الجوهرة الأساسية
***
غير قادرة على تحمل النطق غير الواضح للسانها بعد الآن ، تحدثت سيينا إلى نفسها.
بعد قليل.
– [وأيضًا ، اعثري على منزل لي أو أي شيء بسرعة.]
“كيااااا -!”
بفضل الخادمة ، نجت من الوقوع للوراء بعد الترنح.
صوت صرخة أيقضت سيينا.
“يا إلهي ، آنسة! ماذا سنفعل!”
‘هاه … ماذا؟’
——-
حاولت الاستيقاظ كالعادة ، لكن جسدي بدا ثقيلًا بشكل غريب.
الشفاه التي مثل منقار الطير.
“السيدة ديبورا! السيدة ديبورا! ربما هذه الخادمة عمياء!!”
“ربما تكون ظاهرة مؤقتة حدثت بسبب فقدان التوازن لكون حالة الآنسة الحالية ، والعقد ، والمظهر ، وحوادث التطهير التي حدثت الواحدة تلو الأخرى …”
“إنها مشكلة كبيرة! تعالي هنا للرؤية! الآنسة ، الآنسة …!”
‘أوه.’
لا يمكن النوم أكثر.
“؟”
على أي حال ، كنت قلقة قليلاً لأنني لم أستطع تخمين لماذا الجميع يثيرون ضجة ، رفعت سيينا يدها لفرك عينيها ، والتي كان من الصعب رفعها بشكل غريب أكثر من المعتاد.
‘هذا ليس ممتعًا حقًا.’
‘ها …؟’
“من المحتمل أن يستغرق الأمر أسبوعين للعودة إلى حالتتها الأصلية.”
شعرت بغرابة.
لم يكن سوى المساعد وكبير الخدم العجوز هم الذين لاحظوا مثل هذه التغييرات الطفيفة.
كان شعور اليد التي تمد يدها قصيرة بشكل غريب ، كان الشعور بلمس راحة اليد والشعور الممتلئ براحة اليد التي تلامس الوجه غير مألوف أيضًا.
***
‘ماذا …؟’
‘يا إلهي ، إن هذه مشكلة ، ولكن أعتقد أن هذا جيد … ‘
سيينا ، التي استيقظت ، رفعت نفسها ، لكن …
“المنجم الذي ذكرته في المال.”
“يا إلهي ، آنسة! ماذا سنفعل!”
كانت نصف مزحة ، حتى لو كانت حقيقة فقط ، فقد كان الأمر سيئًا لدرجة أنني أردت أن أضربه مائة مرة أخرى.
“أمسكيها! أمسكيها!”
“من المحتمل أن يستغرق الأمر أسبوعين للعودة إلى حالتتها الأصلية.”
تم القبض عليها من قبل خادمة مع ردود فعل كبيرة.
تم القبض عليها من قبل خادمة مع ردود فعل كبيرة.
بفضل الخادمة ، نجت من الوقوع للوراء بعد الترنح.
كانت نصف مزحة ، حتى لو كانت حقيقة فقط ، فقد كان الأمر سيئًا لدرجة أنني أردت أن أضربه مائة مرة أخرى.
‘ياللغرابة … أشعر وكأن رأسي ثقيل.’
لكن سيينا كان لديها طريقة سهلة للغاية لوضع يديها عليها.
الناس من حولي أكبر من المعتاد ويبدون وكأنهم عمالقة …
فقط الدوق الأكبر كان كالعادة ، لا يعطي أي عاطفة.
هذا الشعور لم يكن غير مألوف.
– [وأيضًا ، اعثري على منزل لي أو أي شيء بسرعة.]
عندما استيقظت في تلكَ المرة بالغرفة 6 من دار الأيتام ، شعرت أنني لست على دراية بجسدي ومستوى عيني في طفولتي لبضعة أيام.
“……”
الشعور الذي أشعر به الآن هو نفسه تمامًا في ذلك الوقت.
عندما استيقظت في تلكَ المرة بالغرفة 6 من دار الأيتام ، شعرت أنني لست على دراية بجسدي ومستوى عيني في طفولتي لبضعة أيام.
