حرب الذهب
الفصل 1321 – حرب الذهب
لم يكن عالم اللعبة حقيقيا ، ولم يكن لدى السلالات أي اختناقات تكنولوجية. كان لديهم فقط اختناقات في الموارد والمواهب. بالتالي ، فإن الاختلافات ستكمن فقط في مقدار الطاقة والقوة التي يمكن أن تجمعها السلالات.
قصر الإمبراطور ، غرفة الاجتماعات الأولى.
أعطى هذا شيا العظمى فرصة.
بعد مراجعة أهداف العام الماضي ، أصدر تشانغ ليانغ مرة أخرى خطاب أخر من حالة عنوان الاتحاد.
بعد مراجعة أهداف العام الماضي ، أصدر تشانغ ليانغ مرة أخرى خطاب أخر من حالة عنوان الاتحاد.
مع الخبرة المكتسبة من العام السابق ، كان عنوان هذا العام أكثر تفصيلاً واستهدافًا. تسببت بعض التوقعات الاستراتيجية في إشراق أعين العديد من المسؤولين.
مع حصول المدينة الإمبراطورية على الطاقة ، سيدخل بناء شبكة الطاقة ومحطات الطاقة ذات الصلة فترة تطوير سريعة ، وستكون مدن المحيط أول من تضيء سماء الليل.
للعام التاسع ، سينتقل التركيز الاستراتيجي لـ شيا العظمى من الخارج إلى آسيا.
“تقدر محكمة التوجيه الإداري أنه إذا لم يتمكن الطرفان من تحديد الفائز بحلول العام التاسع ، فسيحاولان تحقيق السلام”.
سيكون تركيزهم الرئيسي بطبيعة الحال هو السلالات الثلاث في منطقة الهند. فقط من خلال إسقاط الهند ، ستتحكم شيا العظمى في المحيط الهندي ، مما سيسمح لهم بربط التجارة بين المحيطات الثلاثة.
في المستقبل ، إذا أرادت الإمبراطورية استخدام عملتها عالميًا ، فستحتاج إلى تخزين ذهب أكبر بكثير من السلالات الأخرى لتعزيز سلطتها.
بصرف النظر عن الهند ، فإن معاملتهم للإمبراطورية الفارسية وإمبراطورية رومانوف ستعتمد على الوضع.
طوال العملية برمتها ، لم ينحرفوا عن المسار ولو مرة واحدة.
كان الوضع العالمي يتغير إلى الأبد. بغض النظر عن مدى مهارة محكمة التوجيه الإداري ، لن يكونوا قادرين على التنبؤ بكل شيء بدقة.
أولاً ، سيسمح هذا للأعداء باستنزاف بعضهم البعض ؛ ثانيًا ، سيخلق بيئة خارجية جيدة للأنشطة العسكرية لشيا العظمى في آسيا ويقلل من التدخل الخارجي.
بصرف النظر عن آسيا نفسها ، فإنهم سيعطون بطبيعة الحال الأولوية للتدخل في ساحة قتال المايا وأوروبا بشكل غير مباشر ، ولكن سيكون من الأفضل عدم الانخراط فيها.
على جميع الجبهات ، كانت شيا العظمى تتمتع بميزة طبيعية.
سيكون هدفهم هو إطالة أمد هاتين الحربين.
كان الوضع العالمي يتغير إلى الأبد. بغض النظر عن مدى مهارة محكمة التوجيه الإداري ، لن يكونوا قادرين على التنبؤ بكل شيء بدقة.
أولاً ، سيسمح هذا للأعداء باستنزاف بعضهم البعض ؛ ثانيًا ، سيخلق بيئة خارجية جيدة للأنشطة العسكرية لشيا العظمى في آسيا ويقلل من التدخل الخارجي.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تستسلم أي سلالة بسهولة.
“المعركة بين اليد الفضية و إشارة ازور هي فرصة مثالية.” غير تشانغ ليانغ نبرته وذكّر الجميع ، “ومع ذلك ، فإن هذه الفترة الاستراتيجية لن تستمر إلى ما لا نهاية.”
