الازدهار كل عام
الفصل 1333 – الازدهار كل عام
بعد يومين ، بدأ جيش مرتزقة شيا العظمى في منطقة سلالة المايا بمغادرة الخطوط الأمامية للراحة والعودة إلى قاعدتهم العسكرية.
العام التاسع ، الشهر التاسع ، اليوم السابع ، العاصمة الإمبراطورية.
كانت المشكلة أن الجبهة لم تنتظر أحدا.
أخذ المبعوث السري لسلالة داوسون الوثيقة التي وقعها الجانبان وعاد إلى الوطن.
في الوقت نفسه ، سيتم نقل حاكم منطقة كولومبيا تشو هاي تشين لمواصلة مساعدة المحكمة الإمبراطورية في إدارة قناة بنما.
بعد خمسة أيام من المفاوضات ، رسم الممثلون من كلا الجانبين خطاً فاصلاً عبر سلالة المايا. في الوقت نفسه ، تحدثوا عن ترتيبات محددة للقوات ونقلوها إلى أباطرتهم ، الذين اتخذوا القرار النهائي.
ومع ذلك ، بما أن الوضع في خط المواجهة كان خطيرًا ، لم يكن لديه الوقت للتفكير في الأمر. دون أن يساعدهم جيش المرتزقة ، سيتم تدمير جيش المايا.
الامر التالي سيكون تنفيذ الأمر.
في هذه المرحلة ، وصلت خطط شيا العظمى في الأمريكتين إلى نهايتها. لقد أكدوا بشكل أساسي المشهد الجديد لـ أمريكا.
…
بعد الرفض ، أصيبت سلالة المايا بالذعر. في غضون ثلاثة أيام ، أرسلوا ثلاث مجموعات من الأشخاص إلى القاعدة.
في الشهر التاسع ، اليوم العاشر ، استخدمت سلالة داوسون حصاد الخريف كسبب لإبطاء هجماتهم على سلالة المايا. بدأ الجيش بالانسحاب من الخطوط الأمامية بشكل منظم وتصرفوا كما لو كانوا يستريحون.
في هذه المرحلة ، وصلت خطط شيا العظمى في الأمريكتين إلى نهايتها. لقد أكدوا بشكل أساسي المشهد الجديد لـ أمريكا.
بعد يومين ، بدأ جيش مرتزقة شيا العظمى في منطقة سلالة المايا بمغادرة الخطوط الأمامية للراحة والعودة إلى قاعدتهم العسكرية.
كان هذا عندما أدرك ملك المايا أنه دون علمه ، توصل عملاقا أمريكا إلى إجماع على تقسيم سلالة المايا بشكل خاص.
فجأة ، انخفضت درجة حرارة ساحة معركة المايا الصاخبة.
في الشهر التاسع ، اليوم العاشر ، استخدمت سلالة داوسون حصاد الخريف كسبب لإبطاء هجماتهم على سلالة المايا. بدأ الجيش بالانسحاب من الخطوط الأمامية بشكل منظم وتصرفوا كما لو كانوا يستريحون.
لم تدرك سلالة المايا الحالية المشكلة. عند رؤية ساحة المعركة تهدأ ، كانوا سعداء بالراحة. في الحقيقة ، كان الضغط الذي مارسته عليهم سلالة داوسون هائلاً.
استقبلهم معبد هونغ لو بلطف ولم يعاملهم باستخفاف.
حدث التغيير خلال الشهر التاسع ، اليوم 18. بمجرد استرخاء الخطوط الأمامية ، عاد جيش سلالة داوسون ، حيث بدا أكثر شراسة.
أرسلت سلالة داوسون المزيد من القوات إلى الخطوط الأمامية.
عندما تلقت سلالة المايا التقرير ، شعروا بالرعب. لقد استعدوا للخطوط الأمامية مع اتصالهم بجيش شيا العظمى ، حيث طلبوا منهم إنهاء راحتهم والعودة إلى الخطوط الأمامية.
العام التاسع ، الشهر العاشر ، اليوم 12 ، هزم جيش سلالة داوسون مدينة مكسيكو ، وأعلن نهاية سلالة المايا التي كانت تمتلك قطعة كبيرة من الأرض.
بشكل غير متوقع ، استخدم جيش مرتزقة شيا العظمى سبب “لقد عانينا من خسائر فادحة ، لذلك سنرتاح”. لرفض طلبهم.
