يي يون يصعد على المنصة
99- يي يون يصعد على المنصة
حركات السيف في “تسعة سيوف غامضة من السماء” كانت جميلة جدًا!
تذكر الكثير من الناس بعد ذلك أن يي يون ما زال لم يصعد على المنصة.
“تسعة سيوف غامضة من السماء؟” فوجئ تشانغ تان قليلاً. كان قد نظر في السابق إلى عشيرة تاو. كان من غير المعقول أن يكون لدى عشيرة صغيرة في البرية الشاسعة مثل هذا الشيء.
“أوه؟ لم ينتهي بعد؟”
“حسنًا ، دعني أرى مهاراتك في استخدام السيف!” عند سماع كلمات تشانغ تان ، شعر تاو يونشياو بالتشجيع وأصبح أكثر ثقة.
كانت ضربات سيفه مثل عاصفة ثلجية!
بدأ تاو يونشياو في أرجحة سيفه حيث سرعان ما تحولت أشعة السيف إلى عرض ضوئي مذهل!
حركات السيف في “تسعة سيوف غامضة من السماء” كانت جميلة جدًا!
سيكون التباين واضحًا جدًا.
قد تكون “قبضة عظام النمر ضلع التنين” من أفضل تقنيات الزراعة ، ولكن لمجرد مقارنة أناقة الحركات ، لا يمكن مقارنتها بـ “تسعة سيوف غامضة من السماء”.
كانت كل حركة وموقف لـ “تسعة سيوف غامضة من السماء” بمثابة فن.
“أحسنت يونشياو!”
ترجمة:
ويمكن لهذه الحركات ذات المظهر الرائع تدريب كل شبر من جسم المزارع. جنبا إلى جنب مع الزفير ، يمكن أن تدخل الطاقة إلى أعضاء المزارع ، وتقوية أعضائهم ودمهم.
عندما بدأ السيف الأنثوي في الظهور بشكل أكثر عدوانية ، تحول من طنين منخفض إلى طنين واضح. لقد أصبح واحدًا مع تاو يونشياو ، مشكلاً “قوة” لا توصف.
كانت ” تسعة سيوف غامضة من السماء ” تقنية زراعة ركزت على تقوية الأعضاء ، بينما تم استخدام ” قبضة عظام النمر ضلع التنين” لتقوية العضلات والأوتار. لذلك كانوا يكملون بعضهم البعض.
كان جمهور عشيرة تاو فخورًا للغاية.
من خلال زراعة كلتا التقنيات معًا ، سمحت بمزيد من الكفاءة.
“تشا! تشا! تشا!”
عند رؤية هذا ، لم يستطع الجمهور إلا أن يبكي!
قد يكون تاو يونشياو متعجرفًا ، لكن كان لديه الوسائل ليكون كذالك. بدا السيف الذي في يده وكأنه ينبض بالحياة.
كان هذا السيف الذي يبلغ طوله قدمين سيفًا ثمينًا حقًا. وأثناء أرجحته بالسيف ، يصدر جسد السيف أصواتًا ، كما لو كان زئير تنين أو نمر.
كان تاو يونشياو منهمكًا تمامًا في تحركات سيفه. على الرغم من أنه لا يمكن أن يكون مثل السيف ، إلا أنه يمكن أن يضخ إرادته العقلية في السيف ، مما يجعله امتدادًا لذراعه.
تذكر الكثير من الناس بعد ذلك أن يي يون ما زال لم يصعد على المنصة.
“-بزز-”
عندما بدأ السيف الأنثوي في الظهور بشكل أكثر عدوانية ، تحول من طنين منخفض إلى طنين واضح. لقد أصبح واحدًا مع تاو يونشياو ، مشكلاً “قوة” لا توصف.
“هذا صحيح. إذا لم يستخدم يي يون ثغرة في التصفيات ، فسيكون الشخص الذي يتمتع بأقوى إرادة في جميع محاربي الدم الفاني الحاضرين. قد يكون لديه روح عظيمة ، ولكن كيف هي قوته؟ ”
كان شعب عشيرة تاو فخورين. أشاد تشانغ تان بسيدهم الشاب الثالث!
عندما وصلت هذه الهالة إلى ذروتها ، كان من الممكن سماع صوت حاد يخترق الهواء –
“أيها العبد الصغير ، قم بعمل جيد. لا ترمي وجه سيدك “. تمامًا كما كان يي يون يمر بجانب ليان تشنغيو ، دقت أذنه بصوت ليان تشنغيو.
“يا للعجب!”
“تشا! تشا! تشا!”
