صقل إكسير يي يون
23- صقل إكسير يي يون
في الواقع ، كان مشهد يي يون مليئًا بنقاط الضوء الباهتة. بدا الأمر مثل اليراعات الطائرة وهي ترقص في الليل.
“حتى أتمكن من صقل العظام المقفرة؟” سأل يي يون.
استيقظ يي يون من حالته البطيئة ، كان متحمس لتقطيع الخشب.
قدم ليان تشنغيو موافقة صامتة. كان من المثير للشفقة رؤية شخص يعيش حياة حيث كان سعيدًا جدًا لإرساله إلى وفاته.
في تلك الليلة ، تم إحضار يي يون كموظف جديد إلى منطقة تشمس الحبوب.
كان هناك حوالي عشرة أشخاص في النوبة الليلية.
“شكرا لك أيها السيد الشاب.” كان يي يون سعيد للغاية.
لم يكن هذا مزيفًا ، لأنه كان سعيدًا حقًا. كان يعتقد في الأصل أن ليان تشنغيو سيصاب بالجنون ويضربه عدة مرات بعد رؤيته على قيد الحياة لضمان وفاته.
على الرغم من أن أساليب ليان تشنغيو لن تضر بيي يون ، إلا أنها ستؤدي إلى العديد من التداعيات.
كان على عكس اليوم ، حيث كان على اتصال وثيق بالعظام المقفرة.
قد يخطئ ليان تشنغيو على أنه خطأ لفشله في قتله لأول مرة. لكنه سيدرك ذلك إذا كانت هناك مرة ثانية. بالنسبة ليي يون ، لم تكن هذه أخبارًا جيدة.
مع وضع ذلك في الاعتبار ، شعرت جيانغ شياورو بالاطمئنان. كان شقيقها مختلفًا بالفعل.
“حتى أتمكن من صقل العظام المقفرة؟” سأل يي يون.
تم تحقيق أهداف يي يون لصقل العظام المقفرة بواسطة ليان تشنغيو.
إذا لم تستطع الكريستالة الأرجوانية حلها ، فبغض النظر عن حجم المكافآت ، يي يون سيهرب.
لم يعجب ليان تشنغيو أن يُظهر العامة الشعب من عشيرة ليان أي ازدراء له.
إن تنقية العظام المقفرة أعطت يي يون وقتًا للتنفس.
كانت مندهشة من سرعة يي يون في تسلق الجرف ، لكنها قبلتها لأن يي يون كان يحب التسلق وقطف النباتات منذ صغره.
“أرى ، إنه السيد الشاب ليان.” ابتسمت جيانغ شياورو بسخرية بعد أن رأت ليان تشنغيو وهي تسحب يي يون خلفها.
زادت قوة يي يون بمعدلات قياسية ، لذلك في غضون شهرين ، لن تكون الأمور كما هي!
يمكنه اختيار ما إذا كان يريد الاستيعاب أم لا.
“يون’اير ، لماذا لا تعود إلى المنزل لتناول الطعام؟” أنهت جيانغ شياورو تحضير الوجبة وخرجت للبحث عن يي يون.
يا لها من قوة صوفية! كانت هذه طاقة العظام المقفرة ، وكانت القوة الأسطورية للمقفر!
“يون’اير ، لماذا لا تعود إلى المنزل لتناول الطعام؟” أنهت جيانغ شياورو تحضير الوجبة وخرجت للبحث عن يي يون.
لكنها رأت يي يون تتحدث إلى ليان تشنغيو لحظة خروجها من الباب.
“أرى ، إنه السيد الشاب ليان.” ابتسمت جيانغ شياورو بسخرية بعد أن رأت ليان تشنغيو وهي تسحب يي يون خلفها.
شعرت جيانغ شياورو بالقلق على الفور. سبق أن سبب ليان تشنغيو ضررًا شديدًا إلى يي يون ، وكاد أن يودي بحياته!
ترجمة:
مشيت بسرعة ، خائفة من أن يؤذي ليان تشنغيو يي يون.
شعر يي يون بالعجز. البيئة السيئة تجعل المدنيين سيئين. هذه العبارة لها منطقها. لم يكن ذلك لأن الناس في محيط سيئ كانوا غير أخلاقيين ، لكن كونهم أخلاقيين لم يضمن بقائهم على قيد الحياة.
على الرغم من أن جيانغ شياورو كرهت ليان تشنغيو حتى العظم ، إلا أنها عرفت أنها لا يمكن أن تفقد اللباقة معه.
في عيون الآخرين ، بدا يي يون مذهولًا من المرجل البرونزي الضخم الذي احترق بنيران أرجوانية.
لم يكن هذا مزيفًا ، لأنه كان سعيدًا حقًا. كان يعتقد في الأصل أن ليان تشنغيو سيصاب بالجنون ويضربه عدة مرات بعد رؤيته على قيد الحياة لضمان وفاته.
“أرى ، إنه السيد الشاب ليان.” ابتسمت جيانغ شياورو بسخرية بعد أن رأت ليان تشنغيو وهي تسحب يي يون خلفها.
كان هناك حوالي عشرة أشخاص في النوبة الليلية.
“أوه؟ جيانغ شياورو ، أتذكرك “. بعد ملاحظة تصرفات جيانغ شياورو ، عبس ليان تشنغيو. هذه الفتاة كانت لا تزال معادية لنفسها!
لقد كان نتيجة عقدة الدونية بداخله تحت كل القوى الكبرى ، لذلك كان يهدف إلى ترسيخ سلطته بين الفقراء الذين لا يستطيعون المقارنة به.
في بعض الأحيان ، بعد عدم الموت في حالة مميتة ، سيكون هناك ثروة كبيرة بعد ذلك.
لم يعجب ليان تشنغيو أن يُظهر العامة الشعب من عشيرة ليان أي ازدراء له.
لقد كان نتيجة عقدة الدونية بداخله تحت كل القوى الكبرى ، لذلك كان يهدف إلى ترسيخ سلطته بين الفقراء الذين لا يستطيعون المقارنة به.
“حان وقت العصيدة!” أحضر رجل من معسكر إعداد المحارب دلو من العصيدة.
لكن جيانغ شياورو كانت تعتبر امرأة معجبًا بها ، لذلك كان أكثر تسامحًا معها. سوف يروضها ببطء.
سمعت جيانغ شياورو أن بعض الناس أصيبوا ببرق ولم يموتوا فحسب ؛ بل حصلوا على قدرات خاصة.
غادر ليان تشنغيو.
لذا ، بينما كان يي يون يقطع الحطب دون غرض كبير ، كان يراقب بعناية المرجل البرونزي الملتهب.
على الرغم من إعجابه بجيانغ شياورو ، إلا أنه لم يعطها أي اهتمام ، ولم يقل لها كلمة واحدة أخرى.
لقد كان من النخبة. كان مثل الإمبراطور الذي زار فقط ، لكنه لم يطارد. لقد احتاج فقط إلى انتظار وصول جيانغ شياورو إلى موقف يائس وجعل تشاو تيتشو يتعامل معها.
نظرت جيانغ شياورو إلى ظهر ليان تشنغيو وهي تشد يدي يي يون الصغيرتين ، “يون’إير ما الذي كان يحدث؟”
وبالمقارنة ، فإن الجينسنغ الأرجواني والفطر الأسود لا يضاهيان بهذا.
“لا شيء ، الأخت شياورو. أجاب يي يون ، “لا داعي للقلق”.
على الرغم من أنها لم تكن تعرف ما هي الألغاز التي كانت تنطوي عليها عملية التنقية ، إلا أنها اعتقدت أنها كانت مهمة محفوفة بالمخاطر.
كان يي يون هو الشخص الذي أخبر جيانغ شياورو أن ليان تشنغيو قد أضر به.
دلو من العصيدة خُطف فارغًا. مع وجود يي يون في الخلف ، جنبًا إلى جنب مع كيف كافح هؤلاء الناس وقاتلوا من أجل الطعام ، لم يتبق شيء بالفعل ليي يون.
كانت مندهشة من سرعة يي يون في تسلق الجرف ، لكنها قبلتها لأن يي يون كان يحب التسلق وقطف النباتات منذ صغره.
منذ أن أكد لها يي يون ، استرخت جيانغ شياورو.
