لكي تصبح ثريًا ، عليك أن تبني طريقًا
الفصل 1258 – لكي تصبح ثريًا ، عليك أن تبني طريقًا
في الليلة الماضية ، عايشوا الليالي الباردة في هضبة التبت.
العام السابع ، الشهر التاسع ، اليوم الثاني ، العاصمة الإمبراطورية ، قصر الإمبراطور.
قال اويانغ شو مباشرة. في الوقت الحالي ، كان وجهه مظلما بشكل مخيف. كانت حرب التبت حربًا لا يمكن للإمبراطورية أن تخسرها ، ولم يكن يريد أن يرى أي شخص يعيقها.
تمامًا كما كان جيش شيا العظمى على وشك الضرب من أربع جبهات ، استقبل أويانغ شو رسالة لي جينغ.
بعد كل شيء ، لم تتوقف إستراتيجية الإمبراطورية الغربية عند التبت بل شملت أيضًا الإمبراطورية الفارسية في الغرب ، لذلك كان هناك معنى أكبر وراء بناء هذين المسارين. سيسمح للمحكمة الإمبراطورية بالاتصال بغرب آسيا.
لم يتذمر من حكام المناطق. بدلاً من ذلك ، أشار ببساطة إلى حقيقة أن الدعم اللوجستي الحالي لم يكن كافياً للسماح للجيش بالخروج بكامل طاقته.
إذا استمرت مسألة الحرب هذه ، فسيؤدي ذلك إلى زيادة الضغط على اللوجستيات وسيؤدي إلى حلقة سلبية.
إذا استمرت مسألة الحرب هذه ، فسيؤدي ذلك إلى زيادة الضغط على اللوجستيات وسيؤدي إلى حلقة سلبية.
قال اويانغ شو مباشرة. في الوقت الحالي ، كان وجهه مظلما بشكل مخيف. كانت حرب التبت حربًا لا يمكن للإمبراطورية أن تخسرها ، ولم يكن يريد أن يرى أي شخص يعيقها.
لاستهداف هذا الموقف ، استدعى أويانغ شو بشكل خاص مساعد مجلس الوزراء زينغ جو فان و دو رو هوي لإجراء مناقشة لإيجاد حل. كان زينغ جو فان هو الموظف المدني المسؤول عن الشؤون المحلية.
في الحقيقة ، بالنظر إلى السكك الحديدية في العالم الحقيقي ، يمكن لقسم البناء أن يوظف أفضل المهندسين المعماريين من العالم الحقيقي ، مما يؤكد أن خطة السكك الحديدية لن تكون صعبة للغاية.
“كيف يجب أن نحل المشكلة اللوجستية؟”
عندما تنمو إمبراطورية كبيرة جدًا ، من الطبيعي أن يصبح تضارب المصالح معقدًا.
قال اويانغ شو مباشرة. في الوقت الحالي ، كان وجهه مظلما بشكل مخيف. كانت حرب التبت حربًا لا يمكن للإمبراطورية أن تخسرها ، ولم يكن يريد أن يرى أي شخص يعيقها.
ومع ذلك ، حتى لو كان هذا الأمر صعبًا ، كان لا بد من الاستمرار فيه.
برؤية ذلك ، خرج زينغ جو فان وقال ، “سأندفع إلى حكام المناطق الأحد عشر لجعل هذا الأمر الأولوية رقم واحد. في الوقت نفسه ، أقترح أن نجمع المزيد من العمال والحيوانات من المناطق المجاورة للمساعدة في النقل “.
عندها فقط تخفف تعبير أويانغ شو ، وقال ، “شكرًا لك على عملك الشاق.”
إذا لم يكونوا في عجلة من أمرهم للحصار ، لما سمح لهم وانغ بين بالرحيل.
في بعض الأحيان ، يمكن لأويانغ شو أن يتفهم الموقف الصعب الذي كان يواجهه الوزراء. كانت الإمبراطورية تضم 31 منطقة ، وعاصمة إمبراطورية واحدة ، وخمس محافظات جيلي. كانت ضخمة وكان من الصعب ادارتها.
“إنها فكرة جيدة!”
عندما تنمو إمبراطورية كبيرة جدًا ، من الطبيعي أن يصبح تضارب المصالح معقدًا.
على الرغم من أنه لم يكن هناك سوى 70 ألف منهم ، إلا أن الخيام غطت جزءًا كبيرًا من الأرض ، معبأة بشكل وثيق ويبدو أنه لا نهاية لها. تحت غطاء السماء الزرقاء والسحب البيضاء ، بدا الأمر مشرقا حقًا .
كان للمحكمة الإمبراطورية استراتيجيتها ، بينما كان لدى المناطق المحلية استراتيجيتها. تمامًا مثل مسألة نقل الحبوب إلى الخطوط الأمامية ؛ سيؤثر هذا سلبًا على 11 منطقة ، لذلك كان من المفهوم أن حكام المناطق شعروا بالاستياء حيال ذلك.
على الرغم من أنه لم يكن هناك سوى 70 ألف منهم ، إلا أن الخيام غطت جزءًا كبيرًا من الأرض ، معبأة بشكل وثيق ويبدو أنه لا نهاية لها. تحت غطاء السماء الزرقاء والسحب البيضاء ، بدا الأمر مشرقا حقًا .
بعد كل شيء ، كان لديهم أهداف تقييم للوفاء بها كل عام ، حيث كان عليهم أن يأخذوها على محمل الجد.
كان هذا شيئًا كان على أويانغ شو توضيحه .
بالطبع ، كان متفهماً ، لكن أويانغ شو لم يستطع السماح لهم ببذل جهد أقل بسبب صعوبة بسيطة. كان عدم بذل كل جهدهم للأوامر التي أعطيت لهم مشكلة مبادئ.
ستكمن الصعوبة في بنائه. يتطلب بناء طريقين في ظل هذه الظروف دفن الكثير من العمال والجنود على الطريق إلى الأبد.
كان هذا شيئًا كان على أويانغ شو توضيحه .
على هضبة التبت الشاسعة هذه مع القليل من الاشخاص ، تردد صوت البوق بعيدًا وواسعًا. بعد ذلك بوقت قصير ، عاد جيش تشين الصامت إلى الحياة مرة أخرى.
بعد أن أدلى زينغ جو فان ببيانه ، حان الوقت لكي يتحدث دو رو هوي ، قال ، “أقترح أن نسمح لفيلق النسر وفيلق الدب و فيلق التنين وجزء من فيلق هيدونغ و فيلق هانوي للمساعدة في النقل “.
على قمة خيله الأسود ، وجه وانغ بين سيفه إلى الأمام.
“إنها فكرة جيدة!”
العام السابع ، الشهر التاسع ، اليوم الثالث ، 11 صباحًا ، في يوم وليلة فقط ، تمكن وانغ بين من قيادة 70 ألف جندي من جنود تشين العظمى للاندفاع بين عشية وضحاها والوصول إلى خارج مدينة أندو .
أومأ أويانغ شو برأسه للتعبير عن دعمه. كان نظام الفيلق لـ شيا العظمى مثاليًا ، ليس فقط لديه بناة ولكن أيضًا جنود نقل الحبوب. ستكون كفاءتهم أعلى من العمال العاديين ، لذا فإن إرسال جزء منهم للمساعدة كان فكرة جيدة.
كانت خطة جيا شو بارعة حقًا . سمح لهم بإرهاق جيش أشوكا أثناء تدريب قوات شيا العظمى ، مما سمح لشيا العظمى باختيار الأفضل من بين مليوني جندي.
كان هذا استخدامًا جيدًا للموارد.
” مع رئاسة مجلس الوزراء ، اعملوا مع قسم البناء وتجنيد أفضل المهندسين المعماريين والمهندسين لتأكيد المسارات والتوصل إلى خطة. ابدأوا البناء فورًا “. قال اويانغ شو .
تابع أويانغ شو : “غالبًا ما سأقول إن الأزمة هي فرصة أيضًا ؛ هذا ليس استثناء. تتمتع أراضي شو والتبت وحتى يون نان بالعديد من الجبال العالية ويصعب اجتيازها. هذا أمر سيء للمحكمة الإمبراطورية. ولا سيما التبت ، بدون مسار سلس يربطها بمركز الإمبراطورية ، حتى لو استحوذنا عليها ، فستكون خارج نظامنا وستكون مليئة بالعديد من المشاكل “.
لاستهداف هذا الموقف ، استدعى أويانغ شو بشكل خاص مساعد مجلس الوزراء زينغ جو فان و دو رو هوي لإجراء مناقشة لإيجاد حل. كان زينغ جو فان هو الموظف المدني المسؤول عن الشؤون المحلية.
“بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا نستخدم راحة هذه المعركة للاستفادة من الموارد الحالية والعمال لبناء مسار يربط بين التبت وأراضي شو؟ بهذه الطريقة ، يمكننا فتح قناة للتبت “.
كانت خطة جيا شو بارعة حقًا . سمح لهم بإرهاق جيش أشوكا أثناء تدريب قوات شيا العظمى ، مما سمح لشيا العظمى باختيار الأفضل من بين مليوني جندي.
في اللحظة التي قال فيها ذلك ، أضاءت عيون الوزيرين.
بعد كل شيء ، كان لديهم أهداف تقييم للوفاء بها كل عام ، حيث كان عليهم أن يأخذوها على محمل الجد.
اقترح زينغ جو فان ايضا ، “يمكننا بناء مسار من منطقة اراضي شو إلى لاسا وواحد من منزل شينغ تشينغ إلى لاسا ؛ طريقان للتحرك في وقت واحد “.
عند سور مدينة أندو الذي لم يكن بعيدًا ، كان جيش أشوكا القوي البالغ قوامه 40 ألف ينتظر منذ فترة طويلة.
“حسنا!”
كانت خطة جيا شو بارعة حقًا . سمح لهم بإرهاق جيش أشوكا أثناء تدريب قوات شيا العظمى ، مما سمح لشيا العظمى باختيار الأفضل من بين مليوني جندي.
وافق أويانغ شو .
وصلت الطليعة بالفعل.
في التاريخ حيث كانت التبت مليئة بالجبال والأنهار ، كان من الصعب حقًا أن تتدفق التجارة. ومع ذلك ، في المجتمع الحديث ، تغير الوضع بعد بناء سكة حديد تشينغ هاي – التبت ، وسكة حديد تشوان بي – التبت .
“أرسل أوامري ، استريحوا لمدة ثلاث ساعات وتناولوا وجباتكم. في الثانية بعد الظهر ، ابدأوا الحصار “. كان وانغ بين سريعًا وحاسمًا حقًا. بعد أن وصلوا مباشرة ، أصدر هذا الأمر.
الآن ، ستحتاج شيا العظمى إلى تكرار هذين المسارين الأسطوريين.
في التاريخ حيث كانت التبت مليئة بالجبال والأنهار ، كان من الصعب حقًا أن تتدفق التجارة. ومع ذلك ، في المجتمع الحديث ، تغير الوضع بعد بناء سكة حديد تشينغ هاي – التبت ، وسكة حديد تشوان بي – التبت .
بعد كل شيء ، لم تتوقف إستراتيجية الإمبراطورية الغربية عند التبت بل شملت أيضًا الإمبراطورية الفارسية في الغرب ، لذلك كان هناك معنى أكبر وراء بناء هذين المسارين. سيسمح للمحكمة الإمبراطورية بالاتصال بغرب آسيا.
” مع رئاسة مجلس الوزراء ، اعملوا مع قسم البناء وتجنيد أفضل المهندسين المعماريين والمهندسين لتأكيد المسارات والتوصل إلى خطة. ابدأوا البناء فورًا “. قال اويانغ شو .
الآن ، ستحتاج شيا العظمى إلى تكرار هذين المسارين الأسطوريين.
“مفهوم!”
تمامًا كما كان جيش شيا العظمى على وشك الضرب من أربع جبهات ، استقبل أويانغ شو رسالة لي جينغ.
في الحقيقة ، بالنظر إلى السكك الحديدية في العالم الحقيقي ، يمكن لقسم البناء أن يوظف أفضل المهندسين المعماريين من العالم الحقيقي ، مما يؤكد أن خطة السكك الحديدية لن تكون صعبة للغاية.
ستكمن الصعوبة في بنائه. يتطلب بناء طريقين في ظل هذه الظروف دفن الكثير من العمال والجنود على الطريق إلى الأبد.
قال اويانغ شو مباشرة. في الوقت الحالي ، كان وجهه مظلما بشكل مخيف. كانت حرب التبت حربًا لا يمكن للإمبراطورية أن تخسرها ، ولم يكن يريد أن يرى أي شخص يعيقها.
ومع ذلك ، حتى لو كان هذا الأمر صعبًا ، كان لا بد من الاستمرار فيه.
في أقل من ساعة نصبت الخيام البيضاء.
…
عندها فقط تخفف تعبير أويانغ شو ، وقال ، “شكرًا لك على عملك الشاق.”
بالعودة إلى ساحة المعركة.
في اللحظة التي قال فيها ذلك ، أضاءت عيون الوزيرين.
العام السابع ، الشهر التاسع ، اليوم الثالث ، 11 صباحًا ، في يوم وليلة فقط ، تمكن وانغ بين من قيادة 70 ألف جندي من جنود تشين العظمى للاندفاع بين عشية وضحاها والوصول إلى خارج مدينة أندو .
تمامًا كما كان جيش شيا العظمى على وشك الضرب من أربع جبهات ، استقبل أويانغ شو رسالة لي جينغ.
وصلت الطليعة بالفعل.
أثناء سفرهم ، قاتلت قوات وانغ بين جيش العدو الذي كان يتسكع حول الحدود مرتين ، وكانت النتيجة كما هو متوقع. لم يعرف جيش أشوكا قوتهم الحقيقية وتم سحقهم بالكامل وأجبروا على الهرب.
على قمة خيله الأسود ، وجه وانغ بين سيفه إلى الأمام.
إذا لم يكونوا في عجلة من أمرهم للحصار ، لما سمح لهم وانغ بين بالرحيل.
إذا لم يكونوا في عجلة من أمرهم للحصار ، لما سمح لهم وانغ بين بالرحيل.
“أرسل أوامري ، استريحوا لمدة ثلاث ساعات وتناولوا وجباتكم. في الثانية بعد الظهر ، ابدأوا الحصار “. كان وانغ بين سريعًا وحاسمًا حقًا. بعد أن وصلوا مباشرة ، أصدر هذا الأمر.
بعد أن أدلى زينغ جو فان ببيانه ، حان الوقت لكي يتحدث دو رو هوي ، قال ، “أقترح أن نسمح لفيلق النسر وفيلق الدب و فيلق التنين وجزء من فيلق هيدونغ و فيلق هانوي للمساعدة في النقل “.
“نعم ، جنرال!”
“بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا نستخدم راحة هذه المعركة للاستفادة من الموارد الحالية والعمال لبناء مسار يربط بين التبت وأراضي شو؟ بهذه الطريقة ، يمكننا فتح قناة للتبت “.
إلى جانب هذا الأمر ، نصب الجنود الخيام التي نقلوها واتبعوا أوامر قائدهم.
لاستهداف هذا الموقف ، استدعى أويانغ شو بشكل خاص مساعد مجلس الوزراء زينغ جو فان و دو رو هوي لإجراء مناقشة لإيجاد حل. كان زينغ جو فان هو الموظف المدني المسؤول عن الشؤون المحلية.
بدأ أولئك الذين يحملون الموارد والمخصصون للطهي في الطهي ، باستخدام الطين والحجر لبناء المواقد. أخذوا الخضار واللحوم المصنعة من أكياسهم وبدأوا في الطهي.
بعد الانتهاء من وجباتهم ، استراح جنود تشين المدربون جيدًا ، بصرف النظر عن أولئك الذين يقومون بالدوريات ، في خيامهم لتوفير الطاقة للمعركة القادمة.
في أقل من ساعة نصبت الخيام البيضاء.
“هجوم!”
على الرغم من أنه لم يكن هناك سوى 70 ألف منهم ، إلا أن الخيام غطت جزءًا كبيرًا من الأرض ، معبأة بشكل وثيق ويبدو أنه لا نهاية لها. تحت غطاء السماء الزرقاء والسحب البيضاء ، بدا الأمر مشرقا حقًا .
“أرسل أوامري ، استريحوا لمدة ثلاث ساعات وتناولوا وجباتكم. في الثانية بعد الظهر ، ابدأوا الحصار “. كان وانغ بين سريعًا وحاسمًا حقًا. بعد أن وصلوا مباشرة ، أصدر هذا الأمر.
مع الدخان المتصاعد ، انتشرت رائحة الطعام في جميع أنحاء المعسكر ، مما جعلهم يشعرون بالجوع حقًا .
…
بعد الانتهاء من وجباتهم ، استراح جنود تشين المدربون جيدًا ، بصرف النظر عن أولئك الذين يقومون بالدوريات ، في خيامهم لتوفير الطاقة للمعركة القادمة.
“مفهوم!”
كلما زادت طاقتهم ، زادت فرصهم في البقاء على قيد الحياة.
سرعان ما ساد الهدوء والصمت ، ولم تسمع سوى أصوات شخير الجنود. في الجيش ، اعتاد الجنود على النوم بمجرد لمسهم للأرض ، ولن يضيعوا القليل من الوقت.
” مع رئاسة مجلس الوزراء ، اعملوا مع قسم البناء وتجنيد أفضل المهندسين المعماريين والمهندسين لتأكيد المسارات والتوصل إلى خطة. ابدأوا البناء فورًا “. قال اويانغ شو .
…
الفصل 1258 – لكي تصبح ثريًا ، عليك أن تبني طريقًا
عند سور مدينة أندو الذي لم يكن بعيدًا ، كان جيش أشوكا القوي البالغ قوامه 40 ألف ينتظر منذ فترة طويلة.
بالأمس ، انتشرت أخبار قوات الطليعة التي تقاتل العدو بالفعل إلى مدينة أندو ، مما أذهل المدينة بأكملها. لم تجرؤ سلالة أشوكا الحالية على النظر إلى العدو خارج مدينتهم.
بالتأكيد ، لم يخافوا من العدو. أولاً ، كانت معارك الأمس على نطاق ضيق. علاوة على ذلك ، كانوا يدافعون ، مما يمنحهم ميزة. بطبيعة الحال ، لم يكن لديهم ما يخشونه.
العام السابع ، الشهر التاسع ، اليوم الثاني ، العاصمة الإمبراطورية ، قصر الإمبراطور.
تم الحفاظ على الروح المعنوية لكلا الجانبين في مستوى جيد حقًا.
في غضون نصف ساعة تشكل الجيش.
…
أومأ أويانغ شو برأسه للتعبير عن دعمه. كان نظام الفيلق لـ شيا العظمى مثاليًا ، ليس فقط لديه بناة ولكن أيضًا جنود نقل الحبوب. ستكون كفاءتهم أعلى من العمال العاديين ، لذا فإن إرسال جزء منهم للمساعدة كان فكرة جيدة.
في الساعة 1.30 بعد الظهر ، تردد البوق حول المعسكر. كان هذا ناقوس الخطر.
إذا لم يكونوا في عجلة من أمرهم للحصار ، لما سمح لهم وانغ بين بالرحيل.
على هضبة التبت الشاسعة هذه مع القليل من الاشخاص ، تردد صوت البوق بعيدًا وواسعًا. بعد ذلك بوقت قصير ، عاد جيش تشين الصامت إلى الحياة مرة أخرى.
كانت خطة جيا شو بارعة حقًا . سمح لهم بإرهاق جيش أشوكا أثناء تدريب قوات شيا العظمى ، مما سمح لشيا العظمى باختيار الأفضل من بين مليوني جندي.
في غضون نصف ساعة تشكل الجيش.
وصلت الطليعة بالفعل.
كفاءة عالية وانضباط عالي. بعد دخول البرية ، بذل وانغ جيان وجنرالات تشين الآخرون الكثير من الجهد في تدريبهم. على الرغم من عدم امتلاكهم الكثير من الخبرة العملية في الحرب ، إلا أنه لا ينبغي الاستهانة بقوتهم.
كفاءة عالية وانضباط عالي. بعد دخول البرية ، بذل وانغ جيان وجنرالات تشين الآخرون الكثير من الجهد في تدريبهم. على الرغم من عدم امتلاكهم الكثير من الخبرة العملية في الحرب ، إلا أنه لا ينبغي الاستهانة بقوتهم.
بعد حرب التبت ، سيكون الناجون من النخبة العليا.
بعد كل شيء ، كان لديهم أهداف تقييم للوفاء بها كل عام ، حيث كان عليهم أن يأخذوها على محمل الجد.
كانت خطة جيا شو بارعة حقًا . سمح لهم بإرهاق جيش أشوكا أثناء تدريب قوات شيا العظمى ، مما سمح لشيا العظمى باختيار الأفضل من بين مليوني جندي.
سرعان ما ساد الهدوء والصمت ، ولم تسمع سوى أصوات شخير الجنود. في الجيش ، اعتاد الجنود على النوم بمجرد لمسهم للأرض ، ولن يضيعوا القليل من الوقت.
“هجوم!”
كانت الأسوار مصنوعة بشكل أساسي من الطين والحجر. لم يكن مستقرًا أو مرتفعًا ، وكان ارتفاع سور مدينة لاسا يبلغ 6 أمتار فقط.
على قمة خيله الأسود ، وجه وانغ بين سيفه إلى الأمام.
على هضبة التبت الشاسعة هذه مع القليل من الاشخاص ، تردد صوت البوق بعيدًا وواسعًا. بعد ذلك بوقت قصير ، عاد جيش تشين الصامت إلى الحياة مرة أخرى.
