أمي ! هناك مجموعة من المنحرفين هنا! (1)
الفصل 1069 : أمي ! هناك مجموعة من المنحرفين هنا! (1) .
كما لو كان من الطبيعي أن تسيء مدينة الشفق استخدام سلطته كمنظمين للغش في اللعبة ، وكانت معارضة مدينة العاصفة الثلجية و مدينة الشمس المشرقة أمرًا لا يطاق.
“لا داعي للقلق بشأن هذه الأمور. سيفكر سكان مدينة الشفق سيتي في طرق للتعامل معها.” قامت شين يانشياو بإسقاط كوب صغير من النبيذ دون استعجال. لم تكن قلقة قليلاً بشأن هذه الأمور.
دع مدينة العاصفة الثلجية و مدينة الشمس المشرقة يواجهان بعضهما البعض أولاً ، بينما ظلت مدينة الشفق مرتاحة في الخلفية. ألم يكن هذا ترك التنين والنمر يقاتلانه ، ويصطاد الفائدة بعد ذلك؟
فازت هي و لونغ فاي بلعبة ، لكن مدينة الشفق لم يكن لديها أي سجل حتى الآن. إذا تعذر ترتيب المباراة التالية “بشكل صحيح” ، فقد قدر أن لحية الشيخ وين ستسقط من الغضب.
دع مدينة العاصفة الثلجية و مدينة الشمس المشرقة يواجهان بعضهما البعض أولاً ، بينما ظلت مدينة الشفق مرتاحة في الخلفية. ألم يكن هذا ترك التنين والنمر يقاتلانه ، ويصطاد الفائدة بعد ذلك؟
استحم سكان مدينة الشمس المشرقة في السعادة ؛ من ناحية أخرى ، في سكن لورد مدينة الشفق ، كانت هناك سحابة من الكآبة.
ووقحه لم يكن لديه أقل قدر من المحتوى التقني. حقا جعل الناس عاجزين عن الكلام.
بعد هزيمة الوحش الأحمر ، اختفى لمن يعرف أين. بغض النظر عن الطريقة التي دعا بها دوان هين ، فإنه لن يحضر.
استحم سكان مدينة الشمس المشرقة في السعادة ؛ من ناحية أخرى ، في سكن لورد مدينة الشفق ، كانت هناك سحابة من الكآبة.
كان وجه الشيخ وين مغمورًا بالغيوم ، وفي أي وقت ، كان هناك احتمال أن يبتعد بعنف.
كان وجه الشيخ وين مغمورًا بالغيوم ، وفي أي وقت ، كان هناك احتمال أن يبتعد بعنف.
بينما كان بعض الناس سعداء ، والبعض الآخر في حزن ، كانت هذه هي الحياة …
وقح ، وقح جدا.
الفصل 1069 : أمي ! هناك مجموعة من المنحرفين هنا! (1) .
بعد أن اشبعوا أنفسهم بالطعام والشرب نصف ليلة ، عاد الجميع من مدينة الشمس المشرقة إلى سكنهم بأذرعهم حول أكتاف بعضهم البعض ، ثم استلقوا على الأرض. للنوم.
عندما تم التوصل إلى مثل هذا الترتيب ، قام سكان مدينة العاصفة الثلجية وأهالي مدينة الشمس المشرقة بأعمال شغب على الفور. من ناحية أخرى ، كان الجمهور الذي أحب التحدث في الأيام العادية صامتًا.
وسط أصوات الشخير المدوية خفت الليل ووصل اليوم التالي.
كان وجه الشيخ وين مغمورًا بالغيوم ، وفي أي وقت ، كان هناك احتمال أن يبتعد بعنف.
كانت هذه آخر مباراة في بطولة المناطق الأربع. سواء كانت مدينة العاصفة الثلجية أو مدينة الشمس المشرقة ، طالما فازوا في معركة المجموعة ، فسيكونون الفائزين في هذه البطولة بأكملها. وبناءً على ذلك ، يمكنهم جني فوائد كبيرة من القوى الثلاث الأخرى.