كان فيلق شيا العظمى في أمريكا الشمالية مثل شفرة حادة ، حيث طعن بشراسة في الجزء الخلفي من سلالة المايا. فقدت سلالة المايا فرصتها الوحيدة للرد.
بناءً على العقد الذي وقعه الطرفان ، لم يكن لسلالة المايا سلطة مطلقة على جيش المرتزقة. كان الجانبان مجرد مرتزقة ومستأجر.
كانت المؤامرة التالية بارد وقاتلة ، مما دفع سلالة المايا مباشرة إلى الهاوية.
بالتالي ، إذا لم يكن جيش المرتزقة مستعدًا للقتال ، فلن تستطيع سلالة المايا فعل الكثير لهم.
بعد الرفض ، أصيبت سلالة المايا بالذعر. في غضون ثلاثة أيام ، أرسلوا ثلاث مجموعات من الأشخاص إلى القاعدة.
بعد الرفض ، أصيبت سلالة المايا بالذعر. في غضون ثلاثة أيام ، أرسلوا ثلاث مجموعات من الأشخاص إلى القاعدة.
…
لسوء الحظ ، لم يتحرك جيش المرتزقة.
استمر هذا التأخير لمدة خمسة أيام. خلال هذه الفترة ، نظرًا لعدم وجود جيش المرتزقة ، ازداد الضغط الدفاعي. لقد عانوا من خسائر فادحة وفقدوا ثلاث مدن.
كانت منطقة الكاريبي هي القاعدة الأمامية.
كان ملك المايا قلقًا مثل نملة في وعاء ساخن. حتى أنه هرع شخصيًا إلى القاعدة لمناشدتهم بالانطلاق إلى الخطوط الأمامية ومساعدة سلالة المايا.
بناءً على الاتفاقية بين شيا العظمى وسلالة داوسون ، سيستخدم كلا الجانبين سلسلة جبال سييرا مادري ديل سور كتقاطع لتشكيل حاجز طبيعي بين بعضهم البعض.
لسوء الحظ ، لم يهتموا كثيرًا بوجه ملك المايا.
ستحتل شيا العظمى جنوب المكسيك مع أمريكا الوسطى بأكملها ، بما في ذلك فنزويلا وبوليفيا وهندوراس والسلفادور ونيكاراغوا وكوستاريكا.
هذه المرة ، أغلق جيش المرتزقة الباب بشكل أساسي على وجهه ، حيث لم يسمحوا له حتى بالدخول. في هذه المرحلة ، أدرك ملك المايا أخيرًا أن الأمور كانت غير عادية.
بناءً على العقد الذي وقعه الطرفان ، لم يكن لسلالة المايا سلطة مطلقة على جيش المرتزقة. كان الجانبان مجرد مرتزقة ومستأجر.
استطاع أن يشم بعض الخطر من الجو وحده.
مع استمرار تدهور الوضع ، بدأت مخاوف إشارة ازور تؤتي ثمارها.
ومع ذلك ، بما أن الوضع في خط المواجهة كان خطيرًا ، لم يكن لديه الوقت للتفكير في الأمر. دون أن يساعدهم جيش المرتزقة ، سيتم تدمير جيش المايا.
“إنهم يعملون كـ سكاكين ، بينما اكون كـ لحم.”
بشكل عاجز ، لم يكن بإمكان ملك المايا إلا طلب المساعدة من المنظمة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لسوء الحظ ، لم يهتموا كثيرًا بوجه ملك المايا.
عندما تلقت إشارة ازور طلب سلالة المايا ، تعاملوا مع ذلك بجدية شديدة وأرسلوا مبعوثًا إلى العاصمة الإمبراطورية للتعامل مع الأمر شخصيًا.
العام التاسع ، الشهر العاشر ، اليوم الثالث ، بعد يوم من انسحاب فيلق شيا العظمى ، أعلنت شيا العظمى الحرب على سلالة المايا. قاد شوي رين جوي أربعة فيالق من فيلق أمريكا الجنوبية للهجوم من منطقة بنما. في الوقت نفسه ، قامت الشعبة الثالثة من سرب المحيط الأطلسي بحمايتهم.
كانت السلالة الوحيدة في القارة الأمريكية وكان لها موقع استراتيجي مهم حقًا .
استطاع أن يشم بعض الخطر من الجو وحده.
كانت المشكلة أن جيش شيا العظمى كان يعمل حاليًا مع سلالة أشوكا ويسحق سلالة جوبتا. لم تبدأ فترة شهر العسل بين الاثنين ، لكنها انتهت بالفعل.
