لقاء لين تشين تونغ مرة أخرى
91- لقاء لين تشين تونغ مرة أخرى
91- لقاء لين تشين تونغ مرة أخرى
عند النظر إلى الأعلى ، كان القمر بالفعل فوقه مباشرة ، وكان من المحتمل أن يكون في الثالثة صباحًا.
في أعماق ليلة مظلمة في عشيرة تاو ، كان من الممكن سماع صوت واضح لكمات القبضة ، تشققات في الهواء! كانت أرض العجائب لعشيرة تاو مغطاة بطبقة سميكة وواسعة من تشي. وبالتالي ، في نصف قطر مائة ميل من أرض العجائب لعشيرة تاو ، لن يختار أي وحش شرس أو مقفر الدخول. لذلك كان يعتبر مكانًا آمنًا ، رغم أن ذلك كان في الظروف العادية.
بعد أن امتص كمية كبيرة من الطاقة في اليوم ، شعر بحرق جسده. لم يستطع النوم ، فكان في ضواحي الجبل يتدرب!
مع يوان تشي السماء والأرض أكثر سمكًا ، يمكن أن يشعر يي يون بتجدد طاقته بشكل أسرع ، مما يمنحه راحة كبيرة.
“بنغ!”
أدرك يي يون أن اليوان تشي في عشيرة تاو كان أكثر كثافة بكثير من الجبل الخلفي لعشيرة ليان.
هب النسيم في الجبال. كان جسد يي يون مغطى بالعرق وكان منهكًا.
“بنغ!”
“بنغ!”
كانت كل حركة ووقفة جزءًا من “قبضة عظام النمر ضلع التنين”. تم كسر شجرة بحجم خصر المرأة بلكمة واحدة من يي يون!
“بنغ!”
قام يي يون بتقسيم العديد من الأشجار وتحطيم العديد من صخور الحجر الحديدي الأسود. لم يدرك أنه في ظل حالته التي تشبه النشوة ، تسبب في الكثير من الضرر.
وكانت هذه فقط عشيرة تاو ، وهي مجرد عشيرة متوسطة الحجم في البرية الشاسعة. إذا نظرنا إليها من منظور أراضي مملكة تاي آه الإلهية ، فإن النطاق كان عبارة عن قرية ريفية ولا يوجد فيها شيء جدير بالملاحظة.
كانت كل حركة ووقفة جزءًا من “قبضة عظام النمر ضلع التنين”. تم كسر شجرة بحجم خصر المرأة بلكمة واحدة من يي يون!
لمس بطنه ، أدرك أن الطاقة التي امتصها من قرن الوحش قد تم إنفاقها ، و … كان جائعًا مرة أخرى.
قالت لين تشين تونغ بهدوء: “لقد اخترقت ذروة مرحلة تجميع التشي”.
كلما زاد لكمات يي يون ، زاد حماسه لأنه شعر بكمية لا تنضب من الطاقة داخل جسده.
“إذا كان لدي الكثير من لحم الوحش المقفر لوجباتي ، فإن قوتي ستنمو بشكل أسرع بالتأكيد…” كما فكر يي يون في الأمر ، نظر إلى محيطه الذي تحول إلى فوضى.
بعد أداء المجموعة الكاملة لـ “قبضة عظام النمر ضلع التنين” اثنتي عشرة مرة ، لم يكن متعبًا ولا يزال مليئًا بالطاقة.
“آه …” ذهل يي يون لبعض الوقت لأنه شعر أنه لا يستطيع إخفاء أي شيء عن لين تشين تونغ. كان من الممكن حتى أن لين تشين تونغ رأته يخترق خلال تصفيات اختيار المملكة.
في الماضي عندما كان في الجبل الخلفي لعشيرة ليان ، شعر يي يون بالإرهاق بعد أداء قبضة عظام النمر ضلع التنين النمر خمس مرات. لكن اليوم ، يمكنه أن يؤديها بشكل مستمر.
