الشرور التي نجلبها على أنفسنا هي أصعب ما يجب أن نتحمله الجزء الثالث
الفصل 449 الشرور التي نجلبها على أنفسنا هي أصعب ما يجب أن نتحمله الجزء الثالث
ألقت شين يانشياو نظرة سريعة على الثلاثة وذهبت إلى الأمام ، “لنذهب ونلقي نظرة.”
بغض النظر عن القدرة على الاستمرار في أن يكونا معالجين بالأعشاب ، فمن المحتمل أن يصبحا معاقين في وقت.
بغض النظر عن القدرة على الاستمرار في أن يكونا معالجين بالأعشاب ، فمن المحتمل أن يصبحا معاقين في وقت.
لقد تم تدمير طريق هذين الشخصين في العلاج بالأعشاب بالفعل!
“اعثر على شين جوي! يجب أن يكون لـ شين جوي ترياق!” كان فانغ تشو خائفاً بعد كل ما سمعه. بغض النظر عن بو ليزي ، نظر بقلق إلى رئيس فرع الكاهن.
“كيف يمكن أن يحصل هذا … كيف يمكن أن يحصل …” سقط بو ليزي من على الكرسي وانهار. حدق إلى الأمام بهدوء ولم يستطع تصديق أنه أفسد طريق العلاج بالأعشاب لتلميذه بيديه.
لبعض الوقت ، تم إرسال جميع الموجهين في مدرسة رولاند المقدسة للعثور على آثار شين يانشياو.
قال تشي شيا مبتسماً: “أعتقد أن هناك عرضاً ينتظرنا” ، وكانت ابتسامته تحمل تلميحاً من القسوة.
لو لم يخطئ في تشخيص الجرعة التي شربها الشخصان على أنها جرعة سرعة الحلزون، فلن يكون مصيرهما بهذا البؤس.
قال رئيس فرع الكاهن: “لا أعرف الكثير عندما يتعلق الأمر بالعلاج بالأعشاب ، ولكن إذا كان هناك حل ، فيجب عليك القيام بذلك في أسرع وقت ممكن. على الرغم من أنني أستطيع التخفيف مؤقتاً من التأثير على أجسادهم ، يجب أن تجدوا ترياقاً لاستعادتهم إلى حالتهم الأصلية. وإلا ، دون ذكر استعادة صحتهم الكاملة ، أخشى أن حتى بقائهم على قيد الحياة سيكون صعباً. ”
كل هذا كان نتيجة لغروره.
كانت أيدي بو ليزي ترتجف. لقد حدق في تلك الأيدي التي دمرت مستقبل شانغوان شياو و لوه فان في مزاج مرير للغاية.
تبادل الزملاء الأربعة ، الذين تُركوا بمفردهم عند البوابات ، النظرات مع بعضهم البعض بتعبير متحير.
“كيف يمكن أن يحصل هذا … كيف يمكن أن يحصل …” سقط بو ليزي من على الكرسي وانهار. حدق إلى الأمام بهدوء ولم يستطع تصديق أنه أفسد طريق العلاج بالأعشاب لتلميذه بيديه.
“اعثر على شين جوي! يجب أن يكون لـ شين جوي ترياق!” كان فانغ تشو خائفاً بعد كل ما سمعه. بغض النظر عن بو ليزي ، نظر بقلق إلى رئيس فرع الكاهن.
لبعض الوقت ، تم إرسال جميع الموجهين في مدرسة رولاند المقدسة للعثور على آثار شين يانشياو.
“هذه الجرعة من صنع شين جوي ، لذلك فهو يعرف بالتأكيد ما هي بالضبط. يجب أن يكون لديه حل! يجب أن يكون هناك حل!” في هذه اللحظة ، لم يستطع فانغ تشو الاهتمام بالآخرين. لم يستطع على الإطلاق السماح لـ لوه فان بأن يحدث له هذا بينما كان تحت حمايته ، وإلا فإن عائلة لوه ستجعله يعيش حياة أسوأ من الموت!
“هذه الجرعة من صنع شين جوي ، لذلك فهو يعرف بالتأكيد ما هي بالضبط. يجب أن يكون لديه حل! يجب أن يكون هناك حل!” في هذه اللحظة ، لم يستطع فانغ تشو الاهتمام بالآخرين. لم يستطع على الإطلاق السماح لـ لوه فان بأن يحدث له هذا بينما كان تحت حمايته ، وإلا فإن عائلة لوه ستجعله يعيش حياة أسوأ من الموت!
لو لم يخطئ في تشخيص الجرعة التي شربها الشخصان على أنها جرعة سرعة الحلزون، فلن يكون مصيرهما بهذا البؤس.
قال رئيس فرع الكاهن: “لا أعرف الكثير عندما يتعلق الأمر بالعلاج بالأعشاب ، ولكن إذا كان هناك حل ، فيجب عليك القيام بذلك في أسرع وقت ممكن. على الرغم من أنني أستطيع التخفيف مؤقتاً من التأثير على أجسادهم ، يجب أن تجدوا ترياقاً لاستعادتهم إلى حالتهم الأصلية. وإلا ، دون ذكر استعادة صحتهم الكاملة ، أخشى أن حتى بقائهم على قيد الحياة سيكون صعباً. ”
“سأذهب وأجده ، سأذهب وأجده!” غمغم فانغ تشو وخرج من الغرفة.
