988- مدينة الشفق. الجزء السادس
ارتفعت الظروف المعيشية لفريق مدينة الشمس المشرقة من الجحيم إلى السماء، لم تكن أماكن معيشتهم الآن أفضل فحسب ، بل حتى طعامهم كان الأفضل.
ارتفعت الظروف المعيشية لفريق مدينة الشمس المشرقة من الجحيم إلى السماء، لم تكن أماكن معيشتهم الآن أفضل فحسب ، بل حتى طعامهم كان الأفضل.
وحتى العديد من رجال الأعمال ، بعد سماع الشائعات من أقرانهم ، ركضوا على الفور إلى المكان الذي يعيش فيه فريق مدينة الشمس المشرقة ، وطرقوا أبوابهم وباعوا منتجاتهم الخاصة.
بينما كانوا يأكلون ويشربون بمرح ، لم ينسوا أيضًا مقدار الأموال التي أنفقتها شين يانشياو عليهم ؛ واحدًا تلو الآخر ، أصبحوا مصممين سرًا على بذل قصارى جهدهم في هذه البطولة، يجب أن يحصلوا على النصر مهما حدث.
“الطائر القرمزي”. قالت شين يانشياو.
خلاف ذلك ، فإنهم سيشعرون حقًا بالخجل بعد تلقي كرم سيدة مدينتهم.
وغني عن القول ، أن سيدة المدينة التي صرفت ملايين العملات الذهبية خلال النهار كان عليها أن تبدأ عملها الجانبي ليلاً في مدينة الشفق.
ممم! حساء أقدام خنازير الخنازير البيضاء لذيذ حقًا.
“مفهوم!” ابتلع الطائر القرمزي لحم بطن الخنزير على عجل ، والتقط طائر العنقاء الصغير الذي كان يقف على الطاولة ويأكل الأرز ثم ألقى به على رأسه، بعد ثانية ، أطلق صفيرًا تجاه مجموعة الأشخاص الذين أغلقوا البوابة.
سرعان ما انتشر الأمر حول شراء سكان مدينة الشمس المشرقة للسلع الفاخرة في مدينة الشفق، قام العديد من رجال الأعمال الذين باعوا أشياء كثيرة لأفراد مدينة الشمس المشرقة بنشر المعلومات بسرعة على نطاق واسع. ذكروا أن سكان مدينة الشمس المشرقة كانوا جميعًا باهظين، عندما يأتون إلى متاجرهم ، سيختارون الأفضل فقط ولن يضعوا لمحة واحدة حتى في الأشياء الأقل شأناً.
لقد صُدم الزملاء الذين ما زالوا يأكلون عشاءهم من كومة رجال الأعمال العالقين في أبوابهم ، وهم يحملون سلعهم الفاخرة.
كانت مدينة الشمس المشرقة آخر مدينة تم بناؤها في الأراضي القاحلة وكانت مدينة الشفق بعيدة جدًا عن مدينة الشمس المشرقة ؛ وبالتالي لم يكن لدى الكثير من الناس أي فكرة عن الوضع هناك، بناءً على وجهة نظرهم ، المدينة التي تم بناؤها للتو لا يمكن أن يكون لديها الكثير من المال ، أليس كذلك؟ هذه المرة ، جاءوا إلى مدينة الشفق للمشاركة في البطولة.
“مفهوم!” ابتلع الطائر القرمزي لحم بطن الخنزير على عجل ، والتقط طائر العنقاء الصغير الذي كان يقف على الطاولة ويأكل الأرز ثم ألقى به على رأسه، بعد ثانية ، أطلق صفيرًا تجاه مجموعة الأشخاص الذين أغلقوا البوابة.
من كان سيعرف أنه في ظهيرة واحدة فقط ، سيجعل هذا العمل من مدينة الشمس المشرقة موضوعًا ساخنًا تناقشه مجموعات من الناس ، مما يذهل هؤلاء الأشخاص ويصيبهم بالذهول.
لم تكن تنوي إغلاق هذه المجموعة من الناس في هذا المبنى الصغير ؛ لن يكون هناك الكثير من الفرص للقدوم إلى مدينة الشفق هذه ، لذلك من الطبيعي أن ينظروا حولهم.
بدأ الكثير من الناس يتساءلون عن مدى ثراء مدينة الشمس المشرقة في النهاية ، لأنه في ظهيرة واحدة فقط ، أنفق مائة من شعبهم ما لا يقل عن ملايين العملات الذهبية، ألم تكن العملات الذهبية مالًا ل مدينة الشمس المشرقة ؟ حتى لو كنت ثريًا للغاية ، فلن تضطر إلى إنفاق الكثير!
“في هذه الأيام ، يمكنك التجول في مدينة الشفق ، لكن لن تخلقوا مثل هذه المشاكل مرة أخرى.” بعد أن انتهت شين يانشياو من الأكل ، مسحت فمها وحذرت الجميع.
بعد ظهر ذلك اليوم ، نجح سكان مدينة الشمس المشرقة في ترك صورة مجيدة لـ “طغاة محليين حقيقيين” بين مواطني مدينة الشفق.
على الرغم من أن مدينة الشفق كانت صغيرة ، إلا أنها كانت تحتوي أيضًا على أماكن جيدة.
وحتى العديد من رجال الأعمال ، بعد سماع الشائعات من أقرانهم ، ركضوا على الفور إلى المكان الذي يعيش فيه فريق مدينة الشمس المشرقة ، وطرقوا أبوابهم وباعوا منتجاتهم الخاصة.
فظ! قاسٍ جداً!
لقد صُدم الزملاء الذين ما زالوا يأكلون عشاءهم من كومة رجال الأعمال العالقين في أبوابهم ، وهم يحملون سلعهم الفاخرة.
رفعت شين يانشياو عينيها بصوت خافت واجتاحت الناس في غرفة الطعام.
رفعت شين يانشياو عينيها بصوت خافت واجتاحت الناس في غرفة الطعام.
وغني عن القول ، أن سيدة المدينة التي صرفت ملايين العملات الذهبية خلال النهار كان عليها أن تبدأ عملها الجانبي ليلاً في مدينة الشفق.
كان كل الشعب ينظرون ضمنيا الى الارض. لم يجرؤ أحد على رفع رأسه.
988- مدينة الشفق. الجزء السادس
“الطائر القرمزي”.
قالت شين يانشياو.
نظر الناس بصمت إلى شخصية الطائر القرمزي “القاسي” وابتلعوا لعابهم.
“نعم؟”
رفع الطائر القرمزي – مع شريحة من لحم بطن الخنزير في فمه – رأسه ونظر إلى شين يانشياو في حيرة.
لم يسمع الناس في غرفة الطعام سوى عواء وصراخ خارج البوابة، في أقل من خمس دقائق ، دخل الطائر القرمزي وهو يصفق يديه وكأنه يزيل الأوساخ ثم جلس في مقعده وأكل.
“اطردهم بعيدا”.
أمرت شين يانشياو بصوت ضعيف.
وغني عن القول ، أن سيدة المدينة التي صرفت ملايين العملات الذهبية خلال النهار كان عليها أن تبدأ عملها الجانبي ليلاً في مدينة الشفق.
“مفهوم!”
ابتلع الطائر القرمزي لحم بطن الخنزير على عجل ، والتقط طائر العنقاء الصغير الذي كان يقف على الطاولة ويأكل الأرز ثم ألقى به على رأسه، بعد ثانية ، أطلق صفيرًا تجاه مجموعة الأشخاص الذين أغلقوا البوابة.
على الرغم من أنهم لم يروا الطائر القرمزي وهو يعمل ، إلا أن صرخات البؤس التي سمعوها كانت كافية بالفعل لجعلهم يتخيلون مدى البؤس الذي عانى منه رجال الأعمال هؤلاء.