مع ذلك ، سيكون لديهم عامان للتوحيد ، والهضم ، وحتى مواجهة شيا العظمى.
“تقدر محكمة التوجيه الإداري أنه إذا لم يتمكن الطرفان من تحديد الفائز بحلول العام التاسع ، فسيحاولان تحقيق السلام”.
بصرف النظر عن الهند ، فإن معاملتهم للإمبراطورية الفارسية وإمبراطورية رومانوف ستعتمد على الوضع.
“بالتالي ، لم يتبقى الكثير من الوقت.” أكد تشانغ ليانغ مرة أخرى.
الفصل 1321 – حرب الذهب
وافق أويانغ شو على تقييم تشانغ ليانغ.
ببساطة ، لا يمكن لمنازل الحاكم العام الثلاثة أن تجعل البر الرئيسي ينزف من خلال كونها قواعد للمواد الخام النقية. يجب أن يأخذوا بعين الاعتبار التطورات الخاصة بهم وألا يكونوا متحيزين ضد منطقتهم.
في الحقيقة ، نظرًا لأن وضع الحرب قد تطور إلى هذه المرحلة ، كان التقدم والتراجع يمثلان مشكلة بالنسبة إلى اليد الفضية. بناءً على خطتهم الأصلية ، كان يجب على جيش التحالف أن يوحد أوروبا في العام الثامن.
بصرف النظر عن الهند ، فإن معاملتهم للإمبراطورية الفارسية وإمبراطورية رومانوف ستعتمد على الوضع.
مع ذلك ، سيكون لديهم عامان للتوحيد ، والهضم ، وحتى مواجهة شيا العظمى.
نتيجة لذلك ، كان عليهم التعامل مع الأمر بجدية ، ووضع الكثير من التركيز لجمع كل أنواع المزايا الدقيقة.
إذا لم تتدخل شيا العظمى ، لكانت استراتيجية اليد الفضية قد نجحت. علاوة على ذلك ، لن يقتصر نجاحهم على ساحة المعركة الأوروبية ، حيث ربما تكون سلالة داوسون قد غزت بالفعل سلالة المايا في أمريكا.
للعام التاسع ، سينتقل التركيز الاستراتيجي لـ شيا العظمى من الخارج إلى آسيا.
إذا حدث ذلك حقًا ، فستغطي اليد الفضية الشرق والغرب ، وتحيط بشيا العظمى.
وافق أويانغ شو على تقييم تشانغ ليانغ.
من المحتمل أن يكون الخطأ الأكبر هو عدم تقديرهم لتأثير وتصميم شيا العظمى. لقد فكروا أيضًا في فخر إشارة ازور ، معتقدين أنهم لن ينحدروا إلى حد طلب المساعدة من شيا العظمى.
أولاً ، سيسمح هذا للأعداء باستنزاف بعضهم البعض ؛ ثانيًا ، سيخلق بيئة خارجية جيدة للأنشطة العسكرية لشيا العظمى في آسيا ويقلل من التدخل الخارجي.
كان هذا الشتاء فترة تكيف إستراتيجية نادرة لـ اليد الفضية. بعد هذه الجولة من التعديل ، كان لدى أويانغ شو سبب للاعتقاد بأن ساحة المعركة العالمية سترحب بالتغييرات الجديدة بمجرد حلول الربيع.
الترجمة: Hunter
نتيجة لذلك ، أوصت محكمة التوجيه الإداري بإعادة تركيزها إلى آسيا. يجب عليهم توسيع عمقهم الاستراتيجي والحصول على منصب اللورد الاعلى قبل الاهتمام بالآخرين.
مع التاريخ الذي يجب أن ننظر إليه ، كان طريق الإمبراطورية إلى التصنيع هو النسخة المكثفة للغاية من الطريق العالمي إلى التصنيع. امتصت الإمبراطورية كل جوهرها وسارت في الطريق الأكثر كفاءة وسرعة.
