رمان عائلة ناخت
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
ترجمة، تدقيق : روزيتا
حاولت ألا تفعل ذلك ، لكن سيينا فتحت عينيها مثل أرنب مندهش.
للتواصل انستا : @tta.x47
“اجلب ثمرة الرمان.”
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
——–
بدت العيون الحمراء الثلاثة مثل بذور الرمان المهروسة في فم سيينا الآن.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
عندما غطت الستائر الثقيلة نوافذ غرفة الطعام ، اختفى صوت الرعد والمطر.
“إذ لم يناسب ذوقك ، يمكنكِ تركه.”
“أخرج المقبلات.”
وضع كبير الخدم قطعة منه على الطبق الذهبي ووضعه أمام سيينا ، ابتسامة لطيفة ملأت وجهه.
“حساء المأكولات البحرية الشهية.”
أصبت بالقشعريرة.
يحتوي طبق سيينا الفضي الصغير أيضًا على حساء غير المعروف ، كان البخار يتصاعد منه ، فكرت سيينا بسخرية.
‘الوقت مبكر جدًا … لم أكن أعلم أنك حضرت هذا النوع من الأحداث.’
‘أجلس مع ثلاثة أشخاص ، ولا أريد الجلوس معهم ، وتناول شيء بمكونات غير معروفة ، حقًا أنا أموت من الفرح.’
——-
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
سيكون من المريح إذا لم يحدث لي اضطراب في المعدة.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); هل الرمان يعني أي شيء؟ بطريقة ما ، يشبه الطبق الرئيسي أكثر من الوجبة.
“إذ لم يناسب ذوقك ، يمكنكِ تركه.”
… هذا هو؟
ألمح الدوق الأكبر كما لو كان قد رأى من خلال أفكارها ، لكن سيينا فسرت كلماته على هذا النحو.
“سأتناوله …”
‘أنه يقول لي أن أشرب.’
‘حسنا ، لم أكن أريد حقا أكله على كل حال.’
لم يكن لدي شهية ، لكنني لم أستطع الرفض ، التقطت سيينا ملعقة فضية ثقيلة وغمستها في الحساء.
“اجلب ثمرة الرمان.”
عندها فقط ، كما لو أن الوقت قد توقف عن الحركة ، قام الدوق الأكبر وأبنائه أيضا بالتقاط أدوات المائدة الخاصة بهم في وقت واحد.
“تهانينا ، آنسة.”
“لقد قلت أن الإبادة من الوحوش ستكون صعبة جدا ، لكنك عدت مبكرًا … أبي؟”
“بتلر.”
“أنا سعيد لأنه انتهى قبل أن يصبح الطقس سيئا.”
‘ألم تكن مجرد زينة …؟’
“نعم ، الوحوش تميل إلى الأسوأ عندما يكون الطقس سيئا ، انها ليست محادثة جيدة للحديث عنها في وجبة الطعام.”
ضيافتهم لها جانب همجي قليلاً.
قررت سيينا أن تتذوق الطعام بدلا من الاستماع إلى المحادثة.
“حساء المأكولات البحرية الشهية.”
‘همم.’
“أنا آسفة.”
من المدهش أن الحساء الذي تناولت منه أقل من ملعقة لم يكن سيئًا.
“…. لأي سبب؟”
‘الملعقة ثقيلة بعض الشيء.’
اشتعلت نظرته الحمراء الباردة ، اعتقدت سيينا أن انتقاد كونها ‘وقحة’ سيقع عليها تقريبا.
حاولت الإمساك بها بيدي الصغيرة ، لكن الملعقة الفضية أكدت لي مرارًا وتكرارًا أنها لا تزال ثقيلة في التعامل معها.
أو على الأقل هذا ما كنت آمل ، أنتظرت سيينا كلمته التالية بحزم ، لكن-
قد أكون أفكر كثيرًا ، ولكن يبدو أن طبقي يصدر ضوضاء مفرطة ، لم أرغب في جذب الانتباه ، لذلك قمت بلمس الأطباق بهدوء قدر الإمكان ، لذلك بدا الأمر كما لو أنني آكل.
