مشاهدة العرض
الفصل 1219 – مشاهدة العرض
“فلتأمر الجيش الكولومبي بالتوقف عن الذهاب جنوبًا والاستعداد لمهاجمة فنزويلا في الشرق.”
من الواضح أن جنكيز خان لن يكون متسرعًا مثل موكالي . قال بجدية: “لا تزال هناك فترة زمنية حتى الشتاء ، ولدينا وقت لإرسال سفير”.
دافع الأمراء الأربعة عن اتجاه واحد.
هذا يعني أنه وافق على اقتراح تولي .
دافع الأمراء الأربعة عن اتجاه واحد.
بعد ذلك ، قال جنكيز خان ، “حتى ذلك الحين ، ما زلنا بحاجة إلى تجهيز القوات مسبقًا. لهذا الهجوم على شيا الغربية ، سيقود موكالي القوة الرئيسية وسيساعده تولي “.
…
بعد تدمير خانات الترك الغربية ، كان لدى الإمبراطورية المغولية ما مجموع 1.8 مليون جندي مقسمون إلى تسعة مجموعات. كان لكل مجموعة 200 ألف جندي وتم ترتيبهم حول المراعي المغولية.
بعد تدمير خانات الترك الغربية ، كان لدى الإمبراطورية المغولية ما مجموع 1.8 مليون جندي مقسمون إلى تسعة مجموعات. كان لكل مجموعة 200 ألف جندي وتم ترتيبهم حول المراعي المغولية.
من بين الجيوش التسعة ، كان أحدهم هو جيش جنكيز خان الشخصي. حاليا ، تم إيوائهم في المدينة الإمبراطورية. جيبي ، عمل كل من جي لاي مي و سوبو تاي و كوبلاي في جيش جنكيز خان الشخصي.
بعد تدمير خانات الترك الغربية ، كان لدى الإمبراطورية المغولية ما مجموع 1.8 مليون جندي مقسمون إلى تسعة مجموعات. كان لكل مجموعة 200 ألف جندي وتم ترتيبهم حول المراعي المغولية.
بصرف النظر عن الجيش الشخصي ، عمل الثمانية الباقون تحت إشراف الأبطال الأربعة والأبناء الأربعة.
لم يكن يي لي يو تشي سعيدًا بالاعتراف بالهزيمة ، “في التاريخ ، قاتلنا ضد سونغ في الجنوب و لياو جين (دولة جين) في الشمال. لقد خضنا العديد من المعارك ضد المغول. متى كنا خائفين من أي شخص؟ “
كانت قوات بو’ير شو و أوغيتاي و تشي لاو وين في منزل أوغيتاي . كانت قوات جوتشي خان تدافع عن الحدود الشمالية ، ودافع تشاجاتاي و بو’ير هو عن الشرق بينما دافع تولي وموكالي عن الجنوب.
“نعم أيها الملك!”
دافع الأمراء الأربعة عن اتجاه واحد.
حتى ذلك الحين ، كان موكالي لا يزال مليئًا بالثقة.
على هذا النحو ، ناقش جنكيز خان هذا الهجوم مع تولي وموكالي .
للدفاع ضد سلاح الفرسان المغولي ، خرجت شيا الغربية بالكامل. تم ترتيب جميع قواتهم في الشمال. إذا انتهزت شيا العظمى الفرصة للدخول ، فلن تتمكن شيا الغربية بالتأكيد من منعهم.
من بين 1.8 مليون جندي ، باستثناء الجيش الشخصي ، عاد النصف الباقي إلى ديارهم لتربية الحيوانات وكانوا ينتظرون الحرب.
الفصل 1219 – مشاهدة العرض
“نعم!”
مع كلمات السفير ، قاد موكالي سلاح الفرسان المغولي البالغ عددهم 200 ألف جنديًا جنوبًا ليصطفوا على حدود شيا الغربية ، حيث كان يبدو عدوانيًا حقًا.
بعد الحصول على الامر ، اصبح موكالي سعيدا.
فقط عندما ظهر جيش شيا العظمى في مدينة زي ديان ، علم جاك أن الإمبراطورية الهندية قد تخلت بالفعل عن منطقة الإكوادور عن طيب خاطر.
