990- مدينة الشفق. الجزء الثامن
وبينما كانت تتجول ، سمعت بعض الأشياء الممتعة حقًا.
كان لديهم هذا الشعور العميق بأنهم تحت صدقة اللص!
“سيدتي! سيدتي! لدي ثرثرة لأقولها!” استيقظت نانجونج مينج مينج مبكرًا ، ولكن عندما اكتشفت أن شين يانشياو كانت لا تزال نائمة ، لم تزعج حلم سيدتها وبدلاً من ذلك تجولت في مدينة الشفق.
صدم هذا الحادث مباشرة سيد مدينة الشفق ؛ تم إرسال جميع الحراس في المدينة تقريبًا للبحث عن مكان وجود ذلك اللص الصغير.
صدم هذا الحادث مباشرة سيد مدينة الشفق ؛ تم إرسال جميع الحراس في المدينة تقريبًا للبحث عن مكان وجود ذلك اللص الصغير.
لكن الجميع استبعدوا دون وعي مجموعة الأشخاص من مدينة الشمس المشرقة من قائمة المشتبه بهم، في أذهانهم ، هؤلاء الطغاة المحليين الذين يمكن أن ينفقوا ملايين العملات الذهبية في يوم واحد لم يكن عليهم أن يفعلوا شيئًا مثل السرقة، كان المبلغ المفقود هذه الليلة يشبه المبلغ الذي ينفقونه يوميًا، بما أن هذا هو الحال ، لم يكن من الضروري عليهم القيام بذلك ، أليس كذلك؟
ولكن على الرغم من أن شين يانشياو لم تتفاعل ، فقد أصبح تعبير الوحوش الخمسة أكثر تعقيداً.
لم يعرفوا …
( نانجونج مينج مينج على الأغلب لو علمت ستزيد في تقديسها ل شين يانشياو عندها ميزان مختل هذه الفتاة )
كان أحد هؤلاء الطغاة المحليين الذين تخيلوا لهم هو الجاني في قضية السرقة هذه!
“أوه.” استمرت شين يانشياو في تناول الطعام.
استيقظت شين يانشياو عندما كانت الشمس عالية بالفعل، غيرت ملابسها وذهبت إلى غرفة الطعام لتناول الطعام، كان الوحوش الخمسة جالسين هناك بالفعل وعندما رأوها ، طلبوا منها على الفور أن تأتي وتتناول وجبة.
لكن الجميع استبعدوا دون وعي مجموعة الأشخاص من مدينة الشمس المشرقة من قائمة المشتبه بهم، في أذهانهم ، هؤلاء الطغاة المحليين الذين يمكن أن ينفقوا ملايين العملات الذهبية في يوم واحد لم يكن عليهم أن يفعلوا شيئًا مثل السرقة، كان المبلغ المفقود هذه الليلة يشبه المبلغ الذي ينفقونه يوميًا، بما أن هذا هو الحال ، لم يكن من الضروري عليهم القيام بذلك ، أليس كذلك؟
سارت شين يانشياو ببطء وجلست، تم طهي الطعام أمامهم من قبل طاهٍ في مطعم في مدينة الشفق، ربما اعتقد البعض الآخر أنه لذيذ للغاية ، لكن بالنسبة لأعضاء ﴿الشبح﴾ الذين اعتادوا على الأطباق الشهية للطاهي يان يو ، لم تكن هذه الأشياء لذيذة.
استيقظت شين يانشياو عندما كانت الشمس عالية بالفعل، غيرت ملابسها وذهبت إلى غرفة الطعام لتناول الطعام، كان الوحوش الخمسة جالسين هناك بالفعل وعندما رأوها ، طلبوا منها على الفور أن تأتي وتتناول وجبة.
“كيف كان حصاد الليلة الماضية؟”
دعم تشي شيا ذقنه ونظر إلى شين يانشياو ، التي كانت لا تزال في ملابسها الليلية.
“لا شيء ، فلتأكلي.” فتح تشى شيا فمه بهدوء. إذا علمت نانجونج مينج مينج أن اللص من فمها كان سيدتها الجالسة أمامها ، فلا أحد يعرف ما الذي ستفكر فيه.
شربت شين يانشياو جرعة كبيرة من الكونجي ، وبعد ذلك قالت :
“يكفي فقط لتعويض الأموال التي أنفقناها هنا في مدينة الشفق”.
سارت شين يانشياو ببطء وجلست، تم طهي الطعام أمامهم من قبل طاهٍ في مطعم في مدينة الشفق، ربما اعتقد البعض الآخر أنه لذيذ للغاية ، لكن بالنسبة لأعضاء ﴿الشبح﴾ الذين اعتادوا على الأطباق الشهية للطاهي يان يو ، لم تكن هذه الأشياء لذيذة.
( الكونجي : عصيدة ارز )
( الكونجي : عصيدة ارز )
كان لدى الوحوش الخمسة فهم ضمني في قلوبهم وفهموا على الفور إنجاز شين يانشياو الليلة الماضية.
لم يكن لدى شين يانشياو أي رد فعل.
كانت هذه الفتاة الصغيرة حقًا بائسة جدًا، اقتراض أموال الناس لضرب وجوه الآخرين كما لو كان ذلك صحيحًا ومتوقعًا بطبيعة الحال، حقا جعل الناس يعبدونها كثيرا.
كانت هذه الفتاة الصغيرة حقًا بائسة جدًا، اقتراض أموال الناس لضرب وجوه الآخرين كما لو كان ذلك صحيحًا ومتوقعًا بطبيعة الحال، حقا جعل الناس يعبدونها كثيرا.
