اغتيال إمبراطور وو لـ هان
الفصل 1185 – اغتيال إمبراطور وو لـ هان
على الرغم من أن معلوماتهم قد أظهرت أن شيا العظمى كانت تستهدف تشينغ العظمى ، إلا أنهم كانوا غير متأكدين من أن شيا العظمى لن تستخدم الهجوم المضلل لمهاجمتهم؟ بعد كل شيء ، إذا قاموا بإسقاط أي واحد منهم ، فسيؤدي ذلك إلى توصيلهم مباشرة بجين العظمى.
بعد ساعة من المناقشة ، تم الانتهاء من قائمة أسماء الفيالق التي ستغزوا تشينغ.
“تذكرِ ، لديك أسبوع على الأكثر.” ذكرها اويانغ شو.
كان لأويانغ شو مبدآن فيما يتعلق باختياراته. أولاً ، لن يشارك فيلق الحرس وفيلق التنين الذين قاتلوا في حروب متتالية هذه المرة. سيستغرقون وقتًا للراحة للاستعداد للحرب الكبيرة القادمة.
سيكون سربا بين هاي ويا شان مسؤولين عن مرافقة مسار الحبوب في المحيط.
ثانيًا ، باستثناء فيلق حماية الحدود – بي جيانغ ، لن تشارك فيالق حماية الحدود الأخرى.
أومأ أويانغ شو برأسه بارتياح. لقد أعجب بروحها المباشرة ، “أنت تعلمين أن شيا العظمى تهاجم لو يانغ حاليًا. إذا كان بإمكانك مساعدتنا في القيام بشيء ما ، فيمكنني أن أنسى كل الأمور السابقة وأسمح لـ طابق تينغ يو بالانتقال إلى شيا العظمى “.
بعد وضع تلك القواعد ، اصبحت الخيارات محدودة.
لم تستطع هان العظمى إعطاء طابق تينغ يو ما تحتاج إليه.
احتاج الفيلق الرابع والخامس من فيلق بي جيانغ الدفاع عن منطقة لياو جين لمنع الإمبراطورية المغولية من الهجوم. من ناحية أخرى ، كان على الفيلق الثالث الدفاع عن كهوف الوحوش ومراقبة خط الحبوب.
“تذكرِ ، لديك أسبوع على الأكثر.” ذكرها اويانغ شو.
بالتالي. يمكن إرسال الفيلق الأول والثاني فقط.
كان صوت جيان تشي لي يين مترددا . نظرًا لأن منطقة الصين كانت غير مستقرة حقًا وأن شيا العظمى كانت تهاجم لو يانغ ، لم تعتقد جيان تشي لي يين أن أويانغ شو اتصل بها لمجرد تذكر الماضي.
سيبقى الفيلق الثاني من تشكيل يينغ تشو في منطقة يينغ تشو ، وسيتم إرسال الفيلق الأول.
بدءا من الحدود ، بدأ كلا الجيشين في التقدم وجها لوجه . كانت المعركة شديدة حقًا .
فيلق حماية المدينة الذي لم يشارك في العديد من الحروب سيرسل فيلقه الثاني والرابع والخامس. كان على الفيلق الثاني أن يدافع عن معقل مولان ، وكان على الفيلق الرابع أن يدافع عن مدينة بي هاي. نتيجة لذلك ، لم تكن لديهم فرص كثيرة لخوض الحروب.
بعد إنهاء الاجتماع العسكري ، عاد أويانغ شو إلى غرفة القراءة الإمبراطورية.
إذا لم يخوض الجيش الحروب لفترة طويلة ، فستظهر المشاكل.
“كيف يمكننا فعل ذلك؟”
سيتولى فيلق الحرس مهام الدفاع عن العاصمة.
“مفهوم!”
بالمثل ، لم يخض فيلق النسر المسؤول عن أراضي شو العديد من الحروب منذ تشكيله. هذه المرة سيتم إرسال الفيلق الأول والثاني والثالث بقيادة لي مو شخصيًا.
حتى تشين وتانغ بدأوا في نقل حراسهم إلى الحدود للدفاع ضد انتقام شيا العظمى.
سيكون التالي هو الفيلق الأول والثاني من فيلق الدب.
كان إرسال فيلق الدب بسبب احتياج جيش التحالف إلى المارشالات. كان هان شين في لو يانغ ، وكان باي تشي يستريح ، لذلك كان لي جينغ هو الخيار الوحيد. علاوة على ذلك ، كان فيلق الدب بحاجة إلى التدريب.
سيبقى الفيلق الثاني من تشكيل يينغ تشو في منطقة يينغ تشو ، وسيتم إرسال الفيلق الأول.
في المجموع ، شمل الجيش منطقة الحرب الجنوبية الغربية ، وجيش جيلي ، وفيلق بي جيانغ ، بمجموع 11 فيلق و 770 ألف جندي.
حتى تشين وتانغ بدأوا في نقل حراسهم إلى الحدود للدفاع ضد انتقام شيا العظمى.
مجرد نقل الجنود سيستغرق أسبوعًا.
بدءا من الحدود ، بدأ كلا الجيشين في التقدم وجها لوجه . كانت المعركة شديدة حقًا .