بينما كان يي يون يمارس “قبضة عظام النمر ضلع التنين” ، كان يشعر بالكريستالة الأرجوانية في جسده تنبض مع كل نبضة قلب.
ذهل يي يون لبعض الوقت.
كان يي يون عاجزًا عن الكلام. ما كان يحدث ، الكلمات التي قالها لنفسه كادت أن تبدو وكأنها لم تسمع ، وشعر يي يون أنه هو نفسه لم يسمعها حتى.
سمحت كل نبضة للكريستالة الأرجوانية بامتصاص يوان تشي البيئة.
أدرك يي يون أن اليوان تشي في عشيرة تاو كان أكثر كثافة بكثير من الجبل الخلفي لعشيرة ليان.
“آه …” ذهل يي يون لبعض الوقت لأنه شعر أنه لا يستطيع إخفاء أي شيء عن لين تشين تونغ. كان من الممكن حتى أن لين تشين تونغ رأته يخترق خلال تصفيات اختيار المملكة.
كان هذا بطبيعة الحال لأن أرض العجائب لعشيرة تاو كانت ذات جودة أعلى من جبل عشيرة ليان.
ولكن بعد مزيد من التفكير ، حتى لو رأت لين تشين تونغ العملية الاختراق ، فقد لا تتمكن من معرفة ذلك. كان من غير المحتمل أن تلاحظ وجود الكريستالة الأرجوانية ، أو حتى آثار امتصاص الكريستالة الأرجوانية للطاقة. كانت مجرد نقاط ضوئية لم تستطع رؤيتها.
مع يوان تشي السماء والأرض أكثر سمكًا ، يمكن أن يشعر يي يون بتجدد طاقته بشكل أسرع ، مما يمنحه راحة كبيرة.
بعد مزيد من التفكير ، شعر يي يون أن اختراقه مرة أخرى يمكن تفسيره لأن الكنز الذي أكله سابقًا لم يتم هضمه بالكامل.
“لذا فإن أرض العجائب لها مثل هذا التأثير السحري…” أدرك يي يون أخيرًا أن الزراعة في أرض العجائب عالية الجودة لها تأثير مضاعف.
لم يكن لديه حلقة مكانية ، لذلك لم يحضر الكثير من اللحوم عندما غادر عشيرة ليان. كان بإمكانه فقط تناول الوجبات المحدودة التي تقدمها عشيرة تاو.
وكانت هذه فقط عشيرة تاو ، وهي مجرد عشيرة متوسطة الحجم في البرية الشاسعة. إذا نظرنا إليها من منظور أراضي مملكة تاي آه الإلهية ، فإن النطاق كان عبارة عن قرية ريفية ولا يوجد فيها شيء جدير بالملاحظة.
لين تشين تونغ!
إذا كانت المدينة الكبيرة لمملكة تاي آه الإلهية ، أو أرض التدريب لقاعدة جين لونغ وي ، أو حتى المدينة الإمبراطورية الملكية ، فلا يمكن تصور كيف سيكون الأمر مثل الزراعة هناك!
لمس بطنه ، أدرك أن الطاقة التي امتصها من قرن الوحش قد تم إنفاقها ، و … كان جائعًا مرة أخرى.
في بيئة مليئة بيوان تشي السماء والأرض الكثيف ، مع كل الزراعة ، دخل يي يون في حالة “لا قانون ، لا شكل ، لا فراغ ، لا أنا”. كانت حالة سحرية كما لو كان يحاول الإمساك بشيء ما.
في أعماق ليلة مظلمة في عشيرة تاو ، كان من الممكن سماع صوت واضح لكمات القبضة ، تشققات في الهواء! كانت أرض العجائب لعشيرة تاو مغطاة بطبقة سميكة وواسعة من تشي. وبالتالي ، في نصف قطر مائة ميل من أرض العجائب لعشيرة تاو ، لن يختار أي وحش شرس أو مقفر الدخول. لذلك كان يعتبر مكانًا آمنًا ، رغم أن ذلك كان في الظروف العادية.