انبعاث موجة هوائية مرئية من قبل السيف بقوة ساحقة!
“تشا!”
على بعد عشرة أقدام من تاو يونشياو ، طارت قطعة من الحجر الحديدي الأسود بحجم حوض الغسيل في الهواء قبل أن تتحطم!
“تسعة سيوف غامضة من السماء؟” فوجئ تشانغ تان قليلاً. كان قد نظر في السابق إلى عشيرة تاو. كان من غير المعقول أن يكون لدى عشيرة صغيرة في البرية الشاسعة مثل هذا الشيء.
أومأ تشانغ تان برأسه قليلاً ، “لقد أطلقت تشي السيف ، ولكن على الرغم من أنه تم بمساعدة قوة السيف ، إلا أنه يمكن اعتباره ليس سيئًا!”
عند رؤية هذا ، لم يستطع الجمهور إلا أن يبكي!
سيكون التباين واضحًا جدًا.
“تشي السيف!” رفعت حواجب تشانغ تان. من خلال ضخ الطاقة في السيف واستخدام حدة السيف ، عندما يضرب المحارب ، تُعرف الطاقة المنبعثة باسم تشي السيف.
“طفل ، أتمنى لك التوفيق!” عند رؤية يي يون يتجه إلى المسرح ويمر به ، عانى ليان تشنغيو من الشماتة. بعد مشاهدة الأداء المذهل لتاو يونشياو ، شعر ليان تشنغيو بالغيرة.
عدد قليل جدًا من محاربي الدم الفاني كانوا يعرفون كيفية استخدام السيوف ، لذلك حتى يتمكنوا من إطلاق السيف ، كان التشي أكثر ندرة!
لكي يصل تاو يونشياو إلى هذه المرحلة ، أثبت أنه يمتلك موهبة في السيوف!
“كيف يمكن أن يكون جيدًا؟ لا يستطيع أن يكون كثيرًا. هذا الطفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا فقط. سيدنا الشاب يونشياو هو من أفضل المواهب ، لكنه بالفعل في الرابعة عشرة من عمره. أقل ما يقال ، حتى لو كان الطفل لديه موهبة ويمكنه اللحاق بالسيد الشاب يونشياو ، لكن لديهم فجوة عمرية تبلغ عامين ، لذلك يجب أن تكون قوته أقل بكثير “.
كان يي يون ، بعد كل شيء ، الأولً في المرحلة التمهيدية ، بالإضافة إلى حقيقة أنه كان صغيرًا ، كان يجب أن يحظى بالكثير من الاهتمام ؛ ولكن بسبب الأداء المذهل لتاو يونشياو ، نسي الناس أمر يي يون مؤقتًا.
تاو يونشياو لم يغمد سيفه الأنثوي ، لكنه قطع خطوات كبيرة إلى الأمام ؛ كان يطارد الحجر الذي طار في الهواء.
اومض وجهه بتعبير خبيث بينما كان يي يون قد صعد بالفعل على المنصة ، متجاهلاً تهديد ليان تشنغيو.
كان هذا فكر أهل البرية الشاسعة ، بسيط ومباشر!
كانت ضربات سيفه مثل عاصفة ثلجية!
“هذا صحيح. إذا لم يستخدم يي يون ثغرة في التصفيات ، فسيكون الشخص الذي يتمتع بأقوى إرادة في جميع محاربي الدم الفاني الحاضرين. قد يكون لديه روح عظيمة ، ولكن كيف هي قوته؟ ”
“تشا! تشا! تشا!”
سيكون التباين واضحًا جدًا.
عندما بدأ السيف الأنثوي في الظهور بشكل أكثر عدوانية ، تحول من طنين منخفض إلى طنين واضح. لقد أصبح واحدًا مع تاو يونشياو ، مشكلاً “قوة” لا توصف.
في وقت نفسين ، أرسل تاو يونشياو بضع عشرات من الحركات. السيف الأنثوي يعامل المعدن كالطين. تم تقليل الحجر الحديدي الأسود بحجم حوض الغسيل إلى حجم مكعب السكر قبل أن يسقط على الأرض.
ken
“جيد!” تحول حشد عشيرة تاو إلى ضجة ابتهاج. كانت هتافاتهم الصاخبة أشبه بطبقة تلو الأخرى من الأمواج ، حيث كانت كل موجة أعلى من الأخرى وتستغرق وقتًا طويلاً لتهدأ!
كان جمهور عشيرة تاو فخورًا للغاية.
