بطاقة الدبلوماسية الخاصة بإشارة ازور
الفصل 1164 – بطاقة الدبلوماسية الخاصة بإشارة ازور
كانت قاعة وين هوا عبارة عن قاعة جانبية في قصر شيا. اختار أويانغ شو هذا المكان لإهانة إشارة ازور.
من الواضح أن سلالة الطاووس لم تكن حمقاء.
كان الاستفادة من الضربات وتوجيه ضربات لبعضهم البعض أمرًا طبيعيًا.
ومع ذلك ، فقد أرسلوا بالفعل قوات ، وإذا انسحبوا دون قتال ، فسوف يفقدون وجههم بالكامل. من ناحية أخرى ، عندما فكروا في إمكانية الذهاب بقوة ضد شيا العظمى ، شعروا بالصعوبة أيضًا.
مع كون وضع المعركة غير مؤكد للغاية ، إذا اندفعت سلالة جوبتا بلا عقل ، فستكون مشكلة كبيرة.
مدينة بينغالور ، القصر.
بصفتها تحالفًا هائلا مثل اليد الفضية ، ألا يجب أن يخافهم الجميع أينما ذهبوا؟
“ماذا علينا أن نفعل؟” سأل ديورافا الوزراء تحت قيادته.
ومع ذلك ، لم يستطع رفض الطلب بشكل قاطع. بعد كل شيء ، قال فقط إنه مدين لهم بواحدة ، ولم يستطع حرق الجسر على الفور.
كان أحدهم موهبة تاريخية. كان وزيرا في عهد أشوكا من الجيل الثالث لسلالة الطاووس في التاريخ. في اللعبة ، كان يبلغ من العمر 50 عام ، حيث كان أكثر شخص يثق به ديورافا.
ومع ذلك ، لم يستطع رفض الطلب بشكل قاطع. بعد كل شيء ، قال فقط إنه مدين لهم بواحدة ، ولم يستطع حرق الجسر على الفور.
“هل الملك يريد التراجع أم حماية دولة بياو؟” سأل.
كانت الخطة حكيمة حقًا .
صُدم ديورافا ولكن أجاب: “سيكون من الأفضل أن نتمكن من حماية دولة بياو”.
أولاً ، كان هناك سقوط جوهور ، مما يعني فصل ساحتي القتال الآن. كما أنه حرر جيش شيا العظمى للمساعدة في ساحة معركة دولة بياو وجعل معركة بياو أكثر صعوبة.
“بما أن هذا هو الحال ، لدي خطة.”
“بما أن هذا هو الحال ، لدي خطة.”
“تكلم!” أضاءت عيون ديورافا.
كان مارشال فيلق الدب لي جينغ حضوراً الهيا ، وبعد دخوله مباشرة ، جر الشمال إلى نيران الحرب.
قال: “ألا تريد سلالة جوبتا أيضًا مساعدة دولة بياو ، لكن لم نسمح لهم بالمرور؟ اذا يجب علينا إفساح المجال والسماح لهم بدخول ساحة معركة دولة بياو “.
مع كون وضع المعركة غير مؤكد للغاية ، إذا اندفعت سلالة جوبتا بلا عقل ، فستكون مشكلة كبيرة.
“هذا.” عبس ديورافا وقال بقلق ، “ألن يكون ذلك مخاطرة كبيرة؟ ماذا لو لم يساعدوا بياو وهاجمونا في منتصف الطريق؟ “
لهذا ، لم يكن لدى سلالة الطاووس خيار سوى نقل فيلقين إلى الشمال كإجراء طارئ لصد فيلق الدب.
كانت السلالتين أعداء مع بعضهم البعض ومثل هذا الأمر لم يكن مستحيلاً.
في صباح اليوم التالي ، التقى أويانغ شو بالمبعوث في قاعة وين هوا دون إبطاء.
” لن يفعلوا.” امتلأ الوزير بالثقة.
