إرادة طابق تينغ يو
الفصل 1187 – إرادة طابق تينغ يو
هوادانغ! هوادانغ!
لم يكن لدى الحارس الذي أطلق السهم من خارج القاعة الوقت للمقاومة قبل أن يسقطه الحراس المحيطون به. بلا شك ، كانت هذه قطعة شطرنج دفنها حرس شان هاي في قصر هان العظمى.
“أحضروا مجموعة من الرجال واخترقوا مقر طابق تينغ يو. لا تتركوا شخصا واحدا! “
في غمضة عين ، اندفعت جيان تشي لي يين إلى مقدمة الخصي ، ومض سيف تشينغ يينغ في الهواء. قبل أن يتمكن الاثنان من التفاعل ، تم قطع حناجرهم بالسيف الذي لا شكل له ، وماتوا على الفور.
اقتحمت جيان تشي لي يين النفق الأيسر. لم تفكر حتى في الخروج من القاعة من هنا. كان لدى الهيكل الكثير من المربعات الفارغة بين القاعات ، وإذا خرجت ، فإنها ستصبح هدفًا متحركًا فقط.
باعتبارها أفضل قاتلة في العالم ، اشتهرت بسرعة سيفها.
هوادانغ! هوادانغ!
مع سلاح الهي مثل سيف تشينغ يينغ ، قتلت الاشخاص بسهولة.
لم تتردد جيان تشي لي يين ، ولم تدير رأسها. لوحت بسيف تشينغ يينغ وصدت كل السيوف. بعد ذلك ، أشرق سيف تشينغ يينغ بضوء بارد مرة أخرى.
تناثرت دماء جديدة في كل مكان.
أطلق إمبراطور وو لـ هان ، الذي كان جالسًا هناك بهدوء ، تعبيرًا مذهولًا. صرخ ، “احموني! بسرعة ، احموني! “
“رجال!”
عندما سمع الحراس ذلك ، استداروا على الفور ، فقط ليروا الخصي سقطوا على الأرض ، حيث تدفقت الدماء بغزارة. لقد رأوا أن اللاعبة التي كانت تحمي الإمبراطور ، كانت في موقف السيف وهي تهاجم الإمبراطور.
عندما قرروا اغتيال إمبراطور وو لـ هان ، توقع طابق تينغ يو بالفعل أن يأتي هذا اليوم.
“اللعنة ، لقد وقعنا في الفخ!”
إذا لم يكن الأمر كذلك ، كحراس ، فلن يكون ذلك كافياً حتى لو ماتوا 100 مرة.
لم يكن الحراس أغبياء ، حيث أدركوا أن هذا اغتيال مخطط له بعناية. لم يترددوا حتى واندفعوا نحو جيان تشي لي يين.
هل كانت البرية ساحة معركة جديدة أم قبرًا لجيش هان؟
لسوء الحظ ، فات الاوان.
بدأ جيش هان بالتردد.
كانت جيان تشي لي يين حاسمة حقًا . بعد أن قتلت الخصي ، لم تتوقف. بدلا من ذلك ، تقدمت إلى الأمام. ظهرت على الفور أمام إمبراطور وو لـ هان وطعنته بسيف تشينغ يينغ.
عندما يحدث ذلك ، ستكون أفضل فرصة لها للهروب.
اخترق السيف قلب الإمبراطور بدقة.
استخدمت جيان تشي لي يين طاقتها البدائية ، حيث اهتز سيف تشينغ يينغ ومزق إمبراطور وو لـ هان مباشرة إلى أشلاء.
عندما سمع وي تشينغ ذلك ، أشرقت عينيه ببرود ، وقال ، “طابق تينغ يو ، الخونة!”
سقط فخر العصر هكذا.
…
في مثل هذه الفترة القصيرة ، وصل الحراس الخمسة امامها ، حيث سدوا كل الطرق التي خرجت منها. عند باب القاعة ، تدفق مئات الحراس مثل الفيضان ، متطلعين للقبض على القاتل.
كانت المشكلة هي أنه في ظل الهجمات الشرسة لجيش شيا العظمى ، هل يمكن لجيش هان الصمود؟
لم تتردد جيان تشي لي يين ، ولم تدير رأسها. لوحت بسيف تشينغ يينغ وصدت كل السيوف. بعد ذلك ، أشرق سيف تشينغ يينغ بضوء بارد مرة أخرى.
