نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الأنسة السابعة عديمة النفع 1150

فواكه لذيذة (6)

فواكه لذيذة (6)

الفصل 1150 : فواكه لذيذة (6) .

 

 

أطلقت الإلف الصغيرة يد شين يانشياو. ثم تذكرت عملها الشرس السابق وأدركت أنها كانت شديدة بعض الشيء. الآن بعد أن هدأت ، أصبح وجهها أحمر على الفور عند النظر إلى شين يانشياو.

أجابت الإلف الصغيرة بقلق ، “قال الأب إن طعمه لن يكون جيدًا إذا تم وضعه داخل الحلقة ، فستتحول الثمار إلى سيئة.” نظرت الإلف الصغير بعصبية إلى شين يانشياو ، خائفة من أنها ستظل تضع كيس الفاكهة داخل الحلبة.

ضحكت شين يانشياو ولم تقل شيئا. على الرغم من أن جسدها لم يكن جيدًا مثل البشر في ذروة قوتهم البشرية ، إلا أنها لم تكن هشة. لقد أخذت الحقيبة وغادرت مباشرة مع الإلف الصغيرة.

 

شعرت كما لو أن شيئًا ما ليس صحيحًا هنا.

عبست شين يانشياو قليلا. قبل قطف الثمرة وكانت لا تزال تنمو جنبًا إلى جنب مع الأشجار ، كانت تُعتبر بالفعل كائنًا حيًا. ولكن بمجرد سحب الثمرة من الشجرة ، لم تعد شيئًا حيًا كاملًا ، لذلك حتى لو تم وضعها داخل حلقة التخزين ، فلن تكون هناك مشاكل. لكن كلمات الإلف الصغيرة جعلتها تثير الشكوك.

 

 

سحبت الإلف الصغيرة شين يانشياو طوال الطريق. بعد أن قامت شين يانشياو بالتخلي عن تحديد مكان إقامة الإلف الصغيرة ، بعد أن اجتازت منطقة واحدة من المساحات الخضراء. كانت لا تزال تجرها الإلف الصغيرة على طول الطريق.

الآن ، قالت شيو إن هذه الفاكهة كان لها تأثير على مصدر حياتها. هل كان صحيحًا أن هذه الثمار لم تكن مثل الفواكه العادية؟

أطلقت الإلف الصغيرة يد شين يانشياو. ثم تذكرت عملها الشرس السابق وأدركت أنها كانت شديدة بعض الشيء. الآن بعد أن هدأت ، أصبح وجهها أحمر على الفور عند النظر إلى شين يانشياو.

 

 

بهذه الطبقة من التفكير ، لم تجرؤ شين يانشياو أيضًا على وضع هذه الثمار داخل الحلقة.

اعتقدت شين يانشياو أن منزل الإلف الصغيرة كان خلف الطريق مباشرة ، لكنها بعد ذلك أخذتها مباشرة عبر المساحات الخضراء وسارت أعمق.

 

 

“ثم سأحملها فقط.” قالت شين يانشياو.

 

 

 

أطلقت الإلف الصغيرة يد شين يانشياو. ثم تذكرت عملها الشرس السابق وأدركت أنها كانت شديدة بعض الشيء. الآن بعد أن هدأت ، أصبح وجهها أحمر على الفور عند النظر إلى شين يانشياو.

 

 

أومأت شين يانشياو برأسها. ولكن بعد مرورها عبر شجرة ضخمة ، كان من الواضح أنها شعرت بالعيون الأقل ودية التي ألقيت من فوقها من حولها ، وهي تحدق بها.

“أنا آسف … أنا فقط … لم أقصد ذلك الآن …” احمر وجه الإلف الصغيرة باللون الأحمر.

 

 

 

ضحكت شين يانشياو ولم تقل شيئا. على الرغم من أن جسدها لم يكن جيدًا مثل البشر في ذروة قوتهم البشرية ، إلا أنها لم تكن هشة. لقد أخذت الحقيبة وغادرت مباشرة مع الإلف الصغيرة.

عبست شين يانشياو قليلا. قبل قطف الثمرة وكانت لا تزال تنمو جنبًا إلى جنب مع الأشجار ، كانت تُعتبر بالفعل كائنًا حيًا. ولكن بمجرد سحب الثمرة من الشجرة ، لم تعد شيئًا حيًا كاملًا ، لذلك حتى لو تم وضعها داخل حلقة التخزين ، فلن تكون هناك مشاكل. لكن كلمات الإلف الصغيرة جعلتها تثير الشكوك.

 

 

كانت مدينة الإلف ومدينة البشر مختلفتين تمامًا. في مدينة الإلف ، يمكن رؤية المساحات الخضراء الكبيرة في كل مكان. وبصرف النظر عن الطرق الرئيسية العديدة ، فقد تم زرع أشجار ضخمة في العديد من مناطق مدينتهم. وكان المنزل الحقيقي للإلف هو هذه الأشجار العملاقة. قاموا ببناء منازل على جذوع الأشجار السميكة حيث يعيش العديد من الإلف. معظم المباني الأخرى في المدينة لها استخدامات أخرى.

 

 

 

كان الإلف أطفالًا للطبيعة ، لذلك كانوا أكثر استعدادًا للعيش في أماكن قريبة من الطبيعة.

علاوة على ذلك ، من الواضح أن الأشجار هنا كانت أصغر قليلاً من الأشجار السابقة. كانت الأشجار السابقة شاهقة الارتفاع ، لكن الأشجار التي أمامها الآن لم تكن أصغر فحسب ، بل كانت أيضًا أرق.

 

 

اعتقدت شين يانشياو أن منزل الإلف الصغيرة كان خلف الطريق مباشرة ، لكنها بعد ذلك أخذتها مباشرة عبر المساحات الخضراء وسارت أعمق.

