جريح
41- جريح
حشد يي يون قوته لامتصاص الطاقة من العظام المقفرة اليوم ، لكنه لم يتوقع أن تكون الطاقة عنيفة للغاية.
نظرًا لأن يي يون كان يعاني من خطوط الطول التالفة والنزيف من فتحاته السبعة ، فقد تلقى ليان تشنغيو بالفعل الأخبار من تشاو تيتشو.
كان قد قدر في الأصل أنه سيحتاج ما لا يقل عن خمسة إلى ستة أيام لإنهاء امتصاص طاقة العظام المقفرة.
“أوه؟” كان ليان تشنغيو يتدرب في الأصل ، ولكن بعد سماع كلمات تشاو تيتشو، تباطأت حركاته ، و اومضت عيناه بابتهاج.
لكن في الوقت الحالي ، امتص يي يون في تلك الثواني القليلة أكثر من الكمية التي امتصها قبل أيام مجتمعة!
هل يمكن أن يكون هذا نتيجة لفتح خطوط الطول؟
“ماذا؟” أصيب والد دا تو بالصدمة.
شعر يي يون بالدفء داخل خطوط الطول في جسده. فجأة توصل إلى تفاهم.
…
كانت هذه هي المرة الأولى التي يمتص فيها طاقة العظام المقفرة بعد أن اخترق المستوى الرابع من الدم الفاني ، خطوط الطول!
شيء ما حصل!
كان ليان تشنغيو متأكدًا من أن وضع يي يون كان نتيجة لطاقة الصقيع المقفرة للعظام وحبوب ترقق الدم.
في السابق ، تم حظر خطوط الطول ليي يون ، لذلك كان بإمكانه فقط امتصاص طاقة العظام المقفرة باستخدام لحمه.
على الرغم من أن والد دا تو لم يكن رجلاً صالحًا ؛ كان لسانه حاداً وكان يحب أن يخزن متعلقات الآخرين. ومع ذلك ، كان يتخبط عندما يواجه شخصًا يحتضر.
نظرًا لوجود حد لقدرة جسده ، عادة ما يتم إشباع يي يون بسرعة.
سمع يي يون كل هذا وكان في حيرة ، لم يعرف هل يبكي ام يضحك.
ولكن مع فتح خطوط الطول الخاصة به ، كان الأمر مختلفًا.
لقد امتص أساسًا كل جوهر العظام المقفرة من بايثون الصقيع!
خطوط الطول هي قنوات الجسم لنقل اليوان تشي ، لذلك كانت سعتها أعلى بكثير من اللحم.
لم يكن شيئًا جديدًا في عالم فنون القتال. يمكن أن يموت العوام من عدم القدرة على هضم النباتات القديمة.
كانت خطوط الطول مثل طريق الطاقة السريع. كان وصول يي يون إلى مرحلة خطوط الطول مكافئًا لفتح طريق سريع للطاقة داخل جسده.
ترجمة:
في الأصل ، كانت طاقة العظام المقفرة تتسرب إلى جسد يي يون ، ولكن الآن ، ستدخل الطاقة إلى جسده مباشرة باستخدام طريق الطول السريع. كان لا يضاهى تماما.
هرع رجل للإبلاغ بعد أن أنهى والد دا تو كلامه
لم يكن لدى يي يون أي تعليم رسمي فيما يتعلق بفنون القتال ، لذلك لم يكن يعرف الفرق.
ما الممسوس. شعر ليان تشنغيو أن هذا كان مجرد تصور غبي لعامة الناس.
لم يكن شيئًا جديدًا في عالم فنون القتال. يمكن أن يموت العوام من عدم القدرة على هضم النباتات القديمة.
ونتيجة لذلك ، فقد جرح نفسه ، وكانت الإصابة خطيرة للغاية. كان يي يون قد فتح خطوط الطول الخاصة به منذ أيام قليلة فقط ، لذلك لم يكن قادرًا على تحمل المزيد من زيادة الطاقة.