بدا الأمر وكأنه فكرة ولكن أيضًا فهم. يجب أن يكون الأمر مهمًا ، ولكن كلما كان يي يون على وشك اللحاق به ، كان يفلت من أيدينا.
“بنغ!”
حتى لو كانت عشيرة تاو غنية وتم توفير الطعام من قبل جين لونغ وي ، فإن الوجبة المحدودة لا يمكن أن تكون بكميات كافية ليي يون لهضمها.
ماذا كان؟
لم يكن لديه حلقة مكانية ، لذلك لم يحضر الكثير من اللحوم عندما غادر عشيرة ليان. كان بإمكانه فقط تناول الوجبات المحدودة التي تقدمها عشيرة تاو.
طارد يي يون هذا الفكر لكنه فشل مرارًا وتكرارًا. لقد وصل إلى حد الإرهاق ، وفجأة ، استيقظ من تأمله.
بينما كان يي يون يمارس “قبضة عظام النمر ضلع التنين” ، كان يشعر بالكريستالة الأرجوانية في جسده تنبض مع كل نبضة قلب.
عند النظر إلى الأعلى ، كان القمر بالفعل فوقه مباشرة ، وكان من المحتمل أن يكون في الثالثة صباحًا.
“نعم ، رأيتك تخترق التصفيات. يبدو أنك مختلف عن البقية… “شاهدت لين تشين تونغ يي يون بعناية ، مما جعله غير مرتاح.
كان للعديد من المعجزات فرصهم المحظوظة.
هب النسيم في الجبال. كان جسد يي يون مغطى بالعرق وكان منهكًا.
لمس بطنه ، أدرك أن الطاقة التي امتصها من قرن الوحش قد تم إنفاقها ، و … كان جائعًا مرة أخرى.
سبق أن استكشفت لين تشين تونغ الآثار الغامضة ، ووجدت بعض الحظ السعيد ، لكن بعضها كان صغيرًا جدًا لدرجة أنها لا يمكن أن تتضايق من جمعها.
“أنا متأكد من أنه يمكنني تناول الطعام!” تجهم يي يون. بصفته محاربًا في المرحلة الخامسة من الدم الفاني ، يحتاج الجسم إلى الطاقة التي يتم توفيرها له من خلال الطعام ، وكانت هذه هي النقطة التي يمكنه فيها تناول الطعام أكثر. إلى جانب ذلك ، نمت شهيته بشكل أكبر بعد ممارسة أسلوب ابتلاع الفيل.
“نعم ، رأيتك تخترق التصفيات. يبدو أنك مختلف عن البقية… “شاهدت لين تشين تونغ يي يون بعناية ، مما جعله غير مرتاح.
لم يكن لديه حلقة مكانية ، لذلك لم يحضر الكثير من اللحوم عندما غادر عشيرة ليان. كان بإمكانه فقط تناول الوجبات المحدودة التي تقدمها عشيرة تاو.
كان هذا بطبيعة الحال لأن أرض العجائب لعشيرة تاو كانت ذات جودة أعلى من جبل عشيرة ليان.
في الواقع ، لاحظت لين تشين تونغ بالفعل أن لدى يي يون سرًا ، لكن المحاربين في هذا العالم لديهم الكثير من الأسرار.
حتى لو كانت عشيرة تاو غنية وتم توفير الطعام من قبل جين لونغ وي ، فإن الوجبة المحدودة لا يمكن أن تكون بكميات كافية ليي يون لهضمها.
إذا كانت هناك بقرة مشوية أمامه ، شعر يي يون أنه يستطيع ابتلاع كل شيء.
لم يكن لديه حلقة مكانية ، لذلك لم يحضر الكثير من اللحوم عندما غادر عشيرة ليان. كان بإمكانه فقط تناول الوجبات المحدودة التي تقدمها عشيرة تاو.