الشيوخ كانوا راضين. كانوا يعلمون أنهم حققوا هدفهم اليوم. كان بناء عشيرة عائلية مهمة شاقة ، وقد تؤدي إلى إراقة الدماء.
استمر هذا الجو الدافئ ثلاثين دقيقة على الأقل لكن الناس أحجموا عن إيقافه.
من خلال إظهار قوة العشيرة ، يمكنهم جعل العشائر الخارجية تشعر بالرهبة من قوتهم ، ويمكنهم أيضًا زرع كبرياء عشيرتهم بين الناس.
انتهى تاو يونشياو برقصة سيف جميلة قبل أن يغلف سيفه تمامًا. ابتسم وجهه بابتسامة واثقة. لقد شعر أيضًا أن أدائه كان مثاليًا!
كان جمهور عشيرة تاو فخورًا للغاية.
أومأ تشانغ تان برأسه قليلاً ، “لقد أطلقت تشي السيف ، ولكن على الرغم من أنه تم بمساعدة قوة السيف ، إلا أنه يمكن اعتباره ليس سيئًا!”
في وقت نفسين ، أرسل تاو يونشياو بضع عشرات من الحركات. السيف الأنثوي يعامل المعدن كالطين. تم تقليل الحجر الحديدي الأسود بحجم حوض الغسيل إلى حجم مكعب السكر قبل أن يسقط على الأرض.
كان لديهم شعور بأن تاو يونشياو سيحصل على المركز الأول في الدور نصف النهائي.
تحدث تشانغ تان أخيرا. كان الانطباع الذي تركه على الناس هو الجدية ، وربما كان قاسياً. بالقول “ليس سيئًا” كان مجاملة عالية للغاية!
كان شعب عشيرة تاو فخورين. أشاد تشانغ تان بسيدهم الشاب الثالث!
كانت كل حركة وموقف لـ “تسعة سيوف غامضة من السماء” بمثابة فن.
وما زال لديهم السيد الشاب الأول والثاني. وكان هوو يا ، وهو أول سيد شاب ، ألمع شخصية في عشيرتهم.
عندما بدأ السيف الأنثوي في الظهور بشكل أكثر عدوانية ، تحول من طنين منخفض إلى طنين واضح. لقد أصبح واحدًا مع تاو يونشياو ، مشكلاً “قوة” لا توصف.
“أحسنت يونشياو!”
على المنصة ، لم يكن العديد من شيوخ عشيرة تاو بخلًاء في مدحهم. من خلال الحصول على تأكيد جين لونغ وي ، استعاد تاو يونشياو فخر عشيرة تاو.
عند رؤية هذا ، لم يستطع الجمهور إلا أن يبكي!
“بينغهاي ، لديك ابن جيد بالتأكيد.” قال شيخ لرجل في منتصف العمر ليس ببعيد عنه.
“هذا صحيح. إذا لم يستخدم يي يون ثغرة في التصفيات ، فسيكون الشخص الذي يتمتع بأقوى إرادة في جميع محاربي الدم الفاني الحاضرين. قد يكون لديه روح عظيمة ، ولكن كيف هي قوته؟ ”
عدد قليل جدًا من محاربي الدم الفاني كانوا يعرفون كيفية استخدام السيوف ، لذلك حتى يتمكنوا من إطلاق السيف ، كان التشي أكثر ندرة!
ضحك الرجل في منتصف العمر “لا تزال هناك فجوة كبيرة بين يونشياو و هوو يا. عندما يستخدم هوو يا سيف الذكر على المنصة ، فإنه سيزيد من ارتفاع درجة حرارة الجو! ”
كانت كل حركة وموقف لـ “تسعة سيوف غامضة من السماء” بمثابة فن.
استمر هذا الجو الدافئ ثلاثين دقيقة على الأقل لكن الناس أحجموا عن إيقافه.
“حسنًا ، دعني أرى مهاراتك في استخدام السيف!” عند سماع كلمات تشانغ تان ، شعر تاو يونشياو بالتشجيع وأصبح أكثر ثقة.
كان لديهم شعور بأن تاو يونشياو سيحصل على المركز الأول في الدور نصف النهائي.
كانت كل حركة وموقف لـ “تسعة سيوف غامضة من السماء” بمثابة فن.
من خلال إظهار قوة العشيرة ، يمكنهم جعل العشائر الخارجية تشعر بالرهبة من قوتهم ، ويمكنهم أيضًا زرع كبرياء عشيرتهم بين الناس.
حتى أعلن تشانغ تان “آخر مشارك في الدم الفاني ، يي يون.”
عند رؤية هذا ، لم يستطع الجمهور إلا أن يبكي!