مثل الشخص الذي اعتاد على تناول الطعام العادي أثناء مشاهدة وجبة فخمة ، كان يي يون متحمسًا للغاية.
في هذه الأيام القليلة ، بدأت تشعر بشكل غامض أن اخوها لم يعد مجرد طفل. كان لديه أفكاره الخاصة.
شعر يي يون بالعجز. البيئة السيئة تجعل المدنيين سيئين. هذه العبارة لها منطقها. لم يكن ذلك لأن الناس في محيط سيئ كانوا غير أخلاقيين ، لكن كونهم أخلاقيين لم يضمن بقائهم على قيد الحياة.
أراد التحقيق بدقة في سبب اندلاع التيفوئيد.
لكن جيانغ شياورو بدأت بالتفكير قبل أن تشعر بشيء خاطئ ، “يون’اير ، لا يمكن انك تفكر في صقل العظام المقفرة؟ لا يمكنك الذهاب إلى ذالك المكان! ”
اضطر عدد قليل من الرجال الأقوياء إلى العمل بجد قبل أن يتمكنوا من قطع الحطب الأرجواني.
نظر يي يون إلى جيانغ شياورو في مفاجأة. كان الحدس الشديد لجيانغ شياورو مفاجئًا.
شعرت جيانغ شياورو بالقلق على الفور. سبق أن سبب ليان تشنغيو ضررًا شديدًا إلى يي يون ، وكاد أن يودي بحياته!
منذ أن أكد لها يي يون ، استرخت جيانغ شياورو.
على الرغم من أنها لم تكن تعرف ما هي الألغاز التي كانت تنطوي عليها عملية التنقية ، إلا أنها اعتقدت أنها كانت مهمة محفوفة بالمخاطر.
فكر يي يون في الأمر قبل أن يقول بهدوء ، “أختي شياورو ، أنا لست ضعيفًا كما تعتقد. بعد أن عدت من الموت ، أعتقد أنني مختلف عن الماضي… ألا تتذكرني وأنا أتسلق المنحدرات التي يبلغ ارتفاعها 20 مترا قبل بضعة أيام “.
كان يي يون هو الشخص الذي أخبر جيانغ شياورو أن ليان تشنغيو قد أضر به.
مع قول يي يون ذلك ، تذكرت جيانغ شياورو.
كانت مندهشة من سرعة يي يون في تسلق الجرف ، لكنها قبلتها لأن يي يون كان يحب التسلق وقطف النباتات منذ صغره.
بالتفكير في الأمر ، كان يي يون بالفعل أكثر نشاطًا.
من بينهم ، كان يي يون مثل دجاجة صغيرة بين البجع. وصل ارتفاعه فقط إلى صدرهم.
كان أفضل بكثير في تسلق المنحدرات من معظم أعضاء معسكر إعداد المحاربين.
تم تحقيق أهداف يي يون لصقل العظام المقفرة بواسطة ليان تشنغيو.
مع وضع ذلك في الاعتبار ، شعرت جيانغ شياورو بالاطمئنان. كان شقيقها مختلفًا بالفعل.
منذ أن أكد لها يي يون ، استرخت جيانغ شياورو.
في بعض الأحيان ، بعد عدم الموت في حالة مميتة ، سيكون هناك ثروة كبيرة بعد ذلك.
سمعت جيانغ شياورو أن بعض الناس أصيبوا ببرق ولم يموتوا فحسب ؛ بل حصلوا على قدرات خاصة.
هل يمكن أن يكون يون’اير في وضع مماثل؟
“طفل ، توقف عن التسكع. اقطع الحطب! ” صرخ رجل قبل أن يهبط بفأس أمام يي يون.
في تلك الليلة ، تم إحضار يي يون كموظف جديد إلى منطقة تشمس الحبوب.
“هذا الفتى لديه مشكلة في الدماغ!” أقسم الرجل. كما بدأ في الانشغال بنفسه. كان هو والآخرون مسؤولين عن تقطيع الحطب.
كانت الأسوار الخشبية تحيط بأراضي تشمس الحبوب.
بسبب حادثة “التيفوئيد” ، زادت الأسوار الخشبية ، مما منع أي شخص من الخارج من الرؤية.
