الفصل 1222: خيانة الماضي. الجزء الثاني
“يان شياو ، ابتعدي عن هذا الخائن وابقي معنا، نحن من نفس النوع “. ابتسم شوي لينغ ومد يده إلى شين يانشياو مرة أخرى، هذه المرة ، كانت عيناه مليئة بالثقة.
عندما تحدث شوي لينغ ، تم تثبيت عينيه على آن ران ، كما لو كان يريد على الفور تمزيق هذا الإلف أمامه إلى أشلاء.
الفصل 1222: خيانة الماضي. الجزء الثاني
صُدمت شين يانشياو بكلمات شوي لينغ، كان كل هذا مجرد شيء من الماضي في آذان الآخرين ، ولكن بالنسبة لها ، كان الأمر مختلفاً تماماً.
نظر شوي لينغ في صدمة إلى شين يانشياو المرتاحة، مع العلم أن كلماته كانت فعالة ، لم يعتقد أنه بعد معرفة فضيحة قبيلة تألق القمر ، فإن شين يانشياو – كعضو في قبيلة ضوء القمر- ستظل في وئام مع آن ران.
تلك القديسة الهجينة …
الفصل 1222: خيانة الماضي. الجزء الثاني
إذا لم يكن الأمر مصادفة ، فينبغي أن تكون والدتها وِن يا!
صُدمت شين يانشياو بكلمات شوي لينغ، كان كل هذا مجرد شيء من الماضي في آذان الآخرين ، ولكن بالنسبة لها ، كان الأمر مختلفاً تماماً.
كانت تعتقد دائماً أن والدتها كانت مجرد إلف عادي عندما كانت في قارة إله القمر ، لكنها لم تعتقد أبداً أن وِن يا لديها بالفعل هوية قديسة.
تراكمت سلسلة من الأسئلة في ذهن شين يانشياو، بدأت رغبتها في رؤية والديها ومعرفة حقيقة ذلك العام تتزايد بشكل أكبر!
وكادت تتزوج ملك الإلف …
علاوة على ذلك ، لماذا لم يعد وِن يا وشين يو مباشرة إلى عشيرة الطيور القرمزية لفضح مؤامرة شين دوان؟ لماذا عادوا إلى قارة إله القمر بعد سنوات قليلة وخاطروا بدخول مدينة تألق القمر؟
ومع ذلك ، فإن ما قاله شوي لينغ بعد ذلك جعل شين يانشياو مصدومةً سراً.
في الواقع ، كيف يمكن أن يكون هناك إلف من القبيلة البطل ودوداً مع قبيلة خائنة؟
عادت وِن يا إلى قارة إله القمر قبل بضع سنوات مع إنسان؟
كانت تعتقد دائماً أن والدتها كانت مجرد إلف عادي عندما كانت في قارة إله القمر ، لكنها لم تعتقد أبداً أن وِن يا لديها بالفعل هوية قديسة.
إذن ، هل يمكن أن يكون هذا الإنسان هو والدها – شين يو؟
نظر شوي لينغ في صدمة إلى شين يانشياو المرتاحة، مع العلم أن كلماته كانت فعالة ، لم يعتقد أنه بعد معرفة فضيحة قبيلة تألق القمر ، فإن شين يانشياو – كعضو في قبيلة ضوء القمر- ستظل في وئام مع آن ران.
“هذا … هجين وبشري ، ماذا حدث بعد ذلك؟”
قمعت شين يانشياو الإثارة في قلبها وتظاهرت بالهدوء كما سألت.
صُدمت شين يانشياو بكلمات شوي لينغ، كان كل هذا مجرد شيء من الماضي في آذان الآخرين ، ولكن بالنسبة لها ، كان الأمر مختلفاً تماماً.
نظر شوي لينغ في صدمة إلى شين يانشياو المرتاحة، مع العلم أن كلماته كانت فعالة ، لم يعتقد أنه بعد معرفة فضيحة قبيلة تألق القمر ، فإن شين يانشياو – كعضو في قبيلة ضوء القمر- ستظل في وئام مع آن ران.
كانت تعتقد دائماً أن والدتها كانت مجرد إلف عادي عندما كانت في قارة إله القمر ، لكنها لم تعتقد أبداً أن وِن يا لديها بالفعل هوية قديسة.
“كان ملك الإلف رحيماً، لم يقتلهم ، بل سجنهم في مدينة تألق القمر إلى الأبد، في الوقت نفسه ، طرد قبيلة تألق القمر من مدينتهم.”
كانت نبرة شوي لينغ مليئة بالأسف ، كما لو كانت عقاب ملك الإلف خفيفاً للغاية، إذا كان قد قضى على مختلطة الأعراق والبشري وقبيلة تألق القمر بأكملها ، فسيكون ذلك رائعاً.
ومع ذلك ، فإن ما قاله شوي لينغ بعد ذلك جعل شين يانشياو مصدومةً سراً.
ضيقت شين يانشياو عينيها.
عادت وِن يا إلى قارة إله القمر قبل بضع سنوات مع إنسان؟
يبدو أن والديها لم يكونا ميتين حقاً، من المفترض أنهما مسجونان في مدينة تألق القمر الآن، ومع ذلك ، لم تفهم كيف نجا وِن يا وشين يو من محاولة شين دوان لقتلهم في الماضي.
في الواقع ، كيف يمكن أن يكون هناك إلف من القبيلة البطل ودوداً مع قبيلة خائنة؟
قبل وفاة شين دوان ، قال بوضوح إنه قتل وِن يا وشين يو ، لكن جميع المعلومات التي تلقتها شين يانشياو الآن تشير إلى احتمال أنهم ما زالوا على قيد الحياة.