“أوه؟ لم ينتهي بعد؟”
“انظر إلى المتخلفين.” قال يي يون بهدوء واستمر في المشي إلى منصة اليشم الأبيض.
“صحيح ، لا يزال هناك شخص آخر!”
تذكر الكثير من الناس بعد ذلك أن يي يون ما زال لم يصعد على المنصة.
عندما بدأ السيف الأنثوي في الظهور بشكل أكثر عدوانية ، تحول من طنين منخفض إلى طنين واضح. لقد أصبح واحدًا مع تاو يونشياو ، مشكلاً “قوة” لا توصف.
كان يي يون ، بعد كل شيء ، الأولً في المرحلة التمهيدية ، بالإضافة إلى حقيقة أنه كان صغيرًا ، كان يجب أن يحظى بالكثير من الاهتمام ؛ ولكن بسبب الأداء المذهل لتاو يونشياو ، نسي الناس أمر يي يون مؤقتًا.
حركات السيف في “تسعة سيوف غامضة من السماء” كانت جميلة جدًا!
“يي يون ، هل هو صاحب أقوى إرادة؟”
ken
توقف يي يون وأدار رأسه نحو ليان تشنغيو.
“هذا صحيح. إذا لم يستخدم يي يون ثغرة في التصفيات ، فسيكون الشخص الذي يتمتع بأقوى إرادة في جميع محاربي الدم الفاني الحاضرين. قد يكون لديه روح عظيمة ، ولكن كيف هي قوته؟ ”
“كيف يمكن أن يكون جيدًا؟ لا يستطيع أن يكون كثيرًا. هذا الطفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا فقط. سيدنا الشاب يونشياو هو من أفضل المواهب ، لكنه بالفعل في الرابعة عشرة من عمره. أقل ما يقال ، حتى لو كان الطفل لديه موهبة ويمكنه اللحاق بالسيد الشاب يونشياو ، لكن لديهم فجوة عمرية تبلغ عامين ، لذلك يجب أن تكون قوته أقل بكثير “.
بدأ الناس بالإيماء برؤوسهم ، متفقين تمامًا مع تعليقات محارب عشيرة تاو.
انتهى تاو يونشياو برقصة سيف جميلة قبل أن يغلف سيفه تمامًا. ابتسم وجهه بابتسامة واثقة. لقد شعر أيضًا أن أدائه كان مثاليًا!
واجه مواطنو البرية الشاسعة وقتًا عصيبًا في فهم ماهية الإرادة.
كانت كل حركة وموقف لـ “تسعة سيوف غامضة من السماء” بمثابة فن.
أولاً ، لم يكن معيار ياو يوان مطابقًا لخبير عشيرة تاو ؛ ثانياً ، تعلم يي يون سراً. لذلك كان هذا الاختلاف مذهلاً!
لكن قوة تقنية الزراعة كانت شيئًا يمكنهم فهمه. إذا تمكن يي يون من كسر حجر حديدي أسود بلكمه ، فسيُعتبر قوياً.
عند رؤية هذا ، لم يستطع الجمهور إلا أن يبكي!
99- يي يون يصعد على المنصة
إذا لم يستطع ، فقد أثبت أن الإرادة كانت وسيلة للتحايل المبهرج.
كان هذا فكر أهل البرية الشاسعة ، بسيط ومباشر!
“طفل ، أتمنى لك التوفيق!” عند رؤية يي يون يتجه إلى المسرح ويمر به ، عانى ليان تشنغيو من الشماتة. بعد مشاهدة الأداء المذهل لتاو يونشياو ، شعر ليان تشنغيو بالغيرة.
“هذا صحيح. إذا لم يستخدم يي يون ثغرة في التصفيات ، فسيكون الشخص الذي يتمتع بأقوى إرادة في جميع محاربي الدم الفاني الحاضرين. قد يكون لديه روح عظيمة ، ولكن كيف هي قوته؟ ”
ولكن على الرغم من أنه يشعر بالغيرة ، فقد كان دائمًا يعرف الفجوة بين عشيرة تاو وعشيرة ليان ، لذلك لم يجد ليان تشنغيو صعوبة في قبولها.
قد يكون تاو يونشياو متعجرفًا ، لكن كان لديه الوسائل ليكون كذالك. بدا السيف الذي في يده وكأنه ينبض بالحياة.
