العودة للمنزل
58- العودة للمنزل
“إنه ليس أنا أيضًا!” أوضح الكثير من الناس على عجل ، ونأو بأنفسهم عن الأمر.
كما حذر يي يون سابقًا جيانغ شياورو من أن ليان تشنغيو كان يطمع بها ، لذلك لم تنفصل جيانغ شياورو أبدًا عن السهم في اليوم الماضي.
كانت جيانغ شياورو فتاة لا تتزعزع ، كانت تسعى باستمرار لتصبح أقوى ، لكن ظروف حياتها جعلتها تعطيها أفكارًا مفادها أنه “بدون وجود رجل في المنزل ، ستكون الحياة حزينة”.
مع الطاعون كذريعة ، تم توجيه اللوم إليه. كانت هذه الخطوة حقيرة للغاية. وبذكاء القرويين ، لم يكن هناك طريقة ليروا من خلالها!
كيف سيعرفون عن الحبوب التي يمكن أن تفرط في حيويتهم؟ كيف سيعرفون أن العظام المقفرة بها سموم يمكن أن تقتل عند صقلها؟
كان بينهم الكثير ممن لم يسمعوا بعظام مقفرة قبل شهرين فقط.
أما بالنسبة إلى ليان تشنغيو ، فقد كان على أعتاب عالم الدم الأرجواني ، كان في ذروة تجميع التشي. لولا يي يون ، لكان ليان تشنغيو اختراق عالم الدم الأرجواني.
عاش الفقراء حياة تعاني من الجوع والبرد. إلى جانب الطعام ، لم يكن لديهم طريقة لاستيعاب أي شيء آخر في أدمغتهم. حتى لو شرحتها لهم كلمة بكلمة ، فقد لا يتمكنون من فهمها.
كان هذا الطفل زعيم الأطفال.
“اللعنة!”
مع شقيقها حولها ، كانت حياتها تدور حوله. بدون شقيقها ، فقدت عمود دعمها الروحي. والفتاة التي تعيش بمفردها في البرية الشاسعة لا بد أن تكون موضوع التنمر.
ضربت هذه الحصاة ليان كويهوا في وجهها.
عيون يي يون تحولت للبرودة. إذا أظهر نفسه ، فسيكون نفس إعلان الحرب على ليان تشنغيو!
“آه!” في هذا الوقت ، قفز الصبي بجانب ليان كويهوا ممسكًا بأردافه ، “من ضربني؟”
عرف يي يون يديه ، وكانت زراعته لا تزال في مرحلة خطوط الطول ، لكنها وصلت إلى جسم مقسّى ، حالة نبض التنين.
أما بالنسبة إلى ليان تشنغيو ، فقد كان على أعتاب عالم الدم الأرجواني ، كان في ذروة تجميع التشي. لولا يي يون ، لكان ليان تشنغيو اختراق عالم الدم الأرجواني.
“با!”
عيون يي يون تحولت للبرودة. إذا أظهر نفسه ، فسيكون نفس إعلان الحرب على ليان تشنغيو!
لم يكن لدى يي يون الثقة في القتال بجسم مقسّى في مرحلة خطوط الطول مقابل ليان تشنغيو الذي كان على حدود عالم الدم الأرجواني.
بعد أن تشتت الأطفال ، قام يي يون بمسح المناطق المحيطة للتأكد من عدم وجود أحد قبل التوجه إلى منزله مثل شبح ، يقفز فوق الحائط.
في عشيرة ليان ، إلى جانب ليان تشنغيو ، كان هناك أيضًا البطريرك والمعلم ياو يوان!
كان الثلاثة في المستوى الخامس من مرحلة الدم الفاني ، تجميع التشي. كان سيقاتل ضد ثلاثة!
لم يكن يي يون قلق بشأن البطريرك ، ولكن بالنسبة إلى ياو يوان …
لم يعرف يي يون قوة ياو يوان الحقيقية. لقد وصل سابقًا إلى عالم الدم الأرجواني ، لكنه خرج من هذا العالم.
عبر يي يون الفناء دون تلطيخ حذائه.
لم يكن مستوى ياو يوان أكبر فقط ، ولكن كان يتمتع بخبرة معركة أكثر ثراءً من يي يون.
أما بالنسبة ليي يون ، فبالإضافة إلى “قبضة عظام النمر ضلع التنين” ، لم يتعلم أبدًا أي مهارة قتالية هجومية أخرى ، ولم يكن يعرف أي مهارات حركية.
“هناك … هناك أشباح!”
