سبب التغيير
11- سبب التغيير
ما هي الطاقة التي يمكن أن تسبب هذا؟
قد يتسبب الجوهر المكرر من العظام المقفرة في قيام المحارب بالإختراق ، ويسمح لعبقري مثل ليان تشينغيو بالاختراق إلى مستوى محارب الدم الأرجواني.
كانت ساحات التدريب فارغة. بسبب الرطوبة في الليل وبسبب الطقس البارد ، غطت طبقة من الندى أوزان الصخور ، مما أدى إلى تلطخها باللون الأبيض.
لقد خضع جسده لتغيير هائل!
كان يي يون سعيدا. أمسكها لمدة ثلاث دقائق قبل أن يلقي بثقلها على الأرض.
كل هذه الأوزان الصخرية مصنوعة من الفولاذ اللازوردي. لم ترهقهم العناصر التي تضغط عليهم لقرون.
أخذ نفسا عميقا ، وقف يي يون أمام صخرة وزنها مائة كيلوغرام. جلس القرفصاء ووضع كلتا يديه تحت الصخرة ، ثم شد عضلاته حيث ظهرت القوة من وركه إلى قدميه.
في هذه البرية ، استخدم الناس الجين و الصخور و المراجل كقياسات لقوة فنان القتال.
كان للجين قياس مشابهًا لقياس الأرض ، والذي كان نصف كيلوغرام. كان صخرة مائة جين. يزن المرجل عشرة صخور ، لذا يزن ألف جين ، أو خمسمائة كيلوغرام.
مع كل نبضة قلب ، يمكن أن يشعر يي يون أن جسده ينمو قليلاً.
وعندما رأى أن المكان كان فارغًا ، ذهب ووقف أمام صف الأوزان الصخرية واختار صخرة تزن خمسون جين ، أو خمسة وعشرين كيلوغرامًا.
صر يي يون على أسنانه ورفع الصخرة البالغ وزنها مائة كيلوغرام فوق رأسه!
مسح الندى عن الصخرة وأنزل جسده.
على العكس من ذلك ، أصبح وجه يي يون جادًا.
رفع!
بعد أن عاش حياتين ، على الرغم من أن حياته الأولى كانت محدودة في الخبرة ، فقد خضع يي يون بالفعل للعديد من التغييرات العقلية بفضل تناسخه.
كانت الصخرة أخف مما توقع يي يون. يمكنه رفعها بيد واحدة!
كان يي يون سعيدا. كان الأمر كما خمّن!
بعد ذلك ، اختار يي يون وزن الصخور خمسين كيلوغرامًا.
عندما تم توزيع الحصص ، فتح ليان تشنغيو الصندوق الخشبي الذي يحمل العظم المقفر.
بعد ذلك ، اختار يي يون وزن الصخور خمسين كيلوغرامًا.
هذه المرة ، كان رفعها بيد واحدة أصعب قليلاً. بكلتا يديه ، كان الأمر سهلاً مرة أخرى.
كان لدى يي يون فرضيتان للظواهر المختلفة التي أظهرتها الكريستالة الأرجوانية.
أخذ نفسا عميقا ، وقف يي يون أمام صخرة وزنها مائة كيلوغرام. جلس القرفصاء ووضع كلتا يديه تحت الصخرة ، ثم شد عضلاته حيث ظهرت القوة من وركه إلى قدميه.
كان الجواب بلا شك قطعة العظم المقفر!
“رفع!”
صر يي يون على أسنانه ورفع الصخرة البالغ وزنها مائة كيلوغرام فوق رأسه!
“لقد رفعته!”
كان يي يون سعيدا. أمسكها لمدة ثلاث دقائق قبل أن يلقي بثقلها على الأرض.
في هذا العالم الغريب ، لم يثق يي يون إلا في أخته جيانغ شياورو. ومع ذلك ، إذا علم شخص أقل عن ذلك ، فسيكون هناك خطر أقل.
لتكون قادرًا على رفع وزن صخري يبلغ وزنه مائة كيلوغرام ، أي ما يعادل ثلاثة أضعاف وزن صبي يبلغ من العمر اثني عشر عامًا ، سيكون شيئًا مذهلاً على الأرض.
“رفع!”
زادت قوته أضعافا مضاعفة بين عشية وضحاها!
صر يي يون على أسنانه ورفع الصخرة البالغ وزنها مائة كيلوغرام فوق رأسه!
ولم تكن القوة هي الشيء الوحيد. كانت الزيادة في سرعته أكبر!
كانت للكريستالة الأرجوانية تقارب طبيعي مع الطاقة.
عندما كان يكون المرء طفلاً ، كانت القوة هي نقطة ضعفه الرئيسية ، كانت أسوأ بكثير من البالغين. ومع ذلك ، كانت سرعته قابلة للمقارنة.
ما هي الطاقة التي يمكن أن تسبب هذا؟
في السابق عندما واجه هجوم تشاو تيتشو، كان يي يون مقتنعًا أن سرعته كانت ضعف سرعة خصمه!
بمثل هذا الكنز ، لا يمكن أن يكون جشعًا جدًا ، ولا يكون بلا رغبات. كان يعلم أنه إذا جرف بعيدًا وتفاخر بكنزه ، فمن المحتمل جدًا أن يتم كشفه ، وهذا سيؤدي إلى مشكلة!
لقد خضع جسده لتغيير هائل!
التفكير في الوقت الذي تقيأ فيه الدم الأسود والعرق المتسخ ، ربما كان ذلك هو التطهير الأسطوري للنخاع.
حاول يي يون لمس الكريستال الأرجواني من صدره لكنه لم يجد شيئًا سوى الفراغ.
جسده ، الذي كان له أساس ضعيف بشكل رهيب ، شهد زيادة هائلة في القوة والسرعة بعد تطهير النخاع!
كان التحول بلا شك نتيجة الكريستالة الأرجوانية. ومع ذلك ، لماذا أحدثت الكريستالة الأرجوانية مثل هذا التغيير في جسده؟
ken
وعندما رأى أن المكان كان فارغًا ، ذهب ووقف أمام صف الأوزان الصخرية واختار صخرة تزن خمسون جين ، أو خمسة وعشرين كيلوغرامًا.
حاول يي يون لمس الكريستال الأرجواني من صدره لكنه لم يجد شيئًا سوى الفراغ.
صر يي يون على أسنانه ورفع الصخرة البالغ وزنها مائة كيلوغرام فوق رأسه!
“هاه!؟” انزعج يي يون وقام بفك ملابسه على عجل.
اختفت الكريستال الأرجواني…
في هذه البرية ، استخدم الناس الجين و الصخور و المراجل كقياسات لقوة فنان القتال.
ثم رأى يي يون عدة نقاط ضوئية تطير من العظام المقفرة إلى الكريستالة الأرجوانية. ثم استوعبت الكريستالة الأرجوانية كل منهم.
ومع ذلك ، فإن الشعور اللطيف في صدره لم ينخفض ولو قليلاً.
ما هذا؟!
عندما دخل هذا العالم الغريب لأول مرة ، كان يي يون مرتبكًا. ومع ذلك ، بعد التأقلم ، تحول إلى الهدوء.
خفض يي يون رأسه ولمس صدره برفق حيث سيكون قلبه. كان لديه شعور غريب بأن الكريستالة الأرجوانية كانت موجودة طوال الوقت ولم تفارقه أبدًا.
مع كل نبضة قلب ، اهتزت الكريستالة الأرجوانية ، كما لو أن الكريستالة الأرجوانية وقلبه قد اندمجا في قلب واحد.
كانت الصخرة أخف مما توقع يي يون. يمكنه رفعها بيد واحدة!
انتشرت هذا البرودة الخافتة أيضًا في جميع أنحاء جسد يي يون مع كل اهتزاز من خلال التعرج عبر عروقه.
لقد خضع جسده لتغيير هائل!
رفع يي يون رأسه ورأى النقاط الصغيرة من ضوء النجوم في السماء تتجه نحوه ، أو بشكل أكثر دقة ، إلى الكريستالة الأرجوانية.
كانت للكريستالة الأرجوانية تقارب طبيعي مع الطاقة.
عندما دخل هذا العالم الغريب لأول مرة ، كان يي يون مرتبكًا. ومع ذلك ، بعد التأقلم ، تحول إلى الهدوء.
دخل ضوء النجوم جسده واختفى.
كان لدى يي يون فرضيتان للظواهر المختلفة التي أظهرتها الكريستالة الأرجوانية.
بعد أن عاش حياتين ، على الرغم من أن حياته الأولى كانت محدودة في الخبرة ، فقد خضع يي يون بالفعل للعديد من التغييرات العقلية بفضل تناسخه.
الكريستالة الأرجوانية يمكن أن تمتص الطاقة!
بعد ذلك ، اختار يي يون وزن الصخور خمسين كيلوغرامًا.
في هذا العالم ، في هذا الكون ، كانت الطاقة هي البناء الأساسي لكل شيء!
مع كل نبضة قلب ، يمكن أن يشعر يي يون أن جسده ينمو قليلاً.
من المجرات الكبيرة ، وتشكيل النجوم والمستعرات العظمية ، إلى النمل الصغير الذي يبني أعشاشًا أو ذبول العشب ، لا شيء يمكن أن يفلت من الحاجة إلى الطاقة.
نمت قوته من القدرة على رفع خمسة عشر كيلوجرامًا إلى مائة كيلوجرام. يمكن اعتبار هذا التغيير تحولا كاملا.
من الفيزياء التي تعلمها يي يون على الأرض ، بدأ الكون بأكمله من نقطة معينة تتكون من طاقة غير محدودة.
زادت قوته أضعافا مضاعفة بين عشية وضحاها!
كان يي يون سعيدا. كان الأمر كما خمّن!
يمكن أن تتحول الطاقة إلى مادة ، وتتحول إلى حياة ، وتتحول إلى كل شيء.
جسده ، الذي كان له أساس ضعيف بشكل رهيب ، شهد زيادة هائلة في القوة والسرعة بعد تطهير النخاع!
خفض يي يون رأسه ولمس صدره برفق حيث سيكون قلبه. كان لديه شعور غريب بأن الكريستالة الأرجوانية كانت موجودة طوال الوقت ولم تفارقه أبدًا.
وفي هذا العالم الغريب ، كانت زراعة التشي هي أيضًا شكلًا من أشكال الطاقة بشكل طبيعي.
في هذا العالم الغريب ، لم يثق يي يون إلا في أخته جيانغ شياورو. ومع ذلك ، إذا علم شخص أقل عن ذلك ، فسيكون هناك خطر أقل.
كانت للكريستالة الأرجوانية تقارب طبيعي مع الطاقة.
مع كل نبضة قلب ، يمكن أن يشعر يي يون أن جسده ينمو قليلاً.
يمكن أن تمتص ضوء النجوم وكذلك أشكال أخرى من الطاقة.
التفكير في الوقت الذي تقيأ فيه الدم الأسود والعرق المتسخ ، ربما كان ذلك هو التطهير الأسطوري للنخاع.
كان الهجومان اللذان قام بهما ليان تشنغيو أيضًا شكلاً من أشكال الطاقة.
يجب أن يكون هذا النوع من الطاقة شكلاً من أشكال “التشي” التي زرعها ليان تشنغيو.
مع كل نبضة قلب ، يمكن أن يشعر يي يون أن جسده ينمو قليلاً.
اختبأ التشي في جسده ، مما تسبب في تخديره بالكامل.
“لقد رفعته!”
ومع ذلك ، عندما وصلت تلك الطاقة إلى قلبه ولمست الكريستالة الأرجوانية ، امتصتها الكريستالة الأرجوانية!
كان واضحًا أيضًا إلى أين ذهبت الطاقة التي امتصها الكريستال الأرجواني.
في هذا العالم الغريب ، لم يثق يي يون إلا في أخته جيانغ شياورو. ومع ذلك ، إذا علم شخص أقل عن ذلك ، فسيكون هناك خطر أقل.
من المجرات الكبيرة ، وتشكيل النجوم والمستعرات العظمية ، إلى النمل الصغير الذي يبني أعشاشًا أو ذبول العشب ، لا شيء يمكن أن يفلت من الحاجة إلى الطاقة.
