرات الدم المعدنية الصاقعة عبر مساراتها!
سواء كانوا أسياد ولاية جينغ الشباب أو أبناء البرية الشاسعة ، فقد كانوا مليئين بالإعجاب لسونغ زيجون.
لكن في هذا الوقت ، مع مرور شعاع ، أخرج يي يون شيئًا ووضعه في فمه.
بقايا الوحش الشرس؟
ما هو الخطأ؟
كان سادة الشباب في ولاية جينغ مذهولين.
المستوى الخمس عشر من الصعوبة لم يكن مسألة بسيطة. كانت كرات الدم المعدنية الصاقعة سريعة الحركة قد خلقت زوبعة صغيرة في الهواء.
”أكل بقايا العظام. حتى أنه يأكل بقايا العظام؟”
قام يي يون بتعديل تنفسه وتدفق اليوان تشي داخل جسده للوصول إلى حالته المثلى.
هدرت كرات الدم المعدنية الصاقعة. تسببت رشقات الهواء الحادة في حدوث رعشة تسبب خدرًا في آذان الناس. تشكلت خطوط النار في شبكة نار!
لم يكن يي يون إلهاً. على الرغم من أن الكريستالة الأرجوانية يمكن أن تمتص اليوان تشي من السماء الأرضي لتجديد طاقته ، ولكن نظرًا للوزن الشديد من رداء الزئبق المتدفق ، فقد دفعه باستمرار إلى أقصى حدوده ، وبالتالي استنفد طاقته. على هذا النحو ، كان بحاجة إلى تجديد طاقته.
لكن في هذا الوقت ، مع مرور شعاع ، أخرج يي يون شيئًا ووضعه في فمه.
“أليس هذا غشًا!؟” احتج عدد قليل من الأساتذة الشباب ، ولكن بعد المزيد من التفكير ، لم تكن هناك قواعد تمنع أكل بقايا العظام.
هدرت كرات الدم المعدنية الصاقعة. تسببت رشقات الهواء الحادة في حدوث رعشة تسبب خدرًا في آذان الناس. تشكلت خطوط النار في شبكة نار!
“اللعنة ، إذا استمر ، يمكنه فعل ذلك لمدة ساعتين وربما طوال المدة لتناول العشاء …” كان السادة الشباب لولاية جينغ عاجزين عن الكلام.
بقايا الوحش الشرس؟
ببساطة أدار يي يون أذنًا صماء للأحاديث المحيطة. لقد انغمس بالفعل في عالمه الخاص.
أخذ السيد الشاب المسؤول عن أدوات التحكم في المصفوفة نفسًا عميقًا وضغط على البلورة السادسة عشرة!
شعر أنه يستطيع التحكم تمامًا في كل شبر من عضلات جسده ويمكنه على وجه التحديد إكمال أي حركة صغيرة. لقد شعر أن ضغط رداء الزئبق الثقيل على جسده جعله ينفق كميات كبيرة من الطاقة مع كل حركة. كان عليه أيضًا أن يفرض عبئ على عقله بشأن حساب مسارات كرات الدم المعدنية الصاقعة.
منغمسًا في الألم الشديد والمتعة ، أصبح يي يون أكثر مهارة في التعامل مع مسارات كرات الدم المعدنية الصاقعة من حوله.
في ظل هذه الظروف ، كان يي يون منهكًا جسديًا وعقليًا.
كان يي يون على دراية بالمستوى الرابع عشر من الصعوبة ، لكنه لا يزال يريد أن يبدأ هناك. أراد أن يواصل فهمه بينما كان جسده في ذروته. ثبت أنفاسه وهو يغلق عينيه.
ولكن نشأ شعور بالبهجة حتى عندما ظل منهكًا.
في ظل هذه الظروف ، كان يي يون منهكًا جسديًا وعقليًا.
بالنسبة لهم ، فاز سونغ زيجون بالفعل. كان الاختلاف عظيما. كان على يي يون أن يصعد إلى المسرح لحماية كبريائه من العجز.
“الدقة الدقيقة … دقة دقيقة … هل هذه هي مرحلة النجاح الكبيرة للدقة الدقيقة …؟”
تحت الضغط الهائل ، اضطر سونغ زيجون أخيرًا إلى تحريك قدميه. حتى سونغ زيجون لم يستطع البقاء في المكان نفس لتجنب كرات الدم المعدنية الصاقعة في المستوى الخامس عشر من الصعوبة.
منغمسًا في الألم الشديد والمتعة ، أصبح يي يون أكثر مهارة في التعامل مع مسارات كرات الدم المعدنية الصاقعة من حوله.
تدحرجت قطرات العرق على جبين يي يون.
اصطدمت نظراتهم كما لو كان هناك صوت اصطدام السيوف.
——————–
بدعم من التقنية والسرعة ، تحرك سونغ زيجون بسلاسة داخل مصفوفة كرات الدم المعدنية الصاقعة.
ترجمة:
ken
بدأت مصفوفة سباعي الأضلاع تحت أقدام سونغ زيجون تضيء. أربعة عشر بلورة دموية بدأت تطن بهدوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
