نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Good for Nothing Seventh Young Lady 905

905- مرافق. الجزء الثالث

 

 

 

على الرغم من أنها و غو فنغ لن يموتا ، فإن هؤلاء المرتزقة الذين قاموا بحمايتهم لن ينجوا بالتأكيد.

لم تكن لونغ شيوياو هي الوحيدة التي شعرت أن كلمات غو فنغ كانت غير معقولة.

 

وافقت على طلب فانغ تشيو بسبب مصالحها الخاصة.

بقوله ذلك ، فإن غو فنغ ببساطة لم يهتم بحياة الآخرين.

 

 

 

لم تكن لونغ شيوياو هي الوحيدة التي شعرت أن كلمات غو فنغ كانت غير معقولة.

 

 

 

حتى المرتزقة الذين كانوا يعالجون جروحهم كانوا يصرون سرا على أسنانهم بغضب.

 

 

 

 

إذن ، هذا السيد الشاب لم يفكر إلا في حياته وحياة ملكة الجمال الشابة ، لكنه لم يأخذ في الاعتبار حياة المرتزقة العاديين؟ لولا الشاب المدعو شين جوي ، لكانوا قد تحولوا بالفعل إلى طعام لهؤلاء الشياطين. لكن لحسن الحظ ، أمكنهم العيش حتى الآن. ومع ذلك ، قال غو فنغ في الواقع أن شين جوي لم يكن ضروريًا.

بمجرد وصولهم إلى مدينة العاصفة الثلجية، منطقته ، كان لديه بعض الطرق لتنظيم هذه القمامة الذين لا يستطيعون التفريق بين الخير و الشر بشكل صحيح.

 

 

لقد جعل دماء الناس تسيل من البرودة بجدية.

 

 

 

على الرغم من أن وضع المرتزقة العاديين كان أقل بكثير من وضع غو فنغ ، إلا أنهم بدأوا عقليًا في استبعاد غو فنغ من مجموعاتهم.

 

 

 

في الوقت نفسه ، شعروا بالامتنان أكثر فأكثر لشين يانشياو في قلوبهم.

كان هذا بالضبط ما أرادته ؛ وإلا فكيف يجذبون الشياطين للهجوم؟

 

كانت حلقة تخزين شين يانشياو مليئة بالعديد من الجرعات ، وكان هناك العديد من الجرعات العلاجية بالداخل ، لكن لم يكن لديها خطط لإخراجها على الإطلاق.

“لا أريد أن أقول لك أي شيء، من الأفضل أن تذهب بعيدًا ولا تزعج زراعة شين جوي.”

لم تكن لونغ شيوياو رقيقةً جدًا، على الرغم من أنها كانت ساحرة ، إلا أنها حاولت أيضًا رعاية بعض الجرحى ، ولم تصدها الدماء التي لطخت تنورتها.

شعرت لونغ شيوياو بخيبة أمل كبيرة في غو فنغ، في مدينة العاصفة الثلجية ، كان أداء غو فنغ رائعًا ، ولكن بمجرد حدوث أزمة ، تم الكشف عن طبيعته الفاسدة.

 

 

لم يكن وضع فريق المرتزقة متفائلاً للغاية، أصيب كل الناس، استنفد جميع الكهنة في صفوفهم سحرهم ، لكنهم لم يتمكنوا من علاج الجميع تمامًا، المكان الذي كانوا فيه لم يكن آمنًا حقًا، لذلك ، لم يجرؤ فانغ تشيو على التأخير لفترة طويلة وسرعان ما اضطر الفريق للمضي قدمًا.

لقد احتقرته لونغ شيوياو الآن.

لم تكن لونغ شيوياو هي الوحيدة التي شعرت أن كلمات غو فنغ كانت غير معقولة.

 

 

حرك غو فنغ فمه وأراد أن يقول شيئًا ما ، لكنه رأى أن عيون لونغ شيوياو قد أصبحت باردة بالفعل.

لقد جعل دماء الناس تسيل من البرودة بجدية.

 

كان هذا بالضبط ما أرادته ؛ وإلا فكيف يجذبون الشياطين للهجوم؟

كان بإمكانه الصمت فقط بينما لا يزال بإمكانه فعل ذلك، لم يستطع استفزاز لونغ شيوياو وجعلها غير سعيدة لمجرد هذا الولد الفقير.

إذا لم تكن هناك فائدة لها ، ما كانت لتسرع لمساعدة العدو، لم تكن بهذا الغباء.

 

على أي حال ، سيعود فريقهم إلى مدينة العاصفة الثلجية، نظرًا لأن شين جوي كان سيرافقهم مرة أخرى ، يجب عليه أيضًا دخول المدينة.

 

 

ومع ذلك ، لم يتخلى بسهولة عن شين يانشياو. كانت لونغ شيوياو تحمي هذا الشقي ، وبالتأكيد كان لديها انطباع جيد جدًا عنه، كانت لونغ شيوياو هي التي تم اختيارها لتكون خطيبته ؛ كيف يمكنه السماح للآخرين باقتناص فرصته.

كان غو فنغ هو الذي كان لديه وجه مشدود على طول الطريق، لم يمشوا طويلًا لكنه بدأ بالفعل في الشكوى ، وكانت كلماته غير مهذبة تمامًا. هذا جعل المرتزقة الذين كانوا غير راضين عنه يكرهونه أكثر.

 

 

على أي حال ، سيعود فريقهم إلى مدينة العاصفة الثلجية، نظرًا لأن شين جوي كان سيرافقهم مرة أخرى ، يجب عليه أيضًا دخول المدينة.

 

 

لقد جعل دماء الناس تسيل من البرودة بجدية.

بمجرد وصولهم إلى مدينة العاصفة الثلجية، منطقته ، كان لديه بعض الطرق لتنظيم هذه القمامة الذين لا يستطيعون التفريق بين الخير و الشر بشكل صحيح.

 

 

 

لم يكن وضع فريق المرتزقة متفائلاً للغاية، أصيب كل الناس، استنفد جميع الكهنة في صفوفهم سحرهم ، لكنهم لم يتمكنوا من علاج الجميع تمامًا، المكان الذي كانوا فيه لم يكن آمنًا حقًا، لذلك ، لم يجرؤ فانغ تشيو على التأخير لفترة طويلة وسرعان ما اضطر الفريق للمضي قدمًا.

 

 

 

لقد احتقرته لونغ شيوياو الآن.

كانت حلقة تخزين شين يانشياو مليئة بالعديد من الجرعات ، وكان هناك العديد من الجرعات العلاجية بالداخل ، لكن لم يكن لديها خطط لإخراجها على الإطلاق.

على الرغم من أنها و غو فنغ لن يموتا ، فإن هؤلاء المرتزقة الذين قاموا بحمايتهم لن ينجوا بالتأكيد.

 

لقد جعل دماء الناس تسيل من البرودة بجدية.

سيكون ذلك مزحة، لم يكن لشعب تحالف الرياح الإلهية أي علاقة بها على الإطلاق. في السابق ، شاركت مدينة العاصفة الثلجية أيضًا في إعاقة بناء مدينة الشمس المشرقة، على الرغم من أن أفعالهم كانت صغيرة نسبيًا ، ولم يكونوا يقصدون حقًا تعذيب شين يانشياو ، كان من المستحيل عليها تعويض الشر بالخير.

حتى المرتزقة الذين كانوا يعالجون جروحهم كانوا يصرون سرا على أسنانهم بغضب.

 

 

وافقت على طلب فانغ تشيو بسبب مصالحها الخاصة.

على أي حال ، سيعود فريقهم إلى مدينة العاصفة الثلجية، نظرًا لأن شين جوي كان سيرافقهم مرة أخرى ، يجب عليه أيضًا دخول المدينة.

 

 

إذا لم تكن هناك فائدة لها ، ما كانت لتسرع لمساعدة العدو، لم تكن بهذا الغباء.

 

 

سيكون ذلك مزحة، لم يكن لشعب تحالف الرياح الإلهية أي علاقة بها على الإطلاق. في السابق ، شاركت مدينة العاصفة الثلجية أيضًا في إعاقة بناء مدينة الشمس المشرقة، على الرغم من أن أفعالهم كانت صغيرة نسبيًا ، ولم يكونوا يقصدون حقًا تعذيب شين يانشياو ، كان من المستحيل عليها تعويض الشر بالخير.

بالنظر إلى الفريق البائس من المرتزقة الذين كانوا يسافرون على طول الطريق ، لم يكن لدى شين يانشياو أدنى عبء عقلي.

 

 

905- مرافق. الجزء الثالث

 

 

كان هذا بالضبط ما أرادته ؛ وإلا فكيف يجذبون الشياطين للهجوم؟

على الرغم من أنها و غو فنغ لن يموتا ، فإن هؤلاء المرتزقة الذين قاموا بحمايتهم لن ينجوا بالتأكيد.

 

 

كان الأشخاص الذين أرسلهم غو لان و لونغ فاي لحماية لونغ شيوياو و غو فنغ قد ماتوا بالفعل ، ولم يكن بإمكان رجال فانغ تشيو إعالة أنفسهم، الاثنان الآخران كانا سيدين صغيرين مدللين منذ الطفولة، لن تكون رحلة عودتهم إلى مدينة العاصفة الثلجية سهلة.

حتى المرتزقة الذين كانوا يعالجون جروحهم كانوا يصرون سرا على أسنانهم بغضب.

 

على أي حال ، سيعود فريقهم إلى مدينة العاصفة الثلجية، نظرًا لأن شين جوي كان سيرافقهم مرة أخرى ، يجب عليه أيضًا دخول المدينة.

لم تكن لونغ شيوياو رقيقةً جدًا، على الرغم من أنها كانت ساحرة ، إلا أنها حاولت أيضًا رعاية بعض الجرحى ، ولم تصدها الدماء التي لطخت تنورتها.

 

 

 

كان غو فنغ هو الذي كان لديه وجه مشدود على طول الطريق، لم يمشوا طويلًا لكنه بدأ بالفعل في الشكوى ، وكانت كلماته غير مهذبة تمامًا. هذا جعل المرتزقة الذين كانوا غير راضين عنه يكرهونه أكثر.

 

على الرغم من أن وضع المرتزقة العاديين كان أقل بكثير من وضع غو فنغ ، إلا أنهم بدأوا عقليًا في استبعاد غو فنغ من مجموعاتهم.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط