نزول جايا
الفصل 1341 – نزول جايا
حتى الخالق نفسه من المحتمل أن يعطي مدحًا لا نهاية له.
في بعض الأحيان ، حتى الرجال المتوحشين سيكونون لطيفين. لم يكن الحاكم شخصا قاسيا القلب.
لم يرغب جاك في السماح لشيا العظمى بالاستفادة منها كثيرًا.
يمكن لأويانغ شو ان يخرج دون تردد ، ويكشف عن هالة الاستبداد إلى الخارج. ومع ذلك ، لم يستطع مواجهة قلق عائلته والانفصال عن أطفاله.
كان من الصحيح أن العالم كان قاسياً.
لم يرغب جاك في السماح لشيا العظمى بالاستفادة منها كثيرًا.
فهمت سونغ جيا زوجها. قبل أن تنام ، تمتمت ، “لا تقلق واذهب. سننتظرك أنا والأطفال “. كانت تعتقد أن زوجها يمكنه حل جميع التحديات في طريقه وخلق أسطورة أخرى.
مع اقترابهم من العام الجديد ، أصبح أويانغ شو مشغولًا أكثر فأكثر. كان هناك العديد من الأماكن والمناسبات التي سيحتاج إلى حضورها. كان هناك العديد من الأشياء التي كان بحاجة إلى الموافقة عليها والعديد من الأمور التي كان عليه اتخاذ القرار النهائي بشأنها.
“إنني أتطلع إلى اليوم الذي ترحب فيه بـ ثلاثتنا في كوكب الأمل بطريقة رائعة!” قالت سونغ جيا.
أومأ أويانغ شو برأسه قبل أن يلوح بيده ليطلب من الحارس المغادرة.
لم يقل أويانغ شو أي شيء ولم يقدم أي وعود. لقد شد يدي زوجته بقوة أكبر. مع مثل هذه الزوجة ، ما الذي يمكن أن يطلبه أكثر من ذلك؟
ربما لن يستطيع الغرباء تخيل زيارة جايا للاعبين شخصيًا.
الليل ، هدوء.
دخل قائد حراس القتال الإلهي المناوب.
…
في غمضة عين ، مباشرة بعد إخلاء غرفة القراءة الإمبراطورية ، ظهرت إلهة ترتدي زي سيدة المحكمة من الهواء الخفيف أمام أويانغ شو . كان خديها مثاليين ، وجسدها يتبع النسبة الذهبية ، مثالية بالكامل.
في غمضة عين ، انتهى العام التاسع.
كان أويانغ شو يضع خططًا فيما يتعلق بالدفعة الثانية من الذكاء الاصطناعي للتحضير للحملة الوشيكة. من يختار ومن يحتفظ به ؛ بطبيعة الحال ، كان لابد من التفكير في ذلك.
حل الشتاء مرة أخرى على الأرض ، وصمت العالم. كان هذا الشتاء أكثر برودة من السابق. كان تدمير مدينة الأمل أشبه بجبل عملاق يضغط على الجميع لدرجة أنهم لا يستطيعون التنفس.
الترجمة: Hunter
خلال هذه الفترة ، تناوب كل من آل تيودور وسلالة جوال والسلالة العثمانية للتعبير عن اعترافهم بشيا العظمى.
…
على المستوى العالمي ، فقط سلالة داوسون لم تقل شيئًا.
ربما لن يستطيع الغرباء تخيل زيارة جايا للاعبين شخصيًا.
بالنظر إلى الموقف ، كانت مسألة وقت فقط قبل أن يعترف بها جاك أيضًا. في جميع الاحتمالات ، لم يفعل ذلك بعد لأنه لا يزال هناك نصف عام حتى الموعد النهائي الذي حددته جايا.
كما قالت جايا ذلك ، استخدمت يدها فجأة لنفض شعرها ، حيث صرفت انتباه أويانغ شو . لم يكن إغراء الإله شيئًا يمكن أن يقاومه الشخص العادي.
لم يرغب جاك في السماح لشيا العظمى بالاستفادة منها كثيرًا.
تجمدت عيون أويانغ شو ، حيث تباطأ معدل ضربات قلبه بمقدار نصف نبضة. ظهرت طبقة رقيقة من العرق على يديه ، كان مثل كشف أعمق سر في قلبه فجأة.
