لمعت عين الشابة، لطالما أرادت أن ترى معبودتها في الحقيقة!
الفصل 721 العودة إلى مدرسة رولاند المقدسة. الجزء الرابع
هذه الطفلة ، كانت متحمسة للغاية للمجيء إلى هنا ، لكنها في النهاية كانت أول من يغادر!
“منغ منغ ، لا تجعلي الأمور صعبةً بالنسبة لي، هناك الكثير من الأشياء التي لا تعرفينها، صاحب السمو الملكي لا يريدك أن تختاري مهنة المشعوذ ليس لأنه متحيز ضدها ، ولكن لأن مهنة المشعوذ معقدة للغاية، لا يمكن لأي شخص عادي السير في هذا الطريق.”
……
قال الرجل في منتصف العمر بلا حول ولا قوة وهو يراقب الشابة.
“سيدي ، لقد عدت”.
“أكاذيب ، شين يانشياو أصغر مني بثلاث سنوات لكنها مشعوذة، لماذا يمكن أن تكون واحدة بينما لا أستطيع؟! ”
خفضت الشابة رأسها بعد سماع كلمات الرجل في منتصف العمر، فوجئت وقالت :
عبس الرجل في منتصف العمر قليلاً ، وخفض صوته حتى يتمكن الاثنان فقط من سماعه:
“منغ منغ ، لا تجعلي الأمور صعبةً بالنسبة لي، هناك الكثير من الأشياء التي لا تعرفينها، صاحب السمو الملكي لا يريدك أن تختاري مهنة المشعوذ ليس لأنه متحيز ضدها ، ولكن لأن مهنة المشعوذ معقدة للغاية، لا يمكن لأي شخص عادي السير في هذا الطريق.”
“لا تذكريها ، صاحب السمو الملكي خطط بالفعل للذهاب إلى الأراضي القاحلة ومقابلتها، هل تعتقدين حقاً أن المشعوذين جيدين؟ أنت ، أيتها الطفلة الصغيرة ، لا تفهمين مدى شراسة الأشياء تحت السطح، إذا كنت لا تعرفين ما يحدث ، فلن تعرف كيف ستموتين ما إذا أصبحتي مشعوذةً “.
في مدرسة رولاند المقدسة بأكملها ، كان بإمكان أويانغ هوانيو فقط تهديدها.
خفضت الشابة رأسها بعد سماع كلمات الرجل في منتصف العمر، فوجئت وقالت :
“تقصد … صاحب السمو الملكي على وشك الذهاب إلى الأراضي القاحلة لرؤية شين يانشياو؟ صاحب السمو الملكي ، … لا ينبغي …”
بخطوات أخف ، سارت شين يانشياو في برج المشعوذ ، شعر يون تشي الذي كان يقرأ كتاباً بشيء قبل أن ينظر بتردد، ثم رأى شخصية صغيرة تقف في الباب.
“لا تفكري في الأمر بعد الآن، صاحب السمو الملكي لن يؤذيها.”
قال الرجل في منتصف العمر.
شعر الرجل في منتصف العمر الذي تُرك وحده وكأنه يقف في الريح الباردة.
شعرت الشابة بالارتياح لأنها لم تر شين يانشياو شخصياً لكنها كانت مثلها الأعلى! بالنسبة لها لتجرؤ على الظهور في العالم بصفتها مشعوذةً في بطولة المدارس وهزيمة جميع الخصوم والفوز بالبطولة ، فإن هذا الإنجاز الرائع جعلها ترغب في الانحناء والعبادة لها.
“حسناً ، سيغادر صاحب السمو الملكي بعد خمسة أيام من الآن، إذا استعجلت الآن ، فقد يكون لديك ما يكفي من الوقت لمناقشة الامر معه …”
“عمي ، هل يمكنك إقناع صاحب السمو الملكي للسماح لي بالذهاب …”
لمعت عين الشابة، لطالما أرادت أن ترى معبودتها في الحقيقة!
“منغ منغ ، لا تجعلي الأمور صعبةً بالنسبة لي، هناك الكثير من الأشياء التي لا تعرفينها، صاحب السمو الملكي لا يريدك أن تختاري مهنة المشعوذ ليس لأنه متحيز ضدها ، ولكن لأن مهنة المشعوذ معقدة للغاية، لا يمكن لأي شخص عادي السير في هذا الطريق.”
“تريدين الذهاب؟”
“تريدين الذهاب؟”
أومأت الفتاة برأسها بلهفة ، وكأن عبارة “أريد أن أذهب” محفورة في جبينها.
قال الرجل في منتصف العمر.
“حسناً ، سيغادر صاحب السمو الملكي بعد خمسة أيام من الآن، إذا استعجلت الآن ، فقد يكون لديك ما يكفي من الوقت لمناقشة الامر معه …”
في مدرسة رولاند المقدسة بأكملها ، كان بإمكان أويانغ هوانيو فقط تهديدها.
لم ينته الرجل في منتصف العمر حتى من قول كل ما يريد قوله عندما اصبحت شخصية الشابة على بعد مائة خطوة منه.
أزالت شين يانشياو القناع عن وجهها وكشفت عن وجه رقيق أظهر ابتسامة حلوة.