لم يسمع الناس في غرفة الطعام سوى عواء وصراخ خارج البوابة، في أقل من خمس دقائق ، دخل الطائر القرمزي وهو يصفق يديه وكأنه يزيل الأوساخ ثم جلس في مقعده وأكل.
ممم! حساء أقدام خنازير الخنازير البيضاء لذيذ حقًا.
نظر الناس بصمت إلى شخصية الطائر القرمزي “القاسي” وابتلعوا لعابهم.
بعد العشاء ، سمحت شين يانشياو للجميع بالتحرك بحرية ، وعادت هي نفسها إلى غرفتها ، وبدلت ملابسها بشكل حاسم وارتدت الزي الأسود.
فظ! قاسٍ جداً!
988- مدينة الشفق. الجزء السادس
على الرغم من أنهم لم يروا الطائر القرمزي وهو يعمل ، إلا أن صرخات البؤس التي سمعوها كانت كافية بالفعل لجعلهم يتخيلون مدى البؤس الذي عانى منه رجال الأعمال هؤلاء.
“اطردهم بعيدا”. أمرت شين يانشياو بصوت ضعيف.
“في هذه الأيام ، يمكنك التجول في مدينة الشفق ، لكن لن تخلقوا مثل هذه المشاكل مرة أخرى.”
بعد أن انتهت شين يانشياو من الأكل ، مسحت فمها وحذرت الجميع.
نظر الناس بصمت إلى شخصية الطائر القرمزي “القاسي” وابتلعوا لعابهم.
لم تكن تنوي إغلاق هذه المجموعة من الناس في هذا المبنى الصغير ؛ لن يكون هناك الكثير من الفرص للقدوم إلى مدينة الشفق هذه ، لذلك من الطبيعي أن ينظروا حولهم.
على الرغم من أنهم لم يروا الطائر القرمزي وهو يعمل ، إلا أن صرخات البؤس التي سمعوها كانت كافية بالفعل لجعلهم يتخيلون مدى البؤس الذي عانى منه رجال الأعمال هؤلاء.
على الرغم من أن مدينة الشفق كانت صغيرة ، إلا أنها كانت تحتوي أيضًا على أماكن جيدة.
“اطردهم بعيدا”. أمرت شين يانشياو بصوت ضعيف.
“نعم!”
أومأ الحشد كما لو كانوا يهرسون الثوم.
بعد ظهر ذلك اليوم ، نجح سكان مدينة الشمس المشرقة في ترك صورة مجيدة لـ “طغاة محليين حقيقيين” بين مواطني مدينة الشفق.
بعد العشاء ، سمحت شين يانشياو للجميع بالتحرك بحرية ، وعادت هي نفسها إلى غرفتها ، وبدلت ملابسها بشكل حاسم وارتدت الزي الأسود.
من كان سيعرف أنه في ظهيرة واحدة فقط ، سيجعل هذا العمل من مدينة الشمس المشرقة موضوعًا ساخنًا تناقشه مجموعات من الناس ، مما يذهل هؤلاء الأشخاص ويصيبهم بالذهول.
وغني عن القول ، أن سيدة المدينة التي صرفت ملايين العملات الذهبية خلال النهار كان عليها أن تبدأ عملها الجانبي ليلاً في مدينة الشفق.
988- مدينة الشفق. الجزء السادس
سوف تستعيد كل الأموال التي أنفقتها اليوم الليلة!
وحتى العديد من رجال الأعمال ، بعد سماع الشائعات من أقرانهم ، ركضوا على الفور إلى المكان الذي يعيش فيه فريق مدينة الشمس المشرقة ، وطرقوا أبوابهم وباعوا منتجاتهم الخاصة.
على الرغم من أن مدينة الشفق كانت صغيرة ، إلا أنها كانت تحتوي أيضًا على أماكن جيدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