كما توقع تشي شيا ، لم تنسحب مدينة الشفق من المباراة الأخيرة. في الصباح الباكر ، كان الشيخ وين جالسًا بالفعل على منصة عرض فريقهم ، مرتديًا وجهًا مشدودًا.
كان هذا الترتيب وقحًا حقًا. طالما كان لدى المرء عيون مميزة ، كان بإمكانهم أن يروا أن مدينة الشفق لديها دوافع أنانية ، دافع أناني للغاية.
لا تكن سخيفا. كانوا أيضًا من سكان مدينة الشفق. لم يكونوا في وضع يسمح لهم بمساعدة الغرباء. على الرغم من أنهم شعروا أيضًا أن ترتيب الشيخ وين كان بالفعل واضحًا للغاية ، من أجل السماح لمدينتهم بالفوز ، اختار هؤلاء الأشخاص بشكل مباشر غض الطرف عن هذا العمل المخزي.
ومع ذلك ، لم يظهر دوان هين.
حتى تشي شيا ، الذي كان مثل الثعلب ، كان عليه أن يتنهد من وقاحة الشيخ وين. كان جلده سميكًا لدرجة أنه تمكن حتى من الاستفادة من القوة التي كان يتمتع بها كمنظم لراحتهم.
بعد أن اشبعوا أنفسهم بالطعام والشرب نصف ليلة ، عاد الجميع من مدينة الشمس المشرقة إلى سكنهم بأذرعهم حول أكتاف بعضهم البعض ، ثم استلقوا على الأرض. للنوم.
انتظر الجميع إعلان ترتيب هذه اللعبة. أراد الجميع معرفة كيف يجب أن تتنافس الفرق الثلاثة.
ولكن عندما تم الإعلان عن الترتيب ، كان المكان بأكمله مذهلاً.
ولكن عندما تم الإعلان عن الترتيب ، كان المكان بأكمله مذهلاً.
بعد هزيمة الوحش الأحمر ، اختفى لمن يعرف أين. بغض النظر عن الطريقة التي دعا بها دوان هين ، فإنه لن يحضر.
رتبت مدينة الشفق هذه المباراة مباشرة في مباراتين مسبقًا. ستلعب مدينة العاصفة الثلجية و مدينة الشمس المشرقة المباراة الأولى ، ثم يتنافس الفائز بينهما ضد فريق مدينة الشفق في المباراة النهائية.
كان وجه الشيخ وين مغمورًا بالغيوم ، وفي أي وقت ، كان هناك احتمال أن يبتعد بعنف.
ولكن عندما تم الإعلان عن الترتيب ، كان المكان بأكمله مذهلاً.
بعبارة أخرى ، تخطت مدينة الشفق التصفيات ودخلت مباشرة إلى النهائيات …
كان هذا الترتيب وقحًا حقًا. طالما كان لدى المرء عيون مميزة ، كان بإمكانهم أن يروا أن مدينة الشفق لديها دوافع أنانية ، دافع أناني للغاية.
كان هذا الترتيب وقحًا حقًا. طالما كان لدى المرء عيون مميزة ، كان بإمكانهم أن يروا أن مدينة الشفق لديها دوافع أنانية ، دافع أناني للغاية.
ووقحه لم يكن لديه أقل قدر من المحتوى التقني. حقا جعل الناس عاجزين عن الكلام.
دع مدينة العاصفة الثلجية و مدينة الشمس المشرقة يواجهان بعضهما البعض أولاً ، بينما ظلت مدينة الشفق مرتاحة في الخلفية. ألم يكن هذا ترك التنين والنمر يقاتلانه ، ويصطاد الفائدة بعد ذلك؟
فازت هي و لونغ فاي بلعبة ، لكن مدينة الشفق لم يكن لديها أي سجل حتى الآن. إذا تعذر ترتيب المباراة التالية “بشكل صحيح” ، فقد قدر أن لحية الشيخ وين ستسقط من الغضب.