“أوه؟ جيانغ شياورو ، أتذكرك “. بعد ملاحظة تصرفات جيانغ شياورو ، عبس ليان تشنغيو. هذه الفتاة كانت لا تزال معادية لنفسها!
كان هناك حوالي ثلاثين شخصًا انقسموا إلى مجموعتين في صقل العظام المقفرة.
إذا لم تستطع الكريستالة الأرجوانية حلها ، فبغض النظر عن حجم المكافآت ، يي يون سيهرب.
تم تعيين يي يون في المجموعة الليلية.
يي يون رغم سعادته لم ينجرف. كان يعلم أن تنقية العظام المقفرة لها علاقة بتفشي “التيفوئيد”!
كان هناك حوالي عشرة أشخاص في النوبة الليلية.
على الرغم من أن هؤلاء الأشخاص لم يكونوا لائقين مثل الرجال من معسكر إعداد المحاربين ، إلا أنهم كانوا جميعًا كبارا.
“شكرا لك أيها السيد الشاب.” كان يي يون سعيد للغاية.
من بينهم ، كان يي يون مثل دجاجة صغيرة بين البجع. وصل ارتفاعه فقط إلى صدرهم.
الأول كان أرجواني اللون. كان جزءًا من التيار الرئيسي. لقد طارت بلا هدف ، وأدرك يي يون أنه إذا ركز ، فإن هذه النقاط الضوئية ستطير باتجاهه.
استيقظ يي يون من حالته البطيئة ، كان متحمس لتقطيع الخشب.
عند رؤية يي يون ، أصيب عشرات الرجال بالصدمة.
سمعت جيانغ شياورو أن بعض الناس أصيبوا ببرق ولم يموتوا فحسب ؛ بل حصلوا على قدرات خاصة.
في الواقع ، كان المرجل ضخمًا. لم يصل ارتفاع يي يون إلى المقبض الثاني للمرجل.
كان السبب واضحًا ، كيف تم اختيار مثل هذا الطفل النحيف لتحسين العظام المقفرة؟
غادر ليان تشنغيو.
إلى جانب قوته ، كان طوله قصيرًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع الوصول إلى فم المرجل أثناء وقوفه على كرسي. كيف سيكون قادرًا على إضافة ” مياه لي النار ” إلى المرجل؟
ببطء ، أدرك يي يون المشكلة.
يمكنه اختيار ما إذا كان يريد الاستيعاب أم لا.
“يا فتى ، هل تمزح معي؟ شخص مثلك يمكنه صقل العظام؟ ”
هذا التدفق اللامتناهي من النقاط الضوئية أثار يي يون.
مثل الشخص الذي اعتاد على تناول الطعام العادي أثناء مشاهدة وجبة فخمة ، كان يي يون متحمسًا للغاية.
“ماذا يمكنك أن تفعل بجسمك الصغير؟ ساقيك ليسا حتى أثخن من الحطب! ”
يا لها من قوة صوفية! كانت هذه طاقة العظام المقفرة ، وكانت القوة الأسطورية للمقفر!
كان لدى جميع الرجال آراء قوية عند رؤية يي يون.
سيحصل يي يون على قطعة من لحم الخنزير المقدد لعدم القيام بأي عمل. لم يكونوا لطيفين مع ذلك.
تم تعيين يي يون في المجموعة الليلية.
لم يهتم يي يون بالتحدث ، وجلس بجانب كومة الحطب ، وتركهم يقولون كل ما يريدون.
“حان وقت العصيدة!” أحضر رجل من معسكر إعداد المحارب دلو من العصيدة.
“هذا الفتى لديه مشكلة في الدماغ!” أقسم الرجل. كما بدأ في الانشغال بنفسه. كان هو والآخرون مسؤولين عن تقطيع الحطب.
دلو من العصيدة خُطف فارغًا. مع وجود يي يون في الخلف ، جنبًا إلى جنب مع كيف كافح هؤلاء الناس وقاتلوا من أجل الطعام ، لم يتبق شيء بالفعل ليي يون.