‘ألم تكن مجرد زينة …؟’
‘حسنا ، لم أكن أريد حقا أكله على كل حال.’
ضيافتهم لها جانب همجي قليلاً.
“هريس البطاطا والدنيس البحر المشوي.”
“استدعي بالسيدة ديبورا.”
“إنها شريحة لحم مع كريسون ، القرنبيط المشوي ، وصلصة الرمان.”
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); سيكون من المريح إذا لم يحدث لي اضطراب في المعدة.
ركزت سيينا على الاستماع إلى بقية المحادثة والتظاهر بتناول الطعام.
جفل.
“… يبدو أنكِ لا تحبين ذلك.”
“لقد قلت أن الإبادة من الوحوش ستكون صعبة جدا ، لكنك عدت مبكرًا … أبي؟”
جفل.
“نعم ، سوف أذكر الشيف أن يهتم في هذا ، ماذا تريدين أيضًا على طبقك؟”
‘لم أتوقع أن يتم القبض علي.’
قبل أن تعرف ذلك ، الدوق الأكبر ، آسيل ، ومايكل كانوا يشاهدون سيينا وهي تأكل الرمان.
في الواقع ، ترك آسيل الأمور كما هي ، لكنه راقب كل شيء.
لقد فات عن توقعاتي.
“أنا آكل.”
“كل شيء على ما يرام.”
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
“أنتِ لم تلمسي اللحم.”
كانت ثمرة الرمان بحجم رأس سيينا ، لكنه بدا وكأنه برتقالة صغيرة في يد الدوق الأكبر.
كما أشار آسيل ، لم تلمس سيينا شريحة اللحم الرئيسية ، كانت تأكل فقط شريحة من الهليون.
“شكرًا.”
هل راقبتني؟ أعتذرت سيينا بأحراج.
“كل شيء على ما يرام.”
“أنا آسفة.”
“في عائلة ناخت ، عند الترحيب بعضو جديد ، يكون هناك عادة تناول الرمان الذي يقدمه رئيس العائلة بنفسه ، وهذا يعني أن تتمتع العديد من النعم هذا الرمان.”
“كلا ، هذا ليس ما قصدته …”
“هذا ليس شيئا مناسبًا ليقوله الطفل.”
ضاق آسيل حاجبيه ، لم يكن يعرف السبب ، لكنه لم يرد سماع اعتذارها ، شعر وكأنه فعل خطأ فادحا.
حاولت الإمساك بها بيدي الصغيرة ، لكن الملعقة الفضية أكدت لي مرارًا وتكرارًا أنها لا تزال ثقيلة في التعامل معها.
“ليس عليكِ الاعتذار عن عدم تناول الطعام الذي لا تحبيه.”
جفل.
“بتلر.”
بدلا من جلب الحلوى ، جلب الخدم أربع أطباق ذهبية صغيرة ووضعها أمام الدوق الأكبر.
( كبير الخدم/ رئيس الخدم / بتلر ، نفس الشي )
في غرفة هادئة لا تزال كافية لسماع صوت الشموع المتدفقة ، قطع الدوق الأكبر الرمان إلى النصف على طول الحبوب المفتوحة ، ثم ، تم تقسيم القطع المكسورة بعناية إلى قسمين.
عندما تدخل الدوق الأكبر ، جاء كبير الخدم ، تلقى الكلمات دون تردد.
قام الخدم بإزالة آثار وجبتهم ، لكن …
“نعم ، سوف أذكر الشيف أن يهتم في هذا ، ماذا تريدين أيضًا على طبقك؟”
“حسنًا ، السيدة ديبورا.”
هزت سيينا رأسها بهدوء في عيون الدوق الأكبر.
قررت سيينا أن تتذوق الطعام بدلا من الاستماع إلى المحادثة.
“كل شيء على ما يرام.”