على الجبهة اللوجستية ، بصرف النظر عن استخدام الإمدادات اللوجستية القتالية المخزنة في منزل الحاكم العام لـ بي جيانغ ، فإنهم سيستخدمون طريق المحيط لنقل الحبوب من شوان نان ولينغ نان ومين نان.
على الجبهة اللوجستية ، بصرف النظر عن استخدام الإمدادات اللوجستية القتالية المخزنة في منزل الحاكم العام لـ بي جيانغ ، فإنهم سيستخدمون طريق المحيط لنقل الحبوب من شوان نان ولينغ نان ومين نان.
سيكون سربا بين هاي ويا شان مسؤولين عن مرافقة مسار الحبوب في المحيط.
“مفهوم!”
بعد تسوية خطة المعركة ، بدأ المجلس الكبير ومحكمة الشؤون العسكرية في العمل ، في محاولة لإكمال استعداداتهم في أقصر وقت ممكن. ذهب جواسيس حرس شان هاي وشعبة المخابرات العسكرية إلى العمل فور انتهاء الاجتماع.
لقد تغير الزمن.
بدأت آلة الحرب في العمل مرة أخرى.
في أقل من 10 دقائق ، وافقت على طلب المكالمة ، وظهرت في مكالمة الفيديو ، “ملك شيا؟” اتصل أويانغ شو فجأة بـ جيان تشي لي يين.
…
عندما سمعت ذلك ، نبض قلبها بقوة ، وابتسمت بمرارة ، “ألا تخشى أن أفصح عن خطتك لـ هان العظمى؟”
بعد إنهاء الاجتماع العسكري ، عاد أويانغ شو إلى غرفة القراءة الإمبراطورية.
“مفهوم!”
في اللحظة التي جلس فيها ، اتصل بـ فينغ تشيو هوانغ من خلال مكالمة فيديو. بدت فينغ تشيو هوانغ التي ظهرت على الشاشة هادئة ، لكن الإرهاق كان واضحًا في زوايا عينيها.
كان دي تشين مرعوبًا ببساطة من شيا العظمى. كان هذا الهجوم على جين العظمى مقامرته الأخيرة. إذا لم يكن كذلك ، فسوف يتم تدميره بواسطة شيا العظمى عاجلاً أم آجلاً.
انفجرت الحرب الضخمة ، حيث كان الضغط القمعي يضغط على كتفيها.
بعد ساعة من المناقشة ، تم الانتهاء من قائمة أسماء الفيالق التي ستغزوا تشينغ.
على عكس شيا العظمى ، منذ أيام المنطقة ، تطورت جين العظمى بسلاسة ولم يكن لديها الكثير من المشاكل بصرف النظر عن قضايا العائلة.
أخذت خطة تشو العظمى في الاعتبار جميع الجوانب هذه المرة.
كانت المعارك التي انضموا إليها مجرد خرائط المعركة وحرب الدولة.
“أويانغ شو ، لن أقول شكراً جزيلاً. من أجل لطف شيا العظمى ، ساعوضك بعد هذه الحرب ، “قالت فينغ تشيو هوانغ بجدية.
لمواجهة خطر التدمير فجأة ، كان مقدار الضغط الذي كانت تواجهه فينغ تشيو هوانغ واضحًا. لحسن الحظ ، كان لدى جين العظمى كل من جو زي يي و ران مين و مينغ تيان و وانغ هي وغيرهم من الجنرالات المشهورين.
كان الشهر والنصف الذي ذكرته بعد استخدام حبوب الإغاثة من الكارثة والبحث عن الحبوب من المدنيين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا حتى من الاستمرار لمدة شهر.
قاد جو زي يي الفيلق المشتعل بالكامل ، بينما قاد مينغ تيان فيلق الحرس الجديد المكون من أربعة فيالق قوية. كان يُنظر إلى الاثنين على أنهم ركيزتا جين العظمى.
كان الجنرال ران مين قائد الحرس الشخصي لـ فينغ تشيو هوانغ ، حيث كان مسؤولاً عن سلامة فينغ تشيو هوانغ.
لم يكلف نفسه عناء التحقيق في المعنى الكامن وراء كلمات فينغ تشيو هوانغ.
ذهب أويانغ شو مباشرة إلى صلب الموضوع ، وأخبرها عن خطة شيا العظمى ، “إذا دافعت لمدة شهر ، فستتم تسوية مشكلة جين العظمى. هل يمكنكم الصمود؟ “
كانت جيان تشي لي يين مليئة بالأفكار. شدت قبضتها بقوة بينما كانت الأمواج تتصاعد في قلبها. في الوقت الحالي ، برؤية شيا العظمى تصبح أقوى وتشو العظمى اضعف ، اذا قالت بأنها لم تندم على قرارها فسيكون كذبة.
ظهر تعبير معقد على وجهها. منذ البداية ، تم مساعدة جين العظمى بواسطة شيا العظمى. الآن ، ساعدت شيا العظمى في إخراجهم من مشكلتهم مرة أخرى. يبدو أنها لم تكن حليفًا لائقًا.
بعد ذلك ، أبلغ الاثنان بعضهم البعض عن مواقفهم الخاصة وأنهوا المحادثة. كان كلاهما مشغولا ، حيث كان لديهم عدد كبير من الأمور للتعامل معها.
