الأشخاص الذين يريدون أن يؤذوني
الفصل 1193 – الأشخاص الذين يريدون أن يؤذوني
تسمم فينغ تشيو هوانغ يعني أنها لا تستطيع التحدث والحركة ، لكنها لا تزال تسمع الأشياء.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم الرابع ، مدينة لو يانغ.
نظرًا لأن أويانغ شو كان يتصرف بشكل حاسم لإنقاذها ، شعرت فينغ تشيو هوانغ أنه كان شخصًا يمكن أن تثق به في الحياة والموت. بين الاثنين ، حتى لو كانوا على بعد أميال ، سيكون لديهم فهم جيد لبعضهم البعض.
ازعجت الدراما الضخمة لـ سلالة جين العظمى أويانغ شو ، حيث لم يعد بإمكانه مشاهدتها بعد الآن. قرر التدخل واتصل بشكل استباقي بـ مينغ يي و مينغ تيان و جو زي يي و ران مين ، وسحبهم تمامًا للمناقشة.
كل يوم ، في الليل ، اعتاد دي تشين على مقابلة جوداي فينغ هوا لمناقشة المسائل الاستخباراتية والإدارية. بالتالي ، تمت ترقيتها إلى منصب مستشارة تشو العظمى.
“منذ أن وصلت الأمور إلى مثل هذه الحالة ، بصفتكم الأركان الأربعة لجين العظمى وأيضًا أكثر المسؤولين الموثوقين للملكة ، يجب عليكم التصرف.” كان أويانغ شو مباشرًا جدًا.
كان هذا امرا منطقيًا. بعد كل شيء ، كانوا يساعدون في الدفاع عن حدود تشو العظمى ، ولم تستطع تشو العظمى أن تطلب منهم إحضار حبوبهم الخاصة ، أليس كذلك؟
“إذا استمر هذا الأمر ، فستكون جين العظمى في خطر الانهيار. هل ستتمكنون جميعًا من رد ثقة الملكة؟ “
الفصل 1193 – الأشخاص الذين يريدون أن يؤذوني
استنادًا إلى المعلومات الواردة من الخطوط الأمامية ، أقام حراس القصر لـ تشو العظمى معسكرًا خارج مدينة العنقاء الساقطة وكانوا مسؤولين عن مراقبة فيلق الحرس لـ جين العظمى. كان فيلق حبة الشمس وفيلق الملك وفيلق الدم الأحمر المتبقيين مسؤولين جميعًا عن إسقاط الفيلق المشتعل.
عندما سمعها الأربعة ، أضاءت أعينهم ، حيث أظهروا الحماسة. خاصةً مينغ تيان وجو زي يي ، الذين شعروا بالقمع الشديد في ساحة المعركة ، حيث كانوا يتوقون لبدء موجة قتل كبيرة.
1 ضد 3 ، لن يكون لدى الفيلق المشتعل أي فرصة للفوز.
في هذه المعركة ، لم يكن على تشو العظمى توفير الحبوب لفيالقهم الأربعة فحسب ، بل كان عليهم أيضًا توفير الدعم لـ سونغ ومينغ وتشينغ الذين دافعوا عن حدودهم.
على الرغم من أن أويانغ شو قد أرسل رسالة إلى هان شين لقيادة فيلق الفهد نحو الشمال ، إلا أن هذه الخطوة ستحتاج إلى وقت. مع الوضع الحالي ، قبل وصول فيلق الفهد حتى ، قد يتم سحق الفيلق المشتعل.
في هذه المعركة ، لم يكن على تشو العظمى توفير الحبوب لفيالقهم الأربعة فحسب ، بل كان عليهم أيضًا توفير الدعم لـ سونغ ومينغ وتشينغ الذين دافعوا عن حدودهم.
عندما يحدث ذلك ، ستكون التعزيزات من فيلق الفهد عديمة الفائدة بالكامل.
كان التردد في السابق يرجع في الغالب إلى عدم تجرؤ أي منهم على أن يكون أول من يتحمل المسؤولية وكان لدى كل منهم شكوكه. كان خروج أويانغ شو في هذه اللحظة قرارًا صحيحًا.
“ما الذي يشعر به ملك شيا أنه يجب علينا أن نفعله؟ من فضلك اعلمنا! ” قال مينغ يي.
“لم أمت حتى!”
في الحقيقة ، كانوا قلقين أيضًا.
إذا قفز أفراد عائلة فينغ فقط ، فلن تكون غاضبة جدًا. لقد فهمت شخصية أفراد عائلتها ، حيث كانت مستعدة عقليًا.
ألقى أويانغ شو نظرة على الأربعة منهم وقال ، “اذا سأكون مباشرًا. الطريقة الوحيدة هي السماح للملكة بالموت. أعلم أنكم جميعًا تجدون أنه من الغير ملائم القيام بمثل هذا الأمر ، لكنه وقت يائس ، ولا يمكن أن تعيقنا مثل هذه التفاصيل الصغيرة. إذا ألقت ملكة جين باللوم عليكم ، قولوا إنها فكرتي “.
ألقى أويانغ شو نظرة على الأربعة منهم وقال ، “اذا سأكون مباشرًا. الطريقة الوحيدة هي السماح للملكة بالموت. أعلم أنكم جميعًا تجدون أنه من الغير ملائم القيام بمثل هذا الأمر ، لكنه وقت يائس ، ولا يمكن أن تعيقنا مثل هذه التفاصيل الصغيرة. إذا ألقت ملكة جين باللوم عليكم ، قولوا إنها فكرتي “.
“حماية سلامة جين العظمى هو أعظم ولاء.”
يمكن للرجل الذي يرتدي الملابس السوداء أن يشعر بأن الهواء المحيط كان يتحول إلى البرودة ، حيث لم يجرؤ على البقاء لفترة طويلة. بعد الحصول على الأمر ، غادر على عجل. كان يعلم كم كان الأمر مخيفًا عندما تكون الملكة غاضبة حقًا .
نظر مينغ يي بعمق إلى أويانغ شو. بصفته رئيس وزراء جين العظمى ، كان يعرف بعض الأخبار الداخلية وكان يعلم أن الملكة قد قررت بالفعل الانضمام إلى شيا العظمى بعد هذه الحرب.
إذا لم تتعاون مع خطة أويانغ شو ، لكانت فينغ تشيو هوانغ قد ظهرت وقضت على هؤلاء الزملاء.
بالتالي ، سيكون أويانغ شو حاكمه في المستقبل.
في ذلك الوقت ، يمكن لجيش تشو العظمى أن يجتمع مع حراس القصر لاسقاط مدينة العنقاء الساقطة واحتلال جين العظمى بأكملها.
لهذا السبب ، كان لكلمات أويانغ شو وزن كبير. دون تردد ، أومأ مينغ يي وقال ، “أنا موافق”. عندما رأى مينغ تيان والجنرالات الآخرون ذلك ، أومأوا برؤوسهم.
1 ضد 3 ، لن يكون لدى الفيلق المشتعل أي فرصة للفوز.
قال ران مين ، “اتركوا هذا الأمر لي.”
كانوا بحاجة إلى مساعدة من الآخرين ، لذلك كانوا مهذبين بشكل طبيعي. علاوة على ذلك ، اشتهرت شيا العظمى بالفوز دائمًا ، حيث كانت خططهم فعالة بشكل طبيعي. على هذا النحو ، ما هو السبب الذي سيكون لديهم في عدم التعاون؟
بصفته جنرالا ، عندما يتخذ قرارا ، سيكون مصمما حقًا.
…
كان التردد في السابق يرجع في الغالب إلى عدم تجرؤ أي منهم على أن يكون أول من يتحمل المسؤولية وكان لدى كل منهم شكوكه. كان خروج أويانغ شو في هذه اللحظة قرارًا صحيحًا.
“إذا ، تم تسوية الأمر.”
كما قالت ذلك ، نظرت فينغ تشيو هوانغ إلى رجل يرتدي ملابس سوداء. لقد كان قائد منظمة العنقاء السوداء المختصة بالتجسس ، وكان أحد أكثر الأشخاص الذين تثق بهم. قالت ببرود: “اكتشفوا اخطائهم بسرعة ، وبمجرد انتهاء المعركة ، سنطهرهم ، بغض النظر عن المتورط في الأمر “.
لم يماطل أويانغ شو وقال ، “علاوة على ذلك ، لكي نقلب الموازين ، لدي خطة تحتاج إلى تعاونكم.”
إذا قفز أفراد عائلة فينغ فقط ، فلن تكون غاضبة جدًا. لقد فهمت شخصية أفراد عائلتها ، حيث كانت مستعدة عقليًا.
“ملك شيا ، من فضلك تكلم!”
بعد ظهر اليوم الرابع ، مدينة شان هاي.
كان الجنرالات مهذبين حقًا . كانوا يعلمون أنه حتى لو ظهرت الملكة ، فإنها ستكون قادرة فقط على تهدئة الوضع وليس قلب المد والجزر.
في زمن الفوضى ، لم تكن الرحمة والمنطق موجودين.
لتغيير الوضع سيتطلب بالتأكيد مساعدة شيا العظمى.
“تم إغلاق قصر جين العظمى بالكامل ، ولا يمكننا التحقيق في أي أخبار هناك. من يدري ما يحدث مع فينغ تشيو هوانغ. ومع ذلك ، بالنظر إلى فينغ تيان لي النشط ، من المحتمل ألا يكون هناك أي تغيير “. بعد التوقف ، تابعت ، “لم يتبقى سوى أيام قليلة حتى يتلاشى السم.”
كانوا بحاجة إلى مساعدة من الآخرين ، لذلك كانوا مهذبين بشكل طبيعي. علاوة على ذلك ، اشتهرت شيا العظمى بالفوز دائمًا ، حيث كانت خططهم فعالة بشكل طبيعي. على هذا النحو ، ما هو السبب الذي سيكون لديهم في عدم التعاون؟
كان التردد في السابق يرجع في الغالب إلى عدم تجرؤ أي منهم على أن يكون أول من يتحمل المسؤولية وكان لدى كل منهم شكوكه. كان خروج أويانغ شو في هذه اللحظة قرارًا صحيحًا.
أومأ أويانغ شو برأسه بارتياح ووصف خطة المعركة الجديدة للمجلس الكبير.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم الرابع ، مدينة لو يانغ.
عندما سمعها الأربعة ، أضاءت أعينهم ، حيث أظهروا الحماسة. خاصةً مينغ تيان وجو زي يي ، الذين شعروا بالقمع الشديد في ساحة المعركة ، حيث كانوا يتوقون لبدء موجة قتل كبيرة.
أومأت جوداي فينغ هوا برأسها ، “هناك مسألة أخرى ، وهي مشكلة الحبوب. كان محصول الموسم الأول سيئًا حقًا ، وكان الأرز والشعير كافيين فقط لاستخدامهم كغذاء. هناك أشخاص يطلبون من البلاط الإمبراطوري إلغاء ضريبة الزراعة لهذا العام “.
“لقد تقرر الأمر!”
تسمم فينغ تشيو هوانغ يعني أنها لا تستطيع التحدث والحركة ، لكنها لا تزال تسمع الأشياء.
بعد الانتهاء من المحادثة ، انشغل الطرفان.
لتغيير الوضع سيتطلب بالتأكيد مساعدة شيا العظمى.
…
انتشرت نيران الحرب ببطء باتجاه شمال جين العظمى.
في ذلك الصباح ، دون علم فينغ تيان لي ، ساعد ران مين فينغ تشيو هوانغ على الإحياء سرًا. قبل ذلك ، أخبر ران مين فينغ تشيو هوانغ عن الخطة بأكملها بالتفصيل.
في غمضة عين ، العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم الخامس. لم تنبه فينغ تشيو هوانغ التي قضت يومًا كاملاً في قاعة التناسخ أحداً ولم تدخل القصر. بدلاً من ذلك ، توجهت بهدوء إلى ساحة صغيرة في المدينة واختبأت هناك.
تسمم فينغ تشيو هوانغ يعني أنها لا تستطيع التحدث والحركة ، لكنها لا تزال تسمع الأشياء.
الجزء الذي ألم قلبها كان الموظفين والجنرالات الذين تم جرهم في هذا. من بين هؤلاء ، كان هناك جنرالات قدامى بدأوا معها من الأسفل ومع ذلك كانوا في الواقع فاسدين.
بعد الاستلقاء على السرير لمدة يومين ، كانت قلقة من حدوث تغييرات في جين العظمى. كانت قلقة من حدوث شيء ما على الخطوط الأمامية. بسبب هذا القلق ، نست حتى خيانة تشينغ لوان.
“تم إغلاق قصر جين العظمى بالكامل ، ولا يمكننا التحقيق في أي أخبار هناك. من يدري ما يحدث مع فينغ تشيو هوانغ. ومع ذلك ، بالنظر إلى فينغ تيان لي النشط ، من المحتمل ألا يكون هناك أي تغيير “. بعد التوقف ، تابعت ، “لم يتبقى سوى أيام قليلة حتى يتلاشى السم.”
نظرًا لأن أويانغ شو كان يتصرف بشكل حاسم لإنقاذها ، شعرت فينغ تشيو هوانغ أنه كان شخصًا يمكن أن تثق به في الحياة والموت. بين الاثنين ، حتى لو كانوا على بعد أميال ، سيكون لديهم فهم جيد لبعضهم البعض.
بعد ظهر اليوم الرابع ، مدينة شان هاي.
في غضون 24 ساعة ، ستعود فينغ تشيو هوانغ لتولي عرشها.
“إذا استمر هذا الأمر ، فستكون جين العظمى في خطر الانهيار. هل ستتمكنون جميعًا من رد ثقة الملكة؟ “
في الوقت نفسه ، في مواجهة عدوانية تشو العظمى ، هرع الفيلق المشتعل بقيادة جو زي يي نحو الشمال.
بعد الانتهاء من المحادثة ، انشغل الطرفان.
تحت قيادة الجنرال وو تشي ، لم يتردد وطاردهم. لقد أرادوا سحق الفيلق المشتعل بالكامل للقضاء على هذا السرطان.
من خلال انتشار بوصلة الاتصال ، يمكن للمنظمات الاستخباراتية الحصول على المزيد من المعلومات. لا يمكن إخفاء أي رياح تهب.
انتشرت نيران الحرب ببطء باتجاه شمال جين العظمى.
قالت جوداي فينغ هوا ، “استنادًا إلى المعلومات الواردة من دي فينغ ، خلال الأيام القليلة الماضية ، بدأ معسكر فيلق الحرس في التحرك . تم نقل كميات كبيرة من الموارد. ما هي أفكارك؟ “
انسحب الفيلق المشتعل من المعركة وخاض معركة صعبة. كانت معنويات جيش تشو العظمى في ارتفاع. وفقًا لحكم وو تشي ، في أقل من أسبوع ، لن يشكل الفيلق المشتعل تهديدًا لجيش تشو العظمى بعد الآن.
“ملك شيا ، من فضلك تكلم!”
في ذلك الوقت ، يمكن لجيش تشو العظمى أن يجتمع مع حراس القصر لاسقاط مدينة العنقاء الساقطة واحتلال جين العظمى بأكملها.
قال ران مين ، “اتركوا هذا الأمر لي.”
إذا نظروا إلى الوقت ، فقد كان أكثر من كافٍ.
الجزء الذي ألم قلبها كان الموظفين والجنرالات الذين تم جرهم في هذا. من بين هؤلاء ، كان هناك جنرالات قدامى بدأوا معها من الأسفل ومع ذلك كانوا في الواقع فاسدين.
…
من خلال انتشار بوصلة الاتصال ، يمكن للمنظمات الاستخباراتية الحصول على المزيد من المعلومات. لا يمكن إخفاء أي رياح تهب.
بعد ظهر اليوم الرابع ، مدينة شان هاي.
على الرغم من أن أويانغ شو قد أرسل رسالة إلى هان شين لقيادة فيلق الفهد نحو الشمال ، إلا أن هذه الخطوة ستحتاج إلى وقت. مع الوضع الحالي ، قبل وصول فيلق الفهد حتى ، قد يتم سحق الفيلق المشتعل.
بعد تلقي أوامر الملك ، دخل الفيلق الثاني والثالث والرابع على الفور في حالة المعركة ، حيث كانوا على استعداد للإضراب. في الوقت نفسه ، تم نقل عدد كبير من حبوب القمح العسكرية إلى معسكر فيلق الحرس.
نظر مينغ يي بعمق إلى أويانغ شو. بصفته رئيس وزراء جين العظمى ، كان يعرف بعض الأخبار الداخلية وكان يعلم أن الملكة قد قررت بالفعل الانضمام إلى شيا العظمى بعد هذه الحرب.
هذه المرة ، سيخوض أويانغ شو مقامرة كبيرة.
في غمضة عين ، العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم الخامس. لم تنبه فينغ تشيو هوانغ التي قضت يومًا كاملاً في قاعة التناسخ أحداً ولم تدخل القصر. بدلاً من ذلك ، توجهت بهدوء إلى ساحة صغيرة في المدينة واختبأت هناك.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم الرابع ، مدينة لو يانغ.
كانت هذه الساحة أحد مواقعها السرية داخل المدينة.
تسمم فينغ تشيو هوانغ يعني أنها لا تستطيع التحدث والحركة ، لكنها لا تزال تسمع الأشياء.