‘حسنا ، لم أكن أريد حقا أكله على كل حال.’
إذا أكلت أي شيء أكثر من هذا ، فسأضطر إلى الحصول على دواء للهضم في غضون ساعة تقريبا.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); أظهرت كلمات الدوق الأكبر فقط كيف أساء فهم موقف سيينا الهادئ.
“همم …”
“هريس البطاطا والدنيس البحر المشوي.”
إذا قلت أنهم لا يحتاجون إلى القيام بذلك بسببي ، فسأحتاج إلى محاولة إقناعهم ، لكنني لم أستطع قول أي شيء ، لذلك قلت إن كل شي على ما يرام.
‘ماذا؟’
“… أخبري الخادمة إذا شعرتي بالجوع لاحقًا.”
كانت ثمرة الرمان بحجم رأس سيينا ، لكنه بدا وكأنه برتقالة صغيرة في يد الدوق الأكبر.
أومأت سيينا رأسها بهدوء ، لكنها شعرت بقوة أن الدوق الأكبر لم يقصد ما طلب منها القيام به.
( كبير الخدم/ رئيس الخدم / بتلر ، نفس الشي )
‘الوقت مبكر جدًا … لم أكن أعلم أنك حضرت هذا النوع من الأحداث.’
“يبدو أن شخصًا ما كان يتحدث ، من المفترض أن تكون الخادمة الرئيسية ، سوف استدعي الخادمة الرئيسية وأسألها شخصيا.”
ظننت بوقت متأخر أنني كنت متسرعة ، لكنني لم أستطع المساعدة ، ضرب الدوق الأكبر كأسه مرتين ليشير إلى أنه انتهى من تناول الطعام.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); عندما غطت الستائر الثقيلة نوافذ غرفة الطعام ، اختفى صوت الرعد والمطر.
قام الخدم بإزالة آثار وجبتهم ، لكن …
——-
‘ما هذا؟’
أصبحت كل العيون على سيينا.
بدلا من جلب الحلوى ، جلب الخدم أربع أطباق ذهبية صغيرة ووضعها أمام الدوق الأكبر.
‘همم.’
أومأ الدوق الأكبر وأمر.
كانت ثمرة الرمان بحجم رأس سيينا ، لكنه بدا وكأنه برتقالة صغيرة في يد الدوق الأكبر.
“اجلب ثمرة الرمان.”
حاولت ألا أسأل ، لكنني لم أستطع الصمت ، حقا سيينا قد تحملت بما فيه الكفاية.
‘ماذا؟’
قام الخدم بإزالة آثار وجبتهم ، لكن …
نقل الخدم الرمان الناضج من الطبق الذهبي للقطعة في وسط الطاولة إلى الطبق الذهبي الآخر للدوق الأكبر.
ضيافتهم لها جانب همجي قليلاً.
‘ألم تكن مجرد زينة …؟’
“لا بأس إذا لم تفهمي الآن ، نحن بحاجة فقط إلى فهم عادة الاعتراف بكِ كطفلة من ناخت.”
كانت ثمرة الرمان بحجم رأس سيينا ، لكنه بدا وكأنه برتقالة صغيرة في يد الدوق الأكبر.
حاولت ألا تفعل ذلك ، لكن سيينا فتحت عينيها مثل أرنب مندهش.
خطر لي أن الأمر لا يتعلق فقط بمشاركة الرمان.
بدت العيون الحمراء الثلاثة مثل بذور الرمان المهروسة في فم سيينا الآن.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
هل الرمان يعني أي شيء؟ بطريقة ما ، يشبه الطبق الرئيسي أكثر من الوجبة.
إذا أكلت أي شيء أكثر من هذا ، فسأضطر إلى الحصول على دواء للهضم في غضون ساعة تقريبا.
في غرفة هادئة لا تزال كافية لسماع صوت الشموع المتدفقة ، قطع الدوق الأكبر الرمان إلى النصف على طول الحبوب المفتوحة ، ثم ، تم تقسيم القطع المكسورة بعناية إلى قسمين.