كانت شيا الغربية مكانًا لخوض المعارك ، حيث كان لديهم 500 ألف جندي ، لذلك كانوا خصمًا قويًا. نتيجة لذلك ، رتب جنكيز خان لجيشين للهجوم في وقت واحد.
من بين الجيوش التسعة ، كان أحدهم هو جيش جنكيز خان الشخصي. حاليا ، تم إيوائهم في المدينة الإمبراطورية. جيبي ، عمل كل من جي لاي مي و سوبو تاي و كوبلاي في جيش جنكيز خان الشخصي.
بالمقارنة ، على الرغم من أن التبت المجاورة كانت أكبر ، إلا أنها كانت تضم 400 ألف جندي فقط.
“جيد ؛ اذا تم تسوية الأمر. اجمعوا القوات على الفور واستعدوا للقتال “.
حتى ذلك الحين ، كان موكالي لا يزال مليئًا بالثقة.
بغض النظر عن مدى قوة شيا الغربية ، فسيكونون بالتأكيد أضعف من سلاح الفرسان المغولي.
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 18 ، وصل سفير إمبراطورية المغول إلى شيا الغربية.
…
الفصل 1219 – مشاهدة العرض
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 18 ، وصل سفير إمبراطورية المغول إلى شيا الغربية.
لم يكن هذا هو الجزء الأسوأ.
اتخذ السفير موقفًا صارمًا حقًا ، حيث أعطى شيا الغربية شهرًا لتسليم أكثر من 60 مليون وحدة من الحبوب. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتعين عليهم الدخول في حالة حرب. لقد أرادوا من شيا الغربية النظر في الأمر بشكل صحيح.
بدون دعم الحبوب ، كيف ستقف شيا الغربية في البرية؟
60 مليون وحدة من الحبوب يمكن أن تساعد مليون شخص لمدة شهرين.
قالوا إنه لم يبقى لديهم شيء ، حيث كانوا يأملون أن تفهم الإمبراطورية المغولية.
إذا احتفظ المرء بالطعام ، فإن هذا المقدار يمكن أن يترك الإمبراطورية المغولية تتخطى فصل الشتاء. حتى لو لم يكن ذلك كافياً ، فإن أقلية فقط ستعاني ، ولن يكون الأمر سيئًا لدرجة أن المجاعة ستنتشر في جميع أنحاء الأرض.
تم فتح شبكة الاستخبارات العالمية لشيا العظمى بالكامل في هذه المرحلة.
أراد المغول طلب المزيد ، لكن أرض شيا الغربية كانت محدودة.
في الوقت نفسه ، قام أوجيداي خان بتعيين سفير إلى التبت لتقديم نفس الامر – إما أن يقدموا الحبوب ، أو أن الإمبراطورية المغولية ستعلن الحرب.
لا أحد يمكن أن يحظى بشتاء جيد هذه المرة.
مع كلمات السفير ، قاد موكالي سلاح الفرسان المغولي البالغ عددهم 200 ألف جنديًا جنوبًا ليصطفوا على حدود شيا الغربية ، حيث كان يبدو عدوانيًا حقًا.
بعد تدمير خانات الترك الغربية ، كان لدى الإمبراطورية المغولية ما مجموع 1.8 مليون جندي مقسمون إلى تسعة مجموعات. كان لكل مجموعة 200 ألف جندي وتم ترتيبهم حول المراعي المغولية.
في الوقت نفسه ، قام أوجيداي خان بتعيين سفير إلى التبت لتقديم نفس الامر – إما أن يقدموا الحبوب ، أو أن الإمبراطورية المغولية ستعلن الحرب.
للدفاع ضد سلاح الفرسان المغولي ، خرجت شيا الغربية بالكامل. تم ترتيب جميع قواتهم في الشمال. إذا انتهزت شيا العظمى الفرصة للدخول ، فلن تتمكن شيا الغربية بالتأكيد من منعهم.
في اللحظة التي انتشر فيها الخبر ، عزز كل من تشين وشيا وتشو دورياتهم الحدودية.
من الواضح أن أويانغ شو لن يستغل هذا الوضع. لقد جلس في مدينة شان هاي ، يراقب الشمال الغربي ببرود . بغض النظر عمن سيفوز ، سيكون من المفيد لشيا العظمى.
كانت ألسنة اللهب على وشك الارتفاع مرة أخرى في الصين.
كان وجه لي يوان هاو مظلمًا بشكل مخيف. طلب 60 مليون وحدة من الحبوب كان مثل طلب حياتهم. إذا أعطوها حقًا ، فسيتعين على شعب شيا الغربية أن يتضوروا جوعاً.
…
“هذا صحيح.” قال يي لي يو تشي ، “بمجرد أن نعطيهم ، سنصبح عبيدًا لهم. ما السلطة التي ستبقى لنا؟ لماذا لا نحاربهم؟ “
شينغ تشينغ ، قصر شيا الغربية.
كانت ألسنة اللهب على وشك الارتفاع مرة أخرى في الصين.
كان وجه لي يوان هاو مظلمًا بشكل مخيف. طلب 60 مليون وحدة من الحبوب كان مثل طلب حياتهم. إذا أعطوها حقًا ، فسيتعين على شعب شيا الغربية أن يتضوروا جوعاً.
بصرف النظر عن الجيش الشخصي ، عمل الثمانية الباقون تحت إشراف الأبطال الأربعة والأبناء الأربعة.
لم يكن هذا هو الجزء الأسوأ.
أراد المغول طلب المزيد ، لكن أرض شيا الغربية كانت محدودة.
كان للمغول شهية كبيرة. إذا أعطتهم شيا الغربية المبلغ كما هو مطلوب ، فقد يطلبون المزيد في المرة القادمة. هذا من شأنه أن يؤدي إلى حلقة مستمرة ، حيث سيصبح القوي أقوى والضعيف أضعف.
…
بدون دعم الحبوب ، كيف ستقف شيا الغربية في البرية؟
” صاحب الجلالة ، بالتأكيد لا يمكننا إعطاء هذه الحبوب!” الشخص الذي تحدث كان يي لي وانغ رونغ . هو وشقيقه يي لي يو تشي ، حكموا الجيوش اليمنى واليسرى ، حيث كانوا أعمدة شيا الغربية.
كان جاك ذكيًا وحاسمًا حقًا ، حيث أراد هزيمة فنزويلا أولاً قبل أن تحصل شيا العظمى على مكانة مستقرة في أمريكا الجنوبية. هذه الخطوة ستقوي وجود سلالة داوسون في أمريكا الجنوبية.
“هذا صحيح.” قال يي لي يو تشي ، “بمجرد أن نعطيهم ، سنصبح عبيدًا لهم. ما السلطة التي ستبقى لنا؟ لماذا لا نحاربهم؟ “
نظرًا للظروف ، لم يرغب في مواجهة شيا العظمى علنًا.
قال لي يوان هاو ، “لم يواجه سلاح الفرسان المغولي أبدًا أي خصم في التاريخ. هل يمكنكم الفوز؟ “
لم يكن يي لي يو تشي سعيدًا بالاعتراف بالهزيمة ، “في التاريخ ، قاتلنا ضد سونغ في الجنوب و لياو جين (دولة جين) في الشمال. لقد خضنا العديد من المعارك ضد المغول. متى كنا خائفين من أي شخص؟ “
“الآن ، دعنا نرى كيف ستتمكن شيا العظمى من خلق موجات بقطعة صغيرة من الأرض مثل الإكوادور.” أصبح جاك هادئًا وواثقًا فجأة.
كان جيش شيا الغربية شرسًا ، حيث كان لديهم القدرة على الافتخار.
كانت ألسنة اللهب على وشك الارتفاع مرة أخرى في الصين.
أضاف يي لي وانغ رونغ : “الشتاء على وشك القدوم ، لذا لسنا بحاجة للفوز. نحتاج فقط إلى المماطلة والدفاع. بمجرد حلول فصل الشتاء ، لن يكون لديهم خيار سوى التراجع “.
الفصل 1219 – مشاهدة العرض
أغرت تلك الكلمات لي يوان هاو .
في غمضة عين ، مر أسبوع.
“بمجرد حلول فصل الشتاء ، مع نقص المغول للحبوب ، دعنا نرى كيف ستجاوزون هذا الشتاء. في العام المقبل ، قبل أن نهاجم ، ستضرب شيا العظمى الإمبراطورية المغولية أولاً “. قال يي لي وانغ رونغ .
كان جيش شيا الغربية شرسًا ، حيث كان لديهم القدرة على الافتخار.
أضاءت عيون لي يوان هاو . أخيرًا ، اتخذ قراره.
سواء كان ذلك من أجل إمبراطورية المغول أو شيا الغربية ، كانت هذه معركة حياة أو موت ، ولم يكن لأي منهم مخرج.
“جيد ؛ اذا تم تسوية الأمر. اجمعوا القوات على الفور واستعدوا للقتال “.
هذا يعني أنه وافق على اقتراح تولي .
“نعم أيها الملك!”
” صاحب الجلالة ، بالتأكيد لا يمكننا إعطاء هذه الحبوب!” الشخص الذي تحدث كان يي لي وانغ رونغ . هو وشقيقه يي لي يو تشي ، حكموا الجيوش اليمنى واليسرى ، حيث كانوا أعمدة شيا الغربية.
تبادل يي لي وانغ رونغ وشقيقه النظرات بحماسة.
…
…
في اليوم التالي ، رد إمبراطور شيا الغربية على سفير المغول ، قائلاً إنه على الرغم من أن شيا الغربية لديها القليل من الحبوب ، إلا أنها كانت مستعدة لإقراضهم 10 ملايين وحدة من الحبوب بسبب صداقتهم.
“نعم!”
قالوا إنه لم يبقى لديهم شيء ، حيث كانوا يأملون أن تفهم الإمبراطورية المغولية.
…
عندما تلقى جنكيز خان التقرير ، لم يرغب في إضاعة المزيد من الوقت وأعطى الأمر لـ موكالي وتولي بالهجوم . حتى أنه قال ، “هذه المرة ، لا أريد 60 مليون وحدة من الحبوب فحسب ، بل أريد شيا الغربية بالكامل.”
فجأة ، اشتعلت نيران الحرب في الشمال الغربي.
اعتبر جنكيز خان “استعارة الحبوب” من لي يوان هاو إهانة ، حيث كان من الواضح أنه كان غاضبًا.
أضاف يي لي وانغ رونغ : “الشتاء على وشك القدوم ، لذا لسنا بحاجة للفوز. نحتاج فقط إلى المماطلة والدفاع. بمجرد حلول فصل الشتاء ، لن يكون لديهم خيار سوى التراجع “.
فجأة ، اشتعلت نيران الحرب في الشمال الغربي.
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 18 ، وصل سفير إمبراطورية المغول إلى شيا الغربية.
سواء كان ذلك من أجل إمبراطورية المغول أو شيا الغربية ، كانت هذه معركة حياة أو موت ، ولم يكن لأي منهم مخرج.
للدفاع ضد سلاح الفرسان المغولي ، خرجت شيا الغربية بالكامل. تم ترتيب جميع قواتهم في الشمال. إذا انتهزت شيا العظمى الفرصة للدخول ، فلن تتمكن شيا الغربية بالتأكيد من منعهم.
بعد ذلك ، قال جنكيز خان ، “حتى ذلك الحين ، ما زلنا بحاجة إلى تجهيز القوات مسبقًا. لهذا الهجوم على شيا الغربية ، سيقود موكالي القوة الرئيسية وسيساعده تولي “.
راهن لي يوان هاو على أن ملك شيا لن يفعل ذلك.
سلالة داوسون ، المدينة الحرة.
من الواضح أن أويانغ شو لن يستغل هذا الوضع. لقد جلس في مدينة شان هاي ، يراقب الشمال الغربي ببرود . بغض النظر عمن سيفوز ، سيكون من المفيد لشيا العظمى.
