جنود السكك الحديدية
الفصل 1350 – جنود السكك الحديدية
سيكون هدفهم الرئيسي هو مهاجمة أيسلندا وجرينلاند بمساعدة سرب المحيط الأطلسي.
اجتمع أويانغ شو مع مجلس الوزراء على عجل لتسوية هيكل منزل الحاكم العام لـ غرب آسيا. أما بالنسبة للأمور المعقدة المتبقية ، فمن الطبيعي أن يتعامل مجلس الوزراء معها ، حيث لم يكن لديه الوقت للتعامل مع هذه الأشياء.
حاليا ، كانوا في لحظة حاسمة من حربهم ضد سلالة رومانوف. لم يكن مانشتاين مستعدا لجعل شيا العظمى عدوًا لهم الآن ، لذلك لم يستطع سوى ابتلاع هذه الهزيمة.
بعد ذلك ، أجرى أويانغ شو مناقشة بشأن المنظمات العسكرية ذات الصلة مع محكمة الشؤون العسكرية.
بالتالي ، فإن المزايا المحتملة لا تقل عن كسب حرب شاملة.
لم تكن هذه مسألة بسيطة.
كانت هذه الجزر بمثابة جسر للإمبراطورية لمهاجمة القطب الشمالي.
على غرار منطقة حرب جنوب آسيا ، بناءً على الخطة ، ستنتقل قاعدة منطقة حرب غرب آسيا من منطقة منزل الحاكم العام لـ شي جيانغ التي تمت إزالتها بالفعل إلى منطقة منزل الحاكم العام لـ غرب آسيا ، حيث سيكونون مسؤولين عن سلامة غرب آسيا.
سيتطلب بناء سكة الحديد للدماء والدموع. سيحتاجون إلى المرور بجميع أنواع المشاكل ، وفتح المسارات الجبلية ، وبناء الجسور فوق المياه. يجب أن يكونوا مستعدين للتضحيات في أي وقت.
أما بالنسبة لمنزل الحاكم العام لـ غرب آسيا الذي تم إنشاؤه حديثًا ، فسيتم ربط شماله بسلالة قيصر والشمال الشرقي بسلالة رومانوف. كان خط المواجهة للهجوم والدفاع ضد أوروبا.
الترجمة: Hunter
كانت أهميته الاستراتيجية هائلة.
كانت هذه مكافأة أويانغ شو إلى مانشتاين لمعرفته مكانه. على أي حال ، لم يكن لدى شيا العظمى أي خطط لمهاجمة البر الرئيسي لأوروبا.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأن الوضع الداخلي لمنزل الحاكم العام لـ غرب آسيا كان معقدًا وكان يحتوي على العديد من العناصر الغير مستقرة ، فإن الفيلقين لن يكونوا كافيين للتعامل مع كل شيء.
كانت حركة أويانغ شو تهدف إلى منحهم ما يريدون.
لتعزيز سلطتهم على المنطقة ، قرر أويانغ شو تشكيل جيش منتظم من فيلق جنوب آسيا. سيعرف باسم فيلق آسيا الوسطى ، الذي سيدافع عن منطقة آسيا الوسطى.
كانت المشكلة أنه لم يتبقى له الكثير من الوقت للتردد.
سيتم ترقية الجنرال الخامس من فيلق حماية المدينة ، لين يي ، إلى منصب مارشال.
بصرف النظر عن ذلك ، فإن بناء فيلق شمال أوروبا قد عزز قوة عائلة تيودور جيدوشي .
ستترك المهام الدفاعية لـ تشكيل بناء شي جيانغ وتشكيل بناء شي كانغ .
حاليا ، كانوا في لحظة حاسمة من حربهم ضد سلالة رومانوف. لم يكن مانشتاين مستعدا لجعل شيا العظمى عدوًا لهم الآن ، لذلك لم يستطع سوى ابتلاع هذه الهزيمة.
كان لدى أويانغ شو أيضًا خطة لمليون جندي فارسي. قام أولاً بنزع سلاح 400 ألف منهم ورماهم في البناء ، حيث سيكونون بمثابة مصدر للعمالة القوية.
بالطبع ، خلال هذه الفترة الزمنية ، سيكون وضعهم مهمًا حقًا. إذا كان أداء هونغ يينغ جيدًا ، فلن يكون منصبها في جيش شيا العظمى أقل من منصب المارشال في المستقبل.
ستساعد هذه الخطوة أيضًا في شراء قلوب الشعب.
الفصل 1350 – جنود السكك الحديدية
لم يرغب الجميع في الانضمام إلى الجيش ، خاصة في مثل هذا اليوم وهذا العصر. طالما يتجه المرء إلى ساحة المعركة ، فإن بقاء المرء سيصبح غير مؤكد.
الأمر الجيد الذي نتج عن هذا سيكون وعد شيا العظمى بعدم مهاجمة السلالة العثمانية مقابل 120 ألف من جيش تيودور.
بصرف النظر عن قوات النخبة ، رغب العديد من الجنود الأساسيين في التقاعد.
بعد تلقي الأمر من المحكمة الإمبراطورية ، بدأ الفيلق الأول والثاني من فيلق جنوب آسيا بالتجمع عند حدود الإمبراطورية العربية. كانوا على استعداد للضغط على الإمبراطورية العربية.
كانت حركة أويانغ شو تهدف إلى منحهم ما يريدون.
لن يستطيع الفوز إذا قاتلوا ، لكنه لم يكن على استعداد للاستسلام.
علاوة على ذلك ، امتلك جيش بلاد فارس قوة قتالية محدودة ، لذا فإن تحويلهم إلى جيش منتظم من شأنه أن يضعف قوة شيا العظمى.
جعلت هوية هونغ يينغ كلاعبة من السهل عليها قيادة هذه المجموعة الخاصة من اللاعبين.
بصدق ، لم يكونوا جيدين بما فيه الكفاية.
علم أويانغ شو أن أوروبا كانت عبارة عن عش للدبابير ولا ينبغي نخزها بسهولة.
سيغير الـ 600 ألف الباقين المهن ويصبحون جنود السكك الحديدية. سيكونون مسؤولين عن بناء السكك الحديدية في الإمبراطورية. سيتحول فيلق واحد من فيلق جنوب آسيا أيضًا الى جنود للسكك الحديدية.
في هذه المرحلة ، من بين المواقع الخمسة لجنرالات حراس القصر الإمبراطوري ، تم احتلال ثلاثة بواسطة اللاعبين.
قفز هذا النوع من الجنود المشكل حديثًا إلى 850 ألف على الفور.
بالطبع ، كان هذا الوعد مقصورًا على العام العاشر.
بالنسبة للإمبراطورية لتوحيد غرب آسيا ومنزل الحاكم العام لـ أفريقيا ، فإن المتطلب الأساسي سيكون بناء خط سكة حديد يعبر آسيا وأفريقيا ليكون بمثابة شريان الحياة لحركة المرور.
بطبيعة الحال ، سيكون قائد السكك الحديدية في نفس مستوى المارشال.
على الرغم من أن المشروع سيكون شاقًا ، إلا أن الروعة التي سينتجها كان امرا هائلا.
الفصل 1350 – جنود السكك الحديدية
حتى أنها ستتألق في كتب التاريخ بعد بنائها.
حتى ذلك الحين ، ما زال مانشتاين يشعر أنه يستحق كل هذا العناء.
ذكر أويانغ شو في الاجتماع العسكري ، “في عصر التصنيع هذا ، لا تقل مسؤولية وشرف بناء السكك الحديدية عن ساحة المعركة”.
كما يوحي الاسم ، فإن ساحة المعركة الرئيسية ستكون شمال أوروبا.