“إذا كان لدي الكثير من لحم الوحش المقفر لوجباتي ، فإن قوتي ستنمو بشكل أسرع بالتأكيد…” كما فكر يي يون في الأمر ، نظر إلى محيطه الذي تحول إلى فوضى.
قام يي يون بتقسيم العديد من الأشجار وتحطيم العديد من صخور الحجر الحديدي الأسود. لم يدرك أنه في ظل حالته التي تشبه النشوة ، تسبب في الكثير من الضرر.
“أتساءل عما إذا كنت سأقاتل لين تشين تونغ بمستوى ثالث من الدم الفاني ، فماذا ستكون النتيجة؟ إذا كانت ستستخدم فقط “قبضة عظام النمر ضلع التنين”، يجب أن أتمكن من هزيمتها بسهولة ، ولكن إذا كانت ستستخدم مهارتها المتخصصة “سوترا قلب الجنية العذراء” ، فإن النتيجة ستكون غير معروفة “.
ولكن بعد مزيد من التفكير ، حتى لو رأت لين تشين تونغ العملية الاختراق ، فقد لا تتمكن من معرفة ذلك. كان من غير المحتمل أن تلاحظ وجود الكريستالة الأرجوانية ، أو حتى آثار امتصاص الكريستالة الأرجوانية للطاقة. كانت مجرد نقاط ضوئية لم تستطع رؤيتها.
بالعودة إلى شهرين ماضيين عندما تقاتل مع لين تشين تونغ. لقد شعر أن لين تتشين تونغ قد تفوقت عليه كثيرًا ؛ الآن مع تحسن قوته ، لن يكون أضعف بكثير من لين تشين تونغ انداك. عندما كان يفكر في ذلك ، شعر بشيء واستدار.
بالعودة إلى شهرين ماضيين عندما تقاتل مع لين تشين تونغ. لقد شعر أن لين تتشين تونغ قد تفوقت عليه كثيرًا ؛ الآن مع تحسن قوته ، لن يكون أضعف بكثير من لين تشين تونغ انداك. عندما كان يفكر في ذلك ، شعر بشيء واستدار.
مجرد نظرة خافتة.
كان يي يون عاجزًا عن الكلام. ما كان يحدث ، الكلمات التي قالها لنفسه كادت أن تبدو وكأنها لم تسمع ، وشعر يي يون أنه هو نفسه لم يسمعها حتى.
الفصل برعاية الشيخ
كانت فجوة لأنه ليس ببعيد عنه… لا يمكن أن يكون!
أدرك يي يون أن اليوان تشي في عشيرة تاو كان أكثر كثافة بكثير من الجبل الخلفي لعشيرة ليان.
الآن ، على بعد حوالي عشرة أقدام من يي يون ، وقفت فتاة بيضاء على شجرة صنوبر! مع هبوب ريح الليل ، ترفرفت ملابسها في مهب الريح.
“آه …” ذهل يي يون لبعض الوقت لأنه شعر أنه لا يستطيع إخفاء أي شيء عن لين تشين تونغ. كان من الممكن حتى أن لين تشين تونغ رأته يخترق خلال تصفيات اختيار المملكة.
كانت صورة جميلة مكونة من القمر وشجرة الصنوبر والفتاة والجبال الخضراء.
ذهل يي يون لبعض الوقت.
بعد أن امتص كمية كبيرة من الطاقة في اليوم ، شعر بحرق جسده. لم يستطع النوم ، فكان في ضواحي الجبل يتدرب!
لين تشين تونغ!
بدا الأمر وكأنه فكرة ولكن أيضًا فهم. يجب أن يكون الأمر مهمًا ، ولكن كلما كان يي يون على وشك اللحاق به ، كان يفلت من أيدينا.
لماذا كانت هنا؟
لم يكن لديه حلقة مكانية ، لذلك لم يحضر الكثير من اللحوم عندما غادر عشيرة ليان. كان بإمكانه فقط تناول الوجبات المحدودة التي تقدمها عشيرة تاو.