“قتل!”
بعد حرب التبت ، سيكون الناجون من النخبة العليا.
اندفع 10 آلاف من أفراد الطليعة وهم يحملون سلالم الحصار نحو أسوار المدينة مثل الطوفان.
ستكمن الصعوبة في بنائه. يتطلب بناء طريقين في ظل هذه الظروف دفن الكثير من العمال والجنود على الطريق إلى الأبد.
كانت الأسوار مصنوعة بشكل أساسي من الطين والحجر. لم يكن مستقرًا أو مرتفعًا ، وكان ارتفاع سور مدينة لاسا يبلغ 6 أمتار فقط.
بعد أن أدلى زينغ جو فان ببيانه ، حان الوقت لكي يتحدث دو رو هوي ، قال ، “أقترح أن نسمح لفيلق النسر وفيلق الدب و فيلق التنين وجزء من فيلق هيدونغ و فيلق هانوي للمساعدة في النقل “.
مع وجود لاسا هكذا ، من الواضح أن مدينة أندو ستكون أسوأ – كان ارتفاع سورها يبلغ نحو 4 أمتار فقط.
كلما زادت طاقتهم ، زادت فرصهم في البقاء على قيد الحياة.
علاوة على ذلك ، كانت تقنيات التعدين والبناء في عهد سلالة التبت سيئة ، وكان نظامها الدفاعي ضعيفًا نسبيًا.
“أرسل أوامري ، استريحوا لمدة ثلاث ساعات وتناولوا وجباتكم. في الثانية بعد الظهر ، ابدأوا الحصار “. كان وانغ بين سريعًا وحاسمًا حقًا. بعد أن وصلوا مباشرة ، أصدر هذا الأمر.
بلا حول ولا قوة ، كانت سلالة التبت تمتلك مساحة شاسعة من الأرض ولكن القليل من الأشخاص ، مما يجعل البناء صعبًا. باستثناء مدينة لاسا ، لم يكن هناك أكثر من 30 مدينة داخل أراضيها. على هذا النحو ، لم يكن أمام سلالة أشوكا خيار سوى إسكان 40 ألف جندي في مدينة صغيرة مثل أندو .
عندما تنمو إمبراطورية كبيرة جدًا ، من الطبيعي أن يصبح تضارب المصالح معقدًا.
في اللحظة التي رأى فيها مدينة أندو ، شعر وانغ بين بالثقة حقًا . إذا سارت الأمور على ما يرام وخرجوا جميعًا ، فسيكون بإمكانهم الانتقال إلى أندو الليلة ولن يحتاجوا إلى قضاء الليل في الخارج.
في اللحظة التي رأى فيها مدينة أندو ، شعر وانغ بين بالثقة حقًا . إذا سارت الأمور على ما يرام وخرجوا جميعًا ، فسيكون بإمكانهم الانتقال إلى أندو الليلة ولن يحتاجوا إلى قضاء الليل في الخارج.
في الليلة الماضية ، عايشوا الليالي الباردة في هضبة التبت.
كانت الأسوار مصنوعة بشكل أساسي من الطين والحجر. لم يكن مستقرًا أو مرتفعًا ، وكان ارتفاع سور مدينة لاسا يبلغ 6 أمتار فقط.
بالطبع ، كان متفهماً ، لكن أويانغ شو لم يستطع السماح لهم ببذل جهد أقل بسبب صعوبة بسيطة. كان عدم بذل كل جهدهم للأوامر التي أعطيت لهم مشكلة مبادئ.
بلا حول ولا قوة ، كانت سلالة التبت تمتلك مساحة شاسعة من الأرض ولكن القليل من الأشخاص ، مما يجعل البناء صعبًا. باستثناء مدينة لاسا ، لم يكن هناك أكثر من 30 مدينة داخل أراضيها. على هذا النحو ، لم يكن أمام سلالة أشوكا خيار سوى إسكان 40 ألف جندي في مدينة صغيرة مثل أندو .
إذا لم يكونوا في عجلة من أمرهم للحصار ، لما سمح لهم وانغ بين بالرحيل.
“مفهوم!”
الترجمة: Hunter
…
في اللحظة التي رأى فيها مدينة أندو ، شعر وانغ بين بالثقة حقًا . إذا سارت الأمور على ما يرام وخرجوا جميعًا ، فسيكون بإمكانهم الانتقال إلى أندو الليلة ولن يحتاجوا إلى قضاء الليل في الخارج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
