ندعك تخترق الدم الأرجواني
134- ندعك تخترق الدم الأرجواني
قالت لين تشين تونغ بشكل طبيعي: “أعطني يدك”.
تحلق!
تحلق!
“يوان تشي السماء والأرض… قوة مقفرات …” همس يي يون في قلبه. كان لديه علاقة روحية مع الكريستالة الأرجوانية في قلبه. مع دقات قلبه ، دقت الكريستالة الأرجوانية ، مكونة دوامة صغيرة. تم امتصاص قوة المقفرات التي دخلت جسد يي يون وتحولت ببطء إلى طاقة نقية.
“آنسة لين” ابتسم يي يون لأنه كان يعلم أن لين تشين تونغ ستأتي.
عند سماع كلمات لين تشين تونغ ، أخذ يي يون نفسا من الهواء. مملكة تاي آه الإلهية … أراضي …
في ذلك الوقت ، تناوش يي يون مع لين تشين تونغ في هذا الشلال.
دون أن ينبس ببنت شفة ، تحركت لين تشين تونغ وطعنت شعاع سيف بارد من السيف الناعم تجاه يي يون مثل ثعبان فضي!
بعد أن شعروا أنهم سافروا حوالي خمسمائة ميل ، بدأت لين تشين تونغ في النزول مع يي يون.
“يوان تشي السماء والأرض… قوة مقفرات …” همس يي يون في قلبه. كان لديه علاقة روحية مع الكريستالة الأرجوانية في قلبه. مع دقات قلبه ، دقت الكريستالة الأرجوانية ، مكونة دوامة صغيرة. تم امتصاص قوة المقفرات التي دخلت جسد يي يون وتحولت ببطء إلى طاقة نقية.
احتوى فن السيف للين تشين تونغ على سحر لا يوصف. كانت مثل رقصة جميلة.
كل البشر يحلمون بالطيران دون مساعدة. ويمكن تحقيق ذلك من خلال ممارسة فنون القتال.
ركز يي يون وحركت قدميه جسده ، وبتحريك كتفيه ، تحول جسده إلى سلسلة من الظلال ؛ الدقة الدقيقة!
بالكاد تجنب يي يون سيف لين تشين تونغ. على الرغم من أنه بدا أنه تجنبها بشكل خطير ، إلا أن كل خطوة كانت ضمن حسابات يي يون ، كانت كلها دقيقة وصحيحة تمامًا!
كانت الأرض المفتوحة المقفرة التي ذكرتها لين تشين تونغ هي الحدود الشمالية لـ الغيمة البرية. على الرغم من استخدام حد الكلمات ، إلا أنها ليست نهاية الغيمة البرية.
“أنت تصبح أكثر مهارة في الدقة الدقيقة.” غمدت لين تشين تونغ سيفها وأشادت بيي يون.
لكنها قالت فجأة ، “أنت الآن في مرحلة النجاح الصغير من الدقة الدقيقة. باستخدام قوة خصمك ، يمكنك تجنب هجماتهم ، لكنك لا تزال بعيدًا عن مرحلة النجاح الكبير لـ الدقة الدقيقة “.
“ما هي مرحلة النجاح الكبير في الدقة الدقيقة؟” استشارها يي يون بتواضع.
في الظلام اللامتناهي ، تحت النجوم المتلألئة ، يتدلى القمر الفضي في السماء. كانت لين تشين تونغ ، التي كانت ترتدي ملابس بيضاء ، متمسكة بـ يي يون الذي كان يرتدي ملابس من الكتان. تحركوا ببطء عبر القمر متوجهين إلى مكان بعيد ، تاركين وراءهم ظلالًا تشبه الحلم.
قالت لين تشين تونغ بشكل طبيعي: “أعطني يدك”.
نزلت لين تشين تونغ من الصخرة ومسحت الشعر على جبهتها برفق قائلة “عليك أن تتعلم مرحلة النجاح الكبير من الدقة الدقيقة بنفسك. إذا قام شخص ما بتعليمك ، فلن يكون ذلك ملكك ، وقد يحد من فهمك له… اتبعني ، سأحضرك إلى مكان ما”.