في اليومين التاليين ، بدا كل شيء طبيعيًا في مدينة العنقاء الساقطة. كانت صاخبة وفوضوية ، حيث كان كلا الفصيلين يتشاجران مع بعضهم البعض. كانوا يعرفون فقط كيف يناقشون ، لكن لم يكن لديهم أي طرق مناسبة لحل المشكلة التي كان يواجهها الفيلق المشتعل.
بالتالي ، لم يكن من المستغرب أن يكون دي تشين في عجلة من أمره لتحصيل ضريبة الزراعة.
في غضون 3 أيام ، تم إجبار الفيلق المشتعل على الحدود الشمالية.
إذا قفز أفراد عائلة فينغ فقط ، فلن تكون غاضبة جدًا. لقد فهمت شخصية أفراد عائلتها ، حيث كانت مستعدة عقليًا.
أدركت فينغ تشيو هوانغ ، التي كانت في الساحة ، ما حدث خلال الأيام القليلة الماضية ، حيث اصبح وجهها مظلما بشكل مرعب. ” لقد سمحت لهم في الواقع بالعبث إلى هذا الحد. حان الوقت لتنظيف كل شيء “.
“هذا صحيح.”
كما قالت ذلك ، نظرت فينغ تشيو هوانغ إلى رجل يرتدي ملابس سوداء. لقد كان قائد منظمة العنقاء السوداء المختصة بالتجسس ، وكان أحد أكثر الأشخاص الذين تثق بهم. قالت ببرود: “اكتشفوا اخطائهم بسرعة ، وبمجرد انتهاء المعركة ، سنطهرهم ، بغض النظر عن المتورط في الأمر “.
يمكن للرجل الذي يرتدي الملابس السوداء أن يشعر بأن الهواء المحيط كان يتحول إلى البرودة ، حيث لم يجرؤ على البقاء لفترة طويلة. بعد الحصول على الأمر ، غادر على عجل. كان يعلم كم كان الأمر مخيفًا عندما تكون الملكة غاضبة حقًا .
إذا قفز أفراد عائلة فينغ فقط ، فلن تكون غاضبة جدًا. لقد فهمت شخصية أفراد عائلتها ، حيث كانت مستعدة عقليًا.
هز دي تشين رأسه ، “نحن نعلم أنهم لا يستطيعون إنقاذ جين العظمى بهذا الامر. أشعر أن الثعلب العجوز يخطط لشيء ما في الظلام “.
الجزء الذي ألم قلبها كان الموظفين والجنرالات الذين تم جرهم في هذا. من بين هؤلاء ، كان هناك جنرالات قدامى بدأوا معها من الأسفل ومع ذلك كانوا في الواقع فاسدين.
عند سماع هذه الكلمات ، تحسن مزاج دي تشين على الفور. في مواجهة تصرفات تشو العظمى مؤخرًا ، شعر بالبهجة ، “من الذي طلب من الثعلب العجوز أن يجد مثل هذه المجموعة من الزملاء الغير مجديين”.
من الواضح أنها كانت مليئة بالعواطف.
بعد تلقي أوامر الملك ، دخل الفيلق الثاني والثالث والرابع على الفور في حالة المعركة ، حيث كانوا على استعداد للإضراب. في الوقت نفسه ، تم نقل عدد كبير من حبوب القمح العسكرية إلى معسكر فيلق الحرس.
“لم أمت حتى!”
ازعجت الدراما الضخمة لـ سلالة جين العظمى أويانغ شو ، حيث لم يعد بإمكانه مشاهدتها بعد الآن. قرر التدخل واتصل بشكل استباقي بـ مينغ يي و مينغ تيان و جو زي يي و ران مين ، وسحبهم تمامًا للمناقشة.
إذا لم تتعاون مع خطة أويانغ شو ، لكانت فينغ تشيو هوانغ قد ظهرت وقضت على هؤلاء الزملاء.
عندما سمع دي تشين ذلك ، عبس وغضب على الفور ، ” إذا قمنا بإلغاء ضريبة الزراعة ، ماذا سيأكل الجنود؟ بدون جيش كيف سيكون لهم حياة سلمية؟ مثل هذه النظرية السهلة ، لكنهم لا يفهمون؟ إنهم يفتقرون إلى التعليم ويبحثون فقط عن المشاكل “.
يمكن للرجل الذي يرتدي الملابس السوداء أن يشعر بأن الهواء المحيط كان يتحول إلى البرودة ، حيث لم يجرؤ على البقاء لفترة طويلة. بعد الحصول على الأمر ، غادر على عجل. كان يعلم كم كان الأمر مخيفًا عندما تكون الملكة غاضبة حقًا .
قال ران مين ، “اتركوا هذا الأمر لي.”
هذه المرة ، سوف تسقط العديد من الرؤوس بالتأكيد .
“تم إغلاق قصر جين العظمى بالكامل ، ولا يمكننا التحقيق في أي أخبار هناك. من يدري ما يحدث مع فينغ تشيو هوانغ. ومع ذلك ، بالنظر إلى فينغ تيان لي النشط ، من المحتمل ألا يكون هناك أي تغيير “. بعد التوقف ، تابعت ، “لم يتبقى سوى أيام قليلة حتى يتلاشى السم.”
كانت العاصفة الغير مرئية التي حملت إرادة فينغ تشيو هوانغ تضرب مسؤولي جين العظمى.
نظر مينغ يي بعمق إلى أويانغ شو. بصفته رئيس وزراء جين العظمى ، كان يعرف بعض الأخبار الداخلية وكان يعلم أن الملكة قد قررت بالفعل الانضمام إلى شيا العظمى بعد هذه الحرب.
…
…
سلالة تشو العظمى ، مدينة هاندان.
كل يوم ، في الليل ، اعتاد دي تشين على مقابلة جوداي فينغ هوا لمناقشة المسائل الاستخباراتية والإدارية. بالتالي ، تمت ترقيتها إلى منصب مستشارة تشو العظمى.
في زمن الفوضى ، لم تكن الرحمة والمنطق موجودين.
قالت جوداي فينغ هوا ، “استنادًا إلى المعلومات الواردة من دي فينغ ، خلال الأيام القليلة الماضية ، بدأ معسكر فيلق الحرس في التحرك . تم نقل كميات كبيرة من الموارد. ما هي أفكارك؟ “
كل يوم ، في الليل ، اعتاد دي تشين على مقابلة جوداي فينغ هوا لمناقشة المسائل الاستخباراتية والإدارية. بالتالي ، تمت ترقيتها إلى منصب مستشارة تشو العظمى.
من خلال انتشار بوصلة الاتصال ، يمكن للمنظمات الاستخباراتية الحصول على المزيد من المعلومات. لا يمكن إخفاء أي رياح تهب.
“هل اكتشفتِ من الذي تم إرساله؟” سأل دي تشين.
“إذا ، تم تسوية الأمر.”
هزت جوداي فينغ هوا رأسها. كانت منطقة فيلق الحرس لـ شيا العظمى محظورة للغاية. بغض النظر عن مدى مهارة جواسيس دي فينغ ، لم تتح لهم الفرصة للاقتراب.
نظرًا لأن أويانغ شو كان يتصرف بشكل حاسم لإنقاذها ، شعرت فينغ تشيو هوانغ أنه كان شخصًا يمكن أن تثق به في الحياة والموت. بين الاثنين ، حتى لو كانوا على بعد أميال ، سيكون لديهم فهم جيد لبعضهم البعض.
“بالحديث عن ذلك ، لقد شعرت بعدم الارتياح في الأيام القليلة الماضية.” نهض دي تشين ودار في الغرفة ، “جين العظمى في حالة من الفوضى ، لكن الثعلب العجوز لا يزال هادئًا للغاية. هذا ليس أسلوبه “.
في هذه المعركة ، لم يكن على تشو العظمى توفير الحبوب لفيالقهم الأربعة فحسب ، بل كان عليهم أيضًا توفير الدعم لـ سونغ ومينغ وتشينغ الذين دافعوا عن حدودهم.
“ألم يذهب فيلق الفهد نحو الشمال؟” لم تفهم جوداي فينغ هوا.
“هذا صحيح.”
هز دي تشين رأسه ، “نحن نعلم أنهم لا يستطيعون إنقاذ جين العظمى بهذا الامر. أشعر أن الثعلب العجوز يخطط لشيء ما في الظلام “.
بصفتها الدماغ ، اعتادت جوداي فينغ هوا على استخدام الاستخبارات كدليل ولم تقدم أي تخمينات لا أساس لها ، “يمكن لـ شيا العظمى القيام بأشياء قليلة جدًا. واستنادًا إلى الأخبار الواردة من دي فينغ ، قالوا إن شيا العظمى قد جمعت الحبوب في منطقة تشونغ يوان ، مما أثار غضب الشعب. سيفعلون شيئًا ما بالتأكيد في السهول الوسطى “.
كان التردد في السابق يرجع في الغالب إلى عدم تجرؤ أي منهم على أن يكون أول من يتحمل المسؤولية وكان لدى كل منهم شكوكه. كان خروج أويانغ شو في هذه اللحظة قرارًا صحيحًا.
“على المرء أن يقول إن الثعلب العجوز كان مستعجلا قليلاً ؛ إنه ليس مثل أسلوبه العادي. أن يفعل شيئًا ضخمًا للغاية بعد هزيمة منطقة تشونغ يوان ، ألا يخشى أن تخرج الأمور عن السيطرة؟ ” حكم دي تشين.
تحت قيادة الجنرال وو تشي ، لم يتردد وطاردهم. لقد أرادوا سحق الفيلق المشتعل بالكامل للقضاء على هذا السرطان.
ابتسمت جوداي فينغ هوا ، “لقد كان ذلك سريعًا بعض الشيء ، ومن الممكن انه تم إجباره بواسطتنا بنسبة 80٪.”
ومع ذلك ، كان هذا طلبًا كبيرًا على حبوب تشو العظمى ، حيث كانت مخازن الحبوب تتناقص بوتيرة ملحوظة.
عند سماع هذه الكلمات ، تحسن مزاج دي تشين على الفور. في مواجهة تصرفات تشو العظمى مؤخرًا ، شعر بالبهجة ، “من الذي طلب من الثعلب العجوز أن يجد مثل هذه المجموعة من الزملاء الغير مجديين”.
بعد التوقف ، قال دي تشين ، “هل هناك فرصة لشيا العظمى أن تنقل القوات مباشرة إلى مدينة العنقاء الساقطة؟” على الرغم من أنه كان مبتهجًا ، إلا أنه لم يفقد عقله ، حيث كان عليه أن يجد مصدر قلقه.
في ذلك الوقت ، يمكن لجيش تشو العظمى أن يجتمع مع حراس القصر لاسقاط مدينة العنقاء الساقطة واحتلال جين العظمى بأكملها.
“تم إغلاق قصر جين العظمى بالكامل ، ولا يمكننا التحقيق في أي أخبار هناك. من يدري ما يحدث مع فينغ تشيو هوانغ. ومع ذلك ، بالنظر إلى فينغ تيان لي النشط ، من المحتمل ألا يكون هناك أي تغيير “. بعد التوقف ، تابعت ، “لم يتبقى سوى أيام قليلة حتى يتلاشى السم.”
هذه المرة ، سيخوض أويانغ شو مقامرة كبيرة.
أومأ دي تشين برأسه ، “دعِ الخطوط الأمامية تسرع من وتيرتها. ليس عليهم تدمير الفيلق المشتعل بالكامل ، حيث سيحتاجون فقط إلى إلحاق الأذى به. الاهم هو العودة إلى المدينة واحتلالها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد تتغير الأمور “.
كان هذا امرا منطقيًا. بعد كل شيء ، كانوا يساعدون في الدفاع عن حدود تشو العظمى ، ولم تستطع تشو العظمى أن تطلب منهم إحضار حبوبهم الخاصة ، أليس كذلك؟
“هذا صحيح.”
بعد التوقف ، قال دي تشين ، “هل هناك فرصة لشيا العظمى أن تنقل القوات مباشرة إلى مدينة العنقاء الساقطة؟” على الرغم من أنه كان مبتهجًا ، إلا أنه لم يفقد عقله ، حيث كان عليه أن يجد مصدر قلقه.
أومأت جوداي فينغ هوا برأسها ، “هناك مسألة أخرى ، وهي مشكلة الحبوب. كان محصول الموسم الأول سيئًا حقًا ، وكان الأرز والشعير كافيين فقط لاستخدامهم كغذاء. هناك أشخاص يطلبون من البلاط الإمبراطوري إلغاء ضريبة الزراعة لهذا العام “.
كان الجنرالات مهذبين حقًا . كانوا يعلمون أنه حتى لو ظهرت الملكة ، فإنها ستكون قادرة فقط على تهدئة الوضع وليس قلب المد والجزر.
عندما سمع دي تشين ذلك ، عبس وغضب على الفور ، ” إذا قمنا بإلغاء ضريبة الزراعة ، ماذا سيأكل الجنود؟ بدون جيش كيف سيكون لهم حياة سلمية؟ مثل هذه النظرية السهلة ، لكنهم لا يفهمون؟ إنهم يفتقرون إلى التعليم ويبحثون فقط عن المشاكل “.
على الرغم من أن أويانغ شو قد أرسل رسالة إلى هان شين لقيادة فيلق الفهد نحو الشمال ، إلا أن هذه الخطوة ستحتاج إلى وقت. مع الوضع الحالي ، قبل وصول فيلق الفهد حتى ، قد يتم سحق الفيلق المشتعل.
“انشروا مرسومي ، لن يتم إلغاء الضريبة فحسب ، بل ستتم مضاعفتها بدلاً من ذلك”.
هذه المرة ، سيخوض أويانغ شو مقامرة كبيرة.
عندما سمعت جوداي فينغ هوا ذلك ، كانت غير راغبة. ومع ذلك ، بعد التفكير في مليون جندي الذين يقاتلون على الجبهات ، كان عليها أن تكتم مثل هذه الأفكار.
تحت قيادة الجنرال وو تشي ، لم يتردد وطاردهم. لقد أرادوا سحق الفيلق المشتعل بالكامل للقضاء على هذا السرطان.
في زمن الفوضى ، لم تكن الرحمة والمنطق موجودين.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم الرابع ، مدينة لو يانغ.
في هذه المعركة ، لم يكن على تشو العظمى توفير الحبوب لفيالقهم الأربعة فحسب ، بل كان عليهم أيضًا توفير الدعم لـ سونغ ومينغ وتشينغ الذين دافعوا عن حدودهم.
بعد الانتهاء من المحادثة ، انشغل الطرفان.
كان هذا امرا منطقيًا. بعد كل شيء ، كانوا يساعدون في الدفاع عن حدود تشو العظمى ، ولم تستطع تشو العظمى أن تطلب منهم إحضار حبوبهم الخاصة ، أليس كذلك؟
إذا لم تتعاون مع خطة أويانغ شو ، لكانت فينغ تشيو هوانغ قد ظهرت وقضت على هؤلاء الزملاء.
ومع ذلك ، كان هذا طلبًا كبيرًا على حبوب تشو العظمى ، حيث كانت مخازن الحبوب تتناقص بوتيرة ملحوظة.
تحت قيادة الجنرال وو تشي ، لم يتردد وطاردهم. لقد أرادوا سحق الفيلق المشتعل بالكامل للقضاء على هذا السرطان.
بالتالي ، لم يكن من المستغرب أن يكون دي تشين في عجلة من أمره لتحصيل ضريبة الزراعة.
كان التردد في السابق يرجع في الغالب إلى عدم تجرؤ أي منهم على أن يكون أول من يتحمل المسؤولية وكان لدى كل منهم شكوكه. كان خروج أويانغ شو في هذه اللحظة قرارًا صحيحًا.
كما قالت ذلك ، نظرت فينغ تشيو هوانغ إلى رجل يرتدي ملابس سوداء. لقد كان قائد منظمة العنقاء السوداء المختصة بالتجسس ، وكان أحد أكثر الأشخاص الذين تثق بهم. قالت ببرود: “اكتشفوا اخطائهم بسرعة ، وبمجرد انتهاء المعركة ، سنطهرهم ، بغض النظر عن المتورط في الأمر “.
“ما الذي يشعر به ملك شيا أنه يجب علينا أن نفعله؟ من فضلك اعلمنا! ” قال مينغ يي.
كان التردد في السابق يرجع في الغالب إلى عدم تجرؤ أي منهم على أن يكون أول من يتحمل المسؤولية وكان لدى كل منهم شكوكه. كان خروج أويانغ شو في هذه اللحظة قرارًا صحيحًا.
هزت جوداي فينغ هوا رأسها. كانت منطقة فيلق الحرس لـ شيا العظمى محظورة للغاية. بغض النظر عن مدى مهارة جواسيس دي فينغ ، لم تتح لهم الفرصة للاقتراب.
الترجمة: Hunter
…
قالت جوداي فينغ هوا ، “استنادًا إلى المعلومات الواردة من دي فينغ ، خلال الأيام القليلة الماضية ، بدأ معسكر فيلق الحرس في التحرك . تم نقل كميات كبيرة من الموارد. ما هي أفكارك؟ “
هز دي تشين رأسه ، “نحن نعلم أنهم لا يستطيعون إنقاذ جين العظمى بهذا الامر. أشعر أن الثعلب العجوز يخطط لشيء ما في الظلام “.
أومأت جوداي فينغ هوا برأسها ، “هناك مسألة أخرى ، وهي مشكلة الحبوب. كان محصول الموسم الأول سيئًا حقًا ، وكان الأرز والشعير كافيين فقط لاستخدامهم كغذاء. هناك أشخاص يطلبون من البلاط الإمبراطوري إلغاء ضريبة الزراعة لهذا العام “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