“آنستي!”
‘هذا ليس ممتعًا حقًا.’
ظهرت السيدة ديبورا من المدخل ، رؤية التعبير التفاجئ الذي ظهر على وجه السيدة ديبوار ، التي لا تتفاجأ على الإطلاق ، كان لدى سيينا حدس.
“هيدا – هيداروس لديه مسؤوليات طويلة لذا يرجى التحلي بالصبر إلى أن يعود …”
‘هل عدت مرة أخرى … ؟’
– [أنا آسف ، أعتقد أن هذا بسببي.]
***
“أمسكيها! أمسكيها!”
لحسن الحظ ، لم أعد بالزمن هذهِ المرة.
– [أنا آسف ، أعتقد أن هذا بسببي.]
“جسد الساحر ليس مثل الأشخاص العاديين. على عكس الآخرين ، فهو يتألف من توازن بين الجسد والسحر.”
ظهرت السيدة ديبورا من المدخل ، رؤية التعبير التفاجئ الذي ظهر على وجه السيدة ديبوار ، التي لا تتفاجأ على الإطلاق ، كان لدى سيينا حدس.
لا ، مهما قلت ذلك ، هل يمكنني أن أكون راضية عن هذا؟
إنها بالتأكيد جوهرة.
أنا أصغر من 11 عاما ؟!
“… إذا كنتِ تريدين التحدث عن ذلك ، لنذهب من هنا.”
“ربما تكون ظاهرة مؤقتة حدثت بسبب فقدان التوازن لكون حالة الآنسة الحالية ، والعقد ، والمظهر ، وحوادث التطهير التي حدثت الواحدة تلو الأخرى …”
في حالة سيينا ، التي كانت في حالة يأس ، كان على الناس جميعًا إدارة تعبيرها والقول ‘يا إلهي’.
“……”
“جسد الساحر ليس مثل الأشخاص العاديين. على عكس الآخرين ، فهو يتألف من توازن بين الجسد والسحر.”
“آنسة؟”
في الوضع الحالي ، هناك شيء واحد فقط يجب الإشارة إليه.
الخدين التي ترسم منحنى مستدير أكبر مما كانت عليه عندما كنت 11 سنة عندما فقدت بعض الدهون الطفل.
كان من الصعب الحصول على عنصر حتى لو تم إعطاء الشخص الكثير من المال.
الشفاه التي مثل منقار الطير.
ألم يكن من المستحيل فعلاً فعل ذلك أمام طفل يكره هذا؟
حتى الشعر الرقيق الذي يشبه فتات الغبار وعيني الكبيرة التي على وشك أن تتدحرج بها الدموع …
– [وأيضًا ، اعثري على منزل لي أو أي شيء بسرعة.]
“… مستحيل …”
“يا إلهي ، آنسة! ماذا سنفعل!”
في حالة من اليأس ، مسحت سيينا وجهها حتى يجف.
“كيااااا -!”
لكنها لم تستطع تغطية نصف وجهه بيده الصغيرة.
– [أنا آسف ، أعتقد أن هذا بسببي.]
‘يجب أن أشعر بالأسف لهذا … لكن الآنسة لطيفة الآن …’
‘هل عدت مرة أخرى … ؟’
‘يا إلهي ، إن هذه مشكلة ، ولكن أعتقد أن هذا جيد … ‘
“من المحتمل أن يستغرق الأمر أسبوعين للعودة إلى حالتتها الأصلية.”
في حالة سيينا ، التي كانت في حالة يأس ، كان على الناس جميعًا إدارة تعبيرها والقول ‘يا إلهي’.
“… إذا كنتِ تريدين التحدث عن ذلك ، لنذهب من هنا.”
فقط الدوق الأكبر كان كالعادة ، لا يعطي أي عاطفة.
“المنجم الذي ذكرته في المال.”
“إذا كانت ظاهرة مؤقتة ، متى تعتقد أنها ستتعافى؟”
لكنها لم تستطع تغطية نصف وجهه بيده الصغيرة.