حسنًا ، قال العجوز سو إنهم سيأتون إلى عشيرة تاو ، لكن يي يون كان يعتقد أن لين تشين تونغ والرجل العجوز سو كانا هنا فقط للتدريب في الغيمة البرية ، لذلك لن يبقوا في عشيرة تاو لفترة طويلة .
ماذا كان؟
“أتساءل عما إذا كنت سأقاتل لين تشين تونغ بمستوى ثالث من الدم الفاني ، فماذا ستكون النتيجة؟ إذا كانت ستستخدم فقط “قبضة عظام النمر ضلع التنين”، يجب أن أتمكن من هزيمتها بسهولة ، ولكن إذا كانت ستستخدم مهارتها المتخصصة “سوترا قلب الجنية العذراء” ، فإن النتيجة ستكون غير معروفة “.
“قلت ، انك تريد … أن تتقاتل معي؟” ابتسمت لين تشين تونغ.
كلما زاد لكمات يي يون ، زاد حماسه لأنه شعر بكمية لا تنضب من الطاقة داخل جسده.
كان يي يون عاجزًا عن الكلام. ما كان يحدث ، الكلمات التي قالها لنفسه كادت أن تبدو وكأنها لم تسمع ، وشعر يي يون أنه هو نفسه لم يسمعها حتى.
قام يي يون بتقسيم العديد من الأشجار وتحطيم العديد من صخور الحجر الحديدي الأسود. لم يدرك أنه في ظل حالته التي تشبه النشوة ، تسبب في الكثير من الضرر.
ما نوع الحواس المطلوبة لتسمعها؟
فجأة يبدو الظهور أمامه ليلاً وهي ترتدي الأبيض وكأنها شبح بالتأكيد.
قام يي يون بتقسيم العديد من الأشجار وتحطيم العديد من صخور الحجر الحديدي الأسود. لم يدرك أنه في ظل حالته التي تشبه النشوة ، تسبب في الكثير من الضرر.
كان يي يون قلق في ذهنه عندما قرر كرجل ، مثل هذا الشبح الجميل الذي يظهر أمامه كان نعمة.
طارد يي يون هذا الفكر لكنه فشل مرارًا وتكرارًا. لقد وصل إلى حد الإرهاق ، وفجأة ، استيقظ من تأمله.
قالت لين تشين تونغ بهدوء: “لقد اخترقت ذروة مرحلة تجميع التشي”.
“آه …” ذهل يي يون لبعض الوقت لأنه شعر أنه لا يستطيع إخفاء أي شيء عن لين تشين تونغ. كان من الممكن حتى أن لين تشين تونغ رأته يخترق خلال تصفيات اختيار المملكة.
“آه …” ذهل يي يون لبعض الوقت لأنه شعر أنه لا يستطيع إخفاء أي شيء عن لين تشين تونغ. كان من الممكن حتى أن لين تشين تونغ رأته يخترق خلال تصفيات اختيار المملكة.
ذلك المنطاد!
بالعودة إلى شهرين ماضيين عندما تقاتل مع لين تشين تونغ. لقد شعر أن لين تتشين تونغ قد تفوقت عليه كثيرًا ؛ الآن مع تحسن قوته ، لن يكون أضعف بكثير من لين تشين تونغ انداك. عندما كان يفكر في ذلك ، شعر بشيء واستدار.
سبق أن استكشفت لين تشين تونغ الآثار الغامضة ، ووجدت بعض الحظ السعيد ، لكن بعضها كان صغيرًا جدًا لدرجة أنها لا يمكن أن تتضايق من جمعها.
تذكر يي يون فجأة أن هناك منطادًا في السماء خلال التصفيات التمهيدية لاختيار المملكة. اعتقد يي يون في البداية أنه شخص مثل القاضي ، ولم ينتبه.
ربما كانت لين تشين تونغ عليه.
