857-ظهور مجال الإله. الجزء العاشر
حاولت مجموعة من الناس إزعاج يان يو ولكنهم بدلا من ذلك تعرضوا للهجوم من قبله، لقد أعربوا عن أسفهم بصمت على براعة يان يو القتالية المتصاعدة.
لم يعد بإمكان شين يانشياو الجلوس أكثر من ذلك، مع العلم أن الشخص الآخر كان حكيمًا مزيفًا وكانت نانجونج مينج مينج تحدق بها بنظرة نارية ، شعرت أن الهواء المحيط بها كان رقيقًا إلى حد ما.
“آه، يو ، لقد أفسدتك الصحبة السيئة.”
من هم الذئاب الذي ظل على مقربة منهم؟ بصرف النظر عن أعضاء مجموعة الشبح الخاصة بهم ، من غيرهم؟
نظر تشي شيا إلى يان يو بتعبير حزين للغاية، كان أكثرهم نقاءً ولطفًا، كيف أصبحت هذه القطعة من الينابيع الصافية مياه سوداء دون أن يدركوا ذلك؟
بعد لحظة وجدت عذرا …
“من الواضح أن أي شخص يظل على مقربة من الذئاب سيتعلم العواء.”
رد يان يو بذكاء.
“إنطلقي.”
( شين يانشياو: انا عملت ايييي)
من هم الذئاب الذي ظل على مقربة منهم؟ بصرف النظر عن أعضاء مجموعة الشبح الخاصة بهم ، من غيرهم؟
حاولت مجموعة من الناس إزعاج يان يو ولكنهم بدلا من ذلك تعرضوا للهجوم من قبله، لقد أعربوا عن أسفهم بصمت على براعة يان يو القتالية المتصاعدة.
“لا بأس به.”
كان هذا بالتأكيد تأثير هذين الوحشين ، شين يانشياو وتشي شيا.
( شين يانشياو: انا عملت ايييي)
بعد لحظة وجدت عذرا …
لم يعد بإمكان شين يانشياو الجلوس أكثر من ذلك، مع العلم أن الشخص الآخر كان حكيمًا مزيفًا وكانت نانجونج مينج مينج تحدق بها بنظرة نارية ، شعرت أن الهواء المحيط بها كان رقيقًا إلى حد ما.
“الحكيم المقدس ، جدي ، لا يزال لدي أشياء لأتعامل معها، يجب أن أذهب أولاً.” أعطت شين يانشياو ذريعة للتسلل.
لم يعد بإمكان شين يانشياو الجلوس أكثر من ذلك، مع العلم أن الشخص الآخر كان حكيمًا مزيفًا وكانت نانجونج مينج مينج تحدق بها بنظرة نارية ، شعرت أن الهواء المحيط بها كان رقيقًا إلى حد ما.
كانت سيدة المدينة وأدارت كل شيء في المدينة، لم تكن الدردشة هذه مناسبة لها.
اعتبرو شين يانشياو ذلك لفترة طويلة وقررت إخبارهم ببعض تكهنات شيو.
حاولت مجموعة من الناس إزعاج يان يو ولكنهم بدلا من ذلك تعرضوا للهجوم من قبله، لقد أعربوا عن أسفهم بصمت على براعة يان يو القتالية المتصاعدة.
تأثرت نانجونج مينج مينج بالصورة الرائعة والدؤوبة لـ يانشياو، غنت لها في قلبها مئة مديح.
857-ظهور مجال الإله. الجزء العاشر
كان مثلها الأعلى مشغولاً حقًا بالعمل كل يوم.
“إنطلقي.”
“لا بأس به.”
ابتسم شين فنغ ولم يجبرها على البقاء بعد الآن، كان كبار السن مثله يرغبون في التواصل مع مجال الإله أكثر، ومع ذلك ، كانت حفيدته لا تزال صغيرة ، لذا ربما كانت تشعر بعدم الارتياح.
“ما رأيكم في الحكيم المقدس؟”
“نعم.”