كان الأشخاص الستة يأكلون ، وفي هذا الوقت ، عادت نانجونج مينج مينج من الخارج، كانت لا تزال تحمل خيطًا صغيرًا من الحلي، بمجرد أن رأت شين يانشياو ، طارت في اتجاهها.
( نانجونج مينج مينج عندها ميزان خاطئ في كل شيء)
“سيدتي! سيدتي! لدي ثرثرة لأقولها!” استيقظت نانجونج مينج مينج مبكرًا ، ولكن عندما اكتشفت أن شين يانشياو كانت لا تزال نائمة ، لم تزعج حلم سيدتها وبدلاً من ذلك تجولت في مدينة الشفق.
“لا أعلم.” استمرت شين يانشياو في الصراع مع الكونجي.
وبينما كانت تتجول ، سمعت بعض الأشياء الممتعة حقًا.
لكن…
“ماذا حدث؟”
لم تكن شين يانشياو واضحةً تمامًا، كانت عيناها لا تزالان بطيئتين بعض الشيء وهي تحدق في الطعام أمامها وتأكل.
( الكونجي : عصيدة ارز )
قالت نانجونج مينج مينج بحماس: “سمعت أن العديد من الأسر في المدينة قد تعرضت للسرقة الليلة الماضية”.
لم يعرفوا …
“أوه.”
استمرت شين يانشياو في تناول الطعام.
استيقظت شين يانشياو عندما كانت الشمس عالية بالفعل، غيرت ملابسها وذهبت إلى غرفة الطعام لتناول الطعام، كان الوحوش الخمسة جالسين هناك بالفعل وعندما رأوها ، طلبوا منها على الفور أن تأتي وتتناول وجبة.
أصبح تعبير الوحوش الخمسة معقدًا للغاية في هذه اللحظة.
“السادة ، ما خطبكم؟” أدركت نانجونج مينج مينج أخيرًا أن أسيادها الخمسة الآخرين بدوا غير طبيعيين إلى حد ما.
“مرحبًا يا سيدتي ، هل كنتِ تعلمين بالفعل؟”
اصيبت نانجونج مينج مينج بالحرية برؤية أن شين يانشياو لم يكن لديها الكثير من ردود الفعل.
استيقظت شين يانشياو عندما كانت الشمس عالية بالفعل، غيرت ملابسها وذهبت إلى غرفة الطعام لتناول الطعام، كان الوحوش الخمسة جالسين هناك بالفعل وعندما رأوها ، طلبوا منها على الفور أن تأتي وتتناول وجبة.
“لا أعلم.”
استمرت شين يانشياو في الصراع مع الكونجي.
سارت شين يانشياو ببطء وجلست، تم طهي الطعام أمامهم من قبل طاهٍ في مطعم في مدينة الشفق، ربما اعتقد البعض الآخر أنه لذيذ للغاية ، لكن بالنسبة لأعضاء ﴿الشبح﴾ الذين اعتادوا على الأطباق الشهية للطاهي يان يو ، لم تكن هذه الأشياء لذيذة.
“إنه ليس مجرد لص عادي، يقال إنه لص مروع للغاية، في ليلة واحدة فقط ، سرق ذلك الشخص من مستودعات جميع رجال الأعمال الأثرياء في المدينة، ومن الغريب أن اللص لم يسرق كل ما لديهم من مال، لقد ترك لهم جزءًا في الواقع، ألا تعتقدون أن هذا لص أنيق؟ سرقهم ومع ذلك لا يزال حكيماً وعادلاً؟ ”
عملت نانجونج مينج مينج بجد لتقديم كل ما سمعته من القيل والقال.
990- مدينة الشفق. الجزء الثامن
( نانجونج مينج مينج عندها ميزان خاطئ في كل شيء)
كان أحد هؤلاء الطغاة المحليين الذين تخيلوا لهم هو الجاني في قضية السرقة هذه!
لكن…
“سيدتي! سيدتي! لدي ثرثرة لأقولها!” استيقظت نانجونج مينج مينج مبكرًا ، ولكن عندما اكتشفت أن شين يانشياو كانت لا تزال نائمة ، لم تزعج حلم سيدتها وبدلاً من ذلك تجولت في مدينة الشفق.
لم يكن لدى شين يانشياو أي رد فعل.
لكن…
أصبحت نانجونج مينج مينج محبطةً إلى حد ما، وقد اعتمدت حتى على هذه النميمة لرفع معنويات سيدها.
وبينما كانت تتجول ، سمعت بعض الأشياء الممتعة حقًا.
ولكن على الرغم من أن شين يانشياو لم تتفاعل ، فقد أصبح تعبير الوحوش الخمسة أكثر تعقيداً.
لكن…
“السادة ، ما خطبكم؟”
أدركت نانجونج مينج مينج أخيرًا أن أسيادها الخمسة الآخرين بدوا غير طبيعيين إلى حد ما.
لم يكن لدى شين يانشياو أي رد فعل.
“لا شيء ، فلتأكلي.”
فتح تشى شيا فمه بهدوء. إذا علمت نانجونج مينج مينج أن اللص من فمها كان سيدتها الجالسة أمامها ، فلا أحد يعرف ما الذي ستفكر فيه.
أصبح تعبير الوحوش الخمسة معقدًا للغاية في هذه اللحظة.
( نانجونج مينج مينج على الأغلب لو علمت ستزيد في تقديسها ل شين يانشياو عندها ميزان مختل هذه الفتاة )
“لا أعلم.” استمرت شين يانشياو في الصراع مع الكونجي.
كانت هذه الفتاة الصغيرة حقًا بائسة جدًا، اقتراض أموال الناس لضرب وجوه الآخرين كما لو كان ذلك صحيحًا ومتوقعًا بطبيعة الحال، حقا جعل الناس يعبدونها كثيرا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