كان هناك طعام يقدم لأولئك الذين صقلوا العظام المقفرة. كانت هذه رفاهية قدمها المستوى العلوي لضمان صقل سلس للعظام المقفرة. فقط بعد الأكل سيكون لديهم القوة للعمل.
عند سماع وصول العصيدة ، أضاءت عيون الرجال وركضوا نحوها.
منذ أن أكد لها يي يون ، استرخت جيانغ شياورو.
منذ أن أكد لها يي يون ، استرخت جيانغ شياورو.
“هوو”
دلو من العصيدة خُطف فارغًا. مع وجود يي يون في الخلف ، جنبًا إلى جنب مع كيف كافح هؤلاء الناس وقاتلوا من أجل الطعام ، لم يتبق شيء بالفعل ليي يون.
لكنها رأت يي يون تتحدث إلى ليان تشنغيو لحظة خروجها من الباب.
شعر يي يون بالعجز. البيئة السيئة تجعل المدنيين سيئين. هذه العبارة لها منطقها. لم يكن ذلك لأن الناس في محيط سيئ كانوا غير أخلاقيين ، لكن كونهم أخلاقيين لم يضمن بقائهم على قيد الحياة.
كانت مندهشة من سرعة يي يون في تسلق الجرف ، لكنها قبلتها لأن يي يون كان يحب التسلق وقطف النباتات منذ صغره.
“وقت العمل! وقت العمل! صرخ الرجال من معسكر إعداد المحاربين.
مشى عدد قليل من الرجال نحو المرجل الكبير. حان الوقت لاستبدال وردية النهار.
مشى يي يون في الخلف. مشى ببطء وهو يحدق في المرجل.
على الرغم من أن جيانغ شياورو كرهت ليان تشنغيو حتى العظم ، إلا أنها عرفت أنها لا يمكن أن تفقد اللباقة معه.
إن تنقية العظام المقفرة أعطت يي يون وقتًا للتنفس.
في عيون الآخرين ، بدا يي يون مذهولًا من المرجل البرونزي الضخم الذي احترق بنيران أرجوانية.
سمعت جيانغ شياورو أن بعض الناس أصيبوا ببرق ولم يموتوا فحسب ؛ بل حصلوا على قدرات خاصة.
في الواقع ، كان المرجل ضخمًا. لم يصل ارتفاع يي يون إلى المقبض الثاني للمرجل.
في الواقع ، كان مشهد يي يون مليئًا بنقاط الضوء الباهتة. بدا الأمر مثل اليراعات الطائرة وهي ترقص في الليل.
يا لها من قوة صوفية! كانت هذه طاقة العظام المقفرة ، وكانت القوة الأسطورية للمقفر!
هذا التدفق اللامتناهي من النقاط الضوئية أثار يي يون.
النقطة الضوئية الأخرى كانت بلون آخر ، أزرق جليدي…
في السابق ، كانت الكريستالة الأرجوانية قد امتصت بعض طاقة العظام المقفرة ، لكنه وقف بعيدًا ولم يستطع امتصاص الكثير.
في السابق ، كانت الكريستالة الأرجوانية قد امتصت بعض طاقة العظام المقفرة ، لكنه وقف بعيدًا ولم يستطع امتصاص الكثير.
إن تنقية العظام المقفرة أعطت يي يون وقتًا للتنفس.
كان على عكس اليوم ، حيث كان على اتصال وثيق بالعظام المقفرة.
وبالمقارنة ، فإن الجينسنغ الأرجواني والفطر الأسود لا يضاهيان بهذا.
في الواقع ، كان مشهد يي يون مليئًا بنقاط الضوء الباهتة. بدا الأمر مثل اليراعات الطائرة وهي ترقص في الليل.
بالتفكير في الأمر ، كان يي يون بالفعل أكثر نشاطًا.
مثل الشخص الذي اعتاد على تناول الطعام العادي أثناء مشاهدة وجبة فخمة ، كان يي يون متحمسًا للغاية.
النقطة الضوئية الأخرى كانت بلون آخر ، أزرق جليدي…
بالتفكير في الأمر ، كان يي يون بالفعل أكثر نشاطًا.
كان هذا مثل لص قبور يدخل قبر الإمبراطور ، ابن عرس يتسلل إلى قن الدجاج!