تم ترتيب أراضي العجائب والأراضي المقفرة بطريقة مختلطة ، وشكلوا معًا غيمة برية واسعة.
“أوه؟” أومأ يي يون برأسه. كان على وشك المغادرة مع لين تشين تونغ عندما رآها تمد يدها.
“اليوم ، أتيت بك إلى وادي البشري المقفر ، حتى تتمكن من القتال مع الوحوش الشرسة. سيسمح لك ذلك بخوض معركة حقيقية!” نظرت لين تشين تونغ إلى الوديان العميقة كما قالت.
“لأن سيدي والماركيز وينيون سيكونان في العالم الصوفي لفترة طويلة من الزمن ، من المرجح أن يغادر جين لونغ وي الغيمة البرية بشكل جماعي. عندما يحدث ذلك ، ستدخل أراضي مملكة تاي آه الإلهية.
تلك اليد الرقيقة التي كانت بيضاء مثل اليشم امتدت أمام يي يون.
قالت لين تشين تونغ بشكل طبيعي: “أعطني يدك”.
“إيه؟” بقي يي يون مذهولا لبعض الوقت. نظر إلى يديها الجميلتين وتردد. تشابك الأيدي … هذا ليس مناسبًا …
بعد أن شعروا أنهم سافروا حوالي خمسمائة ميل ، بدأت لين تشين تونغ في النزول مع يي يون.
في ذلك الوقت ، تناوش يي يون مع لين تشين تونغ في هذا الشلال.
كان لدى يي يون بعض التوقعات ، لكنه كان يشعر ببعض الذنب لأن لين تشين تونغ بدت نقية جدًا. لم يكن يريدها أن تتحمل وطأة ذالك.
نظر يي يون إلى أسفل وكل ما رآه في الظلام كان الجبال. ما جعل الناس يائسين – الجبال الكبيرة والأنهار التي جعلت المرور من خلالها غير قابل للعبور ، يبدو الآن تافهًا. مروا تحت قدميه بسرعة مذهلة. هذا الشعور … كان رائعًا جدًا!
لكن عند التفكير في الوراء ، لقد عبروا راحة اليد سابقًا. لم يكن شبك الأيدي مرة أخرى شيئًا.
أخذ يي يون نفسًا خفيفًا وأمسك بيدها الجميلة برفق. كانت تلك الأصابع النحيلة بيضاء وناعمة الملمس. شعر وكأنها بلا عظام. شعر أنه كان يحمل مجرى مائي.
“بشرتها شديدة البرودة …” في كل مرة كان يي يون على اتصال بجلد لين تشين تونغ ، كان لديه هذا الشعور. كان الأمر كما لو أن لين تشين تونغ كانت مصنوعة من الماء. كان الشعور الذي شعر به هو هطول المطر الذي أعطى نفساً من الهواء النقي.
نزلت لين تشين تونغ من الصخرة ومسحت الشعر على جبهتها برفق قائلة “عليك أن تتعلم مرحلة النجاح الكبير من الدقة الدقيقة بنفسك. إذا قام شخص ما بتعليمك ، فلن يكون ذلك ملكك ، وقد يحد من فهمك له… اتبعني ، سأحضرك إلى مكان ما”.
نظر يي يون إلى أسفل وكل ما رآه في الظلام كان الجبال. ما جعل الناس يائسين – الجبال الكبيرة والأنهار التي جعلت المرور من خلالها غير قابل للعبور ، يبدو الآن تافهًا. مروا تحت قدميه بسرعة مذهلة. هذا الشعور … كان رائعًا جدًا!
“هيا بنا.” بقول ذلك ، بدأ جسدها يطفو. تحت رياح الليل ، رفرفت تنورتها. كانت مثل تشانغ اير يحلق إلى قصر القمر.
“الدم الأرجواني!؟” أضاءت عيون يي يون. كان ما يسمى بالخطوة الأولى في فنون القتال ، عالم الدم الأرجواني هو حلم العديد من المحاربين في البرية الشاسعة. كونه محاربًا من الدم الأرجواني ، كان لدى المرء القدرة على الوقوف بمفرده ، ويمكن حتى أن يكون ملكًا لعشيرة قبلية صغيرة.
