انقلاب التبت
الفصل 1247 – انقلاب التبت
الفصل 1247 – انقلاب التبت
منطقة الهند ، سلالة أشوكا ، نيودلهي.
علاوة على ذلك ، سيؤثر هذا على مواقف تشين وتانغ.
عندما شاهد الشاب أشوكا تقرير معركة الصين ، أشرقت عينيه ، “هذه المرة ، ستكون هناك معركة ضخمة في السهول الوسطى في الصين. جيد جدا!”
عندما انتشر الخبر إلى شيانغ يانغ ، اهتز بلاط سونغ الإمبراطوري مرة أخرى.
مع فهم أشوكا للحرب والأباطرة ، لم يكن لدى شيا العظمى وسونغ العظمى أي وسيلة للمساومة ، حيث يمكنهم فقط القتال حتى الموت.
هذا التفاوت الهائل في القوة يعني أن التبت كانت تقود ذئبًا إلى منزلهم.
علاوة على ذلك ، سيؤثر هذا على مواقف تشين وتانغ.
مع فهم أشوكا للحرب والأباطرة ، لم يكن لدى شيا العظمى وسونغ العظمى أي وسيلة للمساومة ، حيث يمكنهم فقط القتال حتى الموت.
“هذه فرصتنا!”
تمامًا كما خمّن أويانغ شو ، كان أشوكا إمبراطورًا طموحًا حقًا . قبل ثلاثة أشهر ، حصل سونغتسين جامبو على اتصال أشوكا بسبب الخوف. أدرك أشوكا أن هذه كانت فرصة عظيمة للسلالة الحاكمة لابتلاع التبت وجعل أرضهم المحتلة مزدوجة.
“هنا!”
كان هذا الإغراء شيئًا لا يستطيع أي إمبراطور مقاومته.
تشاو كوانغ يين ، الذي كان في موقف صعب ، لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يستسلم أم لا. بشكل عاجز ، أرسل مبعوثين إلى تشين وتانغ للاستفسار عن آرائهم.
لم يتردد أشوكا على الإطلاق. قام بتقسيم القوات إلى دفعتين وأرسل بسخاء 300 ألف جندي إلى التبت. أثناء تعاملهم مع فيلق الدب ، أضاف 200 ألف آخرين.
تمامًا كما خمّن أويانغ شو ، كان أشوكا إمبراطورًا طموحًا حقًا . قبل ثلاثة أشهر ، حصل سونغتسين جامبو على اتصال أشوكا بسبب الخوف. أدرك أشوكا أن هذه كانت فرصة عظيمة للسلالة الحاكمة لابتلاع التبت وجعل أرضهم المحتلة مزدوجة.
هذا يعني أن أشوكا قد أرسل ما مجموع 500 ألف جندي إلى التبت ، وهو ما يتجاوز عدد القوات التي كانت تمتلكها التبت نفسها.
أصبح سونغتسين جامبو دمية حقيقية تحت حكم سلالة أشوكا.
لتقليل الأعباء اللوجستية على سلالة التبت ، أرسل أشوكا الحبوب من الهند.
عندما شاهد الشاب أشوكا تقرير معركة الصين ، أشرقت عينيه ، “هذه المرة ، ستكون هناك معركة ضخمة في السهول الوسطى في الصين. جيد جدا!”
كان من الطبيعي أن يبذل أشوكا قصارى جهده في دعم التبت والذي لم يكن نابعًا من لطف قلبه. كان التعاون المزعوم ممكناً فقط عندما يكون لدى الجانبين قوة متساوية. ومع ذلك ، كان جيش سلالة أشوكا أكبر بعشر مرات من جيش التبت ، لذلك لم يكونوا حتى على نفس المستوى.
أصبح سونغتسين جامبو دمية حقيقية تحت حكم سلالة أشوكا.
هذا التفاوت الهائل في القوة يعني أن التبت كانت تقود ذئبًا إلى منزلهم.
بالنسبة لحراس القصر الإمبراطوري ، كان لهذه الحرب معنى كبير.
بحلول الوقت أدرك سونغتسين جامبو هذه النقطة ، لقد فات الأوان بالفعل. كان جيش سلالة أشوكا ، الذي دخل مدينة لاسا في التبت ، قد سيطر بالفعل على المناطق المهمة في المدينة.
هذا التفاوت الهائل في القوة يعني أن التبت كانت تقود ذئبًا إلى منزلهم.
“من السهل دعوة إله ، لكن من الصعب إبعاده!”
“دعنا نأمل أن يكون ذلك مفيدا!” كان تشاو كوانغ يين يخوض الصراع أخيرًا.
كان لي جينغ جنرالًا متمرسًا حقًا. بعد ملاحظة ما كان يحدث مع جيش التبت ، لم يكن في عجلة من أمره للهجوم. بدلاً من ذلك ، قام ببساطة بالتخييم على الحدود لمراقبة العدو والحصول على المعلومات ببطء.
الترجمة: Hunter
برؤية ذلك ، ارسل سونغتسين جامبو رسالة إلى أشوكا. قال إن أزمة التبت قد تمت تسويتها بشكل أساسي ، شكرًا لك على مساعدتك. كان هذا اللطف شيئًا ستتذكره التبت كثيرًا.
لتقليل الأعباء اللوجستية على سلالة التبت ، أرسل أشوكا الحبوب من الهند.
كان يأمل أن تسحب سلالة أشوكا بعض قواتها.
في ذلك اليوم ، حشد شو دا القوات ، قائلاً إنهم لن يتوقفوا عند أي شيء حتى يقومون بإسقاط شيانغ يانغ وإظهار مجد حراس القصر الإمبراطوري.
تجاه هذا الأمر ، ترك أشوكا ذلك يسقط على آذان صماء مستخدمًا ذريعة القوات التي تسافر بعيدًا وتحتاج إلى الراحة لمواصلة المبيت في التبت. حتى القول إن أشوكا قد نقل 500 ألف جندي إضافي إلى الحدود للاستعداد لدخول التبت في أي لحظة.
“اجمع الجنرالات للاجتماع!”
عندما تلقى الأخبار ، أدرك سونغتسين جامبو أن شيئًا ما كان خاطئا ، لكنه كان عاجزًا تجاه هذا الموقف. كانت التبت الضعيفة عالقة بين شيا العظمى وسلالة أشوكا ، حيث كان مصيرها الموت.
دخلت معركة تدمير سونغ أكثر لحظاتها حدة.
علاوة على ذلك ، فإن السرعة التي قام بها أشوكا بتلويح السكين كانت أكثر حسماً وأسرع من سونغتسين جامبو.
كان الجناح الأيسر يواجه الخطر الأكبر. لم يكن عليهم فقط مواجهة جيش سونغ ، بل كان عليهم أيضًا الدفاع ضد جيش تانغ ، الذي قد يهاجمهم ويعترضهم في أي لحظة.
العام السابع ، الشهر السادس ، اليوم 28 ، عندما توجه معبد هونغ لو إلى سونغ العظمى مرة أخرى ، أرسل أشوكا 500 ألف جندي آخر إلى التبت ، حيث سيطروا بالكامل على التبت.
“اجمع الجنرالات للاجتماع!”
أصبح سونغتسين جامبو دمية حقيقية تحت حكم سلالة أشوكا.
عندما تلقى الأخبار ، أدرك سونغتسين جامبو أن شيئًا ما كان خاطئا ، لكنه كان عاجزًا تجاه هذا الموقف. كانت التبت الضعيفة عالقة بين شيا العظمى وسلالة أشوكا ، حيث كان مصيرها الموت.
كانت خطة أشوكا وحشية حقًا . لم يقتصر الأمر على إرسال التعزيزات التي أرسلها للسيطرة على مدينة لاسا فحسب ، بل استغل الفرصة أيضًا لإقناع القوات بالتعرف على التضاريس بمساعدة المرشدين.
“سوف نُدمر. الرجاء التفكير بعناية. يوم تدمير سونغ هو اليوم الذي تُمحى فيه تشين وتانغ. بدلا من الاستسلام ، دعونا نخوض حربا جيدة! “
مع ذلك ، أكملت سلالة أشوكا سيطرتها على التبت.
هذا يعني أن أشوكا قد أرسل ما مجموع 500 ألف جندي إلى التبت ، وهو ما يتجاوز عدد القوات التي كانت تمتلكها التبت نفسها.
لم يلاحظ الغرباء انقلاب التبت لأنه كان منفصلاً حقًا ، حتى أويانغ شو لم يكن يعلم. في نهاية الشهر السادس ، اصبح لدى شيا العظمى وحش عملاق مختبئ على حدودهم الغربية.
العام السابع ، الشهر السادس ، اليوم 28 ، عندما توجه معبد هونغ لو إلى سونغ العظمى مرة أخرى ، أرسل أشوكا 500 ألف جندي آخر إلى التبت ، حيث سيطروا بالكامل على التبت.
…
تجاه هذا الأمر ، ترك أشوكا ذلك يسقط على آذان صماء مستخدمًا ذريعة القوات التي تسافر بعيدًا وتحتاج إلى الراحة لمواصلة المبيت في التبت. حتى القول إن أشوكا قد نقل 500 ألف جندي إضافي إلى الحدود للاستعداد لدخول التبت في أي لحظة.
العام السابع ، الشهر السادس ، اليوم 29 ، سلالة سونغ العظمى ، مدينة شيانغ يانغ .
“دعنا نأمل أن يكون ذلك مفيدا!” كان تشاو كوانغ يين يخوض الصراع أخيرًا.
صنع أمر أويانغ شو ضجة في برية سونغ العظمى. تم تقسيم البلاط الإمبراطوري إلى فصيلين. أراد إحدى الفصيلين الاستسلام ، وأراد الفصيل الأخر القتال ؛ كان يذكرنا بـ سونغ الشمالية.
بلا حول ولا قوة ، كانت مدينة حبة الشمس تحت سيطرة تشون شين جون . لقد أدارها لما يقارب من ست اعوام ، وعلى الرغم من أنه أُجبر على تسليمها إلى سونغ العظمى ، إلا أنه لا يزال يتمتع بنفوذ هائل هناك.
أولئك الذين أرادوا الاستسلام كانوا خائفين من قوة شيا العظمى ولا يريدون أن يدفنوا.
أولئك الذين أرادوا الاستسلام كانوا خائفين من قوة شيا العظمى ولا يريدون أن يدفنوا.
حتى تشو العظمى ، التي كانت أكبر خصم لشيا العظمى وكان لديها 700 ألف جندي ، استسلمت دون قتال ، ناهيك عن سونغ العظمى الأضعف بكثير.
“دعنا نأمل أن يكون ذلك مفيدا!” كان تشاو كوانغ يين يخوض الصراع أخيرًا.
“لا نريد أن تتحول سونغ العظمى إلى غبار.” قال المسؤولون.
عندما انتشر الخبر إلى شيانغ يانغ ، اهتز بلاط سونغ الإمبراطوري مرة أخرى.
أولئك الذين أرادوا القتال كانوا في الأساس من الجنرالات. كان لديهم سبب بسيط ، “الاستسلام دون قتال؟ هل يمكننا إظهار بعض الشجاعة؟ حتى لو استسلمنا ، ستظل شيا العظمى تنظر إلينا بازدراء “.
“دعنا نأمل أن يكون ذلك مفيدا!” كان تشاو كوانغ يين يخوض الصراع أخيرًا.
لسوء الحظ ، في سونغ العظمى ، لم يكن للجنرالات سلطة كبيرة.
تشاو كوانغ يين ، الذي كان في موقف صعب ، لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يستسلم أم لا. بشكل عاجز ، أرسل مبعوثين إلى تشين وتانغ للاستفسار عن آرائهم.
كانت السلطة الحقيقية في أيدي المسؤولين والإمبراطور.
أولئك الذين أرادوا القتال كانوا في الأساس من الجنرالات. كان لديهم سبب بسيط ، “الاستسلام دون قتال؟ هل يمكننا إظهار بعض الشجاعة؟ حتى لو استسلمنا ، ستظل شيا العظمى تنظر إلينا بازدراء “.
شعر تشاو كوانغ يين بالتضارب حقًا. من ناحية ، لم يستطع أن ينكر كبرياء وكرامة الإمبراطور ، ناهيك عن السلالة التي خلقها. كان غير راغب في الاستسلام. كان غير راغب في خفض رأسه.
بغض النظر عن الطريقة التي ناقش بها مسؤولو سونغ العظمى ، بعد الحصول على الأمر بإسقاط سونغ العظمى في نصف شهر ، بدأت الجبهات الثلاث لـ شيا العظمى بالتحرك.
ومع ذلك ، إذا لم يستسلموا ، فقد يتم القضاء على عرقه.
كان هذا الإغراء شيئًا لا يستطيع أي إمبراطور مقاومته.
من المؤكد أنه لن يشك في عزيمة إمبراطور شيا. إذا قاتلوا حقا ، فإن استخدام إمبراطور شيا رأسه كرمز سيكون أمرًا طبيعيًا.
“هنا!”
لو كان تشاو كوانغ يين ، لفعل الشيء نفسه.
كان هذا الإغراء شيئًا لا يستطيع أي إمبراطور مقاومته.
تشاو كوانغ يين ، الذي كان في موقف صعب ، لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يستسلم أم لا. بشكل عاجز ، أرسل مبعوثين إلى تشين وتانغ للاستفسار عن آرائهم.
إذا استسلم ، فسيستسلم الثلاثة معًا ، وستشعر وجوههم بتحسن كبير ؛ إذا لم يفعلوا ذلك ، فسيكون الاثنان قادرين على الجلوس على الجانب ومراقبة سونغ تواجه الدمار.
لم يلاحظ الغرباء انقلاب التبت لأنه كان منفصلاً حقًا ، حتى أويانغ شو لم يكن يعلم. في نهاية الشهر السادس ، اصبح لدى شيا العظمى وحش عملاق مختبئ على حدودهم الغربية.
“سوف نُدمر. الرجاء التفكير بعناية. يوم تدمير سونغ هو اليوم الذي تُمحى فيه تشين وتانغ. بدلا من الاستسلام ، دعونا نخوض حربا جيدة! “
حتى تشو العظمى ، التي كانت أكبر خصم لشيا العظمى وكان لديها 700 ألف جندي ، استسلمت دون قتال ، ناهيك عن سونغ العظمى الأضعف بكثير.
كانت الحرب الجيدة التي ذكرها هي فقط للسماح لـ تشين وتانغ بتحمل بعض الضغط. لقد كان واضحا بشأن الخطط الماكرة في ذلك.
عندما تلقى الأخبار ، أدرك سونغتسين جامبو أن شيئًا ما كان خاطئا ، لكنه كان عاجزًا تجاه هذا الموقف. كانت التبت الضعيفة عالقة بين شيا العظمى وسلالة أشوكا ، حيث كان مصيرها الموت.
“دعنا نأمل أن يكون ذلك مفيدا!” كان تشاو كوانغ يين يخوض الصراع أخيرًا.
الفصل 1247 – انقلاب التبت
…
لم يتردد أشوكا على الإطلاق. قام بتقسيم القوات إلى دفعتين وأرسل بسخاء 300 ألف جندي إلى التبت. أثناء تعاملهم مع فيلق الدب ، أضاف 200 ألف آخرين.
منطقة جينغ تشو ، محافظة جينغ تشو .
علاوة على ذلك ، سيؤثر هذا على مواقف تشين وتانغ.
بالنظر إلى الأمر من الإمبراطور ، صرخ المارشال شو دا ، حراس القصر الإمبراطوري ، “رجال!”
تشاو كوانغ يين ، الذي كان في موقف صعب ، لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يستسلم أم لا. بشكل عاجز ، أرسل مبعوثين إلى تشين وتانغ للاستفسار عن آرائهم.
“هنا!”
العام السابع ، الشهر السادس ، اليوم 29 ، سلالة سونغ العظمى ، مدينة شيانغ يانغ .
“اجمع الجنرالات للاجتماع!”
“سوف نُدمر. الرجاء التفكير بعناية. يوم تدمير سونغ هو اليوم الذي تُمحى فيه تشين وتانغ. بدلا من الاستسلام ، دعونا نخوض حربا جيدة! “
“نعم ايها مارشال!”
لسوء الحظ ، في سونغ العظمى ، لم يكن للجنرالات سلطة كبيرة.
بغض النظر عن الطريقة التي ناقش بها مسؤولو سونغ العظمى ، بعد الحصول على الأمر بإسقاط سونغ العظمى في نصف شهر ، بدأت الجبهات الثلاث لـ شيا العظمى بالتحرك.
في الرابعة مساءً ، بعد يوم ونصف من المعارك العنيفة ومع المساعدة من الداخل ، احتل الجيش أخيرًا مدينة حبة الشمس ، مما أسفر عن مقتل 30 ألف شخص وخرج منتصراً.
ذكر الإمبراطور بوضوح أن أي واحد منهم يسقط مدينة شيانغ يانغ أولاً سيكافأ كثيرًا. انتمى حراس القصر الإمبراطوري وفيلق شيانغ جيانغ وفيلق النمر إلى ثلاثة أنظمة مختلفة ، ولم يرغب أي منهم في الخسارة.
“هنا!”
“في الجيش ، ستحدد الجدارة ما إذا كان المرء قوياً أم لا!”
تمامًا كما خمّن أويانغ شو ، كان أشوكا إمبراطورًا طموحًا حقًا . قبل ثلاثة أشهر ، حصل سونغتسين جامبو على اتصال أشوكا بسبب الخوف. أدرك أشوكا أن هذه كانت فرصة عظيمة للسلالة الحاكمة لابتلاع التبت وجعل أرضهم المحتلة مزدوجة.
بالنسبة لحراس القصر الإمبراطوري ، كان لهذه الحرب معنى كبير.
بالنظر إلى الأمر من الإمبراطور ، صرخ المارشال شو دا ، حراس القصر الإمبراطوري ، “رجال!”
أولاً ، كانت هذه أول حرب كبيرة يخوضها شو دا منذ انضمامه إلى شيا العظمى. في الجيش حيث كان الجنرالات مثل السحب ، سيحتاج شو دا إلى استخدام هذه الحرب لإثبات أنه يستحق لقب الجنرال العظيم.
نظرًا لكونها المدينة الرئيسية السابقة للمنطقة ، لم تكن فقط ثاني أكبر مدينة في سونغ العظمى ، ولكنها كانت أيضًا أقوى حصن في الجنوب. إلى جانب مدينة شيانغ يانغ في الشمال ، أصبحت من أسس سونغ العظمى.
ثانيًا ، كان حراس القصر الإمبراطوري جيشًا جديدًا وكانوا بحاجة إلى التعاون معًا خلال هذه الحرب لاختبار نتائج تدريبهم والتعاون.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) علاوة على ذلك ، فإن السرعة التي قام بها أشوكا بتلويح السكين كانت أكثر حسماً وأسرع من سونغتسين جامبو.
في كلماته ، “آمل أنه بعد هذه المعركة ، لن يكون هناك جنود جين أو مينغ أو سوي. بدلاً من ذلك ، سنكون جميعًا جنودًا في حراس القصر الإمبراطوري! “
تجاه هذا الأمر ، ترك أشوكا ذلك يسقط على آذان صماء مستخدمًا ذريعة القوات التي تسافر بعيدًا وتحتاج إلى الراحة لمواصلة المبيت في التبت. حتى القول إن أشوكا قد نقل 500 ألف جندي إضافي إلى الحدود للاستعداد لدخول التبت في أي لحظة.
كان الجناح الأيسر يواجه الخطر الأكبر. لم يكن عليهم فقط مواجهة جيش سونغ ، بل كان عليهم أيضًا الدفاع ضد جيش تانغ ، الذي قد يهاجمهم ويعترضهم في أي لحظة.
…
أعطى أويانغ شو هذه المسؤولية الثقيلة إلى شو دا.
لو كان تشاو كوانغ يين ، لفعل الشيء نفسه.
في ذلك اليوم ، حشد شو دا القوات ، قائلاً إنهم لن يتوقفوا عند أي شيء حتى يقومون بإسقاط شيانغ يانغ وإظهار مجد حراس القصر الإمبراطوري.
لو كان تشاو كوانغ يين ، لفعل الشيء نفسه.
إلى حد كبير في نفس الوقت ، كان لدى فيلق شيانغ جيانغ في الوسط وفيلق النمر في الجناح الأيمن تصرفات مماثلة.اصطف 700 ألف من قوات شيا العظمى مثل النمور الشرسة ، حيث كشفوا أنيابهم نحو سونغ العظمى.
دخلت معركة تدمير سونغ أكثر لحظاتها حدة.
دخلت معركة تدمير سونغ أكثر لحظاتها حدة.
كان من الطبيعي أن يبذل أشوكا قصارى جهده في دعم التبت والذي لم يكن نابعًا من لطف قلبه. كان التعاون المزعوم ممكناً فقط عندما يكون لدى الجانبين قوة متساوية. ومع ذلك ، كان جيش سلالة أشوكا أكبر بعشر مرات من جيش التبت ، لذلك لم يكونوا حتى على نفس المستوى.
…
…
العام السابع ، الشهر السابع ، اليوم الثالث ، أعلن فيلق شيانغ جيانغ التابع للجيش الأوسط عن الالتحام الاول.
ثانيًا ، كان حراس القصر الإمبراطوري جيشًا جديدًا وكانوا بحاجة إلى التعاون معًا خلال هذه الحرب لاختبار نتائج تدريبهم والتعاون.
في الرابعة مساءً ، بعد يوم ونصف من المعارك العنيفة ومع المساعدة من الداخل ، احتل الجيش أخيرًا مدينة حبة الشمس ، مما أسفر عن مقتل 30 ألف شخص وخرج منتصراً.
نظرًا لكونها المدينة الرئيسية السابقة للمنطقة ، لم تكن فقط ثاني أكبر مدينة في سونغ العظمى ، ولكنها كانت أيضًا أقوى حصن في الجنوب. إلى جانب مدينة شيانغ يانغ في الشمال ، أصبحت من أسس سونغ العظمى.
“في الجيش ، ستحدد الجدارة ما إذا كان المرء قوياً أم لا!”
في مدينة حبة الشمس ، كانت سونغ العظمى تؤوي 150 ألف حارس وخزنت كميات كبيرة من الحبوب. لقد كانت جسرًا مهمًا بالنسبة لهم لمحاربة شيا العظمى.
أولئك الذين أرادوا الاستسلام كانوا خائفين من قوة شيا العظمى ولا يريدون أن يدفنوا.
بلا حول ولا قوة ، كانت مدينة حبة الشمس تحت سيطرة تشون شين جون . لقد أدارها لما يقارب من ست اعوام ، وعلى الرغم من أنه أُجبر على تسليمها إلى سونغ العظمى ، إلا أنه لا يزال يتمتع بنفوذ هائل هناك.
لتقليل الأعباء اللوجستية على سلالة التبت ، أرسل أشوكا الحبوب من الهند.
تمكن فيلق شيانغ جيانغ من تدمير مدينة حبة الشمس بسلاسة بسبب المساعدة الداخلية.
العام السابع ، الشهر السادس ، اليوم 28 ، عندما توجه معبد هونغ لو إلى سونغ العظمى مرة أخرى ، أرسل أشوكا 500 ألف جندي آخر إلى التبت ، حيث سيطروا بالكامل على التبت.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون العدو قادرًا على الاعتماد على الدفاع القوي و 150 ألف حارس للبقاء لمدة أسبوع على الأقل ، حتى مع قدرات تشانغ شو تو .
أعطى أويانغ شو هذه المسؤولية الثقيلة إلى شو دا.
استخدم جيش شيا العظمى يومًا ونصف فقط للتغلب على مدينة حبة الشمس ، مما أعطى ضربة قوية لسونغ العظمى.
“اجمع الجنرالات للاجتماع!”
عندما انتشر الخبر إلى شيانغ يانغ ، اهتز بلاط سونغ الإمبراطوري مرة أخرى.
تمامًا كما خمّن أويانغ شو ، كان أشوكا إمبراطورًا طموحًا حقًا . قبل ثلاثة أشهر ، حصل سونغتسين جامبو على اتصال أشوكا بسبب الخوف. أدرك أشوكا أن هذه كانت فرصة عظيمة للسلالة الحاكمة لابتلاع التبت وجعل أرضهم المحتلة مزدوجة.
كان يأمل أن تسحب سلالة أشوكا بعض قواتها.
الترجمة: Hunter
“دعنا نأمل أن يكون ذلك مفيدا!” كان تشاو كوانغ يين يخوض الصراع أخيرًا.
“من السهل دعوة إله ، لكن من الصعب إبعاده!”
“في الجيش ، ستحدد الجدارة ما إذا كان المرء قوياً أم لا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