وبعد ذلك جاء دور يي يون للصعود على المنصة. كان ليان تشنغيو فرحا في الداخل ، لأنه على الرغم من عدم معرفة أحد بأصول يي يون ، إلا أنه كان يعرف ذلك بوضوح. لم يستطع يي يون سوى إظهار “قبضة عظام النمر ضلع التنين” ، والأكثر من ذلك ، أنه تعلمها سرًا من ياو يوان.
كانت ” تسعة سيوف غامضة من السماء ” تقنية زراعة ركزت على تقوية الأعضاء ، بينما تم استخدام ” قبضة عظام النمر ضلع التنين” لتقوية العضلات والأوتار. لذلك كانوا يكملون بعضهم البعض.
بدأ تاو يونشياو في أرجحة سيفه حيث سرعان ما تحولت أشعة السيف إلى عرض ضوئي مذهل!
أولاً ، لم يكن معيار ياو يوان مطابقًا لخبير عشيرة تاو ؛ ثانياً ، تعلم يي يون سراً. لذلك كان هذا الاختلاف مذهلاً!
بالتفكير في استخدام يي يون ” قبضة عظام النمر ضلع التنين ” للتنافس ضد ” تسعة سيوف غامضة من السماء ” لتاو يونشياو ، لم يستطع ليان تشنغيو التوقف عن الضحك.
“الى ماذا تنظر؟” قال ليان تشنغيو بابتسامة مزعجة.
لقد كان تعذيبًا للمقارنة ، لكن لماذا كان عليك أداءه بعد تاو يونشياو؟
كانت كل حركة وموقف لـ “تسعة سيوف غامضة من السماء” بمثابة فن.
انتهى تاو يونشياو برقصة سيف جميلة قبل أن يغلف سيفه تمامًا. ابتسم وجهه بابتسامة واثقة. لقد شعر أيضًا أن أدائه كان مثاليًا!
سيكون التباين واضحًا جدًا.
لكي يصل تاو يونشياو إلى هذه المرحلة ، أثبت أنه يمتلك موهبة في السيوف!
“أيها العبد الصغير ، قم بعمل جيد. لا ترمي وجه سيدك “. تمامًا كما كان يي يون يمر بجانب ليان تشنغيو ، دقت أذنه بصوت ليان تشنغيو.
وبعد ذلك جاء دور يي يون للصعود على المنصة. كان ليان تشنغيو فرحا في الداخل ، لأنه على الرغم من عدم معرفة أحد بأصول يي يون ، إلا أنه كان يعرف ذلك بوضوح. لم يستطع يي يون سوى إظهار “قبضة عظام النمر ضلع التنين” ، والأكثر من ذلك ، أنه تعلمها سرًا من ياو يوان.
توقف يي يون وأدار رأسه نحو ليان تشنغيو.
“الى ماذا تنظر؟” قال ليان تشنغيو بابتسامة مزعجة.
“انظر إلى المتخلفين.” قال يي يون بهدوء واستمر في المشي إلى منصة اليشم الأبيض.
“أيها العبد الصغير ، قم بعمل جيد. لا ترمي وجه سيدك “. تمامًا كما كان يي يون يمر بجانب ليان تشنغيو ، دقت أذنه بصوت ليان تشنغيو.
غرق وجه ليان تشنغيو وهو يغرس نفسه في الأرض “أيها الوغد الصغير!”
“بينغهاي ، لديك ابن جيد بالتأكيد.” قال شيخ لرجل في منتصف العمر ليس ببعيد عنه.
“تشي السيف!” رفعت حواجب تشانغ تان. من خلال ضخ الطاقة في السيف واستخدام حدة السيف ، عندما يضرب المحارب ، تُعرف الطاقة المنبعثة باسم تشي السيف.
اومض وجهه بتعبير خبيث بينما كان يي يون قد صعد بالفعل على المنصة ، متجاهلاً تهديد ليان تشنغيو.
كان هذا السيف الذي يبلغ طوله قدمين سيفًا ثمينًا حقًا. وأثناء أرجحته بالسيف ، يصدر جسد السيف أصواتًا ، كما لو كان زئير تنين أو نمر.
——————–
كان جمهور عشيرة تاو فخورًا للغاية.
واجه مواطنو البرية الشاسعة وقتًا عصيبًا في فهم ماهية الإرادة.
ترجمة:
وما زال لديهم السيد الشاب الأول والثاني. وكان هوو يا ، وهو أول سيد شاب ، ألمع شخصية في عشيرتهم.
ken
“أيها العبد الصغير ، قم بعمل جيد. لا ترمي وجه سيدك “. تمامًا كما كان يي يون يمر بجانب ليان تشنغيو ، دقت أذنه بصوت ليان تشنغيو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