عند سماع كلمات لين تشين تونغ ، أخذ يي يون نفسا من الهواء. مملكة تاي آه الإلهية … أراضي …
وخلف لين تشين تونغ كان يي يون ، الذي شعر بقوة شد. بعد ذلك أضاء جسده وطار فجأة!
عند سماع كلمات لين تشين تونغ ، أضاءت عيناه من الإثارة. للقتال مع الوحوش الشرسة!؟ أي نوع من المشهد سيكون؟
مع الريح التي تهب ، طاف يي يون بين الغيوم. تحركت قدميه بسرعة بعيدًا عن الشلال ، واقتربت النجوم فوقه. فوجئ يي يون.
تحلق!
كانت الغيمة البرية تحتوي على أراضي مقفرة وأراضي عجائب. امتلأت الأراضي المقفرة بقوة المقفرين وكان المكان الذي تجمعت فيه الوحوش المقفرة.
باستخدام اللحم والعظام فقط للطيران في السماء.
كل البشر يحلمون بالطيران دون مساعدة. ويمكن تحقيق ذلك من خلال ممارسة فنون القتال.
“أوه؟” كان يي يون مندهشاً قليلاً. فجأة سمع أنه كان على وشك الانفصال عن لين تشين تونغ جعله مترددًا.
نظر يي يون إلى أسفل وكل ما رآه في الظلام كان الجبال. ما جعل الناس يائسين – الجبال الكبيرة والأنهار التي جعلت المرور من خلالها غير قابل للعبور ، يبدو الآن تافهًا. مروا تحت قدميه بسرعة مذهلة. هذا الشعور … كان رائعًا جدًا!
في الظلام اللامتناهي ، تحت النجوم المتلألئة ، يتدلى القمر الفضي في السماء. كانت لين تشين تونغ ، التي كانت ترتدي ملابس بيضاء ، متمسكة بـ يي يون الذي كان يرتدي ملابس من الكتان. تحركوا ببطء عبر القمر متوجهين إلى مكان بعيد ، تاركين وراءهم ظلالًا تشبه الحلم.
بعد أن شعروا أنهم سافروا حوالي خمسمائة ميل ، بدأت لين تشين تونغ في النزول مع يي يون.
كانت الأراضي المفتوحة المقفرة أكبر بكثير من الغيمة البرية. كان بداخلها كل أنواع الوحوش البدائية القوية. كانت خارجة عن سيطرة مملكة تاي آه الإلهية. لم يكن هناك عادة روح واحدة في الأراضي المفتوحة المقفرة لأنه حتى اللوردات البشريين لم يجرؤوا على الدخول بتهور.
لا يمكن وصف الطيران مع لين تشين تونغ إلا بأنه صادم لـ يي يون. كانت المرة الأولى التي يحلق فيها في السماء بلحم وعظام فقط.
“آنسة لين ، سوف أتوجه إلى مملكة تاي آه الإلهية ، وستعودين إلى عائلتك. هل سنلتقي مرة أخرى؟ ”
كل البشر يحلمون بالطيران دون مساعدة. ويمكن تحقيق ذلك من خلال ممارسة فنون القتال.
لا يمكن وصف الطيران مع لين تشين تونغ إلا بأنه صادم لـ يي يون. كانت المرة الأولى التي يحلق فيها في السماء بلحم وعظام فقط.
طار يي يون ولين تشين تونغ لمدة ساعتين تقريبًا.
بعد أن شعروا أنهم سافروا حوالي خمسمائة ميل ، بدأت لين تشين تونغ في النزول مع يي يون.
لقد هبطوا في واد كان هادئًا وباردًا. كانت هناك انفجارات متواصلة من الرياح الباردة ، مما يجعل شعر الشخص يقف على نهايته.
مع الريح التي تهب ، طاف يي يون بين الغيوم. تحركت قدميه بسرعة بعيدًا عن الشلال ، واقتربت النجوم فوقه. فوجئ يي يون.
لقد هبطوا في واد كان هادئًا وباردًا. كانت هناك انفجارات متواصلة من الرياح الباردة ، مما يجعل شعر الشخص يقف على نهايته.