سيتطلب بناء سكة الحديد للدماء والدموع. سيحتاجون إلى المرور بجميع أنواع المشاكل ، وفتح المسارات الجبلية ، وبناء الجسور فوق المياه. يجب أن يكونوا مستعدين للتضحيات في أي وقت.
بطبيعة الحال ، سيكون قائد السكك الحديدية في نفس مستوى المارشال.
بالتالي ، فإن المزايا المحتملة لا تقل عن كسب حرب شاملة.
الترجمة: Hunter
في المقابل ، لم يكن 850 ألف جندي من جنود السكك الحديدية كثيرًا. في المستقبل ، إذا أتيحت له الفرصة ، فسيكون أويانغ شو مستعدًا لتوسيع نطاقه.
بصرف النظر عن قوات النخبة ، رغب العديد من الجنود الأساسيين في التقاعد.
عندها فقط سيمكنه إكمال هذا العمل الفذ الهائل في أقصر وقت ممكن.
حاليا ، كانوا في لحظة حاسمة من حربهم ضد سلالة رومانوف. لم يكن مانشتاين مستعدا لجعل شيا العظمى عدوًا لهم الآن ، لذلك لم يستطع سوى ابتلاع هذه الهزيمة.
بصرف النظر عن السكك الحديدية في آسيا وأفريقيا ، كان من الضروري توسيع وبناء خطوط السكك الحديدية من قلب الإمبراطورية إلى منازل الحاكم العام الأخرى. سيخلقون شبكة سكك حديدية معقدة تغطي المدن الكبرى.
سيصل بناء السكك الحديدية إلى الذروة في الاعوام القليلة المقبلة.
لهذا الغرض ، بعد الحصول على موافقة أويانغ شو ، شيدت محكمة الشؤون العسكرية مقرًا لـ جنود السكك الحديدية في العاصمة الإمبراطورية. كان القائد الأول للسكك الحديدية هو جنرال الفيلق الثاني من فيلق النمر ، هونغ يينغ.
لهذا الغرض ، بعد الحصول على موافقة أويانغ شو ، شيدت محكمة الشؤون العسكرية مقرًا لـ جنود السكك الحديدية في العاصمة الإمبراطورية. كان القائد الأول للسكك الحديدية هو جنرال الفيلق الثاني من فيلق النمر ، هونغ يينغ.
جعلت هوية هونغ يينغ كلاعبة من السهل عليها قيادة هذه المجموعة الخاصة من اللاعبين.
الأمر الذي يجب ذكره هو أنه على الرغم من وجود 850 ألف جندي ، وهو رقم يمكن مقارنته بمنطقة حرب ، إلا أن مقياس المقر كان على مستوى مقر الفيلق الرئيسي.
إذا هاجمت شيا العظمى من أفريقيا أيضًا ، فسيمكنهم تشكيل حصار شرقي وغربي. مع ذلك ، لن تتمكن الإمبراطورية العربية من الصمود لمدة شهرين ، حيث سيكون من الممكن أن تسقط قبل ذلك بكثير.
بطبيعة الحال ، سيكون قائد السكك الحديدية في نفس مستوى المارشال.
بعض الاشخاص ترددوا لكن الكثيرين لم يفعلوا ذلك.
في المستقبل ، بمجرد انتهاء بناء السكك الحديدية في الإمبراطورية ، سيصبح جنود السكك الحديدية هؤلاء عمال بناء السكك الحديدية. بالتالي ، كان مقرهم مجرد مقر انتقالي.
لن يستطيع الفوز إذا قاتلوا ، لكنه لم يكن على استعداد للاستسلام.
بالطبع ، خلال هذه الفترة الزمنية ، سيكون وضعهم مهمًا حقًا. إذا كان أداء هونغ يينغ جيدًا ، فلن يكون منصبها في جيش شيا العظمى أقل من منصب المارشال في المستقبل.
