معبد الشمس الجزء الأول
الفصل 487 معبد الشمس الجزء الأول
في الوقت الحالي ، جذب هذا الحشد من المرتزقة انتباه القرويين ، وكانت هذه فرصة جيدة لشين يانشياو ، يمكنها الاستفادة من هذا التجاهل للدخول بسرعة إلى مقبرة الشمس الموجودة في الطرف الآخر من القرية!
أخذت شين يانشياو نفساً عميقاً وعيناها تنظران إلى الأسفل ، سحبت الطائر القرمزي ثم غادرت إلى أرض مقبرة الشمس ، تاركة القرية الصغيرة التي كانت متقلبة بين النهار والليل.
في الوقت الحالي ، أرادت شين يانشياو الحصول على زهرة الهيكل العظمي بسرعة ، ثم إنقاذ أعضاء مجموعة مرتزقة ذئاب الكهف الأربعة. أما بشأن ما يجري في القرية ، ورغم فضولها ، لم تضيع وقتها في التفكير به.
ولكن عندما انفتح الستار على الحرب ضد الشياطين ، اختفت كل الأشياء الجميلة في لحظة ، أصبحت المعابد السابقة ساحات معارك لكلا العرقين ، و دَمَر عدد لا يحصى من الآلهة والشياطين سلام الأرض بدمائهم وأرواحهم.
كان هناك الكثير من الأشياء الغريبة في العالم. كما يقول المثل [ الفضول قتل القطة ] ، في بعض الأحيان ، يؤدي الإفراط في معرفة الكثير إلى الموت.
مقبرة الشمس ، المكان الذي كان ينتمي ذات يوم إلى معبد الشمس ، قبل بداية المعركة بين الشياطين والآلهة ، كان هذا مكاناً يعبد فيه الناس إله الشمس ، ذات مرة ، كان هناك العديد من القصور والزهور والطيور هنا ، كان الناس يأتون للعبادة فيه بلا نهاية ، متوسلين لبركات إله الشمس.
بعد أن اتخذت قرارها ، هرعت شين يانشياو على الفور نحو وجهتها مع الطائر القرمزي.
أخذت شين يانشياو نفساً عميقاً وعيناها تنظران إلى الأسفل ، سحبت الطائر القرمزي ثم غادرت إلى أرض مقبرة الشمس ، تاركة القرية الصغيرة التي كانت متقلبة بين النهار والليل.
بعد مغادرتها مباشرة تقريباً ، تم أسر هؤلاء المرتزقة من قبل القرويين.
بعد أن اتخذت قرارها ، هرعت شين يانشياو على الفور نحو وجهتها مع الطائر القرمزي.
صرخات حزينة ترددت في أنحاء القرية الصغيرة ، ورائحة الدم النفاذة عمت المكان.
صرخات حزينة ترددت في أنحاء القرية الصغيرة ، ورائحة الدم النفاذة عمت المكان.
لم تكن القرية كبيرة ، وكانت شين يانشياو والطائر القرمزي سريعين للغاية ، في فترة زمنية قصيرة فقط ، وصلوا إلى نهاية القرية ، من هذا الجزء من القرية ، كان بإمكانهم رؤية المنطقة الواقعة خلف القرية الصغيرة ، تحت ضوء القمر ، كانت الحجارة المتنوعة مكدسة في التلال في تلك الأرض القاحلة.
صرخات حزينة ترددت في أنحاء القرية الصغيرة ، ورائحة الدم النفاذة عمت المكان.
مع بضع خطوات أخرى ، يمكنهم مغادرة القرية الصغيرة.
في الوقت الحالي ، أرادت شين يانشياو الحصول على زهرة الهيكل العظمي بسرعة ، ثم إنقاذ أعضاء مجموعة مرتزقة ذئاب الكهف الأربعة. أما بشأن ما يجري في القرية ، ورغم فضولها ، لم تضيع وقتها في التفكير به.
وقفت شين يانشياو عند المخرج ، استدارت ونظرت إلى القرية تحت ضوء الليل الخافت ، كان السلام الهادئ الذي ساد المكان قد غمرته رائحة الدم في الهواء وأجواء الرعب الغريبة ، اختفت صرخات المرتزقة تدريجياً في الظلام ، ولم يُسمع سوى بعض الزئير من القرية.
دائماً ما كان يكتنفها الضوء ، والناس يغتسلون في الشمس وبركات الإله.
أخذت شين يانشياو نفساً عميقاً وعيناها تنظران إلى الأسفل ، سحبت الطائر القرمزي ثم غادرت إلى أرض مقبرة الشمس ، تاركة القرية الصغيرة التي كانت متقلبة بين النهار والليل.
ولكن عندما انفتح الستار على الحرب ضد الشياطين ، اختفت كل الأشياء الجميلة في لحظة ، أصبحت المعابد السابقة ساحات معارك لكلا العرقين ، و دَمَر عدد لا يحصى من الآلهة والشياطين سلام الأرض بدمائهم وأرواحهم.