لم يكونوا حتى حلفاء ، لأن ذلك كان مجرد نوايا أحادية الجانب لسلالة المايا.
ما إذا كان بإمكانهم إقناع شيا العظمى كانت مشكلة أخرى في حد ذاتها.
مع استمرار تدهور الوضع ، بدأت مخاوف إشارة ازور تؤتي ثمارها.
يمكن للمرء أن يتنبأ بأن السلالتين ستخوضان قتالًا مناسبًا على خليج المكسيك.
استقبلهم معبد هونغ لو بلطف ولم يعاملهم باستخفاف.
عندما تلقت سلالة المايا التقرير ، شعروا بالرعب. لقد استعدوا للخطوط الأمامية مع اتصالهم بجيش شيا العظمى ، حيث طلبوا منهم إنهاء راحتهم والعودة إلى الخطوط الأمامية.
كانت المشكلة أنه فيما يتعلق بالأمور المحددة ، حاول معبد هونغ لو إخفائها. لم يرغبوا في خوض التفاصيل ، حيث بدا أنهم كانوا يحاولون التأخير لبعض الوقت.
كانت المشكلة أن الجبهة لم تنتظر أحدا.
هذه اللعبة الدبلوماسية بين الجانبين لن تصل إلى نتيجة في فترة قصيرة من الزمن.
عندما تلقت سلالة المايا التقرير ، شعروا بالرعب. لقد استعدوا للخطوط الأمامية مع اتصالهم بجيش شيا العظمى ، حيث طلبوا منهم إنهاء راحتهم والعودة إلى الخطوط الأمامية.
كانت المشكلة أن الجبهة لم تنتظر أحدا.
ستحتل شيا العظمى جنوب المكسيك مع أمريكا الوسطى بأكملها ، بما في ذلك فنزويلا وبوليفيا وهندوراس والسلفادور ونيكاراغوا وكوستاريكا.
كانت المؤامرة التالية بارد وقاتلة ، مما دفع سلالة المايا مباشرة إلى الهاوية.
ما إذا كان بإمكانهم إقناع شيا العظمى كانت مشكلة أخرى في حد ذاتها.
العام التاسع ، الشهر العاشر ، اليوم الأول ، أبلغت شيا العظمى جيش المرتزقة بإنهاء علاقتهم. تحت حماية سرب المحيط الأطلسي ، عادوا إلى منطقة كولومبيا.
بين شيا العظمى وسلالة المايا ، كان هناك استخدام لبعضهم البعض. عرف ملك المايا هذه النقطة بنفسه.
في هذه المرحلة ، على الرغم من غضب ملك المايا ، إلا أنه لم يكن هناك ما يمكنه فعله.
في الوقت نفسه ، سيتم نقل حاكم منطقة كولومبيا تشو هاي تشين لمواصلة مساعدة المحكمة الإمبراطورية في إدارة قناة بنما.
يمكن للمرء أن يقول حتى أن ملك المايا لم يجرؤ على إرسال قوات لمنع شيا العظمى. أولاً ، لم يكن لديه عدد كافٍ من الرجال ؛ ثانيًا ، لم يعد يأمل في حدوث تغييرات أخرى في هذه اللحظة الحاسمة.
بعد خمسة أيام من المفاوضات ، رسم الممثلون من كلا الجانبين خطاً فاصلاً عبر سلالة المايا. في الوقت نفسه ، تحدثوا عن ترتيبات محددة للقوات ونقلوها إلى أباطرتهم ، الذين اتخذوا القرار النهائي.
في النهاية ، كان الجانبان في علاقة بين صاحب العمل والموظف.
كانت المشكلة أن جيش شيا العظمى كان يعمل حاليًا مع سلالة أشوكا ويسحق سلالة جوبتا. لم تبدأ فترة شهر العسل بين الاثنين ، لكنها انتهت بالفعل.
لم يكونوا حتى حلفاء ، لأن ذلك كان مجرد نوايا أحادية الجانب لسلالة المايا.
عندما تلقت إشارة ازور طلب سلالة المايا ، تعاملوا مع ذلك بجدية شديدة وأرسلوا مبعوثًا إلى العاصمة الإمبراطورية للتعامل مع الأمر شخصيًا.
بين شيا العظمى وسلالة المايا ، كان هناك استخدام لبعضهم البعض. عرف ملك المايا هذه النقطة بنفسه.