نظرًا لأنه كان في الطرف الخاسر ، فقد غير الموضوع ، “لقد تعاملنا مع سلالتك بشكل جيد. لقد أعطاك العجوز تشين مؤشرات من قبل. هل سيعترف ملك شيا بهذه النقطة؟ “
“لما ذلك؟”
عندما تلقى ديورافا الرسالة ، كان عاجزًا ولم يكن بإمكانه سوى القتال على جبهتين وانتظار نتائج الدبلوماسية.
“إذا كان ذلك قبل أن تبدأ شيا العظمى حرب الدولة ، فسيكون ذلك ممكنًا. ولكن الآن بعد أن أصبحت الهند في حرب دولة مع شيا العظمى ، إذا فعلت سلالة جوبتا ذلك ، فإنها ستثير غضب الجميع. سيكون الأمر مثل مغازلة الموت.”
كان ديورافا مستنيرًا ، حيث كشف أخيرًا عن ابتسامة على وجهه ، “إذا ، فإن مهاجمة شيا العظمى للشمال تساعدنا بدلاً من ذلك؟”
من الواضح أن سلالة الطاووس لم تكن حمقاء.
“هذا صحيح.”
“نأمل أن تنسحب شيا العظمى من دولة بياو كعلامة على صداقتنا.” أرادوا من شيا العظمى أن تتراجع على الفور.
“حسنًا ، لنفعل ذلك فقط.”
ومع ذلك ، فقد أرسلوا بالفعل قوات ، وإذا انسحبوا دون قتال ، فسوف يفقدون وجههم بالكامل. من ناحية أخرى ، عندما فكروا في إمكانية الذهاب بقوة ضد شيا العظمى ، شعروا بالصعوبة أيضًا.
كان ديورافا شخصًا حاسمًا ، حيث كان على استعداد للمقامرة.
“نأمل أن تنسحب شيا العظمى من دولة بياو كعلامة على صداقتنا.” أرادوا من شيا العظمى أن تتراجع على الفور.
انتمى كل من سلالة جوبتا و دولة بياو إلى معسكر إشارة ازور. إذا وافقت سلالة الطاووس على السماح لهم بالمرور ، فلن يكون لدى سلالة جوبتا سبب لعدم إرسال المساعدة.
في عينيه ، كان يمثل إشارة ازور ، القوة التي لا يمكن لشيا العظمى مواجهتها. كان يعتقد أن شيا العظمى سترحب به باحترام وتلتقي به على الفور.
بمساعدة سلالة جوبتا ، يمكن أن تستمر معركة بياو. يمكنهم حتى استغلال الفرصة لجر سلالة جوبتا إلى أسفل.
قبل أن يتحدثوا حتى عن الأمور الرسمية ، تم إخماد النيران إلى أقصى حد. لكي يتم اختياره كمبعوث ، كان لديه بعض المهارة. على أقل تقدير ، كان وقحًا.
كانت الخطة حكيمة حقًا .
بالطبع ، بصرف النظر عن ساحة معركة دولة بياو ، كان ديورافا أكثر قلقًا بشأن المعركة في الشمال. كان ذلك بسبب عدم وجود الكثير من القوات هناك على الحدود ، حيث كانت الهند والتبت متصلين.
كان أويانغ شو صامتًا. لم يكن بحاجة إلى قول أي شيء كما أجاب تشانغ يي ، “من الطبيعي أن تولي شيا العظمى الكثير من الاهتمام للآداب. القاعة الرئيسية مخصصة للقاء المسؤولين المتساوين في السلطة. لكننا لم نعرف ما إذا كانت إشارة ازور هي سلالة أم لا؟ أم منطقة؟ أو إذا كانوا على استعداد لبناء علاقة رسمية معنا؟ “
فاجأهم الدخول المفاجئ لفيلق الدب.
للتعبير عن صدقه ، قبل عودة المبعوث ، لن ترسل سلالة جوبتا اي قوات.