“اللعنة ، هل سمعتني” ، اندلع والد دا تو ورأى يي يون لا يزال ملقى على الأرض. ألقى بفأسه ، استعدادًا لركل يي يون عدة مرات. لكنه لاحظ أن وجه يي يون شاحب ، وكان جسده يرتجف. كان أنفه وأذنيه تنزف دماء جديدة.
لقد امتص أساسًا كل جوهر العظام المقفرة من بايثون الصقيع!
“هناك شيء من هذا القبيل … امتصاص الكثير من الطاقة سيؤدي إلى هذا. هذا بعض الحظ السيئ “. شعر يي يون بأنه غير محظوظ للغاية. شعر أن خطوط الطول في جميع أنحاء جسده على وشك الانفجار.
نظرًا لوجود حد لقدرة جسده ، عادة ما يتم إشباع يي يون بسرعة.
كان الأمر كما لو أنه يحتاج إلى دخول المستشفى من عسر الهضم بعد تناول الطعام في بوفيه المأكولات البحرية.
في الواقع ، إذا كانت الطاقة تتجاوز قدرًا معينًا ، فقد تؤدي إلى كسر خطوط الطول الخاصة بشخص ما.
“ما هو الخطأ؟ ما هو الخطأ؟” هرع العديد من الرجال.
لم يكن شيئًا جديدًا في عالم فنون القتال. يمكن أن يموت العوام من عدم القدرة على هضم النباتات القديمة.
ينفجر بعض المتدربين حتى وفاتهم عندما لا يتمكنون من هضم بقايا العظام المقفرة التي استهلكوها.
سمع يي يون كل هذا وكان في حيرة ، لم يعرف هل يبكي ام يضحك.
كانت طريقة الموت هذه مثيرة للشفقة حقًا. شعر يي يون أنه كان مثل الموت من الإفراط في تناول الطعام.
ونتيجة لذلك ، فقد جرح نفسه ، وكانت الإصابة خطيرة للغاية. كان يي يون قد فتح خطوط الطول الخاصة به منذ أيام قليلة فقط ، لذلك لم يكن قادرًا على تحمل المزيد من زيادة الطاقة.
شعر يي يون أن جسده يحترق. شعر بشيء في حلقه قبل أن يتصاعد فمه من الدم.
كان ليان تشنغيو متأكدًا من أن وضع يي يون كان نتيجة لطاقة الصقيع المقفرة للعظام وحبوب ترقق الدم.
“مرحبًا ، أيها القرد الصغير ، لماذا ترقد على الأرض؟ هل تلعب دور الميت لذا ليس عليك العمل؟ ” وبخ رجل أسود الوجه بغضب. هذا الرجل كان لديه إبن “دا تو”. حتى أنه استخدم “دا تو” ضد يي يون قبل أيام قليلة.
“اللعنة ، هل سمعتني” ، اندلع والد دا تو ورأى يي يون لا يزال ملقى على الأرض. ألقى بفأسه ، استعدادًا لركل يي يون عدة مرات. لكنه لاحظ أن وجه يي يون شاحب ، وكان جسده يرتجف. كان أنفه وأذنيه تنزف دماء جديدة.
قد يقول والد “دا تو” ذلك ، لكنه كان يعلم أن الطبيب الوحيد في العشيرة لن يتقدم لإنقاذ يي يون.
برؤية ذلك ، كان والد دا تو مذهولًا!
كان الأمر كما لو أنه يحتاج إلى دخول المستشفى من عسر الهضم بعد تناول الطعام في بوفيه المأكولات البحرية.
41- جريح
شيء ما حصل!
على الرغم من أن والد دا تو لم يكن رجلاً صالحًا ؛ كان لسانه حاداً وكان يحب أن يخزن متعلقات الآخرين. ومع ذلك ، كان يتخبط عندما يواجه شخصًا يحتضر.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يمتص فيها طاقة العظام المقفرة بعد أن اخترق المستوى الرابع من الدم الفاني ، خطوط الطول!
ما الممسوس. شعر ليان تشنغيو أن هذا كان مجرد تصور غبي لعامة الناس.
“أسرع ، أبلغ الرؤساء. أخبرهم أن هناك من يحتضر “. أخبر والد دا تو رفاقه.