ربما أرادت اليد الفضية و إشارة ازور استغلال هذه الفرصة للاستمرار في إحداث المشاكل.
حتى أويانغ شو كان متفاجئًا ، ضحك بشكل محرج وقال ، “لم أعتقد أنك ستأتين.”
بدأ الرأي العام يتحرك ببطء في الاتجاه الذي يريده. نهض أويانغ شو ، أقوى إمبراطور ، حيث أصبح القائد العالمي.
“حتى لو كنت لا تريد الذهاب ، فسأجعلك تذهب.” قالت جايا.
تم تخليد أويانغ شو .
فهمت سونغ جيا زوجها. قبل أن تنام ، تمتمت ، “لا تقلق واذهب. سننتظرك أنا والأطفال “. كانت تعتقد أن زوجها يمكنه حل جميع التحديات في طريقه وخلق أسطورة أخرى.
فيما يتعلق بهذا الأمر ، كانت شيا العظمى نفسها في نقاش ضخم. وافق البعض وعارض البعض الآخر ، بينما التزم البعض الصمت وتذمر البعض الآخر. كان لكل فرد آرائه الخاصة.
على المستوى العالمي ، فقط سلالة داوسون لم تقل شيئًا.
كان قصر الإمبراطور الذي كان في مركز هذا الاضطراب مرعبًا. كان مثل وحش عملاق يتربص بهدوء ، حيث لم ينتبه للضوضاء في الخارج.
“أنا لا أفهم ماذا تقولين.” هدأ أويانغ شو نفسه قبل أن ينظر بصرامة إلى جايا. تحت مظهره الذي يبدو هادئًا ، كانت طاقة تشبه البركان تتراكم ، حيث يمكن أن تنفجر في أي لحظة.
حتى مسؤولي المحكمة الإمبراطورية ابتلعوا كلماتهم.
ساعد اعتراف شيا العظمى الصامت الاضطرابات التي بدأتها اليد الفضية و إشارة ازور ، مما جعل نشرها سهلاً.
خلال هذه الفترة ، تناوب كل من آل تيودور وسلالة جوال والسلالة العثمانية للتعبير عن اعترافهم بشيا العظمى.
كانت سلطة ومكانة أويانغ شو تتزايد يومًا بعد يوم.
…
بصرف النظر عن هذا ، في ساحة المعركة العالمية ، توقف كل شيء ، بما في ذلك الهند. ربما كان ذلك بسبب الشتاء أو لسبب آخر. صمت العالم مرة أخرى مثل مجيء الليل الهادئ.
…
…
…
العام التاسع ، الشهر 12 ، اليوم 15 ، المدينة الإمبراطورية.
حل الشتاء مرة أخرى على الأرض ، وصمت العالم. كان هذا الشتاء أكثر برودة من السابق. كان تدمير مدينة الأمل أشبه بجبل عملاق يضغط على الجميع لدرجة أنهم لا يستطيعون التنفس.
مع اقترابهم من العام الجديد ، أصبح أويانغ شو مشغولًا أكثر فأكثر. كان هناك العديد من الأماكن والمناسبات التي سيحتاج إلى حضورها. كان هناك العديد من الأشياء التي كان بحاجة إلى الموافقة عليها والعديد من الأمور التي كان عليه اتخاذ القرار النهائي بشأنها.
كان أويانغ شو يضع خططًا فيما يتعلق بالدفعة الثانية من الذكاء الاصطناعي للتحضير للحملة الوشيكة. من يختار ومن يحتفظ به ؛ بطبيعة الحال ، كان لابد من التفكير في ذلك.
اجتماع بعد اجتماع ، جولة بعد جولة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) حتى مسؤولي المحكمة الإمبراطورية ابتلعوا كلماتهم.
من بين كل العمل الشاق والاضطرابات ، ألقى بكل مخاوف كوكب الأمل إلى مؤخرة رأسه.
“حتى لو كنت لا تريد الذهاب ، فسأجعلك تذهب.” قالت جايا.
مهما كان الأمر ، لا يزال على المرء أن يعيش.
تم تخليد أويانغ شو .