كان هذا في الأساس كل ما كان بإمكان شيا العظمى القيام به في العام التاسع.
بصرف النظر عن البر الرئيسي ، ستصبح منازل الحاكم العام الثلاثة الأخرى بؤرة للبناء.
بصرف النظر عن العمليات العسكرية ، سيكون هدفهم بطبيعة الحال هو تعزيز أسسهم وبناء المرافق ، وخاصة شبكات الطاقة لدفع جميع المدن القريبة من الشواطئ نحو التصنيع على نطاق واسع.
للعام التاسع ، سينتقل التركيز الاستراتيجي لـ شيا العظمى من الخارج إلى آسيا.
مع حصول المدينة الإمبراطورية على الطاقة ، سيدخل بناء شبكة الطاقة ومحطات الطاقة ذات الصلة فترة تطوير سريعة ، وستكون مدن المحيط أول من تضيء سماء الليل.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تستسلم أي سلالة بسهولة.
بفضل مساعدة الطاقة ، ستشهد كفاءة التصنيع نموًا كبيرًا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان هذا الشتاء فترة تكيف إستراتيجية نادرة لـ اليد الفضية. بعد هذه الجولة من التعديل ، كان لدى أويانغ شو سبب للاعتقاد بأن ساحة المعركة العالمية سترحب بالتغييرات الجديدة بمجرد حلول الربيع.
مع التاريخ الذي يجب أن ننظر إليه ، كان طريق الإمبراطورية إلى التصنيع هو النسخة المكثفة للغاية من الطريق العالمي إلى التصنيع. امتصت الإمبراطورية كل جوهرها وسارت في الطريق الأكثر كفاءة وسرعة.
للعام التاسع ، سينتقل التركيز الاستراتيجي لـ شيا العظمى من الخارج إلى آسيا.
طوال العملية برمتها ، لم ينحرفوا عن المسار ولو مرة واحدة.
كلف أويانغ شو قسم المرور بالفعل بمهمة العمل مع الحكام الثلاثة لوضع الخطط الأساسية فيما يتعلق ببناء السكك الحديدية وتحسين أنظمة الطرق الخاصة بهم.
بعد كل شيء ، لم يتمكنوا من الخروج عن المسار ، لأن توقف قصير سيؤدي إلى أن يتم تجاوزهم بواسطة السلالات الأخرى.
قصر الإمبراطور ، غرفة الاجتماعات الأولى.
لم يكن عالم اللعبة حقيقيا ، ولم يكن لدى السلالات أي اختناقات تكنولوجية. كان لديهم فقط اختناقات في الموارد والمواهب. بالتالي ، فإن الاختلافات ستكمن فقط في مقدار الطاقة والقوة التي يمكن أن تجمعها السلالات.
للعام التاسع ، سينتقل التركيز الاستراتيجي لـ شيا العظمى من الخارج إلى آسيا.
على جميع الجبهات ، كانت شيا العظمى تتمتع بميزة طبيعية.
كان هذا إنجازًا رائعًا.
نتيجة لذلك ، كان عليهم التعامل مع الأمر بجدية ، ووضع الكثير من التركيز لجمع كل أنواع المزايا الدقيقة.
ببساطة ، لا يمكن لمنازل الحاكم العام الثلاثة أن تجعل البر الرئيسي ينزف من خلال كونها قواعد للمواد الخام النقية. يجب أن يأخذوا بعين الاعتبار التطورات الخاصة بهم وألا يكونوا متحيزين ضد منطقتهم.
إذا تمكنوا من فعل ذلك ، فإن شيا العظمى ستخلق معجزة أخرى. بالتالي ، بينما كانوا يقفون على نفس خط البداية مثل السلالات الأخرى في العالم ، سيكونون قادرين على التميز.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تستسلم أي سلالة بسهولة.
كان هذا إنجازًا رائعًا.
سيكون تركيزهم الرئيسي بطبيعة الحال هو السلالات الثلاث في منطقة الهند. فقط من خلال إسقاط الهند ، ستتحكم شيا العظمى في المحيط الهندي ، مما سيسمح لهم بربط التجارة بين المحيطات الثلاثة.
بصرف النظر عن البر الرئيسي ، ستصبح منازل الحاكم العام الثلاثة الأخرى بؤرة للبناء.
استمر الاجتماع لمدة ساعتين قبل أن ينتهي. شهد المسؤولون الـ 26 تحديد استراتيجية الإمبراطورية للعام المقبل.
كلف أويانغ شو قسم المرور بالفعل بمهمة العمل مع الحكام الثلاثة لوضع الخطط الأساسية فيما يتعلق ببناء السكك الحديدية وتحسين أنظمة الطرق الخاصة بهم.
سيكون هدفهم هو إطالة أمد هاتين الحربين.
لهذه المسألة ، أعدت المحكمة الإمبراطورية مبلغًا هائلاً من الذهب لدعم بناء المرافق الأساسية لمنازل الحاكم العام الثلاثة.
بفضل مساعدة الطاقة ، ستشهد كفاءة التصنيع نموًا كبيرًا.
يمكن اعتبار هذا نوعًا من الرفاهية التي ستوفرها المحكمة الإمبراطورية ، والتي من شأنها أن تساعد في تعزيز اعترافهم بشيا العظمى مع المساعدة في التنمية الاقتصادية للمناطق.
كان هذا شيئًا لم يرغب أويانغ شو في حدوثه.
بصرف النظر عن بناء المرافق الأساسية ، أصدر أويانغ شو تعليماته إلى مجلس الوزراء لإجراء دراسة عميقة لسلسلة الصناعة في الإمبراطورية للسماح للحكام الثلاثة بتحقيق مزايا نسبية.
كلف أويانغ شو قسم المرور بالفعل بمهمة العمل مع الحكام الثلاثة لوضع الخطط الأساسية فيما يتعلق ببناء السكك الحديدية وتحسين أنظمة الطرق الخاصة بهم.
ببساطة ، لا يمكن لمنازل الحاكم العام الثلاثة أن تجعل البر الرئيسي ينزف من خلال كونها قواعد للمواد الخام النقية. يجب أن يأخذوا بعين الاعتبار التطورات الخاصة بهم وألا يكونوا متحيزين ضد منطقتهم.
كانت هاتان السلالتان دولتين بهما مخازن ضخمة من الذهب ، لكن تطوير صناعاتهم الداخلية كانت غير متوازنة.
كان هذا شيئًا لم يرغب أويانغ شو في حدوثه.
بعد مراجعة أهداف العام الماضي ، أصدر تشانغ ليانغ مرة أخرى خطاب أخر من حالة عنوان الاتحاد.
بعد أن سمعوا بيان أويانغ شو ، تم إزاحة الثقل في قلوب مولان يوي وباي هوا و وو فو أخيرًا ، حيث شعروا بمزيد من الحماسة.
بصرف النظر عن صناعات الإمبراطورية التي تدفع بعضها البعض إلى الأمام وتكمل بعضها البعض ، ستكون استراتيجية التجارة هي تعزيز التجارة مع إمبراطوريتي البانتو والهند في العام التاسع.
على جميع الجبهات ، كانت شيا العظمى تتمتع بميزة طبيعية.
كانت هاتان السلالتان دولتين بهما مخازن ضخمة من الذهب ، لكن تطوير صناعاتهم الداخلية كانت غير متوازنة.
ببساطة ، لا يمكن لمنازل الحاكم العام الثلاثة أن تجعل البر الرئيسي ينزف من خلال كونها قواعد للمواد الخام النقية. يجب أن يأخذوا بعين الاعتبار التطورات الخاصة بهم وألا يكونوا متحيزين ضد منطقتهم.
أعطى هذا شيا العظمى فرصة.
“تقدر محكمة التوجيه الإداري أنه إذا لم يتمكن الطرفان من تحديد الفائز بحلول العام التاسع ، فسيحاولان تحقيق السلام”.
حسب كلمات أويانغ شو ، سوف تستخدم شيا العظمى عددًا كبيرًا من العناصر لابتلاع كل ذهبهم ، مما سيسمح للذهب المخزن في الإمبراطورية بالوصول إلى مستوى آخر.
من بين كل الصخب والضجيج ، اقترب العام الصيني الجديد مرة أخرى ، حيث رحبت الإمبراطورية بمزاج احتفالي.
أطلق أويانغ شو على هذه السلسلة من السياسات التجارية بـ اسم “حرب الذهب”.
“بالتالي ، لم يتبقى الكثير من الوقت.” أكد تشانغ ليانغ مرة أخرى.
في المستقبل ، إذا أرادت الإمبراطورية استخدام عملتها عالميًا ، فستحتاج إلى تخزين ذهب أكبر بكثير من السلالات الأخرى لتعزيز سلطتها.
من بين كل الصخب والضجيج ، اقترب العام الصيني الجديد مرة أخرى ، حيث رحبت الإمبراطورية بمزاج احتفالي.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تستسلم أي سلالة بسهولة.
سيكون هدفهم هو إطالة أمد هاتين الحربين.
لم يكن يريد أن تكون شيا العظمى إمبراطورية صلبة داخليًا فقط. بدلاً من ذلك ، أراد أن تكون إمبراطورية من الجيل الجديد تجرب أشياء جديدة.
لم يكن عالم اللعبة حقيقيا ، ولم يكن لدى السلالات أي اختناقات تكنولوجية. كان لديهم فقط اختناقات في الموارد والمواهب. بالتالي ، فإن الاختلافات ستكمن فقط في مقدار الطاقة والقوة التي يمكن أن تجمعها السلالات.
كانت شيا العظمى الحالية بعيدة عن هذا المستوى.
أطلق أويانغ شو على هذه السلسلة من السياسات التجارية بـ اسم “حرب الذهب”.
استمر الاجتماع لمدة ساعتين قبل أن ينتهي. شهد المسؤولون الـ 26 تحديد استراتيجية الإمبراطورية للعام المقبل.
بعد مراجعة أهداف العام الماضي ، أصدر تشانغ ليانغ مرة أخرى خطاب أخر من حالة عنوان الاتحاد.
بعد الاجتماع ، أقام أويانغ شو وليمة للاحتفال بالعام الصيني الجديد مقدمًا.
كان هذا شيئًا لم يرغب أويانغ شو في حدوثه.
…
وافق أويانغ شو على تقييم تشانغ ليانغ.
العام التاسع ، الشهر الثاني ، اليوم الرابع ، العاصمة الإمبراطورية.
من بين كل الصخب والضجيج ، اقترب العام الصيني الجديد مرة أخرى ، حيث رحبت الإمبراطورية بمزاج احتفالي.
طوال العملية برمتها ، لم ينحرفوا عن المسار ولو مرة واحدة.
مع الخبرة المكتسبة من العام السابق ، كان عنوان هذا العام أكثر تفصيلاً واستهدافًا. تسببت بعض التوقعات الاستراتيجية في إشراق أعين العديد من المسؤولين.
بصرف النظر عن العمليات العسكرية ، سيكون هدفهم بطبيعة الحال هو تعزيز أسسهم وبناء المرافق ، وخاصة شبكات الطاقة لدفع جميع المدن القريبة من الشواطئ نحو التصنيع على نطاق واسع.
بعد الاجتماع ، أقام أويانغ شو وليمة للاحتفال بالعام الصيني الجديد مقدمًا.
الترجمة: Hunter
بصرف النظر عن الهند ، فإن معاملتهم للإمبراطورية الفارسية وإمبراطورية رومانوف ستعتمد على الوضع.
“بالتالي ، لم يتبقى الكثير من الوقت.” أكد تشانغ ليانغ مرة أخرى.
طوال العملية برمتها ، لم ينحرفوا عن المسار ولو مرة واحدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