كان مارشال فيلق الدب لي جينغ حضوراً الهيا ، وبعد دخوله مباشرة ، جر الشمال إلى نيران الحرب.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) انتمى كل من سلالة جوبتا و دولة بياو إلى معسكر إشارة ازور. إذا وافقت سلالة الطاووس على السماح لهم بالمرور ، فلن يكون لدى سلالة جوبتا سبب لعدم إرسال المساعدة.
لهذا ، لم يكن لدى سلالة الطاووس خيار سوى نقل فيلقين إلى الشمال كإجراء طارئ لصد فيلق الدب.
بمساعدة سلالة جوبتا ، يمكن أن تستمر معركة بياو. يمكنهم حتى استغلال الفرصة لجر سلالة جوبتا إلى أسفل.
علاوة على ذلك ، نظرًا للحاجة إلى الدفاع ضد سلالة جوبتا ، لم تجرؤ سلالة الطاووس على إرسال المزيد من التعزيزات إلى بياو. علقوا آمالهم على سلالة جوبتا لمساعدة بياو.
العام السادس ، الشهر الرابع ، اليوم 11 ، مدينة شان هاي.
أثبتت الحقيقة أن سلالة جوبتا كانت أكثر وقاحة مما اعتقدت سلالة الطاووس.
أما بالنسبة لدولة بياو ، فلم يكن لديهم القدرة على توفير الحبوب لحلفائهم.
…
العام السادس ، الشهر الرابع ، اليوم التاسع ، سلالة جوبتا ، مدينة مومباي.
ثانيًا ، تم فقدان 70٪ من أراضي بياو بالفعل ، حيث كانوا يفتقرون إلى العمق الاستراتيجي.
بعد تلقي رسالة ديورافا ، ترددت سلالة جوبتا.
“نعم ايها الملك!”
إذا كان ذلك قبل بدء حرب الدولة ، فإن سلالة جوبتا سترسل على الفور قوات لمساعدة دولة بياو. ومع ذلك ، حدثت الان تغييرات كبيرة خلال نصف شهر.
أولاً ، كان هناك سقوط جوهور ، مما يعني فصل ساحتي القتال الآن. كما أنه حرر جيش شيا العظمى للمساعدة في ساحة معركة دولة بياو وجعل معركة بياو أكثر صعوبة.
بصفتها تحالفًا هائلا مثل اليد الفضية ، ألا يجب أن يخافهم الجميع أينما ذهبوا؟
ثانيًا ، تم فقدان 70٪ من أراضي بياو بالفعل ، حيث كانوا يفتقرون إلى العمق الاستراتيجي.
عندما سمع المبعوث ذلك ، أبدى تعبيرًا مريحًا وفكر في قلبه: ‘من الجيد أن تتذكر’.
مع كون وضع المعركة غير مؤكد للغاية ، إذا اندفعت سلالة جوبتا بلا عقل ، فستكون مشكلة كبيرة.
كانت هذه الوقاحة شيئًا اعتاد عليه أويانغ شو.
أولاً ، نظرًا لأنهم سيسافرون في أرض سلالة الطاووس ، فإن الإمدادات اللوجستية ستشكل مشكلة كبيرة.
“….”
لم تكن سلالة الطاووس فاعلة خير ولن تسمح لسلالة جوبتا ببناء خط موارد في أراضيها ، ناهيك عن توفير الحبوب.
…
أما بالنسبة لدولة بياو ، فلم يكن لديهم القدرة على توفير الحبوب لحلفائهم.
“تكلم!” أضاءت عيون ديورافا.
في ظل هذه الظروف ، لماذا ستجرؤ سلالة جوبتا على إرسال القوات؟
أما بالنسبة لدولة بياو ، فلم يكن لديهم القدرة على توفير الحبوب لحلفائهم.
بالتراجع خطوة إلى الوراء ، حتى لو تم حل مشكلة الموارد ، وحمت السلالتين بياو من شيا العظمى ، ماذا سيحدث بعد ذلك؟
من الواضح أن سلالة الطاووس لم تكن حمقاء.
إذا لم تسمح سلالة الطاووس لقوات سلالة جوبتا بالعودة أو هاجمتهم في منتصف الطريق ، فلن يكون هناك شيء يمكن أن تفعله سلالة جوبتا.
علاوة على ذلك ، نظرًا للحاجة إلى الدفاع ضد سلالة جوبتا ، لم تجرؤ سلالة الطاووس على إرسال المزيد من التعزيزات إلى بياو. علقوا آمالهم على سلالة جوبتا لمساعدة بياو.
كان الاستفادة من الضربات وتوجيه ضربات لبعضهم البعض أمرًا طبيعيًا.
كانت قاعة وين هوا عبارة عن قاعة جانبية في قصر شيا. اختار أويانغ شو هذا المكان لإهانة إشارة ازور.
كانت المشكلة أن سلالة الطاووس قد عقدت بالفعل مؤتمرا صحفيا للإعلان عن الأمر ، قائلة إنها مستعدة للعمل مع سلالة جوبتا لمساعدة ساحة معركة بياو.
كانت هذه الوقاحة شيئًا اعتاد عليه أويانغ شو.
هذه المرة ، تم دفع سلالة جوبتا على الفور إلى حافة الجرف.
“هذا.” عبس ديورافا وقال بقلق ، “ألن يكون ذلك مخاطرة كبيرة؟ ماذا لو لم يساعدوا بياو وهاجمونا في منتصف الطريق؟ “
إذا لم ترسل سلالة جوبتا قواتها ، فسيؤثر على هيبتهم في الهند.
كان ديورافا مستنيرًا ، حيث كشف أخيرًا عن ابتسامة على وجهه ، “إذا ، فإن مهاجمة شيا العظمى للشمال تساعدنا بدلاً من ذلك؟”
“ديورافا اللعين.” كان لورد سلالة جوبتا اكبار غاضبًا ، حيث كان على وشك أن يشتمه بصوت عالٍ. توقف مؤقتًا وقال بطريقة ماكرة ، “لحسن الحظ ، لدي خطة ، وإلا كنت سأقع في فخه.”
بمساعدة سلالة جوبتا ، يمكن أن تستمر معركة بياو. يمكنهم حتى استغلال الفرصة لجر سلالة جوبتا إلى أسفل.
في نفس اليوم ، قدم اكبار ردًا على ديورافا ليقول إن مبعوث إشارة ازور قد انتقل إلى شيا العظمى للتوسط في الأمور.
إذا كان ذلك قبل بدء حرب الدولة ، فإن سلالة جوبتا سترسل على الفور قوات لمساعدة دولة بياو. ومع ذلك ، حدثت الان تغييرات كبيرة خلال نصف شهر.
للتعبير عن صدقه ، قبل عودة المبعوث ، لن ترسل سلالة جوبتا اي قوات.
إذا لم تسمح سلالة الطاووس لقوات سلالة جوبتا بالعودة أو هاجمتهم في منتصف الطريق ، فلن يكون هناك شيء يمكن أن تفعله سلالة جوبتا.
كان هذا تكتيك تأخير.
بعد تلقي رسالة ديورافا ، ترددت سلالة جوبتا.
عندما تلقى ديورافا الرسالة ، كان عاجزًا ولم يكن بإمكانه سوى القتال على جبهتين وانتظار نتائج الدبلوماسية.
العام السادس ، الشهر الرابع ، اليوم 11 ، مدينة شان هاي.
…
“هذا.” عبس ديورافا وقال بقلق ، “ألن يكون ذلك مخاطرة كبيرة؟ ماذا لو لم يساعدوا بياو وهاجمونا في منتصف الطريق؟ “
العام السادس ، الشهر الرابع ، اليوم 11 ، مدينة شان هاي.
مع كون وضع المعركة غير مؤكد للغاية ، إذا اندفعت سلالة جوبتا بلا عقل ، فستكون مشكلة كبيرة.
لم يكن أكبار بعيدًا عن المشاكل. في هذا اليوم ، وصل مبعوث إشارة ازور إلى مدينة شان هاي. كان بإمكانهم الوصول إلى هناك بسرعة لأن المبعوث كان لاعباً صينياً.