كان أويانغ شو يضع خططًا فيما يتعلق بالدفعة الثانية من الذكاء الاصطناعي للتحضير للحملة الوشيكة. من يختار ومن يحتفظ به ؛ بطبيعة الحال ، كان لابد من التفكير في ذلك.
ساعد اعتراف شيا العظمى الصامت الاضطرابات التي بدأتها اليد الفضية و إشارة ازور ، مما جعل نشرها سهلاً.
في الثالثة مساءً ، راجع أويانغ شو الرسائل في غرفة القراءة. فجأة ، تجمد وجهه ، حيث كشف عن تعابير مفاجئة ولكن معقدة. بعد ذلك ، قال ، “رجال!”
تحولت عيون القائد الى الجدية. لم يجرؤ على الاختلاف وقال فقط ، “فهمت. سيكون حراس القتال الإلهي في حالة تأهب في المناطق المحيطة. إذا كان لديك أي أوامر ، فسيمكننا تلقيها على الفور “.
“هنا!”
…
دخل قائد حراس القتال الإلهي المناوب.
فيما يتعلق بهذا الأمر ، كانت شيا العظمى نفسها في نقاش ضخم. وافق البعض وعارض البعض الآخر ، بينما التزم البعض الصمت وتذمر البعض الآخر. كان لكل فرد آرائه الخاصة.
”مرر اوامري. من هذه اللحظة فصاعدًا ، وبدون استدعائي ، لا يمكن لأحد الاقتراب من غرفة القراءة الإمبراطورية “. أعطى أويانغ شو أمرا نادرا.
أومأ أويانغ شو برأسه قبل أن يلوح بيده ليطلب من الحارس المغادرة.
تحولت عيون القائد الى الجدية. لم يجرؤ على الاختلاف وقال فقط ، “فهمت. سيكون حراس القتال الإلهي في حالة تأهب في المناطق المحيطة. إذا كان لديك أي أوامر ، فسيمكننا تلقيها على الفور “.
اجتماع بعد اجتماع ، جولة بعد جولة.
أومأ أويانغ شو برأسه قبل أن يلوح بيده ليطلب من الحارس المغادرة.
لم يرغب جاك في السماح لشيا العظمى بالاستفادة منها كثيرًا.
إلى جانبه ، غادرت الخادمات والمستشار المناوب من جناح الوثيقة السرية .
الترجمة: Hunter
بعد فترة وجيزة ، بقي أويانغ شو فقط داخل غرفة القراءة الضخمة. حتى الستائر كانت مغلقة ، مما أدى إلى حجب أي عيون خاطفة من الخارج.
في غمضة عين ، مباشرة بعد إخلاء غرفة القراءة الإمبراطورية ، ظهرت إلهة ترتدي زي سيدة المحكمة من الهواء الخفيف أمام أويانغ شو . كان خديها مثاليين ، وجسدها يتبع النسبة الذهبية ، مثالية بالكامل.
لن يتمكن أي شخص من معرفة ما كان يحدث داخل غرفة القراءة.
تحولت عيون القائد الى الجدية. لم يجرؤ على الاختلاف وقال فقط ، “فهمت. سيكون حراس القتال الإلهي في حالة تأهب في المناطق المحيطة. إذا كان لديك أي أوامر ، فسيمكننا تلقيها على الفور “.
في غمضة عين ، مباشرة بعد إخلاء غرفة القراءة الإمبراطورية ، ظهرت إلهة ترتدي زي سيدة المحكمة من الهواء الخفيف أمام أويانغ شو . كان خديها مثاليين ، وجسدها يتبع النسبة الذهبية ، مثالية بالكامل.
الفصل 1341 – نزول جايا
حتى الخالق نفسه من المحتمل أن يعطي مدحًا لا نهاية له.
…
كان الجانب الوحيد الذي كان ينقصها هو عينيها الهادئة مثل الهاوية العميقة ، الباردة والخالية تمامًا من الاضطرابات.
“سوف أتحمل المسؤولية.” لم يخفي أويانغ شو أي شيء.
كانت هذه جايا.
كان من الصحيح أن العالم كان قاسياً.
ربما لن يستطيع الغرباء تخيل زيارة جايا للاعبين شخصيًا.
”مرر اوامري. من هذه اللحظة فصاعدًا ، وبدون استدعائي ، لا يمكن لأحد الاقتراب من غرفة القراءة الإمبراطورية “. أعطى أويانغ شو أمرا نادرا.
حتى أويانغ شو كان متفاجئًا ، ضحك بشكل محرج وقال ، “لم أعتقد أنك ستأتين.”
بعد فترة وجيزة ، بقي أويانغ شو فقط داخل غرفة القراءة الضخمة. حتى الستائر كانت مغلقة ، مما أدى إلى حجب أي عيون خاطفة من الخارج.
لم تقل جايا أي شيء. رفعت إصبع من يدها اليمنى ، حيث ظهر كرسي. جلست جايا على نفس ارتفاع أويانغ شو كما قالت ، “هناك بعض الأمور التي من الأفضل مناقشتها شخصيًا.”
حتى أويانغ شو كان متفاجئًا ، ضحك بشكل محرج وقال ، “لم أعتقد أنك ستأتين.”
يمكن لأويانغ شو أن يخمن تقريبًا السبب وراء زيارة جايا.
على المستوى العالمي ، فقط سلالة داوسون لم تقل شيئًا.
قد لا يعرف الآخرون عن اختياره ، ولكن كإله اللعبة ، عرفت جايا بالتأكيد .
مع اقترابهم من العام الجديد ، أصبح أويانغ شو مشغولًا أكثر فأكثر. كان هناك العديد من الأماكن والمناسبات التي سيحتاج إلى حضورها. كان هناك العديد من الأشياء التي كان بحاجة إلى الموافقة عليها والعديد من الأمور التي كان عليه اتخاذ القرار النهائي بشأنها.
“سوف أتحمل المسؤولية.” لم يخفي أويانغ شو أي شيء.
ابتسمت جايا فجأة وقالت بارتياح ، “تدريبك ليس سيئا ، لكنه غير فعال بالنسبة لي.”
“هذا جيد!”
كما قالت جايا ذلك ، استخدمت يدها فجأة لنفض شعرها ، حيث صرفت انتباه أويانغ شو . لم يكن إغراء الإله شيئًا يمكن أن يقاومه الشخص العادي.
كما قالت جايا ذلك ، استخدمت يدها فجأة لنفض شعرها ، حيث صرفت انتباه أويانغ شو . لم يكن إغراء الإله شيئًا يمكن أن يقاومه الشخص العادي.
تم تخليد أويانغ شو .
“حتى لو كنت لا تريد الذهاب ، فسأجعلك تذهب.” قالت جايا.
“سوف أتحمل المسؤولية.” لم يخفي أويانغ شو أي شيء.
ابتسم أويانغ شو بشكل محرج وقال ، “لديك آمال كبيرة جدًا علي.”
الفصل 1341 – نزول جايا
قالت جايا ، “أنت ابن القدر. كما قلت ، لا يمكنك الاختباء من قدرك”.
كان من الصحيح أن العالم كان قاسياً.
تجمدت عيون أويانغ شو ، حيث تباطأ معدل ضربات قلبه بمقدار نصف نبضة. ظهرت طبقة رقيقة من العرق على يديه ، كان مثل كشف أعمق سر في قلبه فجأة.
كان مذعورًا بعض الشيء ، لكنه شعر أيضًا بإحساس لا يوصف بالإثارة.
لم تقل جايا أي شيء. رفعت إصبع من يدها اليمنى ، حيث ظهر كرسي. جلست جايا على نفس ارتفاع أويانغ شو كما قالت ، “هناك بعض الأمور التي من الأفضل مناقشتها شخصيًا.”
“أنا لا أفهم ماذا تقولين.” هدأ أويانغ شو نفسه قبل أن ينظر بصرامة إلى جايا. تحت مظهره الذي يبدو هادئًا ، كانت طاقة تشبه البركان تتراكم ، حيث يمكن أن تنفجر في أي لحظة.
يمكن لأويانغ شو أن يخمن تقريبًا السبب وراء زيارة جايا.
وصل تدريب أويانغ شو لـ الكتاب الحقيقي للامبراطور الخماسي إلى عالم مرتفع. في شيا العظمى بأكملها ، لن يتمكن الكثير من الأشخاص من التنافس معه من حيث فنون القتال.
ابتسم أويانغ شو بشكل محرج وقال ، “لديك آمال كبيرة جدًا علي.”
لقد كان منخفضًا وأبقى مهاراته مخفية ، لكن هذا لا يعني أنه لم يكن يمتلك الطاقة التفجيرية.
حل الشتاء مرة أخرى على الأرض ، وصمت العالم. كان هذا الشتاء أكثر برودة من السابق. كان تدمير مدينة الأمل أشبه بجبل عملاق يضغط على الجميع لدرجة أنهم لا يستطيعون التنفس.
على العكس من ذلك ، على الرغم من الواجبات الإدارية الثقيلة والنضال في قلبه وتأملاته اليومية ، إلا أن خطته التدريبية ظلت دون أي إزعاج.
كان قصر الإمبراطور الذي كان في مركز هذا الاضطراب مرعبًا. كان مثل وحش عملاق يتربص بهدوء ، حيث لم ينتبه للضوضاء في الخارج.
أذهل ثباته العقلي سونغ جيا في عدة مناسبات.
تم تخليد أويانغ شو .
في الحقيقة ، حتى لو سار أويانغ شو الحالي في البرية دون أي حراس ، فلن يتمكن اي شخص من إيذائه. ومع ذلك ، لم يكشف عن ذلك.
لم تقل جايا أي شيء. رفعت إصبع من يدها اليمنى ، حيث ظهر كرسي. جلست جايا على نفس ارتفاع أويانغ شو كما قالت ، “هناك بعض الأمور التي من الأفضل مناقشتها شخصيًا.”
كانت هذه أقوى ورقة رابحة له.
بصرف النظر عن هذا ، في ساحة المعركة العالمية ، توقف كل شيء ، بما في ذلك الهند. ربما كان ذلك بسبب الشتاء أو لسبب آخر. صمت العالم مرة أخرى مثل مجيء الليل الهادئ.
بناءً على حساباته ، شعر أويانغ شو بالثقة في إعطاء العملاق وقتا عصيبا ، ناهيك عن الوحوش العادية. على الرغم من أنه لم يكن واثقًا من الفوز ضد العملاق ، إلا أنه سيكون بإمكانه على الأقل تحقيق مركز غير خاسر.
ربما لن يستطيع الغرباء تخيل زيارة جايا للاعبين شخصيًا.
كان هذا أيضًا أحد الأسباب وراء ثقته وتصميمه على استكشاف كوكب الأمل.
كان هذا أيضًا أحد الأسباب وراء ثقته وتصميمه على استكشاف كوكب الأمل.
إذا كان المرء لا يمتلك المهارة ، فكيف سيجرؤ على المحاولة؟
إذا كان أحد الخبراء حاضرًا ، فسوف يلاحظ بالتأكيد أن غرفة القراءة الحالية كانت مغطاة بطاقة غامضة ، حيث أظهر هذا أن تدريب أويانغ شو قد وصل إلى مستوى عميق للغاية.
“هذا جيد!”
بالتالي ، كشف هذا مدى حذره الآن.
الترجمة: Hunter
ابتسمت جايا فجأة وقالت بارتياح ، “تدريبك ليس سيئا ، لكنه غير فعال بالنسبة لي.”
كان قصر الإمبراطور الذي كان في مركز هذا الاضطراب مرعبًا. كان مثل وحش عملاق يتربص بهدوء ، حيث لم ينتبه للضوضاء في الخارج.
في الثالثة مساءً ، راجع أويانغ شو الرسائل في غرفة القراءة. فجأة ، تجمد وجهه ، حيث كشف عن تعابير مفاجئة ولكن معقدة. بعد ذلك ، قال ، “رجال!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) حتى مسؤولي المحكمة الإمبراطورية ابتلعوا كلماتهم.
الترجمة: Hunter
ساعد اعتراف شيا العظمى الصامت الاضطرابات التي بدأتها اليد الفضية و إشارة ازور ، مما جعل نشرها سهلاً.
كان مذعورًا بعض الشيء ، لكنه شعر أيضًا بإحساس لا يوصف بالإثارة.
حل الشتاء مرة أخرى على الأرض ، وصمت العالم. كان هذا الشتاء أكثر برودة من السابق. كان تدمير مدينة الأمل أشبه بجبل عملاق يضغط على الجميع لدرجة أنهم لا يستطيعون التنفس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