“اللعنة ، هل سمعتني” ، اندلع والد دا تو ورأى يي يون لا يزال ملقى على الأرض. ألقى بفأسه ، استعدادًا لركل يي يون عدة مرات. لكنه لاحظ أن وجه يي يون شاحب ، وكان جسده يرتجف. كان أنفه وأذنيه تنزف دماء جديدة.
لم يكن هذا والد دا تو يلعن يي يون ، ولكن بعد أن رأى يي يون ينزف من سبع فتحات ، كيف لا يمكن أن يموت؟
كان الناس في البرية الشاسعة مؤمنين بالخرافات. ربما كان ذلك بسبب احتياجهم إلى عكاز في الحياة لأن الحياة كانت صعبة.
في عشيرة ليان ، لم يكن هناك أي إجراءات طبية.
بسبب نقص الموارد ، كان لدى العشيرة مناعة ضعيفة ، لذلك حتى نزلات البرد العادية ستسبب الموت ، ما بالك نزيف من الفتحات السبع.
“هناك شيء من هذا القبيل … امتصاص الكثير من الطاقة سيؤدي إلى هذا. هذا بعض الحظ السيئ “. شعر يي يون بأنه غير محظوظ للغاية. شعر أن خطوط الطول في جميع أنحاء جسده على وشك الانفجار.
“أوه؟” كان ليان تشنغيو يتدرب في الأصل ، ولكن بعد سماع كلمات تشاو تيتشو، تباطأت حركاته ، و اومضت عيناه بابتهاج.
إلى والد دا تو ، كان من المؤكد أن يي يون سيموت!
“أوه؟” كان ليان تشنغيو يتدرب في الأصل ، ولكن بعد سماع كلمات تشاو تيتشو، تباطأت حركاته ، و اومضت عيناه بابتهاج.
“أقول أيها القرد الصغير ، من فضلك لا تموت هنا. إذا كنت تريد أن تموت ، يرجى الذهاب إلى مكان آخر … “كان والد دا تو على وشك الاستيلاء على يي يون ، ولكن عندما لمس يد يي يون ، شعر بإحساس حارق.
“ماذا؟” أصيب والد دا تو بالصدمة.
بكى والد دا تو من الألم. سقط على الأرض ، وتحطم في كومة من الحطب. كاد أن يضرب رأسه على المرجل الأحمر الحار. إذا فعل ذلك ، فستنتهي حياته عمليًا.
كان الأمر كما لو أنه يحتاج إلى دخول المستشفى من عسر الهضم بعد تناول الطعام في بوفيه المأكولات البحرية.
ومع ذلك ، أحرق والد دا تو حفنة من شعره. لقد أخافه ذالك. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما قد دخل جسده عندما لمس يي يون.
هل يمكن أن يكون هذا نتيجة لفتح خطوط الطول؟
حان وقت موت هذا الطفل!
“ماذا؟” أصيب والد دا تو بالصدمة.
كان هذا الأمر غريبًا جدًا. كان الأمر كما لو أن ثعبان قد لدغه. كانت اليد المستخدمة للمس يي يون لا تزال تهتز.
لم يكن شيئًا جديدًا في عالم فنون القتال. يمكن أن يموت العوام من عدم القدرة على هضم النباتات القديمة.
“ما هو الخطأ؟ ما هو الخطأ؟” هرع العديد من الرجال.
بكى والد دا تو من الألم. سقط على الأرض ، وتحطم في كومة من الحطب. كاد أن يضرب رأسه على المرجل الأحمر الحار. إذا فعل ذلك ، فستنتهي حياته عمليًا.
كان والد دا تو قد تعافى بصعوبة من صدمته ، لكنه قال ، “لست متأكدًا مما إذا كان هذا الطفل ممسوسًا أم لا. بسرعة! أبلغ السيد الشاب ليان “.
كان الأمر كما لو أنه يحتاج إلى دخول المستشفى من عسر الهضم بعد تناول الطعام في بوفيه المأكولات البحرية.
لم يكن لدى يي يون أي تعليم رسمي فيما يتعلق بفنون القتال ، لذلك لم يكن يعرف الفرق.