في تلك اللحظة ، اتخذت فينغ تشيو هوانغ قرارًا في قلبها.
…
“أويانغ شو ، لن أقول شكراً جزيلاً. من أجل لطف شيا العظمى ، ساعوضك بعد هذه الحرب ، “قالت فينغ تشيو هوانغ بجدية.
صمتت جيان تشي لي يين. من الواضح أنها فهمت ما يعنيه أويانغ شو.
لوح أويانغ شو بيده ، “لا داعي للشكر ؛ نحن حلفاء “.
“هل تحتاج شيئا؟”
لم يكلف نفسه عناء التحقيق في المعنى الكامن وراء كلمات فينغ تشيو هوانغ.
اشتهر طابق تينغ يو بتطوير الجواسيس والاستراتيجيين ، لذلك كان من الطبيعي أن يكون لديهم أشخاص في القصر. ومع ذلك ، كان من الصعب تحديد ما إذا كانوا سينجحون في الاغتيال أم لا.
نظرت فينغ تشيو هوانغ بعمق إلى أويانغ شو ولم تقل الكثير. بدلا من ذلك ، غيرت الموضوع. قالت “أما بالنسبة للحبوب ، أخشى أن تضحك عليّ ، لكن الطقس غير معتاد ، ومحصول الحبوب سيء. إذا احتجنا إلى دعم فيلق الفهد ، فلن نتمكن من الصمود لمدة شهر ونصف “.
سيكون سربا بين هاي ويا شان مسؤولين عن مرافقة مسار الحبوب في المحيط.
كما يقولون ، “إذا نسي المرء الحرب ، فسيكون في خطر”.
خططت تشو العظمى لذلك منذ البداية ، حيث هاجمت بسرعة البرق على الفور. لقد استهدفوا بشكل مباشر مدينة العنقاء الساقطة. كان هدفهم هو قطع كل احتمالات تعزيزات شيا العظمى ومحاصرة جين العظمى حتى الموت.
بالاختلاف عن شيا العظمى ، كانت جين العظمى في سلام لفترة طويلة. لم يكن لدى قسم اللوجستيات القتالية الخاص بهم عادة تخزين الحبوب العسكرية وعادة ما يتم تخزين كمية صغيرة فقط خلال كل موسم حصاد.
كما يقولون ، “إذا نسي المرء الحرب ، فسيكون في خطر”.
كانت الحبوب التي خزنوها من الموسم الماضي تنفد.
مرت 5 دقائق كاملة. عادت أخيرًا إلى رشدها وقالت: “في الحقيقة ، لدي أعين في القصر ولكن لاغتيال إمبراطور وو لـ هان ، هذه مسألة صعبة للغاية ، لا أستطيع أن أعد بأنها ستنجح. أما بالنسبة إلى وي تشينغ ، فإن الجيش سيحميه ، فهو أصعب من قتل إمبراطور وو لـ هان “.
كان الشهر والنصف الذي ذكرته بعد استخدام حبوب الإغاثة من الكارثة والبحث عن الحبوب من المدنيين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا حتى من الاستمرار لمدة شهر.
بدأت آلة الحرب في العمل مرة أخرى.
كان أويانغ شو مستعدًا ذهنيًا وقال بتفهم ، “لقد توقعت مشاكلك. على الرغم من أنني لا أستطيع إرسال الحبوب ، الا انه يمكنك التوقف عن إرسال الحبوب إلى فيلق الفهد “.
بعد تسوية خطة المعركة ، بدأ المجلس الكبير ومحكمة الشؤون العسكرية في العمل ، في محاولة لإكمال استعداداتهم في أقصر وقت ممكن. ذهب جواسيس حرس شان هاي وشعبة المخابرات العسكرية إلى العمل فور انتهاء الاجتماع.
“كيف يمكننا فعل ذلك؟”
بالتالي. يمكن إرسال الفيلق الأول والثاني فقط.
هزت رأسها ، ” توفير الحبوب لفيلق الفهد هو وعدنا ، ولا يمكننا أن نعارض ذلك. سأفضل أن نعاني من الجوع على معارضة ذلك “.
سيكون سربا بين هاي ويا شان مسؤولين عن مرافقة مسار الحبوب في المحيط.
أوضحت فينغ تشيو هوانغ: “إنني أخبرك بعدم مشاركة مشاكلي ولكن لتذكيرك بأنه إذا استمرت المعركة ، فقد لا نتمكن من الصمود”.
نظرت فينغ تشيو هوانغ إلى أويانغ شو بتردد وأومأت أخيرًا.
“أنا أعرف.” ابتسم أويانغ شو ، “إذا لم يحدث أي خطأ ، فستنتهي معركة لو يانغ قريبًا. مع الحبوب الحالية وجمع بعض من الأراضي ، سيكون لدينا ما يكفي. تشو العظمى تهاجم بقوة ، لذا يجب ألا تكون مهملة. لا تسقطوا بسبب الحبوب “.
…
“لا تكذب علي.”
لم تكن فينغ تشيو هوانغ سهلة الخداع ، “لو يانغ هي مدينة إمبراطورية ، كيف سيكون من السهل إسقاطها؟”
ظهر تعبير معقد على وجهها. منذ البداية ، تم مساعدة جين العظمى بواسطة شيا العظمى. الآن ، ساعدت شيا العظمى في إخراجهم من مشكلتهم مرة أخرى. يبدو أنها لم تكن حليفًا لائقًا.