بشكل غير متوقع ، استخدم جيش مرتزقة شيا العظمى سبب “لقد عانينا من خسائر فادحة ، لذلك سنرتاح”. لرفض طلبهم.
لم يأتي الأسوأ بعد.
في الشهر التاسع ، اليوم العاشر ، استخدمت سلالة داوسون حصاد الخريف كسبب لإبطاء هجماتهم على سلالة المايا. بدأ الجيش بالانسحاب من الخطوط الأمامية بشكل منظم وتصرفوا كما لو كانوا يستريحون.
العام التاسع ، الشهر العاشر ، اليوم الثالث ، بعد يوم من انسحاب فيلق شيا العظمى ، أعلنت شيا العظمى الحرب على سلالة المايا. قاد شوي رين جوي أربعة فيالق من فيلق أمريكا الجنوبية للهجوم من منطقة بنما. في الوقت نفسه ، قامت الشعبة الثالثة من سرب المحيط الأطلسي بحمايتهم.
في مثل هذا العالم الفوضوي ، سيتحكم القوي في مصير الضعيف.
كان إعلان شيا العظمى المفاجئ للحرب بمثابة حكم الإعدام على سلالة المايا.
العام التاسع ، الشهر العاشر ، اليوم الأول ، أبلغت شيا العظمى جيش المرتزقة بإنهاء علاقتهم. تحت حماية سرب المحيط الأطلسي ، عادوا إلى منطقة كولومبيا.
كان هذا عندما أدرك ملك المايا أنه دون علمه ، توصل عملاقا أمريكا إلى إجماع على تقسيم سلالة المايا بشكل خاص.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لسوء الحظ ، لم يهتموا كثيرًا بوجه ملك المايا.
بصدق ، كان هذا الشعور كئيبا.
“إنهم يعملون كـ سكاكين ، بينما اكون كـ لحم.”
“إنهم يعملون كـ سكاكين ، بينما اكون كـ لحم.”
عندما تلقت إشارة ازور طلب سلالة المايا ، تعاملوا مع ذلك بجدية شديدة وأرسلوا مبعوثًا إلى العاصمة الإمبراطورية للتعامل مع الأمر شخصيًا.
في مثل هذا العالم الفوضوي ، سيتحكم القوي في مصير الضعيف.
بعد يومين ، بدأ جيش مرتزقة شيا العظمى في منطقة سلالة المايا بمغادرة الخطوط الأمامية للراحة والعودة إلى قاعدتهم العسكرية.
كان فيلق شيا العظمى في أمريكا الشمالية مثل شفرة حادة ، حيث طعن بشراسة في الجزء الخلفي من سلالة المايا. فقدت سلالة المايا فرصتها الوحيدة للرد.
مع عمل شيا العظمى وسلالة داوسون معًا ، لم تكن سلالة المايا قادرة على الصمود لفترة طويلة.
عندما تلقت سلالة المايا التقرير ، شعروا بالرعب. لقد استعدوا للخطوط الأمامية مع اتصالهم بجيش شيا العظمى ، حيث طلبوا منهم إنهاء راحتهم والعودة إلى الخطوط الأمامية.
العام التاسع ، الشهر العاشر ، اليوم 12 ، هزم جيش سلالة داوسون مدينة مكسيكو ، وأعلن نهاية سلالة المايا التي كانت تمتلك قطعة كبيرة من الأرض.
بناءً على الاتفاقية بين شيا العظمى وسلالة داوسون ، سيستخدم كلا الجانبين سلسلة جبال سييرا مادري ديل سور كتقاطع لتشكيل حاجز طبيعي بين بعضهم البعض.
ستكون هذه المناطق تحت سيطرة منطقة بنما. مع جزر الأنتيل ، سيشكلون المنطقة الخامسة لمنزل الحاكم العام لـ أمريكا – منطقة الكاريبي.
على هذا النحو ، سيكون لسلالة داوسون منطقة عازلة استراتيجية في الجنوب.
لهذا التغيير في المنصب ، كان تشو هاي تشين مسؤولاً أيضًا عن الدفاع عن الحدود.
ستحتل شيا العظمى جنوب المكسيك مع أمريكا الوسطى بأكملها ، بما في ذلك فنزويلا وبوليفيا وهندوراس والسلفادور ونيكاراغوا وكوستاريكا.