هرع رجل للإبلاغ بعد أن أنهى والد دا تو كلامه
في الأصل ، كانت طاقة العظام المقفرة تتسرب إلى جسد يي يون ، ولكن الآن ، ستدخل الطاقة إلى جسده مباشرة باستخدام طريق الطول السريع. كان لا يضاهى تماما.
لقد امتص أساسًا كل جوهر العظام المقفرة من بايثون الصقيع!
بدأ والد دا تو في التفكير ، وقال لي يون في خوف ، “أقول قرد صغير… آه لا ، أخي الصغير. ما مشكلتك؟ يجب أن تتمسك. لقد اتصلت بالفعل بالناس. سيكون طبيب العشيرة هنا قريبًا “.
“السيد الشاب ليان ، هيهي. أن يي يون لن يستطيع فعلها. سمعت أنه ممسوس. ينزف من فمه و انفه! ”
قد يقول والد “دا تو” ذلك ، لكنه كان يعلم أن الطبيب الوحيد في العشيرة لن يتقدم لإنقاذ يي يون.
كان ليان تشنغيو متأكدًا من أن وضع يي يون كان نتيجة لطاقة الصقيع المقفرة للعظام وحبوب ترقق الدم.
كان هذا الطبيب حصريًا للطبقة العليا من القبيلة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فمع وجود ألف شخص في القبيلة ، فلن يكون قادرًا على التعامل مع الأمر إذا استشاره الجميع عندما كانوا مرضى.
ومع ذلك ، أحرق والد دا تو حفنة من شعره. لقد أخافه ذالك. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما قد دخل جسده عندما لمس يي يون.
حتى لو استطاع ، لم يكن هناك دواء كاف. كان الطبيب لعشيرة ليان ثمينًا للغاية.
“أقول أيها القرد الصغير ، من فضلك لا تموت هنا. إذا كنت تريد أن تموت ، يرجى الذهاب إلى مكان آخر … “كان والد دا تو على وشك الاستيلاء على يي يون ، ولكن عندما لمس يد يي يون ، شعر بإحساس حارق.
لذلك عندما يمرض شخص فقير ، كان عليه الاعتماد على نفسه.
إلى والد دا تو ، كان من المؤكد أن يي يون سيموت!
إذا لم يتمكنوا من الصمود ، فسوف يموتون. بعد كل شيء ، كانت الحياة رخيصة.
“أقول أخي الصغير ، لقد كنت جشعًا من قبل. لقد سرقت عصيدتك. من فضلك لا تلومني “. لم يكن والد دا تو يعرف أن يي يون كان موضع تقدير من قبل تشانغ يو شيان ، ولكن عندما رأى يي يون على فراش الموت ، قرر أن يتصالح مع يي يون “قبل وفاته”.
…
لم يكن لدى يي يون أي تعليم رسمي فيما يتعلق بفنون القتال ، لذلك لم يكن يعرف الفرق.
كان يشعر بالقلق من أن يتحول يي يون إلى شبح ويطارده من أجل الانتقام.
ولكن مع فتح خطوط الطول الخاصة به ، كان الأمر مختلفًا.
كان الناس في البرية الشاسعة مؤمنين بالخرافات. ربما كان ذلك بسبب احتياجهم إلى عكاز في الحياة لأن الحياة كانت صعبة.
نظرًا لأن يي يون كان يعاني من خطوط الطول التالفة والنزيف من فتحاته السبعة ، فقد تلقى ليان تشنغيو بالفعل الأخبار من تشاو تيتشو.
كان والد دا تو قد تعافى بصعوبة من صدمته ، لكنه قال ، “لست متأكدًا مما إذا كان هذا الطفل ممسوسًا أم لا. بسرعة! أبلغ السيد الشاب ليان “.
لقد اعتقدوا أن الشر سيذهب إلى الجحيم ، والصالحين سيذهبون إلى الفردوس. أتيحت الفرصة للفقراء للتجسد في عائلة جيدة.
سمع يي يون كل هذا وكان في حيرة ، لم يعرف هل يبكي ام يضحك.