قررت سيينا أن تتذوق الطعام بدلا من الاستماع إلى المحادثة.
بينما كان يمزق الرمان بيديه العاريتين ، سقط العصير الأحمر على يديه مثل الدم.
“حسنًا ، السيدة ديبورا.”
وضع كبير الخدم قطعة منه على الطبق الذهبي ووضعه أمام سيينا ، ابتسامة لطيفة ملأت وجهه.
اشتعلت نظرته الحمراء الباردة ، اعتقدت سيينا أن انتقاد كونها ‘وقحة’ سيقع عليها تقريبا.
“تهانينا ، آنسة.”
“…..”
مايكل ، الذي تمكن من البقاء ساكنا حتى الآن ، رفع صوته أخيرًا ، لكن الدوق الأكبر رفع يده لـمنعه.
“في عائلة ناخت ، عند الترحيب بعضو جديد ، يكون هناك عادة تناول الرمان الذي يقدمه رئيس العائلة بنفسه ، وهذا يعني أن تتمتع العديد من النعم هذا الرمان.”
( كبير الخدم/ رئيس الخدم / بتلر ، نفس الشي )
حسنا ، من وجهة نظر سيينا ، الرمان الممزق أمامها بدا وكأنه لحم ينزف بدلا من رمز للبركة والضيافة.
‘ألم تكن مجرد زينة …؟’
أهذا ما قالته السيدة ديبورا؟
‘لم أتوقع أن يتم القبض علي.’
… هذا هو؟
قررت سيينا أن تتذوق الطعام بدلا من الاستماع إلى المحادثة.
ضيافتهم لها جانب همجي قليلاً.
“ماذا؟” بسرعة ، انحنت السيدة ديبورا رأسها.
كان الأمر كما لو أن الذئاب تتشارك الفريسة التي كان الرئيس يصطادها ، لم أكن مثل الذئاب ، لكنني كنت محاصرة وحصلت على قطعة من اللحم النيئ ، لذلك لم أستطع إلا أن أشعر بالأرتباك.
“أنا آكل.”
لا ، لم تكن تلك المشكلة الوحيدة.
“حساء المأكولات البحرية الشهية.”
‘لم أسمع أو أرى أي شيء من هذا القبيل عندما كنت مع لورينا.’
“استدعي بالسيدة ديبورا.”
“سأتناوله …”
‘همم.’
بينما كنت مرتبكة من العادة الأولى ، انقطعت أفكاري ، على حد تعبير الدوق الأكبر ، بدأ آسيل ومايكل بأكل الرمان دون أهتمام.
أهذا ما قالته السيدة ديبورا؟
ألا يعني عدم تقديم اعتراض أن سيينا قد تم الترحيب بها؟ أم أنه يعني ببساطة أن الجميع يوافق على قرار الدوق الأكبر؟
لا أعتقد أنه شيء جيد ، لكن التهاني جعلتني أشعر بعدم الارتياح فقط.
لقد كان مجرد عدد قليل من حبات الرمان ، القليل جدًا بحيث لا يمكن العثور على عيب فيه ، جميعًا في هذا الجو ، لم أجرؤ على التساؤل ، ‘لماذا؟’.
‘يمكنك الآن أن تكون بارد القلب حيال الخدمات التي قدمتها لي بالفعل.’
علاوة على ذلك ، هذا لا يعني أنه يمكنني فقط تناول هذا والخروج من هنا ، لكنه يعني الترحيب ، فما هي الاعتراضات التي يجب أن أحصل عليها؟
“…. لأي سبب؟”
بالتأكيد ، ابتلعت سيينا تقريبا بعض الحبوب الحمراء في فمها.
“نعم ، سيدي.”
قبل أن تعرف ذلك ، الدوق الأكبر ، آسيل ، ومايكل كانوا يشاهدون سيينا وهي تأكل الرمان.