الفصل 449 الشرور التي نجلبها على أنفسنا هي أصعب ما يجب أن نتحمله الجزء الثالث
جلس بو ليزي دون أن ينبس ببنت شفة على الأرض. كانت عيناه مليئة بالكآبة.
أصبح طلاب ييتس ، الذين كانوا متعجرفين من قبل ، خائفين بعد كل ما شاهدوهم.
ركض فانغ تشو إلى فرع المعالج بالأعشاب للعثور على شين يانشياو ، ولكن حتى بعد البحث في جميع أنحاء المدرسة ، لم يجد حتى خصلة من شعرها.
لم يتوقعوا أبدًا في أحلامهم أن تتطور المباراة التي لا تستحق الذكر في أعينهم إلى الوضع الحالي.
لقد تم تدمير طريق هذين الشخصين في العلاج بالأعشاب بالفعل!
وما كان غير متوقع أكثر هو أن الجرعة التي ابتكرها طالب جديد في مدرسة رولاند المقدسة يمكن أن تجعل بو ليزي الذي كان ماجستير معالج أعشاب يخطئ.
قال رئيس فرع الكاهن: “لا أعرف الكثير عندما يتعلق الأمر بالعلاج بالأعشاب ، ولكن إذا كان هناك حل ، فيجب عليك القيام بذلك في أسرع وقت ممكن. على الرغم من أنني أستطيع التخفيف مؤقتاً من التأثير على أجسادهم ، يجب أن تجدوا ترياقاً لاستعادتهم إلى حالتهم الأصلية. وإلا ، دون ذكر استعادة صحتهم الكاملة ، أخشى أن حتى بقائهم على قيد الحياة سيكون صعباً. ”
ركض فانغ تشو إلى فرع المعالج بالأعشاب للعثور على شين يانشياو ، ولكن حتى بعد البحث في جميع أنحاء المدرسة ، لم يجد حتى خصلة من شعرها.
“اعثر على شين جوي! يجب أن يكون لـ شين جوي ترياق!” كان فانغ تشو خائفاً بعد كل ما سمعه. بغض النظر عن بو ليزي ، نظر بقلق إلى رئيس فرع الكاهن.
وما كان غير متوقع أكثر هو أن الجرعة التي ابتكرها طالب جديد في مدرسة رولاند المقدسة يمكن أن تجعل بو ليزي الذي كان ماجستير معالج أعشاب يخطئ.
في هذه اللحظة ، لم تكن شين يانشياو في مدرسة رولاند المقدسة. كانت في صالة الكازينو تستمتع برعاية الوحوش الثلاثة.
ألقت شين يانشياو نظرة سريعة على الثلاثة وذهبت إلى الأمام ، “لنذهب ونلقي نظرة.”
“هذه الجرعة من صنع شين جوي ، لذلك فهو يعرف بالتأكيد ما هي بالضبط. يجب أن يكون لديه حل! يجب أن يكون هناك حل!” في هذه اللحظة ، لم يستطع فانغ تشو الاهتمام بالآخرين. لم يستطع على الإطلاق السماح لـ لوه فان بأن يحدث له هذا بينما كان تحت حمايته ، وإلا فإن عائلة لوه ستجعله يعيش حياة أسوأ من الموت!
غير قادر على العثور على شين يانشياو ، كان فانغ تشو قد أصيب بالجنون تقريباً. كان عليه أن يخفض رأسه ويتوسل عميد مدرسة رولاند المقدسة ، أويانغ هوانيو ، لاتخاذ إجراء.
لم يتوقعوا أبدًا في أحلامهم أن تتطور المباراة التي لا تستحق الذكر في أعينهم إلى الوضع الحالي.
لبعض الوقت ، تم إرسال جميع الموجهين في مدرسة رولاند المقدسة للعثور على آثار شين يانشياو.
لسوء الحظ ، لم يعرفوا بوجود معقل ﴿ الشبح ﴾ ، والذي يمثل أيضاً جهودهم غير المثمرة.
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، عندما عادت شين يانشياو إلى مدرسة رولاند المقدسة مع الوحوش الثلاثة ، كانت هناك بالفعل فوضى كبيرة.
بعد اكتشاف شخصية شين يانشياو ، صرخ الموجه الأول على الفور وركض للإبلاغ.
أصبح طلاب ييتس ، الذين كانوا متعجرفين من قبل ، خائفين بعد كل ما شاهدوهم.
تبادل الزملاء الأربعة ، الذين تُركوا بمفردهم عند البوابات ، النظرات مع بعضهم البعض بتعبير متحير.
بغض النظر عن القدرة على الاستمرار في أن يكونا معالجين بالأعشاب ، فمن المحتمل أن يصبحا معاقين في وقت.
لم يتوقعوا أبدًا في أحلامهم أن تتطور المباراة التي لا تستحق الذكر في أعينهم إلى الوضع الحالي.
“ما هو الخطأ معهم؟ ماذا يحصل؟” رفع يانغ شي حواجبه وهو ينظر إلى الشخصيات البائسة لهذا الحشد وهم يركضون. فتح فمه بتأمل.
قال تشي شيا مبتسماً: “أعتقد أن هناك عرضاً ينتظرنا” ، وكانت ابتسامته تحمل تلميحاً من القسوة.
ألقت شين يانشياو نظرة سريعة على الثلاثة وذهبت إلى الأمام ، “لنذهب ونلقي نظرة.”
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، عندما عادت شين يانشياو إلى مدرسة رولاند المقدسة مع الوحوش الثلاثة ، كانت هناك بالفعل فوضى كبيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