إذا كان الشيخ وين لا يزال متكتمًا في حيله في المعركة الفردية السابقة ، فهذه المرة كان شديد الوقاحة في أفعاله!
بعد أن اشبعوا أنفسهم بالطعام والشرب نصف ليلة ، عاد الجميع من مدينة الشمس المشرقة إلى سكنهم بأذرعهم حول أكتاف بعضهم البعض ، ثم استلقوا على الأرض. للنوم.
حتى تشي شيا ، الذي كان مثل الثعلب ، كان عليه أن يتنهد من وقاحة الشيخ وين. كان جلده سميكًا لدرجة أنه تمكن حتى من الاستفادة من القوة التي كان يتمتع بها كمنظم لراحتهم.
الفصل 1069 : أمي ! هناك مجموعة من المنحرفين هنا! (1) .
وقح ، وقح جدا.
كما توقع تشي شيا ، لم تنسحب مدينة الشفق من المباراة الأخيرة. في الصباح الباكر ، كان الشيخ وين جالسًا بالفعل على منصة عرض فريقهم ، مرتديًا وجهًا مشدودًا.
ووقحه لم يكن لديه أقل قدر من المحتوى التقني. حقا جعل الناس عاجزين عن الكلام.
بعبارة أخرى ، تخطت مدينة الشفق التصفيات ودخلت مباشرة إلى النهائيات …
عندما تم التوصل إلى مثل هذا الترتيب ، قام سكان مدينة العاصفة الثلجية وأهالي مدينة الشمس المشرقة بأعمال شغب على الفور. من ناحية أخرى ، كان الجمهور الذي أحب التحدث في الأيام العادية صامتًا.
إذا كان الشيخ وين لا يزال متكتمًا في حيله في المعركة الفردية السابقة ، فهذه المرة كان شديد الوقاحة في أفعاله!
لا تكن سخيفا. كانوا أيضًا من سكان مدينة الشفق. لم يكونوا في وضع يسمح لهم بمساعدة الغرباء. على الرغم من أنهم شعروا أيضًا أن ترتيب الشيخ وين كان بالفعل واضحًا للغاية ، من أجل السماح لمدينتهم بالفوز ، اختار هؤلاء الأشخاص بشكل مباشر غض الطرف عن هذا العمل المخزي.
كان هذا الترتيب وقحًا حقًا. طالما كان لدى المرء عيون مميزة ، كان بإمكانهم أن يروا أن مدينة الشفق لديها دوافع أنانية ، دافع أناني للغاية.
في المكان ، كان هناك حوالي ثلاثمائة عضو فقط من مدينة العاصفة الثلجية و مدينة الشمس المشرقة حاضرين في هذه البطولة. بالمقارنة مع مواطني مدينة الشفق ، لم يكن لأصواتهم أي تأثير. طالما احتج سكان مدينة العاصفة الثلجية و مدينة الشمس المشرقة ، فإن مواطني مدينة الشفق يتجاهلونهم وينظرون إليهم بنظرة ازدراء للغاية.
انتظر الجميع إعلان ترتيب هذه اللعبة. أراد الجميع معرفة كيف يجب أن تتنافس الفرق الثلاثة.
وسط أصوات الشخير المدوية خفت الليل ووصل اليوم التالي.
كما لو كان من الطبيعي أن تسيء مدينة الشفق استخدام سلطته كمنظمين للغش في اللعبة ، وكانت معارضة مدينة العاصفة الثلجية و مدينة الشمس المشرقة أمرًا لا يطاق.
دع مدينة العاصفة الثلجية و مدينة الشمس المشرقة يواجهان بعضهما البعض أولاً ، بينما ظلت مدينة الشفق مرتاحة في الخلفية. ألم يكن هذا ترك التنين والنمر يقاتلانه ، ويصطاد الفائدة بعد ذلك؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