يحتوي طبق سيينا الفضي الصغير أيضًا على حساء غير المعروف ، كان البخار يتصاعد منه ، فكرت سيينا بسخرية.
بدت العيون الحمراء الثلاثة مثل بذور الرمان المهروسة في فم سيينا الآن.
‘حسنا ، لم أكن أريد حقا أكله على كل حال.’
أصبت بالقشعريرة.
“تهانينا ، آنسة.”
‘… يجب التوقف عن الأكل.’
أهذا ما قالته السيدة ديبورا؟
عندما قمت بتنظيف يدي بالمنديل ، هنأني كبير الخدم وأخذ الأطباق.
‘أشعر أنني انضممت إلى شيء لا ينبغي أن أنضم إليه …’
“عمل جيد ، الآن في هذه الليلة العميقة وقوة ناخت ستحميك.”
“نعم ، سوف أذكر الشيف أن يهتم في هذا ، ماذا تريدين أيضًا على طبقك؟”
“شكرًا.”
‘أشعر أنني انضممت إلى شيء لا ينبغي أن أنضم إليه …’
لا أعتقد أنه شيء جيد ، لكن التهاني جعلتني أشعر بعدم الارتياح فقط.
“هذا …”
‘أشعر أنني انضممت إلى شيء لا ينبغي أن أنضم إليه …’
جفل.
شعرت بشعور مشؤوم ، يبدو أن بعض الرمان الآن يكمن في داخلي الآن.
هزت سيينا رأسها بهدوء في عيون الدوق الأكبر.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
أظهرت كلمات الدوق الأكبر فقط كيف أساء فهم موقف سيينا الهادئ.
“أنا سعيد لأنه انتهى قبل أن يصبح الطقس سيئا.”
“لا بأس إذا لم تفهمي الآن ، نحن بحاجة فقط إلى فهم عادة الاعتراف بكِ كطفلة من ناخت.”
ألا يعني عدم تقديم اعتراض أن سيينا قد تم الترحيب بها؟ أم أنه يعني ببساطة أن الجميع يوافق على قرار الدوق الأكبر؟
“…. لأي سبب؟”
“لقد قلت أن الإبادة من الوحوش ستكون صعبة جدا ، لكنك عدت مبكرًا … أبي؟”
حاولت ألا أسأل ، لكنني لم أستطع الصمت ، حقا سيينا قد تحملت بما فيه الكفاية.
خطر لي أن الأمر لا يتعلق فقط بمشاركة الرمان.
“أنا مجرد يتيمة ، بغض النظر عن مدى توقعاتك ، لن أتمكن من الوفاء بها.”
“تهانينا ، آنسة.”
“مهلاً! ماذا تتوقعين منا –“
قبل أن تعرف ذلك ، الدوق الأكبر ، آسيل ، ومايكل كانوا يشاهدون سيينا وهي تأكل الرمان.
مايكل ، الذي تمكن من البقاء ساكنا حتى الآن ، رفع صوته أخيرًا ، لكن الدوق الأكبر رفع يده لـمنعه.
إذا قلت أنهم لا يحتاجون إلى القيام بذلك بسببي ، فسأحتاج إلى محاولة إقناعهم ، لكنني لم أستطع قول أي شيء ، لذلك قلت إن كل شي على ما يرام.
“هذا ليس شيئا مناسبًا ليقوله الطفل.”
للتواصل انستا : @tta.x47
اشتعلت نظرته الحمراء الباردة ، اعتقدت سيينا أن انتقاد كونها ‘وقحة’ سيقع عليها تقريبا.
“شكرًا.”
‘يمكنك الآن أن تكون بارد القلب حيال الخدمات التي قدمتها لي بالفعل.’
“عمل جيد ، الآن في هذه الليلة العميقة وقوة ناخت ستحميك.”
أو على الأقل هذا ما كنت آمل ، أنتظرت سيينا كلمته التالية بحزم ، لكن-
أجابت السيدة ديبورا وهو تضغط على أسنانها.