كان ذلك البرودة التي تدفقت في عروقه مظهرًا من مظاهر الطاقة.
تنتشر الطاقة التي امتصها الكريستالة الأرجوانية في جميع أنحاء تدفق دمه وتغذي جسده.
مع كل نبضة قلب ، يمكن أن يشعر يي يون أن جسده ينمو قليلاً.
في هذه البرية ، استخدم الناس الجين و الصخور و المراجل كقياسات لقوة فنان القتال.
بالعودة إلى تطهير النخاع في جسده ، لا بد أنه نتيجة لدخول الطاقة إلى عروقه.
جسده ، الذي كان له أساس ضعيف بشكل رهيب ، شهد زيادة هائلة في القوة والسرعة بعد تطهير النخاع!
بمثل هذا الكنز ، لا يمكن أن يكون جشعًا جدًا ، ولا يكون بلا رغبات. كان يعلم أنه إذا جرف بعيدًا وتفاخر بكنزه ، فمن المحتمل جدًا أن يتم كشفه ، وهذا سيؤدي إلى مشكلة!
يمكن للطاقة تغيير تكوين كل عنصر ؛ يمكن أن يعطي الحياة للناس ، ويمنحهم القوة!
من الفيزياء التي تعلمها يي يون على الأرض ، بدأ الكون بأكمله من نقطة معينة تتكون من طاقة غير محدودة.
نمت قوته من القدرة على رفع خمسة عشر كيلوجرامًا إلى مائة كيلوجرام. يمكن اعتبار هذا التغيير تحولا كاملا.
ما هي الطاقة التي يمكن أن تسبب هذا؟
مسح الندى عن الصخرة وأنزل جسده.
مجرد القليل من ضوء النجوم ، أو الطاقة التي تركها ليان تشينغيو في جسده لا يمكن أن تكون كافية لإحداث مثل هذا التغيير الذي يتحدى القدر.
كان الجواب بلا شك قطعة العظم المقفر!
عندما دخل هذا العالم الغريب لأول مرة ، كان يي يون مرتبكًا. ومع ذلك ، بعد التأقلم ، تحول إلى الهدوء.
اختفت الكريستال الأرجواني…
عندما تم توزيع الحصص ، فتح ليان تشنغيو الصندوق الخشبي الذي يحمل العظم المقفر.
لتكون قادرًا على رفع وزن صخري يبلغ وزنه مائة كيلوغرام ، أي ما يعادل ثلاثة أضعاف وزن صبي يبلغ من العمر اثني عشر عامًا ، سيكون شيئًا مذهلاً على الأرض.
بعد ذلك ، اختار يي يون وزن الصخور خمسين كيلوغرامًا.
ثم رأى يي يون عدة نقاط ضوئية تطير من العظام المقفرة إلى الكريستالة الأرجوانية. ثم استوعبت الكريستالة الأرجوانية كل منهم.
“لقد رفعته!”
كانت العظام المقفرة أثمن جزء من وحش مقفر. كان كل جوهرها في عظامها ، وكانت تساوي أكثر بكثير من لحم الوحش المقفر!
كان التحول بلا شك نتيجة الكريستالة الأرجوانية. ومع ذلك ، لماذا أحدثت الكريستالة الأرجوانية مثل هذا التغيير في جسده؟
قد يتسبب الجوهر المكرر من العظام المقفرة في قيام المحارب بالإختراق ، ويسمح لعبقري مثل ليان تشينغيو بالاختراق إلى مستوى محارب الدم الأرجواني.
كانت قيمة العظام المقفرة لا تصدق!
دخل ضوء النجوم جسده واختفى.
حاول يي يون لمس الكريستال الأرجواني من صدره لكنه لم يجد شيئًا سوى الفراغ.
طفل ضعيف مثل يي يون ، بدون أي أساس وجسم ضعيف للبداية ، لم يكن لديه سبب لعدم التحول بعد أخذ كمية ضئيلة من الطاقة من العظام المقفرة.
مع كل نبضة قلب ، اهتزت الكريستالة الأرجوانية ، كما لو أن الكريستالة الأرجوانية وقلبه قد اندمجا في قلب واحد.