لقد أصبح خائفاً جداً ، خائفاً جداً من أن شين يانشياو أمام هذه الحقائق المحرجة ستحتقره وتكرهه تماماً مثل الإلف الآخرين.
علاوة على ذلك ، لماذا لم يعد وِن يا وشين يو مباشرة إلى عشيرة الطيور القرمزية لفضح مؤامرة شين دوان؟ لماذا عادوا إلى قارة إله القمر بعد سنوات قليلة وخاطروا بدخول مدينة تألق القمر؟
كانت تعتقد دائماً أن والدتها كانت مجرد إلف عادي عندما كانت في قارة إله القمر ، لكنها لم تعتقد أبداً أن وِن يا لديها بالفعل هوية قديسة.
تراكمت سلسلة من الأسئلة في ذهن شين يانشياو، بدأت رغبتها في رؤية والديها ومعرفة حقيقة ذلك العام تتزايد بشكل أكبر!
كان آن ران قد أغلق قلبه منذ زمن، كل الكلمات الباردة لا يمكن أن تؤذيه ، لكن إذا كانت الصديقة الوحيدة في قلبه تكرهه … كان هذا شيئاً لم يجرؤ آن ران على تخيله.
جعل صمت شين يانشياو شوي لينغ والإلف الآخرين يضحكون.
إذن ، هل يمكن أن يكون هذا الإنسان هو والدها – شين يو؟
في الواقع ، كيف يمكن أن يكون هناك إلف من القبيلة البطل ودوداً مع قبيلة خائنة؟
لم يكن خائفاً من النبذ من قبل الإلف غير المألوفين ، ولكن في ذهنه ، كان يعتبر بالفعل شين يانشياو صديقته، لكي تحتقره الإلف التي كانو تهتم بأمره ، هذا الشعور … لم يستطع تحمله!
نظروا بشراسة إلى آن ران شاحب الوجه ، في انتظار الإعجاب بمشهد هذا الخائن الذي تم نبذه من قبل جميع الإلف.
علاوة على ذلك ، لماذا لم يعد وِن يا وشين يو مباشرة إلى عشيرة الطيور القرمزية لفضح مؤامرة شين دوان؟ لماذا عادوا إلى قارة إله القمر بعد سنوات قليلة وخاطروا بدخول مدينة تألق القمر؟
في تلك اللحظة ، بدوا جميعاً قاسيين وبلا رحمة.
كانت شين يانشياو هي الوحيدة التي كانو على اتصال به منذ فترة طويلة ، وهي الوحيدة التي لم تضطهده، حتى أنها علمته كيفية الزراعة في برج الروح النقية، لقد أدخلت الود الذي طال انتظاره إلى قلب آن ران ما جعله يشعر بالدفء في قلبه.
غرق قلب آن ران في قاع جسده ، لم يجرؤ على النظر إلى شين يانشياو، كان يخشى أنه إذا نظر لأعلى ، سيرى الاشمئزاز والكراهية المألوفين.
عادت وِن يا إلى قارة إله القمر قبل بضع سنوات مع إنسان؟
كانت شين يانشياو هي الوحيدة التي كانو على اتصال به منذ فترة طويلة ، وهي الوحيدة التي لم تضطهده، حتى أنها علمته كيفية الزراعة في برج الروح النقية، لقد أدخلت الود الذي طال انتظاره إلى قلب آن ران ما جعله يشعر بالدفء في قلبه.
إذن ، هل يمكن أن يكون هذا الإنسان هو والدها – شين يو؟
لقد أصبح خائفاً جداً ، خائفاً جداً من أن شين يانشياو أمام هذه الحقائق المحرجة ستحتقره وتكرهه تماماً مثل الإلف الآخرين.
ومع ذلك ، فإن ما قاله شوي لينغ بعد ذلك جعل شين يانشياو مصدومةً سراً.
لم يكن خائفاً من النبذ من قبل الإلف غير المألوفين ، ولكن في ذهنه ، كان يعتبر بالفعل شين يانشياو صديقته، لكي تحتقره الإلف التي كانو تهتم بأمره ، هذا الشعور … لم يستطع تحمله!
“كان ملك الإلف رحيماً، لم يقتلهم ، بل سجنهم في مدينة تألق القمر إلى الأبد، في الوقت نفسه ، طرد قبيلة تألق القمر من مدينتهم.” كانت نبرة شوي لينغ مليئة بالأسف ، كما لو كانت عقاب ملك الإلف خفيفاً للغاية، إذا كان قد قضى على مختلطة الأعراق والبشري وقبيلة تألق القمر بأكملها ، فسيكون ذلك رائعاً.
كان آن ران قد أغلق قلبه منذ زمن، كل الكلمات الباردة لا يمكن أن تؤذيه ، لكن إذا كانت الصديقة الوحيدة في قلبه تكرهه … كان هذا شيئاً لم يجرؤ آن ران على تخيله.
ضيقت شين يانشياو عينيها.
“يان شياو ، ابتعدي عن هذا الخائن وابقي معنا، نحن من نفس النوع “. ابتسم شوي لينغ ومد يده إلى شين يانشياو مرة أخرى، هذه المرة ، كانت عيناه مليئة بالثقة.
عندما تحدث شوي لينغ ، تم تثبيت عينيه على آن ران ، كما لو كان يريد على الفور تمزيق هذا الإلف أمامه إلى أشلاء.
جعل صمت شين يانشياو شوي لينغ والإلف الآخرين يضحكون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