عندها فقط سيمكنه إكمال هذا العمل الفذ الهائل في أقصر وقت ممكن.
بالنظر إلى الحاجة للمهنيين ، فإن مقر جنود السكك الحديدية سيوظف أيضًا عددًا من المهنيين التقنيين من الشعب.
اضطرت الإمبراطورية الفارسية إلى الاستسلام. كان هذا كابوسا كبيرا للملك العربي. استمرت الإمبراطورية الفارسية القوية لمدة شهر ونصف فقط امام شيا العظمى.
بشكل عام ، كانت هذه مسألة ضخمة وذات مغزى.
لن يستطيع الفوز إذا قاتلوا ، لكنه لم يكن على استعداد للاستسلام.
…
لهذا الغرض ، بعد الحصول على موافقة أويانغ شو ، شيدت محكمة الشؤون العسكرية مقرًا لـ جنود السكك الحديدية في العاصمة الإمبراطورية. كان القائد الأول للسكك الحديدية هو جنرال الفيلق الثاني من فيلق النمر ، هونغ يينغ.
العام العاشر ، الشهر الرابع ، اليوم 28.
كانت هذه الجزر بمثابة جسر للإمبراطورية لمهاجمة القطب الشمالي.
بعد تلقي الأمر من المحكمة الإمبراطورية ، بدأ الفيلق الأول والثاني من فيلق جنوب آسيا بالتجمع عند حدود الإمبراطورية العربية. كانوا على استعداد للضغط على الإمبراطورية العربية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بالنسبة للإمبراطورية لتوحيد غرب آسيا ومنزل الحاكم العام لـ أفريقيا ، فإن المتطلب الأساسي سيكون بناء خط سكة حديد يعبر آسيا وأفريقيا ليكون بمثابة شريان الحياة لحركة المرور.
عندما ينام الملك العربي ليلاً ، سيتقلب في سريره من الخوف.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأن الوضع الداخلي لمنزل الحاكم العام لـ غرب آسيا كان معقدًا وكان يحتوي على العديد من العناصر الغير مستقرة ، فإن الفيلقين لن يكونوا كافيين للتعامل مع كل شيء.
اضطرت الإمبراطورية الفارسية إلى الاستسلام. كان هذا كابوسا كبيرا للملك العربي. استمرت الإمبراطورية الفارسية القوية لمدة شهر ونصف فقط امام شيا العظمى.
…
إذا بدأت الحرب بينهم ، فإلى متى سيمكن للإمبراطورية العربية أن تستمر؟
تعرف أويانغ شو بوضوح على هذه النقطة.
إذا هاجمت شيا العظمى من أفريقيا أيضًا ، فسيمكنهم تشكيل حصار شرقي وغربي. مع ذلك ، لن تتمكن الإمبراطورية العربية من الصمود لمدة شهرين ، حيث سيكون من الممكن أن تسقط قبل ذلك بكثير.
في المستقبل ، بمجرد انتهاء بناء السكك الحديدية في الإمبراطورية ، سيصبح جنود السكك الحديدية هؤلاء عمال بناء السكك الحديدية. بالتالي ، كان مقرهم مجرد مقر انتقالي.
لن يستطيع الفوز إذا قاتلوا ، لكنه لم يكن على استعداد للاستسلام.
ذكر أويانغ شو في الاجتماع العسكري ، “في عصر التصنيع هذا ، لا تقل مسؤولية وشرف بناء السكك الحديدية عن ساحة المعركة”.
كانت المشكلة أنه لم يتبقى له الكثير من الوقت للتردد.
…
سيكون هدفهم الرئيسي هو مهاجمة أيسلندا وجرينلاند بمساعدة سرب المحيط الأطلسي.
بعض الاشخاص ترددوا لكن الكثيرين لم يفعلوا ذلك.