ربما ستأتي لتكتشف أسرار هذه القرية ، لكن ليس الآن!
ربما ستأتي لتكتشف أسرار هذه القرية ، لكن ليس الآن!
مقبرة الشمس ، المكان الذي كان ينتمي ذات يوم إلى معبد الشمس ، قبل بداية المعركة بين الشياطين والآلهة ، كان هذا مكاناً يعبد فيه الناس إله الشمس ، ذات مرة ، كان هناك العديد من القصور والزهور والطيور هنا ، كان الناس يأتون للعبادة فيه بلا نهاية ، متوسلين لبركات إله الشمس.
يعود جزء كبير من سبب نشوء القارة المشعة إلى حقيقة أن هذه القارة كانت أرض إله الشمس.
لم تكن مساحة مقبرة الشمس صغيرة ، كانت كافية لاحتواء مدينة كبيرة ، في مثل هذه الأرض القاحلة ، لم يكن البحث عن زهرة الهيكل العظمي الصغيرة أمراً بسيطاً.
دائماً ما كان يكتنفها الضوء ، والناس يغتسلون في الشمس وبركات الإله.
وقفت شين يانشياو عند المخرج ، استدارت ونظرت إلى القرية تحت ضوء الليل الخافت ، كان السلام الهادئ الذي ساد المكان قد غمرته رائحة الدم في الهواء وأجواء الرعب الغريبة ، اختفت صرخات المرتزقة تدريجياً في الظلام ، ولم يُسمع سوى بعض الزئير من القرية.
ولكن عندما انفتح الستار على الحرب ضد الشياطين ، اختفت كل الأشياء الجميلة في لحظة ، أصبحت المعابد السابقة ساحات معارك لكلا العرقين ، و دَمَر عدد لا يحصى من الآلهة والشياطين سلام الأرض بدمائهم وأرواحهم.
في الوقت الحالي ، أرادت شين يانشياو الحصول على زهرة الهيكل العظمي بسرعة ، ثم إنقاذ أعضاء مجموعة مرتزقة ذئاب الكهف الأربعة. أما بشأن ما يجري في القرية ، ورغم فضولها ، لم تضيع وقتها في التفكير به.
من خلال نيران الحرب ، ومع مرور عشرات الآلاف من السنين ، لم يعد معبد الشمس متألقاً بعد الأن ، وقد أصبح هذا المكان ، المليء بالأنقاض والأرض المتصحرة والجافة المتشققة ، منطقة محظورة على البشر.
ولكن عندما انفتح الستار على الحرب ضد الشياطين ، اختفت كل الأشياء الجميلة في لحظة ، أصبحت المعابد السابقة ساحات معارك لكلا العرقين ، و دَمَر عدد لا يحصى من الآلهة والشياطين سلام الأرض بدمائهم وأرواحهم.
لم تكن مساحة مقبرة الشمس صغيرة ، كانت كافية لاحتواء مدينة كبيرة ، في مثل هذه الأرض القاحلة ، لم يكن البحث عن زهرة الهيكل العظمي الصغيرة أمراً بسيطاً.
يعود جزء كبير من سبب نشوء القارة المشعة إلى حقيقة أن هذه القارة كانت أرض إله الشمس.
وقفت شين يانشياو والطائر القرمزي في أنقاض مقبرة الشمس ، وهما يراقبان كل الفوضى التي كانت موجودة أمامهما.
مع بضع خطوات أخرى ، يمكنهم مغادرة القرية الصغيرة.
“هذا هو المكان الذي سقط فيه إله الشمس؟” نظرت شين يانشياو حول الأرض المدمرة أمام عينيها ، ولم تستطع أن ترى من خلال هذه الأنقاض مجد معبد الشمس منذ آلاف السنين ، لكنها شعرت بالمعركة الشرسة بين الآلهة والشياطين.
دائماً ما كان يكتنفها الضوء ، والناس يغتسلون في الشمس وبركات الإله.
“هذا هو المكان الذي تشرق منه الشمس وحيث تسقط الشمس”. طار الطائر القرمزي في الهواء دون أي تعبير.
أخذت شين يانشياو نفساً عميقاً وعيناها تنظران إلى الأسفل ، سحبت الطائر القرمزي ثم غادرت إلى أرض مقبرة الشمس ، تاركة القرية الصغيرة التي كانت متقلبة بين النهار والليل.
عرق الآلهة ، عرق الشياطين ، لم يكن هذا مهماً للوحوش السحرية الذين لم يروا الخير أو الشر ، كانت الوحوش السحرية مخلصة فقط لأنفسهم ولأسيادهم.
مع بضع خطوات أخرى ، يمكنهم مغادرة القرية الصغيرة.
دائماً ما كان يكتنفها الضوء ، والناس يغتسلون في الشمس وبركات الإله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