الفصل 1164 – بطاقة الدبلوماسية الخاصة بإشارة ازور
بعد الحصول على التقرير ، ابتسم أويانغ شو ابتسامة مرحة وقال لمسؤول معبد هونغ لو الذي جاء ليبلغ ، “دع المبعوث يرتاح في النزل. سأراه غدا! “
كان أحدهم موهبة تاريخية. كان وزيرا في عهد أشوكا من الجيل الثالث لسلالة الطاووس في التاريخ. في اللعبة ، كان يبلغ من العمر 50 عام ، حيث كان أكثر شخص يثق به ديورافا.
“نعم ايها الملك!”
كانت المشكلة أن سلالة الطاووس قد عقدت بالفعل مؤتمرا صحفيا للإعلان عن الأمر ، قائلة إنها مستعدة للعمل مع سلالة جوبتا لمساعدة ساحة معركة بياو.
من الواضح أن أويانغ شو كان يعلم أنهم كانوا يحاولون إيقاف الحرب.
قامت شيا العظمى والفصيل الأكاديمي الذي كان يمثل إشارة ازور الحالية ببعض المهام الإضافية ، لكنه لم يدين لهم بأي شيء. أراد أويانغ شو أن يرى ما أراد المبعوث أن يفعله.
تم تشكيل إشارة ازور للتو ، فلماذا سيبنون علاقة مع شيا العظمى؟
في صباح اليوم التالي ، التقى أويانغ شو بالمبعوث في قاعة وين هوا دون إبطاء.
في ظل هذه الخلفية ، كيف يمكن أن يبدو وجهه لطيفًا؟ إذا لم يكن لديه شيء ليتوسل إليه ، لكان قد انفجر.
كانت قاعة وين هوا عبارة عن قاعة جانبية في قصر شيا. اختار أويانغ شو هذا المكان لإهانة إشارة ازور.
قال: “ألا تريد سلالة جوبتا أيضًا مساعدة دولة بياو ، لكن لم نسمح لهم بالمرور؟ اذا يجب علينا إفساح المجال والسماح لهم بدخول ساحة معركة دولة بياو “.
كما هو متوقع ، تحول وجه المبعوث إلى اللون الأسود.
نظرًا لأنه كان في الطرف الخاسر ، فقد غير الموضوع ، “لقد تعاملنا مع سلالتك بشكل جيد. لقد أعطاك العجوز تشين مؤشرات من قبل. هل سيعترف ملك شيا بهذه النقطة؟ “
في ساحة معركة دولة بياو ، كانت شيا العظمى عند سفح المدينة الإمبراطورية. كانت حالة طارئة ، لذلك جاء المبعوث بقلق. في النهاية ، أضاع يومًا كاملاً في الانتظار ، مما جعله منزعجًا حقًا.
في عينيه ، كان يمثل إشارة ازور ، القوة التي لا يمكن لشيا العظمى مواجهتها. كان يعتقد أن شيا العظمى سترحب به باحترام وتلتقي به على الفور.
قامت شيا العظمى والفصيل الأكاديمي الذي كان يمثل إشارة ازور الحالية ببعض المهام الإضافية ، لكنه لم يدين لهم بأي شيء. أراد أويانغ شو أن يرى ما أراد المبعوث أن يفعله.
في نظر أعضاء إشارة ازور ، كانوا مركز العالم. كانت هذه المشاعر المتغطرسة متأصلة في عظامهم ، ولم تكن مختلفة عن اليد الفضية.
…
خاصة بعد أن فقد الرئيس السابق العجوز تشين السلطة. بدأت هذه الأنواع من الميول المتغطرسة في الظهور بشكل أكثر وضوحًا ، تمامًا مثل اليد الفضية.
لم تكن سلالة الطاووس فاعلة خير ولن تسمح لسلالة جوبتا ببناء خط موارد في أراضيها ، ناهيك عن توفير الحبوب.
تم إلقاء كل أنواع المُثُل والمعتقدات من النافذة.
للتعبير عن صدقه ، قبل عودة المبعوث ، لن ترسل سلالة جوبتا اي قوات.
في ظل هذه الخلفية ، كيف يمكن أن يبدو وجهه لطيفًا؟ إذا لم يكن لديه شيء ليتوسل إليه ، لكان قد انفجر.
كان المبعوث صامتا.
ومع ذلك ، قال: “أنا مبعوث من إشارة ازور. هل شيا العظمى أرض بدائية بحيث لا تعرف الاحترام الأساسي؟ لماذا لا نجتمع في القاعة الرئيسية؟ “
كان المبعوث صامتا.
كان أويانغ شو صامتًا. لم يكن بحاجة إلى قول أي شيء كما أجاب تشانغ يي ، “من الطبيعي أن تولي شيا العظمى الكثير من الاهتمام للآداب. القاعة الرئيسية مخصصة للقاء المسؤولين المتساوين في السلطة. لكننا لم نعرف ما إذا كانت إشارة ازور هي سلالة أم لا؟ أم منطقة؟ أو إذا كانوا على استعداد لبناء علاقة رسمية معنا؟ “
أثبتت الحقيقة أن سلالة جوبتا كانت أكثر وقاحة مما اعتقدت سلالة الطاووس.
“….”
“نظرًا لأن هذا هو الحال ، لدينا شيء نحتاج إلى مساعدتك فيه. نأمل ألا ترفض “.
كان المبعوث صامتا.
أما بالنسبة لدولة بياو ، فلم يكن لديهم القدرة على توفير الحبوب لحلفائهم.
تم تشكيل إشارة ازور للتو ، فلماذا سيبنون علاقة مع شيا العظمى؟
عندما سمع المبعوث ذلك ، أبدى تعبيرًا مريحًا وفكر في قلبه: ‘من الجيد أن تتذكر’.
لن يجعله تشانغ يي يفلت بسهولة ، “نظرًا لعدم وجود علاقة رسمية بيننا ، فإن لقاء الملك هنا يظهر الوجه بالفعل. لا تتمادى”.
ومض وجه المبعوث باللون الأحمر. الآن فقط أدرك أن ما يسمى بـ إشارة ازور لم يكن لها أي تأثير على أعلى سلالة في العالم.
في النهاية ، كانت الدبلوماسية تحتاج إلى القوة لدعمها.
“ديورافا اللعين.” كان لورد سلالة جوبتا اكبار غاضبًا ، حيث كان على وشك أن يشتمه بصوت عالٍ. توقف مؤقتًا وقال بطريقة ماكرة ، “لحسن الحظ ، لدي خطة ، وإلا كنت سأقع في فخه.”
لم يكن الأمر أن المبعوث لم يكن يعلم بنظرية الدبلوماسية والقوة. ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن تكون إشارة ازور هي الجانب الضعيف بالفعل .
في عينيه ، كان يمثل إشارة ازور ، القوة التي لا يمكن لشيا العظمى مواجهتها. كان يعتقد أن شيا العظمى سترحب به باحترام وتلتقي به على الفور.
بصفتها تحالفًا هائلا مثل اليد الفضية ، ألا يجب أن يخافهم الجميع أينما ذهبوا؟
العام السادس ، الشهر الرابع ، اليوم 11 ، مدينة شان هاي.
ومع ذلك ، فإن شيا العظمى لم تكن هكذا.
ابتسم اويانغ شو. كان يعلم أن ذلك كان قادما ، “تكلم من فضلك!”
قبل أن يتحدثوا حتى عن الأمور الرسمية ، تم إخماد النيران إلى أقصى حد. لكي يتم اختياره كمبعوث ، كان لديه بعض المهارة. على أقل تقدير ، كان وقحًا.
نظرًا لأنه كان في الطرف الخاسر ، فقد غير الموضوع ، “لقد تعاملنا مع سلالتك بشكل جيد. لقد أعطاك العجوز تشين مؤشرات من قبل. هل سيعترف ملك شيا بهذه النقطة؟ “
قال: “ألا تريد سلالة جوبتا أيضًا مساعدة دولة بياو ، لكن لم نسمح لهم بالمرور؟ اذا يجب علينا إفساح المجال والسماح لهم بدخول ساحة معركة دولة بياو “.
أومأ أويانغ شو برأسه ، “أنا بالفعل مدين لـ العجوز تشين.”
في النهاية ، كانت الدبلوماسية تحتاج إلى القوة لدعمها.
في المدينة الواقعة في السماء ، تلقى أويانغ شو نصيحة من العجوز تشين ؛ كان هذا شيئًا سيعترف به.
لهذا ، لم يكن لدى سلالة الطاووس خيار سوى نقل فيلقين إلى الشمال كإجراء طارئ لصد فيلق الدب.
عندما سمع المبعوث ذلك ، أبدى تعبيرًا مريحًا وفكر في قلبه: ‘من الجيد أن تتذكر’.
هذه المرة ، تم دفع سلالة جوبتا على الفور إلى حافة الجرف.
“نظرًا لأن هذا هو الحال ، لدينا شيء نحتاج إلى مساعدتك فيه. نأمل ألا ترفض “.
قبل أن يتحدثوا حتى عن الأمور الرسمية ، تم إخماد النيران إلى أقصى حد. لكي يتم اختياره كمبعوث ، كان لديه بعض المهارة. على أقل تقدير ، كان وقحًا.
ابتسم اويانغ شو. كان يعلم أن ذلك كان قادما ، “تكلم من فضلك!”
“نأمل أن تنسحب شيا العظمى من دولة بياو كعلامة على صداقتنا.” أرادوا من شيا العظمى أن تتراجع على الفور.
لم يكن أكبار بعيدًا عن المشاكل. في هذا اليوم ، وصل مبعوث إشارة ازور إلى مدينة شان هاي. كان بإمكانهم الوصول إلى هناك بسرعة لأن المبعوث كان لاعباً صينياً.
كانت هذه الوقاحة شيئًا اعتاد عليه أويانغ شو.
بالتراجع خطوة إلى الوراء ، حتى لو تم حل مشكلة الموارد ، وحمت السلالتين بياو من شيا العظمى ، ماذا سيحدث بعد ذلك؟
ومع ذلك ، لم يستطع رفض الطلب بشكل قاطع. بعد كل شيء ، قال فقط إنه مدين لهم بواحدة ، ولم يستطع حرق الجسر على الفور.
ومع ذلك ، لم يستطع رفض الطلب بشكل قاطع. بعد كل شيء ، قال فقط إنه مدين لهم بواحدة ، ولم يستطع حرق الجسر على الفور.
كان عليه أن يمنحهم مثل هذا الوجه.
“بما أن هذا هو الحال ، لدي خطة.”
لم يكن الأمر أن المبعوث لم يكن يعلم بنظرية الدبلوماسية والقوة. ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن تكون إشارة ازور هي الجانب الضعيف بالفعل .
كان عليه أن يمنحهم مثل هذا الوجه.
“هذا.” عبس ديورافا وقال بقلق ، “ألن يكون ذلك مخاطرة كبيرة؟ ماذا لو لم يساعدوا بياو وهاجمونا في منتصف الطريق؟ “
“ماذا علينا أن نفعل؟” سأل ديورافا الوزراء تحت قيادته.
لم تكن سلالة الطاووس فاعلة خير ولن تسمح لسلالة جوبتا ببناء خط موارد في أراضيها ، ناهيك عن توفير الحبوب.
الترجمة: Hunter
للتعبير عن صدقه ، قبل عودة المبعوث ، لن ترسل سلالة جوبتا اي قوات.
“تكلم!” أضاءت عيون ديورافا.
قبل أن يتحدثوا حتى عن الأمور الرسمية ، تم إخماد النيران إلى أقصى حد. لكي يتم اختياره كمبعوث ، كان لديه بعض المهارة. على أقل تقدير ، كان وقحًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