كل طاقة العظام المقفرة كانت ملكه.
“طفل ، توقف عن التسكع. اقطع الحطب! ” صرخ رجل قبل أن يهبط بفأس أمام يي يون.
استيقظ يي يون من حالته البطيئة ، كان متحمس لتقطيع الخشب.
“هذا الفتى لديه مشكلة في الدماغ!” أقسم الرجل. كما بدأ في الانشغال بنفسه. كان هو والآخرون مسؤولين عن تقطيع الحطب.
في تلك الليلة ، تم إحضار يي يون كموظف جديد إلى منطقة تشمس الحبوب.
كان الحطب مصدر النار. كان قوي وثقيل للغاية.
ببطء ، أدرك يي يون المشكلة.
اضطر عدد قليل من الرجال الأقوياء إلى العمل بجد قبل أن يتمكنوا من قطع الحطب الأرجواني.
هؤلاء الرجال عملوا بجد ، لأنهم إذا قاموا بعمل جيد ، فيمكن ترقيتهم إلى رئيس عمال ، والحصول على المزيد من لحم الخنزير المقدد والطعام.
كان على عكس اليوم ، حيث كان على اتصال وثيق بالعظام المقفرة.
يي يون رغم سعادته لم ينجرف. كان يعلم أن تنقية العظام المقفرة لها علاقة بتفشي “التيفوئيد”!
أراد التحقيق بدقة في سبب اندلاع التيفوئيد.
لم يهتم يي يون بالتحدث ، وجلس بجانب كومة الحطب ، وتركهم يقولون كل ما يريدون.
إذا لم تستطع الكريستالة الأرجوانية حلها ، فبغض النظر عن حجم المكافآت ، يي يون سيهرب.
“هذا الفتى لديه مشكلة في الدماغ!” أقسم الرجل. كما بدأ في الانشغال بنفسه. كان هو والآخرون مسؤولين عن تقطيع الحطب.
لذا ، بينما كان يي يون يقطع الحطب دون غرض كبير ، كان يراقب بعناية المرجل البرونزي الملتهب.
مع وضع ذلك في الاعتبار ، شعرت جيانغ شياورو بالاطمئنان. كان شقيقها مختلفًا بالفعل.
ببطء ، أدرك يي يون المشكلة.
من المرجل الكبير طار نقطتان ضوئيتان مختلفتان الألوان.
على الرغم من إعجابه بجيانغ شياورو ، إلا أنه لم يعطها أي اهتمام ، ولم يقل لها كلمة واحدة أخرى.
الأول كان أرجواني اللون. كان جزءًا من التيار الرئيسي. لقد طارت بلا هدف ، وأدرك يي يون أنه إذا ركز ، فإن هذه النقاط الضوئية ستطير باتجاهه.
لم يكن هذا مزيفًا ، لأنه كان سعيدًا حقًا. كان يعتقد في الأصل أن ليان تشنغيو سيصاب بالجنون ويضربه عدة مرات بعد رؤيته على قيد الحياة لضمان وفاته.
“ماذا يمكنك أن تفعل بجسمك الصغير؟ ساقيك ليسا حتى أثخن من الحطب! ”
مع دمج الكريستال الأرجواني مع قلب يي يون ، شعر يي يون أنه يمكنه الآن التحكم في الكمية التي تمتصها الكريستالة الأرجوانية منذ أن اخترق المستوى الثاني من الدم الفاني.
في بعض الأحيان ، بعد عدم الموت في حالة مميتة ، سيكون هناك ثروة كبيرة بعد ذلك.
كل طاقة العظام المقفرة كانت ملكه.
يمكنه اختيار ما إذا كان يريد الاستيعاب أم لا.
“أرى ، إنه السيد الشاب ليان.” ابتسمت جيانغ شياورو بسخرية بعد أن رأت ليان تشنغيو وهي تسحب يي يون خلفها.
النقطة الضوئية الأخرى كانت بلون آخر ، أزرق جليدي…
كان هناك حوالي عشرة أشخاص في النوبة الليلية.
ترجمة:
Ken
استيقظ يي يون من حالته البطيئة ، كان متحمس لتقطيع الخشب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