“الآنسة لين ، هل رأيتني أشارك في التصفيات؟” سأل يي يون بطريقة غير مستقرة. كان قلقا لوجود الكريستالة الأرجوانية.
“الآنسة لين ، هل رأيتني أشارك في التصفيات؟” سأل يي يون بطريقة غير مستقرة. كان قلقا لوجود الكريستالة الأرجوانية.
ولكن بعد مزيد من التفكير ، حتى لو رأت لين تشين تونغ العملية الاختراق ، فقد لا تتمكن من معرفة ذلك. كان من غير المحتمل أن تلاحظ وجود الكريستالة الأرجوانية ، أو حتى آثار امتصاص الكريستالة الأرجوانية للطاقة. كانت مجرد نقاط ضوئية لم تستطع رؤيتها.
كان من الواضح أن الطرف الآخر كان غافلاً عندما التقى بالعجوز سو قبل شهرين.
كان من الواضح أن الطرف الآخر كان غافلاً عندما التقى بالعجوز سو قبل شهرين.
“الآنسة لين ، هل رأيتني أشارك في التصفيات؟” سأل يي يون بطريقة غير مستقرة. كان قلقا لوجود الكريستالة الأرجوانية.
“نعم ، رأيتك تخترق التصفيات. يبدو أنك مختلف عن البقية… “شاهدت لين تشين تونغ يي يون بعناية ، مما جعله غير مرتاح.
“نعم ، رأيتك تخترق التصفيات. يبدو أنك مختلف عن البقية… “شاهدت لين تشين تونغ يي يون بعناية ، مما جعله غير مرتاح.
بعد مزيد من التفكير ، شعر يي يون أن اختراقه مرة أخرى يمكن تفسيره لأن الكنز الذي أكله سابقًا لم يتم هضمه بالكامل.
كان من الواضح أن الطرف الآخر كان غافلاً عندما التقى بالعجوز سو قبل شهرين.
كلما زاد لكمات يي يون ، زاد حماسه لأنه شعر بكمية لا تنضب من الطاقة داخل جسده.
في الواقع ، لاحظت لين تشين تونغ بالفعل أن لدى يي يون سرًا ، لكن المحاربين في هذا العالم لديهم الكثير من الأسرار.
قام يي يون بتقسيم العديد من الأشجار وتحطيم العديد من صخور الحجر الحديدي الأسود. لم يدرك أنه في ظل حالته التي تشبه النشوة ، تسبب في الكثير من الضرر.
كان للعديد من المعجزات فرصهم المحظوظة.
بعد مزيد من التفكير ، شعر يي يون أن اختراقه مرة أخرى يمكن تفسيره لأن الكنز الذي أكله سابقًا لم يتم هضمه بالكامل.
كان لهذا العالم تاريخ طويل ، وقد ولد منه العديد من الخبراء. لقد ترك هؤلاء الخبراء وراءهم العديد من الفرص. كان بعضها كبيرًا ، وبعضها صغيرًا ، لذا لم يكن الحصول على القليل أمرًا غير معتاد على الإطلاق.
كان يي يون عاجزًا عن الكلام. ما كان يحدث ، الكلمات التي قالها لنفسه كادت أن تبدو وكأنها لم تسمع ، وشعر يي يون أنه هو نفسه لم يسمعها حتى.
سبق أن استكشفت لين تشين تونغ الآثار الغامضة ، ووجدت بعض الحظ السعيد ، لكن بعضها كان صغيرًا جدًا لدرجة أنها لا يمكن أن تتضايق من جمعها.
“هل نقاتل؟” سألت لين تشين تونغ فجأة يي يون مرة أخرى.
ربما كانت لين تشين تونغ عليه.
——————–
الفصل برعاية الشيخ
ترجمة:
ken
قام يي يون بتقسيم العديد من الأشجار وتحطيم العديد من صخور الحجر الحديدي الأسود. لم يدرك أنه في ظل حالته التي تشبه النشوة ، تسبب في الكثير من الضرر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