تركت لين تشين تونغ يد يي يون وقالت “نحن هنا.”
لكن عند التفكير في الوراء ، لقد عبروا راحة اليد سابقًا. لم يكن شبك الأيدي مرة أخرى شيئًا.
مع اختفاء النعومة في يده ، كان يي يون يشعر بالحنين إلى ذلك. ولكن سرعان ما انجذب إلى الوادي الضخم أمامه.
بالكاد تجنب يي يون سيف لين تشين تونغ. على الرغم من أنه بدا أنه تجنبها بشكل خطير ، إلا أن كل خطوة كانت ضمن حسابات يي يون ، كانت كلها دقيقة وصحيحة تمامًا!
“هذا هو …” رفت جفون يي يون. كان يسمع الهدير الخافت داخل الوادي. بدا الأمر وكأن كائنات مخيفة كامنة في الداخل.
ليس هذا فقط ، كان يوان تشي السماء والأرض كثيف للغاية ، لكنه أعطاه شعورًا غير مريح. بدا شيء شريرًا.
“أوه؟” أومأ يي يون برأسه. كان على وشك المغادرة مع لين تشين تونغ عندما رآها تمد يدها.
قالت لين تشين تونغ ، “هذا هو وادي البشري المقفر. إنه واد ضخم داخل الغيمة البرية. يمتد هذا الوادي على مساحة عشرة آلاف ميل وهو متصل بأرض مقفرة في الشمال! ”
لقد هبطوا في واد كان هادئًا وباردًا. كانت هناك انفجارات متواصلة من الرياح الباردة ، مما يجعل شعر الشخص يقف على نهايته.
كانت الأرض المفتوحة المقفرة التي ذكرتها لين تشين تونغ هي الحدود الشمالية لـ الغيمة البرية. على الرغم من استخدام حد الكلمات ، إلا أنها ليست نهاية الغيمة البرية.
كانت هذه أول مرة يدخل فيها يي يون إلى أراضي الوحوش المقفرة. في الماضي عندما كان يركب وحشًا ذي قرون قريبة للسفر من عشيرة ليان إلى عشيرة تاو ، تجنب جين لونغ وي الأراضي المقفرة واختار المسارات المحايدة التي لم تكن أرضًا مقفرة أو أراضي عجائب.
“ألم تقولي أنكي تنتظرين سيدك؟”
كانت الأراضي المفتوحة المقفرة أكبر بكثير من الغيمة البرية. كان بداخلها كل أنواع الوحوش البدائية القوية. كانت خارجة عن سيطرة مملكة تاي آه الإلهية. لم يكن هناك عادة روح واحدة في الأراضي المفتوحة المقفرة لأنه حتى اللوردات البشريين لم يجرؤوا على الدخول بتهور.
قالت لين تشين تونغ “إن حواف الوادي البشري المقفر موبوءة بالوحوش الشرسة. هل يمكنك أن تشعر بيوان تشي السماء والأرض هنا؟ يمكن لليوان تشي هذا من السماء والأرض أن يسبب إزعاجًا للبشر. يُعرف يوان تشي السماء والأرض أيضًا باسم “قوة المقفرات”. إنه أكثر ما تحبه الوحوش الشرسة والمقفرة”.
لكنها قالت فجأة ، “أنت الآن في مرحلة النجاح الصغير من الدقة الدقيقة. باستخدام قوة خصمك ، يمكنك تجنب هجماتهم ، لكنك لا تزال بعيدًا عن مرحلة النجاح الكبير لـ الدقة الدقيقة “.
“وادي البشري المقفر … حيث تكمن الوحوش الشرسة في سبات!” حواجب يي يون رفت. لم يتوقع أبدًا أن تجلبه لين تشين تونغ إلى مثل هذا المكان!
كانت الغيمة البرية تحتوي على أراضي مقفرة وأراضي عجائب. امتلأت الأراضي المقفرة بقوة المقفرين وكان المكان الذي تجمعت فيه الوحوش المقفرة.
طار يي يون ولين تشين تونغ لمدة ساعتين تقريبًا.
وامتلأت أراضي العجائب بالقوة الروحية ، لذلك فضل البشر أرض العجائب.