لقد كان الوقت متأخرًا بالفعل ، وكانوا يقومون بالمهمة البطولية المتمثلة في “تخليص الشر”. نزل العرق البارد على ضهورهم بعد اصطدامهم بأشياء غامضة.
من حيث مهارات القتال ، كان يي يون يفتقر. كان في المراحل الأولى من حيث فنون القتال.
لم يعرف يي يون قوة ياو يوان الحقيقية. لقد وصل سابقًا إلى عالم الدم الأرجواني ، لكنه خرج من هذا العالم.
لذلك هدأ يي يون وبدأ في وضع الخطط.
“أوتش!” صرخت ليان كويهوا وهي جاثمة على الأرض. غطت وجهها من الألم. تحول وجهها إلى اللون الأزرق الداكن.
“ليان تشنغيو ، سوف أتأكد من أنك ستموت في عذاب!” شد يي يون قبضتيه بإحكام. كان أصله من الأرض وقد حفر نفقًا في هذا العالم الغريب حيث كانت القوة هي السائدة. لم يكن يي يون يرغب في السابق في قتل أي شخص بشكل مباشر ، ولكن بعد اليوم ، كان مصممًا على قتل ليان تشنغيو!
“ليان تشنغيو ، سوف أتأكد من أنك ستموت في عذاب!” شد يي يون قبضتيه بإحكام. كان أصله من الأرض وقد حفر نفقًا في هذا العالم الغريب حيث كانت القوة هي السائدة. لم يكن يي يون يرغب في السابق في قتل أي شخص بشكل مباشر ، ولكن بعد اليوم ، كان مصممًا على قتل ليان تشنغيو!
في عشيرة ليان ، إلى جانب ليان تشنغيو ، كان هناك أيضًا البطريرك والمعلم ياو يوان!
لقد أضر ليان تشنغيو بيي يون مرتين سرا ، لكن يي يون لم يكن أبدا بهذا الجنون إلى هذه الدرجة. ما كان على ليان تشنغيو أن يفعل هذا أبدا لجيانغ شياورو.
“يون إير!! ” ركضت جيانغ شياورو إلى الأمام والدموع في عينيها واحتضنت يي يون بإحكام!
مع الطاعون كذريعة ، تم توجيه اللوم إليه. كانت هذه الخطوة حقيرة للغاية. وبذكاء القرويين ، لم يكن هناك طريقة ليروا من خلالها!
كانت أخته وحيدة وعاجزة. كفتاة في الخامسة عشر من عمرها ، كان عليها أن تواجه اتهامات العشيرة بأكملها!
“ماذا!؟” انحدرت جيانغ شياورو إلى الحزن والقلق بعد اختفاء يي يون. لكنها كانت لا تزال في حالة تأهب شديد. في اللحظة التي سمعت فيها ضوضاء ، تمسكت بالسهم بجانبها!
كان الفناء مليئًا بروث البقر ، لكن يي يون قد وصل بالفعل إلى مرحلة خطوط الطول ، وحقق جسدًا مقوى ، لذلك كان مثل سيد كونغ فو. وبنفس واحد ، عبر بحر الروث بأكمله.
وعندما يموت هؤلاء الرجال الأقوياء من مرضهم ، لا يحتاج ليان تشنغيو إلى فعل أي شيء لإلقاء اللوم على يي يون. في ذلك الوقت ، ماذا ستفعل عائلات الضحايا بجيانغ شياورو؟ كان امرا لا يمكن تصوره!
مع الطاعون كذريعة ، تم توجيه اللوم إليه. كانت هذه الخطوة حقيرة للغاية. وبذكاء القرويين ، لم يكن هناك طريقة ليروا من خلالها!
إذا ظهر ليان تشنغيو في ذالك الوقت وأراد فعل أي شيء لجيانغ شياورو ، فلن يكون لديها أي وسيلة للمقاومة!
التقط يي يون حصاة وألقاها على وجه ليان كويهوا من على العشب.
كان الثلاثة في المستوى الخامس من مرحلة الدم الفاني ، تجميع التشي. كان سيقاتل ضد ثلاثة!
التقط يي يون حصاة وألقاها على وجه ليان كويهوا من على العشب.
“اللعنة!”
“ما هذا!؟” عرف الأطفال أن هناك خطأ ما.
“با!”
“يون إير!! ” ركضت جيانغ شياورو إلى الأمام والدموع في عينيها واحتضنت يي يون بإحكام!
ضربت هذه الحصاة ليان كويهوا في وجهها.
“يون إير!! ” ركضت جيانغ شياورو إلى الأمام والدموع في عينيها واحتضنت يي يون بإحكام!
“يون إير!! ” ركضت جيانغ شياورو إلى الأمام والدموع في عينيها واحتضنت يي يون بإحكام!
“أوتش!” صرخت ليان كويهوا وهي جاثمة على الأرض. غطت وجهها من الألم. تحول وجهها إلى اللون الأزرق الداكن.
ken
كانت القرية تخاف بشكل خاص من الخوارق مثل الشياطين والأشباح.
“من يجرؤ على ضربي؟” قالت ليان كويهوا بغضب. هز الأطفال من حولها رؤوسهم على الفور ، قائلين إن ذلك لا علاقة له بهم.
عاش الفقراء حياة تعاني من الجوع والبرد. إلى جانب الطعام ، لم يكن لديهم طريقة لاستيعاب أي شيء آخر في أدمغتهم. حتى لو شرحتها لهم كلمة بكلمة ، فقد لا يتمكنون من فهمها.
لم يقدم يي يون أي ضربات قاتلة. على الرغم من أنه كان لديه الدافع لقتل هذه المرأة اللئيمة ، إلا أنه كان يعلم أنه إذا فعل أي شيء لليان كويهوا ، فإن هذا سيثير شك ليان تشنغيو.
كان يتذكر ديون ليان كويهوا. في غضون شهر ، في غضون شهر على الأكثر ، سيجمع الدين بفائدة. المرأة الخبيثة ستدفع الثمن.
لم تتضايق من إهانة الجدران بروث البقر ، ولم تزعجها لعنات تلك المرأة اللئيمة. الشيء الوحيد الذي كان يهمها هو عودة شقيقها.
“آه!” في هذا الوقت ، قفز الصبي بجانب ليان كويهوا ممسكًا بأردافه ، “من ضربني؟”
“آه!” في هذا الوقت ، قفز الصبي بجانب ليان كويهوا ممسكًا بأردافه ، “من ضربني؟”
كان هذا الطفل زعيم الأطفال.
كانت القرية تخاف بشكل خاص من الخوارق مثل الشياطين والأشباح.
“ليس انا!”
ولكن في غرفة النوم ، تحطمت النافذة بفعل روث البقر ، مما سمح بدخول بعض ضوء القمر. يمكن أن يرى يي يون بوضوح شخصية جيانغ شياورو النحيلة تحت ضوء القمر.
الآن ، حدث ذلك أخيرًا بعد انتظار طويل!
“إنه ليس أنا أيضًا!” أوضح الكثير من الناس على عجل ، ونأو بأنفسهم عن الأمر.
عيون يي يون تحولت للبرودة. إذا أظهر نفسه ، فسيكون نفس إعلان الحرب على ليان تشنغيو!
لكن في هذا الوقت ، بدأت الصراخ في الظهور الواحد تلو الآخر. كانت أيدي يي يون سريعة للغاية. كانت الحصى التي أطلقها موجهة جيدًا ومسيطر عليها بشكل صحيح. في اللحظة التي تصطدم فيها الحصاة بالطفل ، ترتد وتختفي في الليل. هذا منع الأطفال من معرفة سبب إصابتهم ، ولا يعرفون من أين أتت الحصى.
كان هذا الطفل زعيم الأطفال.
“ليس انا!”
“ما هذا!؟” عرف الأطفال أن هناك خطأ ما.
“ماذا!؟” انحدرت جيانغ شياورو إلى الحزن والقلق بعد اختفاء يي يون. لكنها كانت لا تزال في حالة تأهب شديد. في اللحظة التي سمعت فيها ضوضاء ، تمسكت بالسهم بجانبها!
لقد كان الوقت متأخرًا بالفعل ، وكانوا يقومون بالمهمة البطولية المتمثلة في “تخليص الشر”. نزل العرق البارد على ضهورهم بعد اصطدامهم بأشياء غامضة.
كان بينهم الكثير ممن لم يسمعوا بعظام مقفرة قبل شهرين فقط.
“هناك … هناك أشباح!”
صرخت جيانغ شياورو كما قالت: “أعرف … كنت أعرف منذ البداية”. على الرغم من أنها قالت إنها تعرف ، لم تستطع أن تطمئن.
صرخ طفل مجهول ، وبهذا خاف بقية الأطفال ، وتناثروا في غمضة عين!
دفع الهواء ، وهبت عاصفة من الرياح إلى الأمام ودفعت الباب مفتوحًا ، ودخل يي يون إلى المنزل.
كانت ليان كويهوا أكثر خوفًا لأنها تعثرت وهي تهرب.
كانت القرية تخاف بشكل خاص من الخوارق مثل الشياطين والأشباح.