“من المحتمل أن يستغرق الأمر أسبوعين للعودة إلى حالتتها الأصلية.”
بالإضافة إلى ذلك ، قال إنه يحتاج إلى ‘بلورة من الطاقة النقية’ كشرط لـتصبح منزلا.
“كم عمرها وهي صغيرة هكذا الآن؟”
بدأ الدوق الأكبر بالتوجه إلى المكتب ، ومع ذلك ، كانت هناك مشكلة واحدة.
“في رأيي ، يبدو أنها تبلغ من العمر ثلاث أو أربع سنوات.”
“أوه ، حفيدي يحتفل بعيد ميلاده الثالث هذا العام ، ويبدو أنهما متشابهان ، خصوصًا النطق …”
“أوه ، حفيدي يحتفل بعيد ميلاده الثالث هذا العام ، ويبدو أنهما متشابهان ، خصوصًا النطق …”
“كيااااا -!”
‘هذا ليس ممتعًا حقًا.’
تم القبض عليها من قبل خادمة مع ردود فعل كبيرة.
حتى لو تنهدت بسخرية ، كانت الطفلة التي تبدو وكأن عمرها فقط 36 شهرًا تتنهد فقط.
في النهاية ، فقط عندما أعطاه كبير الخدم تلميحًا ، نظر الإرشيدوق متأخرًا إلى الوراء.
“سيينا.”
“نعم.”
“…..؟”
‘هاه … ماذا؟’
نظرت الطفلة الصغيرة إلى الدوق الأكبر بعيون يائسة كما لو كانت تمسك بقشة ، على الرغم من أنها كانت لطيفة بما يكفي لجعل جسده يرتجف فقط من خلال النظر إليها ، سأل الدوق فقط بعيون جافة.
كان من الصعب الحصول على عنصر حتى لو تم إعطاء الشخص الكثير من المال.
“هل المسمى يعرف عن هذا الوضع؟”
كان أيضًا مصدرًا للطاقة للأدوات السحرية ، ويمكن استخدامه كأداة صغيرة تحتوي على تعاويذ سحرية ، وكان يُستخدم أحيانًا لصنع جرعات عن طريق السحرة.
“المسمى …”
عندما استيقظت في تلكَ المرة بالغرفة 6 من دار الأيتام ، شعرت أنني لست على دراية بجسدي ومستوى عيني في طفولتي لبضعة أيام.
لا أصدق أن لدي مثل هذا اللسان قصيرة!
بغض النظر عن مقدار المال الذي تنفقه يكون هناك القليل من المبيعات أو طلبها في السوق.
كان العار والبؤس لا يوصف ، لم تستطع تحمل ذلك ، لذلك دفنت سيينا وجهها في كلتا اليدين الصغيرتين أثناء التحدث.
بطبيعة الحال ، لم يكن لدى سيينا أي سبب للدخول والخروج من هذا الطابق في الماضي.
‘الأسوأ ، هذا الأسوأ …’
‘هذا ليس ممتعًا حقًا.’
الجانب الأيسر من الدوق الأكبر ينظر لأسفل إلى الطفلة اليائسة تبلغ من العمر 36 شهرًا (يُقدر) ووجهها مدفون في يداها الممتلئة.
“السيدة ديبورا! السيدة ديبورا! ربما هذه الخادمة عمياء!!”
كانت خديها ترتعش بضعف ، لكن هذا كل شيء.
“يا إلهي ، آنسة! ماذا سنفعل!”
لم يكن سوى المساعد وكبير الخدم العجوز هم الذين لاحظوا مثل هذه التغييرات الطفيفة.
كانت استخدامات هذه الأحجار النقية ، التي تتمتع بمستوى عالٍ من الطاقة ، غير محدودة للغاية.
كان البقية معجبين بأن الدوق الأكبر كان حقًا شخصا بلا دم أو دموع.
“يا إلهي ، آنسة …”
لا أستطيع أن أصدق بأنه لا يرمش حتى بعد رؤية هذا المخلوق اللطيف ، على الرغم من أنك الدوق الأكبر لدينا ، بعد كل شيء ، هناك شائعة تدور حول أن تلاعبه برأس الوحش الذي تم قطعه في ساحة المعركة كـهواية.
إنها بالتأكيد جوهرة.
“سيينا.”
“إنها مشكلة كبيرة! تعالي هنا للرؤية! الآنسة ، الآنسة …!”
مع نمو يأس الطفلة سيينا ، حثتها الدوق الأكبر مرة أخرى.
‘هذا ليس ممتعًا حقًا.’
أخذت سيينا نفسًا عميقًا وتحدثت عن الموقف المتلعثم بصوت لطيف للغاية لدرجة أنه جعل الموجودين تقشعر لهم الأبدان.
كانت استخدامات هذه الأحجار النقية ، التي تتمتع بمستوى عالٍ من الطاقة ، غير محدودة للغاية.
“هيدا – هيداروس لديه مسؤوليات طويلة لذا يرجى التحلي بالصبر إلى أن يعود …”
“نعم.”
بينما حاولت أن أسخر من لساني القصير بأكبر قدر ممكن من الدقة ، تذكرت المحادثة التي أجريتها مع هيساروس على الفور.
أنا أصغر من 11 عاما ؟!
– [أنا آسف ، أعتقد أن هذا بسببي.]
يقع مكتب الدوق الأكبر على ارتفاع نصف طابق فوق غرفة مهد القمر ، كان هيكل هذه القلعة فريدًا ، لذلك إذا صعدت حوالي نصف خطوة من الطابق الثاني ، فسوف يكون الطابق 2.5 هو الهيكل ، وكانت جميع الغرف في الطابق 2.5 مساحات خاصة للدوق الأكبر.
لقد كان صوتا لا يمكن العثور على حبة واحدة من التفكير الصادق من المسؤولية.
“إنها مشكلة كبيرة! تعالي هنا للرؤية! الآنسة ، الآنسة …!”
– [كنت عالق معكِ لفترة من الوقت لأن المادة اختفت ، حاولت فصله ، ولكن أعتقد أنه فات الأوان ، أوه حسنًا ، لا أستطيع المساعدة في أسرع وقت ممكن.]
لكن سيينا كان لديها طريقة سهلة للغاية لوضع يديها عليها.
موقف الهروب لأنه لم يكن شيئًا يستطيع المساعدة به جعل سيينا غاضبة.
كان العار والبؤس لا يوصف ، لم تستطع تحمل ذلك ، لذلك دفنت سيينا وجهها في كلتا اليدين الصغيرتين أثناء التحدث.
– [ سوف تعودين إلى حالتك الأصلية قريبًا ، لما يجب أن تكوني بهذا الغضب؟]
غير قادرة على تحمل النطق غير الواضح للسانها بعد الآن ، تحدثت سيينا إلى نفسها.
– ” كلا … هذا ما أعنيه الآن …”
– ‘ماذا سيحدث إذا انكسر أكثر؟’
– [ سبق أن أخبرتك ، عليكِ بإيجاد منزل لي. هل تعلمين أنه يمكنكِ فعل ذلك إذا كان لديكِ الكثير من المال؟]
– ‘ماذا سيحدث إذا انكسر أكثر؟’
كانت نصف مزحة ، حتى لو كانت حقيقة فقط ، فقد كان الأمر سيئًا لدرجة أنني أردت أن أضربه مائة مرة أخرى.
“كيااااا -!”
– [ أوه ، وإذا واصلتِ التحدث معي في هذه الحالة ، فقد يؤدي ذلك إلى المزيد من التوازن المكسور؟]
بفضل الخادمة ، نجت من الوقوع للوراء بعد الترنح.
– ‘ماذا سيحدث إذا انكسر أكثر؟’
توقف الإرشيدوق للحظة ونظر إلى الطفلة التي تكافح للحاق به.
غير قادرة على تحمل النطق غير الواضح للسانها بعد الآن ، تحدثت سيينا إلى نفسها.
– ” كلا … هذا ما أعنيه الآن …”
– [أعتقد عندها ستصبحين أصغر سنًا.]
“سيينا.”
– “وداعا …”
لحسن الحظ ، لم يعلق الدوق الأكبر على مظهر سيينا الأصغر سنًا والنطق القصير.
– [وأيضًا ، اعثري على منزل لي أو أي شيء بسرعة.]
سيينا ، التي استيقظت ، رفعت نفسها ، لكن …
كانت نهاية المحادثة هكذا.
“إذا كانت ظاهرة مؤقتة ، متى تعتقد أنها ستتعافى؟”
كان من الواضح أن المنزل الذي كان يتحدث عنه هيساروس هو القلادة التي تم تحطيمها أثناء توقيع عقد مع سيينا.
غير قادرة على تحمل النطق غير الواضح للسانها بعد الآن ، تحدثت سيينا إلى نفسها.
إنها بالتأكيد جوهرة.
ربما لم يكن هذا الأمر.
بالإضافة إلى ذلك ، قال إنه يحتاج إلى ‘بلورة من الطاقة النقية’ كشرط لـتصبح منزلا.
لقد كان صوتا لا يمكن العثور على حبة واحدة من التفكير الصادق من المسؤولية.
في الوضع الحالي ، هناك شيء واحد فقط يجب الإشارة إليه.
“… مستحيل …”
‘الجوهرة الأساسية.’
“أمسكيها! أمسكيها!”
كانت استخدامات هذه الأحجار النقية ، التي تتمتع بمستوى عالٍ من الطاقة ، غير محدودة للغاية.
– [ أوه ، وإذا واصلتِ التحدث معي في هذه الحالة ، فقد يؤدي ذلك إلى المزيد من التوازن المكسور؟]
كان أيضًا مصدرًا للطاقة للأدوات السحرية ، ويمكن استخدامه كأداة صغيرة تحتوي على تعاويذ سحرية ، وكان يُستخدم أحيانًا لصنع جرعات عن طريق السحرة.
“نعم.”
كانت هناك العديد من الاستخدامات ، ولكن كمية التعدين محدودة ، بطبيعة الحال ، اضطرت الأسعار إلى الارتفاع.
سيينا ، التي استيقظت ، رفعت نفسها ، لكن …
بغض النظر عن مقدار المال الذي تنفقه يكون هناك القليل من المبيعات أو طلبها في السوق.
“… مستحيل …”
كان من الصعب الحصول على عنصر حتى لو تم إعطاء الشخص الكثير من المال.
لكن سيينا كان لديها طريقة سهلة للغاية لوضع يديها عليها.
لكن سيينا كان لديها طريقة سهلة للغاية لوضع يديها عليها.
الشعور الذي أشعر به الآن هو نفسه تمامًا في ذلك الوقت.
لفعل ذلك …
“……”
“جلالتك.”
لكنها لم تستطع تغطية نصف وجهه بيده الصغيرة.
“؟”
“المنجم الذي ذكرته في المال.”
بينما حاولت أن أسخر من لساني القصير بأكبر قدر ممكن من الدقة ، تذكرت المحادثة التي أجريتها مع هيساروس على الفور.
“نعم.”
“؟”
لحسن الحظ ، لم يعلق الدوق الأكبر على مظهر سيينا الأصغر سنًا والنطق القصير.
الناس من حولي أكبر من المعتاد ويبدون وكأنهم عمالقة …
كان متسقًا مع عدم وجود أي رد تقريبًا.
– [ أوه ، وإذا واصلتِ التحدث معي في هذه الحالة ، فقد يؤدي ذلك إلى المزيد من التوازن المكسور؟]
تنهدت سيينا وسألت.
“المنجم الذي ذكرته في المال.”
“هل العودة إلى القصة لا تزال صالحة؟”
لحسن الحظ ، لم أعد بالزمن هذهِ المرة.
“فجأة …”
“ربما تكون ظاهرة مؤقتة حدثت بسبب فقدان التوازن لكون حالة الآنسة الحالية ، والعقد ، والمظهر ، وحوادث التطهير التي حدثت الواحدة تلو الأخرى …”
“يا إلهي ، آنسة …”
ماذا يجب أن أقول؟ تحركت ساقي حتى قبل أن أشعر بأنها لطيفة وهي تكافح.