بعد معرفة ذلك ، شعر يي يون بالتنوير.
هذه المرة ، كان رفعها بيد واحدة أصعب قليلاً. بكلتا يديه ، كان الأمر سهلاً مرة أخرى.
عندما كان يكون المرء طفلاً ، كانت القوة هي نقطة ضعفه الرئيسية ، كانت أسوأ بكثير من البالغين. ومع ذلك ، كانت سرعته قابلة للمقارنة.
تنفس بعمق وهدأ نفسه.
كان الكريستال الأرجواني بلا شك كنزًا عظيمًا. لقد تم دمجها مع جسده ، ومع كل نبضة قلب ، ستضخ الكريستال الأرجواني الطاقة في جسده من خلال عروقه ، مما يرفع قوته!
زادت قوته أضعافا مضاعفة بين عشية وضحاها!
ثم رأى يي يون عدة نقاط ضوئية تطير من العظام المقفرة إلى الكريستالة الأرجوانية. ثم استوعبت الكريستالة الأرجوانية كل منهم.
من أجل زيادة قوته مع كل نبضة قلب ولكي ينمي نفسه مع كل نبضة قلب ، كانت فعالية الكريستالة الأرجوانية تتحدى القدر حقا!
في هذه البرية ، استخدم الناس الجين و الصخور و المراجل كقياسات لقوة فنان القتال.
انتشرت هذا البرودة الخافتة أيضًا في جميع أنحاء جسد يي يون مع كل اهتزاز من خلال التعرج عبر عروقه.
حتى مع وجود مثل هذا الكنز ، لم يخون تعبير يي يون فرحته الهائلة.
حاول يي يون لمس الكريستال الأرجواني من صدره لكنه لم يجد شيئًا سوى الفراغ.
على العكس من ذلك ، أصبح وجه يي يون جادًا.
مجرد القليل من ضوء النجوم ، أو الطاقة التي تركها ليان تشينغيو في جسده لا يمكن أن تكون كافية لإحداث مثل هذا التغيير الذي يتحدى القدر.
بعد أن عاش حياتين ، على الرغم من أن حياته الأولى كانت محدودة في الخبرة ، فقد خضع يي يون بالفعل للعديد من التغييرات العقلية بفضل تناسخه.
ثم رأى يي يون عدة نقاط ضوئية تطير من العظام المقفرة إلى الكريستالة الأرجوانية. ثم استوعبت الكريستالة الأرجوانية كل منهم.
عندما دخل هذا العالم الغريب لأول مرة ، كان يي يون مرتبكًا. ومع ذلك ، بعد التأقلم ، تحول إلى الهدوء.
بمثل هذا الكنز ، لا يمكن أن يكون جشعًا جدًا ، ولا يكون بلا رغبات. كان يعلم أنه إذا جرف بعيدًا وتفاخر بكنزه ، فمن المحتمل جدًا أن يتم كشفه ، وهذا سيؤدي إلى مشكلة!
“هاه!؟” انزعج يي يون وقام بفك ملابسه على عجل.
عرف يي يون أنه لا يستطيع الكشف عن سر الكريستالة الأرجوانية لأي شخص.
في هذا العالم الغريب ، لم يثق يي يون إلا في أخته جيانغ شياورو. ومع ذلك ، إذا علم شخص أقل عن ذلك ، فسيكون هناك خطر أقل.
“هاه!؟” انزعج يي يون وقام بفك ملابسه على عجل.
الكنز ليس له مالك. إذا عرفت جيانغ شياورو ، وهي فتاة ضعيفة وسهلة الأذى الكثير ، فقد يتسبب ذلك في ضرر لها.
الكريستالة الأرجوانية يمكن أن تمتص الطاقة!
اختبأ التشي في جسده ، مما تسبب في تخديره بالكامل.
عندما دخل هذا العالم الغريب لأول مرة ، كان يي يون مرتبكًا. ومع ذلك ، بعد التأقلم ، تحول إلى الهدوء.
ترجمة:
كانت قيمة العظام المقفرة لا تصدق!
ken
كان يي يون سعيدا. كان الأمر كما خمّن!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