قال يان يو تقييمه.
ردت شين يانشياو وتراجعت على الفور تقريبًا، ولكن قبل مغادرتها ، استدعت أيضًا شركائها الخمسة المخلصين.
وهكذا ، تبعها الوحوش الخمسة أيضًا، كان عذرهم بطبيعة الحال هو مساعدة شين يانشياو على التعامل مع الأمور.
حتى رحل الأشخاص الستة ، حدقت نانجونج مينج مينج على مضض في الباب ؛ كانت هناك سلسلة من الأنشطة في قلبها.
وهكذا ، تبعها الوحوش الخمسة أيضًا، كان عذرهم بطبيعة الحال هو مساعدة شين يانشياو على التعامل مع الأمور.
“الحكيم المقدس ، بطني تؤلمني.”
بعد لحظة وجدت عذرا …
بصرف النظر عن لي شياووي ، الذي لم يرى الحكيم المقدس من قبل ، التقى به البقية بالفعل، سواء في المظهر أو الجسد أو المزاج ، فإن هذا الحكيم المقدس الذي كان يقيم الآن في مدينة الشمس المشرقة كان هو نفسه الموجود في ذاكرتهم.
“الحكيم المقدس ، بطني تؤلمني.”
تأثرت نانجونج مينج مينج بالصورة الرائعة والدؤوبة لـ يانشياو، غنت لها في قلبها مئة مديح.
غطت نانجونج مينج مينج بطنها ، مشيرة إلى الحكيم المقدس لتسأل عما إذا كان بإمكانها المغادرة.
“إنطلقي.”
“ما رأيكم في الحكيم المقدس؟”
كيف يمكن للحكيم المقدس ألا يعرف أفكارها الصغيرة؟ دون تردد كبير ، تركها تذهب.
“نعم.”
لم يكن تانغ نازهي واضحًا ، لكنه لم يشعر بالسوء تجاه الحكيم المقدس، فقط ، كان منعزلًا جدًا عن اللعب معهم ؛ لكنهم ما زالوا قادرين على زيارته.
حصلت نانجونج مينج مينج على حريتها، طارت على الفور ونظرت حولها لتجد المكان الذي ذهبت إليه شين يانشياو.
اعتقد تشي شيا أن شين يانشياو لن تطرح مثل هذا السؤال بدون سبب، كان سؤال الناس عن شعورهم تجاه الحكيم المقدس فجأة غريبًا بعض الشيء.
عبس تشي شيا قليلاً، حقيقة أن الحكيم المقدس قد يكون مزيفًا لم يكن بالأمر التافه، لم يجد شيئًا مريبًا مع مبعوثي مجال الإله حول الحكيم المقدس، لكن لكي تطرح شين يانشياو هذه التكهنات ، لا بد أنها وجدت شيئًا ما.
في هذا الوقت ، كان أعضاء ﴿الشبح﴾ قد تجمعوا في الحديقة الخلفية لسكن سيد المدينة.
“لماذا تظنين ذلك؟”
اعتقد تشي شيا أن شين يانشياو لن تطرح مثل هذا السؤال بدون سبب، كان سؤال الناس عن شعورهم تجاه الحكيم المقدس فجأة غريبًا بعض الشيء.
“ما رأيكم في الحكيم المقدس؟”
لم تكن شخصاً ثرثاراً، إذا كان تانغ نازهي هو الذي سأل ، فسيكون ذلك طبيعيًا.
اعتبرو شين يانشياو ذلك لفترة طويلة وقررت إخبارهم ببعض تكهنات شيو.
رد يان يو بذكاء.
جعل انتباه تشي شيا شين يانشياو تضحك على الرغم من نفسها.
“لا بأس به.”
لم يكن تانغ نازهي واضحًا ، لكنه لم يشعر بالسوء تجاه الحكيم المقدس، فقط ، كان منعزلًا جدًا عن اللعب معهم ؛ لكنهم ما زالوا قادرين على زيارته.