لم تجد لين تشين تونغ أي خطأ في جسد يي يون ، وشعرت أنه كان خطأ. هزت رأسها بفضول وقالت ، “لا شيء … سأعود إلى عشيرتي في يوم من الأيام”.
لقد هبطوا في واد كان هادئًا وباردًا. كانت هناك انفجارات متواصلة من الرياح الباردة ، مما يجعل شعر الشخص يقف على نهايته.
تم ترتيب أراضي العجائب والأراضي المقفرة بطريقة مختلطة ، وشكلوا معًا غيمة برية واسعة.
لكن عند التفكير في الوراء ، لقد عبروا راحة اليد سابقًا. لم يكن شبك الأيدي مرة أخرى شيئًا.
كانت هذه أول مرة يدخل فيها يي يون إلى أراضي الوحوش المقفرة. في الماضي عندما كان يركب وحشًا ذي قرون قريبة للسفر من عشيرة ليان إلى عشيرة تاو ، تجنب جين لونغ وي الأراضي المقفرة واختار المسارات المحايدة التي لم تكن أرضًا مقفرة أو أراضي عجائب.
عند سماع كلمات لين تشين تونغ ، أخذ يي يون نفسا من الهواء. مملكة تاي آه الإلهية … أراضي …
“يوان تشي السماء والأرض… قوة مقفرات …” همس يي يون في قلبه. كان لديه علاقة روحية مع الكريستالة الأرجوانية في قلبه. مع دقات قلبه ، دقت الكريستالة الأرجوانية ، مكونة دوامة صغيرة. تم امتصاص قوة المقفرات التي دخلت جسد يي يون وتحولت ببطء إلى طاقة نقية.
قالت لين تشين تونغ بشكل طبيعي: “أعطني يدك”.
عندما دخلت هذه الطاقة إلى جسد يي يون ، اختفى الانزعاج بالفعل.
“ألم تقولي أنكي تنتظرين سيدك؟”
على هذا النحو ، شعر يي يون أنه لا يوجد فرق بين الأراضي المقفرة وأراضي العجائب.
عندما دخلت هذه الطاقة إلى جسد يي يون ، اختفى الانزعاج بالفعل.
“الكريستالة الأرجوانية هي بالتأكيد كنز مطلق…” كان لدى يي يون مشاعر مختلطة. لقد تعلم شيئًا آخر عن الكريستالة الأرجوانية. تتمتع الكريستالة الأرجوانية بأعلى مستوى من التلاعب بالطاقة. لقد كانت قطعة أثرية إلهية للطاقة. يبدو أنه لا يمكن لأي شكل من أشكال الطاقة أن يفلت من قبضة الكريستالة الأرجوانية.
“إيه ، أنت …” عندما امتصت الكريستالة الأرجوانية قوة المقفرات داخل جسد يي يون ، بدا أن لين تشين تونغ قد لاحظت شيئًا ما ونظرت بشكل مفاجئ إلى يي يون.
كان لدى يي يون بعض التوقعات ، لكنه كان يشعر ببعض الذنب لأن لين تشين تونغ بدت نقية جدًا. لم يكن يريدها أن تتحمل وطأة ذالك.
“ماذا؟” لمست يي يون رأسه. لقد صُدم لأن لين تشين تونغ كانت لديها حواس شديدة. عندما امتص قوة المقفرات ، ربما تسبب في بعض التغييرات التي اكتشفتها لين تشين تونغ.
——————–
لم تجد لين تشين تونغ أي خطأ في جسد يي يون ، وشعرت أنه كان خطأ. هزت رأسها بفضول وقالت ، “لا شيء … سأعود إلى عشيرتي في يوم من الأيام”.
“أوه؟” كان يي يون مندهشاً قليلاً. فجأة سمع أنه كان على وشك الانفصال عن لين تشين تونغ جعله مترددًا.
مع اختفاء النعومة في يده ، كان يي يون يشعر بالحنين إلى ذلك. ولكن سرعان ما انجذب إلى الوادي الضخم أمامه.
“أوه؟” كان يي يون مندهشاً قليلاً. فجأة سمع أنه كان على وشك الانفصال عن لين تشين تونغ جعله مترددًا.
مع الجمال إلى جانبه ، كانت فرحة كبيرة. إلى جانب ذلك ، تمكنت لين تشين تونغ من زيادة قوته بسرعة فائقة.
“أوه؟” أومأ يي يون برأسه. كان على وشك المغادرة مع لين تشين تونغ عندما رآها تمد يدها.
“ألم تقولي أنكي تنتظرين سيدك؟”
احتوى فن السيف للين تشين تونغ على سحر لا يوصف. كانت مثل رقصة جميلة.
“أنا لا أستطيع الإنتظار.” هزت لين تشين تونغ رأسها. عائلتي لديها شيء ما يحدث وتحتاج مني للعودة. إلى جانب ذلك ، يبدو أن مستوى العالم الصوفي الذي ذهب إليه سيدي قد تجاوز توقعاته. لقد أعلمني أنه سيقضي سنة أو أكثر لاستكشافه”.
“هيا بنا.” بقول ذلك ، بدأ جسدها يطفو. تحت رياح الليل ، رفرفت تنورتها. كانت مثل تشانغ اير يحلق إلى قصر القمر.
لا يمكن وصف الطيران مع لين تشين تونغ إلا بأنه صادم لـ يي يون. كانت المرة الأولى التي يحلق فيها في السماء بلحم وعظام فقط.
عند سماع كلمات لين تشين تونغ ، ذهل يي يون. استغرق الأمر عامًا أو أكثر لاستكشاف العالم غامض …
في ذلك الوقت ، تناوش يي يون مع لين تشين تونغ في هذا الشلال.
لاحظت لين تشين تونغ مفاجأة يي يون وقالت ، “الاستكشاف لمدة عام لا يعتبر طويلاً. بعض العوالم الصوفية هي عالم مستقل. قد تكون شاسعة لدرجة أنها كانت أكبر من الغيمة البرية! سيحتاج العبور عبر هذا العالم إلى وقت طويل ، إلى جانب … العالم الصوفي مغلق بمصفوفة مقصورة على فئة معينة. قد يتم إعداد هذه المصفوفات بواسطة حكيم أو إمبراطور عظيم. بمرور الوقت ، ربما تكون المصفوفة قد ضعفت ، ولكن لاختراق المصفوفة ، سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً “.
“لأن سيدي والماركيز وينيون سيكونان في العالم الصوفي لفترة طويلة من الزمن ، من المرجح أن يغادر جين لونغ وي الغيمة البرية بشكل جماعي. عندما يحدث ذلك ، ستدخل أراضي مملكة تاي آه الإلهية.
احتوى فن السيف للين تشين تونغ على سحر لا يوصف. كانت مثل رقصة جميلة.
عند سماع كلمات لين تشين تونغ ، أخذ يي يون نفسا من الهواء. مملكة تاي آه الإلهية … أراضي …
“وادي البشري المقفر … حيث تكمن الوحوش الشرسة في سبات!” حواجب يي يون رفت. لم يتوقع أبدًا أن تجلبه لين تشين تونغ إلى مثل هذا المكان!
لقد كان أخيرًا سيغادر الغيمة البرية ، ويتجه نحو العالم الواسع!
“آنسة لين ، سوف أتوجه إلى مملكة تاي آه الإلهية ، وستعودين إلى عائلتك. هل سنلتقي مرة أخرى؟ ”
“يوان تشي السماء والأرض… قوة مقفرات …” همس يي يون في قلبه. كان لديه علاقة روحية مع الكريستالة الأرجوانية في قلبه. مع دقات قلبه ، دقت الكريستالة الأرجوانية ، مكونة دوامة صغيرة. تم امتصاص قوة المقفرات التي دخلت جسد يي يون وتحولت ببطء إلى طاقة نقية.
“أوه؟” أومأ يي يون برأسه. كان على وشك المغادرة مع لين تشين تونغ عندما رآها تمد يدها.
ابتسمت لين تشين تونغ: “سنفعل”. “سأغادر قريبا. ولكن قبل ذلك ، سأقدم لك المزيد من المؤشرات ، حتى تتمكن من التحسن أكثر حتى تصل إلى عالم الدم الأرجواني! ”
مع الريح التي تهب ، طاف يي يون بين الغيوم. تحركت قدميه بسرعة بعيدًا عن الشلال ، واقتربت النجوم فوقه. فوجئ يي يون.