لهذا الغرض ، بعد الحصول على موافقة أويانغ شو ، شيدت محكمة الشؤون العسكرية مقرًا لـ جنود السكك الحديدية في العاصمة الإمبراطورية. كان القائد الأول للسكك الحديدية هو جنرال الفيلق الثاني من فيلق النمر ، هونغ يينغ.
على سبيل المثال ، وافق الملك العثماني مانشتاين بشكل حاسم على إعادة 120 ألف جندي من عائلة تيودور دون خوض أي صراعات لا داعي لها.
جعلت هوية هونغ يينغ كلاعبة من السهل عليها قيادة هذه المجموعة الخاصة من اللاعبين.
حاليا ، كانوا في لحظة حاسمة من حربهم ضد سلالة رومانوف. لم يكن مانشتاين مستعدا لجعل شيا العظمى عدوًا لهم الآن ، لذلك لم يستطع سوى ابتلاع هذه الهزيمة.
كانت المشكلة أنه لم يتبقى له الكثير من الوقت للتردد.
الأمر الجيد الذي نتج عن هذا سيكون وعد شيا العظمى بعدم مهاجمة السلالة العثمانية مقابل 120 ألف من جيش تيودور.
بصرف النظر عن قوات النخبة ، رغب العديد من الجنود الأساسيين في التقاعد.
بالطبع ، كان هذا الوعد مقصورًا على العام العاشر.
حتى ذلك الحين ، ما زال مانشتاين يشعر أنه يستحق كل هذا العناء.
حتى ذلك الحين ، ما زال مانشتاين يشعر أنه يستحق كل هذا العناء.
الأمر الجيد الذي نتج عن هذا سيكون وعد شيا العظمى بعدم مهاجمة السلالة العثمانية مقابل 120 ألف من جيش تيودور.
كانت هذه مكافأة أويانغ شو إلى مانشتاين لمعرفته مكانه. على أي حال ، لم يكن لدى شيا العظمى أي خطط لمهاجمة البر الرئيسي لأوروبا.
إذا بدأت الحرب بينهم ، فإلى متى سيمكن للإمبراطورية العربية أن تستمر؟
علم أويانغ شو أن أوروبا كانت عبارة عن عش للدبابير ولا ينبغي نخزها بسهولة.
في المقابل ، لم يكن 850 ألف جندي من جنود السكك الحديدية كثيرًا. في المستقبل ، إذا أتيحت له الفرصة ، فسيكون أويانغ شو مستعدًا لتوسيع نطاقه.
مع أسسها العميقة ، لم تكن قارة أوروبا شيئًا يمكن احتلاله بقوة خالصة. عندما تواجه هذه السلالات تهديدًا خارجيًا ، فستتجمع بسرعة للتعامل مع القوة الخارجية.
بشكل عام ، كانت هذه مسألة ضخمة وذات مغزى.
لم يكن هذا شيئًا أراده أويانغ شو .
على الرغم من أن المشروع سيكون شاقًا ، إلا أن الروعة التي سينتجها كان امرا هائلا.
أما بالنسبة لعائلة تيودور ، فقد سبحت خارج نظام أوروبا ، مما أعطى الفرصة لشيا العظمى لاحتلالها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يحصلوا على ما يتمنونه بهذه السهولة.
إذا بدأت الحرب بينهم ، فإلى متى سيمكن للإمبراطورية العربية أن تستمر؟
تعرف أويانغ شو بوضوح على هذه النقطة.
لتعزيز سلطتهم على المنطقة ، قرر أويانغ شو تشكيل جيش منتظم من فيلق جنوب آسيا. سيعرف باسم فيلق آسيا الوسطى ، الذي سيدافع عن منطقة آسيا الوسطى.
بعد استرداد الجنود ، شكلت شيا العظمى فيلق شمال أوروبا من النخبة المكونة من 120 ألف من جنود سلالة تيودور والجنود المتبقين.
…
كما يوحي الاسم ، فإن ساحة المعركة الرئيسية ستكون شمال أوروبا.
سيتطلب بناء سكة الحديد للدماء والدموع. سيحتاجون إلى المرور بجميع أنواع المشاكل ، وفتح المسارات الجبلية ، وبناء الجسور فوق المياه. يجب أن يكونوا مستعدين للتضحيات في أي وقت.
سيكون هدفهم الرئيسي هو مهاجمة أيسلندا وجرينلاند بمساعدة سرب المحيط الأطلسي.
حاليا ، كانوا في لحظة حاسمة من حربهم ضد سلالة رومانوف. لم يكن مانشتاين مستعدا لجعل شيا العظمى عدوًا لهم الآن ، لذلك لم يستطع سوى ابتلاع هذه الهزيمة.
كانت هذه الجزر بمثابة جسر للإمبراطورية لمهاجمة القطب الشمالي.
تعرف أويانغ شو بوضوح على هذه النقطة.
بصرف النظر عن ذلك ، فإن بناء فيلق شمال أوروبا قد عزز قوة عائلة تيودور جيدوشي .
حتى أنها ستتألق في كتب التاريخ بعد بنائها.
حتى مع وجود شيا العظمى كدرع ، لم يعتقد أويانغ شو أن الجيش الغربي لأوروبا البالغ 250 ألف فقط يمكن أن ينقذ سلالة تيودور.
عندما ينام الملك العربي ليلاً ، سيتقلب في سريره من الخوف.
من يدري ما هي أفكار السلالات الأوروبية؟
لم تكن هذه مسألة بسيطة.
تمت ترقية جنرال الفيلق الثاني من حراس القصر الإمبراطوري ، هان تشين هو ، إلى منصب المارشال. المنصب الفارغ الذي تركه سوف تملئه النائبة ، جيان تشي لي يين .
على الرغم من أن المشروع سيكون شاقًا ، إلا أن الروعة التي سينتجها كان امرا هائلا.
في هذه المرحلة ، من بين المواقع الخمسة لجنرالات حراس القصر الإمبراطوري ، تم احتلال ثلاثة بواسطة اللاعبين.
على سبيل المثال ، وافق الملك العثماني مانشتاين بشكل حاسم على إعادة 120 ألف جندي من عائلة تيودور دون خوض أي صراعات لا داعي لها.
سيكون هدفهم الرئيسي هو مهاجمة أيسلندا وجرينلاند بمساعدة سرب المحيط الأطلسي.
على الرغم من أن المشروع سيكون شاقًا ، إلا أن الروعة التي سينتجها كان امرا هائلا.
اجتمع أويانغ شو مع مجلس الوزراء على عجل لتسوية هيكل منزل الحاكم العام لـ غرب آسيا. أما بالنسبة للأمور المعقدة المتبقية ، فمن الطبيعي أن يتعامل مجلس الوزراء معها ، حيث لم يكن لديه الوقت للتعامل مع هذه الأشياء.
على الرغم من أن المشروع سيكون شاقًا ، إلا أن الروعة التي سينتجها كان امرا هائلا.
الترجمة: Hunter
سيصل بناء السكك الحديدية إلى الذروة في الاعوام القليلة المقبلة.
لتعزيز سلطتهم على المنطقة ، قرر أويانغ شو تشكيل جيش منتظم من فيلق جنوب آسيا. سيعرف باسم فيلق آسيا الوسطى ، الذي سيدافع عن منطقة آسيا الوسطى.
إذا هاجمت شيا العظمى من أفريقيا أيضًا ، فسيمكنهم تشكيل حصار شرقي وغربي. مع ذلك ، لن تتمكن الإمبراطورية العربية من الصمود لمدة شهرين ، حيث سيكون من الممكن أن تسقط قبل ذلك بكثير.
سيصل بناء السكك الحديدية إلى الذروة في الاعوام القليلة المقبلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