“سأعود أولا ، عمي! تذكر أن تحزم أمتعتي لي، وداعاً !!!”
بالعودة إلى فرع المشعوذ ، حيث كانت تراقب العشب والأشجار هناك ، شعرت شين يانشياو بالكثير من العاطفة، في مدرسة رولاند المقدسة بأكملها ، لم يكن هناك مكان ترك لها الكثير من الذكريات سوى فرع المشعوذ المتهدم.
هربت الشابة ولم تدر رأسها للخلف.
عبس الرجل في منتصف العمر قليلاً ، وخفض صوته حتى يتمكن الاثنان فقط من سماعه:
شعر الرجل في منتصف العمر الذي تُرك وحده وكأنه يقف في الريح الباردة.
كانت هناك لمحة من المفاجأة في وجهه الحنون، نظر يون تشي إلى ذلك الوجه الغريب قبل أن ينادي باسم مألوف ،
هذه الطفلة ، كانت متحمسة للغاية للمجيء إلى هنا ، لكنها في النهاية كانت أول من يغادر!
……
هذه الطفلة ، كانت متحمسة للغاية للمجيء إلى هنا ، لكنها في النهاية كانت أول من يغادر!
توجهت شين يانشياو نحو الباب المؤدي إلى برج العرافين، على الرغم من أن السماء كانت مشرقة ، إلا أن برج المشعوذ كان لا يزال مظلماً إلى حد ما في الداخل، وقفت عند المدخل وشاهدت الشخصية المألوفة جالسة بهدوء أمام طاولة مدفونة في كومة من الكتب ؛ أثار هذا بعض ذكرياتها ، ولم تستطع عينيها إلا أن تنعم قليلاً.
وصلت شين يانشياو إلى بوابة فرع المشعوذ ، بقدراتها ، تمكنت من الذهاب خلف الجدران دون أن يلاحظ أحد تحركاتها حتى لو كان لا يزال نهاراً.
قال الرجل في منتصف العمر.
في مدرسة رولاند المقدسة بأكملها ، كان بإمكان أويانغ هوانيو فقط تهديدها.
أومأت الفتاة برأسها بلهفة ، وكأن عبارة “أريد أن أذهب” محفورة في جبينها.
ومع ذلك ، غادر أويانغ هوانيو للذهاب إلى مدينة الشمس المشرقة ، وبسرعته ، لم يغادر الأراضي القاحلة ، ناهيك عن العودة إلى مدرسة رولاند المقدسة.
بخطوات أخف ، سارت شين يانشياو في برج المشعوذ ، شعر يون تشي الذي كان يقرأ كتاباً بشيء قبل أن ينظر بتردد، ثم رأى شخصية صغيرة تقف في الباب.
بالعودة إلى فرع المشعوذ ، حيث كانت تراقب العشب والأشجار هناك ، شعرت شين يانشياو بالكثير من العاطفة، في مدرسة رولاند المقدسة بأكملها ، لم يكن هناك مكان ترك لها الكثير من الذكريات سوى فرع المشعوذ المتهدم.
توجهت شين يانشياو نحو الباب المؤدي إلى برج العرافين، على الرغم من أن السماء كانت مشرقة ، إلا أن برج المشعوذ كان لا يزال مظلماً إلى حد ما في الداخل، وقفت عند المدخل وشاهدت الشخصية المألوفة جالسة بهدوء أمام طاولة مدفونة في كومة من الكتب ؛ أثار هذا بعض ذكرياتها ، ولم تستطع عينيها إلا أن تنعم قليلاً.
ومع ذلك ، غادر أويانغ هوانيو للذهاب إلى مدينة الشمس المشرقة ، وبسرعته ، لم يغادر الأراضي القاحلة ، ناهيك عن العودة إلى مدرسة رولاند المقدسة.
بخطوات أخف ، سارت شين يانشياو في برج المشعوذ ، شعر يون تشي الذي كان يقرأ كتاباً بشيء قبل أن ينظر بتردد، ثم رأى شخصية صغيرة تقف في الباب.
“سيدي ، لقد عدت”.
كانت هناك لمحة من المفاجأة في وجهه الحنون، نظر يون تشي إلى ذلك الوجه الغريب قبل أن ينادي باسم مألوف ،
“حسناً ، سيغادر صاحب السمو الملكي بعد خمسة أيام من الآن، إذا استعجلت الآن ، فقد يكون لديك ما يكفي من الوقت لمناقشة الامر معه …”
“شياو الصغيرة؟”
أومأت الفتاة برأسها بلهفة ، وكأن عبارة “أريد أن أذهب” محفورة في جبينها.
أزالت شين يانشياو القناع عن وجهها وكشفت عن وجه رقيق أظهر ابتسامة حلوة.
……
“تقصد … صاحب السمو الملكي على وشك الذهاب إلى الأراضي القاحلة لرؤية شين يانشياو؟ صاحب السمو الملكي ، … لا ينبغي …”
“سيدي ، لقد عدت”.
أومأت الفتاة برأسها بلهفة ، وكأن عبارة “أريد أن أذهب” محفورة في جبينها.
“لا تفكري في الأمر بعد الآن، صاحب السمو الملكي لن يؤذيها.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