“أختي ، هذا أنا… يون إير…” قال يي يون بصوت مرتعش وهو ينظر إلى المنزل المليء بالروث. عندما رأى جيانغ شياورو في وسط الفوضى ، لم يشعر إلا بوجود ورم يخرج من حلقه ، وحثه على البكاء.
بعد أن تشتت الأطفال ، قام يي يون بمسح المناطق المحيطة للتأكد من عدم وجود أحد قبل التوجه إلى منزله مثل شبح ، يقفز فوق الحائط.
كيف سيعرفون عن الحبوب التي يمكن أن تفرط في حيويتهم؟ كيف سيعرفون أن العظام المقفرة بها سموم يمكن أن تقتل عند صقلها؟
كان الفناء مليئًا بروث البقر ، لكن يي يون قد وصل بالفعل إلى مرحلة خطوط الطول ، وحقق جسدًا مقوى ، لذلك كان مثل سيد كونغ فو. وبنفس واحد ، عبر بحر الروث بأكمله.
لقد أضر ليان تشنغيو بيي يون مرتين سرا ، لكن يي يون لم يكن أبدا بهذا الجنون إلى هذه الدرجة. ما كان على ليان تشنغيو أن يفعل هذا أبدا لجيانغ شياورو.
عبر يي يون الفناء دون تلطيخ حذائه.
“أختي ، أنا بخير…”
دفع الهواء ، وهبت عاصفة من الرياح إلى الأمام ودفعت الباب مفتوحًا ، ودخل يي يون إلى المنزل.
عبر يي يون الفناء دون تلطيخ حذائه.
أمام المنزل مباشرة كان الموقد. لم يكن هناك ضوء ، لذلك كان أسود قاتم.
أمام المنزل مباشرة كان الموقد. لم يكن هناك ضوء ، لذلك كان أسود قاتم.
ولكن في غرفة النوم ، تحطمت النافذة بفعل روث البقر ، مما سمح بدخول بعض ضوء القمر. يمكن أن يرى يي يون بوضوح شخصية جيانغ شياورو النحيلة تحت ضوء القمر.
بعد أن تشتت الأطفال ، قام يي يون بمسح المناطق المحيطة للتأكد من عدم وجود أحد قبل التوجه إلى منزله مثل شبح ، يقفز فوق الحائط.
58- العودة للمنزل
أعطى وجهها وكتفيها الناس الرغبة في منحها الحب اللامتناهي.
إذا ظهر ليان تشنغيو في ذالك الوقت وأراد فعل أي شيء لجيانغ شياورو ، فلن يكون لديها أي وسيلة للمقاومة!
“يون إير ، أنت بخير. طالما أنك بخير ، طالما أنك بخير! ” كان صوت جيانغ شياورو متعجلاً. لقد استخدمت كل القوة في ذراعيها لعناق يي يون ، خائفة من أن يختفي يي يون في اللحظة التي أطلقت فيها سراحه.
“ماذا!؟” انحدرت جيانغ شياورو إلى الحزن والقلق بعد اختفاء يي يون. لكنها كانت لا تزال في حالة تأهب شديد. في اللحظة التي سمعت فيها ضوضاء ، تمسكت بالسهم بجانبها!
لذلك هدأ يي يون وبدأ في وضع الخطط.
كانت جيانغ شياورو فتاة لا تتزعزع ، كانت تسعى باستمرار لتصبح أقوى ، لكن ظروف حياتها جعلتها تعطيها أفكارًا مفادها أنه “بدون وجود رجل في المنزل ، ستكون الحياة حزينة”.
بعد أن تشتت الأطفال ، قام يي يون بمسح المناطق المحيطة للتأكد من عدم وجود أحد قبل التوجه إلى منزله مثل شبح ، يقفز فوق الحائط.
مع شقيقها حولها ، كانت حياتها تدور حوله. بدون شقيقها ، فقدت عمود دعمها الروحي. والفتاة التي تعيش بمفردها في البرية الشاسعة لا بد أن تكون موضوع التنمر.
لقد أضر ليان تشنغيو بيي يون مرتين سرا ، لكن يي يون لم يكن أبدا بهذا الجنون إلى هذه الدرجة. ما كان على ليان تشنغيو أن يفعل هذا أبدا لجيانغ شياورو.
كما حذر يي يون سابقًا جيانغ شياورو من أن ليان تشنغيو كان يطمع بها ، لذلك لم تنفصل جيانغ شياورو أبدًا عن السهم في اليوم الماضي.
“أختي ، هذا أنا… يون إير…” قال يي يون بصوت مرتعش وهو ينظر إلى المنزل المليء بالروث. عندما رأى جيانغ شياورو في وسط الفوضى ، لم يشعر إلا بوجود ورم يخرج من حلقه ، وحثه على البكاء.