نظرًا للظروف ، لم يرغب في مواجهة شيا العظمى علنًا.
في غمضة عين ، مر أسبوع.
سلالة داوسون ، المدينة الحرة.
خلال تلك الفترة ، قاد زان لانغ تشكيل أمريكا الجنوبية المنظم من خلال تشكيل النقل الآني لـ مدينة شان هاي . توجهوا إلى أرض أمريكا الجنوبية لبدء رحلة أسطورية.
اعتبر جنكيز خان “استعارة الحبوب” من لي يوان هاو إهانة ، حيث كان من الواضح أنه كان غاضبًا.
قاد حاكم محافظة الإكوادور تشو هاي تشين مجموعة من موظفي الخدمة المدنية.
“بمجرد حلول فصل الشتاء ، مع نقص المغول للحبوب ، دعنا نرى كيف ستجاوزون هذا الشتاء. في العام المقبل ، قبل أن نهاجم ، ستضرب شيا العظمى الإمبراطورية المغولية أولاً “. قال يي لي وانغ رونغ .
بصرف النظر عن ذلك ، قام سرب المحيط الهادئ بنقل كميات كبيرة من موارد الحرب لمساعدة الإكوادور ومساعدة تشكيل أمريكا الجنوبية في الحصول على موطئ قدم في الإكوادور.
بعد تدمير خانات الترك الغربية ، كان لدى الإمبراطورية المغولية ما مجموع 1.8 مليون جندي مقسمون إلى تسعة مجموعات. كان لكل مجموعة 200 ألف جندي وتم ترتيبهم حول المراعي المغولية.
فقط من خلال بناء القلعة سيكون لديهم القدرة على التوسع إلى الخارج.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) 60 مليون وحدة من الحبوب يمكن أن تساعد مليون شخص لمدة شهرين.
أخبر الافعى السوداء حرس شان هاي أن يستغلوا هذه الفرصة. مع الإكوادور كقاعدة ، خططوا لبناء شعبة استخبارات أمريكا للتعويض عن القطعة المفقودة في نظام المعلومات العالمي الخاص بهم.
على هذا النحو ، ناقش جنكيز خان هذا الهجوم مع تولي وموكالي .
سيستخدم جواسيس حرس شان هاي مدينة زي ديان كمركز للذهاب إلى الشمال والجنوب لجمع المعلومات الاستخبارية.
تم فتح شبكة الاستخبارات العالمية لشيا العظمى بالكامل في هذه المرحلة.
الترجمة: Hunter
…
بغض النظر عن مدى قوة شيا الغربية ، فسيكونون بالتأكيد أضعف من سلاح الفرسان المغولي.
سلالة داوسون ، المدينة الحرة.
فقط عندما ظهر جيش شيا العظمى في مدينة زي ديان ، علم جاك أن الإمبراطورية الهندية قد تخلت بالفعل عن منطقة الإكوادور عن طيب خاطر.
فقط عندما ظهر جيش شيا العظمى في مدينة زي ديان ، علم جاك أن الإمبراطورية الهندية قد تخلت بالفعل عن منطقة الإكوادور عن طيب خاطر.
إذا احتفظ المرء بالطعام ، فإن هذا المقدار يمكن أن يترك الإمبراطورية المغولية تتخطى فصل الشتاء. حتى لو لم يكن ذلك كافياً ، فإن أقلية فقط ستعاني ، ولن يكون الأمر سيئًا لدرجة أن المجاعة ستنتشر في جميع أنحاء الأرض.
“شيا العظمى متغطرسة للغاية ، لتجرؤ على مد يدها إلى أمريكا.”
من بين الجيوش التسعة ، كان أحدهم هو جيش جنكيز خان الشخصي. حاليا ، تم إيوائهم في المدينة الإمبراطورية. جيبي ، عمل كل من جي لاي مي و سوبو تاي و كوبلاي في جيش جنكيز خان الشخصي.
على الرغم من أن سلالة داوسون لم تستقر في أمريكا الشمالية ، إلا أن جاك كان ينظر إلى أمريكا على أنها الساحة الخلفية له. لن يسمح لأي شخص أن يشوهها.
“شيا العظمى متغطرسة للغاية ، لتجرؤ على مد يدها إلى أمريكا.”
جعله تدخل شيا العظمى غير سعيد حقًا .
على الرغم من أنه كان غير سعيد ، إلا أنه لم يجرؤ على التحرك بسهولة. على الرغم من أن اليد الفضية كانت الحاكمة في أوروبا وأمريكا ، إلا أنها لم تكن تتمتع بميزة كبيرة في أمريكا.
على الرغم من أنه كان غير سعيد ، إلا أنه لم يجرؤ على التحرك بسهولة. على الرغم من أن اليد الفضية كانت الحاكمة في أوروبا وأمريكا ، إلا أنها لم تكن تتمتع بميزة كبيرة في أمريكا.
“هنا!”
خاصة أمريكا الشمالية ، التي كان لديها سلالة القيقب وسلالة المايا من معسكر إشارة ازور.
حتى لو لم يتنافس الجانبان وجهاً لوجه ، سيظل جاك يحاول إيجاد عذر لتدمير الاثنين لتوحيد أمريكا الشمالية والفوز بقاعدة مستقرة.
خاصة أمريكا الشمالية ، التي كان لديها سلالة القيقب وسلالة المايا من معسكر إشارة ازور.
نظرًا للظروف ، لم يرغب في مواجهة شيا العظمى علنًا.
…
“رجال!”
بغض النظر عن مدى قوة شيا الغربية ، فسيكونون بالتأكيد أضعف من سلاح الفرسان المغولي.
“هنا!”
بعد الحصول على الامر ، اصبح موكالي سعيدا.
“فلتأمر الجيش الكولومبي بالتوقف عن الذهاب جنوبًا والاستعداد لمهاجمة فنزويلا في الشرق.”
فقط من خلال بناء القلعة سيكون لديهم القدرة على التوسع إلى الخارج.
“نعم!”
أراد المغول طلب المزيد ، لكن أرض شيا الغربية كانت محدودة.
كان جاك ذكيًا وحاسمًا حقًا ، حيث أراد هزيمة فنزويلا أولاً قبل أن تحصل شيا العظمى على مكانة مستقرة في أمريكا الجنوبية. هذه الخطوة ستقوي وجود سلالة داوسون في أمريكا الجنوبية.
كانت شيا الغربية مكانًا لخوض المعارك ، حيث كان لديهم 500 ألف جندي ، لذلك كانوا خصمًا قويًا. نتيجة لذلك ، رتب جنكيز خان لجيشين للهجوم في وقت واحد.
“الآن ، دعنا نرى كيف ستتمكن شيا العظمى من خلق موجات بقطعة صغيرة من الأرض مثل الإكوادور.” أصبح جاك هادئًا وواثقًا فجأة.
جعله تدخل شيا العظمى غير سعيد حقًا .
بالمقارنة مع دي تشين ، كان جاك أفضل في الإستراتيجية.
الترجمة: Hunter
تبادل يي لي وانغ رونغ وشقيقه النظرات بحماسة.
سلالة داوسون ، المدينة الحرة.
خلال تلك الفترة ، قاد زان لانغ تشكيل أمريكا الجنوبية المنظم من خلال تشكيل النقل الآني لـ مدينة شان هاي . توجهوا إلى أرض أمريكا الجنوبية لبدء رحلة أسطورية.
اعتبر جنكيز خان “استعارة الحبوب” من لي يوان هاو إهانة ، حيث كان من الواضح أنه كان غاضبًا.
الترجمة: Hunter
في غمضة عين ، مر أسبوع.
سواء كان ذلك من أجل إمبراطورية المغول أو شيا الغربية ، كانت هذه معركة حياة أو موت ، ولم يكن لأي منهم مخرج.
بالمقارنة مع دي تشين ، كان جاك أفضل في الإستراتيجية.
مع كلمات السفير ، قاد موكالي سلاح الفرسان المغولي البالغ عددهم 200 ألف جنديًا جنوبًا ليصطفوا على حدود شيا الغربية ، حيث كان يبدو عدوانيًا حقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