لم يشرح أويانغ شو أكثر من ذلك بكثير ، لكن كان عليه أن يتركها تضع مخاوفها جانبًا ، “هل أبدو كشخص يهتم كثيرًا بالوجه؟ فقط انتظر أخباري الجيدة “.
“أنا أعرف.” ابتسم أويانغ شو ، “إذا لم يحدث أي خطأ ، فستنتهي معركة لو يانغ قريبًا. مع الحبوب الحالية وجمع بعض من الأراضي ، سيكون لدينا ما يكفي. تشو العظمى تهاجم بقوة ، لذا يجب ألا تكون مهملة. لا تسقطوا بسبب الحبوب “.
نظرت فينغ تشيو هوانغ إلى أويانغ شو بتردد وأومأت أخيرًا.
لم يكن الأمر أنها كانت تساوم. ومع ذلك ، كانت تستفسر صعوبة المهمة. كانت تخشى ألا تكون قادرة على إكمالها وتضع كلا الجانبين في مكان محرج.
بالحقيقة ، كانت جين العظمى تعاني من مشكلة حبوب. بمجرد محاصرة مدينة العنقاء الساقطة ، بدون تكديس ما يكفي من الحبوب ، لن يكونوا قادرين على الدفاع. إذا لم يكونوا بحاجة إلى الاستمرار في توفير الحبوب لفيلق الفهد ، فسيتم تقليل الضغط بشكل كبير.
قالت جيان تشي لي يين: “مع ذلك ، فيما يتعلق بالمخزن يمكنني التفكير في طريقة”.
بعد ذلك ، أبلغ الاثنان بعضهم البعض عن مواقفهم الخاصة وأنهوا المحادثة. كان كلاهما مشغولا ، حيث كان لديهم عدد كبير من الأمور للتعامل معها.
كان لكل فرد طموحاته وكان العمل بين القوى أمرًا طبيعيًا. علاوة على ذلك ، حذرت جيان تشي لي يين أويانغ شو قبل انضمامها إلى تحالف يان هوانغ.
خاصة فينغ تشيو هوانغ ، التي كانت مشغولة للغاية لدرجة أنها لم تستطع الجلوس لأخذ قسط من الراحة.
أخذت خطة تشو العظمى في الاعتبار جميع الجوانب هذه المرة.
خططت تشو العظمى لذلك منذ البداية ، حيث هاجمت بسرعة البرق على الفور. لقد استهدفوا بشكل مباشر مدينة العنقاء الساقطة. كان هدفهم هو قطع كل احتمالات تعزيزات شيا العظمى ومحاصرة جين العظمى حتى الموت.
سيكون سربا بين هاي ويا شان مسؤولين عن مرافقة مسار الحبوب في المحيط.
بدءا من الحدود ، بدأ كلا الجيشين في التقدم وجها لوجه . كانت المعركة شديدة حقًا .
بغض النظر عن نتيجة هذه المعركة ، من المؤكد أن جين العظمى ستتضرر بشدة بعد هذه المعركة باعتبارها ساحة المعركة الرئيسية.
نظرًا لأن سقوط لو يانغ كان مسألة وقت ، فبمجرد سقوطهم ، إلى أين سيذهب طابق تينغ يو؟ جعل شيا العظمى عدوا الآن كان عملاً أحمق.
…
بسبب ذلك ، كان أويانغ شو مستعدا للاتصال بها.
بعد ذلك ، وجد قائد نقابة طابق تينغ يو ، جيان تشي لي يين ، في قائمة أصدقائه واتصل بها.
سيبقى الفيلق الثاني من تشكيل يينغ تشو في منطقة يينغ تشو ، وسيتم إرسال الفيلق الأول.
قبل الانقسام الرسمي ، كانت جيان تشي لي يين حليفة لـ شيا العظمى وكانت صديقته بشكل طبيعي.
على الجبهة اللوجستية ، بصرف النظر عن استخدام الإمدادات اللوجستية القتالية المخزنة في منزل الحاكم العام لـ بي جيانغ ، فإنهم سيستخدمون طريق المحيط لنقل الحبوب من شوان نان ولينغ نان ومين نان.
في أقل من 10 دقائق ، وافقت على طلب المكالمة ، وظهرت في مكالمة الفيديو ، “ملك شيا؟” اتصل أويانغ شو فجأة بـ جيان تشي لي يين.
مجرد نقل الجنود سيستغرق أسبوعًا.
في البداية ، عندما أقنعها صديقها السابق ومع اليد الفضية الغامضة ، خانت تحالف شان هاي وانضمت إلى معسكر تحالف يان هوانغ.
فيلق حماية المدينة الذي لم يشارك في العديد من الحروب سيرسل فيلقه الثاني والرابع والخامس. كان على الفيلق الثاني أن يدافع عن معقل مولان ، وكان على الفيلق الرابع أن يدافع عن مدينة بي هاي. نتيجة لذلك ، لم تكن لديهم فرص كثيرة لخوض الحروب.
من كان يتوقع أن يقاتل تحالف شان هاي بسرعة ، ويوجه ضربة قوية إلى طابق تينغ يو. أصبحت جيان تشي لي يين محبطة ايضا ، حيث تركت معسكر تحالف يان هوانغ ولم تنضم إلى أي من الجانبين.
في تلك اللحظة ، اتخذت فينغ تشيو هوانغ قرارًا في قلبها.
حتى في العام السادس ، بقى طابق تينغ يو في لو يانغ ولم ينتقل إلى أي منطقة.
“كيف يمكننا فعل ذلك؟”
جعلتها الخيانة السابقة تشعر بالذنب حقًا . منذ ذلك الحين ، لم تتصل بأويانغ شو مطلقًا ، حيث كانوا معزولين تمامًا عن بعضهم البعض.
في المجموع ، شمل الجيش منطقة الحرب الجنوبية الغربية ، وجيش جيلي ، وفيلق بي جيانغ ، بمجموع 11 فيلق و 770 ألف جندي.
على هذا النحو ، يمكن للمرء أن يتخيل مدى صدمة جيان تشي لي يين عندما تلقت مكالمة أويانغ شو.
سيتولى فيلق الحرس مهام الدفاع عن العاصمة.
لقد تغير الزمن.
عندما يصل المرء إلى موقف أويانغ شو ، يمكن إخماد العديد من الأشياء.
بدأت آلة الحرب في العمل مرة أخرى.
كان لكل فرد طموحاته وكان العمل بين القوى أمرًا طبيعيًا. علاوة على ذلك ، حذرت جيان تشي لي يين أويانغ شو قبل انضمامها إلى تحالف يان هوانغ.
بالتالي. يمكن إرسال الفيلق الأول والثاني فقط.
بسبب ذلك ، كان أويانغ شو مستعدا للاتصال بها.
كانت جيان تشي لي يين مليئة بالأفكار. شدت قبضتها بقوة بينما كانت الأمواج تتصاعد في قلبها. في الوقت الحالي ، برؤية شيا العظمى تصبح أقوى وتشو العظمى اضعف ، اذا قالت بأنها لم تندم على قرارها فسيكون كذبة.
“هذا أنا.” ابتسم اويانغ شو.
“لقد بدأ الثعلب العجوز أخيرًا في تحريك قواته. من يعرف من أين سيهاجم؟ “
“هل تحتاج شيئا؟”
على الجبهة اللوجستية ، بصرف النظر عن استخدام الإمدادات اللوجستية القتالية المخزنة في منزل الحاكم العام لـ بي جيانغ ، فإنهم سيستخدمون طريق المحيط لنقل الحبوب من شوان نان ولينغ نان ومين نان.
كان صوت جيان تشي لي يين مترددا . نظرًا لأن منطقة الصين كانت غير مستقرة حقًا وأن شيا العظمى كانت تهاجم لو يانغ ، لم تعتقد جيان تشي لي يين أن أويانغ شو اتصل بها لمجرد تذكر الماضي.
لقد تغير الزمن.
كقائدة نقابة ، كانت تمتلك حاسة حادة .
بعد التحدث ، أغلق أويانغ شو المكالمة.
كان أويانغ شو صريحًا ، “هل أنت مهتمة بالعمل معًا مرة أخرى؟”
بعد ذلك ، وجد قائد نقابة طابق تينغ يو ، جيان تشي لي يين ، في قائمة أصدقائه واتصل بها.
“العمل معا؟”
على الرغم من أن الدول الستة قد شكلت تحالفًا ، إلا أن سونغ ومينغ وتشينغ كانوا جميعًا في حدود تشو العظمى وكانوا جميعًا سرطانات ضخمة.
كانت جيان تشي لي يين مليئة بالأفكار. شدت قبضتها بقوة بينما كانت الأمواج تتصاعد في قلبها. في الوقت الحالي ، برؤية شيا العظمى تصبح أقوى وتشو العظمى اضعف ، اذا قالت بأنها لم تندم على قرارها فسيكون كذبة.
هز أويانغ شو رأسه ، “لن تفعلِ ذلك. لن تفعلِ أي شيء سيء لـ طابق تينغ يو. سيتم القضاء على لو يانغ بواسطتنا عاجلاً أم آجلاً “.
“كيف سنتعاون؟” كانت جيان تشي لي يين شخصًا حاسمًا حقًا .
سيبقى الفيلق الثاني من تشكيل يينغ تشو في منطقة يينغ تشو ، وسيتم إرسال الفيلق الأول.
أومأ أويانغ شو برأسه بارتياح. لقد أعجب بروحها المباشرة ، “أنت تعلمين أن شيا العظمى تهاجم لو يانغ حاليًا. إذا كان بإمكانك مساعدتنا في القيام بشيء ما ، فيمكنني أن أنسى كل الأمور السابقة وأسمح لـ طابق تينغ يو بالانتقال إلى شيا العظمى “.
قام أويانغ شو بتفعيل قطع الشطرنج بالفعل ، وما إذا كانت ستعمل أم لا فسيعتمد على الصبر. ومع ذلك ، اعتقد أويانغ شو أنه حتى إذا فشلت عملية الاغتيال ، بمساعدة طابق تينغ يو ، يمكن أن يجد هان شين طريقة لإسقاط لو يانغ قبل نفاد الحبوب.
عندما سمعت جيان تشي لي يين ذلك ، لم توافق على الفور. وبدلاً من ذلك ، سألت ، “ما هذا؟”
قبل الانقسام الرسمي ، كانت جيان تشي لي يين حليفة لـ شيا العظمى وكانت صديقته بشكل طبيعي.
لم يكن الأمر أنها كانت تساوم. ومع ذلك ، كانت تستفسر صعوبة المهمة. كانت تخشى ألا تكون قادرة على إكمالها وتضع كلا الجانبين في مكان محرج.
في اللحظة التي جلس فيها ، اتصل بـ فينغ تشيو هوانغ من خلال مكالمة فيديو. بدت فينغ تشيو هوانغ التي ظهرت على الشاشة هادئة ، لكن الإرهاق كان واضحًا في زوايا عينيها.
“ساعديني في اغتيال إمبراطور وو لـ هان أو وي تشينغ. إذا لم يكن الأمر كذلك ، ساعديني في حرق مخزن الحبوب في لو يانغ لإرسال لو يانغ إلى حالة من الفوضى على الأقل “. لم يماطل أويانغ شو. نظرًا لأنهم كانوا في طريقهم للعمل معًا ، يجب أن يكون منفتحًا.
كان الشهر والنصف الذي ذكرته بعد استخدام حبوب الإغاثة من الكارثة والبحث عن الحبوب من المدنيين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا حتى من الاستمرار لمدة شهر.
عندما سمعت ذلك ، نبض قلبها بقوة ، وابتسمت بمرارة ، “ألا تخشى أن أفصح عن خطتك لـ هان العظمى؟”
كان أويانغ شو مستعدًا ذهنيًا وقال بتفهم ، “لقد توقعت مشاكلك. على الرغم من أنني لا أستطيع إرسال الحبوب ، الا انه يمكنك التوقف عن إرسال الحبوب إلى فيلق الفهد “.
أثناء قول ذلك ، كانت نبرة صوتها مريرة حقًا . من الواضح أنها كانت تفكر في الماضي.
كان طهي ضفدع في ماء دافئ أمرًا مخيفًا.
هز أويانغ شو رأسه ، “لن تفعلِ ذلك. لن تفعلِ أي شيء سيء لـ طابق تينغ يو. سيتم القضاء على لو يانغ بواسطتنا عاجلاً أم آجلاً “.
فيلق حماية المدينة الذي لم يشارك في العديد من الحروب سيرسل فيلقه الثاني والرابع والخامس. كان على الفيلق الثاني أن يدافع عن معقل مولان ، وكان على الفيلق الرابع أن يدافع عن مدينة بي هاي. نتيجة لذلك ، لم تكن لديهم فرص كثيرة لخوض الحروب.
صمتت جيان تشي لي يين. من الواضح أنها فهمت ما يعنيه أويانغ شو.
بالحقيقة ، كانت جين العظمى تعاني من مشكلة حبوب. بمجرد محاصرة مدينة العنقاء الساقطة ، بدون تكديس ما يكفي من الحبوب ، لن يكونوا قادرين على الدفاع. إذا لم يكونوا بحاجة إلى الاستمرار في توفير الحبوب لفيلق الفهد ، فسيتم تقليل الضغط بشكل كبير.
نظرًا لأن سقوط لو يانغ كان مسألة وقت ، فبمجرد سقوطهم ، إلى أين سيذهب طابق تينغ يو؟ جعل شيا العظمى عدوا الآن كان عملاً أحمق.
على الرغم من أن معلوماتهم قد أظهرت أن شيا العظمى كانت تستهدف تشينغ العظمى ، إلا أنهم كانوا غير متأكدين من أن شيا العظمى لن تستخدم الهجوم المضلل لمهاجمتهم؟ بعد كل شيء ، إذا قاموا بإسقاط أي واحد منهم ، فسيؤدي ذلك إلى توصيلهم مباشرة بجين العظمى.
لم تستطع هان العظمى إعطاء طابق تينغ يو ما تحتاج إليه.
إذا لم يخوض الجيش الحروب لفترة طويلة ، فستظهر المشاكل.
أومأت جيان تشي لي يين برأسها ، وعندها فقط بدأت في النظر في طلب أويانغ شو. لقد غرقت في التفكير. لم يستعجلها أويانغ شو ، لأنه كان يعتقد أنه لكي يقضي طابق تينغ يو ست اعوام في لو يانغ ، سيكون بالتأكيد لديه أوراق رابحة.
…
مرت 5 دقائق كاملة. عادت أخيرًا إلى رشدها وقالت: “في الحقيقة ، لدي أعين في القصر ولكن لاغتيال إمبراطور وو لـ هان ، هذه مسألة صعبة للغاية ، لا أستطيع أن أعد بأنها ستنجح. أما بالنسبة إلى وي تشينغ ، فإن الجيش سيحميه ، فهو أصعب من قتل إمبراطور وو لـ هان “.
اشتهر طابق تينغ يو بتطوير الجواسيس والاستراتيجيين ، لذلك كان من الطبيعي أن يكون لديهم أشخاص في القصر. ومع ذلك ، كان من الصعب تحديد ما إذا كانوا سينجحون في الاغتيال أم لا.
أثناء قول ذلك ، كانت نبرة صوتها مريرة حقًا . من الواضح أنها كانت تفكر في الماضي.
قالت جيان تشي لي يين: “مع ذلك ، فيما يتعلق بالمخزن يمكنني التفكير في طريقة”.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، ابتسم. لم تخذله جيان تشي لي يين. قال أويانغ شو ، “هذا جيد بالفعل. سأنتظر أخبارك السارة “.
على هذا النحو ، يمكن للمرء أن يتخيل مدى صدمة جيان تشي لي يين عندما تلقت مكالمة أويانغ شو.
أومأت جيان تشي لي يين برأسها.
خاصة فينغ تشيو هوانغ ، التي كانت مشغولة للغاية لدرجة أنها لم تستطع الجلوس لأخذ قسط من الراحة.
“تذكرِ ، لديك أسبوع على الأكثر.” ذكرها اويانغ شو.
بعد التحدث ، أغلق أويانغ شو المكالمة.
“مفهوم!”
فيلق حماية المدينة الذي لم يشارك في العديد من الحروب سيرسل فيلقه الثاني والرابع والخامس. كان على الفيلق الثاني أن يدافع عن معقل مولان ، وكان على الفيلق الرابع أن يدافع عن مدينة بي هاي. نتيجة لذلك ، لم تكن لديهم فرص كثيرة لخوض الحروب.
بعد ذلك ناقش الاثنان بعض التفاصيل. حتى أن أويانغ شو قد اقترح على جواسيس حرس شان هاي مساعدة طابق تينغ يو لزيادة فرصهم في النجاح.
“العمل معا؟”
بعد التحدث ، أغلق أويانغ شو المكالمة.
عندما سمعت ذلك ، ابتسمت جوداي فينغ هوا ، “بغض النظر عن المكان الذي يهاجمون منه ، فإنهم سيساعدوننا في إزالة المشاكل.”
قام أويانغ شو بتفعيل قطع الشطرنج بالفعل ، وما إذا كانت ستعمل أم لا فسيعتمد على الصبر. ومع ذلك ، اعتقد أويانغ شو أنه حتى إذا فشلت عملية الاغتيال ، بمساعدة طابق تينغ يو ، يمكن أن يجد هان شين طريقة لإسقاط لو يانغ قبل نفاد الحبوب.
انفجرت الحرب الضخمة ، حيث كان الضغط القمعي يضغط على كتفيها.
…
“ساعديني في اغتيال إمبراطور وو لـ هان أو وي تشينغ. إذا لم يكن الأمر كذلك ، ساعديني في حرق مخزن الحبوب في لو يانغ لإرسال لو يانغ إلى حالة من الفوضى على الأقل “. لم يماطل أويانغ شو. نظرًا لأنهم كانوا في طريقهم للعمل معًا ، يجب أن يكون منفتحًا.
سلالة تشو العظمى ، مدينة هاندان.
كان لأويانغ شو مبدآن فيما يتعلق باختياراته. أولاً ، لن يشارك فيلق الحرس وفيلق التنين الذين قاتلوا في حروب متتالية هذه المرة. سيستغرقون وقتًا للراحة للاستعداد للحرب الكبيرة القادمة.
“لقد بدأ الثعلب العجوز أخيرًا في تحريك قواته. من يعرف من أين سيهاجم؟ “
لم يكن الأمر أنها كانت تساوم. ومع ذلك ، كانت تستفسر صعوبة المهمة. كانت تخشى ألا تكون قادرة على إكمالها وتضع كلا الجانبين في مكان محرج.
كان دي تشين مرعوبًا ببساطة من شيا العظمى. كان هذا الهجوم على جين العظمى مقامرته الأخيرة. إذا لم يكن كذلك ، فسوف يتم تدميره بواسطة شيا العظمى عاجلاً أم آجلاً.
كان لأويانغ شو مبدآن فيما يتعلق باختياراته. أولاً ، لن يشارك فيلق الحرس وفيلق التنين الذين قاتلوا في حروب متتالية هذه المرة. سيستغرقون وقتًا للراحة للاستعداد للحرب الكبيرة القادمة.
كان طهي ضفدع في ماء دافئ أمرًا مخيفًا.
بعد ذلك ، أبلغ الاثنان بعضهم البعض عن مواقفهم الخاصة وأنهوا المحادثة. كان كلاهما مشغولا ، حيث كان لديهم عدد كبير من الأمور للتعامل معها.
عندما سمعت ذلك ، ابتسمت جوداي فينغ هوا ، “بغض النظر عن المكان الذي يهاجمون منه ، فإنهم سيساعدوننا في إزالة المشاكل.”
كان أويانغ شو مستعدًا ذهنيًا وقال بتفهم ، “لقد توقعت مشاكلك. على الرغم من أنني لا أستطيع إرسال الحبوب ، الا انه يمكنك التوقف عن إرسال الحبوب إلى فيلق الفهد “.
على الرغم من أن الدول الستة قد شكلت تحالفًا ، إلا أن سونغ ومينغ وتشينغ كانوا جميعًا في حدود تشو العظمى وكانوا جميعًا سرطانات ضخمة.
في الأيام القليلة التالية ، أصبحت البرية مضطربة للغاية .
أخذت خطة تشو العظمى في الاعتبار جميع الجوانب هذه المرة.
أومأت جوداي فينغ هوا برأسها ، “على هذا النحو ، حان الوقت لتنشيط قطع الشطرنج التي دفناها بجانبها.”
لم يكن دي تشين متفائلاً للغاية ، “هذا الصياد صعب التحمل. إذا لم نتمكن من هزيمة جين العظمى قبل أن تنجح شيا العظمى ، فسوف نفقد كل شيء “.
في أقل من 10 دقائق ، وافقت على طلب المكالمة ، وظهرت في مكالمة الفيديو ، “ملك شيا؟” اتصل أويانغ شو فجأة بـ جيان تشي لي يين.
أومأت جوداي فينغ هوا برأسها ، “على هذا النحو ، حان الوقت لتنشيط قطع الشطرنج التي دفناها بجانبها.”
في مثل هذه المرحلة ، لم يكن أمام تشو العظمى أي مخرج. كان عليهم استخدام جميع الموارد التي يمكنهم استخدامها لضمان القضاء على جين العظمى في أقصر وقت ممكن.
“دعنا نتبع ما قلته!” لم يتردد دي تشين.
قاد جو زي يي الفيلق المشتعل بالكامل ، بينما قاد مينغ تيان فيلق الحرس الجديد المكون من أربعة فيالق قوية. كان يُنظر إلى الاثنين على أنهم ركيزتا جين العظمى.
في مثل هذه المرحلة ، لم يكن أمام تشو العظمى أي مخرج. كان عليهم استخدام جميع الموارد التي يمكنهم استخدامها لضمان القضاء على جين العظمى في أقصر وقت ممكن.
بالاختلاف عن شيا العظمى ، كانت جين العظمى في سلام لفترة طويلة. لم يكن لدى قسم اللوجستيات القتالية الخاص بهم عادة تخزين الحبوب العسكرية وعادة ما يتم تخزين كمية صغيرة فقط خلال كل موسم حصاد.
…
قالت جيان تشي لي يين: “مع ذلك ، فيما يتعلق بالمخزن يمكنني التفكير في طريقة”.
في الأيام القليلة التالية ، أصبحت البرية مضطربة للغاية .
كان الشهر والنصف الذي ذكرته بعد استخدام حبوب الإغاثة من الكارثة والبحث عن الحبوب من المدنيين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا حتى من الاستمرار لمدة شهر.
في غضون ليلة ، امتلأت البرية بالقوات. أرسلت سونغ ومينغ قواتهم إلى الجنوب ، وتجمعت قوات شيا العظمى لتتجه شمالًا ، حيث انتشرت نيران الحرب في جين العظمى.
عندما سمعت ذلك ، نبض قلبها بقوة ، وابتسمت بمرارة ، “ألا تخشى أن أفصح عن خطتك لـ هان العظمى؟”
حتى تشين وتانغ بدأوا في نقل حراسهم إلى الحدود للدفاع ضد انتقام شيا العظمى.
قالت جيان تشي لي يين: “مع ذلك ، فيما يتعلق بالمخزن يمكنني التفكير في طريقة”.
على الرغم من أن معلوماتهم قد أظهرت أن شيا العظمى كانت تستهدف تشينغ العظمى ، إلا أنهم كانوا غير متأكدين من أن شيا العظمى لن تستخدم الهجوم المضلل لمهاجمتهم؟ بعد كل شيء ، إذا قاموا بإسقاط أي واحد منهم ، فسيؤدي ذلك إلى توصيلهم مباشرة بجين العظمى.
كانت جيان تشي لي يين مليئة بالأفكار. شدت قبضتها بقوة بينما كانت الأمواج تتصاعد في قلبها. في الوقت الحالي ، برؤية شيا العظمى تصبح أقوى وتشو العظمى اضعف ، اذا قالت بأنها لم تندم على قرارها فسيكون كذبة.
لقد فعلت شيا العظمى مثل هذه الأشياء عدة مرات في الماضي.
بالتالي. يمكن إرسال الفيلق الأول والثاني فقط.
كانت الحبوب التي خزنوها من الموسم الماضي تنفد.
عندما يصل المرء إلى موقف أويانغ شو ، يمكن إخماد العديد من الأشياء.
كان صوت جيان تشي لي يين مترددا . نظرًا لأن منطقة الصين كانت غير مستقرة حقًا وأن شيا العظمى كانت تهاجم لو يانغ ، لم تعتقد جيان تشي لي يين أن أويانغ شو اتصل بها لمجرد تذكر الماضي.
الترجمة: Hunter
“لا تكذب علي.”
نظرًا لأن سقوط لو يانغ كان مسألة وقت ، فبمجرد سقوطهم ، إلى أين سيذهب طابق تينغ يو؟ جعل شيا العظمى عدوا الآن كان عملاً أحمق.
لم تكن فينغ تشيو هوانغ سهلة الخداع ، “لو يانغ هي مدينة إمبراطورية ، كيف سيكون من السهل إسقاطها؟”
لم يكلف نفسه عناء التحقيق في المعنى الكامن وراء كلمات فينغ تشيو هوانغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