كان الثلاثة في المستوى الخامس من مرحلة الدم الفاني ، تجميع التشي. كان سيقاتل ضد ثلاثة!
“من يجرؤ على ضربي؟” قالت ليان كويهوا بغضب. هز الأطفال من حولها رؤوسهم على الفور ، قائلين إن ذلك لا علاقة له بهم.
تفاجأت جيانغ شياورو. في الظلام ، استخدمت ضوء القمر لرؤية وجه يي يون. على الرغم من أنها كانت ضبابية ، فكيف لا يمكنها التعرف على هذا المخطط المألوف؟
“اللعنة!”
مع احتضان جيانغ شياورو له بإحكام ، شعر يي يون بجسدها المهتز وسرعة ضربات قلبها. يمكن أن يشعر يي يون بالدفء في رقبته. كانت دموع جيانغ شياورو.
“يون إير!! ” ركضت جيانغ شياورو إلى الأمام والدموع في عينيها واحتضنت يي يون بإحكام!
التقط يي يون حصاة وألقاها على وجه ليان كويهوا من على العشب.
“يون إير ، أنت بخير. طالما أنك بخير ، طالما أنك بخير! ” كان صوت جيانغ شياورو متعجلاً. لقد استخدمت كل القوة في ذراعيها لعناق يي يون ، خائفة من أن يختفي يي يون في اللحظة التي أطلقت فيها سراحه.
لقد أضر ليان تشنغيو بيي يون مرتين سرا ، لكن يي يون لم يكن أبدا بهذا الجنون إلى هذه الدرجة. ما كان على ليان تشنغيو أن يفعل هذا أبدا لجيانغ شياورو.
مع احتضان جيانغ شياورو له بإحكام ، شعر يي يون بجسدها المهتز وسرعة ضربات قلبها. يمكن أن يشعر يي يون بالدفء في رقبته. كانت دموع جيانغ شياورو.
عبر يي يون الفناء دون تلطيخ حذائه.
“أختي ، أنا بخير…”
أما بالنسبة ليي يون ، فبالإضافة إلى “قبضة عظام النمر ضلع التنين” ، لم يتعلم أبدًا أي مهارة قتالية هجومية أخرى ، ولم يكن يعرف أي مهارات حركية.
صرخت جيانغ شياورو كما قالت: “أعرف … كنت أعرف منذ البداية”. على الرغم من أنها قالت إنها تعرف ، لم تستطع أن تطمئن.
أما بالنسبة إلى ليان تشنغيو ، فقد كان على أعتاب عالم الدم الأرجواني ، كان في ذروة تجميع التشي. لولا يي يون ، لكان ليان تشنغيو اختراق عالم الدم الأرجواني.
لم تتضايق من إهانة الجدران بروث البقر ، ولم تزعجها لعنات تلك المرأة اللئيمة. الشيء الوحيد الذي كان يهمها هو عودة شقيقها.
لم يكن لدى يي يون الثقة في القتال بجسم مقسّى في مرحلة خطوط الطول مقابل ليان تشنغيو الذي كان على حدود عالم الدم الأرجواني.
الآن ، حدث ذلك أخيرًا بعد انتظار طويل!
“هيا بنا. أختي ، علينا مغادرة هذا المكان. لم يعد بإمكاننا البقاء في هذه القرية! ”
عيون يي يون تحولت للبرودة. إذا أظهر نفسه ، فسيكون نفس إعلان الحرب على ليان تشنغيو!
كانت كلمات يي يون المفاجئة عبارة عن صاعقة باللون الأزرق لجيانغ شياورو التي كانت تمر عبر أفعوانية من العواطف. “إذا لم نبقى هنا ، أين نذهب؟ هل تقصد الذهاب إلى الغيمة البرية؟ ”
“يون إير!! ” ركضت جيانغ شياورو إلى الأمام والدموع في عينيها واحتضنت يي يون بإحكام!
ترجمة:
مع احتضان جيانغ شياورو له بإحكام ، شعر يي يون بجسدها المهتز وسرعة ضربات قلبها. يمكن أن يشعر يي يون بالدفء في رقبته. كانت دموع جيانغ شياورو.
ken
“يون إير ، أنت بخير. طالما أنك بخير ، طالما أنك بخير! ” كان صوت جيانغ شياورو متعجلاً. لقد استخدمت كل القوة في ذراعيها لعناق يي يون ، خائفة من أن يختفي يي يون في اللحظة التي أطلقت فيها سراحه.
كان بينهم الكثير ممن لم يسمعوا بعظام مقفرة قبل شهرين فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
