239
بتوجيه من يون تشي ، تخلت شين يانشياو مؤقتًا عن دراستها للشتائم. كرست المزيد من وقتها في تدريب السحر.
“أنت ضعيف جدًا ، ومع ذلك فأنت مشغول مثل النحلة. هل تعتقد حقًا أنك مصنوع من المعدن؟ استلقِ بطاعة ، أو سألكمك حتى لا تتمكن من النهوض من السرير “. حاولت شين يانشياو ترك سريرها ، ولذلك اضطرت تانغ نازهي لدفع التفاح المقطوع في فمها ثم دفعها مرة أخرى إلى السرير.
على الرغم من أنها لا تزال تمتلك الختم الثالث ، إلا أن سرعة تقدمها في التدريب السحري تحسنت يوميًا نظرًا لأن لديها توجيهًا منهجيًا. لم يسمح لها يون تشي فقط بتعلم اللعنات الفردية الأساسية لتلطيف سيطرتها على السحر ، ولكنه منعها أيضًا من تعلم اللعنات ذات الدرجة الأعلى. زاد عدد اللعنات التي يمكن أن تلقيها تدريجيًا ، على الرغم من أنها كانت لا تزال تعرف فقط عن مجموعتين من اللعنات.
كلما ذهبت شين يانشياو إلى قسم المشعوذ لزيارتها الليلية ، كانت تعلق الشارة على صدرها وتزيل أي تمويه كانت ترتديه حتى تظهر هناك بنفسها.
بالنسبة لفوائد نظام التدريب الخاص بها ، فإن شين يانشياو ويون تشي فقط هما اللذان يعرفان ذلك.
بالنسبة لفوائد نظام التدريب الخاص بها ، فإن شين يانشياو ويون تشي فقط هما اللذان يعرفان ذلك.
بعد أن يون تشي اعترف رسميًا بـ شين يانشياو كتلميذ له ، أعطاها شارة مشعوذ بها نجمة سداسية منحوتة عليها. لم تكن الشارة لامعة مثل تلك التي حصلت عليها من قسم الرامي والأعشاب ، حيث أخفت طبقة من الغبار بريقها. ومع ذلك ، كانت ثمينة للغاية بالنسبة لشين يانشياو.
ربما كان ذلك بسبب شعورها القوي بالانتماء إليها.
خذلها جسدها في أقل من شهر من جدول أعمالها المحموم. كان يومًا جميلًا ، وكانت الشمس مشرقة جدًا ، لكنها أصيبت بحمى شديدة.
كلما ذهبت شين يانشياو إلى قسم المشعوذ لزيارتها الليلية ، كانت تعلق الشارة على صدرها وتزيل أي تمويه كانت ترتديه حتى تظهر هناك بنفسها.
لم تصدق أنها ستخسر ، خاصة عندما يكون لديها ثلاث فرص!
لاحظ يون تشي أفعالها الخفية ، وكان مسرورًا بها.
“من الأفضل أن تظل ساكنًا لأنك مريض بالفعل.” تغيب تانغ نازهي عن فصله في قسم المعالجين بالأعشاب للبقاء بجانبها. كان ذلك الشاب الذي لا يُعتمد عليه عادةً منتبهًا بشكل غير متوقع. في تلك اللحظة بالذات ، أمسك بسكين صغير في إحدى يديه بينما كان يستعد لقطع تفاحة لها.
بتوجيه من يون تشي ، أصبح يوم شين يانشياو أكثر انشغالًا. كان عليها أن تدرس الأعشاب في الصباح ، وأن تتعلم الرماية في فترة ما بعد الظهر ، ثم أخيرًا ، عندما حل الظلام ، كان عليها أن تشق طريقها إلى برج المشعوذ بحذر لحضور تدريب يون تشي الخاص بها.
“أنت ضعيف جدًا ، ومع ذلك فأنت مشغول مثل النحلة. هل تعتقد حقًا أنك مصنوع من المعدن؟ استلقِ بطاعة ، أو سألكمك حتى لا تتمكن من النهوض من السرير “. حاولت شين يانشياو ترك سريرها ، ولذلك اضطرت تانغ نازهي لدفع التفاح المقطوع في فمها ثم دفعها مرة أخرى إلى السرير.
إذا كان أي شخص آخر ، فمن المحتمل أن يصبحوا مرتبكين بهذا الجدول المزدحم.
بعد أن يون تشي اعترف رسميًا بـ شين يانشياو كتلميذ له ، أعطاها شارة مشعوذ بها نجمة سداسية منحوتة عليها. لم تكن الشارة لامعة مثل تلك التي حصلت عليها من قسم الرامي والأعشاب ، حيث أخفت طبقة من الغبار بريقها. ومع ذلك ، كانت ثمينة للغاية بالنسبة لشين يانشياو.