 

 

مشت شين يانشياو عبر الأشجار الكبيرة حيث يعيش الإلف ، وتنظر إلى الإلف الذين كانوا على الأشجار العالية. ضوء الشمس القادم من خلال الأوراق الكثيفة وجلب القليل من الدفء ، مما يجعل الناس يشعرون بالراحة والصحة.

كانت شين يانشياو صامتة ، منغمسة في أفكارها.

 

 

كان مكان إقامة الإلف صديقًا للبيئة حقًا …

 

 

 

كانت شين يانشياو صامتة ، منغمسة في أفكارها.

 

 

كان مكان إقامة الإلف صديقًا للبيئة حقًا …

سحبت الإلف الصغيرة شين يانشياو طوال الطريق. بعد أن قامت شين يانشياو بالتخلي عن تحديد مكان إقامة الإلف الصغيرة ، بعد أن اجتازت منطقة واحدة من المساحات الخضراء. كانت لا تزال تجرها الإلف الصغيرة على طول الطريق.

مشت شين يانشياو عبر الأشجار الكبيرة حيث يعيش الإلف ، وتنظر إلى الإلف الذين كانوا على الأشجار العالية. ضوء الشمس القادم من خلال الأوراق الكثيفة وجلب القليل من الدفء ، مما يجعل الناس يشعرون بالراحة والصحة.

 

 

ولكن كلما تقدموا للأمام ، زاد عدد الأشجار الموجودة على الأراضي الرملية. أصبحت الأشجار الضخمة التي تم تجميعها معًا لتشكيل مظلات خضراء أقل تدريجيًا ، وتناثر المزيد والمزيد من ضوء الشمس مباشرة على الأرض ، ويمكن رؤية عدد أقل وأقل من الإلف حولها.

كانت مدينة الإلف ومدينة البشر مختلفتين تمامًا. في مدينة الإلف ، يمكن رؤية المساحات الخضراء الكبيرة في كل مكان. وبصرف النظر عن الطرق الرئيسية العديدة ، فقد تم زرع أشجار ضخمة في العديد من مناطق مدينتهم. وكان المنزل الحقيقي للإلف هو هذه الأشجار العملاقة. قاموا ببناء منازل على جذوع الأشجار السميكة حيث يعيش العديد من الإلف. معظم المباني الأخرى في المدينة لها استخدامات أخرى.

 

 

علاوة على ذلك ، من الواضح أن الأشجار هنا كانت أصغر قليلاً من الأشجار السابقة. كانت الأشجار السابقة شاهقة الارتفاع ، لكن الأشجار التي أمامها الآن لم تكن أصغر فحسب ، بل كانت أيضًا أرق.

أطلقت الإلف الصغيرة يد شين يانشياو. ثم تذكرت عملها الشرس السابق وأدركت أنها كانت شديدة بعض الشيء. الآن بعد أن هدأت ، أصبح وجهها أحمر على الفور عند النظر إلى شين يانشياو.

 

كانت مدينة الإلف ومدينة البشر مختلفتين تمامًا. في مدينة الإلف ، يمكن رؤية المساحات الخضراء الكبيرة في كل مكان. وبصرف النظر عن الطرق الرئيسية العديدة ، فقد تم زرع أشجار ضخمة في العديد من مناطق مدينتهم. وكان المنزل الحقيقي للإلف هو هذه الأشجار العملاقة. قاموا ببناء منازل على جذوع الأشجار السميكة حيث يعيش العديد من الإلف. معظم المباني الأخرى في المدينة لها استخدامات أخرى.

“الأخت الكبرى ، نحن على وشك الانتهاء!” التفت الإلف الصغيرة لتنظر إلى شين يانشياو ، وكانت عيناها مليئة بالبهجة.

“ثم سأحملها فقط.” قالت شين يانشياو.

 

 

أومأت شين يانشياو برأسها. ولكن بعد مرورها عبر شجرة ضخمة ، كان من الواضح أنها شعرت بالعيون الأقل ودية التي ألقيت من فوقها من حولها ، وهي تحدق بها.

علاوة على ذلك ، من الواضح أن الأشجار هنا كانت أصغر قليلاً من الأشجار السابقة. كانت الأشجار السابقة شاهقة الارتفاع ، لكن الأشجار التي أمامها الآن لم تكن أصغر فحسب ، بل كانت أيضًا أرق.

 

“أنا آسف … أنا فقط … لم أقصد ذلك الآن …” احمر وجه الإلف الصغيرة باللون الأحمر.

شعرت كما لو أن شيئًا ما ليس صحيحًا هنا.

ولكن كلما تقدموا للأمام ، زاد عدد الأشجار الموجودة على الأراضي الرملية. أصبحت الأشجار الضخمة التي تم تجميعها معًا لتشكيل مظلات خضراء أقل تدريجيًا ، وتناثر المزيد والمزيد من ضوء الشمس مباشرة على الأرض ، ويمكن رؤية عدد أقل وأقل من الإلف حولها.

 

 

لم تكن الإلف معقدة عاطفيا مثل البشر. بالنسبة لهم للتخلي عن مثل هذا العداء القوي والرفض ، كان الأمر غريبًا إلى حد ما.

شعرت كما لو أن شيئًا ما ليس صحيحًا هنا.

 

 

شين يانشياو صرت على أسنانها. هل يمكن أن تكون هناك مشكلة في تحولها؟

 

اعتقدت شين يانشياو أن منزل الإلف الصغيرة كان خلف الطريق مباشرة ، لكنها بعد ذلك أخذتها مباشرة عبر المساحات الخضراء وسارت أعمق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط