اجتماع القادة مع بعضهم البعض ، ولكل منهم أهدافه الخاصة
الفصل 1298 – اجتماع القادة مع بعضهم البعض ، ولكل منهم أهدافه الخاصة
كان لدى كلا الجانبين نفس العدد تقريبًا من الجنود.
جايا ، العام الثامن ، الشهر الرابع ، اليوم 26.
بناءً على عقد جيش التحالف ، كانت كل دولة مسؤولة عن حبوب جيشها.
بعد اقتراح كاسياس ، بدأت “اليد الفضية” اجتماع الدول الستة .
كان كاسياس هادئًا حقًا واستمر قائلاً: “إذا لم تستطع سلالة جوال فعل ذلك ، يمكنني فقط سحب جيشي من الخطوط الأمامية. لا يمكنني بالضبط السماح لهم بالجوع وخوض الحرب ، أليس كذلك؟ “
بصرف النظر عن المشاركين في الحرب ، كان جاك حاضرًا أيضًا.
كان ويليام داعمًا حقًا لتطهير السلالة العثمانية لأنها كانت تتعلق بالسلامة الاستراتيجية المستقبلية لعائلة تيودور.
على هذا النحو ، يمكن للمرء أن يرى مدى أهمية سلالة داوسون في اليد الفضية.
نظرًا لأن سلالة جوال وسلالة إسبانيا كانوا معًا ، كانت علاقة هنري وكاسياس غريبة بعض الشيء. علاوة على ذلك ، في الماضي ، استعار هنري يد شيا العظمى للعبث مع إسبانيا ، مما سمح لسرب جوال بتحقيق اختراق واكتساب موطئ قدم رسميًا في البحر الأبيض المتوسط.
بالتالي ، عندما طلب كاسياس اجتماع فيديو ، استجابوا بسرعة.
“علاوة على ذلك ، استنادًا إلى معلوماتنا ، تهاجم الإمبراطورية الهندية لأنها اشترت مجموعة من المعدات التي تم التخلص منها من شيا العظمى. لن تكون مشكلة كبيرة “. على الرغم من أنه قال ذلك ، إلا أن جاك كان يغار من صفقة شيا العظمى للأسلحة النارية.
” كاسي ، هل يمكنك الانتظار؟ هل تحتاج إلى مساعدة المنظمة؟ “
بعد اقتراح كاسياس ، بدأت “اليد الفضية” اجتماع الدول الستة .
كدعم من كاسياس ، أعطى جاك على الفور مخرجًا لكاسياس.
بالتالي ، عندما طلب كاسياس اجتماع فيديو ، استجابوا بسرعة.
“أنا قلق من أن الجيش المصري سوف يقتحم إسبانيا ، مما سيؤثر على ساحة المعركة الرئيسية ، “لم يكن كاسياس أحمق ولم يذكر الانسحاب على الفور.
بناءً على عقد جيش التحالف ، كانت كل دولة مسؤولة عن حبوب جيشها.
قال هنري “لا ينبغي أن يحدث ذلك”.
الفصل 1298 – اجتماع القادة مع بعضهم البعض ، ولكل منهم أهدافه الخاصة
نظرًا لأن سلالة جوال وسلالة إسبانيا كانوا معًا ، كانت علاقة هنري وكاسياس غريبة بعض الشيء. علاوة على ذلك ، في الماضي ، استعار هنري يد شيا العظمى للعبث مع إسبانيا ، مما سمح لسرب جوال بتحقيق اختراق واكتساب موطئ قدم رسميًا في البحر الأبيض المتوسط.
يمكن للمرء أن يقول أن هنري كان يفكر كثيرًا.
أراد هنري أيضًا التعاون مع شيا العظمى لتقسيم إسبانيا.
“فيما يتعلق بموضوع الخدمات اللوجستية ، هناك شيء يمكن أن تساعدنا فيه سلالة جوال.” سرعان ما وجد كاسياس فرصة للهجوم المضاد ، قائلاً إنها كانت مسألة سهلة ، “نظرًا لأن إسبانيا نفسها في حالة حرب ، فليس لدينا القدرة على القلق بشأن الخطوط الأمامية. أما بالنسبة للجيش الإسباني الذي تم إرساله ، فإن إمداداتهم اللوجستية تحتاج إلى مساعدة من سلالة جوال “.
لحسن الحظ ، قاوم هنري الإغراء ولم ينفذ خطته.
“الجيش الإسباني ليس صغيرا ، لكن لدينا مساحة شاسعة ونحتاج إلى توطين القوات في العديد من الأماكن على عكس بعض السلالات التي تحتاج فقط للدفاع عن بعض الأراضي الصغيرة.” لم يكن كاسياس شخصًا يحب أن يخسر.
“الجيش الإسباني معروف بكونه يمتلك مليون جندي. أعتقد أن 500 ألف من الجيش المصري سيفتقر إلى الدعم اللوجستي وبالتالي لن يتمكن من إحداث أي موجات ضخمة “.
يمكن للمرء أن يقول أن هنري كان يفكر كثيرًا.
أشاد هنري بالجيش الإسباني لأنه كان قلقًا من أن كاسياس قد يخطط ويستخدم سبب كون العدو أقوى لقيادة الجيش شرقًا إلى منطقة جوال .
كانت مساعدة آل تيودور وإسبانيا في نقل الحبوب عبئًا ثقيلًا على سلالة جوال . حول هذه النقطة ، لم يشتكي هنري ، مما يدل على أن لديه إحساسًا بالصورة الكبيرة.
يمكن للمرء أن يقول أن هنري كان يفكر كثيرًا.
“علاوة على ذلك ، استنادًا إلى معلوماتنا ، تهاجم الإمبراطورية الهندية لأنها اشترت مجموعة من المعدات التي تم التخلص منها من شيا العظمى. لن تكون مشكلة كبيرة “. على الرغم من أنه قال ذلك ، إلا أن جاك كان يغار من صفقة شيا العظمى للأسلحة النارية.
كان كاسياس شخصًا يهتم بوجهه ولديه الطراز الإسباني. على هذا النحو ، لم يكن شرسًا جدًا.
أراد هنري أيضًا التعاون مع شيا العظمى لتقسيم إسبانيا.
“الجيش الإسباني ليس صغيرا ، لكن لدينا مساحة شاسعة ونحتاج إلى توطين القوات في العديد من الأماكن على عكس بعض السلالات التي تحتاج فقط للدفاع عن بعض الأراضي الصغيرة.” لم يكن كاسياس شخصًا يحب أن يخسر.
نظرًا لأن سلالة جوال وسلالة إسبانيا كانوا معًا ، كانت علاقة هنري وكاسياس غريبة بعض الشيء. علاوة على ذلك ، في الماضي ، استعار هنري يد شيا العظمى للعبث مع إسبانيا ، مما سمح لسرب جوال بتحقيق اختراق واكتساب موطئ قدم رسميًا في البحر الأبيض المتوسط.
عندما سمع هنري ذلك ، أصبحت قبضته مشدودة بإحكام.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن سلالة جوال وحدها لن تكون قادرة على إدارة الخدمات اللوجستية لمثل هذا الجيش الضخم.
عندما رأى جاك ذلك ، قام بحل الموقف بقوله: “هذا ليس وقت القتال داخليًا. أسبانيا تتعرض للهجوم ، وشيا العظمى وراء ذلك. يجب ألا نكون مهملين “.
أومأ ويليام برأسه ، “دعونا نناقش طريقة لحل هذا. ليس من السهل مواجهة شيا العظمى “.
الترجمة: Hunter
كان ويليام داعمًا حقًا لتطهير السلالة العثمانية لأنها كانت تتعلق بالسلامة الاستراتيجية المستقبلية لعائلة تيودور.
كان كاسياس ذكيًا حقًا وتابع تحليل فرناندو واستخدمه كرقاقة لهذه المفاوضات. كان ذلك لأنه اكتشف أن هذه الأزمة قد تكون فرصة جيدة إذا استخدمها جيدًا.
إذا فازوا في هذه المعركة ، فسيكون آل تيودور آمنًا بشكل أساسي. بالتالي ، لم يكن ويليام يمانع في إرسال ما يقارب من نصف جيشه.
كان يمتلك قدرًا هائلاً من التصميم.