الأمر الأكثر رعباً ، باستخدام الفوضى في المدينة ، قال طابق تينغ يو أنهم سيساعدون جيش هان في الدفاع ولكن بدلاً من ذلك تحركوا نحو مخازن الحبوب غرب المدينة وأشعلوا النيران فيها.
هوادانغ! هوادانغ!
الأمر الأكثر رعباً ، باستخدام الفوضى في المدينة ، قال طابق تينغ يو أنهم سيساعدون جيش هان في الدفاع ولكن بدلاً من ذلك تحركوا نحو مخازن الحبوب غرب المدينة وأشعلوا النيران فيها.
كان الحراس جميعهم من النخبة من الدرجة الأولى. ومع ذلك ، أمام سلاح الهي معزز بقوة داخلية ، كانوا مثل الخيزران ، حيث تم تقطيعهم إلى قطع.
بعد هدم الحصن ، أصبح الـ 10 آلاف من لاعبي الفئة القتالية بطبيعة الحال جزءًا من جيش شيا العظمى. كانت سلامتهم محمية بشكل طبيعي.
برؤية ذلك ، حتى الحراس الهادئين قد أصيبوا بالذهول. علاوة على ذلك ، استدارت جيان تشي لي يين وكشفت عن إمبراطور وو لـ هان على العرش. كان صدره دموي ولم يصدر أي صوت.
ألقت جيان تشي لي يين نظرة على القاعة. بالنظر إلى الخارج ، تم تغطية المكان بالحراس ، لذا كان الاندفاع مستحيلًا.
عندما رأى الحراس ذلك ، بردت قلوبهم. تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض الشاحب. بمجرد وفاة الإمبراطور ، تم تحديد المصير الذي كان ينتظرهم.
نادرًا ما اتخذ وي تشينغ مثل هذا الإجراء. ومع ذلك ، كان غاضبًا حقًا هذه المرة ، بغض النظر عما إذا كانوا قادرين على الدفاع عن مدينة لو يانغ أم لا ، فقد أراد أن يدفع طابق تينغ يو ثمنًا باهظًا.
عند رؤية ذلك ، تقدم أحد الحراس لفحص إصابات الإمبراطور. هاجم الباقون جيان تشي لي يين. فقط من خلال القبض على القاتل سيمكنهم التعويض خطاياهم.
هوادانغ! هوادانغ!
إذا لم يكن الأمر كذلك ، كحراس ، فلن يكون ذلك كافياً حتى لو ماتوا 100 مرة.
انتشرت أخبار وفاة الملك بسرعة ، حتى وي تشينغ الحازم لم يستطع إلا أن يرتجف. بالنسبة له ، كان إمبراطور وو لـ هان مثل جبل عملاق. بمجرد سقوط الجبل ، ستنهار السماء معه.
ألقت جيان تشي لي يين نظرة على القاعة. بالنظر إلى الخارج ، تم تغطية المكان بالحراس ، لذا كان الاندفاع مستحيلًا.
“نعم ، جنرال!”
فجأة ، استدارت جيان تشي لي يين. بعد دفع الحراس للخلف ، تحركت نحو يسار العرش. كان هناك النفق الذي سلكه الإمبراطور للوصول إلى البلاط ويمكن أن يؤدي إلى خارج القاعة.
في هذه اللحظة بالذات ، قام الحارس الذي يفحص إصابة الإمبراطور بإصدار صوت مأساوي ، “لقد مات الإمبراطور ؛ لقد مات الإمبراطور. بسرعة ، اقبضوا على القاتل! “
في هذه اللحظة بالذات ، قام الحارس الذي يفحص إصابة الإمبراطور بإصدار صوت مأساوي ، “لقد مات الإمبراطور ؛ لقد مات الإمبراطور. بسرعة ، اقبضوا على القاتل! “
في هذه اللحظة بالذات ، تصرف حرس شان هاي مرة أخرى ، حيث قاموا بزيارة جميع المسؤولين والتعبير عن النوايا الطيبة لشيا العظمى. لقد وعدوا أنه طالما يستسلمون ، فسيكون لديهم مكان في شيا العظمى.
في اللحظة التي قيلت فيها هذه الكلمات ، ساد الصمت القاعة بالكامل. لم تستطع قلوب الحراس إلا أن تنفجر.
“اقبضوا على القاتل ؛ لا تدعوها تهرب! “
رد الحراس وطاردوا جيان تشي لي يين.
رد الحراس وطاردوا جيان تشي لي يين.
كانت القاعة بأكملها في حالة من الفوضى.
اقتحمت جيان تشي لي يين النفق الأيسر. لم تفكر حتى في الخروج من القاعة من هنا. كان لدى الهيكل الكثير من المربعات الفارغة بين القاعات ، وإذا خرجت ، فإنها ستصبح هدفًا متحركًا فقط.
أما المقر فقد كان فارغا منذ زمن بعيد.
بدلاً من ذلك ، استدارت ودخلت غرفة جانبية على اليمين ، حيث اختبأت هناك. بمجرد انتشار خبر وفاة الإمبراطور ، ستكون مدينة لو يانغ في حالة من الفوضى.
فتح جيش شيا العظمى طريقه بسلاسة إلى المدينة الداخلية.
عندما يحدث ذلك ، ستكون أفضل فرصة لها للهروب.
لسوء الحظ ، كان متأخرا للغاية.
…
أطلق إمبراطور وو لـ هان ، الذي كان جالسًا هناك بهدوء ، تعبيرًا مذهولًا. صرخ ، “احموني! بسرعة ، احموني! “
بسرعة كبيرة ، لفت أخبار وفاة إمبراطور وو لـ هان مدينة لو يانغ مثل الزوبعة. جعلت المدينة الغير مستقرة على وشك الانهيار.
حتى ولي العهد ليو فولينغ كان عاجزًا عن السيطرة على الوضع.
إذا كان ذلك خلال وقت عادي وتوفي الإمبراطور ، فمن الطبيعي أن يكون هناك أمير ليحل محله. إذا فعلوا الأمور بشكل مناسب ، فلن تخرج الأمور عن السيطرة.
“أحضروا مجموعة من الرجال واخترقوا مقر طابق تينغ يو. لا تتركوا شخصا واحدا! “
ومع ذلك ، هاجمت شيا العظمى مدينة لو يانغ بالفعل لمدة نصف شهر ، حيث يمكنها الاستيلاء على لو يانغ بسرعة كبيرة .
إذا كان ذلك خلال وقت عادي وتوفي الإمبراطور ، فمن الطبيعي أن يكون هناك أمير ليحل محله. إذا فعلوا الأمور بشكل مناسب ، فلن تخرج الأمور عن السيطرة.
في مثل هذا المنعطف ، تم اغتيال إمبراطور وو لـ هان الذي كان قلب هان العظمى فجأة. وقف العديد من المسؤولين والجنرالات ذوي الخبرة مذهولين في المكان ، حيث ملأت أفكار أخرى رؤوسهم.
كانت جيان تشي لي يين حاسمة حقًا . بعد أن قتلت الخصي ، لم تتوقف. بدلا من ذلك ، تقدمت إلى الأمام. ظهرت على الفور أمام إمبراطور وو لـ هان وطعنته بسيف تشينغ يينغ.
بدأ جيش هان بالتردد.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، كحراس ، فلن يكون ذلك كافياً حتى لو ماتوا 100 مرة.
في هذه اللحظة بالذات ، تصرف حرس شان هاي مرة أخرى ، حيث قاموا بزيارة جميع المسؤولين والتعبير عن النوايا الطيبة لشيا العظمى. لقد وعدوا أنه طالما يستسلمون ، فسيكون لديهم مكان في شيا العظمى.
بالحديث عن ذلك ، للتعاون مع شيا العظمى هذه المرة ، دفع طابق تينغ يو ثمنًا باهظًا.
الأمر الأكثر رعباً ، باستخدام الفوضى في المدينة ، قال طابق تينغ يو أنهم سيساعدون جيش هان في الدفاع ولكن بدلاً من ذلك تحركوا نحو مخازن الحبوب غرب المدينة وأشعلوا النيران فيها.
بدلاً من ذلك ، استدارت ودخلت غرفة جانبية على اليمين ، حيث اختبأت هناك. بمجرد انتشار خبر وفاة الإمبراطور ، ستكون مدينة لو يانغ في حالة من الفوضى.
انتشر الدخان وغطى سماء المدينة.
سقط فخر العصر هكذا.
جعلت الضربات المتتالية من الصعب على المرء أن يتنفس. في هذه اللحظة بالذات ، قاد هان شين جيش شيا العظمى ، مستفيدًا من الروح المعنوية المنخفضة لشن أقوى هجوم لهم.
هوادانغ! هوادانغ!
في ظل الهجمات الشرسة ، تم دفع جيش هان إلى الوراء أكثر فأكثر.
بدلاً من ذلك ، استدارت ودخلت غرفة جانبية على اليمين ، حيث اختبأت هناك. بمجرد انتشار خبر وفاة الإمبراطور ، ستكون مدينة لو يانغ في حالة من الفوضى.
لا سيما المعركة في الشارع الشمالي الغربي. اندفع 10 آلاف من لاعبي الفئة القتالية في طابق تينغ يو فجأة من الخلف نحو جيش هان. انتهز جيش شيا العظمى الفرصة لحصار معسكر العدو.
“إنها قائدة جماعة طابق تينغ يو ، اللاعبة جيان تشي لي يين. لا يزال حراس القصر يبحثون عنها ، لكنهم لم يعثروا عليها بعد “.
فتح جيش شيا العظمى طريقه بسلاسة إلى المدينة الداخلية.
هوادانغ! هوادانغ!
هذه المرة ، أصيب بلاط هان الإمبراطوري بالذعر بالكامل ، حيث تجمعت نداءات الاستسلام ببطء وترددت في سماء مدينة لو يانغ.
عند رؤية ذلك ، كان وي تشينغ مليئًا بشعور من الاكتئاب. متى سقط سلاح فرسان هان العظمى الحديدي الذي حكم الصين في التاريخ إلى هذا المستوى؟
حتى ولي العهد ليو فولينغ كان عاجزًا عن السيطرة على الوضع.
اقتحمت جيان تشي لي يين النفق الأيسر. لم تفكر حتى في الخروج من القاعة من هنا. كان لدى الهيكل الكثير من المربعات الفارغة بين القاعات ، وإذا خرجت ، فإنها ستصبح هدفًا متحركًا فقط.
في تلك اللحظة ، كان بإمكان وي تشينغ فقط تهدئة الوضع. طالما لم يسقط جيش هان ، فسيظل لدى هان العظمى بعض الأمل. لم تجرؤ مجموعة المسؤولين على اتخاذ موقفها قبل أن يتضح الوضع.
ألقت جيان تشي لي يين نظرة على القاعة. بالنظر إلى الخارج ، تم تغطية المكان بالحراس ، لذا كان الاندفاع مستحيلًا.
كانت المشكلة هي أنه في ظل الهجمات الشرسة لجيش شيا العظمى ، هل يمكن لجيش هان الصمود؟
عندما سمع الحراس ذلك ، استداروا على الفور ، فقط ليروا الخصي سقطوا على الأرض ، حيث تدفقت الدماء بغزارة. لقد رأوا أن اللاعبة التي كانت تحمي الإمبراطور ، كانت في موقف السيف وهي تهاجم الإمبراطور.
…
كانت المشكلة هي أنه في ظل الهجمات الشرسة لجيش شيا العظمى ، هل يمكن لجيش هان الصمود؟
غرب مدينة لو يانغ ، أقيم حصن معين في بعض الشوارع.
“أحضروا مجموعة من الرجال واخترقوا مقر طابق تينغ يو. لا تتركوا شخصا واحدا! “
انتشرت أخبار وفاة الملك بسرعة ، حتى وي تشينغ الحازم لم يستطع إلا أن يرتجف. بالنسبة له ، كان إمبراطور وو لـ هان مثل جبل عملاق. بمجرد سقوط الجبل ، ستنهار السماء معه.
الفصل 1187 – إرادة طابق تينغ يو
الأخبار السيئة التالية قد جعلته غير قادر على الهدوء.
عندما سمع وي تشينغ ذلك ، أشرقت عينيه ببرود ، وقال ، “طابق تينغ يو ، الخونة!”
كان وي تشينغ مهتمًا بسؤال واحد فقط ، “كيف مات جلالته؟ من هو القاتل ، وهل تم القبض على القاتل؟ “
في ظل الهجمات الشرسة ، تم دفع جيش هان إلى الوراء أكثر فأكثر.
“إنها قائدة جماعة طابق تينغ يو ، اللاعبة جيان تشي لي يين. لا يزال حراس القصر يبحثون عنها ، لكنهم لم يعثروا عليها بعد “.
فتح جيش شيا العظمى طريقه بسلاسة إلى المدينة الداخلية.
عندما سمع وي تشينغ ذلك ، أشرقت عينيه ببرود ، وقال ، “طابق تينغ يو ، الخونة!”
“رجال!”
حتى ولي العهد ليو فولينغ كان عاجزًا عن السيطرة على الوضع.
“أحضروا مجموعة من الرجال واخترقوا مقر طابق تينغ يو. لا تتركوا شخصا واحدا! “
اخترق السيف قلب الإمبراطور بدقة.
“نعم ، جنرال!”
بالحديث عن ذلك ، للتعاون مع شيا العظمى هذه المرة ، دفع طابق تينغ يو ثمنًا باهظًا.
نادرًا ما اتخذ وي تشينغ مثل هذا الإجراء. ومع ذلك ، كان غاضبًا حقًا هذه المرة ، بغض النظر عما إذا كانوا قادرين على الدفاع عن مدينة لو يانغ أم لا ، فقد أراد أن يدفع طابق تينغ يو ثمنًا باهظًا.
عندما سمع الحراس ذلك ، استداروا على الفور ، فقط ليروا الخصي سقطوا على الأرض ، حيث تدفقت الدماء بغزارة. لقد رأوا أن اللاعبة التي كانت تحمي الإمبراطور ، كانت في موقف السيف وهي تهاجم الإمبراطور.
لسوء الحظ ، كان متأخرا للغاية.
نادرًا ما اتخذ وي تشينغ مثل هذا الإجراء. ومع ذلك ، كان غاضبًا حقًا هذه المرة ، بغض النظر عما إذا كانوا قادرين على الدفاع عن مدينة لو يانغ أم لا ، فقد أراد أن يدفع طابق تينغ يو ثمنًا باهظًا.
عندما قرروا اغتيال إمبراطور وو لـ هان ، توقع طابق تينغ يو بالفعل أن يأتي هذا اليوم.
إذا كان ذلك خلال وقت عادي وتوفي الإمبراطور ، فمن الطبيعي أن يكون هناك أمير ليحل محله. إذا فعلوا الأمور بشكل مناسب ، فلن تخرج الأمور عن السيطرة.
باستثناء 10 آلاف من لاعبي الفئة القتالية ، خبئ الأعضاء الآخرون أنفسهم.
في ظل الهجمات الشرسة ، تم دفع جيش هان إلى الوراء أكثر فأكثر.
كانت مدينة لو يانغ ضخمة ، وبرؤية أنها كانت فوضوية للغاية ، كان من شبه المستحيل على جنود جيش هان العثور على أعضاء طابق تينغ يو بمجرد اختبائهم.
نادرًا ما اتخذ وي تشينغ مثل هذا الإجراء. ومع ذلك ، كان غاضبًا حقًا هذه المرة ، بغض النظر عما إذا كانوا قادرين على الدفاع عن مدينة لو يانغ أم لا ، فقد أراد أن يدفع طابق تينغ يو ثمنًا باهظًا.
أما المقر فقد كان فارغا منذ زمن بعيد.
اخترق السيف قلب الإمبراطور بدقة.
بعد هدم الحصن ، أصبح الـ 10 آلاف من لاعبي الفئة القتالية بطبيعة الحال جزءًا من جيش شيا العظمى. كانت سلامتهم محمية بشكل طبيعي.
كان وي تشينغ مهتمًا بسؤال واحد فقط ، “كيف مات جلالته؟ من هو القاتل ، وهل تم القبض على القاتل؟ “
بالحديث عن ذلك ، للتعاون مع شيا العظمى هذه المرة ، دفع طابق تينغ يو ثمنًا باهظًا.
في هذه اللحظة بالذات ، قام الحارس الذي يفحص إصابة الإمبراطور بإصدار صوت مأساوي ، “لقد مات الإمبراطور ؛ لقد مات الإمبراطور. بسرعة ، اقبضوا على القاتل! “
لم تكن هذه إرادة جيان تشي لي يين فحسب ، بل كانت أيضًا إرادة النقابة بأكملها.
غرب مدينة لو يانغ ، أقيم حصن معين في بعض الشوارع.
لقد أدركوا أن هذه كانت آخر فرصة لـ طابق تينغ يو ، وإذا فاتتهم ، فإن طابق تينغ يو المستقبلي سيكون من الدرجة الثانية أو حتى نقابة من الدرجة الثالثة .
لم يكن لدى الحارس الذي أطلق السهم من خارج القاعة الوقت للمقاومة قبل أن يسقطه الحراس المحيطون به. بلا شك ، كانت هذه قطعة شطرنج دفنها حرس شان هاي في قصر هان العظمى.
كان الشيء الحاسم هو الوقت. كانت هان العظمى الحالية مليئة بالمشاكل داخليًا وخارجيًا. لم يكن لدى جيش هان الوقت لبدء عملية بحث واسعة النطاق ، لأن ذلك سيؤدي فقط إلى تكثيف الفوضى.
انتشر الدخان وغطى سماء المدينة.
بعد معرفة هذه النتيجة ، كان وي تشينغ غاضبًا جدًا لدرجة أنه أراد قتل شخص ما.
انتشرت أخبار وفاة الملك بسرعة ، حتى وي تشينغ الحازم لم يستطع إلا أن يرتجف. بالنسبة له ، كان إمبراطور وو لـ هان مثل جبل عملاق. بمجرد سقوط الجبل ، ستنهار السماء معه.
بلا شك ، تم التخطيط لكل هذا بواسطة شيا العظمى ، حيث كان الهدف هو إسقاط لو يانغ بسرعة.
كانت القاعة بأكملها في حالة من الفوضى.
نظر وي تشينغ حوله إلى قوات هان التي كانت لا تزال تقاتل. كانوا قلقون بشأن مستقبل هان العظمى ، قلقون بشأن مستقبلهم.
ألقت جيان تشي لي يين نظرة على القاعة. بالنظر إلى الخارج ، تم تغطية المكان بالحراس ، لذا كان الاندفاع مستحيلًا.
الشيء الوحيد الذي يفتقرون إليه هو التصميم.
في مثل هذه الفترة القصيرة ، وصل الحراس الخمسة امامها ، حيث سدوا كل الطرق التي خرجت منها. عند باب القاعة ، تدفق مئات الحراس مثل الفيضان ، متطلعين للقبض على القاتل.
كان ذلك لأن الشخص الذي قاتلوا من أجله لم يكن موجودًا. احترق مخزن الحبوب وكُسر طريقهم للخروج. كان على جنود جيش هان أن يفكروا بأنفسهم وعائلاتهم.
بدأ جيش هان بالتردد.
إذا كانوا عنيدين للغاية وأثاروا غضب شيا العظمى ، فقد يتم ذبح المدينة. إذا حدث ذلك ، فسينتهي كل شيء.
اقتحمت جيان تشي لي يين النفق الأيسر. لم تفكر حتى في الخروج من القاعة من هنا. كان لدى الهيكل الكثير من المربعات الفارغة بين القاعات ، وإذا خرجت ، فإنها ستصبح هدفًا متحركًا فقط.
عند رؤية ذلك ، كان وي تشينغ مليئًا بشعور من الاكتئاب. متى سقط سلاح فرسان هان العظمى الحديدي الذي حكم الصين في التاريخ إلى هذا المستوى؟
كانت المشكلة هي أنه في ظل الهجمات الشرسة لجيش شيا العظمى ، هل يمكن لجيش هان الصمود؟
هل كانت البرية ساحة معركة جديدة أم قبرًا لجيش هان؟
“نعم ، جنرال!”
إذا لم يكن الأمر كذلك ، كحراس ، فلن يكون ذلك كافياً حتى لو ماتوا 100 مرة.
لسوء الحظ ، كان متأخرا للغاية.
إذا كان ذلك خلال وقت عادي وتوفي الإمبراطور ، فمن الطبيعي أن يكون هناك أمير ليحل محله. إذا فعلوا الأمور بشكل مناسب ، فلن تخرج الأمور عن السيطرة.
في هذه اللحظة بالذات ، قام الحارس الذي يفحص إصابة الإمبراطور بإصدار صوت مأساوي ، “لقد مات الإمبراطور ؛ لقد مات الإمبراطور. بسرعة ، اقبضوا على القاتل! “
الترجمة: Hunter
…
إذا لم يكن الأمر كذلك ، كحراس ، فلن يكون ذلك كافياً حتى لو ماتوا 100 مرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