“الدم الأرجواني!؟” أضاءت عيون يي يون. كان ما يسمى بالخطوة الأولى في فنون القتال ، عالم الدم الأرجواني هو حلم العديد من المحاربين في البرية الشاسعة. كونه محاربًا من الدم الأرجواني ، كان لدى المرء القدرة على الوقوف بمفرده ، ويمكن حتى أن يكون ملكًا لعشيرة قبلية صغيرة.
لا يمكن وصف الطيران مع لين تشين تونغ إلا بأنه صادم لـ يي يون. كانت المرة الأولى التي يحلق فيها في السماء بلحم وعظام فقط.
كانت الغيمة البرية تحتوي على أراضي مقفرة وأراضي عجائب. امتلأت الأراضي المقفرة بقوة المقفرين وكان المكان الذي تجمعت فيه الوحوش المقفرة.
منع عالم الدم الأرجواني العديد من الناس من المضي قدمًا. واحد فقط من بين كل عشرة آلاف يمكنه فعل ذلك!
كانت الأرض المفتوحة المقفرة التي ذكرتها لين تشين تونغ هي الحدود الشمالية لـ الغيمة البرية. على الرغم من استخدام حد الكلمات ، إلا أنها ليست نهاية الغيمة البرية.
لدخول يي يون إلى السهول الوسطى وإنشاء منزله خاص ، لن يتم الاستغناء عن المزيد من الطاقة.
لطالما أراد يي يون اختراق عالم الدم الأرجواني!
لكنها قالت فجأة ، “أنت الآن في مرحلة النجاح الصغير من الدقة الدقيقة. باستخدام قوة خصمك ، يمكنك تجنب هجماتهم ، لكنك لا تزال بعيدًا عن مرحلة النجاح الكبير لـ الدقة الدقيقة “.
عند سماع كلمات لين تشين تونغ ، أضاءت عيناه من الإثارة. للقتال مع الوحوش الشرسة!؟ أي نوع من المشهد سيكون؟
بعد تناول الإكسير الأخضر ، لم يتم هضم الجوهر الطبي بالكامل من قبل يي يون. شعر أنه كان على بعد نصف خطوة فقط من عالم الدم الأرجواني.
134- ندعك تخترق الدم الأرجواني
لقد هبطوا في واد كان هادئًا وباردًا. كانت هناك انفجارات متواصلة من الرياح الباردة ، مما يجعل شعر الشخص يقف على نهايته.
“اليوم ، أتيت بك إلى وادي البشري المقفر ، حتى تتمكن من القتال مع الوحوش الشرسة. سيسمح لك ذلك بخوض معركة حقيقية!” نظرت لين تشين تونغ إلى الوديان العميقة كما قالت.
عند سماع كلمات لين تشين تونغ ، أضاءت عيناه من الإثارة. للقتال مع الوحوش الشرسة!؟ أي نوع من المشهد سيكون؟
“أنا لا أستطيع الإنتظار.” هزت لين تشين تونغ رأسها. عائلتي لديها شيء ما يحدث وتحتاج مني للعودة. إلى جانب ذلك ، يبدو أن مستوى العالم الصوفي الذي ذهب إليه سيدي قد تجاوز توقعاته. لقد أعلمني أنه سيقضي سنة أو أكثر لاستكشافه”.
بالتفكير في هذا ، شعر يي يون بتدفق دمه الساخن.
تلك اليد الرقيقة التي كانت بيضاء مثل اليشم امتدت أمام يي يون.
——————–
ترجمة:
“اليوم ، أتيت بك إلى وادي البشري المقفر ، حتى تتمكن من القتال مع الوحوش الشرسة. سيسمح لك ذلك بخوض معركة حقيقية!” نظرت لين تشين تونغ إلى الوديان العميقة كما قالت.
ken
تم ترتيب أراضي العجائب والأراضي المقفرة بطريقة مختلطة ، وشكلوا معًا غيمة برية واسعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