على هذا النحو ، وبغض النظر عن أي شيء ، لن يسمح بوشكين والآخرون لإسبانيا بالانسحاب.
بعد كل شيء ، عندما يقومون بتقسيم السلالة العثمانية ، ستتولى سلالة رومانوف وسلالة جوال وسلالة قيصر الأمر بشكل أساسي. كان آل تيودور مفصولًا بمحيط ، لذلك سيكون من الصعب عليهم الحصول على أي شيء.
قال هنري ، وهو يرى أن الوضع أصبح سيئًا بالنسبة له ، “على الرغم من أنني لا أستطيع فعل الكثير في أفريقيا ، إذا احتاجت إسبانيا إلى المساعدة ، يمكنني إرسال جيش طالما أن إسبانيا هي التي تتولى الأمور اللوجستية”.
حول هذه النقطة ، توصلت جميع السلالات الأوروبية إلى تفاهم على عدم السماح لعائلة تيودور بالتدخل.
كان عدوهم ، السلالة العثمانية ، يمتلك 1.5 مليون جندي في بداية الحرب. بعد بدء الحرب ، استمروا في تجنيد القوات ، وازداد عددهم.
قال جاك ، “في أمريكا الجنوبية ، سوف تضغط سلالة داوسون على الحدود الشرقية للإمبراطورية الهندية مع سلالة برازيليا. كاسي ، عند الحاجة ، يمكنك نقل جزء من القوات من الأرجنتين إلى أرض الوطن “.
” كاسي ، هل يمكنك الانتظار؟ هل تحتاج إلى مساعدة المنظمة؟ “
“هذا….”
بعد اقتراح كاسياس ، بدأت “اليد الفضية” اجتماع الدول الستة .
تردد كاسياس. كان هذا مختلفًا قليلاً عن توقعاته.
في غرب أفريقيا ، كانت سلالة إسبانيا تمتلك أكبر مساحة. سيكون التالي هو السلالة العثمانية ثم سلالة جوال ، وأخيراً سلالة قيصر. أما آل تيودور ، كما ذكرنا سابقًا ، فقد أُجبروا على العودة.
“لا تقلق. لن تخسر الأرجنتين. عند الحاجة ، سترسل سلالة داوسون جنودًا لمساعدتك في الدفاع عنها “. لم يكن لدى جاك خيار سوى إعطاء مثل هذا الوعد.
عندما سمع هنري ذلك ، أصبحت قبضته مشدودة بإحكام.
“علاوة على ذلك ، استنادًا إلى معلوماتنا ، تهاجم الإمبراطورية الهندية لأنها اشترت مجموعة من المعدات التي تم التخلص منها من شيا العظمى. لن تكون مشكلة كبيرة “. على الرغم من أنه قال ذلك ، إلا أن جاك كان يغار من صفقة شيا العظمى للأسلحة النارية.
الترجمة: Hunter
بسماع جاك يقول ذلك ، تقبله كاسياس بطبيعة الحال وقال ، “حسنًا. سأعيد 50 ألف جندي من الأرجنتين إلى إسبانيا. ومع ذلك ، هذا بعيد عن أن يكون كافيا “.
حتى بدون انسحاب الجيش الإسباني ، سيتعين على جيش التحالف إضافة المزيد من القوات للفوز في هذه الحرب. على حد تعبير ويليام ، “يجب أن نكون مستعدين للخروج بكل شيء”.
“باستثناء إسبانيا ، فإن الوضع في أفريقيا حاد. مع 100 ألف فقط ، لا يمكنني الدفاع ضد شيا العظمى على الإطلاق. ستكون كارثة إذا هزمت شيا العظمى المغرب “.
“لا تقلق. لن تخسر الأرجنتين. عند الحاجة ، سترسل سلالة داوسون جنودًا لمساعدتك في الدفاع عنها “. لم يكن لدى جاك خيار سوى إعطاء مثل هذا الوعد.
كان كاسياس ذكيًا حقًا وتابع تحليل فرناندو واستخدمه كرقاقة لهذه المفاوضات. كان ذلك لأنه اكتشف أن هذه الأزمة قد تكون فرصة جيدة إذا استخدمها جيدًا.
كان لدى كلا الجانبين نفس العدد تقريبًا من الجنود.
ومضت مثل هذه الفكرة من خلال عقله.
على هذا النحو ، وبغض النظر عن أي شيء ، لن يسمح بوشكين والآخرون لإسبانيا بالانسحاب.
عندما سمع جاك ذلك ، نظر نحو هنري وسأل قيصر ، “هل يمكن لسلالة جوال وسلالة قيصر إرسال بعض قواتهم الأفريقية للمساعدة في الدفاع؟”
“الجيش الإسباني معروف بكونه يمتلك مليون جندي. أعتقد أن 500 ألف من الجيش المصري سيفتقر إلى الدعم اللوجستي وبالتالي لن يتمكن من إحداث أي موجات ضخمة “.
في غرب أفريقيا ، كانت سلالة إسبانيا تمتلك أكبر مساحة. سيكون التالي هو السلالة العثمانية ثم سلالة جوال ، وأخيراً سلالة قيصر. أما آل تيودور ، كما ذكرنا سابقًا ، فقد أُجبروا على العودة.
لم يكن بحاجة الى ذكر سلالة رومانوف لأنها كانت بعيدة جدًا ولم يكن لديها القدرة على التدخل في أفريقيا.
الفصل 1298 – اجتماع القادة مع بعضهم البعض ، ولكل منهم أهدافه الخاصة
“سوف نقوم بأفضل ما نستطيع!”
نظرًا لأن سلالة جوال وسلالة إسبانيا كانوا معًا ، كانت علاقة هنري وكاسياس غريبة بعض الشيء. علاوة على ذلك ، في الماضي ، استعار هنري يد شيا العظمى للعبث مع إسبانيا ، مما سمح لسرب جوال بتحقيق اختراق واكتساب موطئ قدم رسميًا في البحر الأبيض المتوسط.
كانت وجوه هنري وقيصر قبيحة حقًا . كان من الواضح أنهم لم يكونوا مستعدين للقيام بذلك.
كان كاسياس هادئًا حقًا واستمر قائلاً: “إذا لم تستطع سلالة جوال فعل ذلك ، يمكنني فقط سحب جيشي من الخطوط الأمامية. لا يمكنني بالضبط السماح لهم بالجوع وخوض الحرب ، أليس كذلك؟ “
قال هنري ، وهو يرى أن الوضع أصبح سيئًا بالنسبة له ، “على الرغم من أنني لا أستطيع فعل الكثير في أفريقيا ، إذا احتاجت إسبانيا إلى المساعدة ، يمكنني إرسال جيش طالما أن إسبانيا هي التي تتولى الأمور اللوجستية”.
أراد هنري أيضًا التعاون مع شيا العظمى لتقسيم إسبانيا.
“شكرًا لك ، لكن لا داعي لذلك.”
يمكن للمرء أن يقول أن هنري كان يفكر كثيرًا.
رفض كاسياس اقتراحه بدون تعبير.
على هذا النحو ، يمكن للمرء أن يرى مدى أهمية سلالة داوسون في اليد الفضية.
سواء كان ذلك بسبب اعتبارات الوجه أو الاعتبارات الإستراتيجية ، فإن كاسياس لن يسمح لجيش جوال بالتقدم على الأراضي الإسبانية.
أشاد هنري بالجيش الإسباني لأنه كان قلقًا من أن كاسياس قد يخطط ويستخدم سبب كون العدو أقوى لقيادة الجيش شرقًا إلى منطقة جوال .
“فيما يتعلق بموضوع الخدمات اللوجستية ، هناك شيء يمكن أن تساعدنا فيه سلالة جوال.” سرعان ما وجد كاسياس فرصة للهجوم المضاد ، قائلاً إنها كانت مسألة سهلة ، “نظرًا لأن إسبانيا نفسها في حالة حرب ، فليس لدينا القدرة على القلق بشأن الخطوط الأمامية. أما بالنسبة للجيش الإسباني الذي تم إرساله ، فإن إمداداتهم اللوجستية تحتاج إلى مساعدة من سلالة جوال “.
تفاجئ الجميع. في النهاية ، تمكن كاسياس من التحدث بهذه الطريقة عن هذا الحل الصعب.
بناءً على عقد جيش التحالف ، كانت كل دولة مسؤولة عن حبوب جيشها.
على هذا النحو ، يمكن للمرء أن يرى مدى أهمية سلالة داوسون في اليد الفضية.
على سبيل المثال ، سيتم إرسال الحبوب لجيش آل تيودور عبر طريق المحيط إلى جوال ثم سيساعد مدنيوا جوال في نقل الحبوب إلى الخطوط الأمامية .
كان عدوهم ، السلالة العثمانية ، يمتلك 1.5 مليون جندي في بداية الحرب. بعد بدء الحرب ، استمروا في تجنيد القوات ، وازداد عددهم.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن سلالة جوال وحدها لن تكون قادرة على إدارة الخدمات اللوجستية لمثل هذا الجيش الضخم.
“علاوة على ذلك ، استنادًا إلى معلوماتنا ، تهاجم الإمبراطورية الهندية لأنها اشترت مجموعة من المعدات التي تم التخلص منها من شيا العظمى. لن تكون مشكلة كبيرة “. على الرغم من أنه قال ذلك ، إلا أن جاك كان يغار من صفقة شيا العظمى للأسلحة النارية.
كانت مساعدة آل تيودور وإسبانيا في نقل الحبوب عبئًا ثقيلًا على سلالة جوال . حول هذه النقطة ، لم يشتكي هنري ، مما يدل على أن لديه إحساسًا بالصورة الكبيرة.
الآن ، بعد أن رأى كاسياس في الواقع يغتنم الفرصة ليطالب بلا خجل سلالة جوال بحل مشكلة الحبوب للجيش الإسباني ، اصبح هنري غاضبًا.
عندما سمع جاك ذلك ، نظر نحو هنري وسأل قيصر ، “هل يمكن لسلالة جوال وسلالة قيصر إرسال بعض قواتهم الأفريقية للمساعدة في الدفاع؟”
كان كاسياس هادئًا حقًا واستمر قائلاً: “إذا لم تستطع سلالة جوال فعل ذلك ، يمكنني فقط سحب جيشي من الخطوط الأمامية. لا يمكنني بالضبط السماح لهم بالجوع وخوض الحرب ، أليس كذلك؟ “
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن سلالة جوال وحدها لن تكون قادرة على إدارة الخدمات اللوجستية لمثل هذا الجيش الضخم.
“….”
بالتالي ، عندما طلب كاسياس اجتماع فيديو ، استجابوا بسرعة.
تفاجئ الجميع. في النهاية ، تمكن كاسياس من التحدث بهذه الطريقة عن هذا الحل الصعب.
لحسن الحظ ، قاوم هنري الإغراء ولم ينفذ خطته.
قال ملك سلالة رومانوف بوشكين ، الذي كان صامتًا ، بوجه مظلم: ” بالتأكيد لا يمكننا السماح لإسبانيا بالانسحاب. قد يتسبب في قلب الموقف رأسا على عقب “.
أراد هنري أيضًا التعاون مع شيا العظمى لتقسيم إسبانيا.
بناءً على توجيهاتهم ، يمكن تقسيم جيش التحالف إلى جيوش غربية وجنوبية وشرقية.
بصرف النظر عن المشاركين في الحرب ، كان جاك حاضرًا أيضًا.
تألف الجيش الغربي من إسبانيا وجوال وآل تيودور ، حيث بلغت قوتهم الإجمالية 750 ألف ، 250 ألف جندي من إسبانيا ، و 300 ألف جندي من جوال ، و 200 ألف من آل تيودور.
“لا تقلق. لن تخسر الأرجنتين. عند الحاجة ، سترسل سلالة داوسون جنودًا لمساعدتك في الدفاع عنها “. لم يكن لدى جاك خيار سوى إعطاء مثل هذا الوعد.
كان جيش الجنوب هو جيش قيصر. بسبب عرقلة جبال الألب لهم وصعوبة نقل الحبوب ، لم يتمكنوا من إرسال سوى 400 ألف جندي.
كان كاسياس شخصًا يهتم بوجهه ولديه الطراز الإسباني. على هذا النحو ، لم يكن شرسًا جدًا.
حتى ذلك الحين ، بسبب عودة شيا العظمى إلى البحر الأبيض المتوسط وتهديد البر الرئيسي لسلالة قيصر ، كان قيصر مستعدًا لسحب جزء من القوات.
سواء كان ذلك بسبب اعتبارات الوجه أو الاعتبارات الإستراتيجية ، فإن كاسياس لن يسمح لجيش جوال بالتقدم على الأراضي الإسبانية.
كان جيش الشرق هو جيش رومانوف الذي كان يضم ما مجموع 500 ألف جندي ، وهو أكبر عدد من جميع السلالات المشاركة. بالطبع ، إذا تم الفوز في هذه المعركة ، فإن سلالة رومانوف ستحصل أيضًا على أعلى مكسب.
الآن ، بعد أن رأى كاسياس في الواقع يغتنم الفرصة ليطالب بلا خجل سلالة جوال بحل مشكلة الحبوب للجيش الإسباني ، اصبح هنري غاضبًا.
بلغ إجمالي قوة جيش التحالف 1.65 مليون.
كان عدوهم ، السلالة العثمانية ، يمتلك 1.5 مليون جندي في بداية الحرب. بعد بدء الحرب ، استمروا في تجنيد القوات ، وازداد عددهم.
كان عدوهم ، السلالة العثمانية ، يمتلك 1.5 مليون جندي في بداية الحرب. بعد بدء الحرب ، استمروا في تجنيد القوات ، وازداد عددهم.
سواء كان ذلك بسبب اعتبارات الوجه أو الاعتبارات الإستراتيجية ، فإن كاسياس لن يسمح لجيش جوال بالتقدم على الأراضي الإسبانية.
كان لدى كلا الجانبين نفس العدد تقريبًا من الجنود.
عندما سمع هنري ذلك ، أصبحت قبضته مشدودة بإحكام.
حتى بدون انسحاب الجيش الإسباني ، سيتعين على جيش التحالف إضافة المزيد من القوات للفوز في هذه الحرب. على حد تعبير ويليام ، “يجب أن نكون مستعدين للخروج بكل شيء”.
بناءً على عقد جيش التحالف ، كانت كل دولة مسؤولة عن حبوب جيشها.
إذا سحبت إسبانيا 250 ألف ، فسيكون للعدو ميزة عددية. علاوة على ذلك ، كانت السلالة العثمانية تقاتل على أرض الوطن.
على هذا النحو ، وبغض النظر عن أي شيء ، لن يسمح بوشكين والآخرون لإسبانيا بالانسحاب.
” إذا ماذا علي أن أفعل؟” فجأة أصبح كاسياس هادئًا حقًا ، “إسبانيا تقاتل على ثلاث جبهات ، فكيف يمكنني القلق بشأن الجبهات؟”
” إذا ماذا علي أن أفعل؟” فجأة أصبح كاسياس هادئًا حقًا ، “إسبانيا تقاتل على ثلاث جبهات ، فكيف يمكنني القلق بشأن الجبهات؟”
” كاسي ، هل يمكنك الانتظار؟ هل تحتاج إلى مساعدة المنظمة؟ “
قال هنري “لا ينبغي أن يحدث ذلك”.
كان عدوهم ، السلالة العثمانية ، يمتلك 1.5 مليون جندي في بداية الحرب. بعد بدء الحرب ، استمروا في تجنيد القوات ، وازداد عددهم.
كان يمتلك قدرًا هائلاً من التصميم.
كانت مساعدة آل تيودور وإسبانيا في نقل الحبوب عبئًا ثقيلًا على سلالة جوال . حول هذه النقطة ، لم يشتكي هنري ، مما يدل على أن لديه إحساسًا بالصورة الكبيرة.
الترجمة: Hunter
“باستثناء إسبانيا ، فإن الوضع في أفريقيا حاد. مع 100 ألف فقط ، لا يمكنني الدفاع ضد شيا العظمى على الإطلاق. ستكون كارثة إذا هزمت شيا العظمى المغرب “.
عندما سمع هنري ذلك ، أصبحت قبضته مشدودة بإحكام.
بلغ إجمالي قوة جيش التحالف 1.65 مليون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