تنهد الإرشيدوق ، حتى لو كانت القضية حساسة وكبيرة ، فلا يستطيع الجميع إخفاء مشاعرهم لأن الطفلة جميلة ولطيفة جدًا.
‘هذا ليس ممتعًا حقًا.’
أشعر بالحرج من ردود فعل الأشخاص.
“؟”
ألم يكن من المستحيل فعلاً فعل ذلك أمام طفل يكره هذا؟
“السيدة ديبورا! السيدة ديبورا! ربما هذه الخادمة عمياء!!”
ربما لم يكن هذا الأمر.
“؟”
“… إذا كنتِ تريدين التحدث عن ذلك ، لنذهب من هنا.”
ألم يكن من المستحيل فعلاً فعل ذلك أمام طفل يكره هذا؟
أقسم أن هذا كان فقط لتسهيل المحادثة ، ولم يكن الأمر أنني لا أرغب في إظهار الجانب اللطيف للـطفلة للآخرين لفترة طويلة أو أي شيء من هذا القبيل.
“كيااااا -!”
ربما كان كذلك.
——-
***
على أي حال ، كنت قلقة قليلاً لأنني لم أستطع تخمين لماذا الجميع يثيرون ضجة ، رفعت سيينا يدها لفرك عينيها ، والتي كان من الصعب رفعها بشكل غريب أكثر من المعتاد.
بدأ الدوق الأكبر بالتوجه إلى المكتب ، ومع ذلك ، كانت هناك مشكلة واحدة.
مع نمو يأس الطفلة سيينا ، حثتها الدوق الأكبر مرة أخرى.
يقع مكتب الدوق الأكبر على ارتفاع نصف طابق فوق غرفة مهد القمر ، كان هيكل هذه القلعة فريدًا ، لذلك إذا صعدت حوالي نصف خطوة من الطابق الثاني ، فسوف يكون الطابق 2.5 هو الهيكل ، وكانت جميع الغرف في الطابق 2.5 مساحات خاصة للدوق الأكبر.
عندما ذهبت إلى أماكن غير مألوفة بخطوات غير مألوفة ، بدأت بشكل طبيعي في التأخر بعد فترة وجيزة.
بطبيعة الحال ، لم يكن لدى سيينا أي سبب للدخول والخروج من هذا الطابق في الماضي.
الناس من حولي أكبر من المعتاد ويبدون وكأنهم عمالقة …
عندما ذهبت إلى أماكن غير مألوفة بخطوات غير مألوفة ، بدأت بشكل طبيعي في التأخر بعد فترة وجيزة.
‘الأسوأ ، هذا الأسوأ …’
“جلالتك ، الآنسة …”
ربما لم يكن هذا الأمر.
في النهاية ، فقط عندما أعطاه كبير الخدم تلميحًا ، نظر الإرشيدوق متأخرًا إلى الوراء.
“المنجم الذي ذكرته في المال.”
‘أوه.’
– [وأيضًا ، اعثري على منزل لي أو أي شيء بسرعة.]
الطفلة الصغيرة كانت تضايقها ساقيها القصيرتين.
أشعر بالحرج من ردود فعل الأشخاص.
ومع ذلك ، كان الطريق طويلاً للحاق بخطوات الدوق الأكبر ، الذي تجاوز بكثير متوسط طول الذكر البالغ.
“المنجم الذي ذكرته في المال.”
توقف الإرشيدوق للحظة ونظر إلى الطفلة التي تكافح للحاق به.
– ‘ماذا سيحدث إذا انكسر أكثر؟’
ماذا يجب أن أقول؟ تحركت ساقي حتى قبل أن أشعر بأنها لطيفة وهي تكافح.
غير قادرة على تحمل النطق غير الواضح للسانها بعد الآن ، تحدثت سيينا إلى نفسها.
——-
‘يا إلهي ، إن هذه مشكلة ، ولكن أعتقد أن هذا جيد … ‘
‘يجب أن أشعر بالأسف لهذا … لكن الآنسة لطيفة الآن …’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