“الحكيم المقدس ، جدي ، لا يزال لدي أشياء لأتعامل معها، يجب أن أذهب أولاً.” أعطت شين يانشياو ذريعة للتسلل.
“حسن السلوك ومزاجه هادئ.”
حصلت نانجونج مينج مينج على حريتها، طارت على الفور ونظرت حولها لتجد المكان الذي ذهبت إليه شين يانشياو.
قال يان يو تقييمه.
اعتبرو شين يانشياو ذلك لفترة طويلة وقررت إخبارهم ببعض تكهنات شيو.
عبس تشي شيا قليلاً، حقيقة أن الحكيم المقدس قد يكون مزيفًا لم يكن بالأمر التافه، لم يجد شيئًا مريبًا مع مبعوثي مجال الإله حول الحكيم المقدس، لكن لكي تطرح شين يانشياو هذه التكهنات ، لا بد أنها وجدت شيئًا ما.
“بم تفكرين؟”
“الحكيم المقدس ، بطني تؤلمني.”
اعتقد تشي شيا أن شين يانشياو لن تطرح مثل هذا السؤال بدون سبب، كان سؤال الناس عن شعورهم تجاه الحكيم المقدس فجأة غريبًا بعض الشيء.
لم تكن شخصاً ثرثاراً، إذا كان تانغ نازهي هو الذي سأل ، فسيكون ذلك طبيعيًا.
اعتقد تشي شيا أن شين يانشياو لن تطرح مثل هذا السؤال بدون سبب، كان سؤال الناس عن شعورهم تجاه الحكيم المقدس فجأة غريبًا بعض الشيء.
جعل انتباه تشي شيا شين يانشياو تضحك على الرغم من نفسها.
قال يان يو تقييمه.
هذا المستغل … بالتأكيد ، أدنى علامة على وجود مشكلة لا يمكن أن تفلت من حواسه.
“إذا قلت أن هذا الحكيم المقدس ليس هو نفسه الذي ساعدنا في إيقاظ وحوشنا الأسطورية ، فهل ستصدقونني؟”
أسقطت شين يانشياو ببطء قنبلة ثقيلة.
لبعض الوقت ، أصبحت مجموعتها الصغيرة من شركائها مندهشة بعض الشيء.
غطت نانجونج مينج مينج بطنها ، مشيرة إلى الحكيم المقدس لتسأل عما إذا كان بإمكانها المغادرة.
قال يان يو تقييمه.
بصرف النظر عن لي شياووي ، الذي لم يرى الحكيم المقدس من قبل ، التقى به البقية بالفعل، سواء في المظهر أو الجسد أو المزاج ، فإن هذا الحكيم المقدس الذي كان يقيم الآن في مدينة الشمس المشرقة كان هو نفسه الموجود في ذاكرتهم.
كان مثلها الأعلى مشغولاً حقًا بالعمل كل يوم.
“الحكيم المقدس ، جدي ، لا يزال لدي أشياء لأتعامل معها، يجب أن أذهب أولاً.” أعطت شين يانشياو ذريعة للتسلل.
قالت شين يانشياو فجأة أن الزميل قد يكون مزيفًا ؛ كان من الصعب تصديق ذلك بطريقة ما.
قالت شين يانشياو فجأة أن الزميل قد يكون مزيفًا ؛ كان من الصعب تصديق ذلك بطريقة ما.
حتى رحل الأشخاص الستة ، حدقت نانجونج مينج مينج على مضض في الباب ؛ كانت هناك سلسلة من الأنشطة في قلبها.
“لماذا تظنين ذلك؟”
عبس تشي شيا قليلاً، حقيقة أن الحكيم المقدس قد يكون مزيفًا لم يكن بالأمر التافه، لم يجد شيئًا مريبًا مع مبعوثي مجال الإله حول الحكيم المقدس، لكن لكي تطرح شين يانشياو هذه التكهنات ، لا بد أنها وجدت شيئًا ما.
كانت سيدة المدينة وأدارت كل شيء في المدينة، لم تكن الدردشة هذه مناسبة لها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