بناءً على الاتفاقية بين شيا العظمى وسلالة داوسون ، سيستخدم كلا الجانبين سلسلة جبال سييرا مادري ديل سور كتقاطع لتشكيل حاجز طبيعي بين بعضهم البعض.
ستكون هذه المناطق تحت سيطرة منطقة بنما. مع جزر الأنتيل ، سيشكلون المنطقة الخامسة لمنزل الحاكم العام لـ أمريكا – منطقة الكاريبي.
كان فيلق شيا العظمى في أمريكا الشمالية مثل شفرة حادة ، حيث طعن بشراسة في الجزء الخلفي من سلالة المايا. فقدت سلالة المايا فرصتها الوحيدة للرد.
في الوقت نفسه ، سيتم نقل حاكم منطقة كولومبيا تشو هاي تشين لمواصلة مساعدة المحكمة الإمبراطورية في إدارة قناة بنما.
لهذا التغيير في المنصب ، كان تشو هاي تشين مسؤولاً أيضًا عن الدفاع عن الحدود.
كانت المشكلة أن الجبهة لم تنتظر أحدا.
انتهى التعاون بين شيا العظمى وسلالة داوسون في اللحظة التي انقسمت فيها سلالة المايا. بعد ذلك ، ستعود السلالتان إلى مواجهة بعضهم البعض.
كان ملك المايا قلقًا مثل نملة في وعاء ساخن. حتى أنه هرع شخصيًا إلى القاعدة لمناشدتهم بالانطلاق إلى الخطوط الأمامية ومساعدة سلالة المايا.
كانت منطقة الكاريبي هي القاعدة الأمامية.
على هذا النحو ، سيكون لسلالة داوسون منطقة عازلة استراتيجية في الجنوب.
يمكن للمرء أن يتنبأ بأن السلالتين ستخوضان قتالًا مناسبًا على خليج المكسيك.
…
سيحل حاكم محافظة نينغ دو من منطقة جيانغ تشوان ، زينغ غونغ ، محل تشو هاي تشين بصفته حاكم منطقة كولومبيا.
مع عمل شيا العظمى وسلالة داوسون معًا ، لم تكن سلالة المايا قادرة على الصمود لفترة طويلة.
في هذه المرحلة ، وصلت خطط شيا العظمى في الأمريكتين إلى نهايتها. لقد أكدوا بشكل أساسي المشهد الجديد لـ أمريكا.
العام التاسع ، الشهر العاشر ، اليوم الأول ، أبلغت شيا العظمى جيش المرتزقة بإنهاء علاقتهم. تحت حماية سرب المحيط الأطلسي ، عادوا إلى منطقة كولومبيا.
تمامًا كما كانت شيا العظمى مشغولة بتقسيم سلالة المايا ، رحب الوضع في الهند أيضًا بالتغييرات.
لم تدرك سلالة المايا الحالية المشكلة. عند رؤية ساحة المعركة تهدأ ، كانوا سعداء بالراحة. في الحقيقة ، كان الضغط الذي مارسته عليهم سلالة داوسون هائلاً.
أخذ المبعوث السري لسلالة داوسون الوثيقة التي وقعها الجانبان وعاد إلى الوطن.
يمكن للمرء أن يقول حتى أن ملك المايا لم يجرؤ على إرسال قوات لمنع شيا العظمى. أولاً ، لم يكن لديه عدد كافٍ من الرجال ؛ ثانيًا ، لم يعد يأمل في حدوث تغييرات أخرى في هذه اللحظة الحاسمة.
لم يأتي الأسوأ بعد.
لم يأتي الأسوأ بعد.
أرسلت سلالة داوسون المزيد من القوات إلى الخطوط الأمامية.
بناءً على الاتفاقية بين شيا العظمى وسلالة داوسون ، سيستخدم كلا الجانبين سلسلة جبال سييرا مادري ديل سور كتقاطع لتشكيل حاجز طبيعي بين بعضهم البعض.
الترجمة: Hunter
العام التاسع ، الشهر العاشر ، اليوم الأول ، أبلغت شيا العظمى جيش المرتزقة بإنهاء علاقتهم. تحت حماية سرب المحيط الأطلسي ، عادوا إلى منطقة كولومبيا.
لهذا التغيير في المنصب ، كان تشو هاي تشين مسؤولاً أيضًا عن الدفاع عن الحدود.
على هذا النحو ، سيكون لسلالة داوسون منطقة عازلة استراتيجية في الجنوب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