“استدعي بالسيدة ديبورا.”
‘حسنا ، لم أكن أريد حقا أكله على كل حال.’
لقد فات عن توقعاتي.
حسنا ، من وجهة نظر سيينا ، الرمان الممزق أمامها بدا وكأنه لحم ينزف بدلا من رمز للبركة والضيافة.
“يبدو أن شخصًا ما كان يتحدث ، من المفترض أن تكون الخادمة الرئيسية ، سوف استدعي الخادمة الرئيسية وأسألها شخصيا.”
أهذا ما قالته السيدة ديبورا؟
“نعم ، سيدي.”
‘ما هذا؟’
حاولت ألا تفعل ذلك ، لكن سيينا فتحت عينيها مثل أرنب مندهش.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); “أنتِ لم تلمسي اللحم.”
“هذا …”
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); هل الرمان يعني أي شيء؟ بطريقة ما ، يشبه الطبق الرئيسي أكثر من الوجبة.
دون أي وقت لـتقول سيينا أي شيء ، وصلت الخادمة الرئيسية التي تنتظر خارج باب غرفة الطعام على الفور.
كما أشار آسيل ، لم تلمس سيينا شريحة اللحم الرئيسية ، كانت تأكل فقط شريحة من الهليون.
“حسنًا ، السيدة ديبورا.”
“لا بأس إذا لم تفهمي الآن ، نحن بحاجة فقط إلى فهم عادة الاعتراف بكِ كطفلة من ناخت.”
عندما وصل الخادم للسيدة ديبوار ، أذهلت الخادمة الرئيسية.
“نعم ، سيدي.”
“ماذا؟” بسرعة ، انحنت السيدة ديبورا رأسها.
خطر لي أن الأمر لا يتعلق فقط بمشاركة الرمان.
“جلالتك ، أقسم أنني لم أقل ذلك أبدًا ، لم أكن معها لفترة طويلة ، لكنها هادئة وواضحة ، على عكس أقرانها ، لذا فإن حكم الدوق الأكبر غير صحيح ، أرجوك صدقني!”
في غرفة هادئة لا تزال كافية لسماع صوت الشموع المتدفقة ، قطع الدوق الأكبر الرمان إلى النصف على طول الحبوب المفتوحة ، ثم ، تم تقسيم القطع المكسورة بعناية إلى قسمين.
سيينا ، التي شعرت بالقلق للحظة من أن السيدة ديبورا قد تحصل على عقوبة ، أصبحت عاجزة عن الكلام ، كان من المحتم أن تشعر بالأرتباك.
“بينما كانت بعيدة عني ، ربما حدث شيء مؤذي وغير مهذب لها …”
“أذا لماذا فكرت الطفلة بهذه الطريقة؟ أليس لديكِ أي فكرة؟”
“هذا …”
“أنا لم أعرف أنها تفكر بهذه الطريقة ، ربما هناك فرصة …”
“أنا مجرد يتيمة ، بغض النظر عن مدى توقعاتك ، لن أتمكن من الوفاء بها.”
أجابت السيدة ديبورا وهو تضغط على أسنانها.
“جلالتك ، أقسم أنني لم أقل ذلك أبدًا ، لم أكن معها لفترة طويلة ، لكنها هادئة وواضحة ، على عكس أقرانها ، لذا فإن حكم الدوق الأكبر غير صحيح ، أرجوك صدقني!”
“بينما كانت بعيدة عني ، ربما حدث شيء مؤذي وغير مهذب لها …”
“لقد قلت أن الإبادة من الوحوش ستكون صعبة جدا ، لكنك عدت مبكرًا … أبي؟”
أصبحت كل العيون على سيينا.
أصبت بالقشعريرة.
——-
“…. لأي سبب؟”
“شكرًا.”
لم يكن لدي شهية ، لكنني لم أستطع الرفض ، التقطت سيينا ملعقة فضية ثقيلة وغمستها في الحساء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