ومع ذلك ، تمكنت شين يانشياو من التعامل مع جميع دروسها الثلاثة جيدًا. كان الأمر كما لو كان في ذهنها جهاز كمبيوتر ، ويمكنها تقسيم اليوم إلى ثلاثة أجهزة افتراضية منفصلة. كانت تكرس كل انتباهها على آلة واحدة ، حسب الوقت من اليوم. عندما يحين ذلك الوقت ، ستكون قادرة على التبديل إلى كمبيوتر آخر بسلاسة.
على الرغم من أن عقل شين يانشياو يمكنه التعامل مع عبء العمل ، إلا أن جسدها لم يستطع اللحاق بها.
على الرغم من أن عقل شين يانشياو يمكنه التعامل مع عبء العمل ، إلا أن جسدها لم يستطع اللحاق بها.
كلما ذهبت شين يانشياو إلى قسم المشعوذ لزيارتها الليلية ، كانت تعلق الشارة على صدرها وتزيل أي تمويه كانت ترتديه حتى تظهر هناك بنفسها.
خذلها جسدها في أقل من شهر من جدول أعمالها المحموم. كان يومًا جميلًا ، وكانت الشمس مشرقة جدًا ، لكنها أصيبت بحمى شديدة.
لاحظ يون تشي أفعالها الخفية ، وكان مسرورًا بها.
استلقت شين يانشياو على السرير ونظرت إلى السقف بصمت. أرادت النهوض ، لكن جسدها شعر بالثقل كما لو كان ممتلئًا بالرصاص.
خذلها جسدها في أقل من شهر من جدول أعمالها المحموم. كان يومًا جميلًا ، وكانت الشمس مشرقة جدًا ، لكنها أصيبت بحمى شديدة.
“من الأفضل أن تظل ساكنًا لأنك مريض بالفعل.” تغيب تانغ نازهي عن فصله في قسم المعالجين بالأعشاب للبقاء بجانبها. كان ذلك الشاب الذي لا يُعتمد عليه عادةً منتبهًا بشكل غير متوقع. في تلك اللحظة بالذات ، أمسك بسكين صغير في إحدى يديه بينما كان يستعد لقطع تفاحة لها.
بعد أن يون تشي اعترف رسميًا بـ شين يانشياو كتلميذ له ، أعطاها شارة مشعوذ بها نجمة سداسية منحوتة عليها. لم تكن الشارة لامعة مثل تلك التي حصلت عليها من قسم الرامي والأعشاب ، حيث أخفت طبقة من الغبار بريقها. ومع ذلك ، كانت ثمينة للغاية بالنسبة لشين يانشياو.
“أنت ضعيف جدًا ، ومع ذلك فأنت مشغول مثل النحلة. هل تعتقد حقًا أنك مصنوع من المعدن؟ استلقِ بطاعة ، أو سألكمك حتى لا تتمكن من النهوض من السرير “. حاولت شين يانشياو ترك سريرها ، ولذلك اضطرت تانغ نازهي لدفع التفاح المقطوع في فمها ثم دفعها مرة أخرى إلى السرير.
“من الأفضل أن تظل ساكنًا لأنك مريض بالفعل.” تغيب تانغ نازهي عن فصله في قسم المعالجين بالأعشاب للبقاء بجانبها. كان ذلك الشاب الذي لا يُعتمد عليه عادةً منتبهًا بشكل غير متوقع. في تلك اللحظة بالذات ، أمسك بسكين صغير في إحدى يديه بينما كان يستعد لقطع تفاحة لها.
أرادت شين يانشياو أن تبكي ، لكنها لم تكن لديها القوة حتى لتذرف الدموع. نظرت إلى تانغ نازهي. لم يكن الأمر كما لو أنها لا تريد الراحة ؛ كان فقط أنه لم يكن لديها الوقت. كانت المنافسة في غضون نصف عام. لضمان فوزها ، قررت المشاركة بهوياتها من جميع الأقسام الثلاثة.
أرادت شين يانشياو أن تبكي ، لكنها لم تكن لديها القوة حتى لتذرف الدموع. نظرت إلى تانغ نازهي. لم يكن الأمر كما لو أنها لا تريد الراحة ؛ كان فقط أنه لم يكن لديها الوقت. كانت المنافسة في غضون نصف عام. لضمان فوزها ، قررت المشاركة بهوياتها من جميع الأقسام الثلاثة.
لم تصدق أنها ستخسر ، خاصة عندما يكون لديها ثلاث فرص!
بالنسبة لفوائد نظام التدريب الخاص بها ، فإن شين يانشياو ويون تشي فقط هما اللذان يعرفان ذلك.
ربما كان ذلك بسبب شعورها القوي بالانتماء إليها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