حشد يي يون قوته لامتصاص الطاقة من العظام المقفرة اليوم ، لكنه لم يتوقع أن تكون الطاقة عنيفة للغاية.
أنا لم أمت بعد ، وأنا بالفعل أتعرض للعن.
كان هذا الأمر غريبًا جدًا. كان الأمر كما لو أن ثعبان قد لدغه. كانت اليد المستخدمة للمس يي يون لا تزال تهتز.
ومع ذلك ، كان هذا مؤلمًا. إذا امتص الكثير من جوهر العظام المقفرة ، فقد يموت حقًا.
ما الممسوس. شعر ليان تشنغيو أن هذا كان مجرد تصور غبي لعامة الناس.
أنا لم أمت بعد ، وأنا بالفعل أتعرض للعن.
أن يكون في هذه الحالة اليوم كان حظًا سيئًا.
كانت العبارة “مسرور جدًا ستجلب الحزن” هي الطريقة الدقيقة لوصف حالته الحالية.
…
كان هذا الطبيب حصريًا للطبقة العليا من القبيلة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فمع وجود ألف شخص في القبيلة ، فلن يكون قادرًا على التعامل مع الأمر إذا استشاره الجميع عندما كانوا مرضى.
نظرًا لأن يي يون كان يعاني من خطوط الطول التالفة والنزيف من فتحاته السبعة ، فقد تلقى ليان تشنغيو بالفعل الأخبار من تشاو تيتشو.
“السيد الشاب ليان ، هيهي. أن يي يون لن يستطيع فعلها. سمعت أنه ممسوس. ينزف من فمه و انفه! ”
كان ليان تشنغيو متأكدًا من أن وضع يي يون كان نتيجة لطاقة الصقيع المقفرة للعظام وحبوب ترقق الدم.
كان تشاو تيتشو سعيدًا جدًا بسماع أن يي يون في ورطة.
كانت طريقة الموت هذه مثيرة للشفقة حقًا. شعر يي يون أنه كان مثل الموت من الإفراط في تناول الطعام.
أن يكون في هذه الحالة اليوم كان حظًا سيئًا.
هذا الطفل الذي حظي بتقدير اللورد تشانغ محكوم عليه بالفشل بالتأكيد.
ينفجر بعض المتدربين حتى وفاتهم عندما لا يتمكنون من هضم بقايا العظام المقفرة التي استهلكوها.
“أوه؟” كان ليان تشنغيو يتدرب في الأصل ، ولكن بعد سماع كلمات تشاو تيتشو، تباطأت حركاته ، و اومضت عيناه بابتهاج.
حان وقت موت هذا الطفل!
ما الممسوس. شعر ليان تشنغيو أن هذا كان مجرد تصور غبي لعامة الناس.
لقد امتص أساسًا كل جوهر العظام المقفرة من بايثون الصقيع!
كان ليان تشنغيو متأكدًا من أن وضع يي يون كان نتيجة لطاقة الصقيع المقفرة للعظام وحبوب ترقق الدم.
كان والد دا تو قد تعافى بصعوبة من صدمته ، لكنه قال ، “لست متأكدًا مما إذا كان هذا الطفل ممسوسًا أم لا. بسرعة! أبلغ السيد الشاب ليان “.
حان وقت موت هذا الطفل!
نظرًا لوجود حد لقدرة جسده ، عادة ما يتم إشباع يي يون بسرعة.
ترجمة:
ونتيجة لذلك ، فقد جرح نفسه ، وكانت الإصابة خطيرة للغاية. كان يي يون قد فتح خطوط الطول الخاصة به منذ أيام قليلة فقط ، لذلك لم يكن قادرًا على تحمل المزيد من زيادة الطاقة.
ken
نظرًا لأن يي يون كان يعاني من خطوط الطول التالفة والنزيف من فتحاته السبعة ، فقد تلقى ليان تشنغيو بالفعل الأخبار من تشاو تيتشو.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يمتص فيها طاقة العظام المقفرة بعد أن اخترق المستوى الرابع من الدم الفاني ، خطوط الطول!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
